بحار الانوار
روى أبوأيوب الخوزي قال: بعث إلي أبوجعفر المنصور في جوف الليل، فدخلت عليه وهو جالس على كرسي، وبين يديه شمعة وفي يده كتاب، فلما سلمت عليه رمى الكتاب إلي وهو يبكي وقال: هذا كتاب محمد بن سليمان، يخبرنا أن جعفر بن محمد قد مات، فإنا لله وإنا إليه راجعون ثلاثا وأين مثل جعفر؟
ثم قال لي: اكتب فكتبت صدر الكتاب، ثم قال: اكتب إن كان أوصى إلى رجل بعينه فقدمه واضرب عنقه، قال فرجع الجواب إليه: إنه قد أوصى إلى خمسة أحدهم أبوجعفر المنصور، ومحمد بن سليمان، وعبدالله، وموسى، ابني جعفر، و حميدة فقال المنصور: ليس إلى قتل هؤلاء سبيل
روى أبوأيوب الخوزي قال: بعث إلي أبوجعفر المنصور في جوف الليل، فدخلت عليه وهو جالس على كرسي، وبين يديه شمعة وفي يده كتاب، فلما سلمت عليه رمى الكتاب إلي وهو يبكي وقال: هذا كتاب محمد بن سليمان، يخبرنا أن جعفر بن محمد قد مات، فإنا لله وإنا إليه راجعون ثلاثا وأين مثل جعفر؟
ثم قال لي: اكتب فكتبت صدر الكتاب، ثم قال: اكتب إن كان أوصى إلى رجل بعينه فقدمه واضرب عنقه، قال فرجع الجواب إليه: إنه قد أوصى إلى خمسة أحدهم أبوجعفر المنصور، ومحمد بن سليمان، وعبدالله، وموسى، ابني جعفر، و حميدة فقال المنصور: ليس إلى قتل هؤلاء سبيل
اين السند يا زميلي ؟
ويقول كبار المؤرخين الشيعة أنه بعد وفاة جعفر الصادق فإن غالبية شيعته أصبحوا فطحية ، وأنه لم تكن غالبية العوام فقط بل غالبية المشايخ والففهاء من شيعة جعفر الصادق ، النوبختي «قالت الفطحية الاِمامة بعد جعفر في ابنه عبد اللّه بن جعفر الاَفطح .. ، فمالَ إلى عبد اللّه والقول بإمامتهجُلَّ من قال بإمامة أبيه جعفر الصادق غير نفر يسير عرفوا الحقّ ... » ، «الفطحية هم القائلون بإمامة عبد اللّه بن جعفر الصادق .. ، والذين قالوا بإمامته عامة مشايخ العصابة وفقهائها وقد مالوا إلى هذه المقالة ... ». أنّهم قالوا: الاِمامة في الاَكبر من ولدالاِمام إذا مضى
العلامة الشيعي النوبختي : فرق الشيعة ص 66.
العلامة الشيعي النوبختي : فرق الشيعة ص 66.
هل قال المؤرخون الشيعة الاثني عشرية ان الائمة ثلاثة عشر ؟
تعليق