الســـــــؤال :
( القضية الأولى ) :
( رجل شيعي وجد إمرأة شيعية أرملة .. خطبها من نفسها فوافقت .. فاتفق الإثنان على ( نكاح متعة ساعة ) بمبلغ معين .. ولم يعلم وليّ أمر المرأة عن هذا النكاح ولم يأذن به , ولم يشهد أحد عليه .. ولم يتمّ توثيقه .. وبعد إنقضاء الساعة .. قـُـبـِـض عليهما بتهمة ممارسة الرذيلة .
( القضية الثانية ) :
( رجل إتفق مع إمرأة على أن يزني بها ( لمدة ساعة ) بمبلغ معين .. وبعد إنقضاء الساعة .. قـُـبـِـض عليهما بتهمة ممارسة الرذيلة ) .
اُحيلت القضيـّـتان إلى المحكمة .. ومثلوا أمام القاضي :
فأقسم أصحاب القضية الأولى بالله ( صدقاً ) أنهم كانوا متمتـّـعين .
وأقسم أصحاب القضية الثانية بالله ( كذباً ) أنهم كانوا متمتـّـعين .
هنا الحالتان متشابهتان تماماً في نظر القاضي .. لأنه لا يعلم الغيب .. ولا يعرف الصادق من الكاذب .
السؤال :
كيف يـُـفرق القاضي بين الحالتين ليحكم بالحق بينهم .. ليـُـنصف المتمتعين ويعاقب الزناة .
فلا بدّ أن يكون هناك ( فارق شرعي ) بين الحالتين .. فما هو ؟؟؟ .
=======
أرجوا أن تكون الإجابات في ( صـُـلب ) السؤال .
( القضية الأولى ) :
( رجل شيعي وجد إمرأة شيعية أرملة .. خطبها من نفسها فوافقت .. فاتفق الإثنان على ( نكاح متعة ساعة ) بمبلغ معين .. ولم يعلم وليّ أمر المرأة عن هذا النكاح ولم يأذن به , ولم يشهد أحد عليه .. ولم يتمّ توثيقه .. وبعد إنقضاء الساعة .. قـُـبـِـض عليهما بتهمة ممارسة الرذيلة .
( القضية الثانية ) :
( رجل إتفق مع إمرأة على أن يزني بها ( لمدة ساعة ) بمبلغ معين .. وبعد إنقضاء الساعة .. قـُـبـِـض عليهما بتهمة ممارسة الرذيلة ) .
اُحيلت القضيـّـتان إلى المحكمة .. ومثلوا أمام القاضي :
فأقسم أصحاب القضية الأولى بالله ( صدقاً ) أنهم كانوا متمتـّـعين .
وأقسم أصحاب القضية الثانية بالله ( كذباً ) أنهم كانوا متمتـّـعين .
هنا الحالتان متشابهتان تماماً في نظر القاضي .. لأنه لا يعلم الغيب .. ولا يعرف الصادق من الكاذب .
السؤال :
كيف يـُـفرق القاضي بين الحالتين ليحكم بالحق بينهم .. ليـُـنصف المتمتعين ويعاقب الزناة .
فلا بدّ أن يكون هناك ( فارق شرعي ) بين الحالتين .. فما هو ؟؟؟ .
=======
أرجوا أن تكون الإجابات في ( صـُـلب ) السؤال .
تعليق