إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال لأهل العلم : هل فرعون مات مؤمناً طاهراً مطهراً ؟؟؟؟؟!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال لأهل العلم : هل فرعون مات مؤمناً طاهراً مطهراً ؟؟؟؟؟!!!!!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سؤال لأهل العلم :
    هل فرعون مات مؤمناً طاهراً مطهراً ؟؟؟؟؟!!!!!

    وما حكم من يعتقد ذلك , ويدافع عن ذلك ؟؟؟؟؟!!!!!

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة نور عيني علي
    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سؤال لأهل العلم :
    هل فرعون مات مؤمناً طاهراً مطهراً ؟؟؟؟؟!!!!!

    وما حكم من يعتقد ذلك , ويدافع عن ذلك ؟؟؟؟؟!!!!!

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،

    يقول أصدق القائلين :

    ( وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما )

    أما حُكم من يعتقد ذلك ؟؟

    فعلى حسب ( ما ) جاء بع إعتقاده لذلك !!

    فقد يكون جهلاً بغير عِلم ... وقد يكون أضلّه قوم آخرون ؟؟

    أما إن علم آيات الله واُستبينت له ... فإن أنكر .. فيكون قد كفر بآية من آيات الذكر الحكيم ،

    تحياتنا .....

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،

      يقول أصدق القائلين :

      ( وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما )

      أما حُكم من يعتقد ذلك ؟؟

      فعلى حسب ( ما ) جاء بع إعتقاده لذلك !!

      فقد يكون جهلاً بغير عِلم ... وقد يكون أضلّه قوم آخرون ؟؟

      أما إن علم آيات الله واُستبينت له ... فإن أنكر .. فيكون قد كفر بآية من آيات الذكر الحكيم ،

      تحياتنا .....
      بارك الله فيك
      وأحب أن اضيف
      لا ريب أن الله عز وجل لم يقبل إيمان فرعون لأنه كان عند اليأس واليقين بالهلاك فأنكره عز و جل عليه و قال :
      {آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ} (91) سورة يونس

      و يشهد ويؤكد ذلك بعدم منفعة الايمان في مثل حالة فرعون قوله تعالى :
      {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ* فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} سورة غافر آية 84 ,85 .

      وروى في الصّافي من العيون عن الرّضا عليه السّلام أنّه سئل لأىّ علّة غرق اللّه فرعون و قد آمن به و أقرّ بتوحيده ؟ قال عليه السّلام : لأنّه آمن عند رؤية البأس ، و الايمان عند رؤية البأس غير مقبول ، و ذلك حكم اللّه تعالى ذكره في السّلف و الخلف قال اللّه تعالى : فلمّا رأوا بأسنا ، الآيتين .

      وفي علل الشرايع للشيخ الصدوق رضوان الله عليه ج : 1 ص : 68
      عن محمد بن أبي عمير قال قلت لموسى بن جعفر ع أخبرني عن قول الله عز و جل لموسى و هارون اذْهَبا إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى فقال أما قوله فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً أي كنياه و قولا له يا أبا مصعب و كان اسم فرعون أبا مصعب الوليد بن مصعب و أما قوله لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى فإنما قال ليكون أحرص لموسى على الذهاب و قد علم الله عز و جل أن فرعون لا يتذكر و لا يخشى إلا عند رؤية البأس أ لا تسمع الله عز و جل يقول حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ وَ أَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ فلم يقبل الله إيمانه و قال آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة على الشيعى
        بارك الله فيك
        وأحب أن اضيف
        لا ريب أن الله عز وجل لم يقبل إيمان فرعون لأنه كان عند اليأس واليقين بالهلاك فأنكره عز و جل عليه و قال :
        {آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ} (91) سورة يونس

        و يشهد ويؤكد ذلك بعدم منفعة الايمان في مثل حالة فرعون قوله تعالى :
        {فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ* فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ} سورة غافر آية 84 ,85 .

        وروى في الصّافي من العيون عن الرّضا عليه السّلام أنّه سئل لأىّ علّة غرق اللّه فرعون و قد آمن به و أقرّ بتوحيده ؟ قال عليه السّلام : لأنّه آمن عند رؤية البأس ، و الايمان عند رؤية البأس غير مقبول ، و ذلك حكم اللّه تعالى ذكره في السّلف و الخلف قال اللّه تعالى : فلمّا رأوا بأسنا ، الآيتين .

        وفي علل الشرايع للشيخ الصدوق رضوان الله عليه ج : 1 ص : 68
        عن محمد بن أبي عمير قال قلت لموسى بن جعفر ع أخبرني عن قول الله عز و جل لموسى و هارون اذْهَبا إِلى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى فقال أما قوله فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّناً أي كنياه و قولا له يا أبا مصعب و كان اسم فرعون أبا مصعب الوليد بن مصعب و أما قوله لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشى فإنما قال ليكون أحرص لموسى على الذهاب و قد علم الله عز و جل أن فرعون لا يتذكر و لا يخشى إلا عند رؤية البأس أ لا تسمع الله عز و جل يقول حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ وَ أَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ فلم يقبل الله إيمانه و قال آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ
        وبارك الله لك وفيك أيضاً ،

        وما شاء الله عليك ، وعلى كُل ما ذكرته فى مشاركتك هذه،

        يقول الحق :
        ( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا )

        وقال :
        ( ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا )

        تحياتنا ......

        تعليق


        • #5
          الاخ نور عينى :

          الاجابه باختصار شديد :

          هذا من باب :

          علم لا ينفع وجهل لا يضر .

          لا ينفعك ان تعلم هل فرعون مات مؤمنا ام كافرا بل ما ينفعك :

          ان تقرا سيرة فرعون وتتجنبها ولا يكن لك قدوه فى التجبر والعناد والكفر .

          وان تقرا سيرة سيدنا موسى وتكون لك قدوه فى الخطاب الدينى بالقول اللين والموعظة الحسنه .

          تعليق


          • #6
            بالطبع لا اعتبر نفسى من اهل العلم :

            ولكن هناك باب عن الاسئله التى لا تفيد ولا تضر .

            تعليق


            • #7
              أشكر الشيخ كريم والأخ علي الشيعي على ردهما الرائع

              أما مسلم حق فأقول له :

              ما مشكلتك أنت في هذا السؤال ؟

              ألا تنتظر حتى تعرف المغزى منه ؟

              سبب السؤال هو قول شيخ الصوفية الأكبر ابن عربي في فصوص الحكم :
              (( قرة عين لفرعون بالإيمان الذي أعطاه الله عند الغرق، فقبضه طاهرا مطهرا ليس فيه شيء من الخبث، لأنه قبضه عند إيمانه قبل أن يكتسب شيئا من الآثام، والإسلام يجب ما قبله )) .

              وطبعاً ابن عربي شيخ الصوفية الأكبر من مذهبكم مذهب أهل السنة والجماعة الأموية !!!

              فهل تخشى عليه ؟!

              وما رأي أهل العلم في قول شيخ الصوفية الأكبر ابن عربي ؟؟؟!!!!

              كذلك ما رأيهم في قول هذا المتصوف المتأثر بابن عربي ؟!:

              [ايمان فرعون مقبول، أم لا؟]
              و اعلم إنّه للعلماء خلاف في أنّ ايمان فرعون حين موته مقبول أم لا؟ فذهب بعض المحقّقين على الأوّل، و الأكثر على الثاني- كما هو المشهور.

              و قال الشيخ العربي في الباب [السابع‏] و الستّون و مائة من الفتوحات «2»:
              «لمّا حال الغرق بينه و بين أطماعه، لجأ إلى ما كان مستترا في باطنه من الذلّة و الافتقار ... فقال: آمنت بالّذى آمنت به بنو إسرائيل [و أنا من المسلمين‏] «3» كما قالت السحرة آمَنَّا بِرَبِّ الْعالَمِينَ* رَبِّ مُوسى وَ هارُونَ [26/ 47- 48] و قوله: وَ أَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ خطاب منه للحقّ، لعلمه إنّه تعالى يسمعه و يراه، فخاطبه الحقّ بلسان العتب، و أسمعه آلْآنَ أظهرت ما كنت تعلمه وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ في اتّباعك. و ما قال: و أنت من المفسدين فهي كلمة بشرى له عرّفنا بها لنرجو رحمته مع إسرافنا و إجرامنا، ثمّ قال‏
              ______________________
              1) تفسير الفخر الرازي: 1/ 520.
              2) الفتوحات المكية: 2/ 276، ملخصا.
              3) آمنت انه لا اله الا الذي آمنت به بنو إسرائيل و أنا من المسلمين [10/ 90].

              فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ فبشّره قبل قبض روحه لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً يعني: لتكون النجاة لمن يأتي بعدك انّه علامة.
              و ليس في الآية إنّ بأس الآخرة لا يرتفع، و لا انّ إيمانه لم يقبل و إنّما في الآية انّ بأس الدنيا لا يرتفع عمن نزل به إذ آمن في حال رؤيته إلّا قوم يونس. فقوله:
              فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ إذ العذاب لا يتعلّق بظاهرك «1»، و قد أريت الخلق نجاته من العذاب، فكان ابتداء الغرق عذابا، فصار الموت فيه شهادة خالصة بربّه «2»، لم تتخلّلها معصية، فقبضت على أفضل عمل، و هو التلّفظ بالايمان- كلّ ذلك- حتّى لا يقنط أحد من رحمة اللّه. و الأعمال بالخواتيم. فلم يزل الايمان باللّه يجول في باطنه، و قد حال الطابع الإلهي الذاتيّ في الخلق بين الكبرياء و اللطائف الإنسانيّة، فلم يدخلها قطّ كبرياء.
              و أمّا قوله تعالى: فَلَمْ يَكُ يَنْفَعُهُمْ إِيمانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنا [40/ 89] فكلام محقّق في غاية الوضوح، فإنّ النافع هو اللّه، فما نفعهم إلا اللّه.
              و قوله: سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبادِهِ [40/ 85] يعني الايمان عند رؤية البأس الغير المعتاد. و قد قال تعالى: وَ لِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً [13/ 15] فغاية هذا ايمان أن يكون كرها، و قد أضافه الحقّ إليه.
              و الكراهة محلّها القلب، و الايمان محلّه القلب. و اللّه لا يأخذ العباد بالأعمال الشاقّة عليه من حيث ما يجده من المشقّة فيها، بل يضاعف له فيها الأجر. و أمّا في هذا الموطن، فالمشقّة فيه بعيدة، بل جاء طوعا في إيمانه، و ما عاش بعد ذلك كما قال في راكب البحر عند ارتجاجه ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ [17/ 67] فنجّاهم، فلو قبضهم عند نجاتهم لماتوا موحّدين و قد حصلت لهم النجاة، فقبض فرعون‏
              _________________________
              1) المصدر: لا يتعلّق الا بظاهرك.
              2) المصدر: بريئة.

              و لم يؤخّر في أجله في حال إيمانه لئلّا يرجع إلى ما كان عليه من الدعوى.
              و أمّا قوله [تعالى‏]: فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ [11/ 98] فما فيه نصّ انّه يدخلها معهم، بل قال: أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ [40/ 46] و لم يقل: «أدخلوا فرعون و آله» و رحمة اللّه أوسع من أن لا يقبل ايمان المضطرّ إذا دعاه. و أيّ اضطرار أعظم من اضطرار فرعون حال الغرق، و اللّه يقول: أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَ يَكْشِفُ السُّوءَ [27/ 62] و هذا آمن باللّه خالصا، و ما دعاه في البقاء في الحيوة الدنيا خوفا من العوارض، أو يحال بينه و بين هذا الإخلاص، فرجّح جانب لقاء اللّه على البقاء بالتلفّظ بالايمان، و جعل ذلك الغرق نكال الآخرة و الاولى فلم يكن عذابه أكثر من غمّ الماء الأجاج و قبضه على أحسن صفة.
              بهذا يعطى ظاهر اللفظ. و هذا معنى قوله: إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى [79/ 26] يعني في أخذه نكال الآخرة و الاولى. و قدّم ذكر الآخرة ليعلم إنّ ذلك العذاب- أي- الغرق- نكال الآخرة، و هذا هو الفضل العظيم» انتهى كلامه.
              و يفوح من هذا الكلام رائحة الصدق، و قد صدر من مشكوة التحقيق و موضع القرب و الولاية.

              تعليق


              • #8
                الحمد لله رب العالمين

                وطبعاً ابن عربي شيخ الصوفية الأكبر من مذهبكم مذهب أهل السنة والجماعة الأموية !!!
                فهل تخشى عليه ؟!


                بن عربي هذا كله على بعضه ...لا يساوي عندنا عفطة عنزة

                وكلامه نضرب به عرض الحائط ثم نضعه في سلة المهملات

                والان هل احترق موضوعك ؟؟!!!
                التعديل الأخير تم بواسطة حارس الحدود; الساعة 22-06-2008, 01:23 PM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حارس الحدود
                  وكلامه نضرب به عرض الحائط ثم نضعه في سلة المهملات
                  بل نضع إبن العربي نفسه في سلة المهملات .


                  وما دخلنا بالصوفية يا سيد / نور عيني علي ؟؟؟ .
                  سبحان الله !!!!!!!




                  تعليق


                  • #10
                    حاور الصوفيــة...ما احنااا

                    هذيلاك بروحهم الله يرحمهم برحمته بس..

                    الدين في وادي..وهم في وادي..
                    التعديل الأخير تم بواسطة العيون السود; الساعة 22-06-2008, 02:32 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      قد ذكرنا من قبل لأهل العقل والفهم أن ابن عربي يصرح بكفر فرعون الآدمي في كتابه الفتوحات المكية والذي هو آخر كتاب كتبه,

                      وهذا النص من كتاب الفتوحات المسألة 62 ص301-302:

                      " .. وهؤلاء المجرمون أربع طوائف كلها في النار لا يخرجون منها وهم المتكبرون على الله كفرعون وأمثاله ممن ادّعى الربوبية لنفسه ونفاها عن الله فقال ياأيها الملأ ما علمت لكم من اله غيرى وقال أنا ربكم الأعلى يريد أنه ما في السماء اله غيرى وكذلك نمرود وغيره والطائفة الثانية المشركون وهم الذين يجعلون مع الله الها آخر فقالوا ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى وقالوا أجعل الآلهة الها واحدا انّ هذا ل شيء عجاب ... إلخ"

                      أما قوله هذا في الفصوص, فالمراد منه فرعون النوعي وليس الشخصي(الآدمي الذي كان في زمن نبينا موسى عليه السلام) ..

                      والله ولي التوفيق

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
                        أما قوله هذا في الفصوص, فالمراد منه فرعون النوعي وليس الشخصي(الآدمي الذي كان في زمن نبينا موسى عليه السلام) ..


                        في انتظار الأخ ابن النهرين

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة نور عيني علي


                          في انتظار الأخ ابن النهرين
                          وهل أغلقتم أعينكم عندما قرأتم هذه العبارة:

                          " .. وهؤلاء المجرمون أربع طوائف كلها في النار لا يخرجون منها وهم المتكبرون على الله كفرعون وأمثاله ممن ادّعى الربوبية لنفسه ونفاها عن الله فقال ياأيها الملأ ما علمت لكم من اله غيرى وقال أنا ربكم الأعلى يريد أنه ما في السماء اله غيرى وكذلك نمرود وغيره والطائفة الثانية المشركون وهم الذين يجعلون مع الله الها آخر فقالوا ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى وقالوا أجعل الآلهة الها واحدا انّ هذا ل شيء عجاب ... إلخ"

                          ما تعليقكم المقدس على هذا الكلام؟

                          تعليق


                          • #14
                            وهل أنت أعلم من ملا صدر بكلام شيخه الأكبر وأستاذه ابن عربي ؟؟؟؟؟!!!!!


                            ولماذا لم يورد ملا صدرا هذه الكلمات ؟؟؟؟؟!!!!!


                            ولماذا لا تعلق وتشرح لنا كلمات ملا صدرا في مشاركتي رقم 7؟؟؟؟؟!!!!!

                            وسبق وحل لكم الشيخ الفاضل علي عبد الحسين هذه الإشكالية في شبكة هجر فراجع !

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
                              أما قوله هذا في الفصوص, فالمراد منه
                              فرعون النوعي ؟!
                              وليس الشخصي(الآدمي الذي كان في زمن نبينا موسى عليه السلام) ..


                              لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم !!!

                              من هذا الفرعون ( النوعى ) .... الذى قُبِض على الإيمان ؟! وكيف كان إيمانه ؟!

                              عجيب هذا ... على عجب أن الإسلام ......... ( ديانة ) !!!

                              أتعرفيه أختنا الغالية نور عينى على ؟؟

                              تحياتنا لكِ أيتها المكرمة ....

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X