إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

للـشــيـعـــــة .... كـم عــدد الاامـــة عـنــــدكـــم ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
    كلامك غير مقنع , لانه وببساطه لا يمت الى اللغة العربية بصلة

    وقد خُيرت بين مناقشة القول بانه خطأ نساخ وبين القول بانه يحتمل معنى اخر, فاخترنا مناقشة القول بانه خطأ نساخ,

    لان الاخر يمكن مناقشته مع شخص غير عربي ولا يفهم اللغة العربية حتى ينخدع بمثالك البعيد عن نص الحديث, فانت تركز على كلمة (فيه) مع انه الاشكال في كلمة (فيه) مع كلمة (من ولدها) لانها مرتبطه في المعنى ومع كل الحديث, وليست كلمات متقاطعة. فلو حذفت كلمة (من ولدها) لكان مثالك صحيح.
    بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي

    عمّي لا أريد أن أقول لك ما هو مستواي في اللغة العربية لأنك أنت بعيداً عنها قلباً ولساناً وعقلاً .
    فعليك أن تستغل هذه المشاركات لكي تهتدي فإن الله تبارك وتعالى بشر أهل العقل والفهم في كتابه فقال: فبشر عباد. الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه. أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب
    وعودة للموضوع فلو قيل لك يا بريكي أن الولايات المتحدة فيها من زنوج أفريقية فهل يعني أنها كلَّها زنوج ؟
    بإنتظار الإجابة لنرى اللغة العربية الصحيحة منك .
    التعديل الأخير تم بواسطة راغب; الساعة 16-12-2009, 10:02 PM.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة البريكي


      لان الاخر يمكن مناقشته مع شخص غير عربي ولا يفهم اللغة العربية حتى ينخدع بمثالك البعيد عن نص الحديث, فانت تركز على كلمة (فيه) مع انه الاشكال في كلمة (فيه) مع كلمة (من ولدها) لانها مرتبطه في المعنى ومع كل الحديث, وليست كلمات متقاطعة. فلو حذفت كلمة (من ولدها) لكان مثالك صحيح.
      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
      فهل عبارة ((( فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ))) تعني أنه لا توجد فيه أسماء الأوصياء والأئمة من غير ولدها ؟؟؟؟

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة راغب
        بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
        فهل عبارة ((( فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ))) تعني أنه لا توجد فيه أسماء الأوصياء والأئمة من غير ولدها ؟؟؟؟

        لنعود لاحدى الروايات ....

        الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 532
        9 - محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها ، فعددت اثني عشر آخرهم القائم عليه السلام ، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي

        سؤال : كم عدد الاسماء التي عدتهم فاطمة؟
        12 اسم

        سؤال : كم عدد الاوصياء اسمهم (علي) من 12 امام المذكورين؟

        3 منهم علي.


        كم عدد الاامة عند الشيعة اسمهم علي؟

        4 اسمهم علي


        هذه طريقة بسيطة لشرح المعنى بلغة الارقام, وليس باللغة العربية.
        يعني 12 امام + الامام علي (لانه ليس ضمن 12 المذكورين) = 13 امام

        ************************************************** ***


        وناخذ رواية اخرى

        الرواية السابعة:
        الأنوار البهية - الشيخ عباس القمي - ص 347 - 348
        عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، قال : دخلت على فاطمة بنت رسول الله وعليها ، وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ، فعددت اثني عشر اسما ، آخرهم القائم من ولد فاطمة ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي عليهم السلام .

        المثال الصحيح:

        مع احمد كتاب فيه اسماء الزنوج من الدولة الفلانية, فعدد لي 12 اسم اخرهم زيد من الزنوج. 3 منهم مسعود 4 منهم حمدان


        بالله عليك , هل تستطيع ان تدخل البيض في المذكورين, وان كانوا في الكتاب, لانك عددت 12 اسما (طبعا من الزنوج) لان صاحب الكتاب يتحدث عن الزنوج
        فهل ييخدعك ويذكر لك احد البيض بينهم

        ولكن

        ان قلت ان احد البيض في الكتاب , فلن نختلف على هذا لكن لن يذكره مع الزنوج لان الاسماء تتحدث عن الزنوج والموضع كله يتحدث عن الزنوج.

        فالاسماء المذكوره
        3 منهم مسعود (من الزنوج)
        4 منهم حمدان (من الزونج)

        فان قلت انه يوجد رجل ابيض في الكتاب, فنقول لك لا اشكال , فانه قد يوجد ابيض , اختر له اي تسميه .... ولكنه زائد عن العدد 12 .... فهو ليس منهم و لان المذكورين من الزونج فقط.


        وطبعا هذا للمثال فقط (كلمة البيض والزنوج)


        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

          لنعود لاحدى الروايات ....

          الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 532
          9 - محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن ابن محبوب ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : دخلت على فاطمة عليها السلام وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء من ولدها ، فعددت اثني عشر آخرهم القائم عليه السلام ، ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي

          سؤال : كم عدد الاسماء التي عدتهم فاطمة؟
          12 اسم

          سؤال : كم عدد الاوصياء اسمهم (علي) من 12 امام المذكورين؟

          3 منهم علي.


          كم عدد الاامة عند الشيعة اسمهم علي؟

          4 اسمهم علي


          هذه طريقة بسيطة لشرح المعنى بلغة الارقام, وليس باللغة العربية.
          يعني 12 امام + الامام علي (لانه ليس ضمن 12 المذكورين) = 13 امام

          بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
          ثلاثة منهم أي من الاولاد لا من الجميع، فان المسمى بعلي من الجميع اربعة وهنا عبارة (((منهم))) تعود إلى الأولاد أي أولادها ولا تعود إلى اثني عشر إماماً فالرواية فيها إحتمالين فإمّا ثلاثة منهم أي من الاولاد أو ثلاثة منهم أي من الجميع والإحتمال الأول هو الصحيح نسبة إلى ما ينقله وما نعتقده ويعتقده الشيخ الكليني .

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة البريكي



            وناخذ رواية اخرى

            الرواية السابعة:
            الأنوار البهية - الشيخ عباس القمي - ص 347 - 348
            عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، قال : دخلت على فاطمة بنت رسول الله وعليها ، وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ، فعددت اثني عشر اسما ، آخرهم القائم من ولد فاطمة ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي عليهم السلام .

            بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي

            وهذه الرواية صحيحة أيضاً إن كان المقصود فيها إحصاء الجميع لأنه من المهم أن تعرف ما المقصد وما نية الناقل فمن الممكن أن ينقل جابر بن عبد الله الأنصاري كل واحدة بصيغة فواحدة تحدث عنها جابر عن أسماء ما أحصتهم فاطمة الزهراء من ولدها الذين هم : ثلاثة محمد وثلاثة علي
            ومرة أخرى ينقل جابر بن عبد الله الأنصاري أسماء جميع الأوصياء فيكون أربعة منهم علي فليس بذلك مشكلة أو تناقض .
            فأنت إن حصل معك أمر فتتحدث به مع شخص من ثم تتحدث عن نفس الرواية مع شخص آخر والرواية واحدة ولكنك في روايتك الأولى تكون قد أشرت إلى مسألة وفي حديثك مع شخص آخر تشير إلى مسألة أخرى وهي نفس الرواية ففي الأولى أشار جابر بن عبد الله الأنصاري عن عدد أولادها المُسَمّون بعلي ومحمد وفي الرواية الثانية أراد أن يُسَلِّط الضوء على جميع الأسماء التي أحصتهم سواء من ولدها أو بعلها ولا يكون هناك تناقض بل المسألة تعود إلى نية ومقصد الراوي في الرواية الأولى إذ أنه أراد أن يسلَّط الضوء على ما أحصتهم من ولدها وفي الثانية أراد أن يسلَّط الضوء على ما أحصتهم من جميع الأوصياء .
            التعديل الأخير تم بواسطة راغب; الساعة 17-12-2009, 12:12 AM.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة البريكي


              المثال الصحيح:

              مع احمد كتاب فيه اسماء الزنوج من الدولة الفلانية, فعدد لي 12 اسم اخرهم زيد من الزنوج. 3 منهم مسعود 4 منهم حمدان


              بالله عليك , هل تستطيع ان تدخل البيض في المذكورين, وان كانوا في الكتاب, لانك عددت 12 اسما (طبعا من الزنوج) لان صاحب الكتاب يتحدث عن الزنوج
              فهل ييخدعك ويذكر لك احد البيض بينهم

              ولكن

              ان قلت ان احد البيض في الكتاب , فلن نختلف على هذا لكن لن يذكره مع الزنوج لان الاسماء تتحدث عن الزنوج والموضع كله يتحدث عن الزنوج.

              فالاسماء المذكوره
              3 منهم مسعود (من الزنوج)
              4 منهم حمدان (من الزونج)

              فان قلت انه يوجد رجل ابيض في الكتاب, فنقول لك لا اشكال , فانه قد يوجد ابيض , اختر له اي تسميه .... ولكنه زائد عن العدد 12 .... فهو ليس منهم و لان المذكورين من الزونج فقط.


              وطبعا هذا للمثال فقط (كلمة البيض والزنوج)


              بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
              مثالك خاطئ فتستطيع مثلاً أن تقول دخلت على راغب وبين يديه لوح فيه أسماء الجن والشياطين من أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم فعدد لي عشرون إسماً فذكر إسم أبو بكر مرة وذكر إسم عمر مرتين فهل هذا يعني أن اللوح فيه فقط الشياطين من أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم فالراوي لم يقل أن هذا اللوح لا يوجد فيه إلا شياطين أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم .

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة راغب
                ثلاثة منهم أي من الاولاد لا من الجميع، فان المسمى بعلي من الجميع اربعة وهنا عبارة (((منهم))) تعود إلى الأولاد أي أولادها ولا تعود إلى اثني عشر إماماً فالرواية فيها إحتمالين فإمّا ثلاثة منهم أي من الاولاد أو ثلاثة منهم أي من الجميع والإحتمال الأول هو الصحيح نسبة إلى ما ينقله وما نعتقده ويعتقده الشيخ الكليني .

                لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم




                هل تطبق كلامك على الرواية التالية:


                الرواية السابعة:
                الأنوار البهية - الشيخ عباس القمي - ص 347 - 348
                عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، قال : دخلت على فاطمة بنت رسول الله وعليها ، وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ، فعددت اثني عشر اسما ، آخرهم القائم من ولد فاطمة ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي عليهم السلام.



                و حاول ان تركز قليلا ... اعتقد اني سوف افتح موضوع لكي نشرح هذه الروايات ...

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة البريكي

                  لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم




                  هل تطبق كلامك على الرواية التالية:


                  الرواية السابعة:
                  الأنوار البهية - الشيخ عباس القمي - ص 347 - 348
                  عن أبي جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله الأنصاري ، قال : دخلت على فاطمة بنت رسول الله وعليها ، وبين يديها لوح فيه أسماء الأوصياء والأئمة من ولدها ، فعددت اثني عشر اسما ، آخرهم القائم من ولد فاطمة ، ثلاثة منهم محمد ، وأربعة منهم علي عليهم السلام.



                  و حاول ان تركز قليلا ... اعتقد اني سوف افتح موضوع لكي نشرح هذه الروايات ...


                  بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
                  ركز أنت قليلاً لأنك لم تقرأ المشاركة بعدها وسوف أعيدها ومطلوب منك قليل من التركيز

                  وهذه الرواية صحيحة أيضاً إن كان المقصود فيها إحصاء الجميع لأنه من المهم أن تعرف ما المقصد وما نية الناقل فمن الممكن أن ينقل جابر بن عبد الله الأنصاري كل واحدة بصيغة فواحدة تحدث عنها جابر عن أسماء ما أحصتهم فاطمة الزهراء من ولدها الذين هم : ثلاثة محمد وثلاثة علي
                  ومرة أخرى ينقل جابر بن عبد الله الأنصاري أسماء جميع الأوصياء فيكون أربعة منهم علي فليس بذلك مشكلة أو تناقض .
                  فأنت إن حصل معك أمر فتتحدث به مع شخص من ثم تتحدث عن نفس الرواية مع شخص آخر والرواية واحدة ولكنك في روايتك الأولى تكون قد أشرت إلى مسألة وفي حديثك مع شخص آخر تشير إلى مسألة أخرى وهي نفس الرواية ففي الأولى أشار جابر بن عبد الله الأنصاري عن عدد أولادها المُسَمّون بعلي ومحمد وفي الرواية الثانية أراد أن يُسَلِّط الضوء على جميع الأسماء التي أحصتهم سواء من ولدها أو بعلها ولا يكون هناك تناقض بل المسألة تعود إلى نية ومقصد الراوي في الرواية الأولى إذ أنه أراد أن يسلَّط الضوء على ما أحصتهم من ولدها وفي الثانية أراد أن يسلَّط الضوء على ما أحصتهم من جميع الأوصياء .

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة راغب



                    وهذه الرواية صحيحة أيضاً إن كان المقصود فيها إحصاء الجميع لأنه من المهم أن تعرف ما المقصد وما نية الناقل فمن الممكن أن ينقل جابر بن عبد الله الأنصاري كل واحدة بصيغة فواحدة تحدث عنها جابر عن أسماء ما أحصتهم فاطمة الزهراء من ولدها الذين هم : ثلاثة محمد وثلاثة علي
                    ومرة أخرى ينقل جابر بن عبد الله الأنصاري أسماء جميع الأوصياء فيكون أربعة منهم علي فليس بذلك مشكلة أو تناقض .
                    فأنت إن حصل معك أمر فتتحدث به مع شخص من ثم تتحدث عن نفس الرواية مع شخص آخر والرواية واحدة ولكنك في روايتك الأولى تكون قد أشرت إلى مسألة وفي حديثك مع شخص آخر تشير إلى مسألة أخرى وهي نفس الرواية ففي الأولى أشار جابر بن عبد الله الأنصاري عن عدد أولادها المُسَمّون بعلي ومحمد وفي الرواية الثانية أراد أن يُسَلِّط الضوء على جميع الأسماء التي أحصتهم سواء من ولدها أو بعلها ولا يكون هناك تناقض بل المسألة تعود إلى نية ومقصد الراوي في الرواية الأولى إذ أنه أراد أن يسلَّط الضوء على ما أحصتهم من ولدها وفي الثانية أراد أن يسلَّط الضوء على ما أحصتهم من جميع الأوصياء .



                    سبحان الله ... تفسر كل رواية بهواك ... فاما ان تختار الخيار الاول فتقع في اشكال 13 امام

                    او تختار الخيار الثاني فتقع في اشكال اخر وهو 13 امام



                    ولكني فتحت لك موضوعا خاصا ... حتى لا نشتت هذا الموضوع ...
                    فراجعني فيه ونسمع كلام بقية الاعضاء , لعلي اجد رجل يفهم اللغة العربية

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة البريكي



                      سبحان الله ... تفسر كل رواية بهواك ... فاما ان تختار الخيار الاول فتقع في اشكال 13 امام

                      او تختار الخيار الثاني فتقع في اشكال اخر وهو 13 امام



                      ولكني فتحت لك موضوعا خاصا ... حتى لا نشتت هذا الموضوع ...
                      فراجعني فيه ونسمع كلام بقية الاعضاء , لعلي اجد رجل يفهم اللغة العربية
                      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي
                      لا تناقض بين الإثنين لأنني سوف أعطيك مثلاً فلو أن هناك حادثة سيارة حدثت أمامك وقد قُتل فيها الأب وثلاث من أبنائه وجئت أحصيت لي أن هناك أربع قتلى ومنهم ثلاث أطفال
                      وبعد ساعة أعدت حديثك عن الحادث وقلت لي هناك أربع قتلى فعددت لي القتلى وهم الأب وأبنائه الثلاثة فأين التناقض بذلك فتسليطك الضوء بإحصاء الأولاد فقط في الرواية الأولى لا يتناقض مع الرواية الثانية التي شملت بها الأب وثلاثة من أبنائه .
                      فالرواية الأولى سلّط الضوء جابر بن عبد الله الأنصاري على أسماء الأبناء .
                      والرواية الثانية سلّط الضوء جابر بن عبد الله الأنصاري على جميع الأسماء وبالتالي لم يكن هناك أي إشكال أبداً .
                      وأخيراً لا أجد هناك أي داعي لفتح موضوع إلا إذا كنت متضايق من مشاركاتي .

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X