تويت
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان نور
تـــــابت كمان ..!!!!!!
يا ترى لو تابت عن اللطم على رسول الله و النياحة عليه لماذا كررت الفعل عندما مات أبوها أبو بكر ...
يعني هل تستحق مثلكم المصري ما اتوبش انا ...
-
تـــــابت كمان ..!!!!!!
يا ترى لو تابت عن اللطم على رسول الله و النياحة عليه لماذا كررت الفعل عندما مات أبوها أبو بكر ...
يعني هل تستحق مثلكم المصري ما اتوبش انا ...
-
صحيح النقاش وياج مضيعة للوقت
غبية؟؟
المهم
عائشة رضى الله عنها
اخطأت وتابت كما ذكرنا
لم الجدل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن ننفى العصمة
ماالإشكال الاّن
كوثر ركزي أووووي
هو ده السؤال
إما عائشة عاصية .. أو عمر همجي .. أو البخاري كذاب ...!!!!!!!!
يلا إختاري إجابة من السؤال
وبعدين وين دليل توبة عيوش ؟تعليق
-
طلبتى من الأخ السنى الكريم الدليل على أن السيدة عائشة تابت صح؟؟؟
الدليل فى الرواية لأى باحث عن الحق
حيث قالت رضى الله عنها وأرضاها
فمن سفهي وحداثة سني !!!
هل يقول ذلك إلا من رأى أنه اخطأ وتاب؟؟؟
هلا قرأنا بتروى وبتمعن من باب التدبر الذى أمرنا الله به؟
من حداسة السن وقت الصدمة اخطأت هى وصحابيات أخريات معها بدليل
وقمت ألتدم مع النساء
هل الشيعة يقصدون بتلك الروايات ذم أم المؤمنين رضى الله عنها وزوجات الصحابة ؟؟
طلبتى دليل توبتها
وأحضرته لكِ
إنتهى
سؤالك الجديد
يا ترى لو تابت عن اللطم على رسول الله و النياحة عليه لماذا كررت الفعل عندما مات أبوها أبو بكر ...
وهذا ما أحضرتيه هنا
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 74 )
- وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحتوصله بن سعد في الطبقات بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد أخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة .
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=234&SW=فعلاها#SR1
الرواية حول النوح لا الالتدام هذا أولاً
ثانيا لو الفعل صحيح ما نهى عنه عمر وأمر بفض النساء !
ثالثاً النوح أى البكاء ولكن مع الجزن والمصيبة ارتفع الصوت بغير شعور الصحابيات وهذا حال المصاب بجلل فى معظم الظروف
قد
قد
يخرج عن التصرف الطبيعى بلا شعور فالبكاء جائز فى الإسلام بدليل بكاء الرسول صلى الله عليه وسلم على ابنه ابراهيم ولكن الغير جائز هو رفع الصوت والجزع واللطم وشق الجيوب
والباب الذى ذكرت فيه الرواية
باب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ
أى وقع جهل بسبب المصيبة
أي هذا باب في بيان جواز إخراج أهل المعاصي إلى آخره قوله بعد المعرفة أي بعد العرفان بأحوالهم وهذا على سبيل التأديب لهم والزجر عن ارتكاب ما لم يجزه الشرع
قال ابن حجر: ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة.
ثم ذكر المصنف حديث أبي هريرة في إرادة تحريق البيوت على الذين لا يشهدون الصلاة
فدخول عمر بيت عائشة رضى الله عنه لفض معصية حدثت من جلل المصيبة جائز بدليل رواية حرق البيوت على تاركى الصلاة وإلا ستنفى هذه بتلك فتريثى
يتضح من الشرح الاّتى
اعترفت عائشة أن هذا الفعل أى الألتدام جاء عفوا منها لحداثة السن وقولها سفاهة عقلى دليل الندم على الفعل لأن المؤمن يعاتب نفسه ويرى ذنوبه كالجبال
ثانياً أحضرتم الروايات لإثبات ان اللطم والنوح بصوت عالى جائز فى كتبنا وأثبتنا العكس بالشرح
ثالثا يجوز دخول البيوت لفض المعصية وإخراج أهلها منها بدليل رواية تاركى الصلاة
رابعا الرواية فيها إشارة إلى تمسك الرجل أكثر من المرأة فى وقت المصيبة
لا يجوز اللطم والتطبير وإيذاء النفس والجزع عند المصيبة
والأهم
يقبل الله توبة التائبين
إن الله يغفر الذنوب جميعا ً"وصرحت عائشة بالتوبة رضى الله عنها وأرضاها
وأختم بمقولة من كتبكم عن على رضى الله عنه
يقول سيدنا علي رضي الله عنه: :
" من ضرب يده على فخذه عند مصيبته حبط أجره "
نهج البلاغة شرح أبي الحديد ج 18 ص 342
فعلاً فعلاً مضطرة للخروج
ولكن الحمد لله الموضوع
انتهى
تعليق
-
بسمه تعالى
على كيفها الناصبية تنهي الموضوع .. أساسا أنت غير مرحب بكِ بالمنتدى كله حتى تدخلي موضوعي بالذات يا من
تضحك على مصائب الإمام علي (ع) ..
وتجيبيها يمين تجيبها شمال يا كوثر .. عائشة لم تتوب لعدة أسباب .. و ما سأكتبه ليس لكِ و لكن للقارئ فقط ..
1 - إذا كان دليل توبتها قولها ( من سفهي >>> و تعترف بعد )فلماذا كررت الفعل بنصب النياحة و هي محرمة و لعن الرسول النائحة و كفرها أيضا ... يعني كانت باللطم فأصبحت بالنوح .. الجزع هنا واحد سواء باللطم أو بالنياحة ..و كلاهما محرمان عندكم ..
2 - إعتراف عائشة الصريح بردها لحديث ( تعذيب الميت بنواح أهله ) ...
فكيف لعائشة العالمة الفاهمة القدوة أن تغفل عن أمر تحريم النياحة و اللطم ..؟؟؟
لطمت .. نعم .. ناحت .. نعم .. لُعنت .. نعم ... و الأخيرة خليها لفهمكم كفاية
و كأني بإيمان عبد الفتاح بدأت باللطم الآن ...
تعليق
-
قلتىالمشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينيةبسمه تعالى
على كيفها الناصبية تنهي الموضوع .. أساسا أنت غير مرحب بكِ بالمنتدى كله حتى تدخلي موضوعي بالذات يا من
تضحك على مصائب الإمام علي (ع) ..
وتجيبيها يمين تجيبها شمال يا كوثر .. عائشة لم تتوب لعدة أسباب .. و ما سأكتبه ليس لكِ و لكن للقارئ فقط ..
1 - إذا كان دليل توبتها قولها ( من سفهي >>> و تعترف بعد )فلماذا كررت الفعل بنصب النياحة و هي محرمة و لعن الرسول النائحة و كفرها أيضا ... يعني كانت باللطم فأصبحت بالنوح .. الجزع هنا واحد سواء باللطم أو بالنياحة ..و كلاهما محرمان عندكم ..
2 - إعتراف عائشة الصريح بردها لحديث ( تعذيب الميت بنواح أهله ) ...
فكيف لعائشة العالمة الفاهمة القدوة أن تغفل عن أمر تحريم النياحة و اللطم ..؟؟؟
لطمت .. نعم .. ناحت .. نعم .. لُعنت .. نعم ... و الأخيرة خليها لفهمكم كفاية
و كأني بإيمان عبد الفتاح بدأت باللطم الآن ...
يعني كانت باللطم فأصبحت بالنوح .. الجزع هنا واحد سواء باللطم أو بالنياحة ..و كلاهما محرمان عندكم .
أقول
يبدو لا تفرقين بين الجزع ورفع الصوت بغير قصد من الصدمة عند المصيبة والنهى عنه اذا حدث بدليل ان عمر نهى عنه اى المجموع عليه انه حرام وإلا لما نهى
والصدمة قلت قد تخرج الإنسان من شعوره ولايشعر برفع الصوت عند البكاء "النياحة" ومن رأى ذلك من رجل او امرأة وجب عليه التوبيخ وهذا مافعله عمر وقلت بدى من الرواية أن الرجل أكثر تمسكا من المرأة فى الغالب
وقلت
تابت عن الإلتدام بدليل قولها فمن سفهى وحداثة سنى
نأتى لإضافة مع هذا التكرار
قلتى
2 - إعتراف عائشة الصريح بردها لحديث ( تعذيب الميت بنواح أهله )
هل تعرفى تفصيل علماء السنة لرد عائشة للرواية؟
هل تعرفى أن عائشة رضى الله عنها غير معصومة عن الخطأ والنسيان عند السنة؟
مؤكد لا
هل تعرفى تلك الرواية التى جاءت عن عائشة رضى الله عنها
لما جاءه خبر قتل ابن حارثة وجعفر وابن رواحة جلس يعرف فيه الحزن، وأنا أنظر من صائر الباب ،
فأتاه رجل، فقال إن نساء جعفر، وذكر بكاءهن، فأمره أن ينهاهن، فذهب ثم أتاه الثانية، لم يطعنه، فقال: انههن.
فأتاه الثالثة قال: والله غلبننا يا رسول الله
فزعمت أنه قال: ( فاحث في أفواههن التراب ).
فقلت: أرغم الله أنفك، لم تفعل ما أمرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم تترك رسول الله صلى الله عليه وسلم من العناء. ا.ه
هل لكِ أى باع فى علم الحديث لتفتى بغير علم هكذا؟
نضيف
ومما لابد من ذكره في هذا المقام: أن السيدة عائشة رضي الله عنها ظنت ايضا التعارض بين الحديث وقول الله سبحانه وتعالى حين سمعت هذا الحديث، فأنكرت على من رواه، متوهمة أنه يعارض الآية الكريمة، واتهمت من رواه عن ابن عمر رضي الله عنهما بالخطأ أو النسيان، وأنه لم يسمع الحديث على وجهه، ففي رواية عند مسلم قالت: إنما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إنه ليعذب بمعصيته أو بذنبه، وإن أهله ليبكون عليه ".
وفي رواية لها: " إنما مر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على يهودية يبكي عليها أهلها، فقال: إنهم ليبكون عليها، وإنها لتعذب في قبرها " . رواه البخاري.
وفي رواية أخرى قالت: ولكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: " إن الله ليزيد الكافر عذابًا، ببكاء أهله عليه " وقالت: حسبكم القرآن: (ولا تزر وازرة وزر أخرى) . رواه البخاري.
قال الحافظ ابن حجر: وهذه التأويلات عن عائشة متخالفة، وفيه إشعار بأنها لم ترد الحديث بحديث آخر، بل بما استشعرت من معارضة القرآن. (الفتح جـ 3 ص 395 ).
على أن الرواية الأخيرة لعائشة أثبتت فيها أن الميت يزداد عذابًا ببكاء أهله، وأي فرق بين أن يزداد عذابًا بفعل غيره، وأن يعذب ابتداء به ؟ ! فلو أخذ على ظاهرة أيضًا لعارض القرآن.
ولهذا لم يرتض العلماء موقف عائشة - ولا عصمة لأحد دون رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
قال القرطبي: إنكار عائشة ذلك، وحكمها على الراوي بالتخطئة والنسيان، أو على أنه سمع بعضًا، ولم يسمع بعضًا - بعيد، لأن الرواة لهذا المعنى كثيرون، وهم جازمون، فلا وجه للنفي مع إمكان حمله على محمل صحيح. (فيض القدير جـ 2 ص 397 ).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وعائشة أم المؤمنين لها مثل هذا نظائر، ترد الحديث بنوع من التأويل والاجتهاد، واعتقادها بطلان معناه، ولا يكون الأمر كذلك
أخيرا نشرح معنى عذاب الميت بنواح أهله
ما اختاره الإمام البخاري، وجزم به: أن المراد بالبكاء في الحديث بعضه، وهو النوح، والمراد بالميت بعض الموتى أيضًا، وهو من كان النوح من سنته وطريقته، فكان أسوة سيئة لأهله، أو عرف أن لهم عادة بفعل ذلك، فأهمل نهيهم عنه.
واستدل البخاري لذلك بأدلة ذكرها في ترجمة الباب، منها قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارًا) (سورة التحريم: 6) وحديث: " كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته " (متفق عليه من حديث ابن عمر) . وحديث: " لا تُقتل نفس ظلمًا إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها، وذلك لأنه أول من سن القتل ". (رواه البخاري ).
ومقتضى هذا أن الميت إنما يعذب لتقصيره في تربية أهله، وإهماله في تأديبهم وتعليمهم، وضعف رعايته لما حمله الله من مسئولية عنهم، وهو المأمور أن يقيهم النار كما يقي نفسه.
فالحقيقة أنه يعاقب بتفريطه وذنبه هو لا بذنب أهله، أي أنه لم يزر وزر غيره.
ومما يؤيد هذا التأويل أن من العرب في الجاهلية من كان يوصي أهله أن يندبوه، وينوحوا عليه بعد موته، كما قال طرفة:.
إذا متُ فانعيني بما أنا أهله وشقي على الجيب يا ابنة معبد.
أما البكاء من غير نوح فلا عقاب عليه، وقد جاء عن أبي مسعود الأنصاري، وقرظة بن كعب قالا: " رخص لنا في البكاء عند المصيبة في غير نوح " . أخرجه ابن شيبة، والطبراني، وصححه الحاكم.
قال الحافظ
" ويحتمل أن يجمع بين هذه التوجيهات، فينزل على اختلاف الأشخاص، بأن يقال مثلاً: من كانت طريقته النوح، فمشى أهله على طريقته، أو بالغ فأوصاهم بذلك، عذب بصنعه ، ومن كان يعرف من أهله النياحة، فأهمل نهيهم عنها، فإن كان راضيًا بذلك التحق بالأول، وإن كان غير راض عذب بالتوبيخ: كيف أهمل النهي ؟ ومن سلم من ذلك كله، واحتاط، فنهى أهله عن المعصية ثم خالفوه، وفعلوا ذلك، كان تعذيبه تألمه بما يراه منهم من مخالفة أمره، وإقدامهم على معصية ربهم، والله تعالى أعلم بالصواب ". (انظر: فتح الباري جـ 3: والله أعلم . 393 - 397 . طـ مصطفى الحلبي ).
وهناك وجه ذكره العلامة المناوي في " الفيض "، وهو: أن المراد بالميت في الحديث المشرف على الموت، والتعذب: أنه إذا احتضر، والناس حوله يصرخون ويتضجرون يزيد كربه، وتشتد عليه سكرات الموت، فيصير معذبًا به.
قال العراقي: والأولى أن يقال: سماع صوت البكاء هو نفس العذاب، كما أننا نعذب ببكاء الأطفال ؛ فالحديث على ظاهره بغير تخصيص، وصوبه الكراماني . ا هـ.
فالعذاب هنا بمعناه اللغوي كما في الوجه الأول، ولكن هنا فسر الميت بالمحتضر.
المقصود بهذه التوجيهات
وجهين لتفسير العذاب أحدهما
أن المراد بالعذاب هو العذاب بمعناه اللغوي وهو: مطلق الألم، لا العذاب الأخروي، فالميت يتألم بما يرى من جزع أهله، وما يسمع من بكائهم عليه، فمن المعلوم أن الميت في قبره غير معزول عن أهله وقرابته وأحوالهم.
وقد روى الطبري بإسناد صحيح عن أبي هريرة: " أعمال العباد تعرض على أقربائهم من موتاهم "
والثانى
أن معنى التعذيب توبيخ الملائكة له بما يعذبه أهله، كما روى أحمد من حديث أبي موسى مرفوعًا: " الميت يعذب ببكاء الحي: إذا قالت النائحة: واعضداه ! واناصراه ! واكاسياه ! جبذ الميت وقيل له: أنت عضدها ؟ أنت ناصرها ؟ أنت كاسيها ؟ ".
ورواه ابن ماجة بلفظ: " يتصنع به، ويقال: أنت كذلك ؟ ".
ورواه الترمذي بلفظ: " ما من ميت يموت، فتقوم نادبته فتقول، واجبلاه ! واسنداه أو شبه ذلك من القول، إلا وُكِّلَ به ملكان يلهذانه: أهكذا أنت ؟ "
هذا شرح مفصل لكل مااحضرتيه ولا أجد منكِ دوما إلا السخرية بغير علم
تعليق
-
بسمه تعالى
كما توقعت بدأت باللطم بنت عبد الفتاح ..
أم سخرية بغير علم .. و يا ما لا تفقه شيئا عن مذهبها بل أنكِ عـــار عليهم و تبرؤا منكِ في الموضوع اياه ( ان كنتي ناسية افكرك ) لماذا لا تفهمين ما هو مكتوب ... يا عدوة علي بن ابي طالب (ع) ...
كل الذي نسختيه و لطشتيه من هنا و هناك لا يغير من الأمر شيئا ...بأنها عاصية و ملعونة و ..
الجزع هنا واحد سواء باللطم أو بالنياحة ..و كلاهما محرمان عندكم ..لطمت على رسول الله ثم قالت عن نفسها سفيهة ثم عادت و نصبت النياحة على أبو بكر و نــاحت ..
فهي ..
لطمت.. نعم .. ناحت .. نعم .. لُعنت .. نعم ... و الأخيرة خليها لفهمكم كفاية
تعليق
-
هذه هدية للناصبية إيمان أن عائشة ملعونة
مسند أحمد ج 17 ص 137 رقم الحديث ( 8095 )
حدثنا يحيي بن إسحاق أخبرنا أبو عوانة عن عمر بن أبي سلمة عن أبيع عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور ( مسند أحمد )
أجمل تحية للأخت الغالية الكربلائية بارك الله بكِ أختي
إيمان كما قلتِ بدأت تلطم وتنوح
ويلي على عيوش
تعليق
-
بسمه تعالى
ملاحظة للمتابعين و القراء الكرام ...
قد تستغربون طريقة ردنا على المدعوة ( إيمان نور ) و هجومنا عليها بهذه الصورة .. في الحقيقة إسمها السابق
كوثر الإيمان ..الذي طردت به ..
و السبب أنها رمت الشيعيات بالزنا و العهر ... و قالت عنهن رقاصات و الخ الخ من الصفات التي تعكس البيئةالتي أتت منها .. بنت عبد الفتاح .. ( الإخوان المسلمين ) ..
بالإضافة لإهانتها لمراجعنا و تركيب صور مخلة لهم ... ناهيك عن بغضها للإمام علي (ع) و أنها ضحكت على مصائبه و
آلامه .. كل ما تريدون معرفته عن شخصيتها المختلة تجدونه هنا بهذا الرابط
و أيضا بملفها الشخصي السابق ( كوثرالإيمان ) ...
وجب التوضيح حتى لا يؤخذ علينا مأخذا .. و شكرا ..تعليق
-
وبما أن الكربلائية محرجة ولم تأتى بجديدالمشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولايةهذه هدية للناصبية إيمان أن عائشة ملعونة
مسند أحمد ج 17 ص 137 رقم الحديث ( 8095 )
حدثنا يحيي بن إسحاق أخبرنا أبو عوانة عن عمر بن أبي سلمة عن أبيع عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور ( مسند أحمد )
أجمل تحية للأخت الغالية الكربلائية بارك الله بكِ أختي
إيمان كما قلتِ بدأت تلطم وتنوح
ويلي على عيوش
أرد عليكِ
أنتى فين واحنا فين
المهم المطلوب ايه ؟؟
عشان أرد من كلامك زى الكربلائية رديت من الروايات اللى حطيتها
منتظرة لأرد عليكِ غدا إن شاء الله
تعليق
-
بسمه تعالى
و كأني بها القاضية على أم رأسها غاليتي و حبيبتي أنوار الولاية ...
بووووركت يمناك ..تعليق
-
. ناهيك عن بغضها للإمام علي (ع) و أنها ضحكت على مصائبه و؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أفندم
اثبتى يابطلة
فوالله إنى أحبه أكثر منكِ
أما السب فهذه عادة كل من يسب فالردود موضوعية والمجادلين يحرفون أى موضوع أنهيته لسب وقذف
ضعفا وخوفا
تعليق
-
تكرااااااااااار لأن الغرض تعدد الصغحات لطمس الحقيقة
طلبتى من الأخ السنى الكريم الدليل على أن السيدة عائشة تابت صح؟؟؟
الدليل فى الرواية لأى باحث عن الحق
حيث قالت رضى الله عنها وأرضاها
فمن سفهي وحداثة سني !!!
هل يقول ذلك إلا من رأى أنه اخطأ وتاب؟؟؟
هلا قرأنا بتروى وبتمعن من باب التدبر الذى أمرنا الله به؟
من حداسة السن وقت الصدمة اخطأت هى وصحابيات أخريات معها بدليل
وقمت ألتدم مع النساء
هل الشيعة يقصدون بتلك الروايات ذم أم المؤمنين رضى الله عنها وزوجات الصحابة ؟؟
طلبتى دليل توبتها
وأحضرته لكِ
إنتهى
سؤالك الجديد
يا ترى لو تابت عن اللطم على رسول الله و النياحة عليه لماذا كررت الفعل عندما مات أبوها أبو بكر ...
وهذا ما أحضرتيه هنا
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 74 )
- وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحتوصله بن سعد في الطبقات بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح فبلغ عمر فنهاهن فأبين فقال لهشام بن الوليد أخرج إلى بيت أبي قحافة يعني أم فروة فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة .
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=234&SW=فعلاها#SR1
الرواية حول النوح لا الالتدام هذا أولاً
ثانيا لو الفعل صحيح ما نهى عنه عمر وأمر بفض النساء !
ثالثاً النوح أى البكاء ولكن مع الجزن والمصيبة ارتفع الصوت بغير شعور الصحابيات وهذا حال المصاب بجلل فى معظم الظروف
قد
قد
يخرج عن التصرف الطبيعى بلا شعور فالبكاء جائز فى الإسلام بدليل بكاء الرسول صلى الله عليه وسلم على ابنه ابراهيم ولكن الغير جائز هو رفع الصوت والجزع واللطم وشق الجيوب
والباب الذى ذكرت فيه الرواية
باب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ
أى وقع جهل بسبب المصيبة
أي هذا باب في بيان جواز إخراج أهل المعاصي إلى آخره قوله بعد المعرفة أي بعد العرفان بأحوالهم وهذا على سبيل التأديب لهم والزجر عن ارتكاب ما لم يجزه الشرع
قال ابن حجر: ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة.
ثم ذكر المصنف حديث أبي هريرة في إرادة تحريق البيوت على الذين لا يشهدون الصلاة
فدخول عمر بيت عائشة رضى الله عنه لفض معصية حدثت من جلل المصيبة جائز بدليل رواية حرق البيوت على تاركى الصلاة وإلا ستنفى هذه بتلك فتريثى
يتضح من الشرح الاّتى
اعترفت عائشة أن هذا الفعل أى الألتدام جاء عفوا منها لحداثة السن وقولها سفاهة عقلى دليل الندم على الفعل لأن المؤمن يعاتب نفسه ويرى ذنوبه كالجبال
ثانياً أحضرتم الروايات لإثبات ان اللطم والنوح بصوت عالى جائز فى كتبنا وأثبتنا العكس بالشرح
ثالثا يجوز دخول البيوت لفض المعصية وإخراج أهلها منها بدليل رواية تاركى الصلاة
رابعا الرواية فيها إشارة إلى تمسك الرجل أكثر من المرأة فى وقت المصيبة
لا يجوز اللطم والتطبير وإيذاء النفس والجزع عند المصيبة
والأهم
يقبل الله توبة التائبين
إن الله يغفر الذنوب جميعا ً"وصرحت عائشة بالتوبة رضى الله عنها وأرضاها
وأختم بمقولة من كتبكم عن على رضى الله عنه
يقول سيدنا علي رضي الله عنه: :
" من ضرب يده على فخذه عند مصيبته حبط أجره "
نهج البلاغة شرح أبي الحديد ج 18 ص 342تعليق
-
بسمه تعالى
مثلك كمثل الكلب يا إيمان عبد الفتاح إن حملنا عليكِ لهثتي و إن تركناكِ لهثتي ...
أقيمت الحجة عليكِ .. و المصيبة أنكِ أدنت عائشة أكثر و أكثر بغباء ما نسختيه ...
عائشة لطمت .. فلعنت .. و ناحت .. فلعنت و كفرت ... و الآن أنتِ تلطمين ويلي على عيوش .. ويلي على عيوش ..
إلــــــــى مزابل التاريخ يا فلان صفة ببالي ...تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة إيمان نور
غضبتي لأننا فضحناكِ
هنا أطلقتي ضحكاتك الشيطانية على مصاب أمير المؤمنين علياً
و من حرف ماذا يا كذابة و أي أنهيتيه يا عديمة الأمانة و هذا ملفك الشخصي موجود و لا تشتتي هذا الموضوع .. يا أم دم اتقيل ..
تعليق
-
بسمه تعالى
كما توقعت بدأت باللطم بنت عبد الفتاح ..
أم سخرية بغير علم .. و يا ما لا تفقه شيئا عن مذهبها بل أنكِ عـــار عليهم و تبرؤا منكِ في الموضوع اياه ( ان كنتي ناسية افكرك ) لماذا لا تفهمين ما هو مكتوب ... يا عدوة علي بن ابي طالب (ع) ...
كل الذي نسختيه و لطشتيه من هنا و هناك لا يغير من الأمر شيئا ...بأنها عاصية و ملعونة و ..
الجزع هنا واحد سواء باللطم أو بالنياحة ..و كلاهما محرمان عندكم ..لطمت على رسول الله ثم قالت عن نفسها سفيهة ثم عادت و نصبت النياحة على أبو بكر و نــاحت ..
فهي ..
لطمت.. نعم .. ناحت .. نعم .. لُعنت .. نعم ... و الأخيرة خليها لفهمكم كفاية
تعليق
تعليق