إعـــــــلان

**غدير الولاء** · 28-03-2008, 11:50 PM

diaa

النبي

يزوج بناته( أو ربائبه كما يزعم البعض) لمن يتصفون بالخلق السيء و قلة الدين لتثبيت الإسلام و تكبيت الضغائن؟؟!!! و ما ذنب بناته (أو ربائبه) عندما يفعل ذلك

، هل ظلم النبي بناته ( أو ربائبه) بذلك و هل يعقل أن يظلم نبي العالمين ذو الخلق العظيم ممن هن تحت يديه سواءً كن بناته ( أو ربائبه) لأي سبب كان. هل كات النبي ظالماً ؟؟!!! حاشاك يا رسول الله

قلنا سابقاً
المنافق يعامل معاملة المسلم وفقط

و كذلك زواج النبي

من بنتي أبي بكر و عمر لتثبيت الإسلام و كبت الضغائن !!؟؟؟

نعم
وحكمة إلهية

و هل يحتاج النبي

لجعل حياته كابوساً بالزواج ممن أنتم تظنون بهن ما تظنون!!!
و هل الإسلام سيظل ضعيفاً لكي يحكم النبي علاقته بمثل هؤلاء كما تظنون!!!، فإذا كانت المصلحة قد حكمت ذلك فالمصلحة لا بد أن تنتهي و ترجع الأمورإلى نصابها، أم أن المصلحة قد إنعكست في النهاية لتكون لصالح هؤلاء السيئين الذين كان النبي يريد تحقيق المصلحة من خلالهم.
يا سلام هل أخطأ النبي في التقدير فإنقلب الأمر لمصلحة هؤلاء ؟؟!!! حاشاك يا رسول الله.

زواج الرسول من المأذيتان للرسول صلّ الله عليه وآله (حفصة وعيوش)
حكمة إلهية
وحشاه رسولنا من الخطأ فهو معصوم وليس مثل رسولكم المعصوم فقط في التبليغ
أنتهى
سفسطة كلام لا أكثر و لا أقل
ويبقى السؤال
إذن لماذا رفضهم الرسول صلّ الله عليه وآله؟؟؟؟
"إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه"

**كربلائية حسينية** · 28-03-2008, 11:52 PM

بسمه تعالى

أخونا الفاضل ضياء .. تذكر أنني قلت لك بالبداية أن علمائنا إختلفوا في الرأي بين حدوث ذلك الزواج من عدمه و إنما أجبتك على إفتراض حدوثه ...

و جوابا على سؤالك .. نعم أصدق .. بالطبع .. و قلت لك هناك شبيه لذلك الزواج و هو زواج رسول الله ( ص و آله ) من عائشة و

حفصة مع علمه المسبق بما سيفعلانه من أذية له و خصوصا الخروج على إمام زمانها ..( عائشة ) ...

كله حفاظا على تثبيت الإسلام ... و ... كبت الضغائن ... فكما تعلم أخي الفاضل ان عثمان بن عفان كان من بني أمية

ولا يخفى قوة هذه العائلة في المجتمع القرشي وشدة عدائها ومنافستها لبني هاشم وبالتالي عدائها

لرسول الله (ص و آله ) وقيادتها للخط المواجه له (ص و آله )

في ذلك المجتمع الذي كانت تحكمه العلاقات العشائرية ..فلا مانع من محاولة رسول الله (ص و آله )

كسر هذا الطوق بعلاقة المصاهرة خاصة اذا كانت هناك رغبة من الطرف الآخر وهو

أسلوب طبيعي لتوسيع دائرة الموالين وتحييد الاعداء يستخدمه البشر منذ آلاف السنين...

ثم إن عثمان قد عاهد أبا بكر أن يسلم إذا زوجه النبي (ص و آله ) ربيبته ..وقد كانت ذات جمال

فهي ممن يرغب في مثلها فلا مانع من رغبة عثمان بها واستعداده لدخول الاسلام ومن أجلها وقبول النبي (ص و آله ) ذلك تأليفا له على الاسلام ...

**أئمتي نورالوجود** · 28-03-2008, 11:56 PM

ولا زالوا يغردون خارج السّرب
عفواً ينهقون .. فالتغريد مُختلف تماماً عن الوقاحه هاهُنا

أنوار دمتِ نقيه طاهِرهـ .. لاتُدنسكِ .. حثالات الكلام .. من أبناء عش عش
ننتظر جواباً مباشراً

**غدير الولاء** · 29-03-2008, 01:16 AM

عزيزتي نور الوجود كلامج عسل بارك الله بكِ

ويرفــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

بالصلاة على محمد وآل محمد

**reda_2008** · 29-03-2008, 01:26 AM

انا فعلا سعيد بوجود التنائي الخطير كربلائية حسينية العزيزة على قلوبنا والاخت انوار الولاية وفعلا موضوعاتكما احرجت المتعصبين و متعنتين

فاللهم صل على محمد و على ال محمد وجعلكما الله سبحانه وتعالى وجميع شيعة اهل البيت مع رسول الله خير خلق الله ومع اهل بيته الطيبين

**asado allah** · 29-03-2008, 02:20 AM

السلام عليكم

موضوع جميل و سؤال في الصميم

بوركت أختي أنوار الولاية على الطرح

جزاك الله خيرا و جعلك مع محمد و آل محمد في الجنان.

و الله ينتقم لك من كل ظالم أفاك

إحتراماتي

**متيم قمر هاشم** · 29-03-2008, 02:41 AM

اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم

لاشلت ولاعدمت هذه الايدي الولائيه
تحيه ممزوجه بعطر الصلاة على محمد وعلي وعشق فاطمه وحب الحسنين و قمر بني هاشم الى الاخوان والاخوات الموالين واخص بالذكر الاخوات انوار الولايه وكربلائيه حسينية

**غدير الولاء** · 29-03-2008, 03:13 AM

rada_2008

انا فعلا سعيد بوجود التنائي الخطير كربلائية حسينية العزيزة على قلوبنا والاخت انوار الولاية وفعلا موضوعاتكما احرجت المتعصبين و متعنتين

فاللهم صل على محمد و على ال محمد وجعلكما الله سبحانه وتعالى وجميع شيعة اهل البيت مع رسول الله خير خلق الله ومع اهل بيته الطيبين

إن شاء الله دووم تكون سيعد أخونا رضا
بارك الله بك
آآمين وحشرنا الله وإياكم مع محمد وآل محمد
شكراً أخي رضا على دعائك الولائي الجميل
ونحن أقل من ذلك

asado allah

السلام عليكم

موضوع جميل و سؤال في الصميم

بوركت أختي أنوار الولاية على الطرح

جزاك الله خيرا و جعلك مع محمد و آل محمد في الجنان.

و الله ينتقم لك من كل ظالم أفاك

إحتراماتي

وعليكم السلام
مرورك الأروع أخي
وبك المولى يبارك أخي أسد الله وجزاك الله خير الجزاء
وحشرنا الله وإياك مه محمد وآل محمد
آمين اللهم إلعن أول ظالم ظلم محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
شكراً أخي على دعائك الولائي الجميل

متيم قمر هاشم

اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم ياكريم

لاشلت ولاعدمت هذه الايدي الولائيه
تحيه ممزوجه بعطر الصلاة على محمد وعلي وعشق فاطمه وحب الحسنين و قمر بني هاشم الى الاخوان والاخوات الموالين واخص بالذكر الاخوات انوار الولايه وكربلائيه حسينية

أهلاً بك أخي متيم قمر هاشم
ولا شلت يداك أخي الفاضل متيم قمر هاشم سلام الله عليه
ألف شكر على دعائك الولائي وأفضل المشاركات الصلاة على محمد وآل محمد
وحشرنا الله وإياك مع محمد وآل محمد

**diaa** · 29-03-2008, 11:40 AM

المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية

قلنا سابقاً

المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية

المنافق يعامل معاملة المسلم وفقط

نعم
وحكمة إلهية

زواج الرسول من المأذيتان للرسول صلّ الله عليه وآله (حفصة وعيوش)
حكمة إلهية
وحشاه رسولنا من الخطأ فهو معصوم وليس مثل رسولكم المعصوم فقط في التبليغ
أنتهى
سفسطة كلام لا أكثر و لا أقل

أعتقد أن كلامك هو السفسطة فتحاولين إيجاد المبررات لزواج النبي من إبنتي الصديق و عمر رضي الله عنهما، لمجرد إعتقادك بامر ما.

ويبقى السؤال
إذن لماذا رفضهم الرسول صلّ الله عليه وآله؟؟؟؟
"إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه"

أنت تريدين إجابة بما تهوى نفسك، و لكن ما تهوى نفسك يخالف العقل، فزواج عثمان من بنات النبي ( أو ربائبه كما يعتقد البعض) يجري عليه ما يجري من موضوع تزويج النبي للسيدة فاطمة، فعندما يوافق النبي على تزويج عثمان فهو قد رضي بخلقه و دينه و هذا ينافي ما تريدين أن تصلي إليه بما يخص أبو بكر و عمر، لأن عثمان عندكم هو نفس أبو بكر و عمر بما يتعلق بالخلق و الدين. فما دام النبي وافق على عثمان، فعدم موافقته على أبو بكر و عمر يدخل فيها أمور أخرى غير الخلق و الدين. فالنبي يرى أن علي رضي الله عنه هو المناسب لإبنته فهو إبن عمه و من رباه و من تربى مع فاطمة الزهراء. فعدم موافقة النبي على غير علي لا تعني ما ترمين الوصول إليه من ظنك بالصديق و الفاروق.

و لإنهاء هذه النقطة أقول:
النبي يعلم مما علمه الله بمن سيتزوج إبنته مستقبلاً و بما سيحدث كذلك للحسن و الحسين رضي الله عنهما، و لذلك عندما يتقدم أحد غير علي لفاطمة فلن يوافق لأن النبي يعرف بمن سيتزوجها رضي الله عنها سلفاً. و بما أن أبو بكر وعمر لا يعرفان ما سيحدث مستقبلاً في هذا الموضوع فيمكن أن يتقدما أو يتقدم أي صحابي لخطبة السيدة فاطمة، و عندما لا يوافق النبي على ذلك لعلمه بمن هو نصيب فاطمة فعلياً فلا يؤثر ذلك على من يتقدم لخطبتها.

أرجو أن تكون الشرح المطول أعلاه قد أوصل الفكرة لك و أستوعبتيها جيداً

الأخت الكريمة كربلائية :
لا أعتقد أن النبي يمكن أن يظلم بناته و يزوجهن حسب المصلحة العامة.

نور الوجود:
لا رد عندي عليك سوى .... سلاما .....

**روحي لامامي** · 29-03-2008, 02:02 PM

يرفع بالصلاة على محمد و آله الاطهار

وبارك الله بك اختي انوار الولاية ....

**غدير الولاء** · 29-03-2008, 04:17 PM

أخي روحي لا مامي وبك الله يبارك وجزاك الله خير الجزاء أرأيت أخي شرقوا وغربوا ولن يجيبوا

diaa

أعتقد أن كلامك هو السفسطة فتحاولين إيجاد المبررات لزواج النبي

من إبنتي الصديق و عمر رضي الله عنهما، لمجرد إعتقادك بامر ما.

أضحكتني
أي مبررات
قلت لك كما قالت الأخت الحبيبة كربلائية تثبيت الإسلام وحكمة إلهية
والله هالملعوتين مو كفوا الله يلعنهم دنيا وآخرة

أنت تريدين إجابة بما تهوى نفسك، و لكن ما تهوى نفسك يخالف العقل، فزواج عثمان من بنات النبي

( أو ربائبه كما يعتقد البعض) يجري عليه ما يجري من موضوع تزويج النبي للسيدة فاطمة، فعندما يوافق النبي

على تزويج عثمان فهو قد رضي بخلقه و دينه و هذا ينافي ما تريدين أن تصلي إليه بما يخص أبو بكر و عمر، لأن عثمان عندكم هو نفس أبو بكر و عمر بما يتعلق بالخلق و الدين. فما دام النبي وافق على عثمان، فعدم موافقته على أبو بكر و عمر يدخل فيها أمور أخرى غير الخلق و الدين. فالنبي

يرى أن علي رضي الله عنه هو المناسب لإبنته فهو إبن عمه و من رباه و من تربى مع فاطمة الزهراء. فعدم موافقة النبي

على غير علي لا تعني ما ترمين الوصول إليه من ظنك بالصديق و الفاروق.

أيضاً سفسفطة كلام لا أقل ولا أكثر
حديث الرسول

واضح من ترضون دينه وخلقه
على إفتراض صحة الزواج لا علاقة بين زواج النعثل المزعوم بين إبن قحافة وعمر فنحن نتكلم عن رفض الرسول

للصنمين عمر وأبا بكر ماذا في دينهم وخلقهم ؟؟؟
أنظر ماذا يقول عمر

مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ع ) - حديث رقم : ( 4632 )

4608 - أخبرني الحسن بن محمد بن إسحاق الأسفرايني ، ثنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن البراء ، ثنا علي بن عبد الله بن جعفر المديني ، ثنا أبي ، أخبرني سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، قال : قال عمر بن الخطاب ( ر ) : لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي من أن أعطي حمر النعم قيل : و ما هن يا أمير المؤمنين قال : تزوجه فاطمة بنت رسول الله (ص) وسكناه المسجد مع رسول الله (ص) يحل له فيه ما يحل له و الراية يوم خيبر ، هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه

فمولاي الرسول الأعظم

لا يزوج إبنته وريحانته إلا من هو كفؤا لها وهو أمير المؤمنين عليّ عليه السلام خير البشر بعد رسول

و زواج مولاتي فاطمة عليها السلام من مولاي أمير المؤمنين بأمر من الله والنور لا يتزوج إلا نور

النبي

يعلم مما علمه الله بمن سيتزوج إبنته مستقبلاً و بما سيحدث كذلك للحسن و الحسين رضي الله عنهما، و لذلك عندما يتقدم أحد غير علي لفاطمة فلن يوافق لأن النبي يعرف بمن سيتزوجها رضي الله عنها سلفاً. و بما أن أبو بكر وعمر لا يعرفان ما سيحدث مستقبلاً في هذا الموضوع فيمكن أن يتقدما أو يتقدم أي صحابي لخطبة السيدة فاطمة، و عندما لا يوافق النبي

على ذلك لعلمه بمن هو نصيب فاطمة فعلياً فلا يؤثر ذلك على من يتقدم لخطبتها

ليس هذا السبب حديث مولاي الرسول الأعظم

واضح

الهيثمي- مجمع الزوائد - أبواب مناقب علي بن أبي طالب ( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 101 )

14595 - قال عبد الله‏:‏ وجدت في كتاب أبي بخط يده في هذا الحديث‏:‏ قال‏:‏ ‏أما ترضين أن أزوجك أقدم أمتي سلما ، وأكثرهم علما ، وأعظمهم حلما ؟‏‏ ‏‏، رواه أحمد والطبراني وفيه خالد بن طهمان وثقه أبو حاتم وغيره، وبقية رجاله ثقات‏.

الطبراني- المعجم الكبير - من إسمه عبدالله

10992 - حدثنا محمد بن جابان الجنديسابوري ، والحسن بن علي المعمري ، قالا : ثنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن إبن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن إبن عباس ، قال : لما زوج النبي (ص) فاطمة عليا قالت فاطمة : يا رسول الله ، زوجتني من رجل فقير ليس له شيء ، فقال رسول الله (ص) : أما ترضين يا فاطمة أن الله عز وجل اختار من أهل الأرض رجلين أحدهما أبوك والآخر زوجك

بل يؤثر الرفض يكون لسبب
وربي الجواب سهل لكن كما قلت
أنتم أصغر من الإجابة على هكذا سؤال

**كربلائية حسينية** · 29-03-2008, 10:15 PM

بسمه تعالى

حياكم الرحمن و شكرا جزيلا لكم إخواني الموالين .. رضا .. و متيم قمر هاشم ... نور وجودكم يكفي ..

الأخ الفاضل ضياء .. هذا رايك أخي أنا شرحت لك وجهة نظرنا الشيعة حول هذا الزواج و لست ملزما بها بالطبع و لكنك سالت فأجبتك ... و الله سبحانه و تعالى هو الهادي ..

و لي ملاحظة صغيرة على كلمة قلتها أخي الكريم .. و هي ...

إن الله أمر رسوله بتزويج علي من فاطمة عليهما السلام ...

ألا ترى معي أخي أن في ذلك سر .. و لماذا لم يختار أحد من الصحابة إن كان أبو بكر و عمر أو غيرهما ..؟؟

بما أن عمر حسب رواياتكم لديه منزلة عظيمة قد تصل للنبوة .. فهل بعد ذلك فضيلة .. لماذا لم يختاره الله للزواج ..؟؟

**ابرااهيم** · 29-03-2008, 11:00 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية

الرسول

ليس لديه بنات غير الزهراء عليها السلام

ما رأيكِ يا اُستاذة أنوار بهذه الآية :
( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ) .
يقول الطوسي في تفسيرها :
ثم خاطب النبي محمد صلى الله عليه وآله يقوله { يا أيها النبي } وامره بأن يقول لازواجه وبناته ونساء المؤمنين ، ويأمرهم بأن يدنين عليهم من جلابيبهن ، فالجلابيب جمع جلباب وهو خمار المرأة وهي المقنعة تغطي جبيتها ورأسها إذا خرجت لحاجة بخلاف خروج الاماء اللاتي يخرجن مكشفات الرؤس والجباه .

ألا يكفي قول الله سبحانه ؟؟؟ .

المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية

وبقية البنات هم ربائب الرسول

بنات أخت السيدة خديجة عليها السلام وهي هالة

ماهو دليلكِ يا اُستاذة أنوار ؟؟؟ .
هل يوجد دليل صحيح على ذلك ؟؟؟ .
إن أتيتِ به .. وضعته على رأسي وصدّقته .. فو الله لا اُكابر في دين الله .
فمن تكبّر على الله .. وضَعَه ,, ومن تواضعَ لله رفَعَه .

ثم لنفرض جدلاً أنهنّ ربائبه .. أليس هو مسؤول عنهنّ ويُعتبَرن من رعيته ؟؟؟ .
وهو يقول عليه الصلاة والسلام : ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته ) .

كيف يفرّط برعيّته ويزوّجهن من غير الأكفاء ؟؟؟ .. حاشاه بأبي هو وأمي .

المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية

لا تخاطبني عزيزتي حجي إبراهيم رجاء

أبشري على خشمي

المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية

شكراً أنا لا أكذب أنت طلبت رواية صحيحة وأحضرناها لك

وأنا والله وبالله وتالله أقبل بالحق حتى لو كان على نفسي .. وحتى لو كان فيه إنهزامٌ لي .. فالحق أحقّ أن يـُـتـّبـَع .

المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الولاية

ويبقى السؤال
إذن لماذا رفضهم الرسول صلّ الله عليه وآله؟؟؟؟
"إذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه"

والله لقد قالها رسول الله : ( إنها صغيرة ) .
الفارق السنـّي هو سبب الرفض .. وهذا ما صرّح به نبينا الكريم .

يا أنوار بارك الله فيكِ .. ماذا تفهمين من قول الرسول : ( إنها صغيرة ) ؟؟؟ .
هل تفهمين وتفسرين هذا اللفظ بتفسير آخر ؟؟؟ .
إذا كان لديكِ تفسير آخر لقول الرسول .. فالرجاء طرحه لنا لنناقشه سوياً .

**Kuwaitty** · 29-03-2008, 11:30 PM

بسمه جلت اسماءه.،،،،

يقول الكاتب:

ما رأيكِ يا اُستاذة أنوار بهذه الآية :
( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما ) .
يقول الطوسي في تفسيرها :
ثم خاطب النبي محمد صلى الله عليه وآله يقوله { يا أيها النبي } وامره بأن يقول لازواجه وبناته ونساء المؤمنين ، ويأمرهم بأن يدنين عليهم من جلابيبهن ، فالجلابيب جمع جلباب وهو خمار المرأة وهي المقنعة تغطي جبيتها ورأسها إذا خرجت لحاجة بخلاف خروج الاماء اللاتي يخرجن مكشفات الرؤس والجباه .

ألا يكفي قول الله سبحانه ؟؟؟ .

أقول: لا مانع ان يتم ذكرها بالجمع

فهاهي الاية المباركة: اية المباهلة نزلت في مجموعة بسيطة فعند ذكر ونساءنا المقصود هنا فاطمة !

صحيح مسلم

‏حَدَّثَنَا ‏ ‏قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ ‏ ‏وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ ‏ ‏وَتَقَارَبَا فِي اللَّفْظِ ‏ ‏قَالَا حَدَّثَنَا ‏ ‏حَاتِمٌ وَهُوَ ابْنُ إِسْمَعِيلَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏بُكَيْرِ بْنِ مِسْمَارٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عَامِرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِيهِ ‏ ‏قَالَ ‏ ‏أَمَرَ ‏ ‏مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ ‏ ‏سَعْدًا ‏ ‏فَقَالَ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسُبَّ ‏ ‏أَبَا التُّرَابِ ‏ ‏فَقَالَ أَمَّا مَا ذَكَرْتُ ثَلَاثًا قَالَهُنَّ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَلَنْ أَسُبَّهُ لَأَنْ تَكُونَ لِي وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ ‏ ‏حُمْرِ النَّعَمِ ‏
‏سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَقُولُ لَهُ ‏ ‏خَلَّفَهُ ‏ ‏فِي بَعْضِ مَغَازِيهِ فَقَالَ لَهُ ‏ ‏عَلِيٌّ ‏ ‏يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏خَلَّفْتَنِي ‏ ‏مَعَ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏أَمَا ‏ ‏تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ ‏ ‏هَارُونَ ‏ ‏مِنْ ‏ ‏مُوسَى ‏ ‏إِلَّا أَنَّهُ لَا نُبُوَّةَ بَعْدِي وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ يَوْمَ ‏ ‏خَيْبَرَ ‏ ‏لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ قَالَ فَتَطَاوَلْنَا لَهَا فَقَالَ ادْعُوا لِي ‏ ‏عَلِيًّا ‏ ‏فَأُتِيَ بِهِ ‏ ‏أَرْمَدَ ‏ ‏فَبَصَقَ فِي عَيْنِهِ وَدَفَعَ الرَّايَةَ إِلَيْهِ فَفَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ ‏
‏فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ‏‏دَعَا رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏عَلِيًّا ‏ ‏وَفَاطِمَةَ ‏ ‏وَحَسَنًا ‏ ‏وَحُسَيْنًا ‏ ‏فَقَالَ اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلِي ‏

وفي رواية اخرى في المستدرك

أخبرني جعفر بن محمد بن نصير الخلدي ببغداد ، ثنا موسى بن هارون ، ثنا قتيبة بن سعيد ، ثنا حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن أبيه قال : : (لما نزلت ذهه الآية ندع أبناءنا و أبناءكم و نساءنا و نساءكم و أنفسنا و أنفسكم دعا رسول الله صلى الله عليه و سلم علياً و فاطمةو حسناً و حسيناً رضي الله عنهم فقال : اللهم هؤلاء أهلي .
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه .).

فلا اشكال فيها زميلي المحترم فلو قلنا بأن [نساءنا] نازلة في مولاتي فاطمة عليها السلام بصيغة الجمع سأقول حتى هذه الاية أتت بصيغة الجمع فلا اشكال!

ثم سأسايرك عزيزي هل قول بناتك تلزم انه يكون بنات النسب؟

ها هي تفاسيركم

وقال مجاهد في قوله تعالى : { هؤلاء بناتي هن أطهر لكم } [ هود : 78 ] قال : لم يكن بناته ولكن كن نساء أمته وكل نبي فهو أبو أمته

المصدر:تفسير القرطبي الجزء 5 صفحة 333

وقال مجاهد و سعيد بن جبير : قوله : { هؤلاء بناتي } أراد : نساءهم وأضاف إلى نفسه لأن كل نبي أبو أمته وفى قراءة أبي بن كعب : { النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم } ( الأحزاب - 6 ) وهو أب لهم

المصدر : تفسير البغوي الجزء 1 صفحة 191

والله لقد قالها رسول الله : ( إنها صغيرة ) .
الفارق السنـّي هو سبب الرفض .. وهذا ما صرّح به نبينا الكريم .

يا أنوار بارك الله فيكِ .. ماذا تفهمين من قول الرسول : ( إنها صغيرة ) ؟؟؟ .
هل تفهمين وتفسرين هذا اللفظ بتفسير آخر ؟؟؟ .
إذا كان لديكِ تفسير آخر لقول الرسول .. فالرجاء طرحه لنا لنناقشه سوياً .

وهل العمر يعوق الزواج؟

ها هو رسول الله صل الله عليه وآله تزوج السيدة عائشة وهي ذات 6 سنين وروايات تقول ذات 9 سنين!

فالمشكلة ليست بالعمر ولكن انه زواج الإمام علي عليه السلام هو من السماء!

أجمل تحية وتقدير للموالين الابطال

**أئمتي نورالوجود** · 30-03-2008, 03:19 AM

ماهو دليلكِ يا اُستاذة أنوار ؟؟؟ .
هل يوجد دليل صحيح على ذلك ؟؟؟ .
إن أتيتِ به .. وضعته على رأسي وصدّقته .. فو الله لا اُكابر في دين الله .
فمن تكبّر على الله .. وضَعَه ,, ومن تواضعَ لله رفَعَه .

الحلف بالله عظيم جداً إستاذ إبراهيم
وبما إنك حلفت به .. أتمنى صدقاً أن يُعجبك هذا الدليل

روى الحاكم:4/44و2/201، بسند صحيح على شرط بخاري ومسلم ! قال:
(عن عروة بن الزبير عن عائشة زوج النبي(ص) أن رسول الله’لما قدم المدينة خرجت ابنته زينب من مكة مع كنانة أو ابن كنانة ، فخرجوا في أثرها فأدركها هبَّار بن الأسود فلم يزل يطعن بعيرها برمحه حتى صرعها ، وألقت ما في بطنها وأهريقت دماً ! فاشتجر فيها بنو هاشم وبنو أمية فقالت بنو أمية نحن أحق بها ، وكان تحت ابن عمهم أبي العاص ، فكانت عند هند بنت عتبة بن ربيعة فكانت تقول لها هند: بسبب أبيك ! فقال رسول الله (ص) لزيد بن حارثة: ألا تنطلق تجيؤني بزينب؟ قال: بلى يا رسول الله ، قال: فخذ خاتمي فأعطاه إياه ، فانطلق زيد وبرك بعيره ، فلم يزل يتلطف حتى لقي راعياً فقال: لمن ترعى؟ فقال لأبي العاص ، فقال: فلمن هذه الأغنام؟ قال لزينب بنت محمد ! فسار معه شيئاً ثم قال له: هل لك أن أعطيك شيئاً تعطيه إياها ولا تذكره لأحد؟ قال: نعم فأعطاه الخاتم ، فانطلق الراعي فأدخل غنمه وأعطاها الخاتم فعرفته فقالت: من أعطاك هذا؟ قال: رجل ، قالت: فأين تركته؟ قال بمكان كذا وكذا ، قال فسكتت حتى إذا كان الليل خرجت إليه فلما جاءته قال لها: إركبي بين يديه على بعيره ، قالت: لا ولكن إركب أنت بين يدي فركب ، وركبت وراءه حتى أتت فكان رسول الله(ص)يقول: هي أفضل بناتي أصيبت فيَّ ! فبلغ ذلك علي بن الحسين ، فانطلق إلى عروة فقال: ما حديثٌ بلغني عنك تحدثه تنتقص فيه حق فاطمة÷؟ فقال: والله ما أحب أن لي ما بين المشرق والمغرب وأني أنتقص فاطمة÷حقاً هو لها ! وأما بعد فلك أن لا أحدث به أبداً . قال عروة: وإنما كان هذا قبل نزول آية: أدْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللهِ ! هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه). ومجمع الزوائد:9/213، وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط بعضه ورواه البزار ورجاله رجال الصحيح.والطبراني في الأوسط:5/80 ، وتاريخ دمشق:3/148، وتاريخ الذهبي:2/122، والنهاية لابن كثير:3/400 ، وفي سيرته:2/518 ، وسمت النجوم/295 ، وذخائر العقبى/158، عن الفضائلي.

لماذا قال تلك الآية !!
أتعرف تفسيرها ؟
لأُريحك من عناء البحث
الآية تتحدث عن الربائب .. بإنه يجب أن يُدّعون لأبائِهم .. !
ولأريحك من عناء التشّريق .. والتغّريب
إن قلت لي كذا .. أو قلت كذا
فـ الحديث واضح جداً .. لدرجة أني أعتقد بأن الآبله حين يقرأهـ سيفهمه !!
سأله كيف تنتقص الزهراء !! بما أنهُ قال أن زينباً خير بنات الرسول
فقالوا إنما كانت قبل الآيه .. بالله عليكم ماذا نستنتج ؟؟
سـ تقول وأقول .. مادمت أثبتُ لك بأن للنبي ربائب .. رغم أنكم تقولون بأنهن بناتُه
ماذا سيكون جوابك
علماً بأنك لن تقدر أن تُثبت عندنا بأنهن بناته ولسن ربائبه .. كما أثبت لك من كُتبك بأنهن ربائبه ولسن بناته

نُلزمكم بما ألزمتم أنفسُكم به
للعلم الحديث مكذوب على لسان عائشه لبغضها لمكانة سيّدة النساء
ورغم محاولاتهم لتفادي هذا الخطأ .. لازال واضحاً ذلك البُغض