المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
أولا : قلنا سلفا أنه تشريف يا متورط

ثانيا : قلنا أيضا أن التشريف قد يكون للمؤمن وقد يكون للمنافق وقد يكون للكافر ، فالشرف مفردة مأخوذة من الإشراف أو العلو والرفعة ، وكل رجل له مكانة في قومه فهو شريف وإن كان كافرا ، وضربنا سلفا أمثله يا متورط . فسفانة ابنة حاتم الطائي حين أكرمها الرسول لم تكن مسلمة وإنما راعى شرفها في قومها أيهاا الغبي المركب .

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
مربط فرسك بالونه يا جاهل


المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

باااااس


ما أغباااكم يا شيعة الأغبياء

يا جاهل الحديث عن الأمومة هنا هو حديث عن المنزلة ، والمنزلة هنا عامة غير محصورة بالنكاح فقط يا مهرج ، وما تحريم النكاح إلا واحد من مقتضيات الأمومة وليس كل مقتضياتها ، بدليل أن هذا اللقب صار لهن ورسول الله على قيد الحياة ، أي في وقت لا يجوز لأحد أن ينكحهن وإن لم يلقبن بهذا اللقب ، وذلك لأنهن متزوجات ، كما أن عيشة مثلا أم للمؤمنين وفي المؤمنين كثير من محارمها ممن لا يحل لهم نكاحها وإن كانت أرملة حية . ومع ذلك فهي بمثابة أمهم يا غبي .
وإذا كانت خديجة بمنزلة أمي ولا يحل لي الزواج منها وهي حية ، فهي بمنزلة أمي ميتة أيضا سواء تمكنت من الزواج منها أو لم أتمكن ، إذ لا تلازم .
ثم أن إشكالك السخيف هذا يجري حتى على الأمهات بالرضاعة أو الأخوات بالرضاع ، لأن الأخوة هنا ليست أخوة حقيقية وإنما هي أخوة عارضة بما ينشر الحرمة وهو الرضاع ، فهل معنى هذا يا بغل أن الأخت من الرضاعة لا تصبح أختا لمجرد أنها ماتت ولم تخلف ذرية ؟
ثم يا جاهل ، لنفرض أن كلامك صحيح ونحن وافقناك عليه وقلنا لك ( نعم بما أن عيشة قد ماتت ولا نستطيع الزواج منها فإذا هي ليست أما لنا ) .. فماذا بعد يا جاهل ؟؟ وما عساك أن ترد حينها ؟؟ فهذه النتيجة عليك وليست لك يا أحمق .

( الجمري )
تعليق