الاخت راهبه

كالمعتاد كلام انشائى وفقط

سالتك سؤالا مباشرا ولما كنتى من المجادلين فقط فقد اجبتى اجابه تكشف انكى لا تشغلين بالك بامر اساسى من امور عقيدتك ان لم يكن الامر الاساسى فيه


سالتك


وما هو الدليل على هذا الكلام من كتاب الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فاجبتى


نعم الاية نفسها التي احتتجت بها ( والا تصرف عني كيدهن اصب اليهن واكن من الجاهلين )

عجبا :

سيدنا يوسف يدعو الله ان يصرف عنه كيد النسوه

لم يدع الله ان يمنعه من الوقوع فى الخطأ بل دعا الله ان يصرف عنه كيد النسوه

اذن :

سيدنا يوسف يعلم انه بطبيعته البشريه سيقع فى الخطأ بسبب كيد النسوه الا اذا لحقه الله باللطف الالهى كما تدعون

اذن فهذا دليل على امكانيه وقوع سيدنا يوسف فى الخطأ ولجوئه الى الله عز وجل

ولكن .......................................

هل نزل ايضا الفيض الالهى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليمنعه من الوقوع فى الخطأ حينما حرم ما احل الله له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ام بين الله سبحانه وتعالى ان نبيه اخطأ وصوب له فعله بعدم امكانية تحريم ما احله الله له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انتى مجادله وفقط بينما باقى اخوتك اثروا الانسحاب كما يفعلون فى كل موضوع لى للاسف

بتر وكذب
متى ستكفون عن الكذب ياسلفية ؟؟؟
هذا تفسير العلامة الطبطبائي
فالبرهان الذي أراه به و هو الذي يريه الله عباده المخلصين نوع من العلم المكشوف و اليقين المشهود تطيعه النفس الإنسانية طاعة لا تميل معها إلى معصية أصلا، و سنورد فيه بعض الكلام إن شاء الله تعالى.

و قوله: «كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء» اللام في «لنصرف» للغاية أو التعليل و المآل واحد و «كذلك» متعلق بقوله «لنصرف» و الإشارة إلى ما ذكر من رؤية برهان ربه، و السوء هو الذي يسوء صدوره من العبد بما هو عبد و هو مطلق المعصية أو الهم بها، و الفحشاء هو ارتكاب الأعمال الشنيعة كالزنا، و قد تقدم أن ظاهر السياق انطباق السوء و الفحشاء على الزنا و الهم به.
و المعنى: الغاية - أو السبب - في أن رءا برهان ربه هي أن نصرف عنه الفحشاء و الهم بها.
و من لطيف الإشارة في الآية ما في قوله: «لنصرف عنه السوء و الفحشاء» حيث أخذ السوء و الفحشاء مصروفين عنه لا هو مصروفا عنهما، لما في الثاني من الدلالة على أنه كان فيه ما يقتضي اقترافهما المحوج إلى صرفه عن ذلك، و هو ينافي شهادته تعالى بأنه من عباده المخلصين و هم الذين أخلصهم الله لنفسه فلا يشاركه فيهم شيء فلا يطيعون غيره من تسويل شيطان أو تزيين نفس أو أي داع يدعو من دون الله سبحانه.
و قوله: «إنه من عبادنا المخلصين» في مقام التعليل لقوله: «كذلك لنصرف» «إلخ» و المعنى: عاملنا يوسف كذلك لأنه من عبادنا المخلصين، و هم يعاملون هذه المعاملة.
و يظهر من الآية أن من شأن المخلصين من عباد الله أن يروا برهان ربهم، و إن الله سبحانه يصرف كل سوء و فحشاء عنهم فلا يقترفون معصية و لا يهمون بها بما يريهم الله من برهانه، و هذه هي العصمة الإلهية.

والبقية لما أرى التفسير سوف أرد عليك
والسؤال لايزال قائماً
جواب أريده إما نعم أو لا فقط

بدون فلسفة

طيب

إذا كانوا الأنبياء عليهم السلام يخطئون أو يخشون من الوقوع في الخطأ حاشهم طبعاً إذن لماذا الله أختارهم أنبياء؟؟؟؟؟؟؟

الاخت العاقله المحترمه راهبه

تقولين :

هل النبي محمد جعل ما حرمه على نفسه حكما وشرعا اوجبه على الناس ام امر خاص بنفسه


سبحان الله

لو انى اكلم حجرا لفهم والله العظيم

يا بنيتى انا لا اتحدث عن الحكم وشموليته او اختصاصه

يا بنيتى انا اتكلم عن امكانية الخطأ للانبياء

سؤال صغير لعل عقلك يفهم ولو مره واحده

هل تحريم النبى صلى الله عليه وسلم خطأ ام صحيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذا كان صحيحا فلما يصوبه الله تعالى من فوق سبع سموات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وان كان خطأ فقد صوبه الله سبحانه وتعالى بقران يتلى الى يوم القيامه

بانتظار اجابتك على هذا السؤال .

ولكن تعرضه لمؤثر خارجى خارج عن ارادته قد يوقعه فى الخطأ ولذلك دعا الله ان يصرف كيد النسوه


حسن جدا :



اذا لم يكن سيدنا يوسف خائف من الخطأ والوقوع فيه فلما يدعو ربه بصرف الكيد عنه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟