المشاركة الأصلية بواسطة , ولكن سؤالي للمرة الثالثة, أولئك النفر من المهاجرين والأنصار المقصود فيهم في الآية السابقة فقط, فاني لا أتحدث عن آية أخرى!!! هل هم في الجنة أم لا ؟ فقط المهاجرين والأنصار في الآية السابقة لا غير.[/b
يقول المهاجرين والأنصار فهل هم في الجنة او لا؟؟ المقصود فيهم في الآية السابقة ؟؟؟؟
فموجود من المهاجرون والانصار لن يرضى الله عنهم وهم من المبايعون تحت الشجرة التي بايعوا وذكروا في الاية ؟؟؟
وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة : 100]
وانتم تعتبرون جميعهم المذكورين في الاية رضى الله عنهم ؟؟؟؟؟؟؟
الادله التي تثبت من علمائكم الرضى في الاية لاتقصد جميع الصحابة ؟؟؟؟؟؟
المبايعين تحت الشجرة منهم من المنافقين الذي توعدهم الله في ايات المنافقين
ومنهم من المهاجرين المبايعين تحت الشجرة كمثل جحجاح وغيره موجود من المنافقين اخرين من المبايعين تحت الشجرة كمثل أبو الغادية ؟؟؟؟؟؟؟
وكمثل جحجاح؟؟؟؟
اوعبد الرحمن بن عديس من؟؟؟؟
ولا دلالة للآية على أن من رضي الله عنه بواسطة عمله يكون مرضيّاً طول عمره ، وإن صدرت منه المعاصي الموبقة بعد ذلك ، ورضا الله تعالى عن أهل بيعة الحديبية ليس مستلزماً لرضاه عنهم إلى الأبد .
والدليل على ذلك قوله تعالى في هذه السورة في شأن أهل هذه البيعة ، وتعظيمها :
( إن الذين يبايعونك ، إنّما يبايعون الله ، يد الله فوق أيديهم ، فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ، ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً ) .
فلو لم يجز أن يكون في المبايعين من ينكث بيعته ، وكان رضا الله عنهم مستلزماً لرضاه عنهم إلى الأبد لا فائدة لقوله :
( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) .
وجحجاح من المهاجرين والمبايعين ابو الغادية
وعبد الرحمن بن عديس جميعهم بايعوا النبي تحت الشجرة وارتكبوا ذنوب فلا يجوز الله رضى عنهم ؟؟؟؟؟
اهم شرط في الاية الكريمة فالصحابة المخلصين الطاهرين من المهاجرين والانصار يرضى الله عنهم بشرط ان يرضوا عن الله وجحجاح وابو اغادية وعبدالرحمن بن عديس
لن يرضوا الله هؤلاء الصحابة لم يرضى عنهم الله
اية تقول عنهم ( إن الذين يبايعونك ، إنّما يبايعون الله ، يد الله فوق أيديهم ، فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ، ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً ) .
فلو لم يجز أن يكون في المبايعين من ينكث بيعته ، وكان رضا الله عنهم مستلزماً لرضاه عنهم إلى الأبد لا فائدة لقوله :
( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) .
فان ثبت ان احد هؤلاء الصحابة لم يرضى عن الله فما هو حكمه في تلك الحالة
هل سيبقى مشمول فيها او يخرج عنها ؟؟
مثل ..........
أبو الغادية .............
البلاذري
حدثني عمرو بن محمد (رجال البخاري ومسلم+الاحتجاج) ، حدثني عفان بن مسلم(رجال البخاري ومسلم والاربعه+الاحتجاج) ، حدثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر(رجال مسلم) : أخبرني أبي( رجال مسلم)قال : كنت بواسط القصب عند عبد الاعلى بن عبد الله بن عامر بن كريز ، فقال الآذن : أبو الغادية بالباب . فأذن له ، فدخل رجل ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الامة ، فلما قعد قال : بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم . قلت : بيمينك هذه ؟ قال : نعم . وذكر حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم [ و ] قال : كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا فبينا أنا في مسجد قباء إذا هو يقول : إن نعثل هذا فعل وفعل . فقلت : لو أجد عليه أعوانا لوطئته حتى أقتله وقلت : اللهم إن تشا تمكنني من عمار ، " فلما كان يوم صفين أقبل في أول الكتيبة حتى إذا كان بين الصفين طعنه رجل في ركبته بالرمح فعثر فانكشف المغفر عنه فضربته فإذا راس عمار بالارض أو كما قال " . فلم أر رجلا أبين ضلالة من أبي غادية إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم في عمار ما سمع ثم قتله قال : ودعا بماء فأتي به في كوز زجاج فلم يشربه فأتي بماء في خزف فشربه
هذه روايه صحيحه السند ان أبو الغادية قتل عمار وبايع تحت الشجره
قاتل عمار و سالبه في النار
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح رجاله ثقات رجال مسلم - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2008
قاتل عمار و سالبه في النار
الراوي: عمرو بن العاص و عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4294
__________________
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 124 )
- ابو الغادية الجهني ب د ع اَبُو الغَادِيَة الجُهَني. بايع النبي صلى الله عليه وسلم. وجُهَينة بن زيد قبيلة من قضاعة. اختلف في اسمه فقيل: يَسَار بن ازيهر. وقيل: اسمه مسلم. سكن الشام، يعد في الشاميين، وانتقل اِلى واسط. قال اَبو عمر: اَدرك النبي صلى الله عليه وسلم وهو غلام. رُوِي عنه اَنه قال: اَدركت النبي صلى الله عليه وسلم واَنا اَيفَعُ، اَرد على اَهلي الغَنَم. اَخبرنا محمد الوهاب بن هبة الله باِسناده عن عبد الله بن اَحمد، حدثني اَبي، حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث. حدثنا ربيعة بن كلثومِ، عن اَبيه، عن اَبي غادية قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة العقبة، فقال: الا ان دماكم واموالكم عليكم حرام الى ان تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا. الا هل بلغت"? "قالوا: "نعم". وكان من شيعة عثمان رضي الله عنه. وهو قاتل عمار بن ياسر، وكان اِذا استاذن على معاوية وغيره يقول: قاتل عمار بالباب.
الرابطhttp://www.al-eman.com/Islamlib/view...ازيهر#SR1
بيعه الرضوان هي يوم الحديبيه وقاتل عمار بايع في الحديبيه وقاتل عمار في النار
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما
فقد بطلت اسطوره المبايعين تحت الشجره
ولا دلالة للآية على أن من رضي الله عنه بواسطة عمله يكون مرضيّاً طول عمره ، وإن صدرت منه المعاصي الموبقة بعد ذلك ، ورضا الله تعالى عن أهل بيعة الحديبية ليس مستلزماً لرضاه عنهم إلى الأبد .
والدليل على ذلك قوله تعالى في هذه السورة في شأن أهل هذه البيعة ، وتعظيمها :
( إن الذين يبايعونك ، إنّما يبايعون الله ، يد الله فوق أيديهم ، فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ، ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً ) . فلو لم يجز أن يكون في المبايعين من ينكث بيعته ، وكان رضا الله عنهم مستلزماً لرضاه عنهم إلى الأبد لا فائدة لقوله :
( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) .
وأيضاً قد دلّت آيات من القرآن ، وأحاديث صحيحة على وقوع غضب الله تعالى . وسخطه على من يرتكب بعض المعاصي ، ومع ذلك لم يقل أحد بأن هذا مانع من حسن إيمانه في المستقبل ، وذلك مثل قوله تعالى في سورة الأنفال :
( ومن يولّهم يومئذ دبره إلاّ متحرفاً لقتال ، أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنّم وبئس المصير ) .
عبد الرحمن بن عديس البلوي كما روى علماء السنه انه ممن بايع تحت الشجره وهم حريصون جدا على عدم كسر قاعدة عدالة الصحابه خاصة انهم يقولون ان الله رضي عنهم ورضوا عنه الى مماتهم
فالاسهل لهم ان يكذبوا ليس حرصا على عبد الرحمن البلوي بل حرصا على نظرية عدالة الصحابه
البخاري من موقع المحدث وقد وجدت فيه:
صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
663 - قال أبو عبد الله: وقال لنا محمد بن يوسف: حدثنا الأوزاعي: حدثنا الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن، عن عبيد الله بن عدي بن خيار:
أنه دخل على عثمان بن عفان رضي الله عنه، وهو محصور، فقال: إنك إمام عامة، ونزل بك ما ترى، ويصلي لنا إمام فتنة، ونتحرج؟ فقال: الصلاة أحسن ما يعمل الناس، فإذا أحسن الناس فأحسن معهم، وإذا أساؤوا فاجتنب إساءتهم.
وقال الزبيدي: قال الزهري: لا ترى أن يصلى خلف المخنث، إلا من ضرورة لا بد منها.
[ش (محصور) محبوس في الدار، ممنوع عن الأمور، ومنها الصلاة بالناس. (عامة) إمام جماعة عامة، لأنه الإمام الأعظم. (إمام فتنة) رئيس فتنة ، وهو عبد الرحمن بن عديس البلوي، وهو الذي أتى بأهل مصر على عثمان رضي الله عنه. (المخنث) الذي يتشبه بالنساء ويتخلق بأخلاقهن].
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 281 )
- ( 5179 ) عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة .
الرابطhttp://www.al-eman.com/Islamlib/view...W=عديس#SR1
( الجهجاه بن سعيد الغفاري شهد بيعة الرضوان ) ( 1 )
عدد الروايات : ( 3 )
1 - 2
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- [1247] جهجاه بن سعيد وقيل بن قيس وقيل بن مسعود الغفاري شهد بيعة الرضوان بالحديبية .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...جهجاه#SR1
--------------------------------------------------------------------------------
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1111 )
1799 - حدثنا علي بن محمد ، عن عبد الله بن مصعب ، عن هشام إبن عروة ، عن أبيه قال : .... وقام جهجاه بن سعد الغفاري - وكان ممن بايع تحت الشجرة - فقال : هلم إلى ما ندعوك إليه . قال : وما هو ؟ قال : نحملك على شارف جرباء ونلحقك بجبل الدخان . لست هناك لا أم لك . وتناول جهجاه عصا كانت في يد عثمان ( ر ) ، وهي عصا رسول الله (ص) فكسرها على ركبته ، ودخل عثمان داره ، وصلى بالناس يوم الجمعة سهل بن حنيف ، ووقعت في رجل جهجاه الاكلة.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194269
--------------------------------------------------------------------------------
إبن الدمشقي - جواهر المطال في مناقب الإمام علي ( ع ) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 188 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وهو الجهجاه الغفاري من الصحابة الذين بايع النبي تحت الشجرة وتفصيل القصة في أنساب الاشراف .
إذن يا وهابية قاتل عثمان صحابي بايع تحت الشجرة
فقد بطلت اسطوره المبايعين تحت الشجره
فهذه الحادثة تثير تساؤلا آخرا
فالباري جل جلاله قد ذكر في الآية الكريمة " علم ما في قلوبهم "
فاما ان يكون الله قد علم ماذا في قلب عبدالرحمن من الحاضر و المستقبل
اقول اثبتنا من كتبكم واعتراف علمائكم من المبايعين تحت الشجره قتلت عمار بن ياسر
وعثمان؟؟؟؟؟؟
ونتختم هلمشاركة لن تفهم ولاتريد تفهم ستسال هلسوال مراة عديدة والموالين يتعبون نفسهم فقط لافائدة التحاور ؟؟؟؟؟؟
تعليق