إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سلمنا ...لكن اين الدليل الشيعي على التعيين وسؤال اخر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    نعم هو لم يقل لا لن ابلغ لكنه تباطأ او تردد مع انه وحي من الله امره الله بتبليغه وهذا من العصيان


    العصيان هذا من جيبك الكريم ونحن في غنى عنه.
    نأخذ منك انه لم يقل انه لن يبلغ او يمتنع عن التبليغ.

    بالنسبة لكلامك الاخير عن خطبة الغدير فالكلام ليس عن خطبة الغدير وحسب بل عن السيناريو الذي وضعتموه لها منذ ان انزل الله اية الولاية ومرورا بتباطؤ الرسول صلى الله عليه وسلم في التبليغ وتلكؤه ((حاشاه)) وسوء ظنه بربه ((حاشاه)) وما تبع ذلك كمن تهديد ووعيد بوجوب التبليغ تبليغ الذي انزل اليه من ربه والذي انزل اليه من ربه هو ولاية علي بن ابي طالب وهذا يعني انه لم يبلغه قبل ذلك

    حدد لي اي كلام

    تعليق


    • #62
      بالمناسبة هل ستشارك في الموضوع ام ستركز فقط على الموضوع الجانبي ؟؟
      =========================
      العصيان هذا من جيبك الكريم ونحن في غنى عنه.
      نأخذ منك انه لم يقل انه لن يبلغ او يمتنع عن التبليغ.
      ما شي
      وانا اخذ منك التردد والتباطؤ واقول
      الم يكن الله سبحانه الطف بعباده من اي احد سواه حتى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
      الم تكن ولاية علي بن ابي طالب لطفا الهيا ؟؟ او لم يكن يعلم بانه لطف اقصد الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ اذا لماذا كتم هذا اللطف وتردد في تبليغه ؟؟

      حدد لي اي كلام
      فإن قيل ان التصريح بغدير خم ينافي مدلولية الاية قلنا وهل ينحصر الغرض من التصريح فقط بتوضيح معنى اية مجهول للجميع قاطبة أم لأغراض اخرى كالتأكيد على هذا الامر وتبيان عظيم قدره والتصدي لمحاولات تحريفه مستقبلا من قِبل اهل المصالح والمفسرين وتبيانه لمن لم يعرف به فليس كل ال 120 الف مسلم الذين جمعهم الرسول عالم فاهم قاريء لكل ماجاء به القرآن.

      فبوجود اغراض متنوعة بطُلَ عندئذ حصر خطبة الغدير بمعنىً واحد فقط وفرض ان جميع المسلمين قاطبة لم يفهموا اصل الولاية في الاية ومدلولها فعندئذ تكون الخطبة مكملة لما جاءت به الاية في امر الولاية كما كان الرسول مكملا لما جاء به القران في امر الصلاة والحج وغيرها من اركان الدين وليست متناقضة معه.

      تعليق


      • #63
        بالمناسبة هل ستشارك في الموضوع ام ستركز فقط على الموضوع الجانبي ؟؟


        اظن كان حوارك مع الاخ حبيب ولم يقصر في طرح الدليل.

        ما شي
        وانا اخذ منك التردد والتباطؤ واقول
        الم يكن الله سبحانه الطف بعباده من اي احد سواه حتى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
        الم تكن ولاية علي بن ابي طالب لطفا الهيا ؟؟ او لم يكن يعلم بانه لطف اقصد الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟ اذا لماذا كتم هذا اللطف وتردد في تبليغه ؟؟


        صراحة كلام متهافت ولايوجد ربط بين الامرين.

        بالنسبة لكلامك الاخير عن خطبة الغدير فالكلام ليس عن خطبة الغدير وحسب بل عن السيناريو الذي وضعتموه لها منذ ان انزل الله اية الولاية ومرورا بتباطؤ الرسول صلى الله عليه وسلم في التبليغ وتلكؤه ((حاشاه)) وسوء ظنه بربه ((حاشاه)) وما تبع ذلك كمن تهديد ووعيد بوجوب التبليغ تبليغ الذي انزل اليه من ربه والذي انزل اليه من ربه هو ولاية علي بن ابي طالب وهذا يعني انه لم يبلغه قبل ذلك

        ماذا تريد بالضبط؟


        تعليق


        • #64
          بانتظار حبيب

          اظن كان حوارك مع الاخ حبيب ولم يقصر في طرح الدليل.
          نعم لكنه قال بان الرواية التي اتى بها لا تبين شيئا غير ان الاية نزلت في علي بن ابي طالب فهل تتفق معه
          صراحة كلام متهافت ولايوجد ربط بين الامرين.


          كيف لا يوجد ربط ؟؟

          الله سبحانه وتعالى شرع ولاية علي لطفا منه بعباده لكن الرسول صلى الله عليه وسلم ظن ان ذلك سيؤدي الى ردتهم أوليس الله سبحانه وتعالى اعلم بما يضر عباده وينفعهم ؟؟؟

          ماذا تريد بالضبط؟
          اريد ان اقول اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ قبل يوم الغدير فلا يعقل ان يقول له الله بلغ ..اليس كذلك ؟؟؟

          ================================================== =

          صندوق العمل



          في قول الله تعالى

          ((انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون))

          تقولون ان سبب نزولها هو علي بن ابي طالب رضي الله عنه عندما تصدق بخاتمه وان الاية دليل على ولايته

          سؤالي

          الا يجب ان تكون هناك توطئة للحكم الذي شرعه الله لعباده بمعنى الا يجب ان يكون هناك لغط قد حصل قبل ان يتصدق علي بالخاتم كان يسال الصحابة رسولهم من هو الامام بعده ثم تنزل الاية لتخبرهم بذلك

          مثل حادثة الظهار التي يروى ان سبب نزولها هي ان احد النساء اتت الى الرسول صلى الله عليه وسلم تشتكي اليه ما فعله زوجها معها وكان الظهار موجودا ايامها ولم يكن هناك حكم له فلما اتت اليه تشتكي انزل الله سبحانه الاية بين فيها حكم الظهار ؟؟؟

          سؤال اخر

          قوله تعالى

          الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون

          هل هذا الجزء من الاية صفة ام علة للحكم ؟؟؟

          وقصدي بعلة الحكم هل هو مثل قول الله تعالى
          ((يسألونك عن المحيض قل هو اذى فاعتزلوا النساء في المحيض..الاية))
          كما ترى هناك نص صريح بالعلة وهو الاذى

          فهل قوله تعالى
          الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
          علة لحكم الولي اي ان علي رضي الله عنه ولي لانه صلى وتصدق وهو راكع ؟؟؟

          سؤال اخير

          ما هو المخصص في هذه الاية ؟؟
          لماذا خصصتم عليا رضي الله عنه بهذه الاية مع انه لا يوجد دليل على التخصيص اذ ان سبب النزول لا يمنع تعديه الى غيره خاصة وان الصلاة والصدقة حال الركوع يستطيع فعله اي انسان ؟؟

          تعليق


          • #65
            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صل على محمد وآل محمد

            حبيب موجود، ولكن عندما رأيت نقاشك مع الأخ العزيز صندوق العمل، لم أشأ أن أخرب الحوار أو أقاطعه.

            الله سبحانه وتعالى شرع ولاية علي لطفا منه بعباده لكن الرسول صلى الله عليه وسلم ظن ان ذلك سيؤدي الى ردتهم أوليس الله سبحانه وتعالى اعلم بما يضر عباده وينفعهم ؟؟؟
            أقول: من أين جئت بكلمة ((ظن)).

            اريد ان اقول اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ قبل يوم الغدير فلا يعقل ان يقول له الله بلغ ..اليس كذلك ؟؟؟
            أقول: منذ ثلاث سنوات وأنا أعيد الكلام ذاته: فرق كبير بين أن يكون التبليغ تشريعيا فرضا واجبا، وبين أن يكون أخبارا.

            الا يجب ان تكون هناك توطئة للحكم الذي شرعه الله لعباده بمعنى الا يجب ان يكون هناك لغط قد حصل قبل ان يتصدق علي بالخاتم كان يسال الصحابة رسولهم من هو الامام بعده ثم تنزل الاية لتخبرهم بذلك

            مثل حادثة الظهار التي يروى ان سبب نزولها هي ان احد النساء اتت الى الرسول صلى الله عليه وسلم تشتكي اليه ما فعله زوجها معها وكان الظهار موجودا ايامها ولم يكن هناك حكم له فلما اتت اليه تشتكي انزل الله سبحانه الاية بين فيها حكم الظهار ؟؟؟
            أقول: من الذي أورد هذا الواجب، من الذي قال أنه يجب أن يكون لكل حكم توطئة.
            هل تستطيع أن تأتيني بالدليل على كلامك هذا؟

            الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون

            هل هذا الجزء من الاية صفة ام علة للحكم ؟؟؟

            وقصدي بعلة الحكم هل هو مثل قول الله تعالى
            ((يسألونك عن المحيض قل هو اذى فاعتزلوا النساء في المحيض..الاية))
            كما ترى هناك نص صريح بالعلة وهو الاذى

            فهل قوله تعالى
            الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
            علة لحكم الولي اي ان علي رضي الله عنه ولي لانه صلى وتصدق وهو راكع ؟؟؟
            أقول: التصدق بالخاتم أثناء الركوع هو تصرف استثنائي، إلا أن ولايته عليه أفضل الصلاة والسلام سنت قبل خلق الخلق.

            كما أن نبوة أبراهيم عليه السلام وأمامته كانت قبل خلق الخلق، وكان اختبار الله له بأنه يقتل ابنه أسماعيل عليه السلام اختبارا وتصرفا استثنائيا له عليه السلام.

            ما هو المخصص في هذه الاية ؟؟
            لماذا خصصتم عليا رضي الله عنه بهذه الاية مع انه لا يوجد دليل على التخصيص اذ ان سبب النزول لا يمنع تعديه الى غيره خاصة وان الصلاة والصدقة حال الركوع يستطيع فعله اي انسان ؟؟
            أقول: الرواية التي ذكرتها لك في الأعلى ذكرت سبب النزول، وذكرت التخصيص.




            مع تحيتي.

            تعليق


            • #66
              كيف لا يوجد ربط ؟؟

              الله سبحانه وتعالى شرع ولاية علي لطفا منه بعباده لكن الرسول صلى الله عليه وسلم ظن ان ذلك سيؤدي الى ردتهم أوليس الله سبحانه وتعالى اعلم بما يضر عباده وينفعهم ؟؟؟

              تباطؤ الرسول لاعلاقة له بتقديره لأصل الولاية او تقديره للشخص المحددة به إنما كانت تقديراته اخذت بالحسبان سؤء ظن المجتمع به . وهذا لاعلاقة له بمعصية الامر الالهي انما بالحرية الفكرية التي اعطاها الله للرسول.

              فمثلا حديث اصحابي اصحابي فإن الرسول لم يعص او يخالف امر الله عندما حاول التمسك بالصحابة على حسابات كان قد قدّرها على قومه ولكن عندما جاء القول الالهي انت لاتعرف ماذا احدثوا بعدك ، بمعنى ان حساباتك شيء وحساباتنا شيء آخر، فهل ياترى نقول ان الرسول عصى الله عزوجل ولايعلم حكمة الله في امره أم انه مجال للحرية الفكرية التي لاتدخل حيز التضاد؟

              اريد ان اقول اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ قبل يوم الغدير فلا يعقل ان يقول له الله بلغ ..اليس كذلك ؟؟؟


              الله قال له بلّغ فجاءت على ضوءها خطبة الغدير فكيف سبقتَ جنابك الخطبة للاية؟

              الا يجب ان تكون هناك توطئة للحكم الذي شرعه الله لعباده بمعنى الا يجب ان يكون هناك لغط قد حصل قبل ان يتصدق علي بالخاتم كان يسال الصحابة رسولهم من هو الامام بعده ثم تنزل الاية لتخبرهم بذلك

              مثل حادثة الظهار التي يروى ان سبب نزولها هي ان احد النساء اتت الى الرسول صلى الله عليه وسلم تشتكي اليه ما فعله زوجها معها وكان الظهار موجودا ايامها ولم يكن هناك حكم له فلما اتت اليه تشتكي انزل الله سبحانه الاية بين فيها حكم الظهار ؟؟؟


              من اين اتيت بـ (
              يجب) على الله؟
              اريد مصدر العلة التي تقول ان الله عزوجل
              يجب عليه ان يُنزل احكامه فقط وفقط بناءاً على أحداث يريد ان يحل إشكالاتها.

              الله عزوجل فرض احكامه كالصلاة والصوم فهل كانت هذه الاركان قد بُنيت على اساس مشكلة يُراد حلها أم انه حكم الهي مستقل بذاته.

              قوله تعالى
              الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
              هل هذا الجزء من الاية صفة ام علة للحكم ؟؟؟

              حال أُريد به تعيين شخص الامام علي عليه السلام.

              ولكي اختصر عليك اسئلتك باحكام الزكاة ووووو لو كانت في بالك فسأكتفي بتفسير القرطبي الذي اورد جواز تسمية الصدقة بالزكاة وقد جاءت في باب لمدح الامام لااستنقاص صلاته.

              - تفسير القرطبي - القرطبي ج 6 ص 221 :
              المسألة الثانية - وذلك أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي في الصلاة في الركوع وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل [ بيده ] ( 2 ) حتى أخذه . قال الكيا الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ولم تبطل به الصلاة . وقوله : " ويؤتون الزكاة وهم راكعون " يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة . ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع ، وهو نظير قوله تعالى : " وما آتيتم من زكاة تريدون وجه الله فأولئك هم المضعفون " انتظم الفرض والنفل ، فصار اسم الزكاة شاملا للفرض والنفل ، كاسم الصدقة وكاسم الصلاة ينتظم الامرين . قلت : فالمراد على هذا بالزكاة التصدق بالخاتم ، وحمل لفظ الزكاة على التصدق بالخاتم فيه بعد ، لان الزكاة لا تأتي إلا بلفظها المختص بها وهو الزكاة المفروضة على ما تقدم بيانه في أول سورة " البقرة " ( 1 ) . وأيضا فإن قبله " يقيمون الصلاة " ومعنى يقيمون الصلاة يأتون بها في أوقاتها بجميع حقوقها ، والمراد صلاة الفرض . ثم قال : " وهم راكعون " أي النفل . وقيل : أفرد الركوع بالذكر تشريفا . وقيل : المؤمنون وقت نزول الآية كانوا بين متمم للصلاة وبين راكع . وقال ابن خويزمنداد قوله تعالى : " ويؤتون الزكاة وهم راكعون " تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن [ علي بن أبي طالب ] رضي الله عنه أعطى السائل شيئا وهو في الصلاة ، وقد يجوز أن يكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفرض . ويحتمل أن يكون المدح متوجها على اجتماع حالتين ، كأنه وصف من يعتقد وجوب الصلاة والزكاة ، فعبر عن الصلاة بالركوع ، وعن الاعتقاد للوجوب بالفعل ، كما تقول : المسلمون هم المصلون ، ولا تريد أنهم في تلك الحال مصلون ولا يوجه المدح حال الصلاة ، فإنما يريد من يفعل هذا الفعل ويعتقده .


              ما هو المخصص في هذه الاية ؟؟
              لماذا خصصتم عليا رضي الله عنه بهذه الاية مع انه لا يوجد دليل على التخصيص اذ ان سبب النزول لا يمنع تعديه الى غيره خاصة وان الصلاة والصدقة حال الركوع يستطيع فعله اي انسان ؟؟


              احسنت فهذا وحده دليل انها مقيدة بالشخص المعني والا لكان اي انسان حتى صدام اثناء دخوله الكويت او اسامة بن لادن وهو يدك معاقل آل سعود ولي من اولياء الله عندما يتصدق بخاتم لأحد افراد حمايته والكاميرا تصوره.

              اذن الاية تصف وتحدد هذا الشخص بالحال الذي كان هو عليه (التصدق اثناء الركوع) وليس من يكون بهذا الحال فهو داخل بالاية.

              مثلما اقول:

              كسرت انف الذين يهادنون يزيد بن معاوية ، فأنا اقصد شخص في المنتدى كسرت انفه لانه هادن يزيد وليس انت مثلا لو كنتَ تهادنه.


              تعليق


              • #67
                حبيب موجود، ولكن عندما رأيت نقاشك مع الأخ العزيز صندوق العمل، لم أشأ أن أخرب الحوار أو أقاطعه.
                لا لا لا مانستغني عن وجودك


                أقول: من أين جئت بكلمة ((ظن)).
                بواسطة الجفر والتربة

                اقول جئت به من كلام الامام
                (( ضَاقَ بِذَلِكَ صَدْرُ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ تَخَوَّفَ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنْ دِينِهِمْ وَ أَنْ يُكَذِّبُوهُ فَضَاقَ صَدْرُهُ وَ رَاجَعَ رَبَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ))


                أقول: منذ ثلاث سنوات وأنا أعيد الكلام ذاته: فرق كبير بين أن يكون التبليغ تشريعيا فرضا واجبا، وبين أن يكون أخبارا.
                ماشاء الله عليك يعني لك 3 سنوات وانت فاهم

                بالله عليك كيف يكون التبليغ اخبار؟؟؟

                انت فقط تريد ان تقول اي كلام والسلام والحقيقة انك فاشل في النقاشات العقائدية وتنقطع بسرعة فائقة والسبب هو التقليد الاعمى فانت في الحقيقة مقلد في العقيدة والفقه وليس لك حرية الاختيار او بالصح تنازلت عن حرية الاختيار

                وسؤالي كان
                اذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم قد بلغ قبل يوم الغدير فلا يعقل ان يقول له الله بلغ ..اليس كذلك ؟؟؟

                لذلك فكلامك في وادي وسؤالي في واد اخر
                الاذا كنت تريد ان تقول بان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن مأمورا بالتبليغ قبل ذلك عندها اقول
                1- اذا الاية لا تدل على وجوب الولاية
                2- هذا مخالف للرواية التي بين ايدينا التي تقول
                ((عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ رَسُولَهُ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ وَ أَنْزَلَ عَلَيْهِ- إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ فَرَضَ وَلَايَةَ أُولِي الْأَمْرِ فَلَمْ يَدْرُوا مَا هِيَ فَأَمَرَ اللَّهُ مُحَمَّداً ص أَنْ يُفَسِّرَ لَهُمُ الْوَلَايَةَ كَمَا فَسَّرَ لَهُمُ الصَّلَاةَ وَ الزَّكَاةَ وَ الصَّوْمَ وَ الْحَجَّ))

                انظر ايها العاقل الامام يقول بان الله سبحانه وتعالى امر نبيه بالتبليغ ..سيقول حبيب من اين اتيت بالامر ساقول له كما قلت له سابقا اتيت به بواسطة الجفر والتربة ثم اقول له ماذا يعني عندك امره بالتفسير؟؟؟الا يقصد منه انيبين لهم ماذا اراد الله ان يقول ؟؟


                الا يجب ان تكون هناك توطئة للحكم الذي شرعه الله لعباده بمعنى الا يجب ان يكون هناك لغط قد حصل قبل ان يتصدق علي بالخاتم كان يسال الصحابة رسولهم من هو الامام بعده ثم تنزل الاية لتخبرهم بذلك

                مثل حادثة الظهار التي يروى ان سبب نزولها هي ان احد النساء اتت الى الرسول صلى الله عليه وسلم تشتكي اليه ما فعله زوجها معها وكان الظهار موجودا ايامها ولم يكن هناك حكم له فلما اتت اليه تشتكي انزل الله سبحانه الاية بين فيها حكم الظهار ؟؟؟

                أقول: من الذي أورد هذا الواجب، من الذي قال أنه يجب أن يكون لكل حكم توطئة.
                هل تستطيع أن تأتيني بالدليل على كلامك هذا؟


                سبحان الله عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته ورضا نفسه

                خانني التعبير ..اقصد بالتوطئة للحكم هنا هو المتعلق بسبب النزول والا فلا يجب للاحكام ان يكون هناك توطئة لها

                مثل قول الله تعالى (( كتب عليكم الصيام)) ((ولله على الناس حج البيت)) ((ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا)) ليس هناك توطئة لهذه التشريعات بل لا يجب ان يكون هناك توطئة في اي حكم فالله يفعل ما يشاء
                وليس لنا شرط على الله سبحانه وتعالى ولا يقول مسلم بذلك اصلا

                اقول مرة ثانية اقصد الحكم النتعلق بسبب النزول

                وسبب النزول هو
                الواقعة أو السؤال الذي نزلت الآية أو السورة عقبه بيانا له،

                فالواقعة هي مثل حادثة الافك التي حصلت لام المؤمنين عائشة صلوات ربي وسلامه عليها والسؤال هو مثل سؤال الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذي القرنين او اصحاب الكهف او غيرها مما سئل عنه الرسول صلى الله عليه وسلم ولم تكن لديه اجابة حاضرة فينزل الوحي ليخبره بها

                فالواقعة والسؤال هو ما اقصده اقصده بالتوطئة هنا ........

                1-فهل سئل الرسول صلى الله عليه وسلم من هو الولي فنزلت الاية لتخبرهم ؟؟

                2-ام هل كان الصحابة يتساءلون فيما بينهم من هو الولي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعده ؟؟؟

                3-ام لا هذا ولا ذاك بل هو حكم نزل دون سبب لنزوله ؟؟

                ان كان الجواب الاول والثاني قلنا هاتوا برهانكم وان قلتم ذلك قلنا مادام الصحابة قد سألوا وتساءلوا فاذا نزول الاية هو جواب لتلك السؤالات فتكون واضحة في الولاية ولا تحتاج لتفسير فيكون كلام الامام عبثا

                وان قلتم بالثالث قلنا اذا لماذا خصصتم الذين امنوا بعلي بن ابي طالب ؟؟


                أقول: التصدق بالخاتم أثناء الركوع هو تصرف استثنائي، إلا أن ولايته عليه أفضل الصلاة والسلام سنت قبل خلق الخلق.
                كما أن نبوة أبراهيم عليه السلام وأمامته كانت قبل خلق الخلق، وكان اختبار الله له بأنه يقتل ابنه أسماعيل عليه السلام اختبارا وتصرفا استثنائيا له عليه السلام.
                لم اسالك هل امامته رضي الله عنه قدرا مقدورا ام لا بل كان سؤالي هل قوله تعالى (( يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة )) هي علة للحكم ام هي صفة
                ويبدو انك لا تؤمن بعلل الاحكام او لا تعرفها مع انها ثابتة عند الفريقين ولا ينكرها احد بل ان بعض العلل منصوص عليها نصا في كتاب الله عز وجل مثل قوله عز وجل ((يسألونك عن المحيض قل هو اذى فاعتزلوا النساء في المحيض))

                الا ذا كنت تريد ان تقول بان ذلك ليس علة ولا صفة ..طيب ما هو ؟؟؟
                كلام فاضي والعياذ بالله ؟؟؟



                أقول: الرواية التي ذكرتها لك في الأعلى ذكرت سبب النزول، وذكرت التخصيص.
                لكن اين الدليل على عدم جواز التعدية ؟؟؟

                تعليق


                • #68
                  كيف لا يوجد ربط ؟؟

                  الله سبحانه وتعالى شرع ولاية علي لطفا منه بعباده لكن الرسول صلى الله عليه وسلم ظن ان ذلك سيؤدي الى ردتهم أوليس الله سبحانه وتعالى اعلم بما يضر عباده وينفعهم ؟؟؟

                  تباطؤ الرسول لاعلاقة له بتقديره لأصل الولاية او تقديره للشخص المحددة به إنما كانت تقديراته اخذت بالحسبان سؤء ظن المجتمع به . وهذا لاعلاقة له بمعصية الامر الالهي انما بالحرية الفكرية التي اعطاها الله للرسول.
                  لم اقل بان الرسول صلى الله عليه وسلم اساء تقديره لاصل الولاي يا صاحبي او تقديره للشخص المحدد بل قلت

                  الله سبحانه وتعالى شرع ولاية علي لطفا منه بعباده لكن الرسول صلى الله عليه وسلم ظن ان ذلك سيؤدي الى ردتهم أوليس الله سبحانه وتعالى اعلم بما يضر عباده وينفعهم

                  فمثلا حديث اصحابي اصحابي فإن الرسول لم يعص او يخالف امر الله عندما حاول التمسك بالصحابة على حسابات كان قد قدّرها على قومه ولكن عندما جاء القول الالهي انت لاتعرف ماذا احدثوا بعدك ، بمعنى ان حساباتك شيء وحساباتنا شيء آخر، فهل ياترى نقول ان الرسول عصى الله عزوجل ولايعلم حكمة الله في امره أم انه مجال للحرية الفكرية التي لاتدخل حيز التضاد؟
                  طيب ماشي ...هل حدث هذا ام انه سيحدث ؟؟؟؟

                  كما انه لا يوجد ربط او رابط بين الحدثين فالرسول صلى الله عليه وسلم يستفسر عن السبب لا يستشكل او يعترض بينما في احاديثكم فيها اتن الرسول صلى الله عليه وسلم تلكأ وراجع ربه وخاف من تشريع الله وما فرضه مع ان الله سبحانه وتعالى اعلم بالعباد منه

                  بمعنى اخر الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل لماذا يارب فرضت ولاية علي ..بل اقر بها ثم بعد ذلك لم يبلغها مع ان الله سبحانه وتعالى اراد منه ان يبلغها ..اكرر اراد منه ان يبلغها

                  فهل انا مخطئ عندما قلت ذلك ؟؟؟هل انا مخطئ عندما قلت بان الله سبحانه وتعالى اراد من نبيه ان يبلغ الولاية ؟؟؟

                  لا طبعا لست مخطئا بل هو كلام الامام المعصوم
                  ((فَأَمَرَ اللَّهُ مُحَمَّداً ص أَنْ يُفَسِّرَ لَهُمُ الْوَلَايَةَ كَمَا فَسَّرَ لَهُمُ الصَّلَاةَ وَ الزَّكَاةَ وَ الصَّوْمَ وَ الْحَجَّ))
                  فماذا حدث بعد هذا الامر

                  (( فَلَمَّا أَتَاهُ ذَلِكَ مِنَ اللَّهِ ضَاقَ بِذَلِكَ صَدْرُ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ تَخَوَّفَ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنْ دِينِهِمْ وَ أَنْ يُكَذِّبُوهُ فَضَاقَ صَدْرُهُ وَ رَاجَعَ رَبَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ ))

                  سؤال ..هل الحرية الفكرية تبيح للرسول صلى الله عليه وسلم ان يراجع ربه في تشريعه ؟؟
                  يقول صندوق العمل

                  الله قال له بلّغ فجاءت على ضوءها خطبة الغدير فكيف سبقتَ جنابك الخطبة للاية؟
                  طيب يا صندوق العمل قبل حادثة الغدير هل كان الناس يعرفون من هو الولي مع وبعد روسل الله صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
                  ان قلت نعم كانوا يعرفون قلنا اذا الكلام الذي يقول فيه الامام
                  ((فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ- يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ فَصَدَعَ بِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ فَقَامَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ ع يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ ف))

                  غير صحيح وانه قد بلغ قبل ذلك

                  وان قلت لا لم يكونوا يعرفون قلت اذا

                  ماذا نستفيد من قول الله سبحانه وتعالى ((انما وليكم الله وروسوله والذين امنوا ...الاية )) وسبب نزولها ؟؟؟


                  من اين اتيت بـ (يجب) على الله؟
                  اريد مصدر العلة التي تقول ان الله عزوجل يجب عليه ان يُنزل احكامه فقط وفقط بناءاً على أحداث يريد ان يحل إشكالاتها.

                  الله عزوجل فرض احكامه كالصلاة والصوم فهل كانت هذه الاركان قد بُنيت على اساس مشكلة يُراد حلها أم انه حكم الهي مستقل بذاته.

                  عموما راجع اجابتي على حبيب اعلاه


                  قوله تعالى
                  الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
                  هل هذا الجزء من الاية صفة ام علة للحكم ؟؟؟

                  حال أُريد به تعيين شخص الامام علي عليه السلام.
                  لا باس لا باس

                  ولكي اختصر عليك اسئلتك باحكام الزكاة ووووو لو كانت في بالك فسأكتفي بتفسير القرطبي الذي اورد جواز تسمية الصدقة بالزكاة وقد جاءت في باب لمدح الامام لااستنقاص صلاته.
                  لا لا اريد ذلك تحديدا

                  ما هو المخصص في هذه الاية ؟؟
                  لماذا خصصتم عليا رضي الله عنه بهذه الاية مع انه لا يوجد دليل على التخصيص اذ ان سبب النزول لا يمنع تعديه الى غيره خاصة وان الصلاة والصدقة حال الركوع يستطيع فعله اي انسان ؟؟


                  احسنت فهذا وحده دليل انها مقيدة بالشخص المعني والا لكان اي انسان حتى صدام اثناء دخوله الكويت او اسامة بن لادن وهو يدك معاقل آل سعود ولي من اولياء الله عندما يتصدق بخاتم لأحد افراد حمايته والكاميرا تصوره.

                  اذن الاية تصف وتحدد هذا الشخص بالحال الذي كان هو عليه (التصدق اثناء الركوع) وليس من يكون بهذا الحال فهو داخل بالاية.
                  اذا كنت قد احسنت كما قلت فاين الدليل على تخصيص وعدم جواز التعدية ؟؟؟

                  صدام كان طاغية وبن لادن خارجي منحرف طيب هل كل امة محمد صلى الله عليه وسلم كذلك ؟؟؟ هل دليل تخصيصك هو وجود الطغاة والمنحرفين ؟؟؟

                  تعليق


                  • #69
                    سبحان الله عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته ورضا نفسه
                    خانني التعبير ..اقصد بالتوطئة للحكم هنا هو المتعلق بسبب النزول والا فلا يجب للاحكام ان يكون هناك توطئة لها
                    مثل قول الله تعالى (( كتب عليكم الصيام)) ((ولله على الناس حج البيت)) ((ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا)) ليس هناك توطئة لهذه التشريعات بل لا يجب ان يكون هناك توطئة في اي حكم فالله يفعل ما يشاء
                    وليس لنا شرط على الله سبحانه وتعالى ولا يقول مسلم بذلك اصلا
                    جوابك من جوابك فمادمتَ لاتوجب على الله ان يؤطيء لحكم لو كانت الولاية اصلا حكم دون التشريع فانتفى طلبك .

                    هذا من ناحية من ناحية ثانية لو اوجبتَ ان تكون الولاية حكما لاتشريعا ويجب له التوطئة فعلته (اسباب النزول) هي نفسها لو كانت الاية بدون والذين امنوا بل اقتصرت على الله والرسول فقط.

                    فهل ستعترض وتقول ولاية الله والرسول باطلة لاننا لانعرف اسباب النزول (بالمناسبة استطيع الاعتماد على اسباب النزول عندكم ولكني في غنى عنها)

                    كلام فاضي والعياذ بالله ؟؟؟

                    انتبه وانتقِ الفاضك خير لك.
                    اجبتك وقلت لك:
                    حال أُريد به تعيين شخص الامام علي عليه السلام
                    لكن اين الدليل على عدم جواز التعدية ؟؟؟

                    الاية كانت لتعيين شخص حددته بصفاته (حاله) فالعلة ليست بتلك الصفات انما بالشخص نفسه وماتلك الصفات الا للاشارة اليه. بمعنى اتبعوا ذلك الشخص الذي تصدق وهو راكع وليس اتبعوا كل من يتصدق وهو راكع.

                    تعليق


                    • #70
                      لم اقل بان الرسول صلى الله عليه وسلم اساء تقديره لاصل الولاي يا صاحبي او تقديره للشخص المحدد بل قلت
                      الله سبحانه وتعالى شرع ولاية علي لطفا منه بعباده لكن الرسول صلى الله عليه وسلم ظن ان ذلك سيؤدي الى ردتهم أوليس الله سبحانه وتعالى اعلم بما يضر عباده وينفعهم
                      بالضبط كما في (لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ) ، اليس الله اعلم بنفع حلاله على خلقه فلماذا منعه الرسول على نفسه؟ هذا هو حيز التفكير الشخصي الذي اقره الله للرسول.

                      سؤال ..هل الحرية الفكرية تبيح للرسول صلى الله عليه وسلم ان يراجع ربه في تشريعه ؟؟

                      طبعا لكن ليس من باب الاعتراض
                      فكلنا يعرف قصة عدد الصلوات في قصة المعراج عندما فُرِضت اول الامر وكان عددها 50 عندما التقى الرسول بموسى صلوات الله عليهما وقال ان قومك ضعاف لايقدروا عليها فرجع الرسول الى الله عزوجل يسأله التقليل ، وكلنا يعرف الاية (قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ) فهل كان الرسول معترضا على تقدير الله عزوجل انما ضاق صدره من كلام اليهود كما ضاق صدره ليس من امر الولاية بل من تقديره لقومه.

                      والامر هذا تكرر لانبياء كثيرون انهم يراجعون الله عزوجل في بعض تقديراته او في نفسه ضيق لامن التقدير نفسه بل من بعض الحسابات الجائزة مثل حسب مااذكر قضية موسى عندما عرف ان موعد وفاته قد حان فحزن لذلك لالنفسه بل لعياله فهداه الله الى قصة الضفدعة التي تأخذ حبة الى النملة العمياء في عمق البحر.

                      اذن الانبياء عندما يقدرون بعض الامور فهي ليست اعتراض على الله عزوجل انما هي من النواميس الطبيعية التي اجازها الله لعباده.


                      طيب يا صندوق العمل قبل حادثة الغدير هل كان الناس يعرفون من هو الولي مع وبعد روسل الله صلى الله عليه وسلم ؟؟؟
                      ان قلت نعم كانوا يعرفون قلنا اذا الكلام الذي يقول فيه الامام
                      ((فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَيْهِ- يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَ إِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَ اللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ فَصَدَعَ بِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَى ذِكْرُهُ فَقَامَ بِوَلَايَةِ عَلِيٍّ ع يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ ف))

                      غير صحيح وانه قد بلغ قبل ذلك
                      وان قلت لا لم يكونوا يعرفون قلت اذا
                      ماذا نستفيد من قول الله سبحانه وتعالى ((انما وليكم الله وروسوله والذين امنوا ...الاية )) وسبب نزولها ؟؟؟


                      الله عزوجل بيّن حكمه في الاية وخطبة الغدير كانت الاعلان العام لتبيان هذا الحكم

                      صدام كان طاغية وبن لادن خارجي منحرف طيب هل كل امة محمد صلى الله عليه وسلم كذلك ؟؟؟ هل دليل تخصيصك هو وجود الطغاة والمنحرفين ؟؟؟


                      الحمد لله انه يهديني ويجعل لي من اسئلتك اسباب للهداية
                      نترك صدام ونحتفظ ببن لادن

                      انت تقول عنه خارجي وجماعته يروه مؤمنا بل انت المنافق بنظرهم لانك توالي المنافقين

                      فمن نصدق منكما لو صليتما وتصدقتما بخاتم؟

                      الايمان صفة لايعرفها الا الله عزوجل فكيف تجعل من البشر حاكمين لحالة الايمان؟
                      اذن وصف المؤمنين في الاية جاءت بموضع مدح لشخص محدد وليست هي علة الحكم بذاتها والا فالشيعة لايروا السنة قاطبة مؤمنين والسنة لايروا الشيعة قاطبة مؤمنين فكيف ياترى سنتفق كلنا على مؤمن والاية توصي جميع المسلمين لافئات محددة؟

                      تعليق


                      • #71
                        صندوق العمل انت تحاول رفع الحرج عن الرواية باستماتة واضحة
                        فتربطها باحداث وقصص لا تتشابه بينهما ولو اردت ان اقطع عليك الطريق لقلت لك ان عقيدتنا ان الرسل غير معصومين في افعالهم ولا عصمة لهم الا في التبليغ فقط لكني اريد ان افصل في المسالة لازيل الشبهة عنك
                        --- اما تحريمه لما احله الله فهو من ادلتنا على نفي العصمة المطلقة يا صاحبي كما انه لم يقل لقومه يا قوم اني احرم عليكم ((كذا)) مع ان الله احله بمعنى اخر لم يكن يرى ان في حلية العسل ضرر على امته
                        --- اما قصة تخفيف الصلوات فليس فيها اعتراض بل فيها طلب لرحمة الله وكرمه والله سبحانه وتعالى جعل سؤال الرسول له وسيلة للتخفيف عن عباده فالله سبحانه وتعالى قد قدر على العباد خمس صلوات في اليوم والليلة ولم يرد جعلهن اكثر من ذلك لكنه جعل سؤال الرسول له وسيلة للتخفيف ..وهذه الحادثة تشابه قصة خلق ادم واخراجه من الجنة
                        الم يقل الله تعالى
                        ((اني جاعل في الارض خليفة))
                        ثم قال ((اسكن انت وزوجك الجنة ))
                        وقال (( فازلهما الشيطان فاخرجهما مما كانا فيه))
                        واما في قصة الغدير فالله سبحانه وتعالى كما تروون قد فرض الولاية وامر رسوله بالتبليغ لكن الرسول صلى الله عليه وسلم سال ربه وراجعه في التخلي عن ذلك التشريع ...هل لاحظت الفرق ؟؟؟
                        الفرق بين ما ذكرته وبين حادثة الغدير ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يراجع ربه ويقول يا رب لا تفرض الصلاة او يارب لم حللت كذا وكذا
                        اما في حادثة الغدير فالرسول صلى الله عليه وسلم سال ربه التراجع سبحانك اللهم

                        على كل حال ما دمت لا ترى بانك اشكال فانس هذه النقطة لاني لا استطيع الزامك بمقدمات لا ترى صحتها او لا توافقني عليها

                        ================================================
                        جوابك من جوابك فمادمتَ لاتوجب على الله ان يؤطيء لحكم لو كانت الولاية اصلا حكم دون التشريع فانتفى طلبك .

                        من فضلك اقرأ هذا الكلام وعلق عليه

                        اقول مرة ثانية اقصد الحكم النتعلق بسبب النزول

                        وسبب النزول هو
                        الواقعة أو السؤال الذي نزلت الآية أو السورة عقبه بيانا له،

                        فالواقعة هي مثل حادثة الافك التي حصلت لام المؤمنين عائشة صلوات ربي وسلامه عليها والسؤال هو مثل سؤال الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذي القرنين او اصحاب الكهف او غيرها مما سئل عنه الرسول صلى الله عليه وسلم ولم تكن لديه اجابة حاضرة فينزل الوحي ليخبره بها

                        فالواقعة والسؤال هو ما اقصده اقصده بالتوطئة هنا ........

                        1-فهل سئل الرسول صلى الله عليه وسلم من هو الولي فنزلت الاية لتخبرهم ؟؟

                        2-ام هل كان الصحابة يتساءلون فيما بينهم من هو الولي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعده ؟؟؟

                        3-ام لا هذا ولا ذاك بل هو حكم نزل دون سبب لنزوله ؟؟

                        ان كان الجواب الاول والثاني قلنا هاتوا برهانكم وان قلتم ذلك قلنا مادام الصحابة قد سألوا وتساءلوا فاذا نزول الاية هو جواب لتلك السؤالات فتكون واضحة في الولاية ولا تحتاج لتفسير فيكون كلام الامام عبثا

                        وان قلتم بالثالث قلنا اذا لماذا خصصتم الذين امنوا بعلي بن ابي طالب ؟؟




                        هذا من ناحية من ناحية ثانية لو اوجبتَ ان تكون الولاية حكما لاتشريعا ويجب له التوطئة فعلته (اسباب النزول) هي نفسها لو كانت الاية بدون والذين امنوا بل اقتصرت على الله والرسول فقط.
                        فهل ستعترض وتقول ولاية الله والرسول باطلة لاننا لانعرف اسباب النزول (بالمناسبة استطيع الاعتماد على اسباب النزول عندكم ولكني في غنى عنها)
                        لم افهم تفريقك بين الحكم والتشريع هنا فماذا تقصد به ؟؟
                        ..على كل حال الذي اريد ه هو ضرب ارتباط سبب النزول بالاية والذي اريد ان اقوله هو ان القول بان سبب النزول هو تصدق علي بن ابي طالب فلن يكفي ذلك ليكون دليلا على الولاية اقصد مجرد القول بسبب النزول لان سبب النزول لا يكفي لان يكون دليلا على التخصيص

                        بالنسبة لي فاسبابالنزول ليس لها قيمة عندي فيما يخص التشريع لان العبرة عندنا في عموم اللفظ لا في خصوصية المناسبة وانت تعلم ان كتاب الله ليس كتاب تاريخ والا لكان حكم الظهار خاص بحاطب بن ابي بلتعة فقط لانها نزلت فيه
                        ولذلك فقولك ((فهل ستعترض )) لا وجه له

                        كلام فاضي والعياذ بالله ؟؟؟
                        انتبه وانتقِ الفاضك خير لك.
                        اجبتك وقلت لك: حال أُريد به تعيين شخص الامام علي عليه السلام
                        حاضر سانتبه ..وانت ايضا افهم ماذا نقول لك وما قلته لحبيب

                        اجبتك وقلت لك: حال أُريد به تعيين شخص الامام علي عليه السلام
                        الحال مخصوص بصاحب الحال لكن سؤالي هو عن المقال وما هي طبيعته

                        هل هو صفة ام علة حكم ؟؟
                        يعني عندما قال الله سبحانه وتعالى
                        ((الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) هل اراد الله سبحانه وتعالى وصف الولي والاخبار عن صفته ومن هو وتشخيصه ام ان ذلك علة للولاية

                        بمعنى هل اراد الله ان يقول بان الولي هو الذي فعل كذا وكذا ام اراد القول بان فلان ولي لانه فعل كذا وكذا


                        على كل حال انت اجبت فشكرا لك وقلت

                        الاية كانت لتعيين شخص حددته بصفاته (حاله) فالعلة ليست بتلك الصفات انما بالشخص نفسه وماتلك الصفات الا للاشارة اليه. بمعنى اتبعوا ذلك الشخص الذي تصدق وهو راكع وليس اتبعوا كل من يتصدق وهو راكع.

                        اذا حددت صفته لكن ليس فيها دليل على عدم جواز التعدية بل الدليل قائم على الجواز لان تلك الصفة ليست محصورة على شخص معين

                        بمعنى اوضح ان النص هنا على الصفة لا على الذوات وانت تدرك الفرق جيدا بين ان يكون النص على الذوات وبين ان يكون النص على الصفات لان الذات محصورة في شخص معين فلو قلنا صندوق العمل هو مدير المنتدى فهذا يعن يانه لا يوجد مدير للمنتدى غيره

                        لكن لو قلنا مدير المنتدى من يكتب في اليوم الف رد وعشرين موضوعا وحاصل على شهادة الماستر ولديه ولدين فكانت تلك الصفات تنطبق على صندوق العمل فلا يعني حصر الادارة فيه لانه لامانع من وجود تلك الصفات في غيره .....

                        ولو سلمنا لك جدلا بان الولاية محصورة لا تتعدى
                        لكن لم اجلتم في الولاية بقية ابناء علي رضي الله عنه وعنهم من ابنائه الائمة الاثني عشر ؟؟

                        هل هو .......
                        ام ....

                        انتظر اجابتك لاضع تعليقي


                        تقول
                        الله عزوجل بيّن حكمه في الاية وخطبة الغدير كانت الاعلان العام لتبيان هذا الحكم
                        كلام مقتضب للغاية

                        تريد ان تقول بان الله فرض حكم الولاية في الاية
                        وخطبة الغدير بينت من هو الولي

                        يا سبحان الله اذا الاية ليست دليلا على ولاية علي بن ابي طالب بل هي دليل على وجوب الولاية فقط لاغير
                        السؤال هو
                        هل اراد الله سبحانه من هذه الاية نصب علي بن ابي طالب ام لا ؟؟

                        1- ان قلت نعم قلنا الا يستطيع الله سبحانه وتعالى انيبين ما يريده ؟؟

                        2- ان قلت لا قلنا اذا لماذا كلما سالناكم عن دليل ولاية علي اتيتم لنا بهذه الاية ؟؟؟


                        الحمد لله انه يهديني ويجعل لي من اسئلتك اسباب للهداية
                        نترك صدام ونحتفظ ببن لادن

                        انت تقول عنه خارجي وجماعته يروه مؤمنا بل انت المنافق بنظرهم لانك توالي المنافقين

                        فمن نصدق منكما لو صليتما وتصدقتما بخاتم؟

                        الايمان صفة لايعرفها الا الله عزوجل فكيف تجعل من البشر حاكمين لحالة الايمان؟
                        اذن وصف المؤمنين في الاية جاءت بموضع مدح لشخص محدد وليست هي علة الحكم بذاتها والا فالشيعة لايروا السنة قاطبة مؤمنين والسنة لايروا الشيعة قاطبة مؤمنين فكيف ياترى سنتفق كلنا على مؤمن والاية توصي جميع المسلمين لافئات محددة؟
                        قلت لك اذا وجد في الناس طغاة ومنافقين لا يعني ذلك ان امة محمد كللللللهم كذلك وما دام النص على الصفة لا على الذات فدخول اكثر من شخص امر وارد ومعقول

                        تعليق


                        • #72
                          صندوق العمل انت تحاول رفع الحرج عن الرواية باستماتة واضحة
                          فتربطها باحداث وقصص لا تتشابه بينهما ولو اردت ان اقطع عليك الطريق لقلت لك ان عقيدتنا ان الرسل غير معصومين في افعالهم ولا عصمة لهم الا في التبليغ فقط لكني اريد ان افصل في المسالة لازيل الشبهة عنك
                          --- اما تحريمه لما احله الله فهو من ادلتنا على نفي العصمة المطلقة يا صاحبي كما انه لم يقل لقومه يا قوم اني احرم عليكم ((كذا)) مع ان الله احله بمعنى اخر لم يكن يرى ان في حلية العسل ضرر على امته
                          --- اما قصة تخفيف الصلوات فليس فيها اعتراض بل فيها طلب لرحمة الله وكرمه والله سبحانه وتعالى جعل سؤال الرسول له وسيلة للتخفيف عن عباده فالله سبحانه وتعالى قد قدر على العباد خمس صلوات في اليوم والليلة ولم يرد جعلهن اكثر من ذلك لكنه جعل سؤال الرسول له وسيلة للتخفيف ..وهذه الحادثة تشابه قصة خلق ادم واخراجه من الجنة
                          الم يقل الله تعالى
                          ((اني جاعل في الارض خليفة))
                          ثم قال ((اسكن انت وزوجك الجنة ))
                          وقال (( فازلهما الشيطان فاخرجهما مما كانا فيه))
                          واما في قصة الغدير فالله سبحانه وتعالى كما تروون قد فرض الولاية وامر رسوله بالتبليغ لكن الرسول صلى الله عليه وسلم سال ربه وراجعه في التخلي عن ذلك التشريع ...هل لاحظت الفرق ؟؟؟
                          الفرق بين ما ذكرته وبين حادثة الغدير ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يراجع ربه ويقول يا رب لا تفرض الصلاة او يارب لم حللت كذا وكذا
                          اما في حادثة الغدير فالرسول صلى الله عليه وسلم سال ربه التراجع سبحانك اللهم

                          على كل حال ما دمت لا ترى بانك اشكال فانس هذه النقطة لاني لا استطيع الزامك بمقدمات لا ترى صحتها او لا توافقني عليها
                          انت متوهم ياعزيزي
                          فمسألة العسل لاعلاقة لها بالعصمة
                          وكذلك بقية الايات التي اتيت بها
                          فهناك فرق بين الامر المولوي والامر الارشادي فعدم اتيان الاول ينفي العصمة الشيء الذي ليس مصداقه الامر الثاني.

                          فعلى كيفك خوية لاتاخذنا حاصل فاصل
                          مادمتَ اسدلت الستار على هذه المسألة فقد وفرت وقتنا

                          من فضلك اقرأ هذا الكلام وعلق عليه
                          اقول مرة ثانية اقصد الحكم النتعلق بسبب النزول
                          وسبب النزول هو
                          الواقعة أو السؤال الذي نزلت الآية أو السورة عقبه بيانا له،
                          فالواقعة هي مثل حادثة الافك التي حصلت لام المؤمنين عائشة صلوات ربي وسلامه عليها والسؤال هو مثل سؤال الرسول صلى الله عليه وسلم عن ذي القرنين او اصحاب الكهف او غيرها مما سئل عنه الرسول صلى الله عليه وسلم ولم تكن لديه اجابة حاضرة فينزل الوحي ليخبره بها
                          فالواقعة والسؤال هو ما اقصده اقصده بالتوطئة هنا ........
                          1-فهل سئل الرسول صلى الله عليه وسلم من هو الولي فنزلت الاية لتخبرهم ؟؟
                          2-ام هل كان الصحابة يتساءلون فيما بينهم من هو الولي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعده ؟؟؟
                          3-ام لا هذا ولا ذاك بل هو حكم نزل دون سبب لنزوله ؟؟
                          ان كان الجواب الاول والثاني قلنا هاتوا برهانكم وان قلتم ذلك قلنا مادام الصحابة قد سألوا وتساءلوا فاذا نزول الاية هو جواب لتلك السؤالات فتكون واضحة في الولاية ولا تحتاج لتفسير فيكون كلام الامام عبثا وان قلتم بالثالث قلنا اذا لماذا خصصتم الذين امنوا بعلي بن ابي طالب ؟؟

                          قد اجبتك سابقا فلماذا التكرار
                          اما التخصيص بالامام فلأنها نزلت فيه ، ومعنى نزلت فيه ليس ان هناك حادثة ادت الى نزولها بل ان الاية قد خصته بذلك الوصف.

                          بمعنى اوضح ان النص هنا على الصفة لا على الذوات وانت تدرك الفرق جيدا

                          لاعزيزي لا
                          على الذات المحدد بالصفة
                          والمقصود بالمحدد هو المعني المشار اليه بالصفة
                          بمعنى ان الايات الشريفات :

                          فَلَا تُطِعِ
                          الْمُكَذِّبِينَ (8) وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ (9) وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ (11) مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍأَثِيمٍ (12) عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ

                          هذه
                          صفات اشارت الى شخص معين فبينت انه زنيم
                          فهل لو وقعت هذا
                          الصفات على اخر يكون ابن زنا؟

                          لايقول بذلك الا من خف عقله.

                          ولو سلمنا لك جدلا بان الولاية محصورة لا تتعدى
                          لكن لم اجلتم في الولاية بقية ابناء علي رضي الله عنه وعنهم من ابنائه الائمة الاثني عشر ؟؟

                          هذا مبحث اخر

                          السؤال هو
                          هل اراد الله سبحانه من هذه الاية نصب علي بن ابي طالب ام لا ؟؟
                          1- ان قلت نعم قلنا الا يستطيع الله سبحانه وتعالى ان يبين ما يريده ؟؟
                          2- ان قلت لا قلنا اذا لماذا كلما سالناكم عن دليل ولاية علي اتيتم لنا بهذه الاية ؟؟؟


                          الجواب نعم
                          نعم يستطيع وقد فعل عن طريق رسوله كما فعل عندما بلغ البشر بوحدانيته عن طريق رسوله.

                          قلت لك اذا وجد في الناس طغاة ومنافقين لا يعني ذلك ان امة محمد كللللللهم كذلك وما دام النص على الصفة لا على الذات فدخول اكثر من شخص امر وارد ومعقول

                          تذكّر (زنيم)

                          تعليق


                          • #73
                            اخوانى الموالين الموضوع ليس جديد ونطرح كدا مره وصاربيه نقاش طويل وابطال الشيعه ما قصرو فى الردود ونشبع نقاش والأن يعاد بنفس المعنى فقط الصيغه تختلف هم مفلسين ولا عندهم حوارات قيمه لكى يستفيد بيها الجميع ولا يستطيعون ان يتعمقوه فى الحوار وانما هدفهم تضييع الوقت انا فى رائى من بداية السؤال يقوم المشرف او اى عضو بئستعراض عنوان المناقشه القبليه و يغلق الرد على الموضوع لمده من الزمن بعدها يقفل او يحدف لكى لا تختلف الأراء من هدا الى داك ولكى تكون الأعضاء مع المواضيع الجديده وشكرآ

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة abuessa
                              اخوانى الموالين الموضوع ليس جديد ونطرح كدا مره وصاربيه نقاش طويل وابطال الشيعه ما قصرو فى الردود ونشبع نقاش والأن يعاد بنفس المعنى فقط الصيغه تختلف هم مفلسين ولا عندهم حوارات قيمه لكى يستفيد بيها الجميع ولا يستطيعون ان يتعمقوه فى الحوار وانما هدفهم تضييع الوقت انا فى رائى من بداية السؤال يقوم المشرف او اى عضو بئستعراض عنوان المناقشه القبليه و يغلق الرد على الموضوع لمده من الزمن بعدها يقفل او يحدف لكى لا تختلف الأراء من هدا الى داك ولكى تكون الأعضاء مع المواضيع الجديده وشكرآ
                              احيانا أخي إن لم نرد قالوا هزمناكم
                              صدَقت ، نفس المواضيع تُعاد ولكن بأسئلة ملتوية ، وقادرون على ردها مباشرة كانت أم ملتوية.

                              تعليق


                              • #75
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                اللهم صل على محمد وآل محمد

                                النقاش معك ممل جدا، لأنك تنقطع عن الموضوع فترة طويلة ثم تحضر مفاجأة، لأنك تود من محاورك أن ينقطع عن الموضوع.
                                ثانيا: أنت دائما تظهر الأيدلوجية الحقيقية للعقلية السلفية، فلا تستطيع أن تمسك لسانك أبدا عن حقيقة أنك سلفي، فلا بد أن تعرج على بعض مقدسات الأمامية أنار الله برهانهم وأعلى الله في دوحة الخلد مقامهم (التربة والجفر) بالسخرية، لكن من كان شيخه هو اليامي المحتج بنصر الصباح، وأخيه هو الحوزوي الكذاب الذي يخلط كلامي في يا حسين بكلامي في هجر، وصهيب الناصبي (كما قال أخونا القرشي) فماذا نتوقع منه إلا كل خسة ودناءة في الأخلاق وسوء نية، ولو كان من كان.
                                ثالثا: أنت تحاول أن تفهم الروايات بفهمك المعوج، وتحاول أن تفرض أمورا لي له دخل بالواقع، وإن كان الجفر هو الذي يخبرك، فأنا الحبة السوداء التي تشفي من كل داء إلا الموت هي التي تخبرني، وكذلك شمسكم التي تذهب كل يوم عند المغيب لتسجد تحت العرش، وهذا يجعل غرب الكرة الأرضية مساكين دون شمس، هي تخبرني أحيانا، كما لا أنس أن أعرج أن سبب الصيف لديكم هو ليس دورة الأرض والفصول الأربعة، بل هو تنفس جهنم، والأدلة على هذه الأمور كلها هو صحيح البخاري، وأن أردت صفعتك بها.
                                رابعا: كوني ضعيف في النقاشات العقائدية أو ضعيف فلا يهمني رأيك ولا أريد أن أسمعه أصلا، فمن يتخذ اليامي له شيخا، فهو أحقر من جناح البعوضة في رأيي.
                                خامسا: الرجل لك أخي صندوق العمل، فأنا أناقش المحترمين فقط، وأما أمثاله فهم لك، أفعهم صفعا أخي العزيز.




                                مع تحيتي.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                102 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                73 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                156 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 29-06-2022, 06:45 AM
                                استجابة 1
                                111 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-08-2021, 02:31 AM
                                استجابة 1
                                84 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X