إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الموضوع للجمرى فقط و لمن يقول بمثل قوله عن عصمة القرآن الكريم !!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16

    يقول الخوئي

    ((((وقد اجمعت الامامية على ان الحكم الثابت في القرآن ينسخ بآية اخرى، فمرة تكون‏هذه الآية «الناسخة‏» ناظرة الى الحكم المنسوخ ومبينة لرفعه، ومرة اخرى تكون الآية‏الناسخة غير ناظرة الى الحكم المنسوخ، وانما يلتزم بالنسخ لمجرد التنافي بينهما فيلتزم‏ بان الآية المتاخرة ناسخة لحكم الآية المتقدمة)))السيد الخوئي، البيان في تفسير القرآن، ص‏286; الحكيم، الاصول العامة للفقه المقارن، ص‏247.

    لا شك ان هذا القول محل اتفاق بين السنة و الشيعة ، فالجميع متفقون على وقوع نسخ حكم الآية مع بقاء لفظها ، كآية النجوى حيث ‏قوله تعالى: «يا ايها الذين آمنوا اذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة‏»

    يقول الشيخ الطوسي:

    ((((فنسخ الله تعالى ذلك الحكم بالآية التي بعدها ، فقال ناسخا لهذا الحكم «ا اشفقتم ان‏تقدموا بين يدي نجواكم صدقات فاذا لم تفعلوا وتاب الله عليكم فاقيموا الصلوة وآتوا الزكاة» )))))

    أي ان الاية 14 من سورة المجادلة نسخت الاية رقم 13

    يقول الجمري

    لا يوجد تلازم بين احتمال النقص وعدم العصمة يا صاحبي ، لأن العصمة مرهونة بصحة ما في القرآن وليس بكماله أو نقصانه
    .


    لا ينكر هذا التلازم إلا جاهل معاند...والعصمة مرهونة بالأمرين معا :
    1/ صحة مافي القرآن
    2/ كمال القرآن أو نقصانه

    بدليل:

    لو فرضنا ان الآية الناقصة من القرآن الكريم هي الاية رقم 14 من سورة المجادلة ...فكيف لنا ان نعلم أن الله تعالى قد نسخ الحكم الموجود في الاية رقم 13 ؟؟؟؟....

    ماذا فعلت بعصمة القرآن يا جمري ؟؟؟

    أسأل الله تعالى ان يهديك فتترك عنك هذه الأقوال التي ستندم عليها










    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المهند الحسيني



      القرآن الكريم إذا كان محرفا يا سادة يا كرام، فحتما سيكون:
      ناقص التشريع،
      ناقص الحلال،
      ناقص الحرام،
      ناقص الأحكام،
      فاقدا للكمال والإعجاز،
      بل وفاقدا للإهتمام به والتشبث بمحكمه ومتشابهه،
      لايوثق في سوره وآياته،
      ولا يوثق في أخباره وقصصه


      وهذا ماأكده الشيخ الوائلي رحمه الله في هذا القطع.

      www.googleux.net/L66.ra

      وماأكده السيد السيستاني في هذه الفتوى:



      وهذا ماأكده السيد الخوئي (قدس) في مبحث طويل لابأس بإعادته للفائدة ورد أهل السنة (وبعض الشيعة) الذين ينسبون الينا تحريف القرآن.:



      ------
      اولا: الإعتقاد بتحرف القرآن:
      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 259 :
      ومما ذكرناه : قد تبين للقارئ أن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا من ضعف عقله ، أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من ألجأه إليه يجب القول به . والحب يعمي ويصم ، وأما العاقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته .




      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 200 :
      المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن ، وأن الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبي الاعظم - ص - ، وقد صرح بذكل كثير من الاعلام . منهم رئيس المحدثين الصدوق محمد بن بابويه ،وقد عد القول بعدم التحريف من معتقدات الامامية .


      فيتبين حسب رأي المحدث الصدوق بين بابويه ان المعتقد بالتحريف لايُعد اماميا بالمعتقد.

      ثانيا: الإعتقاد بنقص القرآن

      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 23 :
      أن القرآن بألفاظه لا يتسرب إليه الخلل والنقصان ، فيكون فيها إيماء إلى حفظ القرآن عن التحريف .




      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 233 :
      الطائفة الرابعة : هي الروايات التي دلت على التحريف في القرآن بالنقيصة فقط . والجواب عن الاستدلال بهذه الطائفة : أنه لا بد من حملها على ما تقدم في معنى الزيادات في مصحف أمير المؤمنين - عليه السلام - وإن لم يمكن ذلك الحمل في جملة منها فلا بد من طرحها لانها مخالفة للكتاب والسنة ، وقد ذكرنا لها في مجلس بحثنا توجيها آخر أعرضنا عن ذكره هنا حذرا من الاطالة ، ولعله أقرب المحامل ، ونشير إليه في محل آخر إن شاء الله تعالى . على أن أكثر هذه الروايات بل كثيرها ضعيفة السند . وبعضها لا يحتمل صدقه في نفسه . وقد صرح جماعة من الاعلام بلزوم تأويل هذه الروايات أو لزوم طرحها .


      وممن صرح بذلك المحقق الكلباسي حيث قال على ما حكي عنه : " أن الروايات الدالة على التحريف مخالفة لاجماع الامة إلا من لا اعتداد به . . . وقال : إن نقصان الكتاب مما لا أصل له وإلا لاشتهر وتواتر ، نظرا إلى العادة في الحوادث العظيمة . وهذا منها بل أعظمها " .

      وعن المحقق البغدادي شارح الوافية التصريح بذلك ، ونقله عن المحقق الكركي الذي صنف في ذلك رسالة مستقلة ، وذكر فيها : " أن ما دل من الروايات على النقيصة لا بد من تأويلها أو طرحها ، فإن الحديث إذا جاء على خلاف الدليل من الكتاب ، والسنة المتواترة ، والاجماع ، ولم يمكن تأويله ، ولا حمله على بعض الوجوه ، وجب طرحه " .

      أقول : أشار المحقق الكركي بكلامه هذا إلى ما أشرنا إليه - سابقا - من أن الروايات المتواترة قد دلت على أن الروايات إذا خالفت القرآن لا بد من طرحها . فمن تلك الروايات : ما رواه الشيخ الصدوق محمد بن علي بن الحسين بسنده الصحيح عن الصادق عليه السلام : " الوقوف عند الشبهه خير من الاقتحام في الهلكة ، إن على كل حق حقيقة ، وعلى كل صواب نورا ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فدعوه . . . " . وما رواه الشيخ الجليل سعيد بن هبة الله " القطب الراوندي " بسنده الصحيح إلى الصادق عليه السلام : " إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فاعرضوهما على كتاب الله ، فما وافق كتاب الله فخذوه ، وما خالف كتاب الله فردوه . . . ".

      ثالثا: إنا له لحافظون

      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 207 :
      إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون . فإن في هذه الاية دلالة على حفظ القرآن من التحريف ، وأن الايدي الجائرة لن تتمكن من التلاعب فيه .


      رابعا: الاعتقاد بعدم حفظ القرآن وان القرآن الغير محرف عند الأئمة المعصومين فقط

      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 208 :
      (إدّعاء) " أن الاية دلت على حفظ القرآن في الجملة ، ولم تدل على حفظ كل فرد من أفراد القرآن ، فإن هذا غير مراد من الاية بالضرورة وإذا كان المراد حفظه في الجملة ، كفى في ذلك حفظه عند الامام الغائب عليه السلام " (نهاية الادعاء)


      . وهذا الاحتمال أوهن الاحتمالات : لان حفظ القرآن يجب أن يكون عند من انزل إليهم وهم عامة البشر ، أما حفظه عند الامام عليه السلام فهو نظير حفظه في اللوح المحفوظ ، أو عند ملك من الملائكة ، وهو معنى تافه يشبه قول القائل : إني أرسلت اليك بهدية وأنا حافظ لها عندي ، أو عند بعض خاصتي .

      ومن الغريب قول هذا القائل إن المراد في الاية حفظ القرآن في الجملة ، لا حفظ كل فرد من أفراده ، فكأنه توهم أن المراد بالذكر هو القران المكتوب ، أو الملفوظ لتكون له أفراد كثيرة ، ومن الواضح أن المراد ليس ذلك ، لان القرآن المكتوب أو الملفوظ لا دوام له خارجا ، فلا يمكن أن يراد من آية الحفظ وإنما المراد بالذكر هو المحكي بهذا القرآن الملفوظ أو المكتوب ، وهو المنزل على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والمراد بحفظه صيانته عن التلاعب ، وعن الضياع ، فيمكن للبشر عامة أن يصلوا إليه ، وهو نظير قولنا القصيدة الفلانية محفوظة ، فإنا نريد من حفظها صيانتها ، وعدم ضياعها بحيث يمكن الحصول عليها .


      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 212 :
      فالشيعة في أيام الغيبة متمسكون بإمامهم يوالونه ويتبعون أوامره ، ومن هذه الاوامر الرجوع إلى رواة أحاديثهم في الحوادث الواقعة ، أما التمسك بالقرآن فهو أمر لا يمكن إلا بالوصول إليه ، فلا بد من كونه موجودا بين الامة ، ليمكنها أن تتمسك به ، لئلا تقع في الضلال ، وهذا البيان يرشدنا إلى فساد المناقشة بأن القرآن محفوظ وموجود عند الامام الغائب ، فإن وجوده الواقعي لا يكفى لتمسك الامة به .


      وهنا يتعرض السيد لحجيّة الثقلين الاكبر كتاب الله والاصغر الأئمة عليهم السلام.

      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 212 :
      الناحية الثانية : أن القول بالتحريف يقتضي سقوط الكتاب عن الحجية ، فلا يتمسك بظواهره ، فلا بد للقائلين بالتحريف من الرجوع إلى إمضاء الائمة الطاهرين لهذا الكتاب الموجود بأيدينا ، وإقرار الناس على الرجوع إليه بعد ثبوت تحريفه ، ومعنى هذا : أن حجية الكتاب الموجود متوقفة على إمضاء الائمة للاستدلال به ، وأولى الحجتين المستقلتين اللتين يجب التمسك بهما ، بل هو الثقل الاكبر ، فلا تكون حجيته فرعا على حجية الثقل الاصغر ، والوجه في سقوط الكتاب عن الحجية - على القول بالتحريف - هو احتمال اقتران ظواهره بما يكون قرينة على خلافها ، أما الاعتماد في ذلك على أصالة عدم القرينة فهو ساقط ، فإن الدليل على هذا الاصل هو بناء العقلاء على اتباع الظهور ، وعدم اعتنائهم باحتمال القرينة على خلافه ، وقد أوضحنا في مباحث الاصول أن القدر الثابت من البناء العقلائي ، هو عدم اعتناء العقلاء باحتمال وجود القرينة المنفصلة ، ولا باحتمال القرية المتصلة إذا كان سببه احتمال غفلة المتكلم عن البيان ، أو غفلة السامع عن الاستفادة ، أما احتمال وجود القرينة المتصلة من غير هذين السببين ، فإن العقلاء يتوقفون عن اتباع الظهور معه ، ومثال ذلك : ما إذا ورد على إنسان كتاب ممن يجب عليه طاعته يأمره فيه بشراء دار ، ووجد بعض الكتاب تالفا ، واحتمل أن يكون في هذا البعض التالف بيان لحصوصيات في الدار التي أمر بشرائها من حيث السعة والضيق ، أو من حيث القيمة أو المحل ، فإن العقلاء لا يتمسكون بإطلاق الكلام الموجود ، اعتمادا على أصالة عدم القرينة المتصلة ولا يشترون أية دار امتثالا لامر هذا الامر ، ولا يعدون من يعمل مثل ذلك ممتثلا لامر سيده .


      خامسا القرآن وتحريف الإنجيل والتوراة.

      - البيان في تفسير القرآن- السيد الخوئي ص 220 :
      (إدعاء) أن التحريف قد وقع في التوراة والانجيل ، وقد ورد في الروايات المتواترة من طريقي الشيعة والسنة : أن كل ما وقع في الامم السابقة لا بد وأن يقع مثله في هذه الامة ، فمنها ما رواه الصدوق في " الاكمال " عن غياث بن ابراهيم ، عن الصادق عن آبائه عليهم السلام قال : " قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : كل ما كان في الامم السالفة ، فإنه يكون في هذه الامة مثله حذو النعل بالنعل ، والقذة بالقذة " . ونتيجة ذلك : أن التحريف لا بد من وقوعه في القرآن ، وإلا لم يصح معنى هذه الاحاديث (نهاية الإدعاء) .


      والجواب عن ذلك : أولا : أن الروايات المشار إليها أخبار آحاد لا تفيد علما ولا عملا ، ودعوى التواتر فيها جزافية لا دليل عليها ، ولم يذكر من هذه الروايات شئ في الكتب الاربعة ، ولذلك فلا ملازمة بين وقوع التحريف في التوراة ووقوعه في القرآن . ثانيا : أن هذا الدليل لو تم لكان دالا على وقوع الزيادة في القرآن أيضا ، كما وقعت في التوراة والانجيل ، ومن الواضح بطلان ذلك . ثالثا : أن كثيرا من الوقائع التي حدثت في الامم السابقة لم يصدر مثلها في هذه الامة ، كعبادة العجل ، وتيه بني إسرائيل أربعين سنة ، وغرق فرعون وأصحابه ، وملك سليمان للانس والجن ، ورفع عيسى إلى السماء وموت هارون وهو وصي موسى قبل موت موسى نفسه ، وإتيان موسى بتسع آيات بينات ، وولادة عيسى من غير أب ، ومسخ كثير من السابقين قردة وخنازير ، وغير ذلك مما لا يسعنا إحصاؤه ، وهذا أدل دليل على عدم إرادة الظاهر من تلك الروايات ، فلا بد من إرادة المشابهة في بعض الوجوه .

      سادسا: ترتيب مواقع الايات في السورة.

      - صراط النجاة - الميرزا جواد التبريزي ج 1 ص 469 :
      1321 : ترتيب سور القرآن وترتيب آيات السور على ما هو عليه الان في المصاحف هل كان على زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهل كان لغيره صلى الله عليه وآله وسلم دخل في ذلك بعده ؟


      الخوئي : أما ترتيب الايات فنعم وأما ترتيب السور فلا وقد حصل بعده صلى الله عليه وآله وسلم ، والله العالم .

      تحياتي

      ---

      فأين الاجماع على النقص؟

      إن كان نقص الحروف فلايشمل هذا النقص فقط بل الزيادة ايضا وهذا بإجماع المسلمين لايُعد تحريفا ، فيجوز قراءة (ملك يوم الدين) أو (مالك يوم الدين) دون ان ننسب التحريف لأي من اللفظتين.

      أما القول ان الأئمة عليهم السلام لايُسألون عمّا يفعلون في الاحتجاج على عدم تعريف شيعتهم بالقرآن الصحيح لو كان محرفا فهو يشبه ادعاء اهل السنة ان الله سبحانه وتعالى لايُسأل عمّا يفعل ، فقد يُدخل الحسين النار ويزيد الجنة لو شاء ذلك ، فليس على البشرالا الانقياد.






      تعليق


      • #18
        ياعم روح شوف آية رضاع الكبير الي اكلتها الداجن وفق لكلام معلمتكم عائشة

        تعليق


        • #19


          إففففففف
          دخل بعض البغال للموضوع

          يعني بعد اشوي راح يكون الموضوع ( كبسه )

          على أي حال ، فأنا قررت أن لا أناقش بغال الضلال ، وإنما نتعامل معهم تعاملنا مع بغال الوهابية تماما ، بالنعل فقط ..



          -----------------------------------



          ثابت

          إفهم كلامي جيدا ثم أجب عليه .. وعلى أي حال كلامك مكرر وقد أجبنا عليه سلفا ، وليكن في علمك أنا لا أشك في تحريف الإنجيل ، وإنما أقطع به يقينا ، بينما لا أعتقد بنقص القرآن وإنما فقط لا أستحيله ، وكل عقيدة مرهونة بالدليل ، فمن يملك دليل القطع بحفظ القرآن من كل نقيصة فليدل بدلوه ، على أن يكون حواره علميا لا تهريجا كما يفعل بعض الأغبياء .

          ---------------------------------

          حارس الحدود

          لقد أكثرت من الكلام دون أن تستوعب كلامي ، وهذه مشكلتنا الأساسية مع الكثير هنا ممن يقحمون أنفسهم في نقاش لم يستوعبوه ، فأنت تخلط بين النقص وبين تحريف المعنى ، فغاية ما أقوله أنا ( أن العصمة مرهونة بصحة المضمون لا بكماله أو نقصانه ) فرب نص ناقص قد عصمه الله من الخطأ ، كما لو وصلتنا سورة التكوير ناقصة لواحد من أقسامها أمثلا ( اي الأيمان الواردة فيها ) ، فعندها لاتستطيع أن تقول بأن المعنى ناقص لمجرد أن قَسَمَاً آخر قد غاب عن السورة ؟ ، إذ أن غياب بعض الأقسام المذكورة في الآية لا يؤثر في أصل موضوع الآيات ولا أحكامها .. فالمعنى يبقى مستقيما فيها وفي كثير من سور القرآن وإن حذفت بعض كلماتها . ولقد كان ابن مسعود يعتقد بخلو سورتين من القرآن ، ومع ذلك لم يتهمه أحد بأنه يطعن في عصمة القرآن . وبالتالي فالإعتقاد بنقص النصوص لا يعني بالضرورة الإعتقاد بعدم عصمتها .

          ثانيا : ما تقوله لا يتنافى مع العصمة أبدا ، إذ أن مجرد الإعتقاد بوجود آية منسوخة في القرآن دون أن نجد لها آية ناسخة لا يعني أن القرآن غير معصوم ، وإلا لكان أكثر المسلمين اليوم يعتقدون بعدم عصمة القرآن لاعتقادهم أن آية المتعة حكمها منسوخ ولا يوجد آية ناسخة لها ، كما أنهم يعتقدون كذلك بعدم وراثة الأنبياء في حين أن القرآن يصرح بوراثة الأبناء للآباء بشكل عام ، ويصرح بوراثة بعض الأنبياء على وجه الخصوص . فهل معنى ذلك أن هؤلاء المسلمين يطعنون في عصمة القرآن ؟؟


          ( الجمري )

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
            المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
            إففففففف
            دخل بعض البغال للموضوع

            يعني بعد اشوي راح يكون الموضوع ( كبسه )

            على أي حال ، فأنا قررت أن لا أناقش بغال الضلال ، وإنما نتعامل معهم تعاملنا مع بغال الوهابية تماما ، بالنعل فقط ..



            متى ماكنت شجاعا وصرحت بإسمي ووصفته بوصفك هذا فعندها ستجد موضوعا في منتدى الشكاوي كونه تعدي شخصي لاتوجد فيه تقيه والقانون صريح ، وعندها سنضع الادارة امام المحك أمام خلق الله.

            اذا تهربت من هذا التصريح بالإسم فأكون قد اكتفيت انك اقررت على نفسك بالجُبن وفيه يكون ابلغ الرد على بذاءة لسانك تلك ، فقد حصرتك بين السلِة و الذلة ، ولك ان تهرب ، فاختر مايعجبك.

            أما قولك هذا:


            لقد أكثرت من الكلام دون أن تستوعب كلامي ، وهذه مشكلتنا الأساسية مع الكثير هنا ممن يقحمون أنفسهم في نقاش لم يستوعبوه ، فأنت تخلط بين النقص وبين تحريف المعنى ، فغاية ما أقوله أنا ( أن العصمة مرهونة بصحة المضمون لا بكماله أو نقصانه ) فرب نص ناقص قد عصمه الله من الخطأ ، كما لو وصلتنا سورة التكوير ناقصة لواحد من أقسامها أمثلا ( اي الأيمان الواردة فيها ) ، فعندها لاتستطيع أن تقول بأن المعنى ناقص لمجرد أن قَسَمَاً آخر قد غاب عن السورة ؟ ، إذ أن غياب بعض الأقسام المذكورة في الآية لا يؤثر في أصل موضوع الآيات ولا أحكامها .. فالمعنى يبقى مستقيما فيها وفي كثير من سور القرآن وإن حذفت بعض كلماتها . ولقد كان ابن مسعود يعتقد بخلو سورتين من القرآن ، ومع ذلك لم يتهمه أحد بأنه يطعن في عصمة القرآن . وبالتالي فالإعتقاد بنقص النصوص لا يعني بالضرورة الإعتقاد بعدم عصمتها


            فما مؤشر باللون الأحمر يُثبت انك لاتؤمن بعصمة القرآن من النقص. ولو ربطناها بقولك السابق:

            أنا أيضا أؤمن بأن القرآن محفوظ كما أنزل ، ولكنه محفوظ عند أهله وترجمانه ، فهو عند الآل كما أنزل لم ينقص منه حرفا ولم تتبدل مواقع آياته.


            لوجدنا انك تؤمن بنقص القرآن حتما ، فبقولك الاول رفعت العصمة عن النقص بالقرآن وفي قولك الثاني اثبت وجود النقص، فلا مجال للمراوغة.

            توضيح:

            (لكنْ) : حرف إستدراك يفيد تعقيب الكلام بما يتوهم ثبوته أو إثبات ما يتوهم نفيه .

            معنى "الاستدراك" الذي يُعرِّفه ابن هشام بقوله :
            ( هو تعقيب الكلام برفع ما توهِّم ثبوته ) ، ويقول الإسفراييني : ( لأنَّها إنَّما يؤتى بها إذا توهِّم خلاف مضمون جملتها من سابقها ؛ فإن قلت : زيد قائم ، وتوهِّم منه أنَّ "عمرا " أيضا قائم تستدرك ذلك ، فتقول: لكنَّ عمراً لم يقم )


            معنى (التوضيح) انك لاتؤمن ان قرآننا الحالي هو كما أُنزِل من باب النقص وترتيب الايات.

            أما ماورد في كلامك باللون الازرق فهذا الرأي هو من جيبك الخرق ونحن في غنى عنه.

            يقول الشيخ الوائلي (قدس) لو كان في قرآننا نقص او زيادة لأصبح دستور الأمة الاسلامية كله باطل.

            التسجيل هنا:
            www.googleux.net/m22.rm

            وهو كلام آخر يختلف عن التسجيل السابق.

            تعليق


            • #21
              على أي حال ، فأنا قررت أن لا أناقش بغال الضلال ، وإنما نتعامل معهم تعاملنا مع بغال الوهابية تماما ، بالنعل فقط ..



              و انا ايضا اقولها

              اذهب للادارة و اشتكي

              و لكن اعقتد ما يقعله مولاي الجمري صحيح لقد تجنبنا مناقشتكم لكي لا يحصل ما حصل و ليس هروبا

              و لكن ما نقول رجعت ديما لعادتها القديمه

              تعليق


              • #22


                غبي


                كأنك للتو ترى الجمري

                هل تظن أنني لم أذكر اسمك خوفا من الإشراف يا بغل ؟


                طيب


                طز فيك يا صندوق السفالة والمجاري




                ( الجمري )

                تعليق


                • #23
                  اذن بيننا الأخ قنبر وهنا سأضع الإدارة والاستاذ قنبر في موقع المسؤولية أمام كل اعضاء المنتدى .

                  تعليق


                  • #24
                    مسكين الحمل الوديع

                    انت من بدات فلا تلوم احد بمهاجمتك انت و من معك بداوا الهجوم اذا تريد ايضا نتقبس كلام جماعتك قبل مشاركة الاخ الجمري

                    الحمدالله لم نقل شي هنا بل انتم من بدا بالاستفزاز

                    و نرى مولانا القنبر ما سوف يقول في هذا الامر

                    تعليق


                    • #25
                      [quote=الجمـري]


                      فما أقوله قاله قبلي السيد الخوئي زعيم الحوزة وقاله العلامة الميلاني


                      قولي وقولك ( مع احترامي لك) لا اقيم له وزناً00 ولكن هل تضع اوتنسخ لي قول المرجع الخوئي قدس الله سره
                      القائل بنقص القرآن؟
                      ارجو أن لا اشتم لمجرد أنني سألتك00 فأنا سائل هنا (لحد الآن) ولست مناظراً او خصماً0

                      تعليق


                      • #26
                        ثابت

                        لا تصطاد فى الماء العكر و تختار الجمرى من بين الشيعة كلهم

                        الجمرى خارج عن عموم الشيعة و قوله غير مسئول

                        فلا هو عالم و لا حتى مطلع هذا مجرد جاهل و مغرور

                        و أشك أن يكون الموضوع بالإتفاق بينكم كنواصب لتثبتوا أن الشيعة تقول بتحريف القرآن

                        و إلا ما كان هذا السفيه يقول بكل هذه الجرأة أن القرآن محرف

                        تعليق


                        • #27
                          لم تجب على شيئ يا جمرى و راجع مشاركاتك .

                          المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري




                          ثابت

                          إفهم كلامي جيدا ثم أجب عليه .. وعلى أي حال كلامك مكرر وقد أجبنا عليه سلفا ، وليكن في علمك أنا لا أشك في تحريف الإنجيل ، وإنما أقطع به يقينا ، بينما لا أعتقد بنقص القرآن وإنما فقط لا أستحيله ، وكل عقيدة مرهونة بالدليل ، فمن يملك دليل القطع بحفظ القرآن من كل نقيصة فليدل بدلوه ، على أن يكون حواره علميا لا تهريجا كما يفعل بعض الأغبياء .


                          التعديل الأخير تم بواسطة ثابت; الساعة 27-10-2007, 10:46 PM.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري




                            ثابت

                            إفهم كلامي جيدا ثم أجب عليه .. وعلى أي حال كلامك مكرر وقد أجبنا عليه سلفا ، وليكن في علمك أنا لا أشك في تحريف الإنجيل ، وإنما أقطع به يقينا ، بينما لا أعتقد بنقص القرآن وإنما فقط لا أستحيله ، وكل عقيدة مرهونة بالدليل ، فمن يملك دليل القطع بحفظ القرآن من كل نقيصة فليدل بدلوه ، على أن يكون حواره علميا لا تهريجا كما يفعل بعض الأغبياء .
                            لم تجب على شيئ يا جمرى و راجع مشاركاتك .

                            و ما معنى قولك ( بينما لا أعتقد بنقص القرآن وإنما فقط لا أستحيله ) إلا أن القرآن محتمل الخطأ أى أنه غير معصوم عن أن يكون فيه نقص أو تحريف .

                            و قولك ( وكل عقيدة مرهونة بالدليل ، فمن يملك دليل القطع بحفظ القرآن من كل نقيصة فليدل بدلوه ) يعنى أنك لم تتأكد أن القرآن محفوظ من النقيصة .. أم لها معنى آخر ؟؟ إذا كنت لم تمتلك الدليل على عصمة القرآن فكيف آمنت به و إتخذته دستورا لدينك و هو لم يثبت عصمته ؟؟

                            و ما أدراك أنه لم ينقص منه شيئ يخالف ما تؤمن به ؟؟

                            تعليق


                            • #29
                              هذا ما يتهرب منه الجمرى نضعه له ثانية



                              [frame="9 80"]و لكن طالما أنه يجوز أن يلحق به نقص فكيف أضمن ان النقص لم يغير معنى أو يغير تشريع ؟؟؟
                              فكما تعلم أن تغيير وضع نقطة من مكان لآخر يغير المعنى تماما ... كما فعل اليهود لعنة الله عليهم عندما طبعوا القرآن كله سليما فيما عدا نقطة واحدة حذفوها و هى فى قوله تعالى
                              وقالت اليهود يد الله مغلولة غُلت أيديهم ولعنوا بما قالوا
                              فقاموا بحذف النقطة فوق حرف الـ ( غ ) من ( غُلت ) فأصبحت
                              وقالت اليهود يد الله مغلولة علت أيديهم ولعنوا بما قالوا
                              و أنت تدرى الفارق بين ذم الله لهم بكلمة ( غُلت أيديهم ) و بين المدح بكلمة ( علت أيديهم )
                              فإذا كانت نقطة واحدة حولت المعنى من ذم إلى مدح فما بالك تثق بقرآن حذفت منه ليس نقاط فحسب بل حروف و كلمات ؟؟؟[/frame]


                              [frame="9 80"]و ما معنى قوله تعالى
                              {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون}[/frame]

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة هازم النواصب
                                ثابت
                                لا تصطاد فى الماء العكر و تختار الجمرى من بين الشيعة كلهم
                                الجمرى خارج عن عموم الشيعة و قوله غير مسئول
                                فلا هو عالم و لا حتى مطلع هذا مجرد جاهل و مغرور
                                و أشك أن يكون الموضوع بالإتفاق بينكم كنواصب لتثبتوا أن الشيعة تقول بتحريف القرآن
                                و إلا ما كان هذا السفيه يقول بكل هذه الجرأة أن القرآن محرف
                                الجمرى من الشيعة القدامى فى المنتدى

                                راجع تاريخ التسجيل له تجده من 2002 و ليس جديدا لنتفق معه .

                                الجمرى ليس خارج عن عموم الشيعة بل له مؤيدوه الكثيرين و منهم الإدارة نفسها التى تسمح له بهذه الأقوال .

                                المؤيدون للجمرى أكثر من المعارضين و من هنا نفهم أن معظم الشيعة لا يجدوا فى القرآن عصمة تحميعه من النقص و التحريف .

                                الله يهديك يا هازم النواصب .. فكر جيدا قبل أن ترمى بالتهم .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X