إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عثمان يحرق القرآن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد


    ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
    ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها ‏
    ‏قوله ( ورضاعة الكبير ) ‏
    ‏يدل على أن ثبوت حكم الرضاع في الكبير كان بعشر مرات ولا يلزم منه أن يكون الحكم في الصغير ذلك ‏
    ‏( ولقد كان ) ‏
    ‏أي ذلك القرآن بعد أن نسخ تلاوة مكتوبا ‏
    ‏( في صحيفة تحت سريري ) ‏
    ‏ولم ترد أنه كان مقروءا بعد إذ القول به يوجب وقوع التغيير في القرآن وهو خلاف النص أعني قوله تعالى { إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون } ‏
    ‏( داجن ) ‏
    ‏هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها والله أعلم . ‏
    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

    عائشة تدعي القرآن ناقص آية رضاع الكبير

    وذلك لأجل أن تبيح لنفسها أن تجمع لها من الرجال عدد كبير من أخوتهاوأولاد أخواتها

    ألا يرد أحد على هذا التقول منها على القرآن؟
    تدعي النقص في القرآن لأجل رضاع الكبير

    تعليق


    • #47
      هذا الذي قلتيه حول الرضاعة واية الرجم هو من القران منسوخ التلاوة
      قال به المعصومين وقال به به كبار علماء الشيعة ومؤسسي المذهب ولم يرد قول مخالف له الا ماابتدع في زمان الطبطبائي والخوئي فقط في القرن الرابع عشر الهجري
      واللذين قالوا بنسخ التلاوة هم بالاضافة الى جميع الائمة المعصومين
      الشخ الطوسي شيخ الطايفة وشيخ شيوخهم
      الاشيخ الصدوق رئيس محدثي الشيعة
      الطبرسي صاحب التفسير ومن كبار المفسرين الشيعة
      علم الهدى الشريف المرتضى
      وغيرهم كثير الا ان هؤلاء هم كبار مؤسسي المذهب الذي اجمعوا على امر لايعتد بمن شذ وابتدع وخالفهم من المذهب فضلا عن تأييد الائمة المعصومين لرأيهم

      اوردت لك هذا لانه الظاهر انكمن المقلدين الذين لا يفقهون الا مايفقهه مرجعهم

      والان لنعود الى موضوعك الاصليحول اتهام عثمان لحرق المصاحف

      نقول ان القران كان ينزل على رسول الله نجوما وايات حتى مات صلى الله عليه وسلم ولم يجمع القران في زمنه في كتاب منفصل لانه القران في زمانه عليه الصلاة والسلام كان ينزل ومستمر بالنزول ومعرض للنسخ والتغيير في اية لحظة فكان جبريل في كل رمضان ينزل على رسول الله يقارأه القران ويرتبه له في كل سنة وهو يخبر اصحابه وكتبة القران بذلك حتى كان العام الذي قبض فيه رسول الله فذاكره جبرئيل في رمضان من ذلك العام مرتين
      فمات رسول الله والقران محفوظ في صدور الناس والقراء كاملا الا انه متفرق في صحف واوراق وجلود وعظام الكتوف وسعف النخيل غير مجتمع في كتاب ثم اتفق ابو بكر وعمر والصحابة ان يجمعوا القران بعد ان قتل من الصحابة الحافظين لكل القران سبعون صحابيا فكان الرأي على جمعه في كتاب مصحف فجمعه الصحابة في زمن ابي بكر فكان عنده حتى مات فكان عند عمر حتى طعنه المجوسي ابن المجوسية لعنهما الله فصار المصحف عند ام المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب فلما حصلت حادثة اختلاف الموالين من المسلمين في القراءات وكادوا يتقاتلون ويكفر بعضهم بعضا على ذلك اشار الصحابي حذيفة بن اليمان امين سر رسول الله وصاحبه اشار على امير المؤمنين عثمان ان يجمع الناس على قراءة المصحف الذي جمعه ابو بكر وكان عند حفصة فارسلوا اليها ان اتينا بالقران ننسخه ونرجعه اليك فنسخوا منه سبع نسخ وزعت على الامصار لتكون قاعدة لنسخ مصاحف اكثر وفعلا حصل ذلك ولا زال الناس مجتمعين على مصحف واحد منذ زمن عثمان الى يومنا هذا وهو نفس القران الذي جمع في زمن ابي بكر وعمر ونسخ في زمن عثمان
      وانت سألت اخونا ضياء بأن هل ابو بكر كان احرص من رسول الله على جمع القران بحيث جمعه ابو بكر واهمل جمعه رسول الله عليه الصلاة والسلام
      فنقول لك
      انت معذورة لان ذلك ناجم من جهلك بكتاب الله فرسول الله ما اهمل جمع القران لان الله طمأنه بأن عليه قراته فقط وان الله متكفل بجمعه فمات رسول الله وهو على علم واطمئنان بوعد الله ان الصحابة سيجمعوا القران
      {إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ }القيامة17

      والان وبعد هذا لنا حق ان نسألكم يازهر الشوق
      اذا كان عثمان حراق المصاحف قد جمع لنا هذا القران الذي هو عندنا وبين ايدينا فاين اذن قرانكم الذي تدعون ان علي جلس في بيته ستة اشهر لجمعه ؟؟

      انا اعلم انك لا تمتلكين جواب على سؤال هذالان علي رض اصلا ماجمع قران بل جمعه ابو بكر وعمر ونسخه عثمان

      تعليق


      • #48
        [quote=زهر الشوق]اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد


        ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏
        ‏لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏ ‏فأكلها ‏
        ‏قوله ( ورضاعة الكبير ) ‏
        . ‏[/qu

        اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

        ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون )

        ورويات عائشة مابين الداجن وانقطاع لعقد

        وحرق عثمان القرآن

        تعليق


        • #49
          اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

          هذا كتاب من كتب السنة

          الذين يقولون بتحريف القرآن


          باختلاف التحريف ان كان في الكتابة
          أو في الاخطاء الاملائية
          أو في ترتيب السور
          أو احتجاجا على الرسم
          أو كما قال عثمان : ان هناك لحنا في كتابةالمصحف !
































          تعليق


          • #50


            اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

            وأيضا عن عائشة
            فتح الباري بشرح صحيح البخاري

            حديث عائشة " سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقرأ في المسجد " والغرض منه اعتماد النبي صلى الله عليه وسلم على صوته من غير أن يرى شخصه . ‏

            ‏قوله : ( وزاد عباد بن عبد الله ) ‏
            ‏أي ابن الزبير عن أبيه عن عائشة وصله أبو يعلى من طريق محمد بن إسحاق عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عن عائشة " تهجد النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي وتهجد عباد بن بشر في المسجد فسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوته فقال : يا عائشة هذا عباد بن بشر قلت : نعم فقال : اللهم ارحم عبادا " . ‏

            ‏قوله : ( فسمع صوت عباد ) ‏
            ‏) ‏
            ‏وقوله : ( أصوت عباد ) ‏
            ‏هذا في رواية أبي يعلى المذكور عباد بن بشر في الموضعين كما سقته وبهذا يزول اللبس عمن يظن اتحاد المسموع صوته والراوي عن عائشة وهما اثنان مختلفا النسبة والصفة فعباد بن بشر صحابي جليل وعباد بن عبد الله بن الزبير تابعي من وسط التابعين , وظاهر الحال أن المبهم في الرواية التي قبل هذه هو المفسر في هذه الرواية ; لأن مقتضى قوله : " زاد " أن يكون المزيد فيه والمزيد عليه حديثا واحدا فتتحد القصة لكن جزم عبد الغني بن سعيد في " المبهمات " بأن المبهم في رواية هشام عن أبيه عن عائشة هو عبد الله بن يزيد الأنصاري فروى من طريق عمرة عن عائشة " أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع صوت قارئ يقرأ فقال : صوت من هذا ؟ قالوا . عبد الله بن يزيد قال : لقد ذكرني آية يرحمه الله كنت أنسيتها " ويؤيد ما ذهب إليه مشابهة قصة عمرة عن عائشة بقصة عروة عنها بخلاف قصة عباد بن عبد الله عنها فليس فيه تعرض لنسيان الآية ويحتمل التعدد من جهة غير الجهة التي اتحدت وهو أن يقال سمع صوت رجلين فعرف أحدهما فقال : هذا صوت عباد ولم يعرف الآخر فسأل عنه والذي لم يعرفه هوالذي تذكر بقراءته الآية التي نسيها وسيأتي بقية الكلام على شرحه في كتاب فضائل القرآن إن شاء الله تعالى . ‏

            ( تقول عائشة في حديثها :
            أن رسول الله ( صل الله عليه وآله وسلم )
            ينسى الآيات ويتذكر حسب الموقف)

            تعليق


            • #51
              اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

              من تحريف عمر

              ويزعم بأن الحفد والخلع سورتان في القرآن


              تعليق


              • #52
                اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

                من جواهر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وأمير المؤمنين (عليه السلام) في وصف القرآن
                في مصنف ابن أبي شيبة:7/164: عن علي (عليه السلام) أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال:
                (كتابُ الله، فيه خبر ما قبلكم، ونبأ ما بعدكم، وحكم ما بينكم، هو الفصل ليس بالهزل، هو الذي لا تزيغ به الأهواء، ولا يشبع منه العلماء، ولايخلق عن كثرة رد، ولاتنقضي عجائبه، هو الذي من تركه من جبار قصمه الله، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، هو حبل الله المتين، وهو الذكر الحكيم، وهو الصراط المستقيم، هو الذي من عمل به أجر، ومن حكم به عدل، ومن دعا إليه هديَ الى صراط مستقيم).
                وفي نهج البلاغة: 2/91 عن علي (عليه السلام) قال:
                (واعلموا أن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش، والهادي الذي لايضل، والمحدث الذي لايكذب.. وما جالس هذا القرآن أحد إلا قام عنه بزيادة أو نقصان: زيادة في هدى، أو نقصان في عمى.
                واعلموا أنه ليس على أحد بعد القرآن من فاقة، ولا لأحد قبل القرآن من غنىً، فاستشفوه من أدوائكم، واستعينوا به على لأوائكم، فإن فيه شفاء من أكبر الداء وهو الكفر والنفاق والغي والضلال.. فاسألوا الله به وتوجهوا إليه بحبه، ولا تسألوا به خلقه، إنه ما توجه العباد إلى الله بمثله.
                واعلموا أنه شافع مشفع، وقائل مصدق، وأنه من شفع له القرآن يوم القيامة شفع فيه، ومن محل به القرآن يوم القيامة صدق عليه، فإنه ينادي مناد يوم


                القرآن كان مجموعاً من عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ومشكلة جمعه افتعلها عمر!
                تقول رواية الدولة إن القرآن لم يكن مجموعاً كله في (مصحف) في عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، بل كان موزعاً سوراً وآيات عند هذا وذاك، على (العسب والرقاع واللخاف وصدور الرجال) (البخاري:8/ 119)
                وتقول رواية أهل البيت (عليهم السلام) إن القرآن كان مجموعاً من عهدالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ولم يكن شئ إسمه مشكلة جمع القرآن موجوداً، بل الدولة افتعلتها! (والدولة هنا تعني عمر) الذي لم يقبل اعتماد نسخة القرآن التي جاء بها علي (عليه السلام) لتكون النسخة الرسمية للمسلمين، كما رفض طلب الأنصار أن تعتمد الدولة نسخة أبيّ بن كعب، كما رفض بقية نسخ القراء الأربعة الذين رووا أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أمر المسلمين أن يأخذوا القرآن منهم: (أبي بن كعب، ومعاذ بن جبل، وأبو زيد، وزيد بن ثابت).
                لقد اعتبر عمر أن جمع القرآن من حق الدولة وحدها، وشكل لجنة ثلاثية لجمعه: أبو بكر وعمر وزيد بن ثابت، وبقي يجمع فيه ومات قبل أن ينشره!!
                وفي خلافة عثمان تفاقمت مشكلة الفراغ القرآني، بسبب أن عمر اخترع الأحرف السبعة وسع القراءات! فتفاوتت قراءات الناس وكادت تقع معركة بين المسلمين المشاركين في فتح أرمينية، فأصر الصحابة على عثمان حتى اعتمد نسخة القرآن الفعلية، وأحرق صحف عمر وغيرها من النسخ!



                والأدلة على صدق مقولة أهل البيت (عليهم السلام) ورد مقولة الدولة، كثيرة:
                1 ـ سأل روْح بن عبد الرحيم الإمام الصادق (عليه السلام)، عن شراء المصاحف وبيعها فقال: (إنما كان يوضع الورق عند المنبر، وكان ما بين المنبر والحائط قدر ما تمر الشاة أو رجل منحرف، فكان الرجل يأتي ويكتب من ذلك، ثم إنهم اشتروا بعد ذلك.
                قلت: فما ترى في ذلك؟ قال لي: أشتري أحب إليَّ من أن أبيعه، قلت: فما ترى أن أعطي على كتابته أجراً؟ قال: لا بأس، ولكن هكذا كانوا يصنعون). (الكافي:5/121 ونحوه تهذيب الأحكام: 6/366)
                ويؤيده ما رواه مسلم:2/59، عن سلمة بن الأكوع أنه كان يتحرى موضع مكان المصحف يسبح فيه، وذكر أن رسول الله (ص) كان يتحرى ذلك المكان، وكان بين المنبر والقبلة قدر ممر الشاة).
                ورواه البخاري لكنه لم يذكر مكان المصحف، قال:1/127:
                (يزيد بن أبي عبيد قال كنت آتي مع سلمة بن الأكوع فيصلي عند الأسطوانة التي عند المصحف، فقلت يا أبا مسلم أراك تتحرى الصلاة عند هذه الأسطوانة؟ قال فإني رأيت النبي (ص) يتحرى الصلاة عندها).
                وقال ابن ماجة:1/459: (كان يأتي إلى سبحة الضحى فيعمد إلى الأسطوانة دون المصحف، فيصلي قريباً منها).
                (وروى أحمد:4/49 رواية البخاري. وفي:4/54 رواية مسلم. والبيهقي:2/271و:5/247رواية البخاري).
                وروى الحاكم:2/611: (عن زيد بن ثابت قال
                كنا عند رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) نؤلف القرآن من الرقاع. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وفيه الدليل الواضح أن القرآن إنما جمع في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)). انتهى.
                وهي شهادة مهمة تدل على أن أبا بكر لم يجمع القرآن، وأن عمر لم يجمع القرآن! وأن عثمان إنما كتب القرآن المجموع!
                وروى البيهقي:6/16: (عن ابن عباس قال كانت المصاحف لا تباع، كان الرجل يأتي بورقه عند النبي (ص) فيقوم الرجل فيحتسب فيكتب ثم يقوم آخر فيكتب، حتى يفرغ من المصحف!). انتهى.
                فقد كان الورق موجوداً إذن، وكانت نسخ القرآن منتشرة!

                فأين ما تصوره روايات الدولة من توزع القرآن وعدم جمعه، وانعدام الورق، وأن وسائل الكتابة كانت على الأحجار الرقاق والعظام والخشب؟!
                2 ـ أن حفصة استكتبت مولى عمر نسخة من القرآن:
                قال في مجمع الزوائد:6/320و:7/154: (عن عمرو بن رافع مولى عمر بن الخطاب حدث أنه كان يكتب المصاحف في عهد أزواج النبي (ص) قال فاستكتبتني حفصة مصحفاً وقالت: إذا بلغت هذه الآية من سورة البقرة فلا تكتبها حتى تأتيني بها فأملها عليك كما حفظتها من رسول الله (ص). قال فلما بلغتها جئتها بالورقة التي أكتبها فيها فقالت: أكتب حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى صلاة العصر وقوموا لله قانتين. رواه أبو يعلى ورجاله ثقات). انتهى.

                فالحديث في الموضعين موثق، والكاتب فيه غلام عمر، والمكتوب له بنت عمر، وهو يدل على أن كتابة نسخة من القرآن لم تكن تحتاج إلى أكثر من تكليف كاتب لينسخها عن نسخته هو، أو عن إحدى النسخ الكثيرة الموجودة في أيدي الناس!
                فأين روايات الدولة الموثقات والصحيحات عن توزع القرآن بين العسب والرقاق واللخاف وصدور الرجال!
                وأين الجلوس على باب المسجد وسؤال الناس عن آيات القرآن لجمعها ونسخها في مصحف!
                بل أين النسخة التي كان يجمعها عمر ويودعها عند بنته حفصة؟!
                أم أنها نسخة تختلف عن قرآننا الفعلي، ولذلك أحرقها مروان؟!
                فأي قرآن كان غير مجموع ويحتاج في جمعه إلى جهود أبو بكر وعمر وكاتبهما اليهودي زيد بن ثابت؟!

                3 ـ أن القرآن كان بأيدي الناس كاملاً:
                ففي كنز العمال:2/332: (عن أبي الأسود أن عمر بن الخطاب وجد مع رجل مصحفاً قد كتبه بقلم دقيق فقال: ما هذا؟ فقال: القرآن كله! فكره ذلك وضربه وقال: عظموا كتاب الله).
                4 ـ استحباب قراءة القرآن في المصحف حتى لمن يحفظه:
                وهو حكم شرعي بلغه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) للمسلمين، ويدل على وجود المصحف في عهده (صلى الله عليه وآله وسلم)! ففي مجمع الزوائد:7/165: (باب القراءة في المصحف وغيره)!

                روى فيه عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أنه قال:
                (قراءة الرجل في غير المصحف ألف درجة، وقراءته في المصحف تضاعف على ذلك ألفي درجة).
                (راجع أيضاً المدونة الكبرى:1/224، والمغني:1/613)
                وفي البخاري:1/170:
                (وكانت عائشة يؤمها عبدها ذكوان من المصحف).
                وفي مصنف ابن أبي شيبة:7/191:
                (عن ليث قال: رأيت طلحة يقرأ في المصحف).
                5 ـ أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)
                أجاز بيع المصاحف على كراهة!
                قال ابن قدامة في المغني:4/277:
                (والصحابة أباحوا شراء المصاحف وكرهوا بيعها، وإن أعطى صاحب العمل هدية أو أكرمه من غير إجارة جاز، وبه قال الشافعي لما روي عن أنس عن النبي (ص) أنه قال:
                ( إذا كان إكراماً فلا بأس)!
                وقال النووي في المجموع:9/252:
                (وعن عمر أنه كان يمر بأصحاب المصاحف فيقول بئس التجارة. وبإسناد صحيح عن عبد الله بن شقيق التابعي المجمع على جلالته وتوثيقه قال:
                كان أصحاب رسول الله (ص) يكرهون بيع المصاحف).
                6 ـ استحباب توريث المصحف:
                ففي مجمع الزوائد:1/67:
                (عن أنس، قال رسول الله (ص) سبعة يجري للعبد أجرهن من بعد موته وهو في قبره: من علم علماً، أو كرى نهراً، أو حفر بئراً، أو غرس نخلاً، أو بنى مسجداً، أو ورث مصحفاً، أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته).
                هذه الأدلة ويوجد غيرها كثير، تكفي لإثبات أنه لم تكن توجد مشكلة عند المسلمين اسمها جمع القرآن! ولكن روايات السلطة

                1 ـ كيف تغمضون عيونكم عن هذه الأحاديث والنصوص الصحيحة، وتقبلون نصوصاً تقول إن القرآن كان يواجه خطر الضياع لأنه كان مكتوباً بشكل بدائي ساذج على العظام وصفائح الحجارة وسعف النخل، فنهضت الدولة وشمرت عزيمتها لإنقاذ كتاب الله من الضياع والإندثار، وشكلت لجنة عتيدة بذلت جهوداً مضنية في جمعه، حتى أنها استعطت آياته وسوره من الناس على باب المسجد؟!
                (عن هشام بن عروة قال: لما استحر القتل بالقراء فرق أبو بكر على القرآن أن يضيع فقال لعمر بن الخطاب ولزيد بن ثابت: أقعدا على باب المسجد فمن جاءكما بشاهدين على شئ من كتاب الله فاكتباه). (كنز العمال:2/573 عن ابن أبي داود في المصاحف ونحوه عن ابن سعد).
                2 ـ أنظروا الى هذا التناقض المكعب في رواياتكم عن جمع القرآن، الذي عجز علماؤكم عن حله، لأنهم لايمكنهم حله بدون رد ادعاءات أبي بكر وعمر وزيد بن ثابت!
                - رويتم وروينا أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي.. وهذا يعني أن القرآن كان مجموعاً في عهده (صلى الله عليه وآله وسلم) وأن واجب الأمة أن تأخذه وتأخذ تفسيره من العترة.
                - كما رويتم بأحاديث صحيحة أن بعض الصحابة وأولهم علي (عليه السلام) جمعوا القرآن في عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم).
                - ثم نقضتم ذلك فرويتم بأحاديث صحيحة أيضاً أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أمر المسلمين أن يأخذوا القرآن من أربعة: ابن مسعود، وأبي بن كعب، وسالم ومعاذ. فلا من العترة أخذتم، ولا من هؤلاء الأربعة؟!
                - ثم نقضتم ذلك فرويتم أن القرآن لم يكن مجموعاً، وأن أبا بكر وعمر جمعاه من السعف واللخم، والقحوف، وصدور الرجال..الخ.!
                - ثم نقضتم ذلك بأن القرآن لم يكن مجموعاً في عهد أبي بكر ولا عمر، حتى جمعه عثمان في أواخر خلافته، وهو هذا القرآن!
                - ثم نقضتم ذلك فقلتم إن أبا بكر شكل لجنة لجمع القرآن من ثلاثة أشخاص: أبي بكر وعمر وزيد بن ثابت، وأن هذه اللجنة عملت طوال خلافة أبي بكر وخلافة عمر، بضع عشرة سنة ولم يظهر منها نتيجة!
                - ثم نقضتم ذلك فقلتم إن اللجنة العتيدة كانت تجمع القرآن وتضعه أمانة عند حفصة، وأن قرآن عثمان كتب من صحف حفصة!
                - ثم نقضتم ذلك أيضاً فرويتم أن حفصة لم تعط الصحف لعثمان وبقي مصراً على أخذها، وبقيت مصرة على منعه حتى ماتت، وبعد دفنها رجع مروان مع أخيها عبد الله بن عمر إلى بيتها وأخذ تلك الصحف وأحرقها!
                3- ألا تدل هذ التناقضات على أن مسألة جمع القرآن كانت مسألة سياسية ولو كانت مسألة فنية لانحلت في شهر واحد؟! فما هي المسألة السياسية إلا أن عمر يريد أن يدخل فيه قراءاته وأفكاره التي ستعرفونها؟!
                </SPAN>
                </SPAN>
                </SPAN></SPAN>

                </SPAN>

                تعليق


                • #53
                  اللهم صل سلم على محمد وآل محمد

                  روايات التحريف في كتب السنة


                  وبعد ؛ نذكر لكم نماذج من روايات التحريف في كتب أهل السنة ، وهي على طوائف :
                  الطائفة الاولى : الروايات التي ذكرت سوراً أو آيات زفعفم أنّها كانت من القرآن وحفذففت منه ، أو زعم البعض نسخ تلاوتها ، أو أكلها الداجن ، نذكر منها :
                  الأفولى : أنّ سورة الأحزاب تعدل سورة البقرة :
                  1 ـ روي عن عائشة : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي أية ، فلم نقدر منها إلاّ على ماهو الآن " ـ الاتقان 3 : 82 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، مناهل العرفان 1 : 273 ، الدرّ المنثور 6 : 56 ـ وفي لفظ الراغب : " مائة آية " ـ محاضرات الراغب 2 : 4 / 434 .
                  2 ـ وروي عن عمر وأبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس : " أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة ، أو هي أطول منها ، وفيها كانت آية الرجم " ـ الاتقان 3 : 82 مسند أحمد 5 : 132 ، المستدرك 4 : 359 ، السنن الكبرى 8 : 211 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، الكشاف 3 : 518 ، مناهل العرفان 2 : 111 ، الدر المنثور 6 : 559 ـ .
                  3 ـ وعن حذيفة : " قرأت سورة الأحزاب على النبي (ص) فنسيتف منها سبعين آية ما وجدتها" ـ الدر المنثور 6 : 559 ـ .
                  الثانية : لو كان لابن آدم واديان …
                  روي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة : " كنّا نقرأ سورة نشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها ، غير أنّي حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال، لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب " ـ صحيح مسلم 2 : 726 / 1050 ـ .
                  الثالثة : سورتا الخلع والحفد .
                  روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأفبي بن كعب وابن مسعود ، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة ، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما .. وهما :
                  1 ـ " اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك" .
                  2 ـ " اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق" ـ مناهل العرفان 1: 257، روح المعاني 1: 25.
                  الرابعة : آية الرجم .
                  روي بطرق متعدّدة أنّ عمر بن الخطاب ، قال : " إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم .. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله لكتبتها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم . فإنّا قد قرأناها " ـ المستدرك 4 : 359 و 360 ، مسند أحمد 1 : 23 و 29 و 36 و 40 و 50 ، طبقات ابن سعد 3 : 334 ، سنن الدارمي 2 : 179 ـ .
                  وأخرج ابن أشته في (المصاحف) عن الليث بن سعد ، قال : "إنّ عمر أتى إلى زيد بآية الرجم ، فلم يكتبها زيد لأنّه كان وحده " ـ الاتقان 3 : 206 ـ .
                  الخامسة : آية الجهاد :
                  روي أنّ عمر قال لعبد الرحمن بن عوف : " ألم تجد فيما أفنزل علينا : أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل مرّة ، فأنا لا أجدها ؟ قال : أفسقطت فيما أسقط من القرآن " ـ الاتقان 3 : 84 ، كنز العمال 2 : حديث / 4741 ـ .
                  السادسة : آية الرضاع :
                  روي عن عائشة أنّها قالت : كان فيما أفنزل من القرآن : " عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله (ص) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن " ـ صحيح مسلم 2 : 1075 / 1452 ، سنن الترمذي 3 : 456 ، المصنف للصنعاني 7 : 467 و 470 ـ .
                  السابعة : آية رضاع الكبير عشراً :
                  روي عن عائشة أنَّها قالت : " نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً ، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها" ـ مسند أحمد 6 : 269 ، المحلّى 11 : 235 ، سنن ابن ماجة 1 : 625 ، الجامع لأحكام القرآن 113:14 .
                  الثامنة : آية الصلاة على الذين يصلون في الصفوف الأفولى !
                  عن حميدة بنت أبي يونس ، قالت: " قرأ عليّ أبي ، وهو ابن ثمانين سنة ، في مصحف عائشة: إنّ الله وملائكته يصلّون على النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلوا عليه وسلّموا تسليماً وعلى الذين يصلون في الصفوف الأفولى " . قالت : " قبل أن يغيّر عثمان المصاحف " ـ الاتقان 82:3 ـ .
                  التاسعة : عدد حروف القرآن .
                  أخرج الطبراني عن عمر بن الخطاب ، قال : " القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف " ـ الاتقان 1 : 242 ـ . بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار .
                  وفي الختام نوجّه لكم نصيحة ، وذلك تقديساً للقرآن الكريم ، فان البحث عن هذا الموضوع لا يخدم الشيعة ولا السنة ، بل يخدم أعداء الإسلام ، فعليكم أولاً أن تنصحوا من يفتح باب البحث حول هذا الموضوع وتذكّروه بهذه المسألة ، فإن ارتدع فهو المقصود ، وإلاّ فاذكروا له هذه الروايات عندهم ليلقم حجراً .
                  ولكم منّا خالص الدعاء
                  التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 08-07-2008, 10:41 PM.

                  تعليق


                  • #54
                    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

                    كذّب صريح القرآن وهو قوله تعالى
                    {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}(الحجر/9). وقوله تعالى
                    {لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}(فصلت/42).
                    من أعتقد بالتحريف فهو يخالف قول القرآن الكريم

                    تعليق


                    • #55
                      هذا التساؤل في الموضوع يزرع الشك في أن زهر الشوق لايعترف بالمصحف الذي جمعه عثمان

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة حسين الشيرازي
                        هذا التساؤل في الموضوع يزرع الشك في أن زهر الشوق لايعترف بالمصحف الذي جمعه عثمان

                        اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

                        أعلم أنك لا تقرأ ولا تفهم ولكن سأرد عليك

                        القرآن الكريم كتاب الله وآخر الكتب السماوية وقد حفظه الله عن سواه من الكتب المنزلة

                        ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون )

                        ورسول الله علم الصحابة والمسلمين بمكان كل آية وقد حفظوا القرآن عن ظهر قلب قبل كتابته بالصحف

                        أي أن القرآن ليس به تحريف مطلقا

                        وقد حفظ في قلوب المسلمين وكتب في الصحف

                        وكانوا المسلمين من عهد رسول الله الى عهد عمر يقرأون كتاب الله عينه الذي حفظوه


                        فلماذا و بعد كل هذه السنين يُحرق القرآن من قِبل عثمان ؟

                        تعليق


                        • #57
                          اللهم صل على محمد وال محمد
                          يرفع ببركة الصلاة على محمد وال محمد

                          تعليق


                          • #58
                            أشكرك أخي مدافع عن أهل البيت على رفعك الموضوع

                            بارك الله بك وجعلك في خير وصحة وعافية

                            بالتوفيق ان شاء الله

                            تعليق


                            • #59
                              جزاك الله الجنه البحث جميل ومشكور

                              أما بنسبه للكمال الجمله هاذي من كيسك
                              المشاركة الأصلية بواسطة kamal971
                              هذا الذي قلتيه حول الرضاعة واية الرجم هو من القران منسوخ التلاوة
                              قال به المعصومين وقال به به كبار علماء الشيعة ومؤسسي المذهب ولم يرد قول مخالف له الا ماابتدع في زمان الطبطبائي والخوئي فقط في القرن الرابع عشر الهجري
                              واللذين قالوا بنسخ التلاوة هم بالاضافة الى جميع الائمة المعصومين
                              الشخ الطوسي شيخ الطايفة وشيخ شيوخهم
                              الاشيخ الصدوق رئيس محدثي الشيعة
                              الطبرسي صاحب التفسير ومن كبار المفسرين الشيعة
                              علم الهدى الشريف المرتضى
                              وغيرهم كثير الا ان هؤلاء هم كبار مؤسسي المذهب الذي اجمعوا على امر لايعتد بمن شذ وابتدع وخالفهم من المذهب فضلا عن تأييد الائمة المعصومين لرأيهم

                              اوردت لك هذا لانه الظاهر انكمن المقلدين الذين لا يفقهون الا مايفقهه مرجعهم

                              والان لنعود الى موضوعك الاصليحول اتهام عثمان لحرق المصاحف

                              نقول ان القران كان ينزل على رسول الله نجوما وايات حتى مات صلى الله عليه وسلم ولم يجمع القران في زمنه في كتاب منفصل لانه القران في زمانه عليه الصلاة والسلام كان ينزل ومستمر بالنزول ومعرض للنسخ والتغيير في اية لحظة فكان جبريل في كل رمضان ينزل على رسول الله يقارأه القران ويرتبه له في كل سنة وهو يخبر اصحابه وكتبة القران بذلك حتى كان العام الذي قبض فيه رسول الله فذاكره جبرئيل في رمضان من ذلك العام مرتين
                              فمات رسول الله والقران محفوظ في صدور الناس والقراء كاملا الا انه متفرق في صحف واوراق وجلود وعظام الكتوف وسعف النخيل غير مجتمع في كتاب ثم اتفق ابو بكر وعمر والصحابة ان يجمعوا القران بعد ان قتل من الصحابة الحافظين لكل القران سبعون صحابيا فكان الرأي على جمعه في كتاب مصحف فجمعه الصحابة في زمن ابي بكر فكان عنده حتى مات فكان عند عمر حتى طعنه المجوسي ابن المجوسية لعنهما الله فصار المصحف عند ام المؤمنين حفصة بنت عمر بن الخطاب فلما حصلت حادثة اختلاف الموالين من المسلمين في القراءات وكادوا يتقاتلون ويكفر بعضهم بعضا على ذلك اشار الصحابي حذيفة بن اليمان امين سر رسول الله وصاحبه اشار على امير المؤمنين عثمان ان يجمع الناس على قراءة المصحف الذي جمعه ابو بكر وكان عند حفصة فارسلوا اليها ان اتينا بالقران ننسخه ونرجعه اليك فنسخوا منه سبع نسخ وزعت على الامصار لتكون قاعدة لنسخ مصاحف اكثر وفعلا حصل ذلك ولا زال الناس مجتمعين على مصحف واحد منذ زمن عثمان الى يومنا هذا وهو نفس القران الذي جمع في زمن ابي بكر وعمر ونسخ في زمن عثمان
                              وانت سألت اخونا ضياء بأن هل ابو بكر كان احرص من رسول الله على جمع القران بحيث جمعه ابو بكر واهمل جمعه رسول الله عليه الصلاة والسلام
                              فنقول لك
                              انت معذورة لان ذلك ناجم من جهلك بكتاب الله فرسول الله ما اهمل جمع القران لان الله طمأنه بأن عليه قراته فقط وان الله متكفل بجمعه فمات رسول الله وهو على علم واطمئنان بوعد الله ان الصحابة سيجمعوا القران
                              {إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ }القيامة17

                              والان وبعد هذا لنا حق ان نسألكم يازهر الشوق
                              اذا كان عثمان حراق المصاحف قد جمع لنا هذا القران الذي هو عندنا وبين ايدينا فاين اذن قرانكم الذي تدعون ان علي جلس في بيته ستة اشهر لجمعه ؟؟

                              انا اعلم انك لا تمتلكين جواب على سؤال هذالان علي رض اصلا ماجمع قران بل جمعه ابو بكر وعمر ونسخه عثمان
                              الكلام هذا كلو تعبير تنفع تكتب روايه طويله

                              تعليق


                              • #60
                                هل كان عثمان احرص من النبي على الأمة ؟ وهل كان أعلم بصحة القرآن أكثر من رسو الله ؟ وهل قراءة رسول الله خاطئة وتعلم المسلمون الأخطاء منه ليأتي عثمان ويصححها بحرق القرآن ؟
                                عند اهل السنة...اكيد الجواب حيكون نعم....عثمان هو مظلومهم الذي تتباكى عليه قاتلته وتطالب بالثأر له...حرق القرآن لكن قام هو بتلحينه على مزاجه ....وعائشة تقر بذلك ...وهنالك روايات عديدة تنص على صحة "لحن القرآن"...
                                واله عجيبة !! واحد يحرف الآيات ويضيف وينقص ويغير منه...والثاني يلحنه ..والثالثة تعمل لها مصحف يطلق عليه مصحف عائشة !!!
                                ويتبعوهم!!! وين العقول؟؟؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X