المشاركة الأصلية بواسطة super SHI3A
صندوق الكلام .. لقد أجبناك ,, تشرف بقراءة كل ما ذكر من أحاديث .. منها هذه :
الروايات في المقام على طوائف:
الاولى_ في باب 70 من ابواب المزار و مايناسبه من كتاب و سائل الشيعة.
با ب استحباب الاستشفاء بتربة الحسين عليه السلام و التبرك بها و تقبيلها و تحنيك الاولاد .........
روي الشيخ حر العاملي رحمه الله 14 روايات و نذكر رواية تبركا:
باسناده الي الامام الصادق عليه السلام_قال- في طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء و هو الدواء الاكبر
هذه الروايات القدر المتقين من الاخبار التي ناطقة بترتب الشفاء و القداسة و حرمة التنجيس و غيرها من الاثار
الثانية_
في باب 67 من ابواب المزار
باب حد حرم الحسين عليه السلام الذي يستحب التبرك بتربته:
باسناده الي الامام الصادق عليه السلام: قال حرم الحسين عليه السلام خمس فراسخ من اربع جوانبة.
في بعض الروايات فرسخ في فرسخ من اربع جوانب القبر.
و في بعضها- قبر الحسين عليه السلام عشرون ذراعا مكسرا روضة من رياض الجنة.
في بعض الروايات الباب- قال الامام الصادق عليه السلام. قال –التربة من قبر الحسين بن علي عليه السلام علي عشرة اميال.
و في رواية من الباب- عن الامام الصادق عليه السلام قال طين قبر الحسين عليه السلام فيه شفاء و ان اخذ علي راس ميل.
هذه الروايات ناطقة بالتوسعة في موضوع البحث اعني التربة الحسين عليه السلام و قهرا تترتب الاثار
و نهاية الباب يقول الشيخ حر العاملي رحمه الله_اقول حمل الشيخ( الطوسي) هذه الاحاديث علي تفاوت الفضيلة فما قرب كان اكثر فضلا و بركة مما بعد.
فهذه الاحاديث تثبت القداسة و الفضل و الاثار علي التربة التي توخذ في هذه الجوانب لان المعصوم عليه السلام وسع في موضوع البحث اعني التربة الحسينية و طين قبر الحسين عليه السلام.
الثالثة:
باب 68 من ابواب المزار.
باب استحباب التبرك بكربلاء و روي رحمه الله في الباب احاديث في فضل كربلاء و التبرك بكربلاء
في رواية من الباب روي خبرا عن الامام الصادق عليه السلام . ان الله فضل الارضين و المياه بعضها علي بعض فمنها ما تفاخرت و منها ما بغت فما من ارض و لا ماء الا عوقبت لترك التواضع لله حتي سلط الله علي الكعبة المشركين و ارسل الي زمزم ماءا مالحا فأسد طعمه و ان كربلاء و ما ءالفرات اول ارض و اول ماء قدس الله و بارك عليه فقال لها: تكلمي بما فضلك الله فقالت: انا ارض الله المقدسة المباركة الشفاء في تربتي و مائي .. الخ
و هذه الروايات ناطقة الشفاء في تربة كربلاء و الفضلية لها و لاشك ان هذه الكرامة باعتبار وجود حرم و قبر الامام الحسين عليه السلام.
الرابعة .
باب59 من ابواب الاطعمة و الاشربة من وسائل الشيعة.
باب عدم تحريم اكل طين قبر الحسين عليه السلام بقصد الشفاء بقدر الحمصة و ..........واكل طين قبور الائمة غير الحسين عليه السلام.
في روایة من الباب. عن الامام الصادق عليه السلام في حديث سئل عن طين الحائر هل فيه شي من الشفاء؟ فقال يستشفي ما بينه و بين القبر علي راس اربعة اميال و كذلك قبر جدي رسول الله صلي الله عليه و اله و كذلك طين قبر الحسن و علي و محمد فخذ منها فأنها شفاء من كل داء و سقم . الخ
يقول الشيخ حر العاملي : اقول الاستشفاء بما عدا تربة الحسين عليه السلام مخصوص بغير الاكل لما تقدم هنا و في الزيارات
هذه الروايات ایضا ناطقة بقداسة طين قبر الحسين و الائمة عليهم السلام.
فحصيلة البحث ان الاحاديث من اهل البيت عليهم السلام ناطقة بالقداسة و الكرامة و وجود الشفاء في طين و تربة الحسين عليه السلام سواء مننفس القبر او جوانب القبر او تربة مدينة كربلاء و ايضا في تربة وطين بقية المعصومين عليهم السلام نعم الاكل مخصوص بتربة الحسين عليه السلام
.وملخص الكلام يمكن بعض ممن لاتحصيل له يتخيلون التعارض المستمر بين الروايات و الحال كما قال الشيخ الطوسي تحمل الروايات علي مراتب الفضلية.
و ايضا ان يقال بضعف بعض الرويات.
الجواب ان في بعض الاخرى كفاية اولا.
و مع التسامح في الادلة السنن عند المشهور يجبر ضعف السند
و لذا هتك التربة الحسين و طين قبر الحسين عليه السلام مطلقا(من نفس القبر ومن جوانب القبر و من كربلاء المقدسة_ بعنوان انه تر بة الحسين حرام وكذلك طين و تربة باقي الائمة عليهم السلام.
الروايات في المقام على طوائف:
الاولى_ في باب 70 من ابواب المزار و مايناسبه من كتاب و سائل الشيعة.
با ب استحباب الاستشفاء بتربة الحسين عليه السلام و التبرك بها و تقبيلها و تحنيك الاولاد .........
روي الشيخ حر العاملي رحمه الله 14 روايات و نذكر رواية تبركا:
باسناده الي الامام الصادق عليه السلام_قال- في طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء و هو الدواء الاكبر
هذه الروايات القدر المتقين من الاخبار التي ناطقة بترتب الشفاء و القداسة و حرمة التنجيس و غيرها من الاثار
الثانية_
في باب 67 من ابواب المزار
باب حد حرم الحسين عليه السلام الذي يستحب التبرك بتربته:
باسناده الي الامام الصادق عليه السلام: قال حرم الحسين عليه السلام خمس فراسخ من اربع جوانبة.
في بعض الروايات فرسخ في فرسخ من اربع جوانب القبر.
و في بعضها- قبر الحسين عليه السلام عشرون ذراعا مكسرا روضة من رياض الجنة.
في بعض الروايات الباب- قال الامام الصادق عليه السلام. قال –التربة من قبر الحسين بن علي عليه السلام علي عشرة اميال.
و في رواية من الباب- عن الامام الصادق عليه السلام قال طين قبر الحسين عليه السلام فيه شفاء و ان اخذ علي راس ميل.
هذه الروايات ناطقة بالتوسعة في موضوع البحث اعني التربة الحسين عليه السلام و قهرا تترتب الاثار
و نهاية الباب يقول الشيخ حر العاملي رحمه الله_اقول حمل الشيخ( الطوسي) هذه الاحاديث علي تفاوت الفضيلة فما قرب كان اكثر فضلا و بركة مما بعد.
فهذه الاحاديث تثبت القداسة و الفضل و الاثار علي التربة التي توخذ في هذه الجوانب لان المعصوم عليه السلام وسع في موضوع البحث اعني التربة الحسينية و طين قبر الحسين عليه السلام.
الثالثة:
باب 68 من ابواب المزار.
باب استحباب التبرك بكربلاء و روي رحمه الله في الباب احاديث في فضل كربلاء و التبرك بكربلاء
في رواية من الباب روي خبرا عن الامام الصادق عليه السلام . ان الله فضل الارضين و المياه بعضها علي بعض فمنها ما تفاخرت و منها ما بغت فما من ارض و لا ماء الا عوقبت لترك التواضع لله حتي سلط الله علي الكعبة المشركين و ارسل الي زمزم ماءا مالحا فأسد طعمه و ان كربلاء و ما ءالفرات اول ارض و اول ماء قدس الله و بارك عليه فقال لها: تكلمي بما فضلك الله فقالت: انا ارض الله المقدسة المباركة الشفاء في تربتي و مائي .. الخ
و هذه الروايات ناطقة الشفاء في تربة كربلاء و الفضلية لها و لاشك ان هذه الكرامة باعتبار وجود حرم و قبر الامام الحسين عليه السلام.
الرابعة .
باب59 من ابواب الاطعمة و الاشربة من وسائل الشيعة.
باب عدم تحريم اكل طين قبر الحسين عليه السلام بقصد الشفاء بقدر الحمصة و ..........واكل طين قبور الائمة غير الحسين عليه السلام.
في روایة من الباب. عن الامام الصادق عليه السلام في حديث سئل عن طين الحائر هل فيه شي من الشفاء؟ فقال يستشفي ما بينه و بين القبر علي راس اربعة اميال و كذلك قبر جدي رسول الله صلي الله عليه و اله و كذلك طين قبر الحسن و علي و محمد فخذ منها فأنها شفاء من كل داء و سقم . الخ
يقول الشيخ حر العاملي : اقول الاستشفاء بما عدا تربة الحسين عليه السلام مخصوص بغير الاكل لما تقدم هنا و في الزيارات
هذه الروايات ایضا ناطقة بقداسة طين قبر الحسين و الائمة عليهم السلام.
فحصيلة البحث ان الاحاديث من اهل البيت عليهم السلام ناطقة بالقداسة و الكرامة و وجود الشفاء في طين و تربة الحسين عليه السلام سواء مننفس القبر او جوانب القبر او تربة مدينة كربلاء و ايضا في تربة وطين بقية المعصومين عليهم السلام نعم الاكل مخصوص بتربة الحسين عليه السلام
.وملخص الكلام يمكن بعض ممن لاتحصيل له يتخيلون التعارض المستمر بين الروايات و الحال كما قال الشيخ الطوسي تحمل الروايات علي مراتب الفضلية.
و ايضا ان يقال بضعف بعض الرويات.
الجواب ان في بعض الاخرى كفاية اولا.
و مع التسامح في الادلة السنن عند المشهور يجبر ضعف السند
و لذا هتك التربة الحسين و طين قبر الحسين عليه السلام مطلقا(من نفس القبر ومن جوانب القبر و من كربلاء المقدسة_ بعنوان انه تر بة الحسين حرام وكذلك طين و تربة باقي الائمة عليهم السلام.
تعليق