هل كان مولانا عليا رضي الله عنه وأرضاه في الحادثة وما موقفه من القضية, النقطة الثاني سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم عاش ثلاث أيام كاملة بعد الخميس ما كان موقفه من سيدنا ومولانا الفاروق رضي الله عنه وأرضاه؟؟؟ لأن الذي يحكم الله ورسوله وليس أنتم فالله ورسوله قالوا أن الفاروق في الجنة وأنتم تقولون غير ذالك لشبهة تعتريكم في غسق الليل البهيم وتركتم نور الحق وهدايته , هداكم الله
المحب لكم الخير أبوجعفر السلفي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام على شيعة علي أمير المؤمنين سلام الله وصلواته عليه
قال الكسروي لماذا لم يخبر الرسول صلى الله عليه واله وسلم بما كان سيخبرهم يوم الخميس.
فأوردنا له أدلة على أن الرسول صلى الله عليه و اله وسلم أخبر الصحابة بحديث الثقلين زمن وفاته.
وطلبنا منه تفسيرات عن هل كان هناك كفار في المدينة؟
ومن كان المقصود بضرب الله مثلا للذين كفروا.؟
فلم نجد جوابه من هذا السلفي بل وجدنا هروبا.
الرسول صلى الله عليه واله وسلم يقول أتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا.
وعمر يقول أهجر؟
يعني هذا قاعد يخرف (والعياذ بالله)
ثم يقول عمر أستفسروه أهجر؟
بالله عليكم
انسان يقول أريد أن أكتب وصية فيقول عمر بن صاهاك هذا ماذا يخرف.
ثم سأل عن موقف الإمام علي سلام الله عليه من إبن صاهاك وهل كان هناك عداء بينهم؟
فنقول لماذا لا نستفتي البخاري
ماذا يقول البخاري؟
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
الجزء الثالث >> 67 - كتاب المغازي >> 36 - باب: غزوة خيبر.
3998 - حدثنا يحيى بن بكير: حدثنا الليث، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن عروة، عن عائشة:
أن فاطمة عليها السلام، بنت النبي صلى الله عليه وسلم، أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم، مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك، وما بقي من خمس خبير، فقال أبو بكر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا نورث، ما تركنا صدقة، انما يأكل آل محمد - صلى الله عليه وسلم - في هذا المال). وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم. فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك، فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت، وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته، ولم يكن يبايع تلك الأشهر، فأرسل إلى أبي بكر: أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك، كراهية لمحضر عمر، فقال عمر: لا والله لا تدخل عليهم وحدك، فقال أبو بكر: وما عسيتهم أن يفعلوا بي، والله لآتيهم، فدخل عليهم أبو بكر، فتشهد علي، فقال: إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله، ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك، ولكنك استبددت علينا بالأمر، وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا، حتى فاضت عينا أبي بكر، فلما تكلم أبو بكر قال: والذي نفسي بيده، لقرابة رسول الله صلى الله عليه أحب إلي أن أصل من قرابتي، وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال، فلم آل فيها عن الخير، ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته. فقال علي لأبي بكر: موعدك العشية للبيعة. فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر، فتشهد، وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة، وعذره بالذي اعتذر إليه، ثم استغفر وتشهد علي، فعظم حق أبي بكر، وحدث: أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر، ولا إنكارا للذي فضله الله به، ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا، فاستبد علينا، فوجدنا في أنفسنا. فسر بذلك المسلمون وقالوا: أصبت، وكان
المسلمون إلى علي قريبا، حين راجع الأمر المعروف.
[ر: 2926]
[ش (فوجدت) من الموجدة وهي الغض، وحصل ذلك لها على مقتضى البشرية، ثم سكن بعد ذلك لما علمت وجه الحق. (فهجرته) لم تلتق به. (يؤذن) يعلم. (وجه) عذر في عدم مبايعته، لاشتغاله ببنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وتسلية خاطرها. (استنكر..) رآها متغيرة وكأنها تنكر عليه. (كراهية لمحضر عمر) أي مخافة أن يحضر عمر رضي الله عنه معه، وإنما كره ذلك لأن حضوره قد يكثر المعاتبة. (لم ننفس) لم نحسدك على الخلافة. (استبددت) من الاستبداد، وهو الاستقلال بالشيء، أي لم تعطنا شيئا من الإمارة أو الولاية، ولم تأخذ رأينا فيها. (بالأمر) بأمر الخلافة. (فلم آل) أقصر. (عذره) قبل عذره. (قريبا) قريبين منه ومجيبين له ومقدرين. (راجع الأمر المعروف) أي رجع إلى ما هو حق وخير ومطابق لشرع الله عز وجل، ووافق الصحابة رضي الله عنهم بالمبايعة للخلافة].
أولا , والله كان أفضل لك أن تحفظ ماء وجهك بردودك هذه . ثانيا, أمعقول الله يقول رضي الله عن المهاجرين والأنصار وأنت تقول ليسوا كلهم صحابة وكيف يرضى عن منافقين وهل نحن الان نتكلم عن المنافقين نحن نتكلم عن الصحابة من المهاجرين والأنصار الذين رضي الله عنهم وتاب عنهم في هجرتهم و في بيعة الرضوان والشجرة والعقبة وووو وفي غزوة تبوك ووووو
ركز جيدا ، القرآن يقول الذين اتبعوه فى ساعة العسرة الآن
اليس من الذين اتبعوه الذين حاولوا قتله فى العقبة؟
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
طيب والان سؤال لك من هم هؤلاء الذين رضي الله عنهم وأرضاهم من المهاجرين والأنصار ومن هؤلاء الذين تاب الله عليهم في غزوة تبوك حتى نكون صرحاء أكثر
لأن المنافقين الله ورسوله أخبروا عنهم وقد جمع حذيفة بن اليمامة رضي الله عنه أساميهم,فنحن لا نتكلم عن المنافقين دعك منهم الان, الايات تتكلم عن الذين رضي الله عنهم من هم هؤلاء؟
ولاحظ أن الله لا يرضى الا عن رضي ولا يتوب في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه الا من مات على الايمان والاحسان
فهل يتوب الله أو يرضى عن أناس يعلم أنهم لن يوافوه على موجبات هذا الرضى من الايمان والاحسان!!!؟؟؟ بمعنى اخر هل يرضى الله عن أناس يعلم أنهم سيموتوا على النفاق والعياذ بالله!!! ؟؟ الا اذا كنت لا تؤمن أن الله يعلم الغيب كما عند أئمتكم فهذا بحث آخر
.
هذا صحابى مر بجميع المراحل مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من
بيعة الرضوان والشجرة والعقبة وووو وفي غزوة تبوك ووووو الخ اضغط هنا
يا جماعة ألستم أمة عربية, سؤالي واضح لا يحتاج لمترجم السؤال ما زال قائما وما زلت أنتظر الاجابة
هل كان مولانا عليا رضي الله عنه وأرضاه في الحادثة وما موقفه من القضية؟ النقطة الثاني سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم عاش ثلاث أيام كاملة بعد الخميسما كان موقفه من سيدنا ومولانا الفاروق رضي الله عنه وأرضاه؟؟؟ لأن الذي يحكم الله ورسوله وليس أنتم فالله ورسوله قالوا أن الفاروق في الجنة وأنتم تقولون غير ذالك لشبهة تعتريكم في غسق الليل البهيم وتركتم نور الحق وهدايته , هداكم الله
غاية ما في الأمر أنه سيبقى كالبغبغاء يردد أين الإجابة مع وجودها.
ولكن ما نفعل بعميان البصر والبصيره.
من بركات حزب الله أن ما يجري الأن يمكن أن يعطيك نظرة على ما جرى قبل حوالي 1400 سنة.
سيأتي أناس ويقولون لنا إذا لم يكن السيد موافقا على موافق السنة والمكفرجية والست السنيورة في لبنان فلماذا لم يقم عليهم بالسيف ومعه العتاد والعدة.
موقف السيد حسن نصر الله يذكرني بقول الإمام علي سلام الله عليه لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين ولم يكن هناك جور إلا علي خاصة. (بما معناه)
تعليق