المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
الميل = 1609 متر اذا لم تخني ذاكرتي ، وگوگل موجود
يعني كيلومتر و نصف تقريبا
اذا كانت القداسة لكل الدائرة ذو نصف القطر 15 ميل لوجب ان تكون كلها بنفس الدرجة من القداسة
فعلى ماذا تفهم الروايات المعصومية المتعددة في تحديدات مختلفة لشعاع هذه الدائرة . هذا مضافا الى اطلاق القدسية على أرض كربلاء المقدسة بأكملها دون تحديد شعاع كما في الحديث الذي اوردته لك في النمط الاول .
وأن لانعمل بمبدا السنة في مبدأ المفاضلة بين الخلفاء الاربعة عند عرض مسألة يختلف منهم اثنان.
احتجاج غير مقبول أصلا و بعيد كل البعد عن احاديث اهل بيت العصمة و الطهارة سلام الله عليه أجمعين .
ثانيا التفضيل يحتاج الى الدليل النقلي من المعصوم عليه السلام , و ليس دليل العقلي بنفسه يكون ناهضا بتفضيل شيئ على شيئ أو شخصا على آخر , لا سيما و الأمر متعلق بأمر ديني , و لا أجتهاد مقابل النص .
وكلامك يحتاج الى دليل مقنع.
أن لكل منطوق مفهوم و الزيادة مخل بالبلاغة , و كلام المعصوم عليه السلام واضح و صريح .
و باقي الكلام موجه الى الاخت الفاضلة سوبر شيعة و هي أدرى بما تجيبك
سوبر شيعة ، هذه مجوعة صغيرة جدا جدا من الاحاديث التي تذكر طين قبر الامام الحسين عليه السلام.
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 45 ص 399 :
عن أبي المفضل ، عن عمر بن الحسين بن علي ، عن المنذر ابن محمد القابوسي ، عن الحسين بن محمد الازدي ، عن أبيه قال : صليت في جامع المدينة وإلى جانبي رجلان على أحدهما ثياب السفر فقال أحدهما لصاحبه : يا فلان أما علمت أن طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء ؟ وذلك أنه كان بي وجع الجوف ، فتعالجت بكل دواء فلم أجد فيه عافية وخفت على نفسي وآيست منها وكانت عندنا امرأة من أهل الكوفة عجوز كبيرة ، فدخلت علي وأنا في أشد مابي من العلة فقالت لي : يا سالم ما أرى علتك إلا كل يوم زائدة ، فقلت لها : نعم فقالت : فهل لك أن اعالجك فتبرء باذن الله عزوجل ؟ فقلت لها : ما أنا إلى شئ أحوج مني إلى هذا ، فسقتني ماء في قدح فسكنت عني العلة ، وبرأت حتى كأن لم يكن بي علة قط فلما كان بعد أشهر دخلت علي العجوز ، فقلت لها : بالله عليك يا سلمة - وكان اسمها سلمة - بماذا داويتني ؟ فقالت بواحدة مما في هذه السبحة من سبحة كانت في يدها فقلت : وما هذه السبحة ؟ فقالت : إنها من طين قبر الحسين عليه السلام فقلت لها : يا رافضية داويتني بطين قبر الحسين ؟ فخرجت من عندي مغضبة ورجعت والله علني كأشد ما كانت ، وأنا اقاسي منها الجهد والبلاء وقد والله خشيت على نفسي ثم أذن المؤذن فقاما يصليان وغابا عني
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 151 :
5 - مجالس ابن الشيخ : عن والده ، عن علي بن محمد بن حشيش عن محمد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن سعيد ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن جعفر بن إبراهيم بن ناجية ، عن سعد بن سعد الاشعري ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال : سألته عن الطين الذي [ يؤكل ] تأكله الناس ، فقال : كل طين حرام كالميتة والدم وما اهل لغير الله به ما خلا طين قبر الحسين عليه السلام فإنه شفاء من كل داء .
- نور البراهين - السيد نعمة الله الجزائري ج 1 ص 69 :
، كما ورد في حديث معاذ من أن السماوات لها أبواب تصعد منها الاعمال ، وعليها حراس من الملائكة يفتشون أعمال الخلائق قبل أن ينتهي إلى موقف العرض على الله تعالى ، فإذا رأوا ما ينافي الاخلاص ، أو ما يوجب عدم القبول أمروا بردها وأن يضرب بها وجه صاحبها . وقد ورد أن السجود على طين قبر الحسين عليه السلام يخرق الحجب السبعة
يعني كيلومتر و نصف تقريبا
اذا كانت القداسة لكل الدائرة ذو نصف القطر 15 ميل لوجب ان تكون كلها بنفس الدرجة من القداسة
فعلى ماذا تفهم الروايات المعصومية المتعددة في تحديدات مختلفة لشعاع هذه الدائرة . هذا مضافا الى اطلاق القدسية على أرض كربلاء المقدسة بأكملها دون تحديد شعاع كما في الحديث الذي اوردته لك في النمط الاول .
وأن لانعمل بمبدا السنة في مبدأ المفاضلة بين الخلفاء الاربعة عند عرض مسألة يختلف منهم اثنان.
احتجاج غير مقبول أصلا و بعيد كل البعد عن احاديث اهل بيت العصمة و الطهارة سلام الله عليه أجمعين .
ثانيا التفضيل يحتاج الى الدليل النقلي من المعصوم عليه السلام , و ليس دليل العقلي بنفسه يكون ناهضا بتفضيل شيئ على شيئ أو شخصا على آخر , لا سيما و الأمر متعلق بأمر ديني , و لا أجتهاد مقابل النص .
وكلامك يحتاج الى دليل مقنع.
أن لكل منطوق مفهوم و الزيادة مخل بالبلاغة , و كلام المعصوم عليه السلام واضح و صريح .
و باقي الكلام موجه الى الاخت الفاضلة سوبر شيعة و هي أدرى بما تجيبك
سوبر شيعة ، هذه مجوعة صغيرة جدا جدا من الاحاديث التي تذكر طين قبر الامام الحسين عليه السلام.
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 45 ص 399 :
عن أبي المفضل ، عن عمر بن الحسين بن علي ، عن المنذر ابن محمد القابوسي ، عن الحسين بن محمد الازدي ، عن أبيه قال : صليت في جامع المدينة وإلى جانبي رجلان على أحدهما ثياب السفر فقال أحدهما لصاحبه : يا فلان أما علمت أن طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء ؟ وذلك أنه كان بي وجع الجوف ، فتعالجت بكل دواء فلم أجد فيه عافية وخفت على نفسي وآيست منها وكانت عندنا امرأة من أهل الكوفة عجوز كبيرة ، فدخلت علي وأنا في أشد مابي من العلة فقالت لي : يا سالم ما أرى علتك إلا كل يوم زائدة ، فقلت لها : نعم فقالت : فهل لك أن اعالجك فتبرء باذن الله عزوجل ؟ فقلت لها : ما أنا إلى شئ أحوج مني إلى هذا ، فسقتني ماء في قدح فسكنت عني العلة ، وبرأت حتى كأن لم يكن بي علة قط فلما كان بعد أشهر دخلت علي العجوز ، فقلت لها : بالله عليك يا سلمة - وكان اسمها سلمة - بماذا داويتني ؟ فقالت بواحدة مما في هذه السبحة من سبحة كانت في يدها فقلت : وما هذه السبحة ؟ فقالت : إنها من طين قبر الحسين عليه السلام فقلت لها : يا رافضية داويتني بطين قبر الحسين ؟ فخرجت من عندي مغضبة ورجعت والله علني كأشد ما كانت ، وأنا اقاسي منها الجهد والبلاء وقد والله خشيت على نفسي ثم أذن المؤذن فقاما يصليان وغابا عني
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 151 :
5 - مجالس ابن الشيخ : عن والده ، عن علي بن محمد بن حشيش عن محمد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن سعيد ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن جعفر بن إبراهيم بن ناجية ، عن سعد بن سعد الاشعري ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال : سألته عن الطين الذي [ يؤكل ] تأكله الناس ، فقال : كل طين حرام كالميتة والدم وما اهل لغير الله به ما خلا طين قبر الحسين عليه السلام فإنه شفاء من كل داء .
- نور البراهين - السيد نعمة الله الجزائري ج 1 ص 69 :
، كما ورد في حديث معاذ من أن السماوات لها أبواب تصعد منها الاعمال ، وعليها حراس من الملائكة يفتشون أعمال الخلائق قبل أن ينتهي إلى موقف العرض على الله تعالى ، فإذا رأوا ما ينافي الاخلاص ، أو ما يوجب عدم القبول أمروا بردها وأن يضرب بها وجه صاحبها . وقد ورد أن السجود على طين قبر الحسين عليه السلام يخرق الحجب السبعة
تعليق