تويت
نعم هي آية محكمة للولاية( بالفتح )
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروياذا الولاية ( بالفتح ) اصبحت لها آية محكمة كالصلاة والزكاة والحج والجهاد
وهذا يجعلها ركن من اركان الإسلام وبه اكمل الله اسلامه بولاية اهل البيت عليهم السلام
وذلك من خلال السنة المحمدية
الامر الذى يعنى ان ولاية اهل البيت ركن من اركان الإسلام مطلوب الإيمان و الإعتقاد بها قولا وفعلا ..
انتظرك للتعليقتعليق
-
الى هنا (( اذا الولاية ( بالفتح ) اصبحت لها آية محكمة كالصلاة والزكاة والحج والجهاد ))
كلامك جيد لا بل ومن ركائز عقيدتنا.
أما هنا
((وهذا يجعلها ركن من اركان الإسلام وبه اكمل الله اسلامه بولاية اهل البيت عليهم السلام
وذلك من خلال السنة المحمدية الامر الذى يعنى ان ولاية اهل البيت ركن من اركان الإسلام مطلوب الإيمان و الإعتقاد بها قولا وفعلا ..
انتظرك للتعليق ))
فقد تغير الوضع هنا !!!هل تقصد الولاية بالكسر التي هي وجوب الايمان باثنى عشر امام أنهم منصوصون من الله تعالى لا يخطئون لهم ولهم ولهم ولهم ولهم ولهم ولهم ولهم, وهم المنصوصون من رب العالمين أنهم الأمراء للمسلمين من بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم واحدا تلو الآخر لا يجوز الايمان بغيرهم أميرا للمؤمنين, وأن من أنكر واحدا منهم فهو مستحق الخلود في النار منكر للايمان بالله؟!؟!؟
أرجوا التوضيح
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويالتوضيح :
الرسول صلى الله عليه وآله له الولاية بالفتح فهو ولى واولى بالمؤمنين من انفسهم بنص القرآن .
عندما كان الرسول صلى الله عليه وآله ولى كل مؤمن ومؤمنة اى انه وليهم ومولاهم
الم تكن لولايته بالفتح ولاية بالكسر؟تعليق
-
أعوذ بالله الكذب على الله
هذه الآية ليست لها دخل بولاية الرسول بالكسر!!!!
فهو نبي الله وقائد الأمة اصطفاه الله تعالى للرسالة الخالدة من غير هذه الآية والتي لا تتكلم ولا توحي ولا ترشدنا ولا تفهمنا أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بما أنه ولي كل مؤمن ومؤمنة أنه له الولاية بالكسر فهو له الولاية المطلقة لأنه نبي الله من غير هذه الآية!!!!
تعليق
-
فمحصل الآية أخي عبد المؤمن هو جعل ولاية النصرة لله و لرسوله و المؤمنين على المؤمنين
وهذه تسمى الولاء لله ورسوله والمؤمنين أو الولاية بالفتح كما تريد لله ورسوله والمؤمنينتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروييَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51)
عندما تتخذ اليهود والنصارى اولياء هذا الإتخاذ
اليس لهذا شروط والتزامات تؤدى الى نوع من الطاعة والخضوع؟
فهذه الولاية ( بالفتح ) لها ولاية ( بالكسر)
فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52)
يسارعون فيهم اى يتخذونهم اولياء
وهل يقف عند ذلك ؟
كلا هناك شروط وتنازلات وعهود هذه بحد ذاتها نوع من الولاية ( بالكسر ) لان عليك الإلتزام بهذه المواثيق والشروط
ناتى الآن الى :
"إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ" (55)
عندما يكون الله وليك فعليك الطاعة والإنصياع
وهذه هى الولاية بالكسر
يعنى الله وليك له ولاية عليك ( بالكسر )
الرسول وليك له ولاية عليك ( بالكسر )
الذين آمنوااوليائك لهم ولاية عليك ( بالكسر )
الأب ولى له ولاية ( بالكسر )
الزوج ولى له ولاية ( بالكسر )
اما فقط محبة وانت ماشى هذا لايقبله العقل
لان المحبة تتبع بالنصرة
والنصرة لاتاتى الا بنوع من الطاعة والخضوع
وهى الولاية ( بالكسر ) .تعليق
-
يا أخي لو أرا د الله الولاية التي هي الإمارة لقال " إنما يتولى عليكم الله ورسوله والذين آمنوا " ولم يقل { ومن يتولى الله ورسوله } فلا يقال لمن ولي أمر الناس تولّوه بل يقال : تولى عليهم .
فلا تخلط الأمور في هذه الآية فالله أمرنا في آيات غيرها كثيرة بطاعته وطاعة رسوله واتباعه وطاعة أولي الامر منكم فلا تخلط الىن بين الحب والنصرة وفرض الطاعة فهذه ليت محلها
ثم الله سبحانه لا يوصف بأنه متول على عباده وأنه أمير عليهم جل جلاله وتقدست أسماؤه ، فإنه خالقهم ورازقهم وربهم ومليكهم له الخلق والأمر .
ثالثا هل تعلم أن الله أرشدنا الى اتباع المهاجرين والانصار ألا يعني هذا وجوب طاعته أم لا؟!!؟؟
وانظر الى هذه الآية المحكمة في اتباع المهاجرين والأنصار بغض النظر من هم وكم عددهم! فقد بين الله تعالى طريق النجاة ألا توافقني في ذالك يا أخي؟؟
{ والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } .
فما رأيك نبحث عن هؤلاء المهاجرين والأنصار الذين قصدهم الله في الآية ونتبعهم أليست هي الناجية الى جنات النعيم, وندع خلافاتنا والمتشابهات الكثيرة!! فهذه آية كما ترى ذكرهم الله تعالى بصفتهم المعروفة((المهاجرين والانصار)) من تبع هؤلاء البعض دخل الجنة.
<SPAN dir=ltr style="FONT-WEIGHT: normal; FONT-SIZE: 16pt; FONT-STYLE: normal">تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويالله تعالى يقول ليس لكم ولى الا الله ورسوله والذين آمنوا فلا تتولوا اليهود والنصارى وتجعلونهم اولياء لكم لانهم لن يكونوا لكم باولياء كما هم لبعضهم البعض .
الله يريد لنا وليا كما هو ولى وكما هو رسوله وكولاية الذين آمنوا
ولايريد ان يعين لنا واليا ومتولى علينا وحاكما يحكمنا
فهؤلاء ان وجدوا فلن يكونوا اولياء بل ولاة والله تعالى يريد لنا الأصلح والذى يصلحنا هو الولى الذى يكون كرسول الله و من قال عنه الرسول من كنت مولاه فهذا مولاه .
وقوله تعالى " ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا "
وهو السياق الذى يلائم الولاية والولى
يتولاه اى يتخذه وليا هذا هو المعنى
الولى هو السند والذخر والعون والمعين والناصح والمحب والمخلص
فكلمة الولى اقوى دلالة من كلمة والى والوالى ليس من خصائصه المحبة والود والعون وقد يفعل لكن احيانا.
وكما ترى ان الوالى عندما ياتى لمن اعلى منه رتبة ولمن عينه واليا يقول له يامولاى وياسيدى
لان المولى والولى اذا كان واليا ( بيده السلطة ) هو من يعين الولاة ويقال له يامولاى عندالنداء .المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويلماذا تطيعه وتطيع رسوله وتطيع الذين آمنوا؟
لانهم اولياؤك
فالله وليك ولاجل انه وليك فإنك تطيعه
وكذلك الرسول والذين آمنوا
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويلكنه ولى كل مؤمن ومؤمنة والانسان المؤمن هو من يطيع الله ويتخذه وليا لذلك الله ولى المؤمنين فقط
طاعة الله والانصياع له الاتعد ولاية بمعنى المسؤلية .المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروياولا : ليس كل المهاجرين والانصار بل السابقون الأولون منهم لكنكم تتبعونهم جميعا بلا استثناء.
ثانيا : هذا يتطلب تعيين السابقون الأولون منهم واتباعهم .
ثالثا : لو تمعنت فى القراءة للآية فانك سترى ان الأمر لايتعدى اخبارا لحال السابقون الأولون و لمن اتبع السابقون الأولون ساعتها
لانه ليس فى كل زمن سابقون اولون من المهاجرين والانصار .
رابعا : من الذى اتبع السابقون الأولون الذين فى عصرهم وزمانهم ام الذين جاءوا من بعدهم ؟
ماذا يفعل من لم يكن فى عصر السابقون الأولون ولم يتعرف عليهم لصعوبة معرفتهم وتمييزهم.
خامسا : ما هو حال من ليس من السابقون الاولون من الصحابة .
سادسا : الآية دليل على خطأ النهج الذى تنتهجونه فى اتباع جميع الصحابة مهاجرين وانصار وطلقاء .المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويانا معك بشرط ان تقول وتقر ان الإمام على هو افضل الصحابة وانه احق بالامر منهم لانه ولى كل مؤمن ومؤمنة
وبعد ان تفعل ننظر الطريق والنهج الذى سننتهجه .تعليق
-
اذا الآية السابقة لا تفيد ولا ترشدنا الا الذين كانوا في ذالك العصر!؟!؟! أما الذين من بعدهم فلا تخصهم هذه الآية؟!؟!؟!
فعلا ليس لدي جواب!!!
طيب هل أبو بكر من السابقين للاسلام أم لا
ثم كيف انت معي !!! وقد قلت ان الاتباع المذكور في الآية هي زمنية للذين كانوا معه فقط!!!!!؟!؟!؟!؟ ساعتها!!!!!!! فما يفيدني كلامك اذا
سبحان الله والله لا ادري ماذا أقول لك!!!! ليس لدي أي كلام
أما بالنسبة لقولك أن أفضل مولانا عليا رضي الله عنه فأقول يا ليت لو يكون الخلاف الذي تتبناه هو التفضيل فقط!!!
طيب فهل تقول أنه لا يوجد نص في الولاية المزعومة وأن المسألة مسألة تفضيل.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويالآية تتكلم عن عينة من المهاجرين والانصار ولاتتكلم عن جميع المهاجرين والانصار
الآن الذين اتبعوا السابقون الاولون اليسوا من الصحابة ؟
من جاء بعدهم اتبع جميع المهاجرين والانصار ولم نسمع او نقرأ ان هناك من اتبع السابقون الاولون حتى يومنا هذا لانرى احدا يقول اننى اتبع السابقون الاولون من المهاجرين والانصار .
الآية تمدح السابقون الاولون وتمدح من سار على خطاهم واتبع طريقهم وعمل مثل عملهم وهو اتباعهم بإحسان.
ونستشف ان هناك من ا تبعهم ولكن ليس بإحسان .
وكما قلت لك انكم لاتسيرون على ما تفيدنا الآية من توجيه ولو عملتم بما جاء فيها لقسمتم المهاجرين والأنصار كما قسمهم القرآن ولكنكم تتبعون من لم يهاجر اصلا واسلم تحت الخوف من القتل وهم مسلمة مكة .المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويليكن من السابقين فى الإسلام ولكن موقفه فى السقيفة ومن الإمام علي و فاطمة الزهراء ليس موقفا مشرفا وهذا يؤثر فى سابقته والسبق انواع .المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويانا لست عنصريا ولا متزمتا ولا احقد على احد من المسلمين وما طلبته منك اعلم انه صعب ان تنطقه فكيف تعمل به
انا لا استطيع ان انكر عترة اهل البيت وانهم الثقل الثانى ولا استطيع ان انكر مكانة الإمام على التى قرنها رسول الله بمكانته وولايته ولا استطيع ان افضل احد من الصحابة عليه لانه من العترة عليهم السلام ومع ذلك اريد الإسلام الواحد القوى ولا احقد على اخوانى المسلمين ولكن لا استطيع ان اغض الطرف عن ثوابت من السنة تفضل اهل البيت على باقى الخلق منهم الصحابة .المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويلا ولن تستطيع ان تلبى ما طلبته منك وانا كذلك لن استطيع ان افعل ما طلبت
المهم فى الامر وفى الموضوع اعترافاتك باستمرار الإمامة وان للولاية آية محكمة .المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسرويولاية اهل البيت فيها نصوص كثيرة انت اعترفت بها
اولا اعترفت ان الإمامة لازالت فى ذرية ابراهيم التى منها الرسول والعترة .
وثانيا اعترفت ان آية " انما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا " هى آية محكمة فى الولاية ( بالفتح )
والرسول حض على ولاية اهل البيت قائلا من كنت مولاه فعلى مولاه ومن كنت وليه فعلى وليه
الامر الذى جعل الإمام ولى كل مؤمن ومؤمنة ومنهم الصحابة
وقال الرسول " تركت فيكم خليفتين كتاب الله وعترتى " وهذا يدل على خلافتهم وإمامتهم وولايتهم .
تاكد لا استطيع ان اترك مذهبى لوجود هذه الثوابت وان أتخطاها لكى اترضى على معاوية وكل طليق ومنافق .تعليق
تعليق