إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماهو موقف المنتدي بالنسبة الي فضل الله؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فأحببت ان اتأكد هل ان السيد فضل الله فعلا قال ذلك او ان الروحاني يسمع ويثق بالمغرضين ولايعرف حقيقة الامور .

    أعود وأكرر قال في مقدمته أنه رأى في كتبه ولم يسمع من أخرين

    تعليق


    • اذن هو ليس مرجع.

      سألت آية الله گوگل عن شمس الدين ، فأجابني:


      إقتباس:

      6 ـ محمد مهدي شمس الدين:
      رئيس المجلس الشيعي الأعلى في لبنان وحامل لواء جيش العداء لشهيدنا (محمد صادق الصدر) في لبنان، شّن حملة أعلامية ضد شهيدنا في حياته ولا يعرف موقفه الحقيقي بعد الشهادة.



      فمثل هذا الرجل لايمكن الوثوق بنزاهته.

      وبكل حال من الاحوال فهو ليس مرجع ولم يفتِ بشأن السيد فضل الله ، فمادخله بالتحدي
      أصلا من هو كوكل حتى يتجرأ على الشيخ محمد مهدي شمس الدين
      أضف الى ذلك أنت قلت أكثر من عالمين

      تعليق


      • هذه القائمة تضم فتاوى تجيب على مفروض السؤال وعلى اجتهاد السيد حفظه الله ولاعلاقة لها بتحدينا : ضلال السيد فضل الله ، لاحظ جملتك التي اقتبستها اعلاه

        فعلا انك معاند للحق
        ألم تقرأ فتوى التبريزي الخراساني الروحاني

        تعليق


        • اما للمرعشي فكيف اصدق باتهامه للسيد فضل الله بأنه منحرف عن اهل البيت في الوقت الذي يعطفها على تحقيره للمراجع الأعلام؟

          إما المعلومتين صحيحة والا فتسقط عنهما الحجية ، فإن كانت صحيحة فاذكر لي المورد الذي يحقّر فيه السيد العلماء الاعلام فإن لم تستطع فقد سقطت حجيّة المعطوف عليه كونه كله (المعطوف والمعطوف عليه) اصبح غير موثوق به فسقط الاستشكال على السيد من اساسه

          انظر ماذا يقول عن العلماء
          وكذلك الأمر في مسألة الأفيون والترياك بل في الحوزات العلمية كانوا يمارسون شرب الترياك على أساس أنه ليس فيها دليل،وحتى فقهاؤنا عندما أرادوا أن يفتوا بحرمة هذا الإدمان هل إنه بنفسه محرم أم لا،فلم يثبت لديهم إلا في الحالات التي يتحول الإدمان إلى مشكلة صحية غالبة فوق العادة" [الندوة ج1ص509

          وأيضا
          ولقد رأيت أن فقهاءنا الأقدمين والمحدثين لم تنفتح حركة الاجتهاد لديهم على كل تفاصيل القرآن، وهم الذين تعلمنا منهم، ولكن كان لهم منهج تقليدي خاص يجعلهم لا يستوحون من القرآن كثيرا من الأحكام الشرعية والمفاهيم الإسلامية العامّة. فحاولت أن أدخل القرآن كأساس لاستنباطي للفتاوي لأعتبر القرآن هو الذي يشع ضوءا على الأحاسيس ويعطيها إشراقة" [من وحي القرآن ج1ص508]

          وأيضا
          إن الغالب في الخطاب الإسلامي ـ ويمكنكم ملاحظة ذلك ـ كونه خطابا واقعيا غير أن الأسلوب الخطابي الإسلامي لدى الكثير من الذين يمارسونه على مستوى الوعّاظ والمرشدين والعلماء غالبا ما يصاغ بطريقة فوقية وبطريقة كلية لا بطريقة حركة الجزئيات".إلى أن قال:
          "كما أتصور أن هناك تجارب جيدة في هذا المجال. وأنا مع الأخ السائل في أن الخطاب العام الإسلامي هو خطاب وعظي فوقي لا يلامس الواقع بل يمثل هروبا من الواقع لأن الكثيرين من الوعّاظ لا يريدون أن يضعوا أيديهم على الجرح بل يريدون أن يعظوا الجرح في أن يدبّر أمره بنفسه" [ الندوة ج1ص538-539]

          وأيضا
          من المؤسف أن المسائل العقيدية لا تولى الإهتمام المناسب عند العلماء انطلاقا من اقتصار تخصصهم على الفقه وأصوله، مما يجعلهم غير ملمين بالجانب العلمي للعقائد، فلا يملكون عمق التحليل فيه، وربما كانت مراقبة العوام سببا لذلك لدى البعض منهم" [ المسائل الفقهية ج1ص317]

          حسنا بعد ما أثبت لك اهانته للعلماء -وان أردت سأتيك بالمزيد من قوله -أصبح قول المرعشي حجة عليك

          تعليق


          • يقول السيد محمد حسين فضل الله:
            "..{أما من استغنى، فأنت له تصدّى، وما عليك ألاّ يزّكى}، للإيحاء له بأن عدم حصوله على التزكية، بعد إقامة الحجة عليه من قبلك مدة طويلة، لا يمثل مشكلة بالنسبة إليك، لأنك لم تقصر في تقديم الفرص الفكرية بما قدّمته من أساليب الإقناع، مما جعل من التجربة الجديدة تجربة غير ذات موضوع لأنه ـ يعني ذلك الغني ـ يرفض الهداية من خلال ما يظهر من سلوكه، الأمر الذي يجعل من الإستغراق في ذلك مضيعة للوقت، وتفويتا لفرصة مهمة أخرى، وهي تنمية معرفة هذا المؤمن الداعية الذي يمكن أن يتحول إلى عنصر مؤثر في الدعوة الإسلامية" [ من وحي القرآن ج24ص62ط2]
            وذكر في موضع آخر كيف أن النبي قد أخطأ في تشخيص ما ينبغي عليه، فهو يقول:
            "{فأنت عنه تلهّى} لأنك تحسب أن إيمان هؤلاء الصناديد قد ينفع الإسلام أكثر من نمو إيمان هذا الأعـمى الذي يمكن أن يؤجل السؤال لوقت آخر، ولكن المسألة ليست كذلك.. لأن هذا الأعمى وأمثاله، يمثلون مسؤوليتك المباشرة كرسول يعمل على تنمية خـط الدعوة بتنمية الدعاة حوله، من أجل أن يؤثروا عليك في بعض الجهد، أو يوسعوا ساحة الدعوة في مواقع جديدة.
            وهذا هو ما يريد الله أن يفتح قلبك عليه فيما يريد لك من تكامل الوعي، وسعة الأفق، وعمق النظرة للأمور. ولا مانع من أن يربي الله رسوله تدريجيا، ويثبت قلبه بطريقة متحركة الخ.." [ من وحي القرآن ج24ص68ط2]
            ويقول عن ابن أم مكتوم:
            "فأراد أن ينتهز فرصة وجود النبي مع المسلمين أن يأخذ من علمه فيما أنزله الله عليه من كتاب، وما ألهمه من علم الشريعة والمنهج والحياة.. ولكن النبي لم يستجب له لأن هناك حالة مهمة يعالجها في دوره الرسالي المسؤول في محاولة لتزكية هؤلاء الكفار من وجهاء المشركين، طمعا في أن يسلموا ليتسع الإسلام في إتباع جماعتهم لهم، لأنهم يقفون كحاجز بين الناس وبين الدعوة، ولذلك أجّ‍ل النبي (ص) الحديث مع هذا الأعمى إلى وقت آخر، فيما كانت الفرص الكثيرة تتسع للقاء به أكثر من مرة فتكون له الحرية في إغناء معلوماته بما يجب في جوّ هادئ ملائم، بينما لا تحصل فرصة اللقاء بهؤلاء دائما، فكانت المسألة دائرة، ـ في وعيه الرسالي ـ بين المهم، في دور هذا الأعمى، وبين الأهم، في دور هؤلاء الصناديد.
            ولكن الله يوجه المسألة إلى ما هو الأعمق في قضية الأهمية في مصلحة الرسالة، باعتبار أن هذا الأعمى قد يتحول إلى داعية إسلامي كبير، {وما يدريك لعله يزكى} فيما يمكن أن يستلهمه من آيات القرآن التي يسمعها، مما يُغني له روحه، فتصفو أفكاره، وترقّ مشاعره، وتتسع آفاقه" [ من وحي القرآن ج24ص65-66ط2]
            ونقول:
            إن آيات سورة عبس هي التالية: {عبس وتولّى. أن جاءه الأعمى. وما يدريك لعله يزّكى. أو يذّكّر فتنفعه الذّكرى. أمّا من استغنى. فأنت لـه تصـدّى. وما عليك ألاّ يزّكّى. وأمّا من جاءك يسعى. وهو يخشى. فأنت عنه تـلهّى} سورة عبس الآيات 1-10
            ونحن نشير هنا إلى ما يلي:
            1 ـ إن الذي يلاحظ الآيات الشريفة لا يجد فيها أي شيء يدل على أن المقصود بها هو شخص رسول الله (ص) بل فيها ما يدل على أنها لا تليق به (ص)، فلماذا الإصرار على ذلك؟‍ من قبل البعض، وبشكل لا يقول به حتى من يدّعي نزولها في النبي(ص) من العامة.
            2 ـ إنّ قوله تعالى: {وما يدريك} ليس خطابا لرسول الله، وإنما هو التفات من الغيبة إلى الخطاب، مع العابس نفسه.
            3 ـ إنّ قوله تعالى: {فأنت له تصدّى} لا يدل على أنّه كان يتصدى له لأجل الدين، فلعله كان يتصدّى للأغنياء لأهداف دنيوية، ولعل ذلك العابس يتظاهر بأنّه مهتمّ بنشر هذا الدين، وقد جاء مع أولئك الأغنياء مظهرا حرصه على إيمانهم، فكان يتلهّى بالحديث معهم، مظهرا الضّيق والإشمئزاز من ذلك الفقير.
            4 ـ وقوله تعالى: وما يدريك لعله يزّكى ليس فيه أن الغني سوف يزّكى على يد ذلك العابس، فلعله يتزكى على يد شخص آخر غيره، ممن هم في ذلك المجلس، كالنبي(ص)..
            5 ـ إن الآيات تشعر ـ إن لم نقل تدل ـ أنّه قد كان من عادة العابس أن يتصدّى للأغنياء ويتلهّى عن الفقراء، ولم يكن ذلك من عادة النبي(ص).
            6 ـ قد روي عن أهل البيت (ع) أن الآيات قد نزلت في رجل من بني أمية، وبعض الروايات قد صرحت باسمهراجع تفسير القمي ج2ص405 وتفسير البرهان ج4ص427و428 وتفسير نور الثقلين ج5 ص508 و509 ومجمع البيان ج10ص437 وروى الطبرسي أيضا عن الإمام الصادق عليه السلام: أن رسول الله كان إذا رأى ابن أم مكتوم قال: مرحبا مرحبا، لا والله، لا يعاتبني الله فيك أبدا، وكان يصنع به من اللطف، حتى كان يكفّ عن النبي (ص) مما يفعل به. والظاهر أنه (ص) كان يريد بهذا الفعل التعريض بمن صدر منه ذلك في حق ابن أم مكتوم.. كأنه يقول له: والله أنا لا أعاملك كما عاملك فلان..
            هذا بالإضافة إلى أن دعوى نزول الآيات في النبي (ص) إنما وردت في روايات غير الشيعة.
            واغترار البعض بها، وقبوله لها وترك ما روي عن أهل البيت (عليهم السلام)، لا يعلم له وجه صحيح، علما أن بعض مفسري العامة، ومنهم الفخر الرازي في رسالته في عصمة الأنبياء قد طرح هذه الروايات، وعلل ذلك بأنها أخبار آحاد ومخالفتها للقواعد العقلية.
            7 ـ إن الإعتذار عن نزول الآية في النبي(ص): بأن ابن أم مكتوم كان أعمى، وليس في العبوس إساءة له، لأنه لا يرى، إعتذار غير سديد، لأن الله سبحانه قد طالب العابس بهذا الأمر، واعتبره أمرا يستحق اللوم والعتاب..
            وإذا كان ابن أم مكتوم لا يرى العبوس، فان الحاضرين قد رأوه وأدركوه، واستقر في أنفسهم أن العابس غير مرتاح من ذلك الأعمى.
            8 ـ إن الإعتذار عن ذلك بوجود وحدة حال بين الأعمى وبين النبي(ص) هو الآخر اعتذار غير سديد، إذ لا يوجد ما يثبت وجود وحدة الحال هذه، وقصة دخوله على بعض زوجات النبي(ص) لا تدل على وجود وحدة حال.. وذلك لعدة أمور:
            أولاً: عدم وجود ما يشهد لتكرر ذلك، فالرواية لا تذكر أزيد من أنه جاء واستأذن، فقال النبي (ص) لزوجتيه قوما وادخلا البيت، فاحتجتا بأنه أعمى، فقال لهما أفعمياوان أنتما؟ ألستما تبصرانه؟‍ مجمع البيان ج10ص437 وتفسير البرهان ج4ص428 وتفسير نور الثقلين ج5ص509
            ثانياً: إن وقوع مثل هذه الأمور لا يدل على وحدة الحال، فقد كان الكثيرون من الصحابة يدخلون على النبي (ص)، في حين تكون زوجاته عنده، لا سيّما مع عدم تعدد الحجرات التي كانت تسكنها النساء مما قد بني حول المسجد.
            ثالثاً: إذا كانت هذه الحادثة قد حدثت في مكة وفي أوائل البعثة، فمن أين يثبت لنا وجود وحدة الحال هذه، في تلك الفترة بالذات، فيما بين ابن أم مكتوم وبين النبي(ص)..
            رابعاً: إن وجود وحدة الحال المزعومة، لا يبرر تضييع حق ذلك الأعمى، ففي الخبر: لا تضيعن حق أخيك اتكالا على ما بينك وبينه، فإنه ليس لك بأخ من أضعت حقه الوسائل كتاب الحج أبواب العشرة باب 122 حديث12
            خامساً: إن نفس صدور ذلك من النبي (ص) أمام المشركين يعطي انطباعا سيئا عن أخلاق الإسلام، ومنطلقاته في التعامل مع الآخرين.
            سادساً: إنه لا معنى للنهي عن أن يفعل الناس مثل فعل النبي(ص)، وقد قال تعالى: {لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة}.
            سابعاً: كيف يمكن أن يقول أحد عن أفضل الرسل: إنه لا يعرف الأهم من المهم، وإنه يستغرق فيما هو مضيعة للوقت، ويفوت الفرص، ويفرط في تنمية المعرفة الإيمانية لدى المؤمنين، وإنه يجهل بحقيقة مسؤولياته، ويخطيء في تشخيص تكليفه، وأي نبي هذا الذي أرسله الله وفيه كل هذه العلل؟!..

            تعليق


            • قال الله تعالى:
              {وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان، ثم يحكم الله آياته، والله عليم حكيم، ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض}سورة الحج الآية 52-53
              ويقول السيد محمد حسين فضل الله في شرح هذه الآية:
              ".. وقد فسر المفسرون المعترضون على هذه الرواية، الآية بطريقة أخرى. فقد جاء في الميزان أن معنى الآية " وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى" وقدّر بعض ما يتمناه من توافق الأسباب على تقدم دينه وإقبال الناس عليه وإيمانهم به ألقى الشيطان في أمنيته وداخل فيها بوسوسة الناس وتهييج الظالمين وإغراء المفسدين فأفسد الأمر على ذلك الرسول أو النبي وأبطل سعيه فينسخ الله ويزيل ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته بإنجاح سعي الرسول أو النبي وإظهار الحق والله عليم حكيم..
              وقد نلاحظ على هذا التفسير، أنه حاول أن ينظر إلى مسألة إلقاء الشيطان في الأمنية النبوية في الواقع الخارجي لحركة الأمنية في ساحة الصراع بين خط الله وبين خط الشيطان.. مما يجعل الآية جارية على أساس الأجواء التي تتحدث عن إغراء الشيطان للآخرين في إبطال الأمنية في خط الواقع ولم يحاول أن ينظر إليها من الداخل، فيما تختزنه كلمة "فيلقي الشيطان في أمنيته " من معنى إدخال شيء فيها بحيث تكون ظرفاً له وموقعاً من مواقعه، لا حركة خارجية من الآخرين في مواجهتها، ليكون النسخ ـ من خلال ذلك ـ نسخا في حركة الواقع، لا نسخاً في طبيعة خصوصيات الأمنية.
              إن هذا المعنى الذي ذكره صحيح في الإعتبار، ولكنه لا ينسجم مع ظهور الآية في كلماتها، كما نفهمه.. لأنها ظاهرة في وجود شيء ما من الشيطان في طبيعة الأمنية.. وقد لا يكون من الضروري ظاهراً أن يكون هذا الشيء فعليا فيما يصدر عنه من قول أو فعلٍ.. أو يكون منافيا للمبادئ التي يبشّر بها، فقد يكون انفتاحاً في الإقبال عليهم والإستماع لهم والإنجذاب العاطفي إليهم والإيحاء لهم بالتفكير فيما يقولونه مما قد يطمعهم فيه، أو يوحي إليهم بأن موقفه قد أصبح أكثر مرونة.. فيؤدي ذلك إلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة، من حيث تأثيره على صلابة الفكرة في خط المواجهة وتبيان الموقع في ساحة الصراع.. وإضعافه للمؤمنين الذين قد تكون المرونة في الموقف في علاقة النبي بالمشركين، موجباً لتخفيف حالة التوتر النفسي لديهم، فيهتز إيمانهم من خلال ذلك.
              قد تكون المسألة متحركة في خط الإيحاء في الأسلوب الذي قد يوحي بغير ما يريده.. مما يدخل في محاولة احتواء الساحة، بالموقف المهادن لهم، والمجامل لعقيدتهم، من دون إعطاء أي اعتراف بها أو أي انجذاب إليها، وذلك من باب السكوت عنهم، والاكتفاء بالإعلان عن وحدانية الله من الناحية الإيجابية التي ترتبط بعبادته، لا من الناحية السلبية التي ترتبط برفض عبادة غيره، ليكون ذلك بمثابة الهدنة التي تخف فيها حدة الصراع، من أجل إيجاد الجو الملائم لإدارة الحوار معهم في جو هادئ..
              قد تكون هذه الأفكار وأمثالها هي التي كانت تخطر في ذهن النبي محمد (ص) في بعض الحالات الصعبة كما كانت تخطر في أذهان الأنبياء والرسل من قبله، عندما تشتد التحديات أمام الدعوة، ويتعرض المؤمنون للزلزال النفسي من خلال الضغوط التي تضغط عليهم بكل قسوة.
              ولكن هذه الإيحاءات لا تترك أثرها في الواقع، ولا تملك موقعا مستقراً في عمق الذات، بل هي خطورات ذهنية تطوف بالذهن، وتتحرك ـ بسرعة ـ في مظاهر السلوك، فيتأثر بها المجتمع المؤمن بطريقة سلبية، وينجذب إليها المجتمع الكافر، بطريقة إيجابية.. ولكنها سرعان ما تزول أمام الحاجة إلى الموقف الحاسم الذي يفصل بين الإيمان والشرك بفاصل واضح، لا مجال فيها لأية مهادنة، أو لأي لقاء لأن المسألة تتصل بالأسس لا بالتفاصيل.. ولعل هذا هو المعنى الإيحائي الذي نستوحيه فـي قـولـه تعالى: {وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذاً لاتخذوك خليلا ولولا ان ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيراً}.
              إن هذه الآيات وأمثالها قد توحي بأن هناك شيئا ما يخطر بالبال، ولكنه لا يثبت في النفس بل يطفو على سطح بعض الممارسات، ثم ينتهي بشكل حاسم.. من دون أن يسيء إلى فكرة العصمة في الذات، أو العصمة في التبليغ، لأن تأثر الإنسان بما حوله في مسائل الخطورات الذهنية السريعة الطارئة، تماماً، كما هو تأثره بما حوله من الروائح الطيبة أو النتنة، أو بما تثيره الأطعمة اللذيذة القريبة منه، من افرازات جسدية في حالة الجوع، أو الاشتهاء.. فان العصمة، لا تلغي العنصر الإنساني الذاتي في شخصيته، بل تلغي الحركة المنحرفة في خط العقيدة التي يعتقدها، والفكرة التي يتبناها، والكلمة التي يقولها، والحركة التي يتحرك فيها..
              ربما يكون هذا الذي عرضناه تفسيرا للآيات، فيما نستوحيه من معناها، لأنه يتناسب مع طبيعة الأسلوب والكلمات الذي يؤكد أن الشيء الآتي من الشيطان يدخل في عمق الأمنية في داخل الذات، لا أنه يتحرك في دائرة الآخرين الذين يعيشون أجواء الرسالة بحيث يكون الإلقاء حركة في خط الأمنية في خط الآخرين، كما أنه لا يتنافى مع الشخصية النبوية الرسالية في التزامها بالتوحيد وإصرارها عليه، وابتعادها عن كل الإيحاءات والكلمات التي تتنافى معه، حتى بنحو الغفلة والسهو.. والله العالم بحقائق آياته.
              {فينسخ الله ما يلقي الشيطان} ويزيله من فكر النبي أو الرسول وقلبه، حتى لا يبقى منه أي أثر سلبي على حركة الرسالة في الفكرة والأسلوب، لأن الله يتعهد رسله بالرعاية في مشاعرهم وأفكارهم، كما يتعهدهم في حياتهم وحركتهم في خط الرسالة، وذلك من خلال رعايته لرسالته من خلالهم {ثم يحكم الله آياته} ويثبتها فلا يدع أي مجال للريب فيها، من أية جهة كانت، وذلك من خلال ألطافه التي يغدقها على رسوله، فيمنع ـ بذلك أي تحريف للكلمة، وأي زيادة فيها، لأن ذلك هو السبيل لإحكام الآيات على أساس الثقة الشاملة بموافقتها للوحي الإلهي".
              إلى أن يقول:
              "{ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض} من الكفر أو النفاق {والقاسية قلوبهم} الذين تحجرت قلوبهم بالجهل والتخلف حتى لم تعد تنفتح على شيء من الفكر الحق، وتجمدت مشاعرها بالغلظة والقسوة، حتى لم تعد تنبض بالرحمة والخير. وذلك من خلال هذه الأجواء التي تثيرها الأساليب المتنوعة في الطبيعة الإيحائية لحركة النبي في الساحة.. حيث تأخذهم العزة بالإثم من جهة، باعتبار ذلك مظهر قوة لهم فيما يمثله من التنازلات الإيحائية لحسابهم، أو تحركهم في طريق الفتنة" [من وحي القرآن ج16ص99-103ط2]
              ونقول:
              إن لنا هنا وقفات عديدة نكتفي ببعض منها، روماً للاختصار، كماً وكيفاً، فنقول:
              1ً ـ إن السيد فضل الله يصر على أن إلقاء الشيطان قد كان على شكل خطورات ذهنية تبرز في مظاهر سلوك النبي (ص) إننا قد نجد بعض المفسرين يفسر إلقاء الشيطان بالمرور بالخاطر، ولكنه مجرد خطور ذهني، وليس خطور مراودة ولا انعكاس فيه على تصرفات النبي (ص)، كما يقول السيد فضل الله
              وأن الشيطان قد ألقى في فكر النبي (ص) وفي قلبه، مع أن الله سبحانه يقول:
              {إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبّعك من الغاوين} سورة الحجر الآية 42
              ويقول:
              {قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين} سورة ص الآية 82
              وقال تعالى:
              {انه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون} سورة النحل الآية 99
              وقد يقال: إن الخطور بالبال ليس من الغواية، فلا تشمله الآية الشريفة، غير أننا نقول: إن هذا البعض لا يقتصر على مجرد الخطور بل هو يقول: إنه ينعكس على الممارسة ويظهر في سلوك النبي (ص) أيضا.
              2ً ـ إن السيد فضل الله يقول:
              "إن ما ألقاه الشيطان في فكر النبي وقلبه قد انعكس على ممارساته، وتحول إلى سلوك وتجسد انجذابا إليهم، واستماعاً لهم، وقد أدى ذلك إلى إضعاف المؤمنين في ساحة الصراع، وتقوية الكافرين، وإلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة. كما انه قد تمثل بالموقف المجامل لعقيدتهم والمهادن لهم ".
              ويقول السيد فضل الله أيضا:
              "إن ذلك يحصل لجميع الأنبياء في المواقف الصعبة التي يواجهونها".
              ولا ندري كيف نوفق بين أقواله هذه وبين قوله الذي أورده تتمة له:
              "من دون أن يسيء إلى فكرة العصمة في الذات أو العصمة في التبليغ"
              إلى أن قال:
              "فإن العصمة لا تلغي العنصر الإنساني الذاتي في شخصيته، بل تلغي الحركة المنحرفة في خط العقيدة التي يعتقدها، والفكرة التي يتبناها والكلمة التي يقولها، والحركة التي يتحرك فيها".
              فهل يتوافق هذا مع قوله:
              "إن الذي ألقاه الشيطان قد انعكس على بعض ممارسات النبي (ص) وتجسد استماعا وانجذابا عاطفيا إليهم، وإقبالا عليهم، وموقفا مهادناً لهم، ومجاملا لعقيدتهم، وأدى إلى تقوية الكافرين وإلى اهتزاز الموقف في حركة الرسالة، وإلى إضعاف المؤمنين. وإن الشيطان قد ألقى ما ألقاه في فكر النبي وفي قلبه؟‍‍‍!".
              وأين هي العصمة في الحركة التي يتحرك فيها هذا النبي، وفي الأسلوب الذي ينتهجه ويمارسه، لا سيما وأنه يلتزم أحياناًً كثيرة بما يسميه بالعصمة التكوينية، فأين العصمة مع كل هذا، وأين تكوينيتها التي الزم نفسه بها!؟.
              وأي خلل أعظم من هذا الخلل الذي حصل بسبب ما ألقاه الشيطان؟! وبسبب ممارسات النبي التي نشأت عن ذلك؟!
              3ً ـ ألا يعتبر كل هذا الذي حدث بسبب ما يطفو على سطح بعض ممارسات النبي (ص) مما نشأ عن إلقاء الشيطان، ألا يعتبر ذلك كله ناشئاً عن جهل النبي ـ والعياذ بالله ـ تكليفه الشرعي، وخطأه في تشخيص الوظيفة في مقام التبليغ؟!.
              وإذا كان ذلك قد أوجب كل تلك السلبيات التي ذكرها هذا البعض، حسبما ذكرناه آنفاً، فإن المصيبة تصبح بالنسبة لحفظ الدين ونشره أعظم وأخطر، وأدهى وأكبر. حيث لا يبقى وثوق بالنبي (ص) حتى من ناحية تبليغ الرسالة و حفظ رسوم الشريعة.
              لا سيما إذا كان ذلك سيحصل لجميع الأنبياء، ولا يتعلم لاحقهم من سابقهم، وآخرهم من أولهم!.
              4ً ـ بقي أن نشير إلى أن المراد من الآية الشريفة هو: أن كل نبي من الأنبياء يحب ويرغب (لأن التمني هو الرغبة في الأمر المحبوب) ما يتناسب مع وظيفته كرسول. وأعظم ما يتمناه هو ظهور الحق والهدى، وطمس الباطل، ورد كيد الأعداء.
              فيلقي الشيطان في أمنيته ( ولم يقل: في فكره ولا في قلبه) وأمنيته هي ظهور الحق. يلقي فيها ما يفسدها ويوجب عدم ظهورها.
              فالأمنية هي: الشيء الذي يتمناه الإنسان ويرغب فيه، كما تقول: أمنيتي شفاء ولدي، أو نجاحه في الإمتحان، ثم يحصل ما لم يكن بالحسبان مما يمنع من شفائه أو من نجاحه، كخطأ الطبيب في الدواء، وغيبة معلمه، فنقول: إن الشيء الفلاني ضيّع عليّ أمنيتي تلك وأفسدها، ولا يعني ذلك أن ذلك الشيء وهو خطأ الطبيب مثلا قد دخل في فكرك وقلبك، وأفسد التمني والرغبة.
              بل هو قد افسد الأمنية والمتمنى. فالرغبة باقية، ولا تزال قائمة، والمتمني لم يزل يحب شفاء ولده ونجاحه بالامتحان.
              ولأجل ذلك فإن كل نبي يتمنى أمراً وذلك الأمر هو أمنيته، فيلقي الشيطان في تلك الأمنية وفي ذلك الأمر بالذات (لا في نفس التمني والرغبة) ما يفسده ويضيعه، فيراه الناس ويفتتن الذين في قلوبهم مرض بفعل الشيطان هذا. فتتدخل الإرادة الإلهية لتبطل كيد الشيطان، ويظهر نور الهدى، ويتجلى بطلان الباطل.
              والقرينة على أن المراد بالأمنية هو ظهور الحق وزهوق الباطل هو قوله تعالى بعد هذا {فينسخ الله ما يلقي الشيطان} أي من شبهات وغوايات{ثم يحكم الله آياته} ويظهر نور الحق و الله عليم حكيم.
              وبذلك أيضاً يعرف السبب في أن الله سبحانه قال: ألقى الشيطان في أمنيته ولم يقل في تمنَيه.
              5ً ـ إن السيد فضل الله قد رفض ما ذكره العلامة السيد الطباطبائي من أن إلقاء الشيطان في الأمنية النبوية إنما هو في الواقع الخارجي وان الآية تتحدث عن إغواء الشيطان للآخرين.
              نعم لقد رفض هذا القول مدعياً أن هذا يخالف دلالة الآية على وجود شيء ما من الشيطان، في طبيعة الأمنية أي في الداخل على شكل خطورات في البال أو في الذهن.. الخ.. حيث قال تعالى: {ألقى الشيطان في أمنيته} ثم فسر قوله تعالى:
              {فينسخ الله ما يلقي الشيطان} بالإزالة من فكر النبي وقلبه.
              ولكنه هو نفسه قد عاد وادعى أن هذه الخطورات تنعكس على السلوك والممارسة، وتنشأ عنها آثار سلبية في الواقع الخارجي، فيضعف المؤمنون ويقوى الكافرون بسبب ذلك. وذلك ليتمكن من تفسير قوله تعالى: {ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض}. لأن مجرد الخطورات الذهنية لا توجب الافتتان من أحد ما لم تظهر على صعيد الواقع حركة وسلوكا وموقفا.
              وبذلك يكون السيد فضل الله قد قرّر للآية معنى يسيء إلى العصمة، حيث تستقر هذه الخطورات في النفس وتترجمها بالممارسة كما أنه قد خالف ظاهر الآية أيضا لأن الآية تقول إن نفس ما ألقاه الشيطان هو الذي يكون فتنة للذين في قلوبهم مرض، فإذا كان هو هذه الخطورات الذهنية وحسب، فإنها لا يعرفها الناس ولا يرونها. فكيف يفتتنون بها!؟ فلا بد من التأويل في الآية لتنطبق على الحركة والسلوك الخارجي للنبي (ص). بادعاء أنها هي الخطورات الذهنية بسبب تجسدها فيه.
              والنتيجة هي: أن ما ألقاه الشيطان له معنيان:
              احدهما: الخطور في البال والقلب في قوله تعالى {ألقى الشيطان في أمنيته} وفي قوله تعالى {فينسخ الله ما يلقي الشيطان}.
              الثاني: الحركة الخارجية والسلوك والممارسة: وذلك في قوله تعالى: {ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض}.
              ثم هو يقصد بالأمنية معنيين:
              أحدهما: الرغبة والتمنّي، وذلك في قوله تعالى:{في أمنيته}. وقوله {فينسخ الله ما يلقي الشيطان}.
              الثاني: ما نشأ عن الرغبة من حركة وسلوك، ومن مشاكل وآثار في الواقع الخارجي. وهو الذي افتتن به الذين في قلوبهم مرض، في قوله تعالى: {ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض}.
              والذي ذكرناه نحن في معنى الآية، وكذلك الذي ذكره العلامة الطباطبائي لا يلزم عليه شيء من ذلك.حيث قلنا: إن المراد بالأمنية هو الشيء الذي يتمناه الإنسان، وليس المراد بها الرغبة والتمني.. وهذا هو الظاهر المتبادر.
              أما ما ذكره السيد فضل الله فهو مخالف لظاهر القرآن من أكثر من جهة ولا مجال للأخذ به وليس كلام صاحب الميزان.
              6ً ـ وقد أورد السيد فضل الله في سياق كلامه الآيات الكريمة التالية، مستشهدا بـهـا عـلـى مـا يـذهـب إلـيـه: {وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره، وإذاً لاتخذوك خليلا ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلا. إذن لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات، ثم لا تجد لك علينا نصيرا} سورة الإسراء الآيات 73-75
              ونقول:
              إن هذه الآيات لا تؤيد ما ذهب إليه، لا من قريب ولا من بعيد، لأنها تقول: انه (ص) لم يركن إليهم، بل ولم يقترب من الركون، لأن الله سبحانه قد أعطاه من العزيمة والثبات ما جعله في منأى عن ذلك كله.
              وذلك بقرينة كلمة (لولا) الدالة على أنه لم يكد يركن، ولم يطف في ذهنه أيّ خيال، ولا خطر في باله من هذا الفعل حتى الإحتمال، فضلاً عن أن ينعكس ذلك على سلوكه، وممارسته، ويتسبب بخلق مشاكل، وتنشأ عنه آثار، أو ما إلى ذلك.
              فلا معنى للإستشهاد بهذه الآية بأيّ وجه.

              تعليق


              • تقول حلم اللقاء
                ويقول في كتاب تأملات اسلامية حول المرأة ص 9 :
                (( واذا كان البعض يتحدث عن بعض الخصوصيات غير العادية في شخصيات هؤلاء النساء فإننا لا نجد هناك خصوصية الا الظروف الطبيعية التي كفلت لهن امكانات النمو الروحي والعقلي والالتزام العملي بالمستوى الذي تتوازن فيه عناصر الشخصية بشكل طبيعي في مسالة النمو الذاتي ولا نستطيع اطلاق الحديث القائل بوجود عناصر غيبية مميزة تخرجهن عن مستوى المرأة العادي لن ذلك لا يخضع لأي اثبات قطعي مع ملاحظة ان الله سبحانه تحدث عن اصطفاء احدى النساء وهي مريم عليها السلام ...... واذا كان الله وجهها من خلال الروح الذي ارسله اليها فذلك لا يمثل حالة غيبية في الذات بل يمثل لطفا الهيا ))
                فرجاءا اقرأوا جيدا قبل ان تسوقوا افتراءات بالجملة لا اساس لها من الصحة .. وتدبروا
                ولا ادري اينا احق بالتدبر نحن ام هم
                سبحان الله

                ننقل كلامها مجزئا

                واذا كان البعض يتحدث عن بعض الخصوصيات غير العادية في شخصيات هؤلاء النساء

                فإننا لا نجد هناك خصوصية الا الظروف الطبيعية التي كفلت لهن امكانات النمو الروحي والعقلي والالتزام العملي بالمستوى الذي تتوازن فيه عناصر الشخصية بشكل طبيعي في مسالة النمو الذاتي

                ولا نستطيع اطلاق الحديث القائل بوجود عناصر غيبية مميزة تخرجهن عن مستوى المرأة العادي لن ذلك لا يخضع لأي اثبات قطعي

                مع ملاحظة ان الله سبحانه تحدث عن اصطفاء احدى النساء وهي مريم عليها السلام ...... واذا كان الله وجهها من خلال الروح الذي ارسله اليها فذلك لا يمثل حالة غيبية في الذات بل يمثل لطفا الهيا ))


                نعلق عليه للعقلاء فقط

                انه يقول انه لا يوجد اية خصوصية في شخصية الزهراء عليها السلام
                يعني انها ليست مثالاا فريدا
                بل يمكن لاية امراة ان تعيش ظروف الزهراء ان تصبح مثلها
                لان ليس للزهراء اية خصوصية
                تعسا لك يا فضل اللات وتعسا لمتبعيك من الاطفال القصر

                ثم انه لجهله وانحرافه لا يستطيع ان يطلق الحديث عن العنصر الغيبي في شخصية الزهراء
                لانه لا يستطيع تحمل فكرة ان الله تعالى اصطفاها على نساء العالمين
                وانها مخلصة بالفتح
                يعني هو استخلصها وخلصها
                وما هذا الا جهل وعناد من الرجل
                بل هو منحرف لدرجة انه ينكر ان تخرج الزهراء عن مستوى النساء العاديات
                لانه لجهله لا يملك اي اثبات قطعي
                لعنة الله عليه وعلى متبعيه
                كفرة منحرفون نواصب


                ثم انه لجهله المدقع يقول ان التوجيه من خلال الروح القدس
                لا يمثل جانبا غيبيا
                بل هو لطف الهي
                فيا ايها الجاهل
                ما الفرق بين اللطف وبين الجانب الغيبي؟
                وهل ان سماحتكم العظمة ( هههههههههه) يعتبر ان اللطف جانب غير غيبي؟
                انت غبي ومن اتبعك اغبى
                لعنة الله على المنحرفين

                ولو اردت التعمق في الرد عليه لما كفى كتابا واحدا
                فعلا يا موالين العقل نعمة الله تعالى
                وقد حرم فضل اللات نفسه منها كما يفعل اتباعه ذلك اليوم
                فانا لله وانا اليه راجعون

                تعليق


                • يقول السيد محمد حسين فضل الله:
                  "هل كان الرسول يشعر بالحزن الروحي على ما يواجهه به قومه من تكذيب؟ وهل كانت المسألة تمثل بالنسبة إليه حالة ذاتية ترهقه ليحتاج إلى التسلية التي تبعد الموضوع عن التحدي الذاتي، وتجعله بمنأى عن النتائج السلبية المؤثرة على المشاعر الخاصة، وذلك بالإيحاء له بأن التكذيب ليس موجهاً إليه، بل موجه إلى الله من خلال ما يكذب به الظالمون من آيات الله؟
                  وهل إن مثل هذا الأسلوب يريح النبي محمداً (ص)؟ وإذا كان الأمر على هذا الشكل، فهل يمكننا أن نفهم أن انفعاله الشخصي يتجاوز انفعاله لله؟ وأخيراً، هل ينسجم مع شخصية النبي في ما نعرفه عن إخلاصه لرسالته لربه؟
                  هذه هي علامات الاستفهام التي قد ترتسم أمام القارئ لهذه الآيات عندما يواجه معانيها من خلال الفهم الحرفي لألفاظها.
                  ولكننا نفهم منها أسلوباً قرآنياً يتحدث عن تحليل الموقف الرسالي للرسول، ولكل الرساليين الذين يتبعون خطاه، في ما يمكن أن يخضع له البشر من نوازع ذاتية أمام التحديات، فهو يوحي بوجود شيء من هذا القبيل، كفرضية قابلة للحدوث، ولكن ليس من الضروري أن تكون قد حدثت بالفعل، لينتقل من خلال ذلك إلى الإيحاء بأن الموضوع لا يتحمل أية صدمة انفعالية صعبة، تثقل حركة الذات في الدعوة.
                  فإذا كانت صفة الرسالة هي التي تطبع شخصية الرسول فإن كل ردة فعل سلبية أو إيجابية ترتبط بتلك الشخصية يجب أن تكون بعيدة عن الذات والذاتيات.
                  وبهذا تكون القضية متعلقة بالله الذي لا يضيره شيء من تكذيبهم، وجحودهم كما لا ينفعه شيء من إيمانهم وتصديقهم، لأنه الغني عن ذلك كله، فلا مجال لأي انفعال لأن الذات لا علاقة لها بالموضوع، والرسالة المنزلة من الله لا تتأثر بذلك، إن الله فوق الإنفعال، فماذا يبقى في الساحة؟
                  إن المسألة ـ بكل بساطة ـ هي أن يواجه الرسول الموقف بعقلية واقعية، وذهنية عملية مرنة، بعيداً عن كل الحالات الشعورية الذاتية، وبذلك تستمر القافلة الرسالية في سيرها الطبيعي، لتصل إلى أهدافها الكبيرة في نهاية المطاف.
                  وفي ضوء ذلك، تتحول هذه الآيات إلى خطة تربوية للعمل الرسالي، يواصل من خلالها ذاك العمل طريقه بكل موضوعية وهدوء، تماماً كأي عمل يرتبط بمسؤوليته ولا يرتبط بذاته، حيث يتحرك الداعية على أساس المعطيات الواقعية، ومدى انسجامها مع خط المسؤولية في عمله، فيعيش التجرد من كل ما لا يرتبط بالعمل، مما يجعل للحركة فاعلية قوية، ويقود الموقف إلى خطوات الواقع.
                  وهكذا تخرج القضية من النطاق الشخصي، لتتصل بالنطاق العام للرسالة، وللرسول، فلا تعود شيئاً شخصياً للنبي، بل تتحول إلى قاعدة عامة لكل الرسل، والرسالات، ومن هنا تتساقط كل علامات الاستفهام أمام شمولية القاعدة وثباتها.
                  إن القرآن يريد أن يؤكد الفكرة ـ الخط ـ في ضمير النبي الداعية، ليفرّغ ذاته من الإنفعال، فهناك حالة بشرية تحب التمرد والمواجهة، والهروب من المسؤولية، فلا بد من مواجهتها من منطق الواقع الذي يبحث في الأرض عن الإمكانيات الحاضرة، والمستقبلية لانتصار الدعوة في حركتها الفاعلة، مما يفرض المزيد من الهدوء النفسي والإتزان العاطفي، والثبات العقلي.
                  فالدعوة تمثل رسالة الله، والتكذيب يواجه هذه الرسالة، فهو يواجه الله في النهاية" [ من وحي القرآن ج9ص82-83]

                  ونقول:
                  لقد طرح السيد فضل الله أسئلته أولاً حول سبب حزنه (ص) لتكذيب قومه له، وأنه هل هو حالة ذاتية له، أو هل أن انفعاله الشخصي يتجاوز انفعاله لله وغير ذلك..؟ ثم قرر في إجابته عنها: أن ليس من الضروري أن يكون ذلك كله قد حدث بالفعل، ولكنها تبقى فرضية قابلة للحدوث عنده، واحتمال كونها كذلك يساوق القول بإمكانها، وذلك يعني أنه لا مانع من وقوعها.. ثم أفاض في تفاصيل عناصر هذا الأمر القابل للحدوث لكل من النبي، والداعية على حد سواء.. فجاء هذا السيل من التصريحات التي حاولنا أن نشير إلى أكثرها في العناوين التي صدّرنا بها الفقرات المنقولة منه حرفياً فاقرأ، وأعجب ما بدا لك!!
                  ـ فهل يصح احتمال ذلك كله في حق الأنبياء؟
                  ـ وهل يجتمع احتمال هذه الأمور مع الاعتقاد بعصمتهم؟
                  ـ وإذا كانت عصمتهم إجبارية فما معنى احتمال أمور كهذه في حقهم؟!
                  ـ وأي نبي هذا الذي يخلط بين التكذيب لشخصه والتكذيب لله؟!
                  ـ وأي نبي هذا الذي يسلّيه، ويريحه أن يكذّب الناس الله؟ ويحزنه أن يكون التكذيب موجهاً لشخصه..؟!.
                  إلى غير ذلك من الأسئلة التي لا بد أن تدور بذهن كل منصف عاقل.. وهل يصح بعد هذا كله أن يدعي السيد فضل الله أنه يعتقد بعصمة الأنبياء، وبكفاءتهم العلمية والإيمانية لتحمل شمولية الرسالة؟!.

                  تعليق


                  • انظروا الى هذا الاستفتاء لفضل الله


                    س:يثير أحدهم في اجابتكم عن سؤال حول اللعن حيث تقولون بأن مذهب أهل البيت لا يجيز اللعن ، بأنكم لا تجوزون اللعن على معاوية، فهل ذلك صحيح ؟ 10/28/2005 12:48:24 PM
                    ج:ما قلناه أننا ضد إسلوب اللعن وليس ذلك من منهج أهل البيت (ع) ولا سيما ان القرآن نهانا عن سب المشركين لأن ذلك يستوجب رد فعل في سب الله وأوليائه وهذا مما ينطبق على اللعن، ولكننا نرفض كل الاشخاص الذين إغتصبوا حق أهل البيت عليهم السلام وحاربوهم وأبغضوهم.

                    تعليق


                    • لايتبع البغل الا البغال

                      تعليق


                      • نسخ ولصق لااكثر

                        فتوى الروحاني باطلة لاحتوائها على افتراء على السيد فضل الله ومن يستطيع ان يُثبت الجملة المشار اليها فليثبت والا فليأخذ الفتوى ويرميها بعرض البحر.

                        نحن نسير بمقولة أمير المؤمنين

                        لايُعرف الحق بالرجال ، إعرف الحق تعرف أهله.

                        اما قولك ان الروحاني كذا وكذا فأنت لاتختلف عن السنة في قولهم وهل يُعقل ان يُخطيء الخليفة الصديق في قتل مالك بن نويرة.

                        كلاكما تمتلكون نفس المنطق كونكم لاتتبعوا وصايا امير المؤمنين عليه السلام وجعلتم الاسماء قبل الافعال.

                        اعيد واكرر فتوى الروحاني باطلة لاحتوائها على افتراء ، من منكم يصبح رجلا ويُثبت ان السيد فضل الله قال هذا الكلام وماشاءالله كل كتب السيد انتم مفككيها كلمة كلمة فكيف فات عنكم اكتشاف الروحاني؟

                        فالتحدي مازال قائما لم نر غير فتوتين لحد الان.

                        ------

                        أما عن عبد ، ومحاولته نسب الخطيئة للإمام الخميني والقائد الخامنئي فيبدو انه شيرازي لكي يضرب عصفورين بحجر فيتلفظ بخبث على السيدين الجليلين ، وحسب علمي ان الشيرازي ايضا كان تحت الاقامة الجبرية فعندها إن كانت الاقامة الاجبارية تُسقّط العالم والمرجع فالشيرازي سيتعرض لنفس مايتعرض منتظري من تسقيط وإن كانت لاتؤثر على مكانة العالم او المرجع فمنتظري ايضا لم تتأثر مكانته كما لم تتأثر مكانة الشيرازي.

                        وعليه فالسيد فضل الله قد حظي بتأييد واحد من أكبر علماء العصر الحديث الشهيد منتظري.

                        http://www.amontazeri.com/

                        اما دفاع السيد الحكيم فشاهد الاتاچمنت في اد ردودي السابقة.

                        تعليق


                        • نسخ ولصق لااكثر

                          فتوى الروحاني باطلة لاحتوائها على افتراء على السيد فضل الله ومن يستطيع ان يُثبت الجملة المشار اليها فليثبت والا فليأخذ الفتوى ويرميها بعرض البحر.

                          نحن نسير بمقولة أمير المؤمنين

                          لايُعرف الحق بالرجال ، إعرف الحق تعرف أهله.

                          اما قولك ان الروحاني كذا وكذا فأنت لاتختلف عن السنة في قولهم وهل يُعقل ان يُخطيء الخليفة الصديق في قتل مالك بن نويرة.

                          كلاكما تمتلكون نفس المنطق كونكم لاتتبعوا وصايا امير المؤمنين عليه السلام وجعلتم الاسماء قبل الافعال.

                          اعيد واكرر فتوى الروحاني باطلة لاحتوائها على افتراء ، من منكم يصبح رجلا ويُثبت ان السيد فضل الله قال هذا الكلام وماشاءالله كل كتب السيد انتم مفككيها كلمة كلمة فكيف فات عنكم اكتشاف الروحاني؟

                          فالتحدي مازال قائما لم نر غير فتوتين لحد الان.

                          ------

                          أما عن عبد ، ومحاولته نسب الخطيئة للإمام الخميني والقائد الخامنئي فيبدو انه شيرازي لكي يضرب عصفورين بحجر فيتلفظ بخبث على السيدين الجليلين ، وحسب علمي ان الشيرازي ايضا كان تحت الاقامة الجبرية فعندها إن كانت الاقامة الاجبارية تُسقّط العالم والمرجع فالشيرازي سيتعرض لنفس مايتعرض منتظري من تسقيط وإن كانت لاتؤثر على مكانة العالم او المرجع فمنتظري ايضا لم تتأثر مكانته كما لم تتأثر مكانة الشيرازي.

                          وعليه فالسيد فضل الله قد حظي بتأييد واحد من أكبر علماء العصر الحديث الشهيد منتظري.

                          http://www.amontazeri.com/

                          اما دفاع السيد الحكيم فشاهد الاتاچمنت في اد ردودي السابقة.
                          عجيب منك أنت ألم تقرأ افتراء الضال المضل على العلماء اقرأ جيدا
                          انك حافظ فقط
                          لصق
                          الم تقرأ كيف أصبح كلام المرعشي حجة عليك

                          تعليق


                          • رجاء خاص الى جميع الاخوة عدم التعليق بعد الان على هذا الموضوع
                            لأن صندوق العمل عاطل عن العمل وليس لديه عمل الا التعريض بالمراجع والتضليل كما يفعل رئيسه
                            وقد غرّته الحياة الدنيا كما اغترّ به صاحبه
                            ولئن أتيناه بالجم الغفير من الادلة فتارة يقول لك هذا ليس مرجع
                            وتارة يقول أن هذا المرجع مفتر وأثم وتارة يقول أن كل المراجع الذين أفتوا بضلاله أفتوا عن غير علم

                            أعود وأكرر رجائي عدم اعادة التعليق على هذا الموضوع لأنه مضيعة للوقت
                            ولكل من أراد الاطلاع على أراء هذا الضال المضل وعن أراء المراجع فما عليه الا مراجعة هذا الرابط

                            http://www.mezan.net/index.html

                            تعليق


                            • قال السيد في منهاج الصالحين: (يحرم حفظ كتب الضلال مع اذا علم بترتب الضلال لنفسه أو لغيره فلو أمن من ذلك أو كانت هناك مصلحة أهم جاز)

                              ياللذكاء .. السيد يقول على العموم ولم يخص كتب بعينها
                              اذكر لنا اين قال (( يحرم حفظ كتب السيد فضل الله والاطلاع على افكاره )) بالتحديد
                              أنصحك بالرجوع الى كتاب مأساة الزهراء للسيد جعفر مرتضى الجزء الاول ص 157 فستجد أن هذه النسبة للشيخ المفيد والشيخ كاشف الغطاء باطلة

                              اولا كتاب المأساة ليس حجة علينا وكاتب الكتاب ليس شخصا منصفا وموضوعيا بل ان دوافعه شخصية ذاتية لا يمكن الاخذ بها
                              ثانيا اقوال العلامة كاشف الغطاء في المسألة معروفة واول مرة اجد احدا لا يعرف رأيه بمسألة انكار مظلومية السيدة الزهراء .. ثم انه الاولى الرجوع الى صاحب الفتوى وليس الى تأويل المتأولين , راجع جنة المأوى ص 136 :
                              (( كيف ولم تبلغ مبالغ النساء واذا كان في ضرب المرأة علر وشناعة فإن ضرب الفتاة اشنع وافظع ويزيدك يقينا بما اقول انها ولها المجد والشرف ما ذكرت ولا اشارت الة ذلك في شيء من خطبها ومقالاتها المتضمنة لتظلمها من القوم وسوء صنيعهم معها مثل خطبتها الباهرة التي القتها في المسجد على المهاجرين والانصار وكلماتها مع امير المؤمنين بعد رجوعها وكانت ثائرة متأثرة اشد التأثر حتى خرجت عن حدود الآداب التي لم تخرج من حظيرتها مدة عمرها .... الى اخر كلامه )))
                              بالاضافة الى ان راي الشيخ المفيد معروف لمن عنده ادنى دراية بالموضوع وملابساته
                              اما السيد فضل الله فإنه في المقام , اقصى ما يمكن ان يسجله الاخرون على السيد انه لا يتفاعل فقط مع حديث الضرب واما باقي الامور كالهجوم على الدار والتهديد بالاحراق واشعال النار والاعتداء على حرمة الزهراء والامام عليهما السلام فلم ينكرها احد فلذلك لا حاجة لأن يتعب صاحب كتاب مأساة الزهراء نفسه بأيراد اقول العلماء الا اذا اراد التكثير من الاسماء التي تتطابق وجهة نظرهم مع سماحة السيد كالمجلسي وابو صالح الحلبي والشيخ جعفر كاشف الغطاء والسيد محمد قلي الموسوي والمظفر والسيد عبد الله شبر
                              فالباحث الموضوعي عليه ان يذكر اسماء العلماء الذين يتفقون معه ويختلفون

                              في البارحة كان الحديث عن عشرات الاقوال للسيد واليوم حصرتم نقاشكم باثنتين او ثلاثة
                              هل عرفتم من هو مغسول الدماغ ؟

                              تعليق


                              • س:يثير أحدهم في اجابتكم عن سؤال حول اللعن حيث تقولون بأن مذهب أهل البيت لا يجيز اللعن ، بأنكم لا تجوزون اللعن على معاوية، فهل ذلك صحيح ؟ 10/28/2005 12:48:24 PM

                                ج:ما قلناه أننا ضد إسلوب اللعن وليس ذلك من منهج أهل البيت (ع) ولا سيما ان القرآن نهانا عن سب المشركين لأن ذلك يستوجب رد فعل في سب الله وأوليائه وهذا مما ينطبق على اللعن، ولكننا نرفض كل الاشخاص الذين إغتصبوا حق أهل البيت عليهم السلام وحاربوهم وأبغضوهم.

                                اقرأ هذه الفتوى للسيد الخوئي قدس سره ثم جاوب بانصاف ايهما احق ان تتبع
                                يقول السيد الخوئي في فقه الشريعة ج 3 ص 126 :
                                (( ومن هنا يحكم باسلام الاولين الغاصبين لحق امير المؤمنين ع ظاهرا لعدم نصبهم ظاهرا عداوة لاهل البيت وانما نازعوهم في تحصيل المقام والرياسة العامة ))
                                لاحظ الفرق بين القولين وايهما اغرب وادعى للتثور ثائرتكم
                                السيد فضل الله يقول (( ولكننا نرفض كل الاشخاص الذين إغتصبوا حق أهل البيت عليهم السلام وحاربوهم وأبغضوهم.))
                                السيد يرفضهم يعني يرفضهم فكرا وافعالا واقوالا واتباعا والى ما هنالك .. ولكنه ضد اسلوب اللعن فقط لكي لا يكون ذلك مبررا للاخرين للعن اولياء الله وذاك مبدأ قرآني نص عليه القرآن الكريم
                                اما السيد الخوئي فهو يرى انهم مسلمون لعدم نصبهم العداء ظاهرا
                                اتمنى ان لا تنظروا بعين عوراء دوما الى حقائق الامور

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X