يقول عز من قائل :
إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
الموضوع بالطبع مكرر كثيرا ولكنى اردت ان ابين وجهة نظر تراءت لى فى اثناء قراءة القران الكريم :
المعيه فى كتاب الله عز وجل رايتها مرتين :
معية العلم والاحاطه
ومعية النصره والتاييد .
معية العلم والاحاطه للكافر والمسلم على حد سواء .
اما بالتاكيد فمعية النصره والتاييد فهى للمؤمن وفقط .
مثال لمعية النصره والتاييد :
قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ
{ قَالَ كَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَآ إِنَّا مَعَكُمْ مُّسْتَمِعُونَ }
إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا .
والواضح هنا ان الرسالات السماويه حينما تتعرض لخطر فان الله عز وجل ينصرها ويؤيدها كما فى الامثله الثلاث السابقه
فهل معية الله لابى بكر وسيدنا محمد حدثت وابا بكر كافر او منافق حتى ؟؟
سؤال جيد :
انظروا لمن تكون المعيه من الله عز وجل :
وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاَةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً لأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ
وَإعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ
وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
اما معية الاحاطه والعلم فهذه يختص بها المؤمن والكافر على حد سواء :
فالله محيط وعالم بما يفعله الكافر والمؤمن .
ولكن نصر الله وتاييده لا يكون الا لمؤمن
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىثَلاَثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلاَ خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلاَ أَدْنَىمِن ذَلِكَ وَلاَ أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُواْ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ .
فهل من مفند لهذه الايات القرانيه ومخرج ابا بكر من الايمان الى الكفر رغم معية الله عز وجل لهما ؟؟
إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا
الموضوع بالطبع مكرر كثيرا ولكنى اردت ان ابين وجهة نظر تراءت لى فى اثناء قراءة القران الكريم :
المعيه فى كتاب الله عز وجل رايتها مرتين :
معية العلم والاحاطه
ومعية النصره والتاييد .
معية العلم والاحاطه للكافر والمسلم على حد سواء .
اما بالتاكيد فمعية النصره والتاييد فهى للمؤمن وفقط .
مثال لمعية النصره والتاييد :
قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ
{ قَالَ كَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَآ إِنَّا مَعَكُمْ مُّسْتَمِعُونَ }
إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا .
والواضح هنا ان الرسالات السماويه حينما تتعرض لخطر فان الله عز وجل ينصرها ويؤيدها كما فى الامثله الثلاث السابقه

فهل معية الله لابى بكر وسيدنا محمد حدثت وابا بكر كافر او منافق حتى ؟؟
سؤال جيد :
انظروا لمن تكون المعيه من الله عز وجل :
وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاَةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً لأُكَفِّرَنَّ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ
وَإعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ
وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ
اما معية الاحاطه والعلم فهذه يختص بها المؤمن والكافر على حد سواء :
فالله محيط وعالم بما يفعله الكافر والمؤمن .
ولكن نصر الله وتاييده لا يكون الا لمؤمن

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىثَلاَثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلاَ خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلاَ أَدْنَىمِن ذَلِكَ وَلاَ أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُواْ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُواْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ .
فهل من مفند لهذه الايات القرانيه ومخرج ابا بكر من الايمان الى الكفر رغم معية الله عز وجل لهما ؟؟
تعليق