إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضل الله يرد حديث المعصوم بعدم تقديسه التربة الحسينية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • والله وصارت مواضيعنا ضد بعض

    انحن الآن شيعة ؟؟؟

    اهذا ما اعطونا الائمة من تعاليم ان واحد يطعن بالثاني

    واوجه الرسالة فقط لأصحاب العقول بالامس كنتوا اخوة والآن اصبحتم....


    شنو فضل الله .. شنو هذا من مرجع الفلاني


    انا ماقلد فضل الله وعمري ماوافقت بعض افكاره ولكن لا يعني امام سلف بني امية نتعارك وهذا يشتم الاخر ..!


    هنيئا لكم هذه المواضيع وانا سافرغ نفسي فقط للرد على سلف بني امية وانتوا تعاركوا


    طبعا ماقريت الموضوع قريت العنوان ورديت لحد يسألني عن اي شي هذا ناتج عن قراءاتي للمواضيع السابقة

    تعليق


    • كلامك العلمي مضبوط

      دائرة نصف قطرها 15 ميل هي حُرمة قبر الإمام الحسين.

      الحرمة ياعزيزي ليس لها علاقة بقدسية التربة نفسها ، فللجامع حرمة وللكعبة حرمة وللجامعة الدراسية حرمة ،
      الحرمة هي الأهمية المعنوية التي تحملها تلك البقعة لأنها تحمل شعارا مقدسا وليس لقدسية مرمر الجامع نفسه مثلا.

      ونحن نتكلم عن قدسية التربة التي قال عنها السيد انها مقدسة فقط تلك التي في قبر الامام الحسين عليه السلام.

      في الحديث الذي اوردته ان مساحة القبر هي 20 * 20 ذراعا اي حوالي 10 * 10 (زائد ناقص) متر مربع.

      هذه المساحة لو اتينا اليوم لوجدناها هي بقدر مساحة ضريح الامام الحسين نفسه (قبره). هذا الضريح اليوم موجود داخل البناء وخارجه الساحة وبعدها السياج.

      إذن عمليا اصبح من المستحيل استخراج تربة من قبر الامام الحسين عليه السلام ، فكل هذه الترب المتداولة بيننا هي ليست من قبر الامام فحالها حال اي تربة اخرى.

      تعليق


      • هل تسمح بسؤال ؟

        ما هو مقدار الميل ؟

        تعليق


        • آجركم الله اخي لواء الحسين .. هذه ما كنت أقصده

          صندوق العمل .. ان المستحيل الذي تتكلم عنه يفرض عليك البناء ان التربة الحسينية أوسع من ذلك
          لأنه لو كان من المستحيل الحصول عليها .. لما أمرنا ان نسجد عليها .. و لما ذكر استحبابها و أنها تخرق الحجب ..

          تعليق


          • الميل

            قال في اللسان: وقيل للأعلام المبنية في طريق مكّة أميال، لأنّها بنيت على مقادير مدى البصر من الميل إلى الميل وكلّ ثلاثة أميال منها فرسخ .(2 . اللسان:11/639 مادة «ميل» .)
            وقال الطريحي: الميل مسافة مقدّرة بمدّ البصر أو بأربعة آلاف ذراع، بناء على أنّ الفرسخ اثنا عشر ألف ذراع ().
            قال ابن إدريس: وحدّ السفر الذي يجب معه التقصير بريدان والبريد أربعة فراسخ والفرسخ 3 أميال والميل4000 ذراع على ما ذكره المسعودي في كتاب مروج الذهب(4)، فإنّه قال: الميل أربعة آلاف ذراع بذراع الأسود، وهو الذراع التي وضعها المأمون ( لعنة الله عليه) لذرع الثياب ومساحة البناءو قسمة المنازل، والذراع أربعة وعشرون اصبعاً.(5)
            بقي الكلام في أمر خامس وهو الذراع وهو من المرفق إلى أطراف الأصابع،


            2 . اللسان:11/639 مادة «ميل» .
            3 . مجمع البحرين: 5/476، مادة «ميل».
            4 . مروج الذهب:1/103ط دار الأندلس بيروت، وفي المطبوع مائة مكان أربعة و هو تصحيف.
            5 . السرائر: 1/328.
            ( 23 )ويحدد بست قبضات والقبضة أربعة أصابع.(1)
            قال الفيومي: الذراع اليد من كلّ حيوان، لكنّها في الإنسان من المرفق إلى أطراف الأصابع، وذراع القياس ست قبضات معتدلات ويسمى ذراع العامة.(2)
            وعلى ذلك فالمسافة الشرعية هي ثمانية فراسخ أو بريدان، وكلّ بريد أربعة فراسخ، وكلّ فرسخ ثلاثة أميال، وكلّ ميل 4000 ذراع.
            نعم يظهر من بعض الروايات انّ الميل أقلّ من 4000 ذراع، ففي مرسلة محمد بن يحيى الخزاز عن بعض أصحابنا عن أبي عبد اللّه ـ عليه السَّلام ـ في حديث: انّ رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ لمّا نزل عليه جبرئيل بالتقصير قال له النبي ـ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ـ : في كم ذاك؟ فقال: في بريد قال: وأيّ شيء البريد؟ فقال: ما بين ظل عير إلى فيء وعير قال: ثم عبرنا زماناً ثمّ رأى بنو امية يعملون أعلاماً على الطريق وانّهم ذكروا ماتكلم به أبو جعفر فذرعوا ما بين ظل عير إلى فيء وعير، ثمّ جزّؤه على اثني عشر ميلاً فكانت ثلاثة آلاف وخمسمائة ذراع كلّ ميل.
            وفي مرسلة الصدوق: فذرعته بنو أُميّة، ثمّ جزّؤه على اثني عشر ميلاً، فكان كلّ ميل ألفاً وخمسمائة ذراع، وهو أربعة فراسخ.(3)
            وقال الفيض في الوافي: «عير» و«وعير» جبلان بالمدينة معروفان. وإنّما قال ما بين ظل عير إلى فيء وعير، لأنّ الفيّ إنّما يطلق على ما يحدث بعد النّور من ـ فاء يفيء ـ إذا رجع ولعلّ عيراً في جانب المشرق ووعيراً في جانب المغرب، وإنّما العبرة بالظّل عند الطلوع والغروب.(4)

            ــــــــــــــــــــــــــــ
            1 . الطريحي: مجمع البحرين: 4/327، مادة «ذرع».
            2 . الفيومي، المصباح المنير، مادة «ذرع».
            3 . الوسائل: الجزء 5، الباب 2 من أبواب صلاة المسافر، الحديث 13و 16.
            4 . الوافي: 5/124.
            ( 24 )وهاتان الروايتان مع تعارضهما في تعيين حدّ الميل لا يعتد بهما.
            وما نقلناه من المعاجم هو الظاهر من روايات الباب.

            تعليق


            • الروايات في المقام على طوائف:

              الاولى_ في باب 70 من ابواب المزار و مايناسبه من كتاب و سائل الشيعة.

              با ب استحباب الاستشفاء بتربة الحسين عليه السلام و التبرك بها و تقبيلها و تحنيك الاولاد .........
              روي الشيخ حر العاملي رحمه الله 14 روايات و نذكر رواية تبركا:
              باسناده الي الامام الصادق عليه السلام_قال- في طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء و هو الدواء الاكبر
              هذه الروايات القدر المتقين من الاخبار التي ناطقة بترتب الشفاء و القداسة و حرمة التنجيس و غيرها من الاثار
              الثانية_
              في باب 67 من ابواب المزار
              باب حد حرم الحسين عليه السلام الذي يستحب التبرك بتربته:
              باسناده الي الامام الصادق عليه السلام: قال حرم الحسين عليه السلام خمس فراسخ من اربع جوانبة.

              في بعض الروايات فرسخ في فرسخ من اربع جوانب القبر.

              و في بعضها- قبر الحسين عليه السلام عشرون ذراعا مكسرا روضة من رياض الجنة.

              في بعض الروايات الباب- قال الامام الصادق عليه السلام. قال –التربة من قبر الحسين بن علي عليه السلام علي عشرة اميال.
              و في رواية من الباب- عن الامام الصادق عليه السلام قال طين قبر الحسين عليه السلام فيه شفاء و ان اخذ علي راس ميل.
              هذه الروايات ناطقة بالتوسعة في موضوع البحث اعني التربة الحسين عليه السلام و قهرا تترتب الاثار
              و نهاية الباب يقول الشيخ حر العاملي رحمه الله_اقول حمل الشيخ( الطوسي) هذه الاحاديث علي تفاوت الفضيلة فما قرب كان اكثر فضلا و بركة مما بعد.
              فهذه الاحاديث تثبت القداسة و الفضل و الاثار علي التربة التي توخذ في هذه الجوانب لان المعصوم عليه السلام وسع في موضوع البحث اعني التربة الحسينية و طين قبر الحسين عليه السلام.
              الثالثة:
              باب 68 من ابواب المزار.
              باب استحباب التبرك بكربلاء و روي رحمه الله في الباب احاديث في فضل كربلاء و التبرك بكربلاء
              في رواية من الباب روي خبرا عن الامام الصادق عليه السلام . ان الله فضل الارضين و المياه بعضها علي بعض فمنها ما تفاخرت و منها ما بغت فما من ارض و لا ماء الا عوقبت لترك التواضع لله حتي سلط الله علي الكعبة المشركين و ارسل الي زمزم ماءا مالحا فأسد طعمه و ان كربلاء و ما ءالفرات اول ارض و اول ماء قدس الله و بارك عليه فقال لها: تكلمي بما فضلك الله فقالت: انا ارض الله المقدسة المباركة الشفاء في تربتي و مائي .. الخ

              و هذه الروايات ناطقة الشفاء في تربة كربلاء و الفضلية لها و لاشك ان هذه الكرامة باعتبار وجود حرم و قبر الامام الحسين عليه السلام.
              الرابعة .
              باب59 من ابواب الاطعمة و الاشربة من وسائل الشيعة.
              باب عدم تحريم اكل طين قبر الحسين عليه السلام بقصد الشفاء بقدر الحمصة و ..........واكل طين قبور الائمة غير الحسين عليه السلام.

              في روایة من الباب. عن االامام الصادق عليه السلام في حديث سئل عن طين الحائر هل فيه شي من الشفاء؟ فقال يستشفي ما بينه و بين القبر علي راس اربعة اميال و كذلك قبر جدي رسول الله صلي الله عليه و اله و كذلك طين قبر الحسن و علي و محمد فخذ منها فأنها شفاء من كل داء و سقم . الخ
              يقول الشيخ حر العاملي : اقول الاستشفاء بما عداء تربة الحسين عليه السلام مخصوص بغير الاكل لما تقدم هنا و في الزيارات
              هذه الروايات ایضا ناطقة بقداسة طين قبر الحسين و الائمة عليهم السلام.
              فحصيلة البحث ان الاحاديث من اهل البيت عليهم السلام ناطقة بالقداسة و الكرامة و وجود الشفاء في طين و تربة الحسين عليه السلام سواء مننفس القبر او جوانب القبر او تربة مدينة كربلاء و ايضا في تربة وطين بقية المعصومين عليهم السلام نعم الاكل مخصوص بتربة الحسين عليه السلام
              .وملخص الكلام يمكن بعض ممن لاتحصيل له يتخيلون التعارض المستمر بين الروايات و الحال كما قال الشيخ الطوسي تحمل الروايات علي مراتب الفضلية.

              و ايضا ان يقال بضعف بعض الرويات.
              الجواب ان في بعض الاخري كفاية اولا.
              و مع التسامح في الادلة السنن عند المشهور يجبر ضعف السند
              و لذا هتك التربة الحسين و طين قبر الحسين عليه السلام مطلقا(من نفس القبر ومن جوانب القبر و من كربلاء المقدسة_ بعنوان انه تر بة الحسين حرام وكذلك طين و تربة باقي الائمة عليهم السلام.

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                كلامك العلمي مضبوط

                دائرة نصف قطرها 15 ميل هي حُرمة قبر الإمام الحسين.

                الحرمة ياعزيزي ليس لها علاقة بقدسية التربة نفسها ، فللجامع حرمة وللكعبة حرمة وللجامعة الدراسية حرمة ،
                .
                بل و القداسة أيضا ,

                ارجعك الى الرواية التي ذكرتها لك في النمط الاول , فان لفظ الأرض مطلقة غير محددة , و قد قلت لك ان الاختلاف في تعيين مقدار الشعاع مردها الى حيثية الاختلاف في الشرافة , فكل ارض كربلاء مقدسة و لكن الاقرب فالأقرب أشرف .

                تعليق


                • أو ليس كربلاء قطعة من الجنة .. فكيف لا تكون مقدسة و مباركة كلها ؟!!

                  تعليق


                  • ملاحظة :

                    بما أن امتحاناتي سوف تبدأ بعد أيام قلائل

                    فاني سوف لا أكون متواجد دائما بصورة المحاور و المناقش و قد اكتفي بدور المطالع

                    فعلى هذا لزم التنويه لكي لا يسائ فهمي و موقفي

                    نسألكم الدعاء لنا بالتوفيق

                    تعليق


                    • و يعني اثبتنا ان التربة نفس القبر لها كرامة و قداسة و كذلك تربة كربلاء الى فراسخ و ايضا تربة نفس مدينة كربلاء و كذا تربة بقية المعصومين

                      و لايجوز هتكها جميعا

                      فضل الله قال لاكرامة لغير تربة نفس القبر

                      و تربة نفس القبر من الشبه مستحيل تحصيلها الان

                      و نحن بالاحاديث اثبتنا الكرامة لجميع ترب المشاهد المقدسة

                      تعليق


                      • موفق أخي لواء الحسين .. و ان شاء الله ميسرة اموركم ببركة نصرتكم لتربة المولى سلام الله عليه المقدسة

                        تعليق


                        • الميل = 1609 متر اذا لم تخني ذاكرتي ، وگوگل موجود

                          اذا كانت القداسة لكل الدائرة ذو نصف القطر 15 ميل لوجب ان تكون كلها بنفس الدرجة من القداسة وأن لانعمل بمبدا السنة في مبدأ المفاضلة بين الخلفاء الاربعة عند عرض مسألة يختلف منهم اثنان. وكلامك يحتاج الى دليل مقنع.

                          سوبر شيعة ، هذه مجوعة صغيرة جدا جدا من الاحاديث التي تذكر طين قبر الامام الحسين عليه السلام.

                          - بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 45 ص 399 :
                          عن أبي المفضل ، عن عمر بن الحسين بن علي ، عن المنذر ابن محمد القابوسي ، عن الحسين بن محمد الازدي ، عن أبيه قال : صليت في جامع المدينة وإلى جانبي رجلان على أحدهما ثياب السفر فقال أحدهما لصاحبه : يا فلان أما علمت أن طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء ؟ وذلك أنه كان بي وجع الجوف ، فتعالجت بكل دواء فلم أجد فيه عافية وخفت على نفسي وآيست منها وكانت عندنا امرأة من أهل الكوفة عجوز كبيرة ، فدخلت علي وأنا في أشد مابي من العلة فقالت لي : يا سالم ما أرى علتك إلا كل يوم زائدة ، فقلت لها : نعم فقالت : فهل لك أن اعالجك فتبرء باذن الله عزوجل ؟ فقلت لها : ما أنا إلى شئ أحوج مني إلى هذا ، فسقتني ماء في قدح فسكنت عني العلة ، وبرأت حتى كأن لم يكن بي علة قط فلما كان بعد أشهر دخلت علي العجوز ، فقلت لها : بالله عليك يا سلمة - وكان اسمها سلمة - بماذا داويتني ؟ فقالت بواحدة مما في هذه السبحة من سبحة كانت في يدها فقلت : وما هذه السبحة ؟ فقالت : إنها من طين قبر الحسين عليه السلام فقلت لها : يا رافضية داويتني بطين قبر الحسين ؟ فخرجت من عندي مغضبة ورجعت والله علني كأشد ما كانت ، وأنا اقاسي منها الجهد والبلاء وقد والله خشيت على نفسي ثم أذن المؤذن فقاما يصليان وغابا عني


                          - بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 57 ص 151 :
                          5 - مجالس ابن الشيخ : عن والده ، عن علي بن محمد بن حشيش عن محمد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن سعيد ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن جعفر بن إبراهيم بن ناجية ، عن سعد بن سعد الاشعري ، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال : سألته عن الطين الذي [ يؤكل ] تأكله الناس ، فقال : كل طين حرام كالميتة والدم وما اهل لغير الله به ما خلا طين قبر الحسين عليه السلام فإنه شفاء من كل داء .


                          - نور البراهين - السيد نعمة الله الجزائري ج 1 ص 69 :
                          ، كما ورد في حديث معاذ من أن السماوات لها أبواب تصعد منها الاعمال ، وعليها حراس من الملائكة يفتشون أعمال الخلائق قبل أن ينتهي إلى موقف العرض على الله تعالى ، فإذا رأوا ما ينافي الاخلاص ، أو ما يوجب عدم القبول أمروا بردها وأن يضرب بها وجه صاحبها . وقد ورد أن السجود على طين قبر الحسين عليه السلام يخرق الحجب السبعة

                          تعليق


                          • نعم صندوق الكلام ( حلوة )

                            لذا ان هذه التربة من الإمكان الحصول عليها .. لأن المعصوم لا يتكلم عن شيء مستحيل الحصول عليه ..

                            تعليق


                            • لاعزيزتي كان ممكن الحصول عليها قبل بناء الاضرحة

                              نصحك الاخ امين العبادي بالصفحة الاولى ، انتِ لست گد هلمواضيع ، لكن ماسمعتي الكلام.

                              تعليق


                              • أعتبر أن الموضوع انتهى أثبتنا أن القداسة شاملة عامة مع وجود خصوصية لتربة القبر و الاستشفاع بها

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X