اذن قول عمر هو الصواب لان النبي صلى الله عليه وسلم اقره على ذلك ولم يكتب الكتاب ولو كان قول عمر خطأ لما التفت اليه النبي صلى الله عليه وسلم ولكتب الكتاب ولما خشي في الله لومة لائم .
متى أقر النبي قول عمر وقد طرده وجماعته من بيته
أتباع سنة عمر يخطئون رسول الله ولكن لا يقرون بخطأ نبيهم عمر أبدا حتى لو خالف القرآن وخالف قول النبي !
التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 23-06-2009, 07:27 PM.
( فقال لهم هلم الي أكتب لكم كتاب لن تضلوا بعدي (أبدا)
وهذا قول له كل المعنى الذي يدله على أنه يتعلق بالدين
والصحاح أثبتت قول رسول الله تحديدا وأثبتت تمرد عمر وعصيانه لقول النبي ! فما هو موقفكم من ذلك ؟
هل أضل عمر وأضل أتباعه معه ؟
عمر قال برأيه واجتهاده , وقد كان يقول برأيه في مرات كثيره ويقبل الرسول قوله او لا يقبله ... والامثله كثيره على ذلك ومنها وقوف الرسول على قبل احد المنافقين والقصة معروفه , فهذا لا يعتبر تمردا , لان الرسول لم يعتبره تمردا
وكذلك الصحابه كانوا موجودين في ذلك الموقف ولم يعتبروه تمردا وهم اقرب الى ذلك الموقف منا , وبذلك نحن نفهمه كما فهمه الصحابه.
وهذا يبين ان الامر ليس تمردا بحسب مفهومنا , لان الامام علي قد رفض امر الرسول في امر مسح كلمة "رسول الله" ولم نسمع ان احدا اتهمه في دينه فهم بشر و الخطا يقع منهم , وهذا منهجنا ولا يستلزم من ذلك الطعن , لان فضلهم ثبت عندنا.
والان دورك ...
سؤال اخر بسيط : هل كتب الرسول الوصية فيما بعد ؟ الرجاء اجابه مختصرة بقدر الامكان ...
عمر قال برأيه واجتهاده , وقد كان يقول برأيه في مرات كثيره ويقبل الرسول قوله او لا يقبله ... والامثله كثيره على ذلك ومنها وقوف الرسول على قبل احد المنافقين والقصة معروفه , فهذا لا يعتبر تمردا , لان الرسول لم يعتبره تمردا وكذلك الصحابه كانوا موجودين في ذلك الموقف ولم يعتبروه تمردا وهم اقرب الى ذلك الموقف منا , وبذلك نحن نفهمه كما فهمه الصحابه. وهذا يبين ان الامر ليس تمردا بحسب مفهومنا , لان الامام علي قد رفض امر الرسول في امر مسح كلمة "رسول الله" ولم نسمع ان احدا اتهمه في دينه فهم بشر و الخطا يقع منهم , وهذا منهجنا ولا يستلزم من ذلك الطعن , لان فضلهم ثبت عندنا.
والان دورك ...
سؤال اخر بسيط : هل كتب الرسول الوصية فيما بعد ؟ الرجاء اجابه مختصرة بقدر الامكان ...
وما المشكله في ذلك ... فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمع منهم ويقبل مايراه مناسبا ويرد ما يراه غير ذلك , بل ويجعلهم على بعض الامور وفي الاحكام كما ورد في صحيح البخاري عن أبي سعيد الخدري قال: ((نزل أهل قريظة على حكم سعد بن معاذ، فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى سعد فأتى على حمار، فلما دنا من المسجد قال للأنصار: قوموا إلى سيدكم - أو خيركم - فقال: هؤلاء نزلوا على حكمك، فقال: تقتل مقاتلتهم، وتسبي ذراريهم قال: قضيت بحكم الله))
ففي هذا قبل الرسول حكم سعد بن معاذ وطلب اليهود في تحكيم سعد وفي حضرة الرسول ولا اشكال في ذلك
وايضا قول عمر بن الخطاب للرسول في الوقوف على قبر
عن ابن عمر قال: لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله(ص)فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه ، ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله(ص)ليصلي ، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله(ص)فقال: يا رسول الله تصلي عليه وقد نهاك ربك أن تصلي عليه ؟! فقال رسول الله(ص): إنما خيرني الله فقال: استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة .. وسأزيده على السبعين . قال إنه منافق ! قال فصلى عليه رسول الله(ص)فأنزل الله تعالى ( ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره )
فهذه دلائل تشير الى ان الرسول يسمع لكلام اصحابه فان كان صحيحا امضاه وان خطا تركه ونبههم عليه . وهذا مما عودهم رسول الله .
وما المشكله في ذلك ... فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمع منهم ويقبل مايراه مناسبا ويرد ما يراه غير ذلك , بل ويجعلهم على بعض الامور وفي الاحكام كما ورد في صحيح البخاري عن أبي سعيد الخدري قال: ((نزل أهل قريظة على حكم سعد بن معاذ، فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى سعد فأتى على حمار، فلما دنا من المسجد قال للأنصار: قوموا إلى سيدكم - أو خيركم - فقال: هؤلاء نزلوا على حكمك، فقال: تقتل مقاتلتهم، وتسبي ذراريهم قال: قضيت بحكم الله))
ففي هذا قبل الرسول حكم سعد بن معاذ وطلب اليهود في تحكيم سعد وفي حضرة الرسول ولا اشكال في ذلك
وايضا قول عمر بن الخطاب للرسول في الوقوف على قبر عن ابن عمر قال: لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله(ص)فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه ، ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله(ص)ليصلي ، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله(ص)فقال: يا رسول الله تصلي عليه وقد نهاك ربك أن تصلي عليه ؟! فقال رسول الله(ص): إنما خيرني الله فقال: استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة .. وسأزيده على السبعين . قال إنه منافق ! قال فصلى عليه رسول الله(ص)فأنزل الله تعالى ( ولا تصل على أحد منهم مات أبداً ولا تقم على قبره )
فهذه دلائل تشير الى ان الرسول يسمع لكلام اصحابه فان كان صحيحا امضاه وان خطا تركه ونبههم عليه . وهذا مما عودهم رسول الله .
وقد ثبت في الصحيح ان الامام علي خالف قول رسول الله , وكان الامر خاصا بعلي موجها اليه , وخالفه فيه , فهم غير معصومين عن الخطا وهذه موجوده وثابته عندنا ولا نطعن فيهم بهذا.
ونريد الاجابه عن السؤال ...
سؤالي : هل الوصية التي اراد الرسول صلى الله عليه وسلم كتابتها من الدين؟ اجابتكم : وهذا قول له كل المعنى الذي يدله على أنه يتعلق بالدين
سؤالي : هل كتب الرسول الوصية فيما بعد ؟ اجابتكم :لا لم يكتبها
سؤالي : هل بلغ الرسول جميع الرسالة؟ اجابتكم :؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اين رأيكم في تصرف عمر ومخالفته أمر الله و الرسول ؟
عن ابن عمر قال: لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله(ص)فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه ، ثم سأله أن يصلي عليه فقام رسول الله(ص)ليصلي ، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله(ص)فقال: يا رسول الله تصلي عليه وقد نهاك ربك أن تصلي عليه ؟!)
كهذا التصرف !!
من يظن نفسه عمر ليتصرف هكذا مع رسول الله ؟
فهل هو أعلم من النبي في الدين؟
تصرف وقح جدا
التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 23-06-2009, 09:07 PM.
تعليق