تقول الاية

ثم يسالون فيمن نزلت ؟؟؟؟
ايها العقلاء من كل مذهب ودين الاية تخاطب النساء هل هي نازلة فيهن ؟؟؟
ايها العقلاء هذه الادلة من الاية
1- الخطاب القراني وجهه الله للنساء لانهن المخاطبات
الدليل الثاني هو ان لفظة اهل في لغة العرب كما نقلنا لفظة مذكرة وبالتالي توجه الخطاب اليها بصيغة التذكير لانها مذكر
((قالوا الخطاب يجب ان يوجه لمحتوى اللفظ ))قلت وهل الخطاب الا تعبير عن محتواه
واليكم مثال اخر
- معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 17 ص 166 :
صفحة 166 / 1 - " وجدت بخط جبرئيل بن أحمد ، حدثني محمد بن عبد الله بن مهران ، قال : أخبرني عبد الله بن عامر ، عن شاذويه بن الحسين بن داود القمي ، قال : دخلت على أبي جعفر عليه السلام وبأهلي حبل ، فقلت : جعلت فداك أدع الله أن يرزقني ولدا ذكرا ، فأطرق مليا ثم رفع رأسه ، فقال : إذهب ، فالله يرزقك غلاما ذكرا ، ثلاث مرات ، قال : فقدمت مكة فصرت إلى المسجد ، فأتى محمد بن الحسن ابن صباح برسالة من جماعة من أصحابنا ، منهم صفوان بن يحيى ، ومحمد بن سنان ، وابن أبي عمير وغيرهم ، فأتيتهم فسألوني ، فخبرتهم بما قال ، فقالوا لي : فهمت عنه ذكرا وزكي ، فقلت : ذكرا قد فهمت ، قال ابن سنان : أما أنت سترزق ولدا ذكرا ، إنه أما يموت على المكان ، أو يكون ميتا ، فقال أصحابنا لمحمد بن سنان : أسأت ، قد علمنا الذي علمت ، فأتي غلام في المسجد فقال : أدرك فقد مات أهلك ، فذهبت مسرعا فوجدتها على شرف الموت ، ثم لم تلبث أن ولدت غلاما ميتا " .
الدليل الثالث: هو ان الجملة تبدا بانما وفي لغة العرب لا يمكن ان تبدا الجملة هكذا بانما دون ان تكون بيان لسبب او متعلقة بجملة او شبه جملة والا كانت جملة سخيفة لا معنى لها ننزه القران عن مثلها
الدليل الرابع :الجملة تعليلية والام في ليذهب لام التعليل ويذهب منصوب بان المضمرة لانه مع لام التعليل يجوز ان نضمر ان او نظهرها
الدليل الخامس : على ذمة الولاية فالذي حصل في الاية التفات والالتفاتن كما نعلم هو الانتقال من صيغة خطاب الى صيغة اخرى والكلام الملتفت اليه هو من سياق الكلام الملتفت منه وبذلك يكون السياق واحدا ولا صحة لحدوث التحريف
وهي مثل الايات الني في سورة يوسف التي حدث فيها الاستئناف
الدليل السادس :
طلب الطاعة بلفظها وكونه لم يأت في القرآن الكريم الا مقرونا بسببه أو نتيجته

ثم يسالون فيمن نزلت ؟؟؟؟
ايها العقلاء من كل مذهب ودين الاية تخاطب النساء هل هي نازلة فيهن ؟؟؟
ايها العقلاء هذه الادلة من الاية
1- الخطاب القراني وجهه الله للنساء لانهن المخاطبات
الدليل الثاني هو ان لفظة اهل في لغة العرب كما نقلنا لفظة مذكرة وبالتالي توجه الخطاب اليها بصيغة التذكير لانها مذكر
((قالوا الخطاب يجب ان يوجه لمحتوى اللفظ ))قلت وهل الخطاب الا تعبير عن محتواه
واليكم مثال اخر
- معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 17 ص 166 :
صفحة 166 / 1 - " وجدت بخط جبرئيل بن أحمد ، حدثني محمد بن عبد الله بن مهران ، قال : أخبرني عبد الله بن عامر ، عن شاذويه بن الحسين بن داود القمي ، قال : دخلت على أبي جعفر عليه السلام وبأهلي حبل ، فقلت : جعلت فداك أدع الله أن يرزقني ولدا ذكرا ، فأطرق مليا ثم رفع رأسه ، فقال : إذهب ، فالله يرزقك غلاما ذكرا ، ثلاث مرات ، قال : فقدمت مكة فصرت إلى المسجد ، فأتى محمد بن الحسن ابن صباح برسالة من جماعة من أصحابنا ، منهم صفوان بن يحيى ، ومحمد بن سنان ، وابن أبي عمير وغيرهم ، فأتيتهم فسألوني ، فخبرتهم بما قال ، فقالوا لي : فهمت عنه ذكرا وزكي ، فقلت : ذكرا قد فهمت ، قال ابن سنان : أما أنت سترزق ولدا ذكرا ، إنه أما يموت على المكان ، أو يكون ميتا ، فقال أصحابنا لمحمد بن سنان : أسأت ، قد علمنا الذي علمت ، فأتي غلام في المسجد فقال : أدرك فقد مات أهلك ، فذهبت مسرعا فوجدتها على شرف الموت ، ثم لم تلبث أن ولدت غلاما ميتا " .
الدليل الثالث: هو ان الجملة تبدا بانما وفي لغة العرب لا يمكن ان تبدا الجملة هكذا بانما دون ان تكون بيان لسبب او متعلقة بجملة او شبه جملة والا كانت جملة سخيفة لا معنى لها ننزه القران عن مثلها
الدليل الرابع :الجملة تعليلية والام في ليذهب لام التعليل ويذهب منصوب بان المضمرة لانه مع لام التعليل يجوز ان نضمر ان او نظهرها
الدليل الخامس : على ذمة الولاية فالذي حصل في الاية التفات والالتفاتن كما نعلم هو الانتقال من صيغة خطاب الى صيغة اخرى والكلام الملتفت اليه هو من سياق الكلام الملتفت منه وبذلك يكون السياق واحدا ولا صحة لحدوث التحريف
وهي مثل الايات الني في سورة يوسف التي حدث فيها الاستئناف
الدليل السادس :
طلب الطاعة بلفظها وكونه لم يأت في القرآن الكريم الا مقرونا بسببه أو نتيجته
تعليق