اصل بلا اصل

وأنا اقول
كذب بلا حدود
ومين يشهد للعروسة !!
فالطيور على اشكالها.

نكرر لذوي الضمائر:
يقول الالباني في السلسلة الصحيحة 4/ 260، 1761:
(. . . و شاهد آخر من حديث عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري مرفوعا : " ( إنى أوشك أن أدعى فأجيب ، و ) إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا بعدي ، الثقلين ، أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، و عترتي أهل بيتي ، ألا و إنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض " . أخرجه أحمد ( 3 / 14 و 17 و 26 و 59 ) و ابن أبي عاصم ( 1553 و 1555 ) و الطبراني ( 2678 - 2679 ) و الديلمي ( 2 / 1 / 45 ) .
و هو إسناد حسن في الشواهد.)اه

نسأل الكذاب القادسية: هل يصلح الكذاب الكذاب الوضاع للشواهد ؟؟
وهل يمكن ان يكون سندا حسنا ؟؟؟


فهل سيجيب القادسية ؟؟؟
بالطبع لا لأن جوابه سيكشف عواره.

خلاصة:
يقول القادسية: عطية الكوفي: كذاب كذاب وضاع.
يقول بن حجر: عطية العوفي صدوق.
يقول الالباني: سند حسن في الشواهد.

يقول ابو علي: قبّح الله الكذابين.

جزاكم الله خيرا كثيرا أخواننا أهل السنة والجماعة على هذه الردود الطيبة

شكر خاص لأخانا القادسية

هدا الله الجميع هنا

دمتم فى حفظ الله ورعايته وهداه

يا بو علي ادعوك فقط للتفكر لا اقل ولا اكثر

اصل من اصول الاعتقاد لا يوجد له اصل صحيح ؟؟؟

================================================== ===========

بالنسبة لرواية عطيوي الكذاب المدلس فهي لاتنفعك لسببين
قبل ذلك اقول دع عنك التطفل على علم لا تعرف منه الا النسخ واللصق

والسببان هما

الاول : ان روايته في كارثة اخرى وهو مندل وهو ضعيف واراك تتجاهل هذا عن اصرار وتعنت غريبين

الثاني : ان كلام الالباني يا حبيب البي لا ينفعك لان قول الالباني عن حديث عطية اسناده حسن في الشواهد فهو يتكلم عن اسناد الحديث نفسه بعينه لا جميع اسانيد عطية وهناك فرق يا صاحبي
وقوله اسناده حسن في الشواهد هنا اي انه لا باس به ويقبل كشاهد لانه صح اصلا من طريق صحيح فيكون اسناد هذا الحديث شاهد لما صح عنده من طريق اخر ولا اقول بانه تحصيل حاصل لانه اذا صح من طريق اخر فيكون هذا السند حسن كشاهد فقط ولم يقل بان عطية لا باس به في الشواهد كيف لا وقد جرح عطية جرحا شديدا
انظر هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showpos...&postcount=284

والالباني يستخدم هذه الطريقة بكثرة فاذا صح عنده حديث من طريق ووجد طريقا اخر فيه ضعيف استشهد به

مثال ذلك الحديث الذي استشهدت به متطفلا على علم الحديث وهناك امثلة كثيرة من كتب الالباني ..الخلاصة انه لييس حديث عطية هو الشاهد الوحيد في هذا الحديث

امر اخر لم تجب عليه وهو ان الحديث الضعيف لا ينجبر بكثرة طرقه اذا لم يسلم من المعارض وهذه الرواية معارضة بسياق الاية نفسها التي تبدأ بقول الله تعالى
((واذكرن ما يتلى في بيوتكن))

يقول الشيخ الالباني
و اعلم أيها القارىء الكريم ، أن من المعروف أن الحديث مما يحتج به
الشيعة ، و يلهجون بذلك كثيرا ، حتى يتوهم أهل السنة أنهم مصيبون في ذلك ، و هم
جميعا واهمون في ذلك ، و بيانه من وجهين :
الأول : أن المراد من الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم : " عترتي " أكثر مما
يريده الشيعة ، و لا يرده أهل السنة بل هم مستمسكون به ، ألا و هو أن العترة
فيهم هم أهل بيته صلى الله عليه وسلم ، و قد جاء ذلك موضحا في بعض طرقه كحديث
الترجمة : " عترتي أهل بيتي " و أهل بيته في الأصل هم " نساؤه صلى الله عليه
وسلم و فيهن الصديقة عائشة رضي الله عنهن جميعا كما هو صريح قوله تعالى في (
الأحزاب ) : *( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا )*
بدليل الآية التي قبلها و التي بعدها : *( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء
إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض و قلن قولا معروفا . و قرن
في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى و أقمن الصلاة و آتين الزكاة و أطعن
الله و رسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا . و
اذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله و الحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا )* ،

فهل سيصحح الاباني حديث المجهول بشهادة الضعيف وهو يعلم انه معارض لكتاب الله

===========================================

صدقت والله المستعان ...بارك الله فيك مولاي كمال

بارك الله فيك واحسن اليك اسعدنا مرورك ولا تحرمنا من ارائك

فاقد الشيئ لا يعطيه


كما بينت لا توجد عند الشيعة رواية صحيحة واحدة في ان الرسول صلى الله عليه وسلم جمع عليا وفاطمة والحسن والحسين ودعا لهم وقال اللهم هؤلاء اهل بيتي فاذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا

بل ان امهات كتبهم لم ترو هذا الحديث ....اللهم الا الكليني روى جزء منه بدون الجزء الذي يقول بانه دعا لهم بالتطهير وليس في الباب انما اشار اليه في جملة فضائل

من طريقين لكنها ساقطة وسابين السبب

بَابُ مَا نَصَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ رَسُولُهُ عَلَى الْأَئِمَّةِ ع وَاحِداً فَوَاحِدا

1 عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ وَ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَقَالَ نَزَلَتْ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ ع فَقُلْتُ لَهُ إِنَّ النَّاسَ يَقُولُونَ فَمَا لَهُ لَمْ يُسَمِّ عَلِيّاً وَ أَهْلَ بَيْتِهِ ع فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ فَقَالَ قُولُوا لَهُمْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص نَزَلَتْ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَ لَمْ يُسَمِّ اللَّهُ‏
لَهُمْ ثَلَاثاً وَ لَا أَرْبَعاً حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص هُوَ الَّذِي فَسَّرَ ذَلِكَ لَهُمْ وَ نَزَلَتْ عَلَيْهِ الزَّكَاةُ وَ لَمْ يُسَمِّ لَهُمْ مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَماً دِرْهَمٌ حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص هُوَ الَّذِي فَسَّرَ ذَلِكَ لَهُمْ وَ نَزَلَ الْحَجُّ فَلَمْ يَقُلْ لَهُمْ طُوفُوا أُسْبُوعاً حَتَّى كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص هُوَ الَّذِي فَسَّرَ ذَلِكَ لَهُمْ وَ نَزَلَتْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ وَ نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فِي عَلِيٍّ مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ وَ قَالَ ص أُوصِيكُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ وَ أَهْلِ بَيْتِي فَإِنِّي سَأَلْتُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ لَا يُفَرِّقَ بَيْنَهُمَا حَتَّى يُورِدَهُمَا عَلَيَّ الْحَوْضَ فَأَعْطَانِي ذَلِكَ وَ قَالَ لَا تُعَلِّمُوهُمْ فَهُمْ أَعْلَمُ مِنْكُمْ وَ قَالَ إِنَّهُمْ لَنْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ بَابِ هُدًى وَ لَنْ يُدْخِلُوكُمْ فِي بَابِ ضَلَالَةٍ فَلَوْ سَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَلَمْ يُبَيِّنْ مَنْ أَهْلُ بَيْتِهِ لَادَّعَاهَا آلُ فُلَانٍ وَ آلُ فُلَانٍ وَ لَكِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْزَلَهُ فِي كِتَابِهِ تَصْدِيقاً لِنَبِيِّهِ ص- إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً فَكَانَ عَلِيٌّ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ فَاطِمَةُ ع فَأَدْخَلَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ص تَحْتَ الْكِسَاءِ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ أَهْلًا وَ ثَقَلًا وَ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَ ثَقَلِي فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ أَ لَسْتُ مِنْ أَهْلِكَ فَقَالَ إِنَّكِ إِلَى خَيْرٍ وَ لَكِنَّ هَؤُلَاءِ أَهْلِي وَ ثِقْلِي فَلَمَّا قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ ص كَانَ عَلِيٌّ أَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ لِكَثْرَةِ مَا بَلَّغَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ إِقَامَتِهِ لِلنَّاسِ وَ أَخْذِهِ بِيَدِهِ فَلَمَّا مَضَى عَلِيٌّ لَمْ يَكُنْ يَسْتَطِيعُ عَلِيٌّ وَ لَمْ يَكُنْ لِيَفْعَلَ أَنْ يُدْخِلَ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ وَ لَا الْعَبَّاسَ بْنَ عَلِيٍّ وَ لَا وَاحِداً مِنْ وُلْدِهِ إِذاً لَقَالَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى أَنْزَلَ فِينَا كَمَا أَنْزَلَ فِيكَ فَأَمَرَ بِطَاعَتِنَا كَمَا أَمَرَ بِطَاعَتِكَ وَ بَلَّغَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ ص كَمَا بَلَّغَ فِيكَ وَ أَذْهَبَ عَنَّا الرِّجْسَ كَمَا أَذْهَبَهُ عَنْكَ فَلَمَّا مَضَى عَلِيٌّ ع كَانَ الْحَسَنُ ع أَوْلَى بِهَا لِكِبَرِهِ فَلَمَّا تُوُفِّيَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُدْخِلَ وُلْدَهُ وَ لَمْ يَكُنْ لِيَفْعَلَ ذَلِكَ وَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ- وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى‏ بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ فَيَجْعَلَهَا فِي وُلْدِهِ إِذاً لَقَالَ الْحُسَيْنُ أَمَرَ اللَّهُ بِطَاعَتِي كَمَا أَمَرَ بِطَاعَتِكَ وَ طَاعَةِ أَبِيكَ وَ بَلَّغَ فِيَّ رَسُولُ اللَّهِ ص كَمَا بَلَّغَ فِيكَ وَ فِي أَبِيكَ وَ أَذْهَبَ اللَّهُ عَنِّي الرِّجْسَ كَمَا أَذْهَبَ عَنْكَ وَ عَنْ أَبِيكَ فَلَمَّا صَارَتْ إِلَى الْحُسَيْنِ ع لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ مِنْ‏
أَهْلِ بَيْتِهِ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَدَّعِيَ عَلَيْهِ كَمَا كَانَ هُوَ يَدَّعِي عَلَى أَخِيهِ وَ عَلَى أَبِيهِ لَوْ أَرَادَا أَنْ يَصْرِفَا الْأَمْرَ عَنْهُ وَ لَمْ يَكُونَا لِيَفْعَلَا ثُمَّ صَارَتْ حِينَ أَفْضَتْ إِلَى الْحُسَيْنِ ع فَجَرَى تَأْوِيلُ هَذِهِ الْآيَةِ- وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى‏ بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ ثُمَّ صَارَتْ مِنْ بَعْدِ الْحُسَيْنِ لِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ثُمَّ صَارَتْ مِنْ بَعْدِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ع وَ قَالَ الرِّجْسُ هُوَ الشَّكُّ وَ اللَّهِ لَا نَشُكُّ فِي رَبِّنَا أَبَداً
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ وَ الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ عِمْرَانَ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ وَ عِمْرَانَ بْنِ عَلِيٍّ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع مِثْلَ ذَلِك‏


اولا السند :

السند الاول فيه سهل بن زياد ضعيف راجع معجم رجال الحديث، ج‏9، ص: 356
للسيد الخوئي

قال النجاشي: «سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي، كان ضعيفا في الحديث، غير معتمد عليه فيه‏

و قال ابن الغضائري: «سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي: كان‏ ضعيفا جدا، فاسد الرواية و المذهب‏

وفي السند الثاني ابو بصير فابي بصير مشترك بين اربعة فيهم الضعيف والثقة والشيعة لم يحسموا امرهم فيه

يقول السيد محمد العاملي في مدارك الاحكام الجزء الرابع
أبو بصير مشترك بين الثقة والضعيف ، فلا يصح التعلق بروايته والخروج بها عن مقتضى الأصل

ويقول ابن داوود الحلي أبو بصير مشترك بين أربعة.رجال ابن داوود

يقول الاردبيلي قي :
مجمع الفائدة و البرهان في شرح إرشاد الأذهان‏

و امّا ما يدلّ على وجوب البدنة في الثلث كاذبا، فهو رواية أبي بصير عن ابى عبد اللّه عليه السّلام قال: إذا جادل الرجل و هو محرم فكذب متعمّدا فعليه جزور و كأنّ الجزور هو البدنة، و هي غير صحيحة، و لا حسنة لأنّها منقولة في التهذيب مرسلة عن العباس بن معروف و طريقه اليه غير واضح [ و في الطريق علىّ بن فضال قيل: و هو فطحي و أبو بصير مشترك.

يقول الشهيد الثاني في :
استقصاء الاعتبار في شرح الاستبصار الجزء الاول

5 باب حكم المياه المُضافة
[الحديث 1]
(قوله أخبرني الشيخ رحمه الله عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد بن يحيى‏، عن محمد بن عيسى‏، عن ياسين الضرير، عن حريز، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال: سألته عن الرجل يكون معه اللّبن أ يتوضّأ منه للصلاة؟ قال: «لا، إنّما هو الماء و الصعيد».
قال أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي رحمه الله-: هذا الخبر يدلّ على‏ أنّ ما لا ينطلق «1» عليه اسم الماء لا يجوز استعماله، و هو مطابق لظاهر الكتاب، و المتقرّر من الأُصول.
السند
فيه رواية محمد بن أحمد بن يحيى‏، عن محمد بن عيسى‏، ....الى ان قال
(و بالجملة) فالأمر في غاية الغموض، و في ظاهر الحال يوجب نوع إشكال، إلّا أنّ هذا الحديث فيه التوقّف من جهة أُخرى، فلا ثمرة لتحقيق القول في محمد بن عيسى‏، و رواية محمد بن أحمد بن يحيى‏ عنه، فإنّ ياسين الضرير مهمل في الرجال ، و أبو بصير مشترك على‏ وجه لا نعلم فيه حقيقة الحال.
(فإنّ قلت ما وجه عدم العلم بالحقيقة، و الرواية عن الصادق عليه السلام، و قد قَدَّمتَ انتفاء احتمال أبي بصير المسمى بيوسف بن الحرث، لأنّه من أصحاب الباقر عليه السلام ، و حينئذ لم يبق إلّا احتمال ليث المرادي الثقة الإمامي، و يحيى بن القاسم الموثق، فالخبر موثق.
(قلت وجه عدم العلم أنّ أبا بصير غير من ذكرت أوّلًا مشترك في الظاهر بين ليث و بين من ورد فيه الذمّ البالغ على‏ وجه يقتضي ردّه، كما أشرنا إليه سابقا ، و سيأتي إنّ شاء اللَّه تعالى‏ .


هذا من ناحية السند

اما من ناحية المتن فاقول

أولا : ليس في المتن قوله اللهم اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا
ثانيا : الرجس المقصود في الاية حسب الرواية هي الشك في الله فقط فاين العصمة ؟؟؟ بمعنى ان الارادة في الاية هي ارادة ابعاد الشك في الله عن الائمة

والله لم ار اكذب من القادسية في هذا الموضوع وأجهل منه

فهو يستمر في دعوى ان عطية العوفي كذاب وضاع مع انه لم يأت بكلام من اعلامه المعتبرين يثبت فيه ان عطية العوفي كذاب كذاب وضاع
ولكن ماذا سيفعل بعدما صفعناه بكلام ابن حجر وكلام الالباني ؟؟
يستمر في تسفيه نفسه ويدعي العلم.

ولذلك تراه لم يجيب على هذا السؤال:

نسأل الكذاب القادسية: هل يصلح الكذاب الكذاب الوضاع للشواهد ؟؟
وهل يمكن ان يكون سندا حسنا ؟؟؟

طبعا لن يجيب الا بخربشات لا يمكن اعتبارها جوابا.

نكرر له وللمطبلين:
هل عطية العوفي كذاب كذاب وضاع ؟؟؟
هل يكون الكذاب الوضاع سندا حسنا في الشواهد ؟؟؟

ولن انتقل من هذه النقطة مالم ننتهي منها فلا تفرح بضعف مندل.

اما قولي بان عطيوي كذاب فهو من استف=قرائي ولم الزم به احدا بمعنى اخر هذه عقيدتي في عطية هذا انه كذاب

================================================== =====


بالنسبة لرواية عطيوي الكذاب المدلس فهي لاتنفعك لسببين
قبل ذلك اقول دع عنك التطفل على علم لا تعرف منه الا النسخ واللصق

والسببان هما

الاول : ان روايته في كارثة اخرى وهو مندل وهو ضعيف واراك تتجاهل هذا عن اصرار وتعنت غريبين

الثاني : ان كلام الالباني يا حبيب البي لا ينفعك لان قول الالباني عن حديث عطية اسناده حسن في الشواهد فهو يتكلم عن اسناد الحديث نفسه بعينه لا جميع اسانيد عطية وهناك فرق يا صاحبي
وقوله اسناده حسن في الشواهد هنا اي انه لا باس به ويقبل كشاهد لانه صح اصلا من طريق صحيح فيكون اسناد هذا الحديث شاهد لما صح عنده من طريق اخر ولا اقول بانه تحصيل حاصل لانه اذا صح من طريق اخر فيكون هذا السند حسن كشاهد فقط ولم يقل بان عطية لا باس به في الشواهد كيف لا وقد جرح عطية جرحا شديدا
انظر هنا
http://yahosein.sytes.net/vb/showpos...&postcount=284

والالباني يستخدم هذه الطريقة بكثرة فاذا صح عنده حديث من طريق ووجد طريقا اخر فيه ضعيف استشهد به

مثال ذلك الحديث الذي استشهدت به متطفلا على علم الحديث وهناك امثلة كثيرة من كتب الالباني ..الخلاصة انه لييس حديث عطية هو الشاهد الوحيد في هذا الحديث بل انه لم يذكر هذا الحديث الا بعد الاستشهاد باحاديث في الصحيح وبعد وجود الشاهد من الصحيح فاي طريق اخر مهما كان ضعيفا فلا شك عقلا انه حسن




واليك عزيزي القارئ هذا الدليل
جاء في السلسة الضعيفة للالباني

( إن الميت يعرف من يحمله ، ومن يغسله ، ومن يدليه في قبره ) .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 7 /141 :
$ضعيف$
أخرجه احمد (3/ 3و62-63) ، والخطيب في "التاريخ" (12/ 212) ، و"الموضح" (2/ 122) ، والرافعي في "تاريخ قزوين" (2/ 467) - من طريق ابن أبي الدنيا - وهذا في كتاب "المنامات" (6) ، وأبو بكر العطار التنوخي في "حديث القاضي أحمد بن علي المروزي" (ق87/ 2) ، من طريق سعيد بن عمرو بن سليم قال : سمعت رجلا منا - نسيت اسمه ، ولكن اسمه معاوية أو ابن معاوية - يحدث عن أبي سعيد الخدري : أن النبي صلي الله عليه وسلم قال : ( فذكره ) ، فقال ابن عمر - وهو في المجلس - : ممن سمعت هذا ؟ قال : من أبي سعيد ، فانطلق ابن عمر إلى أبي سعيد ، فقال : يا أبا سعيد ! ممن سمعت هذا ؟ قال : من النبي صلي الله عليه وسلم .
قلت : وهذا إسناد ضعيف ، رجاله ثقات غير معاوية أو ابن معاوية ، وفي الموضع الثاني المشار إليه من "المسند" : "فلان بن معاوية أو معاوية بن فلان" ، وهو مجهول كما قال الحسيني ، وأشار إلى أنه من رجال "المسند" فأصاب . وأما الحافظ فقال في "التعجيل" :
"لم أره في مسند أبي سعيد الخدري" !
وهذا منه عجيب ، فإنه في الموضعين المشار إليهما منه ! فجل من أحاط بكل شيء علما .
وتابعه عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري مرفوعا به .
أخرجه الطبراني في "الأوسط" (1/ 78/ 2) ، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" (1/ 208) عن إسماعيل بن عمرو البجلي : حدثنا فضيل بن مرزوق عنه به . وقال الطبراني :
"لم يروه عن فضيل إلا إسماعيل" .
قلت : هو ضعيف . ومثله عطية . ومن بينهما خير منهما !
(تنبيه) خلط الهيثمي بين الطريقين فقال في "المجمع" (3/ 21) :
"رواه أحمد ، والطبراني في "الأوسط" ، وفيه رجل لم أجد من ترجمه" .
وهذا الرجل إنما هو في طريق أحمد دون الطبراني كما رأيت .
ثم رأيت الحديث في "تاريخ قزوين" للرافعي (3/ 303) من طريق محمد ابن عمرو بن الحسن : حدثنا الفضيل بن مرزوق به .
لكن محمد بن عمرو بن الحسن لم أعرفه .
انتهى النقل

اقول
هذا هو سند الامام احمد
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو عامر ثنا عبد الملك بن حسن الحارثي ثنا سعيد بن عمر وسليم قال سمعت رجلا منا قال عبد الملك نسيت اسمه ولكن اسمه معاوية أو ابن معاوية يحدث عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الميت يعرف من يحمله ومن يغسله ومن يدليه في قبره فقال ابن عمر وهو في المجلس ممن سمعت هذا قال من أبي سعيد فانطلق ابن عمر إلى أبي سعيد فقال يا أبا سعيد ممن سعت هذا قال من النبي صلى الله عليه وسلم

وهذه اسانيد الطبراني

حدثنا محمد بن أبان ثنا إسماعيل بن عمرو الأسماء ثنا فضيل بن مرزوق عن عطية عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الميت ليعلم من يغسله ومن يكفنه ومن يدليه في حفرته * لم يرو هذا الحديث عن فضيل بن مرزوق إلا إسماعيل بن عمرو ( 2 ) . حدثنا محمد بن أبان نا إبراهيم بن سويد الجذوعي ثنا عامر بن مدرك ثنا فضيل بن مرزوق عن عطية عن أبي سعيد


سبحان الله العظيم ما اشبه هذا بذاك

انظر الى الالباني ماذا يقول عن سند الامام احمد

وهذا إسناد ضعيف ، رجاله ثقات غير معاوية أو ابن معاوية ، وفي الموضع الثاني المشار إليه من "المسند" : "فلان بن معاوية أو معاوية بن فلان" ، وهو مجهول كما قال الحسيني

وحال السند مطابق لحال رواية الطبراني التي من طريق جعفر بن عبد الرحمن المجهول اي ان جعفر مساو لابي معاوية المجهول

وانظر الى سند رواية الطبراني

حدثنا محمد بن أبان ثنا إسماعيل بن عمرو الأسماء ثنا فضيل بن مرزوق عن عطية عن أبي سعيد

ويقول عنه الالباني
وقال الطبراني :
"لم يروه عن فضيل إلا إسماعيل" .
قلت : هو ضعيف . ومثله عطية . ومن بينهما خير منهما

سبحان الله ما اشد الشبه بين هذا السند والسند الاخر الذي فيه مندل

فمندل مساو لفضيل بن مرزوق وعطية هو عطية فلماذا لم يصحح الالباني هذا الحديث ؟؟؟

الجواب هو ان عطية هذا شاهد زور ولا يمكن ان يصلح شاهدا لوحده ولا بد ان يعضده شهود اخرون عندها نستطيع ان نقول بان الحديث الذي من طريقه اسناده حسن في الشواهد

السؤال الان
هل سيستوعب المهندس؟؟؟؟


امر اخر لم تجب عليه وهو ان الحديث الضعيف لا ينجبر بكثرة طرقه اذا لم يسلم من المعارض وهذه الرواية معارضة بسياق الاية نفسها التي تبدأ بقول الله تعالى
((واذكرن ما يتلى في بيوتكن))



يقول الشيخ الالباني
و اعلم أيها القارىء الكريم ، أن من المعروف أن الحديث مما يحتج به
الشيعة ، و يلهجون بذلك كثيرا ، حتى يتوهم أهل السنة أنهم مصيبون في ذلك ، و هم
جميعا واهمون في ذلك ، و بيانه من وجهين :
الأول : أن المراد من الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم : " عترتي " أكثر مما
يريده الشيعة ، و لا يرده أهل السنة بل هم مستمسكون به ، ألا و هو أن العترة
فيهم هم أهل بيته صلى الله عليه وسلم ، و قد جاء ذلك موضحا في بعض طرقه كحديث
الترجمة : " عترتي أهل بيتي " و أهل بيته في الأصل هم " نساؤه صلى الله عليه
وسلم و فيهن الصديقة عائشة رضي الله عنهن جميعا كما هو صريح قوله تعالى في (
الأحزاب ) : *( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا )*
بدليل الآية التي قبلها و التي بعدها : *( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء
إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض و قلن قولا معروفا . و قرن
في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى و أقمن الصلاة و آتين الزكاة و أطعن
الله و رسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا . و
اذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله و الحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا )* ،

فهل سيصحح االالباني حديث المجهول بشهادة الضعيف وهو يعلم انه معارض لكتاب الله

اخواني الاعزاء استمتعت بالمحاورة بينكم
ولكني لم اجد من الاخ القادسية الا تشويه وتسويف للحقائق
وهذا ناتج اما عن دراية او حقد لآل بيت النبوة الذين انزلت بحقهم الاية
واعتقد ان السبب الثاني ارجح

لالالالالالالالالا أخى

أخانا القادسية على حق وأنتم لا تجدون ولا حديث واحد صحيح حتى الان من كتبكم فى أصحاب الكساء كما هو موجود فى كتبنا نحن اهل السنة والجماعة

فلو عندك حديث صحيح عن أهل الكساء فى كتب الشيعة ضعه هنا وأثبت عكس كلام أخواننا


هداك الله وغفر لى ولك وللمسلمين

اللهم آمين

شوف يا قادسية
ستبقى في نظري ونظر قارئ الموضوع -من ذوي العقول- كذابا حتى تأتي بكلام احد اعلام الجرح والتعديل والتعديل المعتبرين يقول ان عطية كذاب وضاع كما افتريت انت!!!

ولحين هذا فالكذاب الوضاع انت يا قادسية
ولا بأس ان يعينك بعض المطبلين لك في هذا الموضوع.

وسابقى اكرر عليك هذا الطلب حتى تأتي به او تعترف بأنك كذبت في تكذيبك لعطية الصدوق كما يقول بن حجر

اتستعبدون الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ؟؟

عقيدتي هي ان عطية كذاب وليس لديك الحق في اجباري على تغييرها ناهيك ان موضوعنا ليس هل ان عطية كذاب ام انه ليس كذلك فلا تحاول صرف الموضوع الى عطية وحاله لتخرج من المصيبة التي انتم فيها

هذا منجهة من جهة اخرى ما ردك على

1- انك استشهدت هنا برواية للاعمش ثم رددتها في موضع اخر بحجة انه مدلس وقد عنعن
2- عدم قبولك برجل احتج به مسلم في صحيحه واصرارك على قبول مثل عطية هنا
3- عدم تصحيح الالباني لحديث ( إن الميت يعرف من يحمله ، ومن يغسله ، ومن يدليه في قبره )
على الرغم من وروده من طريق من طريق عطية في احد الروايات
4- الضعيف لا ينجبر اذا كان هناك معارض وقد عارض رواية عطية مع المجهول جعفر ظاهر القران وقد احتج به الالباني اي السياق فهل سيصحح الالباني ما يراه انه معارض للقران


هناك نقاط اخرى لكني ساوجهها لمسلم بن عوسجة مع نسخة لك

سؤال

عندما قال الله سبحانه وتعالى
((يا نساء النبي )) من يقصد ؟؟ هل يقصد اصحاب الكساء ام نساء النبي ؟؟؟

سؤال اخر

لماذا لا يوجد في كتبكم دليل صحيح على ان الاية تخص اهل الكساء ؟؟

سؤال اخير

لماذا لا تحاور بعلم او تسكت بحلم

عقيدتي هي ان عطية كذاب وليس لديك الحق في اجباري على تغييرها

عقيدة اساسها الكذب مخالفة لعقيدة اساطين الجرح والتعديل
وكأنك لست القائل عن بن حجر موجها كلامك لي:

يكفي ان الامام شيخ الاسلام ابن حجر استشهد به ولا اظنك افضل منه ولا خمس معشار خمس المعشار منه

ومع ذلك تبني عقيدتك في عطية خلافا لعقيدة الإمام شيخ الإسلام بن حجر والذي يقول عن عطية العوفي: صدوق

ومع كل هذا تتهمنا بالهوى
ومع ذلك كله يطبّل لك بعض الشلة

اقول: هنيئا لكم بمثل القادسية الكذاب ممثلا لكم يا مطبّلة.