أمُتْعَب المتعوب صندوق السلاحف ما *** تـظنـان أني فاعلٌ بكما الآنـا
قد رحت أفشـخ بالأتْلاَلِ بيضـكما *** شدخًا و أصبغه ُحمْرًا و ألوانـا
لكـن بيضكـما لا نفــاذ لـه *** و داؤُكـما من آفـةٍ عمـريةٍ كانـا
كبيض إبليس إذ باض الفسادُ به *** أئمـة السوء والإلحـاد لا الإيمانـا
كأنما حينما استخرجتمـا كـذبا *** من بيـض دائِكُمـا روثـا وأعفانـا
متـقحفا آفـات داء ضبـكما *** عمريـة َ ابنِ صهاك و ابـن عفـانا
قد رحت أفشـخ بالأتْلاَلِ بيضـكما *** شدخًا و أصبغه ُحمْرًا و ألوانـا
لكـن بيضكـما لا نفــاذ لـه *** و داؤُكـما من آفـةٍ عمـريةٍ كانـا
كبيض إبليس إذ باض الفسادُ به *** أئمـة السوء والإلحـاد لا الإيمانـا
كأنما حينما استخرجتمـا كـذبا *** من بيـض دائِكُمـا روثـا وأعفانـا
متـقحفا آفـات داء ضبـكما *** عمريـة َ ابنِ صهاك و ابـن عفـانا
تعليق