إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

والذي جاء بالصدق وصدق به

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    (((( و من التاويل المناسب القول , بأن الذي جاء بالصدق هو الإمام المعصوم عليه السلام و الذي صدق به هم شيعته الذين يكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا . )))))))
    هذا القول , أخذته من أحد الإخوان الذين كنا نتانقش معه حول هذه الآية الشريفة .و عن معنى الذين يكفر الله عنهم أسواء الذي عملوا

    ثانيا جنابك ذكر في غير مرة في هذا الموضوع :
    نحن نناقشك فى وجهة النظر الشيعيه التىمفادها ان على بن ابى طالب هو المقصود فى هذه الايه
    و قد أتيت لك بوجهة النظر الشيعة مستندين على كلام أئمتهم الطاهرين المعصومين عليهم السلام , حول تفسير الآيات القرآنية و الإستشهاد بالسياق القرآني , و نعيد و للمرة الثالثة مبينين وجهة نظرنا في فهم القرآن الكريم ,

    روى العياشي بإسناده عن جابر قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن شيء من تفسير القرآن فأجابني. ثم سألته ثانية فأجابني بجواب آخر فقلت جعلت فداك كنت أجبت في هذه المسألة بجواب آخر غير هذا قبل اليوم فقال لي يا جابر ان للقرآن بطنا وللبطن بطنا وظهرا وللظهر ظهرا يا جابر وليس شيء أبعد من عقول الرجال من تفسير القرآن إن الآية ليكون أولها في شيء وآخرها في شيء وهو كلام متصل يتصرف على وجوه.

    فأنتم إذا كنتم كما قلت جنابك :
    ثانيا فان الاخ محب حينما اتى بتفسير الايه اتى به من كتب شيعيه اى ان المقصود هنا هو النبى صلى الله عليه وسلم ومن صدق هو سيدنا على
    لازم عليك أن تقر بأن الشيعة لا تجعل السياق حجة , ما لم يرد فيه قول المعصوم عليه السلام لتوضيح معنى الآية و سياقها . و عندهم قول المعصوم عليه السلام هو الحجة و ليس تفسيرات ذاتية بعقول ناقصة !!!!!


    و قد قلت لكم و من باب المجاراة في الكلام أن من التأويل المناسب القول بأن الذين يكفر الله عنهم السيئات هم الشيعة , إستنادا على أخبار أخرى .
    التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 14-08-2007, 06:30 PM.

    تعليق


    • #62
      الاخ لواء :

      لماذا تتنكر لعقيدتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تفسير الشيعه يقول ان على هو المقصود وما دام هو المقصود اذن ما جزاء من امن وصدق بالنبى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


      اما قولك :
      (((( هذا القول , أخذته من أحد الإخوان الذين كنت نتانقش معه حول هذه الآية الشريفة .و عن معنى الذين يكفر الله عنهم أسواء الذي عملوا ))))

      وانا اقول لك نريد وجهة النظر الشيعيه وتفاسيرهم




      واما رواية :

      روى العياشي بإسناده عن جابر قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن شيء من تفسير القرآن فأجابني. ثم سألته ثانية فأجابني بجواب آخر فقلت جعلت فداك كنت أجبت في هذه المسألة بجواب آخر غير هذا قبل اليوم فقال لي يا جابر ان للقرآن بطنا وللبطن بطنا وظهرا وللظهر ظهرا يا جابر وليس شيء أبعد من عقول الرجال من تفسير القرآن إن الآية ليكون أولها في شيء وآخرها في شيء وهو كلام متصل يتصرف على وجوه.

      فمادام الاصل فى التفسير موجود وانه المقصود به على فلا شىء يجعلنا نحيد عن ما ورد بالتفاسير والا فعلى كلامك وعلى هذا الحديث :


      يفتح باب التاويل فى ايه تصدقه وهو راكع واية اولى الامر وبالتالى ننسف بها ولاية امير المؤمنين المزعومه


      كل ما اريده منك هو وجهة النظر الشيعيه المدعومه بتفاسيرهم

      تعليق


      • #63
        أخ مسلم حق كأنك لا تفهم ما أقول

        ثانيا أنا لم أتنكر لعقيدتي و الآية واضحة وضوح الشمس عندي

        تعليق


        • #64
          من باب الفائدة نذكر قول الشيخ المفيد قدس سره و رضوان الله تعالى عليه في كتابه الإفصاح في إمامة أميرالمؤمنين علي بن أبيطالب عليهما السلام صفحة 168 , :

          فصل


          وقد زعم جمهور متكلمي العامة وفقهائهم أن الآية عامة في جميع المصدقين برسول الله صلى الله عليه وآله، وتعلقوا في ذلك بالظاهر أو العموم، وبما تقدمه(1) من قول الله تعالى: { فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهم مثوى للكافرين * والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون }(2).
          وإذا كان الاختلاف بين روايات العامة وأقاويلهم في تأويل هذه الآية على ما شرحناه، وإذا تناقضت أقوالهم فيه بما بيناه سقط جميعها بالمقابلة والمكافأة، وثبت تأويل الشيعة للاتفاق الذي ذكرناه، ودلالته على الصواب حسب ما وصفناه، والله الموفق للصواب.


          مسألة


          فإن قال قائل منهم: كيف يتم لكم تأويل هذه الآية في أمير المؤمنين عليه السلام، وهي تدل على أن الذي فيه قد كانت له ذنوب كفرت عنه بتصديقه رسول الله صلى الله عليه وآله، حيث يقول الله تعالى: { ليكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعلمون }(3).
          ومن قولكم أن أمير المؤمنين عليه السلام لم يذنب ذنبا، ولا قارف معصية، صغيرة ولا كبيرة، على خطأ ولا عمد، فكيف يصح أن الآية - مع ما وصفنا - فيه؟!


          جواب


          قيل لهم: لسنا نقول في عصمة أمير المؤمنين عليه السلام بأكثر من قولنا في عصمة النبي صلى الله عليه وآله، ولا نزيد على قول أهل العدل في عصمة الرسل عليهم السلام من كبائر الآثام، وقد قال الله تعالى في نبيه صلى الله عليه وآله { ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر }(1).
          وقال تعالى: { لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار }(2).
          وقال تعالى: { ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك }(3).
          فظاهر هذا الكلام يدل على أنه قد قارف الكبائر، وقد ثبت أنه مصروف عن ظاهره بضروب من البرهان، فكذلك القول فيما تضمنته الآية في أمير المؤمنين عليه السلام.

          وجه آخر: أن المراد بذكر التكفير إنما هو ليؤكد التطهير له صلوات الله عليه من الذنوب، وهو وإن كان لفظه لفظ الخبر على الاطلاق، فإنه مشترط بوقوع الفعل لو وقع، وإن كان المعلوم أنه غير واقع أبدا للعصمة، بدليل العقل الذي لا يقع فيه اشتراط.

          وجه آخر: وهو أن التكفير المذكور بالآية إنما تعلق بالمحسنين الذين أخبر الله تعالى بجزائهم من التنزيل، وجعله جزاء للمعني بالمدح للتصديق دون أن يكون متوجها إلى المصدق المذكور، وهذا يسقط ما توهمه الخصوم.




          ملاحظة : يوجد هنالك أيضا من ابن شهر اشوب المازندراني رحمه الله المتوفي سنة 588 ردا على هذه الشبهة في كتابه متشابه القرآن الكتاب هو مجلدين يقع في مجلد واحد , تجدون رده في الجزء الثاني صفحة 26 , و الكتاب ليس بحوزتي حتى انقل لكم رده .
          التعديل الأخير تم بواسطة لواء الحسين; الساعة 14-08-2007, 07:08 PM.

          تعليق


          • #65
            بسم الله الرحمن الرحيم

            بارك الله فيك يا أخي لواء الحسين وزادك الله من علمه

            أخي مسلم حق أعتقد أن الشيخ المفيد قد وضعك في الصورة

            والسلام.

            تعليق


            • #66
              الاخ مكتشف

              قبل ان تصفق للاخ لواء الحسين

              هل قرات ما كتبه وفهمته ؟؟؟؟؟

              الاجابه على سؤالنا كلها عبارة عن مجموعة استنتاجات من الشيخ المفيد ومنها قوله :

              (((( { ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر }(1).
              وقال تعالى: { لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار }(2).
              وقال تعالى: { ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك }(3).
              فظاهر هذا الكلام يدل على أنه قد قارف الكبائر، وقد ثبت أنه مصروف عن ظاهره بضروب من البرهان، فكذلك القول فيما تضمنته الآية في أمير المؤمنين عليه السلام. )))))

              يقول الشيخ ان الايات مصروفه عن ظاهرها ولكنه لم يشرح لنا معناها فاكتفى فقط بالقول انها مصروفه عن ظاهرها
              ولكنه لم يشرح لنا لماذا يذكرها الله سبحانه وتعالى اذا كان رسوله لم يخطىء ؟؟؟؟؟؟؟؟
              كما انه لم يشرح معناها وكيف ان رسول الله له من الذنوب ما تقدم وما تاخر وغيره من باقى الايات ؟؟؟؟
              فهل يصح ان اتى بالايات واقول انها مصروفه عن ظاهرها واسكت ؟؟؟؟؟؟
              على هذا المنوال فانه يمكننى ان افسر القران الكريم كاملا بلفظه واحده .

              والحقيقه ان القران يحوى الكثير من الايات التى تثبت خطأ النبى وسهوه فى بعض الاشياء الغير متعلقه بالتبليغ غير الايات السابقة الذكر .

              اما ان يقول الشيخ المفيد هذه الاجابه :

              ((((( وهو أن التكفير المذكور بالآية إنما تعلق بالمحسنين الذين أخبر الله تعالى بجزائهم من التنزيل، وجعله جزاء للمعني بالمدح للتصديق دون أن يكون متوجها إلى المصدق المذكور، وهذا يسقط ما توهمه الخصوم. ))))

              فهذا من اساسه ينقض قول الشيعه بان المقصود هنا هو على ويثبت لاهل السنه ما قالوه من ان المقصود فى الايات هو كل من اتى وصدق بالذى جاء به النبى محمد صلى الله عليه وسلم

              وباالتالى فالرد السابق كله عباره عن مجموعه من التخبطات والاستنتاجات لاخراج اهل المذهب مما اوقعوا انفسهم فيه بادعائهم ان سيدنا على هو المقصود

              وصاحب الموضوع اورد ايه من القران الكريم

              واورد تفسيرها من كتب الشيعه

              وثبت من داخل الكتب ان المقصود بها هو سيدنا على كرم الله وجهه

              والايه القرانيه بها اسلوب للترغيب واساليب الترغيب معلومه فهى تذكر العمل الصالح وتذكر ثوابه ونتيجيته

              العمل الصالح هو : التصديق بما انزل على محمد

              نتيجته هى : تكفير اسوا ما عملوا





              عموما ليس هذا موضوعنا وردى على الجواب الاول هو :

              اذن ما المفهوم من قوله تعالى :
              (((( (((( { ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر }(1).
              وقال تعالى: { لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار }(2).
              وقال تعالى: { ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك }(3).

              ولماذا يذكر الله غفرانه لذنوب نبيه اذا كان لم يخطأ من اساسه ؟؟؟؟؟


              التعديل الأخير تم بواسطة مسلم حق; الساعة 15-08-2007, 07:35 PM.

              تعليق


              • #67
                بسم الله الرحمن الرحيم

                بارك الله فيك اخي مسلم على ما تفضلت به


                الأخ محب
                سأقرب لك الصورة للتفريق بين التنزيل والتطبيق

                يقول تعالى: {وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً }الإسراء36
                الآية نازلة فالنبي بدليل الخطاب الموجه له
                أما التطبيق فلا تنطبق هذه الآية على النبي..كيف؟!
                لأن الله يقول: {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى }النجم3
                ويقول تعالى: (وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ{44} لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ{45}) الحاقة
                فالنبي لا يسعه التقول ولا النطق حتى بغير علم
                فكيف يقفوا ما ليس له به علم؟!!!
                هل وصلت؟؟
                اخطأت ياعزيزي

                فالاية نازله (( على )) النبي
                وليست نازله (( في )) النبي

                وهناك فرق

                ثانيا
                يجب ان نعود الى الايات السابقه لانها مرتبطه بعضها ببعض

                يقول الله تعالى

                وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءاً كَبِيراً{31} وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً{32} وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَاناً فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُوراً{33} وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً{34} وَأَوْفُوا الْكَيْلَ إِذا كِلْتُمْ وَزِنُواْ بِالقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً{35} وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً{36} وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً{37} كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيٍّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً{38} ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلاَ تَجْعَلْ مَعَ اللّهِ إِلَهاً آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُوماً مَّدْحُوراً{39}

                فالاية اتت في وسط عدة ايات
                وهي اوامر ربانيه اوحاها الى النبي لكي يبلغها للناس ليحذروا منها ويجتنبوها

                فلا يمكنك ان تأخذ الاية المعنيه فقط وتترك الباقي

                اذن النتيجه
                ان الاية نازله على النبي لكي يبلغها للناس المقصودين بها



                ولكن اية موضوعنا
                هي نازله في النبي والامام علي (( كما تزعمون ))

                لذلك هم المقصودين فيها

                واذا اخرجنا النبي عليه الصلاة والسلام منها لانه مغفور الذنب بنص القران

                فلا يمكننا ان نخرج الامام علي منها

                لانه لايوجد اية تقول بانه مغفور الذنب

                وبالتالي

                سياق الاية يجعلنا نتسائل هذا السؤال

                الذي لطالما قلته لك


                اذا كان سياق الاية لا تنطبق على الامام علي


                فعلى من تنطبق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                ماجزاء من صدق بالنبي عليه الصلاة والسلام ؟؟؟؟


                ننتظر الجواب على هذا السؤال من غير زيادة شرح


                وتقبل احترامي اخي الفاضل

                تعليق


                • #68
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الأخ مسلم حق:
                  يقول الشيخ ان الايات مصروفه عن ظاهرها ولكنه لم يشرح لنا معناها فاكتفى فقط بالقول انها مصروفه عن ظاهرها
                  لأنه ليس بصدد شرح معناها
                  فهل تريده كلما أراد تفنيد شبهة مشابهة أن يعيد تفسير الكل !!
                  نعم فسرها في مواضعها ، وهو الآن بصدد تفنيد شبهة (والذي جاء بالصدق وصدق به..) فقط.

                  والحقيقه ان القران يحوى الكثير من الايات التى تثبت خطأ النبى وسهوه فى بعض الاشياء الغير متعلقه بالتبليغ غير الايات السابقة الذكر .
                  هل أفهم من هذا الكلام أنك قد تنازلت عن قولك السابق: " ولما كان رسولالله معصوما من الخطأ"
                  أم تريد أن تقول أن النبي داخل في من يكفر عنهم باعتبار أنه يخطئ في غير التبليغ ؟!
                  كان يسعك أن تقول النبي مغفور الذنب دون الدخول في العصمة... منذ البداية
                  اما ان يقول الشيخ المفيد هذه الاجابه :

                  ((((( وهو أن التكفير المذكور بالآية إنما تعلق بالمحسنين الذين أخبر الله تعالى بجزائهم من التنزيل، وجعله جزاء للمعني بالمدح للتصديق دون أن يكون متوجها إلى المصدق المذكور، وهذا يسقط ما توهمه الخصوم. ))))

                  فهذا من اساسه ينقض قول الشيعه بان المقصود هنا هو على ويثبت لاهل السنه ما قالوه من ان المقصود فى الايات هو كل من اتى وصدق بالذى جاء به النبى محمد صلى الله عليه وسلم
                  على العكس فهو يؤكد ما كنت أقوله على نحو!
                  فهو يقول أن الجزاء متعلق ومتوجه للمحسنين عامه وليس متوجهاً إلى المصدق المذكور.

                  عموما ليس هذا موضوعنا وردى على الجواب الاول هو :

                  اذن ما المفهوم من قوله تعالى :
                  (((( (((( { ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر }(1).
                  وقال تعالى: { لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار }(2).
                  وقال تعالى: { ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك }(3).

                  ولماذا يذكر الله غفرانه لذنوب نبيه اذا كان لم يخطأ من اساسه ؟؟؟؟؟
                  وهذا أيضاً ليس موضوعنا !
                  والكتاب ليس عندي حتى أنقل لك تفنيد الشبهات التي في ظاهر كل آية من هذه الآيات

                  ولعل الأخ لواء الحسين يتابع..
                  فيأتيك بردود الشيخ المفيد على هذه الآيات من مواضعها في الكتاب.



                  الأخ محب الجنة:

                  طيب يا أخي لم تأتيني- باعتبار أنك تلزمنا- بما يثبت أننا نحتج بالسياق
                  وبالخصوص في هذه الثلاث آيات

                  بمعنى: هل وجدت ممن يقول أو يروي أن الآية نزلت في علي عليه السلام، هل يقول أيضاً بنزول الآيات الثلاث فيه أم أنه يقول بنزول الآية الأولى فقط؟

                  ولا تغضب مني
                  فأنت تلزمنا ! ويجب عليك أن تمضي بالإلزام إلى النهاية

                  وإلا فكتبكم تقول أن علي مغفور الذنب..وصل الله وبارك

                  والسلام.

                  تعليق


                  • #69
                    بمعنى: هل وجدت ممن يقول أو يروي أن الآية نزلت في علي عليه السلام، هل يقول أيضاً بنزول الآيات الثلاث فيه أم أنه يقول بنزول الآية الأولى فقط؟


                    عزيزي مكتشف
                    لا ادري لماذا لا تجيب على اسئلتي

                    الايات تكمل بعضها

                    وقد ضربت لك مثال في اية (( ولاتقف ما ليس ........)) الى اخر الايات الكريمه

                    وانت الذي يحتاج الى دليل في اخذ اية
                    وترك باقي الايات المكمله لها


                    هناك شخص جاء بالصدق
                    وهناك شخص صدق به

                    فما هو الجزاء ؟؟؟؟؟؟

                    تكفير السيئات ينطبق على من ؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #70
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      وكيف لم أجبك ؟!!!

                      يبدو أن إجابتي لم توافق ما كنت تتوقعه
                      لذلك لا تراني أجبت ( لعدم التوافق مع التوقع )

                      فقد أجبتك أكثر من مرة والشيخ المفيد يدعم إجابتي حيث قال:
                      وجه آخر: وهو أن التكفير المذكور بالآية إنما تعلق بالمحسنين الذين أخبر الله تعالى بجزائهم من التنزيل، وجعله جزاء للمعني بالمدح للتصديق دون أن يكون متوجها إلى المصدق المذكور، وهذا يسقط ما توهمه الخصوم

                      أما قولك أن الآيات يكمل بعضها بعضاً
                      فهو صحيح
                      ولكن التفسير لا يتوقف على السياق فقط
                      وإلا لما جاز إخراج حتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأنه في السياق
                      وبما أن سياق الآيات قد أغفلت وجود النبي فهو بالضرورة ناظر لعموم المحسنين المتقين
                      وانت الذي يحتاج الى دليل في اخذ اية
                      وترك باقي الايات المكمله لها
                      والروايات التي تقول أن الآية نزلت فيه دون أن تتطرق إلى نزول بقية الآيات فيه أليست دليل؟؟

                      وتذكر أنك تلزمنا (ولا تغضب )

                      والغريب أن آية التطهير - مثلاً- مع قوة الأدلة والقرائن الداخلية في نفس الآية
                      والأدلة والقرائن الخارجية كالأحاديث التي تثبت نزولها في غير نساء النبي
                      مع هذا كله يبقى أهل السنة متمسكين بالسياق ويعتبرونه أقوى حجة !!!

                      والسلام.

                      تعليق


                      • #71

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X