المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
ورطت نفسك من جديد وجعلت موضوعك يزداد إحتراقا..................
قال الوهابي .
الله أراد لأبي بكر أن يكون خليفة رسول الله وذلك لأستحقاقه وأيمانه.
والشيعة تقول أنه أغتصب الخلافة .
فهل تغلبت إرادة أبي بكر وشياطينه من الجن والإنس؟!؟ على إرادة الله.
قال الشيعي .
نعم أن الله أراد هذا الأمر وليس هنالك أمرا ما خارج عن إرادته .
ولكن ليس كما تراه بمعنى أنه راضٍ على أبي بكر.
بل هو مصداقا لما في قوله.
{وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}
(110) سورة الأنعام
{وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمًا وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ}
(178) سورة آل عمران
هل وصلت الفكرة وهل هي واضحة أم تريد مني توضيح أكثر.
فاخرج منها انك رجيم
قال الوهابي .
الله أراد لأبي بكر أن يكون خليفة رسول الله وذلك لأستحقاقه وأيمانه.
والشيعة تقول أنه أغتصب الخلافة .
فهل تغلبت إرادة أبي بكر وشياطينه من الجن والإنس؟!؟ على إرادة الله.
قال الشيعي .
نعم أن الله أراد هذا الأمر وليس هنالك أمرا ما خارج عن إرادته .
ولكن ليس كما تراه بمعنى أنه راضٍ على أبي بكر.
بل هو مصداقا لما في قوله.
{وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ}
(110) سورة الأنعام
{وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمًا وَلَهْمُ عَذَابٌ مُّهِينٌ}
(178) سورة آل عمران
هل وصلت الفكرة وهل هي واضحة أم تريد مني توضيح أكثر.
فاخرج منها انك رجيم
تعليق