بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وعجل فرجنا بهم يا كريم
وردت أحاديث كثيرة عن الرجعة ما يقرب مئتين حديث يتحدث عنها وقد رواها أكثر من أربعين من الثقاة العظام
وكبار العلماء وأثبتوها في مؤلفاتهم كالشيخ الكليني والشيخ الطوسي والشيخ الصدوق والسيد المرتضى والسيد ابن طاووس وغيرهم من أقطاب المذهب الجعفري حتى أدعي التواتر على هذه المسألة.
حيث ورد عن الإمام الصادق
:"ليس منا من لم يؤمن برجعتنا".
(الهداية للشيخ الصدوق ص266)
معنى الرجعة:
الرجعة هي عبارة عن عودة قوم عند قيام القائم
ممن تقدم موته من أوليائه وشيعته إلى الحياة الدنيا ليفوزوا
بثواب نصرته ومعونته ويبتهجوا بظهور دولته،وحشر قوم من أعدائه لينتقم منهم وينالوا بعض ما يستحقونه من العذاب
والقتل على أيدي شيعته،وليبتلوا بالذل والخزي بما يشاهدونه من علو كلمته,أي هي مختصة بمن محض اللإيمان ومحض الكفر.
(حق اليقين في معرفة أصول الدين ج2 ص 298)
الآيات الدالة على الرجعة:
يوجد آيات عديدة دالة على الرجعة وفقاً للتفسير الذي ورد عن أهل البيت صلوات الله عليهم من هذه الآيات:
الآية الأولى:
ويوم نحشر من كل أمة فوجاً ممن يكذب بآياتنا
(سورة النمل الآية 83)
هذه الآية المباركة دلت على الرجعة باعتبار أن الحشر الأكبر يوم القيامة يكون لكل الناس وليس للبعض دون الآخر أما في هذه الآية صرّحت بأن الحشر للبعض دون اللآخر.
وقد ورد عن الإمام الصادق
في تفسير هذه الآية المباركة عندما سئل
ما يقول الناس فيها،"يقول الراوي"قلت يقولون أنها في القيامة .فقال
:"أيحشر الله يوم القيامة قوماً ويترك الباقين،إنما ذلك في الرجعة،فأما آية القيامة فهذه: وحشرناهم فلم نغادر منهم أحداً.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وعجل فرجنا بهم يا كريم
وردت أحاديث كثيرة عن الرجعة ما يقرب مئتين حديث يتحدث عنها وقد رواها أكثر من أربعين من الثقاة العظام
وكبار العلماء وأثبتوها في مؤلفاتهم كالشيخ الكليني والشيخ الطوسي والشيخ الصدوق والسيد المرتضى والسيد ابن طاووس وغيرهم من أقطاب المذهب الجعفري حتى أدعي التواتر على هذه المسألة.
حيث ورد عن الإمام الصادق

(الهداية للشيخ الصدوق ص266)
معنى الرجعة:
الرجعة هي عبارة عن عودة قوم عند قيام القائم

بثواب نصرته ومعونته ويبتهجوا بظهور دولته،وحشر قوم من أعدائه لينتقم منهم وينالوا بعض ما يستحقونه من العذاب
والقتل على أيدي شيعته،وليبتلوا بالذل والخزي بما يشاهدونه من علو كلمته,أي هي مختصة بمن محض اللإيمان ومحض الكفر.
(حق اليقين في معرفة أصول الدين ج2 ص 298)
الآيات الدالة على الرجعة:
يوجد آيات عديدة دالة على الرجعة وفقاً للتفسير الذي ورد عن أهل البيت صلوات الله عليهم من هذه الآيات:
الآية الأولى:
ويوم نحشر من كل أمة فوجاً ممن يكذب بآياتنا
(سورة النمل الآية 83)
هذه الآية المباركة دلت على الرجعة باعتبار أن الحشر الأكبر يوم القيامة يكون لكل الناس وليس للبعض دون الآخر أما في هذه الآية صرّحت بأن الحشر للبعض دون اللآخر.
وقد ورد عن الإمام الصادق



تعليق