بسم الله الرحمن الرحيم
على ضوء الأحداث الأخيرة في اضطهاد المطبرين، و تماشيا مع ما وصلت إليه بحوثنا حول التطبير و حتى لا نحرف محور المواضيع المطروحه، أدرجنا هذا الموضوع مستقلا.
مع العلم أننا لم ننو أن نفتح هذا الباب الذي كان مؤصدا، ولكن يبدو أن البعض لهم رغبة في خوض حديث كهذا – عندما زجوا باسم الوائلي في موضوعنا- على رغم ثقله على القلب و اللسان لما فيه من أسلوب بذيء سوقي منحط، و على رغم ما سيحدثه من إراقة ماء وجه بالكامل لقائل هذه الكلمات.
ومع العلم بأن حتى بعض مخالفي التطبير والذي ينقلون كلام الوائلي، يبترون منه هذه المقاطع البذيئة السوقية لجرأتها الشديدة على التشيع.
إليكم نص كلامه بدون حذف المقاطع البذيئة:
((هالسنة أنا بلندن جابولي كتاب، قبل شهرين هيجي، جابولي فرد كتاب، جابولي اياه جماعة هناك عندهم مأتم يسون مأتم، الكتاب شنو، الكتاب كاتبين بيه أن الدين يعني .. دين الله، شريعة رسول الله ما تقوم يعني.. سبب من أسباب الدين سبب من أسباب قيام الدين أن نستعمل القامة اتنبه لي، هذا الدين متوقف على استعمال القامة!! وأن نسوي نار يعبرون عليها اشلون هذوله الهنود يسون نار يعبرون عليها نعم يعبرون عليها وما تحرق النار رجليهم فالقامة والشبيه والنار هاي يتوقف عليها إحياء الدين، ومنو سيد فلان.. حاط توقيعه!! ومنو شيخ فلان حاط توقيعه !! وجايبيله فرد كتاب هلكبره بالله أرجوك اقراه إلهالكتاب صحيح هالشكل هاي شو رايك بيه؟!
قت له ها والله اخي
هاو و بعد أكو أكثرمن هذا . كان عدهم عزم هالسنة هم مصرين
ان يشترون الهم بعيره ويركبوا عليها واحد يسوه عليل ويمشون بهايد بارك بلندن اتنبه لي زين
يطلعون عليل ، لا مو دأحجي إلك قصه لا أحجي لك واقع نعم
مو دأحجي لك لطيفة لا واقع هذا انتبه لي شوي زين
هذوله إنت تتصور ذوله على رسلهم!! أبدا
لا لا مو على رسلهم بلا كلام
لا
هذا إلي يريد يحول لي الحسين يحول لي الحسين إلى مسخرة مهزلةيريد يحول لي الحسين فرد قاسم ملبسيه مادري شنو مره تهلهل وأربعة يذبن ملبس ولك نعاج، انتو بأي عصر بأي تاريخ انتو
انتو وين دترقصون على جراحنا تلعبون على جراحنا احنا وين بيا حالة الآن
شنو هالوضع هذا منو وراءكم انتو
قت له والله أنا لو أظفر بهؤلاء أدفنهم ببلوعة وهم أحياء، ذوله إليرقصون على جراحنا ولك شنو هالعالم هاي!! تعالو تأدبوا بآداب الحسين تخلقوا بأخلاق الحسين احملوا عزيمة الحسين احملوا فكر الحسين احملوا آداب الحسين اتبعوا مبادئ أهل البيت ، ... مو واحد يطب على الإمام جعفر الصادق سلام الله عليه يقول له سيدي ذوله يعيرونا يقولون إلنا يا جعفري قله والله ما أقل من يتبع جعفر بن محمد منكم. والله ما منكم واحد يتبعنه لك لا عدكم أخلاقنه ولا آدابنه ولا عزمنه.
لك بدل هذي خلي يصير عدكم عزيمة الحسين يكون عدكم صلابة الحسين تكون عدكم خلق الحسين يكون عدكم آداب الحسين موجاييلي تحاولون أن تخلونا نصل إلى مستويات نتحول بيها إلى مخرفين في أنظار الناس، الحسين خلق الحسين فكرة الحسين عزيمة الحسين دين، تأدب بآدابه تخلق بأخلاقه قدسه نعم قدس ذكراه حاول أن تحلل شخصيته تحلل موقفه قوم لي بعمل علمي، اتجيب لي عمل غوغائي مهرج يحولني في نظر الناس إلى تافه هو هاي نهضة الحسين لا الحسين مو هيجي الحسين ما إجه حتى اكو جماعة يعيشون بالخرافات أو يعيشون بالتوافه.... الحسين ما إجه ليتحول إلى وسيلة من وسائل الابتزاز والسخف والخرافات وإليجي يقول هذا عبارة عن إحياء شعائر قوله أرجوك خلي علمك اببطنك واسكت. لأ مو إحياء شعائر مو هاي الشعائر، الشعائر تحيا بالدين بالأخلاق بالقيم تحيا الشعائر بالوسائل المشروعة بالوسائل العلمية، هاي تره كلها محاولات من ورائها أيدي مشبوهة،
لازم نعرف أن الحسين فكر أن الحسين عطاء الحسين جهاد في سبيل الله، أجي أحتفل بيه كمأتم أنصب له مأتم ميخالف أحلل شخصيته أحلل نهضته أكون منطقي في تحليلي للحسين......
هذا اللون من العمل أو اللون من الكتابه لا تتصور وحده ، هذا من ورائه يد أثيمه منكرة من ورائه أيادي تلعب دورها إنت قد يجيك يتباكى تشوفه لحيه وعمامه وتقول والله هذا هدفه مشروع لأ هدفه مو مشروع اتنبه له شوي زين يوم افتهم يو لا مغفل، من ورائه يد تديره نعم وهو لا يعقل لا يعرف، لأ احنا وجودنا أهم من هذا اللون من الترهات ونهضة الحسين أكبر من هالتوافه ......
تعال حلل لي مواقف الحسين حلل لي عطاء الحسين كل موقف من مواقف الحسين يوم الطف هو دنيا ضخمة نعم دنيا ضخمة......
الحسين ما جاي يملأ لي قرائح خمسة من المخرفين المرتزقة التافهين لأ الحسين أكبر من هذا الحسين اجل من هذا إذن هالمحاولة هاي كانت محاولة للغطاء للتغطية على عطاء الطف لكن عطاء الطف أكبر من ذلك.........))
على ضوء الأحداث الأخيرة في اضطهاد المطبرين، و تماشيا مع ما وصلت إليه بحوثنا حول التطبير و حتى لا نحرف محور المواضيع المطروحه، أدرجنا هذا الموضوع مستقلا.
مع العلم أننا لم ننو أن نفتح هذا الباب الذي كان مؤصدا، ولكن يبدو أن البعض لهم رغبة في خوض حديث كهذا – عندما زجوا باسم الوائلي في موضوعنا- على رغم ثقله على القلب و اللسان لما فيه من أسلوب بذيء سوقي منحط، و على رغم ما سيحدثه من إراقة ماء وجه بالكامل لقائل هذه الكلمات.
ومع العلم بأن حتى بعض مخالفي التطبير والذي ينقلون كلام الوائلي، يبترون منه هذه المقاطع البذيئة السوقية لجرأتها الشديدة على التشيع.
إليكم نص كلامه بدون حذف المقاطع البذيئة:
((هالسنة أنا بلندن جابولي كتاب، قبل شهرين هيجي، جابولي فرد كتاب، جابولي اياه جماعة هناك عندهم مأتم يسون مأتم، الكتاب شنو، الكتاب كاتبين بيه أن الدين يعني .. دين الله، شريعة رسول الله ما تقوم يعني.. سبب من أسباب الدين سبب من أسباب قيام الدين أن نستعمل القامة اتنبه لي، هذا الدين متوقف على استعمال القامة!! وأن نسوي نار يعبرون عليها اشلون هذوله الهنود يسون نار يعبرون عليها نعم يعبرون عليها وما تحرق النار رجليهم فالقامة والشبيه والنار هاي يتوقف عليها إحياء الدين، ومنو سيد فلان.. حاط توقيعه!! ومنو شيخ فلان حاط توقيعه !! وجايبيله فرد كتاب هلكبره بالله أرجوك اقراه إلهالكتاب صحيح هالشكل هاي شو رايك بيه؟!
قت له ها والله اخي
هاو و بعد أكو أكثرمن هذا . كان عدهم عزم هالسنة هم مصرين
ان يشترون الهم بعيره ويركبوا عليها واحد يسوه عليل ويمشون بهايد بارك بلندن اتنبه لي زين
يطلعون عليل ، لا مو دأحجي إلك قصه لا أحجي لك واقع نعم
مو دأحجي لك لطيفة لا واقع هذا انتبه لي شوي زين
هذوله إنت تتصور ذوله على رسلهم!! أبدا
لا لا مو على رسلهم بلا كلام
لا
هذا إلي يريد يحول لي الحسين يحول لي الحسين إلى مسخرة مهزلةيريد يحول لي الحسين فرد قاسم ملبسيه مادري شنو مره تهلهل وأربعة يذبن ملبس ولك نعاج، انتو بأي عصر بأي تاريخ انتو
انتو وين دترقصون على جراحنا تلعبون على جراحنا احنا وين بيا حالة الآن
شنو هالوضع هذا منو وراءكم انتو
قت له والله أنا لو أظفر بهؤلاء أدفنهم ببلوعة وهم أحياء، ذوله إليرقصون على جراحنا ولك شنو هالعالم هاي!! تعالو تأدبوا بآداب الحسين تخلقوا بأخلاق الحسين احملوا عزيمة الحسين احملوا فكر الحسين احملوا آداب الحسين اتبعوا مبادئ أهل البيت ، ... مو واحد يطب على الإمام جعفر الصادق سلام الله عليه يقول له سيدي ذوله يعيرونا يقولون إلنا يا جعفري قله والله ما أقل من يتبع جعفر بن محمد منكم. والله ما منكم واحد يتبعنه لك لا عدكم أخلاقنه ولا آدابنه ولا عزمنه.
لك بدل هذي خلي يصير عدكم عزيمة الحسين يكون عدكم صلابة الحسين تكون عدكم خلق الحسين يكون عدكم آداب الحسين موجاييلي تحاولون أن تخلونا نصل إلى مستويات نتحول بيها إلى مخرفين في أنظار الناس، الحسين خلق الحسين فكرة الحسين عزيمة الحسين دين، تأدب بآدابه تخلق بأخلاقه قدسه نعم قدس ذكراه حاول أن تحلل شخصيته تحلل موقفه قوم لي بعمل علمي، اتجيب لي عمل غوغائي مهرج يحولني في نظر الناس إلى تافه هو هاي نهضة الحسين لا الحسين مو هيجي الحسين ما إجه حتى اكو جماعة يعيشون بالخرافات أو يعيشون بالتوافه.... الحسين ما إجه ليتحول إلى وسيلة من وسائل الابتزاز والسخف والخرافات وإليجي يقول هذا عبارة عن إحياء شعائر قوله أرجوك خلي علمك اببطنك واسكت. لأ مو إحياء شعائر مو هاي الشعائر، الشعائر تحيا بالدين بالأخلاق بالقيم تحيا الشعائر بالوسائل المشروعة بالوسائل العلمية، هاي تره كلها محاولات من ورائها أيدي مشبوهة،
لازم نعرف أن الحسين فكر أن الحسين عطاء الحسين جهاد في سبيل الله، أجي أحتفل بيه كمأتم أنصب له مأتم ميخالف أحلل شخصيته أحلل نهضته أكون منطقي في تحليلي للحسين......
هذا اللون من العمل أو اللون من الكتابه لا تتصور وحده ، هذا من ورائه يد أثيمه منكرة من ورائه أيادي تلعب دورها إنت قد يجيك يتباكى تشوفه لحيه وعمامه وتقول والله هذا هدفه مشروع لأ هدفه مو مشروع اتنبه له شوي زين يوم افتهم يو لا مغفل، من ورائه يد تديره نعم وهو لا يعقل لا يعرف، لأ احنا وجودنا أهم من هذا اللون من الترهات ونهضة الحسين أكبر من هالتوافه ......
تعال حلل لي مواقف الحسين حلل لي عطاء الحسين كل موقف من مواقف الحسين يوم الطف هو دنيا ضخمة نعم دنيا ضخمة......
الحسين ما جاي يملأ لي قرائح خمسة من المخرفين المرتزقة التافهين لأ الحسين أكبر من هذا الحسين اجل من هذا إذن هالمحاولة هاي كانت محاولة للغطاء للتغطية على عطاء الطف لكن عطاء الطف أكبر من ذلك.........))
تعليق