إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبو بكر لم يكن مع الرسول في الغار)!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أيها الشريف الإدريسي ...
    أقسم بالله هذا الموضوع مكرر وقتل بحثاً .....وهذا البحث التافه قد رددنا عليه مئات المرات ...ولست أدري كم مئة مرة علينا أن نرد فيها على هذه الترهات .

    يا عزيزي هؤلاء لهم معتقد يتغير مع الزمن ... ولا ندري بعد عدة سنوات بظهر معتقد جديد.

    فربما يكتشفون اشياء جديدة في الدين والتاريخ لم يعرفها السابقون.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      الزميل قنبر حيدر ...
      هل تشكك في خروج أبو بكر مع النبي ...أم تشكك في وجوده بالغار ؟
      الفارق كبير ....
      وقولك :
      " فالظاهر قول أغلبية العلماء بأنه هو من كان مع الرسول
      و الله أعلم، و بدأت أبحث في الكتب عن هذا الأمر

      هو وهذا ما أجمع عليه علماء السنة أيضاً ....

      وما أكدته كل الروايات السنية والشيعية ..الصحيحة والضعيفة أيضاً .
      السلام على كل المتابعين الأعزاء
      أما قولك أن هناك خلاف بين إذا خرج أبو بكر مع الرسول
      أو أنه كان في الغار
      فالثابت أن الرسول قد إنطلق منفرداً
      و لم يرافقه أحد و الله أعلم
      و لكن إذا قدرت أن تثبت لي أن أبو بكر خرج مع النبي
      فسوف أسلم لك في تواجده في الغار
      و إن لم تقدر، فارجوا منك أن تعطيني الرواية الصحيحة
      التي تعتمد عليها
      في إثبات أن أبي بكر قد لحق بالنبي
      و السلام

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة عابر سبيل فقط
        يا أخي أحمد كرار ما بالك تزعج نفسك واسألهم لماذا لم يقتربوا منم الروايات التي بكتبهم ثم يقول لك بأنه لاتهمه الروايات فترى لما تهمه رواياتنا مادام هو عازف عن روايات كتبه ثم يتكلم عن العقل فعن أي عقل تتكلم يا هذا والأدهى أن صاحبه المعتمد في التاريخ يزيد في الطين بلة فتراه يتكلم عن بلال رضي الله عنه فمن فضلكم إثبتوا على شيء واحد هل هو أبن أرقيط أم بلال ، ثم إني أسألأك يا أيها الصابر هل تتعبد لله بعقلك أم أنك تتعبد له بما بين يديك من كتابه الكريم الذي وصلك عبر النقل ثم بالأحاديث الخاصة بالتشريع في مجالي العقيدة والشريعة أم عقلك هو الا
        ذي دلك على ما نزل على محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ما كان في علم الأئمة فالعقل له مجالاته في الدين تتمثل في التدبر والتمعن أما الشرائع فمصدرها الله سبحانه وتعالى ثم إنني أكرر الطلب ما شأنك مع الروايات الثابتة في كتبك التي أنت تتعبد بها أم أنك تتعبد بكتبنا حتى تقدمها على كتبك وفي هذه الحالة مرحبًا بك عندنا وسأرفع لك تدخلي الذي عجزت عن الإقتراب منه وأنصحك بالذهاب عند أحد معمميك حتى يشرح لك أو يفيدك بطريقة الرد
        بسمه جلت أسماؤه

        هذا يا عزيزي موضوع لي بشأن هجرة أبو بكر وقد دمجه المشرفون مع باقي مواضيع الهجرة. ففند إن أستطعت.

        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=103698

        تعليق


        • معتقدنا واحد ونسمى بالشيعه منذ الالاف السنين
          انتم يوميا بمعتقد : المالكي , الحنابله ,.............الوهابيه, السلفيه

          تعليق


          • المشاركة رقم: 152

            المشاركة الأصلية بواسطة قنبر حيدر
            السلام على كل المتابعين الأعزاء
            أما قولك أن هناك خلاف بين إذا خرج أبو بكر مع الرسول
            أو أنه كان في الغار
            فالثابت أن الرسول قد إنطلق منفرداً
            و لم يرافقه أحد و الله أعلم
            و لكن إذا قدرت أن تثبت لي أن أبو بكر خرج مع النبي
            فسوف أسلم لك في تواجده في الغار
            و إن لم تقدر، فارجوا منك أن تعطيني الرواية الصحيحة
            التي تعتمد عليها
            في إثبات أن أبي بكر قد لحق بالنبي
            و السلام

            تعليق


            • عمي كل الروايات التي صحت والتي لم تصح أجمعت على أن أبو بكر كان هو الصاحب في الغار ....
              ومش فاهم أنتو ليه بتضربوا بكلام مشايخكم الكبار جداً عرض الحائط ؟

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة قنبر حيدر
                السلام على كل المتابعين الأعزاء
                أما قولك أن هناك خلاف بين إذا خرج أبو بكر مع الرسول
                أو أنه كان في الغار
                فالثابت أن الرسول قد إنطلق منفرداً
                و لم يرافقه أحد و الله أعلم
                و لكن إذا قدرت أن تثبت لي أن أبو بكر خرج مع النبي
                فسوف أسلم لك في تواجده في الغار
                و إن لم تقدر، فارجوا منك أن تعطيني الرواية الصحيحة
                التي تعتمد عليها
                في إثبات أن أبي بكر قد لحق بالنبي
                و السلام

                تعليق


                • السلام عليكم،

                  أَلْحَمْدُ للهِ الاوَّلِ بِلا أَوَّل كَانَ قَبْلَهُ، وَ الاخِر بِلاَ آخِر يَكُونُ بَعْدَهُ . الَّذِي قَصُرَتْ عَنْ رُؤْيَتِهِ
                  أَبْصَارُ النَّاظِرِينَ، وَ عَجَزَتْ عَنْ نَعْتِهِ أَوهامُ اَلْوَاصِفِينَ . ابْتَدَعَ بِقُدْرَتِهِ الْخَلْقَ اَبتِدَاعَاً، وَ
                  اخْتَرَعَهُمْ عَلَى مَشِيَّتِهِ اخترَاعاً، ثُمَّ سَلَكَ بِهِمْ طَرِيقَ إرَادَتِهِ، وَبَعَثَهُمْ فِي سَبِيلِ مَحَبَّتِهِ. لا
                  يَمْلِكُونَ تَأخِيراً عَمَا قَدَّمَهُمْ إليْهِ، وَلا يَسْتَطِيعُونَ تَقَدُّماً إلَى مَا أَخَّرَهُمْ عَنْهُ، وَ جَعَلَ لِكُلِّ
                  رُوْح مِنْهُمْ قُوتَاً مَعْلُوماً مَقْسُوماً مِنْ رِزْقِهِ لاَ يَنْقُصُ مَنْ زادَهُ نَاقِصٌ، وَلاَ يَزِيدُ مَنْ نَقَصَ
                  منْهُمْ زَائِدٌ.

                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  عمي كل الروايات التي صحت والتي لم تصح أجمعت على أن أبو بكر كان هو الصاحب في الغار ....
                  ومش فاهم أنتو ليه بتضربوا بكلام مشايخكم الكبار جداً عرض الحائط ؟

                  إذاً إجتمعت الروايات الصحيحة و الضعيفة لديكم على أن أبو بكر كان في الغار مع الرسول
                  أود أن تطلعني على الروايات الصحيحة التي تعتمد عليها
                  و الأحاديث التي تنص على هذا الكلام
                  و السلام ......

                  تعليق


                  • بسم الله ....

                    الزميل قنبر ..هذه بعض الروايات السنية في هذا الشأن ..
                    أخرج البخاري في صحيحه في حديث طويل عن عائشة في شأن هجرة أبيها (الصديق رضي الله عنه)
                    جاء فيه قولها رضي الله عنها: فبينما نحن يومًا جلوس في بيت أبي بكر في نحر الظهيرة قال قائل لأبي بكر، هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم متقنعا في ساعة لم يكن يأتينا فيها فقال أبو بكر: فِدَاءٌ له أبي وأمي، والله ما جاء به في هذه الساعة إلا أمر.


                    قالت: فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذن فأذِنَ له، فدخل فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر:
                    أخرج من عندك، فقال أبو بكر: إنما هم أهلك بأبي أنت يا رسول الله، قال: فإني قل أُُذِنَ لي في الخروج، فقال أبو بكر: الصحابة بأبي أنت يا رسول الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم. قال أبو بكر: فخذ بأبي أنت يا رسول الله إحدى راحِلَتيَّ هاتين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بالثمن. قالت عائشة فجهزناهما أحث الجهاز، وصنعْنا لهما سفرة في جراب، فقطعت أسماء بنت أبي بكر قطعة من نطاقها فربطت به على فم الجراب، فبذلك سميت ذات النطاق.
                    قالت ثم لحق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر بغار في جبل ثور، فكمنا فيه ثلاث ليالٍ،
                    يبيت عندهما عبد الله بن أبي بكر وهو غلام شاب ثَقِفٌ لَقِنٌ، فيدلج من عندهما بسحر، فيصبح مع قريش بمكة كبائتٍ،
                    فلا يسمع أمرًا يُكْتَادانِ به إلا وعاه حتى يأتيهما بخبر ذلك حينَ يختلط الظلام، ويرعى عليهما عامر بن فهيرة مولى أبي بكر منحة من غنم فيريحها عليهما حين تذهب ساعة من العشاء فيبيتان في رِسْلٍ وهو لبن منحتِهِمَا ورضيفهما حتى ينعق بها عامر بن فهيرة بغلس، يفعل ذلك في كل ليلة من تلك الليالي الثلاث.
                    واستأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني الدِّيل،
                    وهو من بني عبد بن عَدِيٍّ هاديًا خِرِّيتًا والخريت الماهر بالهداية قد غمس حلفًا في آل العاص بن وائل السهمي،
                    وهو على دين كفار قريش، فَأَمِناه، فدفعا إليه راحلتيهما، وواعداه غار ثور بعد ثلاث ليال براحلتيهما صبح ثلاث،
                    وانطلق معهما عامر بن فهيرة والدليل فأخذ بهم طريق السواحل. {ح3905}.

                    *******عن أنس قال حدثنا أبو بكر رضي الله عنه قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار فرأيت آثار المشركين،
                    قلت: يا رسول الله، لو أنَّ أحدهم رفع قدمه رآنا، قال: "ما ظنك باثنين الله ثالثهما"؟.


                    ************************************************** ************************************************** ******************

                    وقال البخاري رحمه الله: قال ابن شهاب:

                    وأخبرني عبد الرحمن بن مالك الدلجي وهو ابن أخي سراقة بن مالك بن جُعْشُم أن

                    أباه أخبره أنه سمع سراقة بن جُعْشُمٍ يقول:
                    "جاءنا رسل كفار قريش يجعلون في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر دية كل واحد منهما لمن قتله أو أسره،
                    فبينما أنا جالس في مجلس من مجالس قومي بني مدلج إذ أقبل رجل منهم حتى قام علينا ونحن جلوس فقال: يا سراقة،
                    إني قد رأيت آنفًا أَسْوِدَةً بالساحل أراها محمدًا وأصحابه.
                    قال سراقة: فعرفت أنهم هم، فقلت له: إنهم ليسوا بهم،
                    ولكنك رأيت فلانا وفلانا انطلقوا بأعيننا. ثم لبثت في المجلس ساعة، ثم قمت فدخلت فأمرت جاريتي أن تخرج بفرسي وهي من وراء
                    أكمة فتحبسها عليَّ وأخذت رمحي فخرجت به من ظهر البيت فخططت بِزُجِّهِ الأرض،
                    وخفضت عاليه، حتى أتيت فرسي فركبتها،
                    فرفعتها تقرب بي، حتى دنوت منهم، فعثرت بي فرسي، فخررت عنها، فقمت فأهويت يدي إلى كنانتي فاستخرجت منها الأزلام،
                    فاستقسمت بها: أضرهم أم لا؟ فخرج الذي أكره، فركبت فرسي وعصيت الأزلام تقرب بي، حتى إذا سمعت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو لا يلتفت، وأبو بكر يكثر الالتفات، ساخت يدا فرسي في الأرض حتى بلغتا الركبتين، فخررت عنها ثم زجرتها، فنهضت فلم تكد تخرج يديها، فلما استوت قائمة إذا لأثر يديها عثان ساطع في السماء مثل الدخان، فاستقسمت بالأزلام فخرج الذي أكره فناديتهم بالأمان،
                    فوقفوا، فركبت فرسي حتى جئتهم ووقع في نفسي حين لقيت ما لقيت من الحبس عنهم أن سيظهر
                    أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت له: إن قومك قد جعلوا فيك الدية. وأخبرتهم أخبار ما يريد الناس بهم،
                    وعرضت عليهم الزاد والمتاع، فلم يرزآنِي ولم يسألاني إلا أن قال: أخف عنا.
                    فسألته أن يكتب لي كتاب أمن.
                    فأمر عامر بن فهيرة فكتب في رقعة من أدم، ثم مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم .

                    ************************************************** ************************************************** ************************


                    قال ابن شهاب: فأخبرني عروة بن الزبير:
                    "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقي الزبير في ركب من المسلمين كانوا تجارًا قافلين من الشام،
                    فكسا الزبير رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر ثيابَ بياضٍ.

                    وسمع المسلمون بالمدينة مخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة، فكانوا يغدون كل غداة إلى الحرة فينتظرونه،
                    حتى يردهم حر الظهيرة، فانقلبوا يومًا بعدما أطالوا انتظارهم
                    فلما أووا إلى بيوتهم أوفى رجل من يهودٍ على أُطُم من آطامهم لأمر ينظر إليه، فبَصُرَ برسول ا
                    لله وأصحابه مبيضين يزول بهم السراب فلم يملك اليهودي أن قال بأعلى صوته:
                    يا معاشر العرب، هذا جدكم الذي تنتظرون. فثار المسلمون إلى السلاح فتلقوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بظهر الحرة،
                    فعدل بهم ذات اليمين حتى نزل بهم في بني عمرو بن عوف،
                    وذلك يوم الاثنين من شهر ربيع الأول،
                    فقام أبو بكر للناس، وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم صامتًا، فطفق من جاء من الأنصار ممن لم ير رسول الله صلى الله عليه
                    وسلم يحيي أبا بكر، حتى أصابت الشمس رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
                    فأقبل أبو بكر حتى ظلل عليه بردائه، فعرف الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك،
                    فلبث رسول الله صلى الله عليه وسلم في بني عمرو بن عوف بضع عشرة ليلة،
                    وأسس المسجد الذي أسس على التقوى، وصلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
                    ثم ركب راحلته، فسار يمشي معه الناس، حتى بركت عند مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم بالمدينة،
                    وهو يصلي فيه يومئذ رجال من المسلمين، وكان مِرْبَدًا للتمر لسهيل وسهل غلامين يتيمين في حجر أسعد بن زرارة
                    فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بركت به راحلته: هنا إن شاء الله المنزل".
                    ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الغلامين فساومهما بالمِرْبَدِ يتخذه مسجدًا،
                    فقالا: لا، بل نهبه لك يا رسول الله، فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقبله منهما هبة حتى ابتاعه منهما،
                    ثم بناه مسجدًا، وطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقل معهم اللبن في بنيانه ويقول:

                    "هذا الحِمَالُ لا حِمَالَ خَيْبَرْ
                    هذا أَبَرُّ رَبَّنَا وأطهر"
                    ويقول:
                    "اللهم إنَّ الأجر أجر الآخرة
                    فارحم الأنصار والمهاجرة
                    فتمثل بشعر رجل من المسلمين لم يُسَمَّ لي. {ح3906}.


                    هذه بعض الروايات .....والتي تختلف معها في اللفظ ...والتي لم تصح |....والتي رويت عن الشيعة كلها تقول بأن الصاحب هو أبو بكر .

                    تعليق


                    • اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                        بسم الله ....

                        الزميل قنبر ..هذه بعض الروايات السنية في هذا الشأن ..
                        أخرج البخاري في صحيحه في حديث طويل عن عائشة في شأن هجرة أبيها (الصديق رضي الله عنه)
                        جاء فيه قولها رضي الله عنها: فبينما نحن يومًا جلوس في بيت أبي بكر في نحر الظهيرة قال قائل لأبي بكر، هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم متقنعا في ساعة لم يكن يأتينا فيها فقال أبو بكر: فِدَاءٌ له أبي وأمي، والله ما جاء به في هذه الساعة إلا أمر.


                        قالت: فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذن فأذِنَ له، فدخل فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر:
                        أخرج من عندك، فقال أبو بكر: إنما هم أهلك بأبي أنت يا رسول الله، قال: فإني قل أُُذِنَ لي في الخروج، فقال أبو بكر: الصحابة بأبي أنت يا رسول الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم. قال أبو بكر: فخذ بأبي أنت يا رسول الله إحدى راحِلَتيَّ هاتين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بالثمن. قالت عائشة فجهزناهما أحث الجهاز، وصنعْنا لهما سفرة في جراب، فقطعت أسماء بنت أبي بكر قطعة من نطاقها فربطت به على فم الجراب، فبذلك سميت ذات النطاق.
                        قالت ثم لحق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر بغار في جبل ثور، فكمنا فيه ثلاث ليالٍ،
                        يبيت عندهما عبد الله بن أبي بكر وهو غلام شاب ثَقِفٌ لَقِنٌ، فيدلج من عندهما بسحر، فيصبح مع قريش بمكة كبائتٍ،
                        فلا يسمع أمرًا يُكْتَادانِ به إلا وعاه حتى يأتيهما بخبر ذلك حينَ يختلط الظلام، ويرعى عليهما عامر بن فهيرة مولى أبي بكر منحة من غنم فيريحها عليهما حين تذهب ساعة من العشاء فيبيتان في رِسْلٍ وهو لبن منحتِهِمَا ورضيفهما حتى ينعق بها عامر بن فهيرة بغلس، يفعل ذلك في كل ليلة من تلك الليالي الثلاث.
                        واستأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني الدِّيل،
                        وهو من بني عبد بن عَدِيٍّ هاديًا خِرِّيتًا والخريت الماهر بالهداية قد غمس حلفًا في آل العاص بن وائل السهمي،
                        وهو على دين كفار قريش، فَأَمِناه، فدفعا إليه راحلتيهما، وواعداه غار ثور بعد ثلاث ليال براحلتيهما صبح ثلاث،
                        وانطلق معهما عامر بن فهيرة والدليل فأخذ بهم طريق السواحل. {ح3905}.

                        *******عن أنس قال حدثنا أبو بكر رضي الله عنه قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار فرأيت آثار المشركين،
                        قلت: يا رسول الله، لو أنَّ أحدهم رفع قدمه رآنا، قال: "ما ظنك باثنين الله ثالثهما"؟.


                        ************************************************** ************************************************** ******************

                        وقال البخاري رحمه الله: قال ابن شهاب:

                        وأخبرني عبد الرحمن بن مالك الدلجي وهو ابن أخي سراقة بن مالك بن جُعْشُم أن

                        أباه أخبره أنه سمع سراقة بن جُعْشُمٍ يقول:
                        "جاءنا رسل كفار قريش يجعلون في رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر دية كل واحد منهما لمن قتله أو أسره،
                        فبينما أنا جالس في مجلس من مجالس قومي بني مدلج إذ أقبل رجل منهم حتى قام علينا ونحن جلوس فقال: يا سراقة،
                        إني قد رأيت آنفًا أَسْوِدَةً بالساحل أراها محمدًا وأصحابه.
                        قال سراقة: فعرفت أنهم هم، فقلت له: إنهم ليسوا بهم،
                        ولكنك رأيت فلانا وفلانا انطلقوا بأعيننا. ثم لبثت في المجلس ساعة، ثم قمت فدخلت فأمرت جاريتي أن تخرج بفرسي وهي من وراء
                        أكمة فتحبسها عليَّ وأخذت رمحي فخرجت به من ظهر البيت فخططت بِزُجِّهِ الأرض،
                        وخفضت عاليه، حتى أتيت فرسي فركبتها،
                        فرفعتها تقرب بي، حتى دنوت منهم، فعثرت بي فرسي، فخررت عنها، فقمت فأهويت يدي إلى كنانتي فاستخرجت منها الأزلام،
                        فاستقسمت بها: أضرهم أم لا؟ فخرج الذي أكره، فركبت فرسي وعصيت الأزلام تقرب بي، حتى إذا سمعت قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو لا يلتفت، وأبو بكر يكثر الالتفات، ساخت يدا فرسي في الأرض حتى بلغتا الركبتين، فخررت عنها ثم زجرتها، فنهضت فلم تكد تخرج يديها، فلما استوت قائمة إذا لأثر يديها عثان ساطع في السماء مثل الدخان، فاستقسمت بالأزلام فخرج الذي أكره فناديتهم بالأمان،
                        فوقفوا، فركبت فرسي حتى جئتهم ووقع في نفسي حين لقيت ما لقيت من الحبس عنهم أن سيظهر
                        أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت له: إن قومك قد جعلوا فيك الدية. وأخبرتهم أخبار ما يريد الناس بهم،
                        وعرضت عليهم الزاد والمتاع، فلم يرزآنِي ولم يسألاني إلا أن قال: أخف عنا.
                        فسألته أن يكتب لي كتاب أمن.
                        فأمر عامر بن فهيرة فكتب في رقعة من أدم، ثم مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم .

                        ************************************************** ************************************************** ************************


                        قال ابن شهاب: فأخبرني عروة بن الزبير:
                        "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقي الزبير في ركب من المسلمين كانوا تجارًا قافلين من الشام،
                        فكسا الزبير رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر ثيابَ بياضٍ.

                        وسمع المسلمون بالمدينة مخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكة، فكانوا يغدون كل غداة إلى الحرة فينتظرونه،
                        حتى يردهم حر الظهيرة، فانقلبوا يومًا بعدما أطالوا انتظارهم
                        فلما أووا إلى بيوتهم أوفى رجل من يهودٍ على أُطُم من آطامهم لأمر ينظر إليه، فبَصُرَ برسول ا
                        لله وأصحابه مبيضين يزول بهم السراب فلم يملك اليهودي أن قال بأعلى صوته:
                        يا معاشر العرب، هذا جدكم الذي تنتظرون. فثار المسلمون إلى السلاح فتلقوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بظهر الحرة،
                        فعدل بهم ذات اليمين حتى نزل بهم في بني عمرو بن عوف،
                        وذلك يوم الاثنين من شهر ربيع الأول،
                        فقام أبو بكر للناس، وجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم صامتًا، فطفق من جاء من الأنصار ممن لم ير رسول الله صلى الله عليه
                        وسلم يحيي أبا بكر، حتى أصابت الشمس رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
                        فأقبل أبو بكر حتى ظلل عليه بردائه، فعرف الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذلك،
                        فلبث رسول الله صلى الله عليه وسلم في بني عمرو بن عوف بضع عشرة ليلة،
                        وأسس المسجد الذي أسس على التقوى، وصلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
                        ثم ركب راحلته، فسار يمشي معه الناس، حتى بركت عند مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم بالمدينة،
                        وهو يصلي فيه يومئذ رجال من المسلمين، وكان مِرْبَدًا للتمر لسهيل وسهل غلامين يتيمين في حجر أسعد بن زرارة
                        فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بركت به راحلته: هنا إن شاء الله المنزل".
                        ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الغلامين فساومهما بالمِرْبَدِ يتخذه مسجدًا،
                        فقالا: لا، بل نهبه لك يا رسول الله، فأبى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقبله منهما هبة حتى ابتاعه منهما،
                        ثم بناه مسجدًا، وطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم ينقل معهم اللبن في بنيانه ويقول:

                        "هذا الحِمَالُ لا حِمَالَ خَيْبَرْ
                        هذا أَبَرُّ رَبَّنَا وأطهر"
                        ويقول:
                        "اللهم إنَّ الأجر أجر الآخرة
                        فارحم الأنصار والمهاجرة
                        فتمثل بشعر رجل من المسلمين لم يُسَمَّ لي. {ح3906}.


                        هذه بعض الروايات .....والتي تختلف معها في اللفظ ...والتي لم تصح |....والتي رويت عن الشيعة كلها تقول بأن الصاحب هو أبو بكر .
                        الروايات لاسند لها وسنده معاوبه وحزبه

                        المهم عندنا
                        لماذا لم يذكر القران الا اثنين فاين ابو بكر في الايه

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
                          الروايات لاسند لها وسنده معاوبه وحزبه

                          المهم عندنا
                          لماذا لم يذكر القران الا اثنين فاين ابو بكر في الايه
                          أبو بكر في الآية هو الصحب في الغار الذي قال الله فيه :
                          " إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا "
                          والروايات صحيحة يا شاطر .....
                          وهذا ما أجمع عليه علمائك ومشايخك الذين هم حجة عليك .

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                            أبو بكر في الآية هو الصحب في الغار الذي قال الله فيه :
                            " إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا "
                            والروايات صحيحة يا شاطر .....
                            وهذا ما أجمع عليه علمائك ومشايخك الذين هم حجة عليك .
                            اذا هم ثلاثه في الغار
                            كما ثبتها لكم شيوخكم
                            فلماذا ذكر القران اثنين اين ذهب الثالث

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                              بسم الله ....

                              الزميل قنبر ..هذه بعض الروايات السنية في هذا الشأن ..
                              أخرج البخاري في صحيحه في حديث طويل عن عائشة في شأن هجرة أبيها (الصديق رضي الله عنه)
                              جاء فيه قولها رضي الله عنها: فبينما نحن يومًا جلوس في بيت أبي بكر في نحر الظهيرة قال قائل لأبي بكر، هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم متقنعا في ساعة لم يكن يأتينا فيها فقال أبو بكر: فِدَاءٌ له أبي وأمي، والله ما جاء به في هذه الساعة إلا أمر.


                              قالت: فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستأذن فأذِنَ له، فدخل فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر:
                              أخرج من عندك، فقال أبو بكر: إنما هم أهلك بأبي أنت يا رسول الله، قال: فإني قل أُُذِنَ لي في الخروج، فقال أبو بكر: الصحابة بأبي أنت يا رسول الله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : نعم. قال أبو بكر: فخذ بأبي أنت يا رسول الله إحدى راحِلَتيَّ هاتين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بالثمن. قالت عائشة فجهزناهما أحث الجهاز، وصنعْنا لهما سفرة في جراب، فقطعت أسماء بنت أبي بكر قطعة من نطاقها فربطت به على فم الجراب، فبذلك سميت ذات النطاق.
                              قالت ثم لحق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر بغار في جبل ثور، فكمنا فيه ثلاث ليالٍ،
                              يبيت عندهما عبد الله بن أبي بكر وهو غلام شاب ثَقِفٌ لَقِنٌ، فيدلج من عندهما بسحر، فيصبح مع قريش بمكة كبائتٍ،
                              فلا يسمع أمرًا يُكْتَادانِ به إلا وعاه حتى يأتيهما بخبر ذلك حينَ يختلط الظلام، ويرعى عليهما عامر بن فهيرة مولى أبي بكر منحة من غنم فيريحها عليهما حين تذهب ساعة من العشاء فيبيتان في رِسْلٍ وهو لبن منحتِهِمَا ورضيفهما حتى ينعق بها عامر بن فهيرة بغلس، يفعل ذلك في كل ليلة من تلك الليالي الثلاث.
                              واستأجر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني الدِّيل،
                              وهو من بني عبد بن عَدِيٍّ هاديًا خِرِّيتًا والخريت الماهر بالهداية قد غمس حلفًا في آل العاص بن وائل السهمي،
                              وهو على دين كفار قريش، فَأَمِناه، فدفعا إليه راحلتيهما، وواعداه غار ثور بعد ثلاث ليال براحلتيهما صبح ثلاث،
                              وانطلق معهما عامر بن فهيرة والدليل فأخذ بهم طريق السواحل. {ح3905}.

                              أول ما يجب أن نعلمه أن النبي (ص) قد اعتمد أسلوب السرية التامة في أمر هجرته تلك الليلة، خاصة بعدما أمر بهجرة جميع المسلمين إلى المدينة، وأبقى عليا ((ع)) لأنه وصيه والقائم مقامه في تأدية حقوق وأمانات الناس المودعة عنده. وكان لابد من اعتماد أسلوب السرية لأن كفار قريش كانوا يحيكون المؤامرات للحيلولة دون وصول النبي (ص) إلى يثرب، حيث سيقود من هناك الدولة التي ستحطم ملكهم وسلطانهم وتقضي على جبروتهم.
                              لذا فإن أحداً لم يكن عالماً بخروج النبي في تلك الليلة سوى أهل بيته المقربين، علي وفاطمة ((ع))، وأم هانئ بنت أبي طالب ((ع)).
                              ومصادر أهل السنة متفقة على أن أبا بكر لم يكن عالماً بخروج النبي في تلك الليلة، بل فوجئ بمسألة الهجرة صباحاً فطلب منه أن صحبه، فقبل النبي (ص). [تفسير القرطبي: ج 3 ص 21، تاريخ الطبري: ج 2 ص 102، البحر المحيط لأبي حيان: ج 2 ص 118].
                              إن هذه السرية تتناقض مع الرواية المنقولة، والتي تقول بأن النبي قد خرج من بيت أبي بكر نهاراً وأمام مرأى من المسلمين كلهم! [تاريخ الطبري: ج 2 ص 100].
                              فكيف يحرص النبي على إنجاح مشروع الهجرة وهو يعرض نفسه للقتل هكذا أمام الكفار، ويمشي أمامهم في النهار في طريقه إلى خارج مكة؟! وكيف يمكن ذلك وقد كان الكفار يطلبونه ويلاحقونه في أي مكان وقد كانوا ليلتها قد أحاطوا بداره متقلدين سيوفهم عزماً على قتله! إن هذا يعني الانتحار! وهذا يضع علامة استفهام كبيرة على مسألة توجه النبي إلى بيت أبي بكر وانطلاقه من هناك صباحاً.
                              لقد كان من حرص النبي (ص)على إنجاح الهجرة والتستر عن أعين المجرمين، أن طلب من المسلمين القليلين المتبقين في مكة عدم الهجرة في تلك الليلة التي سيهاجر فيها، مخفياً عنهم سبب طلبه. وكان من حرصه أن اختار وقت الهجرة ليلاً وفي نهاية شهر صفر لئلا يكون في السماء ضوء القمر فينكشف في الطرقات.
                              فبالنظر إلى هذه الحيطة والسرية الكاملتين؛ هل من المعقول أن يخرج النبي (ص) صباحاً وأمام أعين المشركين؟! بالطبع لا.. لذا فما دامت الرواية تقول أنه قد خرج صباحاً من بيت أبي بكر فإنها تسقط تلقائياً.

                              تعليق


                              • عزيزي قنبر ...هذا كلام الطائي ...
                                رددنا عليه عشرات المرات ..ولنرد أيضاً علشان خاطرك ..
                                قلتم:
                                " وكان لابد من اعتماد أسلوب السرية لأن كفار قريش كانوا يحيكون المؤامرات للحيلولة دون وصول النبي (ص) إلى يثرب، حيث سيقود من هناك الدولة التي ستحطم ملكهم وسلطانهم وتقضي على جبروتهم.
                                لذا فإن أحداً لم يكن عالماً بخروج النبي في تلك الليلة سوى أهل بيته المقربين، علي وفاطمة ((ع))، وأم هانئ بنت أبي طالب ((ع)).

                                هو احنا قلنا إن الصديق مان يعرف بأمر الهجرة ...الرواية تقول بأنه فوجيء بالنبي عنده في بيته ....

                                يعني لا مساس بالسرية .
                                وقولك :
                                " إن هذه السرية تتناقض مع الرواية المنقولة، والتي تقول بأن النبي قد خرج من بيت أبي بكر نهاراً وأمام مرأى من المسلمين كلهم!
                                ليه ؟
                                النبي خرج وقت القيظ حيث الحر الشديد ولا أحد في الطرقات وشيه متخفياً ...
                                ومن من المسلمين رآه وأنت تقول بهجرة الجميع ؟
                                الأهم أن صناديد الكفر الذين يخشى منهم كانوا أمام بيت النبي لا يبصرون شيئاً كما صرحت الآية :" وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدافأغشيناهم فهم لا يبصرون "
                                والباقون في بيوتهم لا يتوقعون خروج النبي وإفلاته من كل هذا الجمع من الفرسان .
                                فلا تضارب ...بالعكس بهذه الطريقة خرج بشكل آمن ..
                                وقولك :
                                " فبالنظر إلى هذه الحيطة والسرية الكاملتين؛ هل من المعقول أن يخرج النبي (ص) صباحاً وأمام أعين المشركين؟!
                                المشركين أيعنهم كانت مغلقة عمي ...
                                ولم يره أي منهم في عز النهار ...
                                إنها معجزة للرسول ...
                                تبقى الرواية صحيحة عمي ..


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-07-2024, 01:14 AM
                                ردود 0
                                96 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 11:49 PM
                                استجابة 1
                                48 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 07:32 AM
                                ردود 0
                                24 مشاهدات
                                1 معجب
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 22-07-2024, 03:48 AM
                                ردود 0
                                97 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 20-07-2024, 11:16 PM
                                ردود 0
                                74 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X