أولا بخصوص لفظ الولد , كان إعتراضي على منهجية الأخذ بالظاهر فقط , لأن الولد عندما تطلقه هكذا يتبادر إلى الذهن و العرف أن المقصود هو الولد الحقيقي , كما كان قولك عن أبتي , الأب , الوالد دون العم , فأنا رأيت كلمة نتخذه قبلك , فمنهجية الأخذ بالظاهر تؤدي إلى نتآئج كارثية في معظم الأحيان .
لنعود إلى صلب المطلب
و لنعيد الأوراق من جديد
طيب
كنت قد قلت لك في مشاركتي السابقة :
و سئلتني قائلا :
سأقول لك شيئ و ياليت تفتح ذهنك معاي
إبراهيم عليه السلام كان فتيا شابا حين إعتزل أباه فوعده بالإستغفار بصيغة مستقبل قريب . إلى الآن لا جديد أليس كذلك , طيب , إنظر إلى هذه الآية الشريفة
وما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرا منه ان ابراهيم لاواه حليم
كان قد وعد أباه بموعدة فاستغفر له فأتاه النهي , يعني إستغفر له مرة واحدة و أتاه النهي و بملاحظة سين المستقبل القريب ( سأستغفر لك ) التي كانت عائدة ايام شباب إبراهيم عليه السلام يظهر لنا أن الإستغفار و النهي عنه بنسبة لآزر كان قد وقع بفترة قصيرة من بعد الإستغفار و حين شباب و فتوة إبراهيم عليه السلام , و لم يستمر بذلك .
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
و لنعيد الأوراق من جديد
طيب
كنت قد قلت لك في مشاركتي السابقة :
و سئلتني قائلا :
سأقول لك شيئ و ياليت تفتح ذهنك معاي
إبراهيم عليه السلام كان فتيا شابا حين إعتزل أباه فوعده بالإستغفار بصيغة مستقبل قريب . إلى الآن لا جديد أليس كذلك , طيب , إنظر إلى هذه الآية الشريفة
وما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرا منه ان ابراهيم لاواه حليم
كان قد وعد أباه بموعدة فاستغفر له فأتاه النهي , يعني إستغفر له مرة واحدة و أتاه النهي و بملاحظة سين المستقبل القريب ( سأستغفر لك ) التي كانت عائدة ايام شباب إبراهيم عليه السلام يظهر لنا أن الإستغفار و النهي عنه بنسبة لآزر كان قد وقع بفترة قصيرة من بعد الإستغفار و حين شباب و فتوة إبراهيم عليه السلام , و لم يستمر بذلك .
قضي الأمر الذي فيه تستفتيان
والاية تقول بان ابراهيم عليه السلام تبين له ولا تقول بان الله نهاه او ان الله اخبره بل تقول تبين له
فهل يوجد لديك دليل واضح على ان ابراهيم عليه السلام نهي
تعليق