(((( و من التاويل المناسب القول , بأن الذي جاء بالصدق هو الإمام المعصوم عليه السلام و الذي صدق به هم شيعته الذين يكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا . )))))))
ثانيا جنابك ذكر في غير مرة في هذا الموضوع :
نحن نناقشك فى وجهة النظر الشيعيه التىمفادها ان على بن ابى طالب هو المقصود فى هذه الايه
روى العياشي بإسناده عن جابر قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن شيء من تفسير القرآن فأجابني. ثم سألته ثانية فأجابني بجواب آخر فقلت جعلت فداك كنت أجبت في هذه المسألة بجواب آخر غير هذا قبل اليوم فقال لي يا جابر ان للقرآن بطنا وللبطن بطنا وظهرا وللظهر ظهرا يا جابر وليس شيء أبعد من عقول الرجال من تفسير القرآن إن الآية ليكون أولها في شيء وآخرها في شيء وهو كلام متصل يتصرف على وجوه.
فأنتم إذا كنتم كما قلت جنابك :
ثانيا فان الاخ محب حينما اتى بتفسير الايه اتى به من كتب شيعيه اى ان المقصود هنا هو النبى صلى الله عليه وسلم ومن صدق هو سيدنا على
و قد قلت لكم و من باب المجاراة في الكلام أن من التأويل المناسب القول بأن الذين يكفر الله عنهم السيئات هم الشيعة , إستنادا على أخبار أخرى .
تعليق