الادلة اللغوية على ان الاية في مخاطبة النساء
ادلتي
1- الخطاب القراني وجهه الله للناء لانهن المخاطبات لكن بما انكم لا تؤمنون بسلامة القران من عبث العابثين فهذا الدليل لا يلزمكم
الدليل الثاني هو ان لفظة اهل في لغة العرب كما نقلنا لفظة مذكرة وبالتالي توجه الخطاب اليها بصيغة التذكير لانها مذكر
((قالوا الخطاب يجب ان يوجه لمحتوى اللفظ ))قلت وهل الخطاب الا تعبير عن محتواه
الدليل الثالث: هو ان الجملة تبدا بانما وفي لغة العرب لا يمكن ان تبدا الجملة هكذا بانما دون ان تكون بيان لسبب او متعلقة بجملة او شبه جملة والا كانت جملة سخيفة لا معنى لها ننزه القران عن مثلها
الدليل الرابع :الجملة تعليلية والام في ليذهب لام التعليل ويذهب منصوب بان المضمرة لانه مع لام التعليل يجوز ان نضمر ان او نظهرها
الدليل الخامس : على ذمة الولاية فالذي حصل في الاية التفات والالتفاتن كما نعلم هو الانتقال من صيغة خطاب الى صيغة اخرى والكلام الملتفت اليه هو من سياق الكلام الملتفت منه وبذلك يكون السياق واحدا ولا صحة لحدوث التحريف
وهي مثل الايات الني في سورة يوسف التي حدث فيها الاستئناف
الدليل السادس :
طلب الطاعة بلفظها وكونه لم يأت في القرآن الكريم الا مقرونا بسببه أو نتيجته
ادلتي
1- الخطاب القراني وجهه الله للناء لانهن المخاطبات لكن بما انكم لا تؤمنون بسلامة القران من عبث العابثين فهذا الدليل لا يلزمكم
الدليل الثاني هو ان لفظة اهل في لغة العرب كما نقلنا لفظة مذكرة وبالتالي توجه الخطاب اليها بصيغة التذكير لانها مذكر
((قالوا الخطاب يجب ان يوجه لمحتوى اللفظ ))قلت وهل الخطاب الا تعبير عن محتواه
الدليل الثالث: هو ان الجملة تبدا بانما وفي لغة العرب لا يمكن ان تبدا الجملة هكذا بانما دون ان تكون بيان لسبب او متعلقة بجملة او شبه جملة والا كانت جملة سخيفة لا معنى لها ننزه القران عن مثلها
الدليل الرابع :الجملة تعليلية والام في ليذهب لام التعليل ويذهب منصوب بان المضمرة لانه مع لام التعليل يجوز ان نضمر ان او نظهرها
الدليل الخامس : على ذمة الولاية فالذي حصل في الاية التفات والالتفاتن كما نعلم هو الانتقال من صيغة خطاب الى صيغة اخرى والكلام الملتفت اليه هو من سياق الكلام الملتفت منه وبذلك يكون السياق واحدا ولا صحة لحدوث التحريف
وهي مثل الايات الني في سورة يوسف التي حدث فيها الاستئناف
الدليل السادس :
طلب الطاعة بلفظها وكونه لم يأت في القرآن الكريم الا مقرونا بسببه أو نتيجته
تعليق