الأخ الزبير بن العوام
بارك الله فيك
وتحية للجميع


السيد محمد حسين فضل الله يمدح السيدة عائشة ويرفض شتمها ويعتبرها مؤمنة وان شاء الله تغالى ساتيكم بالوثيقة فور حصولي عليها ان شاء الله

يقال لكم : النبي يقول هكذا
فتقولون : السيد فلان او السيد علتان
ما شاء الله على عقولكم
أجب على الأحاديث وانسى هؤلاء الاشخاص الذين تفكر في النقل عنهم، فلا قيمة لكلام أحد مقابل كلام النبي صلى الله عليه وآله



على فكرة أخي الفارس : فعلا لم اجد احداً ينصفك في الموضوع
فهل تعرف لماذا ؟

إن أردت منصفاً فيه فسأجيبك عن سؤالك بعد ان نرى سخافات القوم

والسلام على من اتبع الهدى

ما شاء الله عنك يا نجم يا ساطع

انو السيد فضل الله ما قرأ هالاحاديث وانت ما شاء الله عنك بتفهم اكثر منو....


يا حبيبي السيدة عائشة مؤمنة غصب عنك وعن يلي ما بحبها الله سبحانه وتعالى وصفها بالمؤمنة ...الذين يرمون المحصنات المؤمنات الغافلات وروح شوف شو يعني المؤمنات والغافلات والمحصنات بالتفسير.....

واكيد انتم الشيعة تاتون بتاويلات وتفسيرات على ذوقكم المهم ان تجدوا الامر السيئ في ام المؤمنين عائشة نكاية بابيها ابي بكر رضي الله عنه وتكرهون حفصة حافظة القران والمؤتمنة عليه رضي الله عنها نكاية بابيها....


أيغيظكم ان تزوج النبي بنتي اصحابه؟؟؟؟

سبحان الله !!!!!!!

رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة......واعلم ان المنافقين لم يشاركوا في البيعة كانوا موجودين لكن البيعة كانت على الموت والمنافق جبان فلم يتجرأ المنافقون ان يباعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت....

اللهم احشرنا مع امنا عائشة وحفصة وابي بكر وعمر وعلي ....رضوان الله عليهم جميعا

السلام عليكم

لا زلنا بانتظار الرد العلمي على الموضوع
وإن لم نرى رداً علمياً فإن هذه الأحاديث إلى الآن تدل على خروجها من الإيمان حسب الظاهر !!

فهل من رد علمي أم أن العصبية والجاهلية ستبقى ؟؟

السلام عليكم

إلى الآن لم نرى رداً علمياً ممن يدافع عن عائشة

على ماذا تعتمدون في دفاعكم عنها إذا ؟
يبدوا ان لا دليل على ادعائكم ايمانها، خصوصاً انكم لم تردوا الاشكال الذي ورد حول خروجها من الإيمان، او عدم ايمانها

فهل سنرى من اجابة منصفة محقة ؟؟
لا زلنا بالانتظار

naser11m@hotmail.com

المشكله لوشككنا في زوجات الرسول شككنا في الرسول وفي كرامته وفي رسالته فمن يامر با الصلات فهو يصلي ومن يامر بعدم شرب الخمر فهوا لايشرب الخمر ومن يجارب الرذيله فهوا لايقربها ومنهوا مرسلن من الله يخالف كلام الله من اجل امراه وهوا ذكر بقصت ادم وحوا ولوانهو عرف الفتنه ستكون من بيتها لطلقها وبرا ذمته امام الله فنوح ولوط عليهم السلام يبرا من زوجاتهم لانهم خالفاامر ربهم فما بالك بخاتم الا نبيا والمرسلين الذي مات في بيت عاشه ودفن في بيتها

naser11m@hotmail.com

المشكله لوشككنا في زوجات الرسول شككنا في الرسول وفي كرامته وفي رسالته فمن يامر با الصلات فهو يصلي ومن يامر بعدم شرب الخمر فهوا لايشرب الخمر ومن يجارب الرذيله فهوا لايقربها ومنهوا مرسلن من الله يخالف كلام الله من اجل امراه وهوا ذكر بقصت ادم وحوا ولوانهو عرف الفتنه ستكون من بيتها لطلقها وبرا ذمته امام الله فنوح ولوط عليهم السلام يبرا من زوجاتهم لانهم خالفاامر ربهم فما بالك بخاتم الا نبيا والمرسلين الذي مات في بيت عاشه ودفن في بيتها

السلام عليكم

من جديد نرى الإنصاف غائباً من الذين يعبدون الإسم دون المعنى، إن كان لعبادة الإسم عندهم نصيب

أولاً : الكلام محل الإشكال هو حربها لأمير المؤمنين عليه السلام، وهذا قد حصل بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم.

ثانياً : هذا الإشكال مرتد عليكم، فأنبياء الله السابقين الذين ذكروا في القرآن لم يطلقوا زوجاتهم : لماذا يا ترى ؟


وأخيراً : أعود وأكرر بعض النصوص الأصلية للموضوع بإضافة نصوص جديدة ومع المصادر أيضاً

روي من طرق السنة عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال :
من سل علينا السيف فليس منا (1)

كما روي من طرقهم أيضاً عن النبي صلى الله عليه وآله :
عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال لعلي وفاطمة والحسن والحسين : أنا حرب لمن حاربتم وسلم لمن سالمتم.(2)

فأين عائشة من حديث النبي الأكرم (ص) ؟
وماذا يترتب على حربها لأمير المؤمنين (ع) ؟

أليست حرب علي هي حرب النبي ؟
أليس الحق مع علي وعلي مع الحق ؟
أليس من (حاربنا) فليس (منا) ؟
ومن لم يكن مع الحق فأين هو ؟

فهل لا زالت عائشة من المؤمنين بحربها لوصي النبي ؟
أم أنها خرجت من الإيمان كما خرج بعض من سبقها ؟


---------------------------
(1) صحيح مسلم ج1 ص69
مسند أحمد ج4 ص46
سنن الدرامي ج2 ص241
كنز العمال ج15 ص21 ح39892

(2) الحاكم في المستدرك 3 ص 149، أحمد في مسنده 2 ص 442، والعديد من المصادر الأخرى.

يا فارس حتى الآن لم تطرح " حرب الجمل " و التي اشتركت فيها

عائشة رضي الله عنها...

بعد ما تطرحها قل ما شئت و فعل ما شئت...و قرنها بالمصادر

سلامي للسلام

يا اخ شمشوم

المشكله لوشككنا في زوجات الرسول شككنا في الرسول وفي كرامته وفي رسالته فمن يامر با الصلات فهو يصلي ومن يامر بعدم شرب الخمر فهوا لايشرب الخمر ومن يجارب الرذيله فهوا لايقربها ومنهوا مرسلن من الله يخالف كلام الله من اجل امراه وهوا ذكر بقصت ادم وحوا ولوانهو عرف الفتنه ستكون من بيتها لطلقها وبرا ذمته امام الله فنوح ولوط عليهم السلام يبرا من زوجاتهم لانهم خالفاامر ربهم فما بالك بخاتم الا نبيا والمرسلين الذي مات في بيت عاشه ودفن في بيتها


لماذا نبيكم يامر بعدم استقبال القبله واستدبارها ثم يستدبرها؟!

لماذا نبيكم يامر بعدم التخلي في الطريق ثم يتخلى في الطريق

سبحان الله

حرب الجمل مما ذكره المخالف قبل المؤالف، ولم أسمع في حياتي من ينكر حرب الجمل، أو ينكر خروج عائشة على إمام زمانها، وبالتالي فالجمع بين هذه الأحاديث وهذه الحرب يخرجها عن الإيمان..

إلا إن كان عند السلام معلومات أخرى
فليتفضل بها

بسم الله الرحمن الرحيم

يرفع الموضوع للأهمية

حرب علي (ع) هي حرب النبي (ص)
والنبي(ص) يقول : من سل علين السيف فليس منا ؟

فأين هي عائشة في كلام النبي ؟؟؟؟؟

موقعة الجمل...
الخلاف فيها يرتكز على امرين..

1 - قتالها لعلي رضي الله عنه..

2 - خروجها...رضي الله عنها..

اما الاول...
فقد اجمعت الامة ان المعركة وقعت بغير اختيار منهم..بعد ان تم
الصلح بينهما...و على هذا نام الفريقين بأسعد حال..بينما
باتت بشر ليله..و علموا قتلة عثمان رضي الله عنه ان الدائره ستدور عليهم..فهجموا على عسكر الزبير و طلحة رضي الله عنهما..فظنوا ان عسكر علياً غدروا بهم فهجموا عليهم..فقام عسكر علياً بالرد عليهم
فبدئت الحرب بشكل مفاجئ و على غير المتوقع نهائياً..

يتبع..

يقول الباقلاني

: « وقال جلة من أهل العلم إن الوقعة بالبصرة بينهم كانت على غير عزيمة على الحرب بل فجأة، وعلى سبيل دفع
كل واحد من الفريقين عن أنفسهم لظنه أن الفريق الآخر قد غدر به، لأن الأمر كان قد انتظم بينهم وتم الصلح والتفرق على الرضا، فخاف قتلة عثمان من التمكن منهم والإحاطة بهم ، فاجتمعوا وتشاوروا واختلفوا، ثم اتفقت أراؤهم على أن يفترقوا ويبدؤوا بالحرب سحرة في العسكرين ، ويختلطوا ويصيح الفريق الذي في عسكر علي: غدر طلحة والزبير، ويصيح الفريق الآخر الذي في عسكر طلحة والزبير: غدر علي، فتم لهم ذلك على ما دبروه، ونشبت الحرب، فكان كل فريق منهم مدافعاً لمكروه عن نفسه، ومانعاً من الإشاطة بدمه، وهذا صواب من الفريقين وطاعة لله تعالى إذا وقع، والامتناع منهم على هذا السبيل، فهذا هو الصحيح المشهور، وإليه نميل وبه نقول>>..

ويقول ابن العربي

: « وقدم علي البصرة وتدانوا ليتراؤوا، فلم يتركهم أصحاب الأهواء، وبادروا بإراقة الدماء، واشتجر بينهم الحرب، وكثرت الغوغاء على البغواء، كل ذلك حتى لايقع برهان، ولا تقف الحال على بيان، ويخفى قتلة عثمان، وإن واحداً في الجيش يفسد تدبيره فكيف بألف»

ويقول ابن حزم

: « وأما أم المؤمنين والزبير وطلحة - رضي الله عنهم - ومن كان معهم فما أبطلوا قط إمامة علي ولا طعنوا فيها... فقد صح صحة ضرورية لا إشكال فيها أنهم لم يمضوا إلى البصرة لحرب علي ولا خلافاً عليه ولا نقضاً لبيعته ... وبرهان ذلك أنهم اجتمعوا ولم يقتتلوا ولا تحاربوا، فلما كان الليل عرف قتلة عثمان أن الإراغة والتدبير عليهم، فبيتوا عسكر طلحة والزبير، وبذلوا السيف فيهم فدفع القوم عن أنفسهم فرُدِعُوا حتى خالطوا عسكر علي، فدفع أهله عن أنفسهم، وكل طائفة تظن ولا تشك أن الأخرى بدأتها بالقتال، فاختلط الأمر اختلاطاً لم يقدر أحد على أكثر من الدفاع عن نفسه، والفسقة من قتلة عثمان، لعنهم الله لا يفترون من شب الحرب وإضرامها»

ويقول ابن كثير واصفاً الليلة التي اصطلح فيها الفريقان من الصحابة

: «وبات الناس بخير ليلة، وبات قتلة عثمان بشر ليلة، وباتوا يتشاورون، وأجمعوا على أن يثيروا الحرب من الغلس»

ويقول ابن أبي العز الحنفي

: « فجرت فتنة الجمل على غير اختيار من علي ولا من طلحة والزبير، وإنما أثارها المفسدون بغير اختيار السابقين".

2 - اما الثاني فقد ورد انه كان للإصلاح بعد ما حدث للمسلمين
من الفتن من قتل الخليفة و قبلها حصاره فقتله . فرجوا من خروجها
الاصلاح..و استشهدت هي بقول الله تعالى : ((لاخير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس)) فكان خروجها على هذا الاساس..

في الاخير...معركة الجمل فتنة وقعت بغير اختيار من الطرفين