تويت
المشاركة الأصلية بواسطة basheer1957
.
بواسطة زهر الشوق
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
أخي diaa
القرآن الكريم نعم كان محفوظا في القلوب أيام رسول الله ولكن الرسول أمر الصحابة الحفاظ والكتاب بكتابة القرآن الكريم وهو الذي كان يقول لهم أن يضعوا هذه الآية في هذا المكان وذاك المكان
وقصدي بجلوس أمير المؤمنين علي
في منزله فترة من الزمن ليجمع القرآن الكريم بين دفتيه ويجمع أحاديث رسول الله
أخي diaa
القرآن الكريم نعم كان محفوظا في القلوب أيام رسول الله
ولكن الرسول أمر الصحابة الحفاظ والكتاب بكتابة القرآن الكريم وهو الذي كان يقول لهم أن يضعوا هذه الآية في هذا المكان وذاك المكان وقصدي بجلوس أمير المؤمنين علي
في منزله فترة من الزمن ليجمع القرآن الكريم بين دفتيه ويجمع أحاديث رسول الله
القرآن كان موجوداً و محفوظاً في عهد النبي
و لكنه لم يكن في صحيفة أو كتاب واحد، بل كان محفوظ في الصدور و الصحابة كانوا يكتبون القرآن. أما الجمع الذي حدث في عهد الصديق فكان في كتاب و في صحيفة واحدة، و قد وافقه كل الصحابة على ذلك و قال الإمام علي رضي الله عنه: أعظم الناس في المصاحف أجراً أبو بكر , رحمة الله على أبي بكر هو أول من جمع ما بين اللوحين، رواه أبو داود.أما أن الإمام علي كان في بيته بعد وفاة النبي جالساً لمدة ستة أشهر يجمع القرآن، فلم يرد عندنا شيء في ذلك، فالتاريخ يذكر أن الجمع حدث في عهد أبو بكر و لا شك أن الصحابة كلهم إشتركوا في هذا الجهد الكبير و الشاق و منهم الإمام علي، و من غير المنطقي أن يترك الإمام علي الناس في أمر عظيم كهذا يجمعون القرآن و هو يجلس في البيت لمدة ستة أشهر. و التاريخ كذلك ينقل أن السيدة فاطمة كانت مريضة بعد وفاة النبي
لعدة أشهر، أما أنهم كانا يكتبان القرآن و يجمعانه فهذا لم يصل إلينا و لم نعرف عنه شيئاً و لم نرى ذلك الكتاب الذي جمعاه رضي الله عنهما، و أعتقد أن ذلك غير صحيح، مع يقيني بأن الإمام علي كان على رأس من جمعوا القرآن سواء في عهد النبي أو أبو بكر أو عثمان.و أخيراً أسأل : أين ذهب ذلك الكتاب الذي جمعاه سواءً القرآن أو مصحف فاطمة!!!؟؟؟؟
بواسطة ragheb
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد .إذا كان عثمان من حفظة القرآن لماذا لا يجبرهم بالقرآن الذي عنده ويقول لهم هذا صحيح وامشوا على نهجه سيكون الجواب عند السنة حتى لا يكون هناك إختلاف في المصاحف حسنا يعني كان يوجد هناك إختلاف إذا كيف نعرف أن عثمان محق وليس الذين إختلفوا معه هم الذين معهم الحق وهم من الصحابة كأمثال عبد الله إبن مسعود وغيره وإذا كان هناك إختلاف في المصاحف يعني هناك من قام بالتحريف فلماذا لم يحاسبه عثمان لتحريفهم كتاب الله وهم من الصحابة
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد .إذا كان عثمان من حفظة القرآن لماذا لا يجبرهم بالقرآن الذي عنده ويقول لهم هذا صحيح وامشوا على نهجه سيكون الجواب عند السنة حتى لا يكون هناك إختلاف في المصاحف حسنا يعني كان يوجد هناك إختلاف إذا كيف نعرف أن عثمان محق وليس الذين إختلفوا معه هم الذين معهم الحق وهم من الصحابة كأمثال عبد الله إبن مسعود وغيره وإذا كان هناك إختلاف في المصاحف يعني هناك من قام بالتحريف فلماذا لم يحاسبه عثمان لتحريفهم كتاب الله وهم من الصحابة
القرآن الذي جمعه عثمان رضي الله عنه هو نفس القرآن الذي جمعه أبو بكر و ليس غيره، فأبو بكر جمع القرآن بين دفتين في كتاب واحد و عثمان جمع الناس على القرآن الذي جمعه الصديق. و لم يحدث تغيير في القرآن منذ عهد النبي
.
بواسطة ragheb
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد .
ردا على العضو ضيا حيث يقول : ( و حرق ما سواه من المصاحف التي سببت الأخطاء في التلاوة و الإختلاف في القراءآت و أرسل منه نسخاً إلى البلاد المفتوحة لكي يكون هو المصدر الوحيد للقراءة) يعني هذا الكلام أنه بعد وفاة رسول الله مباشرة إلى أن إستلم عثمان الحكم لم يكن هناك مصحف حقيقي فلماذا لم يقم بهما الشيخان أثناء حكمهما ويهملونه ليأتي عثمان ويصححه ولماذا لم يأخذ عثمان بمصاحف أبو بكر وعمر ويفرضه على الناس إن كانا يملكان المصحف الصحيح بدل من حرقه للمصاحف وسبحان الله إن أتى رجل بوذي سيضحك علينا ويقول لنا إذا كان بعد وفاة رسول الله مباشرة أصبح هنالك مصاحف وقراءات ونسخ فكيف سيصدق أن المصحف الذي بين أيدينا هو الصحيح بعد 1400 عام من وفاة الرسول ماذا ستجاوبه زميلنا ضيا !!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد .
ردا على العضو ضيا حيث يقول : ( و حرق ما سواه من المصاحف التي سببت الأخطاء في التلاوة و الإختلاف في القراءآت و أرسل منه نسخاً إلى البلاد المفتوحة لكي يكون هو المصدر الوحيد للقراءة) يعني هذا الكلام أنه بعد وفاة رسول الله مباشرة إلى أن إستلم عثمان الحكم لم يكن هناك مصحف حقيقي فلماذا لم يقم بهما الشيخان أثناء حكمهما ويهملونه ليأتي عثمان ويصححه ولماذا لم يأخذ عثمان بمصاحف أبو بكر وعمر ويفرضه على الناس إن كانا يملكان المصحف الصحيح بدل من حرقه للمصاحف وسبحان الله إن أتى رجل بوذي سيضحك علينا ويقول لنا إذا كان بعد وفاة رسول الله مباشرة أصبح هنالك مصاحف وقراءات ونسخ فكيف سيصدق أن المصحف الذي بين أيدينا هو الصحيح بعد 1400 عام من وفاة الرسول ماذا ستجاوبه زميلنا ضيا !!!!!!!
القرآن الذي كان في عهد النبي
هو نفسه الذي كان في عهد عثمان لم يتغير.المصاحف التي أحرقت هي ما كان يكتبه بعض الصحابة بخطهم و كانوا يدونون ملاحظاتهم عليه بالإضافة لتفسيرات و أحاديث، و أحرقت لكيلا يأتي مستقبلاً من يعتقد بأن هذه الكتابات الخاصة للصحابة على صحفهم هي من القرآن، ولكي يقرأ الناس القرآن الذي كتب وكان محفوظاً منذ عهد النبي
. اما البوذي الذي سيسألني فسأقول له إن كتاب الله محفوظ من الله و تكفل بحفظه و هذه من معجزات القرآن و هذا الدين و القرآن الذي نقرأه هو نفسه الذي قرأه النبي
و هو القرآن المعجز بألفاظه و ترتيبه و في كل شيء فيه و الذي تحدى الله العالمين جميعاً ليأتوا و لو بسورة من مثله، أما انت فلا أدري بماذا ستجيب ذلك البوذي!!!
تعليق