إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤيا الله حق يوم القيامه .... ويرفضها الشيعه ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    الاخ حكيم :


    كما ان الوجوه مهمتها الالتفات والنظر ... فالوجه لا ينتظر


    احسنت

    الحين يقولون ان مسلم وموحد وحكيم هما شخص واحد

    كما قالوا سابقا ان مسلم الحق ومسلم وموحد هما شخص واحد

    كما قالوا سابقا ان شاكر 11 زمسلم وموحد هما شخص واحد

    والقائمه فى ازدياد

    اخشى ما اخشاه ان يقال :

    ان المراقب م4 او م6 ومسلم وموحد هما شخص واحد

    تعليق


    • #47
      مشكلة الوهابية في أنهم أخذوا المنهج الظاهري بتفسير القرأن الكريم فالوجة وجة واليد يد ! وهم يستمعون ويشاهدون قولة تعالى (0 وجعلوا لة من عبادة جزأ *) فالتجزئة سواء بنظرية الحلول المسيحية أو بالتجزئة المكانية أو الزمانية الاستغراقية هما جميعا خاطئتان وفاشلتان / والا فالمسيحيين يقولوا بأن الله تعالى ظهر في المسيح ع كما ظهر في الشجرة لموسى ع ! الذي تثبتة ويثبتة قرائنكم يمسلمين / وهنا لايحدث لبس ولا أمتزاج ولا أندماج بين الطبيعة البشرية والالهية الربوبية بحسب أدعائهم ومثالهم هو / الجمرة الحارة التي تحتفظ بخصائصها الاصلية رغم تغلفها بالحرارة المحيطة فلا هي تفتقد لخاصيتها التي كانت عليها من قبل ولا تتداخل مع محيطها / هي أذن فلسفات وتلاعبات وتصورات ما بهدف حرف القواعد والافهام والثوابت لاأكثر / والا

      فهل تجلي الله تعالى لموسى بالشجرة يصدق علية الحلول والتلبس الظاهري تعالى الله ؟ أم هو المشيئة بحسب حكمتة والا فهنا معناة الحيز والاحتواء للذات الالهية وحصرها في حدود عرض الشجرة ! فهل يعقل هذا أما عن مثالهم بالجمرة فما هي الا قانون وسنن طبيعية ناموسية يستطيع الله تعالى تعطيل قانون الحرق فيها من أصلة وخاصية الاحراق وهذا حصل فضلا عن عدم تأثرها أو تأثرها / فب تماثل المثل وتشابهه الفعلي مع نظرية الحلول الالهي بشخص المسيح ع لان العلم محدود وربما هناك تفاوت وتغير غير مكتشف للان من قبل العلم وعموما هناك بطلان لهذة النظرية الخاطئة أصلا لان العنصر والعناصر هنا أنما هي يجري عليها التغيير بيد الانسان نفسة الذي لاينكر فكيف بمنشء هذة العناصر ومعنصرها بحسب نواميس وقوانيين ثابتة ؟ ثم أن هذا

      المثل المضروب لمخلوق ولمنشئيين أثنين وليس بين خالقا ومخلوق كما يدعية النصارى / وهذة المقدمة البسيطة للتدليل على مدى التخبط الوهابي بأنتهاج نفس طريقة النصارى بحيث يقعوا بعد ذلك بطريق مسدود لايمكنهم التنصل منة الا بحالتين كلاهما مر الاولى تحديد الذات الالهية وتقزيمها والقاء هذا الشيء المشين على القدرة الالهية نفسها ! بتصرف وأدعاء وتزوير سخيف ومشيين للغاية تستقبحة الافهام والعقول والسليقة الموحدة للذات الالهية والثاني هو الاقرار والتسليم وهو مرا بالنسبة لهم ولكنة أنجى وأسلم بالنهاية / فالعجب العجاب أذن هو التعامي المقصود عن أيات واضحة من قبيل قولة تعالى (* لن تراني *) وذلك في معرض قولة تعالى لموسى ع وكما درسنا في مباديء القواعد أن لن تفيد التأبيد والمستقبل القادم .
      التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 25-11-2008, 11:59 PM.

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
        لا لا ........ !!!!

        بل هذا أيضاً غير صحيح ؟؟

        فإنه يُعبّر بالوجه عن الشخص كُله .. فيقول سبحانه وتعالى :

        ( وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين )

        وقال :
        ( قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عِند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم تعودون )
        الان تأكدت ان هؤلاء القوم مجرد معاندين لا من اهل الحوار ولا من اهل الرأي الثابت

        منهجم في تفسير القرأن هو الاخذ على الظاهر فيد الله هي يده ووجه الله هو وجه وكل اية يفسرونها على الظاهر ولكن عندما نحاورهم مرة ياخذون بالظاهر ومرة يأولون عندما يُحرجون وهذا هو التناقض والكيل بمكالين ومثل هكذا نماذج لا احب ان اناقشهم ولا يستحقون الاحترام

        ناظرة يعني تنظر وناظرة يعني تنتظر وجوه يعني وجوه ووجوه تعني كناية كما قال حكيم وجه الخير

        والادهى انهم يريدون ان نصبح مثلهم مجسمة دنيا واخرة ويريدون ان يأولوا رواياتنا حسب فهمهم السطحي

        اترك الحوار لانه لا يوجد محاورين بل مجرد معاندين

        تعليق


        • #49
          الاخ محمد الوائلى :



          ناظرة يعني تنظر وناظرة يعني تنتظر وجوه يعني وجوه ووجوه تعني كناية كما قال حكيم وجه الخير



          يا اخى الفاضل :

          اللفظ واحد والمعنى متغير .

          حينما تقول عين فان العين المقصود بها :

          عين بشريه

          عين مائيه

          عين بمعنى جاسوس .

          فما الذى يفسر الكلمه عن الاخرى ؟؟

          انه ما يسبقها من كلام وما يتبعها من كلام .

          انظر :

          بكيت عينى من خوف الله عز وجل .

          شربت من عين الواحه .

          عينت عينا على العدو .

          هل اختلف مفهوم العين .

          ناظره كما ترى لها معنيين .

          الا اذا كنت ترى ان معناهما واحد .


          والادهى انهم يريدون ان نصبح مثلهم مجسمة دنيا واخرة ويريدون ان يأولوا رواياتنا حسب فهمهم السطحي


          اولا نحن لسنا مجسمين والحمد لله .

          نحن فقط نثبت لله عز وجل ما اثبته لنفسه وفرق بين امرين :

          الاخذ بايات الله عز وجل على ظاهرها فى اى ايه تثبت صفات الله عز وجل لاننا لا نعلم ماهية الذات الالهيه ولم يخبرنا عنها الله عز وجل .

          والاخذ بايات الله عز وجل وتاويلها اذا كانت غير محكمه وبعيده عن صفات الله وذاته الالهيه .

          عدا ما اقوله لك فلا تستمع اليه .

          فنحن مثلا لم نقل ان يد الله معناها القدره .

          ولكننا نقول يد الله هى يده كما اثبتها لنفسه وتختلف عن ايدى المخلوقين لانه ليس كمثله شىء .


          اترك الحوار لانه لا يوجد محاورين بل مجرد معاندين


          انت وشانك .

          تعليق


          • #50
            انظر الى هذا ايضا :


            وَإِذْ قُلْتُمْ يَ?مُوسَى? لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى? نَرَى ?للَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ ?لصَّ?عِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنظُرُونَ


            قَالُواْ ?دْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَآءُ فَاقِـعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ ?لنَّاظِرِينَ


            هل الناظرين هنا

            او

            تنظرون .

            بمعنى الانتظار .

            تعليق


            • #51
              مازال هناك سؤال لم يجب من يعتقد بالرؤية عليه

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                لا لا ........ !!!!

                بل هذا أيضاً غير صحيح ؟؟

                فإنه يُعبّر بالوجه عن الشخص كُله .. فيقول سبحانه وتعالى :

                ( وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين )

                وقال :
                ( قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عِند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم تعودون )
                ابدا يا اخي ... فقولك هذا .. وايرادك هذه الآيه
                ( وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين )
                هو من نفس الاستعارات والكنايات وهو بالضبط كالاستشهاد ... ويبقى وجه ربك ... هذه لا تشبه قوله تعالى وجوه ناضره .. فهو لا يكني هنا بل يصف الوجوه النضره الطافحه بشرا وسرورا ويتابع عز وجل حديثه عن الوجوه النضره ... الى ربها ناظره .... آية محكمه واضحة الدلاله ...
                تحياتي

                تعليق


                • #53
                  الله تعالى عما يصف الجاهلون يقول: ( لا تدركه الأبصار .. )
                  و هم يردون على الله سبحانه و يقولون: بل تدركه الأبصار !!

                  قاتل الله الجهل و العناد و المكابرة

                  تعليق


                  • #54
                    هذه عقيدة السنة في الله

                    أخرج الشيخان (2) بالاسناد الى أبي هريرة قال: قال أناس: يارسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال: هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا يا رسول الله، قال: هل تضارون القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب قالوا: لا يا رسول الله؛ قال، فانكم ترونه يوم القيامة كذلك، يجمع الله الناس فيقول: من كان يعبد شيئاً فليتبعه؛ فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس، ويتبع من كان يعبد القمر القمر، ويتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت. وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون! فيقول انا ربكم فيقولون: نعوذ بالله منك! هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فاذا أتانا ربنا عرفناه، فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون!! فيقول أنا ربكم، فيقولون أنت ربنا فيتبعونه! ويضرب جسر جهنم (قال): قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: فأكون أول من يجيز ودعاء الرسل يومئذ: أللهم سلم سلم؛ وبه كلا ليب مثل شوك السعدان أما رأيتم شوك السعدان؟ قالوا: بلى قال: فإنها مثل شوك السعدان غير أنها لا يعلم قدر عظمتها إلا الله فتخطف الناس باعمالهم منهم الموبق بعمله؛ ومنهم المخردل ثم ينجو حتى اذا فرغ الله من الفضاء بين عباده وأراد أن يخرج من النار من أراد أن يخرج ممن كان يشهد أن لا إله الا الله أمر الملائكة أن يخرجوهم فيعرفونهم بعلامة آثار السجود، وحرم الله على النار أن تأكل من ابن آدم أثر السجود فيخرجونهم قد امتحشوا فيصب عليهم ماء يقال له ماء الحياة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل؛ ويبقى رجل مقبل بوجهه على النار، فيقول: يا ربي قشبني ويحها وأحرقني ذكاؤها فاصرف وجهي عن النار فلا يزال يدعو الله، فيقول: لعلك إن اعطيتك أن تسألني غيره فيقول: لا وعزتك لا اسألك غيره، فيصرف وجهه عن النار، ثم يقول بعد ذلك: ياربي قربني الجنة، فيقول: أليس قد زعمت ان لا تسألني غيره؟ ويلك يابن آدم ما أغدرك، فلا يزال يدعو فيقول: لعلي ان أعطيتك ذلك تسألني غيره، فيقول: لا وعزتك لا اسألك غيره فيعطي الله من عهود ومواثيق ان لا يسأله غيره فيقربه الى باب الجنة فاذا رأى ما فيها سكت ما شاء الله ان يسكت ثم يقول: ربي ادخلني الجنة فيقول له: أليس قد زعمت أن لا تسألني غيره؟ ويلك يا بن آدم ما اغدرك فيقول: ياربي لا تجعلني اشقى خلقك فلا يزال يدعو حتى يضحك (الله) !؟ فاذا ضحك منه اذن له بالدخول فيها فإذا دخل قيل تمن من كذا فيتمنى. ثم يقال له: تمن من كذا فيتمنى حتى تنقطع به الأماني فيقول له هذا لك ومثله معه.

                    الطامات في هذا الحديث كبيرة جداً فبينما يجهد الحكيم في ادعاء التنزيه لربه الذي سيراه ويقول بلا كيفية ويحرم السؤال عن تلك الكيفية نجد أن في هذا الحديث كيفيات وصور متعددة فربهم تارة يأتيهم بصورة لا يعلمون أنها صورته (( صار يوم القيامة حفلة تنكرية حيث يؤمن الوهابية بالشاب الأمرد ، فربما يكون شابهم الأمرد قد وضع لحية وشارب مستعار فأنكروه )) فلا يتبعونه ، ثم يأتيهم بعدها بصورة يعرفونها (( الشاب الأمرد و بلا كيفية طبعاً )) فيتبعونه ، ، ويبقى زميلنا الحكيم السلفي مصر أنهم سيرون ربهم بلا كيفية !!!

                    ثم يضحك ربهم في نهاية الحديث بلا كيفية أيضاً !!

                    ==========
                    طبعاً هذا غيض من عقيدتهم في الله جل وعلا عما يصفه المبطلون .
                    ==========
                    وإذا عدنا إلى الآية محل الخلاف والتي يستشهد بها أهل السنة على رؤية الله جل وعلا نجدها آيه أبعد ما تكون عن إثبات مطلبهم فهي :
                    ـ من الأيات المؤولة والتي تحمل دلالة لغوية لمعنى مغاير .
                    فقول { إلى ربها ناظرة } لغة تفيد النظر لاقتران ناظرة بـ إلى وهذا مما لا شك فيه لغة ، لكن تحكيم اللغة العربية لا يجب أن يتوقف عند هذا الحد ، بل يجب أن تطبق قواعدها فيما يتعلق بكل من الحقيقة والمجاز وموجبات التأويل وموانعه ، وفي هذه الآيات لا موانع لغوية ولا نقلية ولا عقلية تمنع هذا التأويل بالاضافة أن كتاب الله الذي نزل بلسان عربي مبين مليء بالآيات المؤولة وكثير من هذه الآيات واجب تأويله إذ لا يصح له معنى إذا أخذ على الحقيقة كقوله عز وجل { وسئل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها } والمراد منه أهل القرية وأصحابهم في الرحلة ، ومثل قوله عز وجل { كل شيء هالك إلا وجهه } فلا يمكن حمل هذه الآية على حقيقة دلالتها اللغوية لترتب آثار من هذا على العقيدة مما حدا بابن تيمية لتأويل كلمة وجه بالجهة ، فالحقيقة إذا قل استعمالها صارت مجازا ، والمجاز إذا كثر استعماله صار حقيقة .

                    ومع عدم وجود الموانع من التأويل نجد أن سياق الآيات التي وردت فيها الآية الكريمة يفرض علينا التأويل ، لأن تلك الآيات تصف الموقف يوم القيامة وما يعتري كل فريق من المؤمنين والكافرين من حال ومخاوف وآمال ، {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ} فبينما تصف الآية 22و23 حال المؤمنين المنضرة وجوههم المنتظرين لرحمة ربهم وكرمه تصف الآيتين 24و25 هلع الكافرين وتخوفهم من منكر العذاب الذي سيحل بهم ؛ ولهذا الوصف نظير مماثل في كتاب الله { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ (38) ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ (39) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ (40) تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (42) } سورة عبس .

                    ويعاضد كلامنا ما هو مقطوع به عن أهل بيت العصمة الأئمة الطاهرين عليهم السلام من نفي الرؤية الحسية بالعين لله عز وجل ، ويأتي بعد هذه الأدلة الدليل العقلي الذي لا تصمد أمامه فكرة رؤية الله عز وجل ، فإن من يثبت الرؤية يذهب إلى تعطيل العقل كلياً بحجة أنها بلاكيفية وليس علينا معرفة كيفيتها ولا الخوض فيها أصلاً ، لكن هذا الكلام باطل جملة وتفصيلاً فالعقل أولاً هو العلة في تكليف الإنسان وامتيازه عن كثير من خلق الله فكيف لا نحتكم له وهو السبيل الأول لمعرفة الانسان وبالعقل استدل الانسان على خالقه وبالعقل تحقق من صدق الانبياء وميز كذب الدجالين وبالعقل يميز بين الخير والشر والحق والباطل ؟.
                    ويرادف قولي هذا مصيبة في قولهم رؤية بلا كيف !! فهذا القول الأعجوبة لا ينطبق على مخلوق أبداً ، فالذي لا يكيف ولا يأين هو الله وحده لا شريك له ، فهل الرؤية التي يثبتونها إله لا يكيف ؟؟!
                    وهل يكلفنا الله الايمان بشيء لا نعقله ؟؟!

                    ويبقى سؤال لم يجبني عليه الحكيم :
                    ورد في الآية { إلى ربها ناظرة } كلمة ربها وهي لا تعني بالضرورة الذات العلية المقدسة وقد وردت كلمة رب في القرآن وعني بها عزيز مصر {قال إرجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة التي قطعن أيديهن } وهذا وإن كان إشكالاً ليس في محله لكنه يبطل قول من يقول أن هذه آية محكمة تثبت رؤية الله في الآخرة .

                    والحمد لله الممتنع عن أوهام العقول ولحظات العيون { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } .
                    التعديل الأخير تم بواسطة موالي من الشام; الساعة 26-11-2008, 09:11 AM.

                    تعليق


                    • #55
                      الأخ موالي الشام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
                      قرأت ردك وهو مليئ بالمغالطات وكنت أنا أحجمت عن ايراد الأحاديث الصحيحه من مصادرنا لعلمي انكم تنكروها ... غير انك لن تستطيع نفي ما ورد في مصادركم بأي حال من الواضحات ولنرى رأيك فيما سأورده ... وهل ستسخر منها ..... ؟

                      لقد ورد في في "لئالى الأخبار" (4/410-411 ) لعمدة العلماء والمحققين محمد التوسيركاني في " باب في أن أهل الجنة يسمعون صوته " - ونصه : ( في أن أهل الجنة يسمعون صوته تعالى ويخاطبهم وينظرون إليه وهما ألذ الأشياء عندهم قال (ع) في حديث يذكر فيه إشتغال المؤمنين بنعم الجنة : فبينما هم كذلك إذ يسمعون صوتاًمن تحت العرش : يا أهل الجنة كيف ترون منقلبكم ؟ فيقولون : خير المنقلب منقلبنا وخير الثواب ثوابنا ، قد سمعنا الصوت واشتهينا النظر وهو أعظم ثوابنا وقد وعدته ولا تخلف الميعاد فيأمر الله الحجاب فيقوم سبعون ألف حاجب فيركبون على النوق والبرازين وعليهم الحلى والحلل فيسبرون في ظل العرش حتى ينتهوا إلى دار السلام وهي دار الله دار البهاء والنور والسرور والكرامة فيسمعون الصوت فيقولون : يا سيدنا سمعنا لذاذة منطقك وأرنا وجهك فيتجلى لهم سبحانه وتعالى ، حتى ينظرون إلى وجهه تبارك وتعالى المكنون من كل عين ناظر فلا يتمالكون حتى يخروا على وجوههم سجدا فيقولون: سبحانك ما عبدناك حق عبادتك يا عظيم قال فيقول : يا عبادي إرفعوا رؤسكم ليس هذا بدار عمل .... فإذا رفعوا رفعوها وقد أشرقت وجوههم من نور وجهه سبعين ضعفا ثم يقول : يا ملائكتي أطعموهم واسقوهم ..يا ملائكتي طيبوهم فيأتيهم ريح من تحت العرش يمسك أشد بياضا من الثلج ويعبر وجوههم وجباههم وجنوبهم تسمى المثيرة فيستمكنون من النظر إلى وجهه فيقولون يا سيدنا حسبنا لذاذة منطقك والنظر إلى وجهك لا نريد به بدلا ولا نبتغي به حولا فيقول الرب إني أعلم أنكم إلى أزواجكم مشتاقون وان أزواجكم إليكم مشتاقات ارجعوا إلى أزواجكم قال : فيقولون : يا سيدنا اجعل لنا شرطاً قال فإن لكم كل جمعة زورة ما بين الجمعة سبعة آلاف سنة مما تعدّون قال فينصرفون فيعطى كل رجل منهم رمانة خضر في كل رمانة سبعون حلة .... حتى يبشروا أزواجهم وهن قيام على أبواب الجنان قال: فلما دنى منها نظرت إلى وجهه فأنكرته من غير سوء ، وقالت: حبيبي لقد خرجت من عندي وما أنت هكذا قال: فيقول: حبيبتي تلومني أن أكون هكذا وقد نظرت إلى وجه ربي تبارك وتعالى فأشرق وجهي من نور وجهه ، ثم يعرض عنها فينظر إليها نظرة فيقول: حبيبتي لقد خرجت من عندك و ماكنت هكذا فنقول : حبيبي تلومني أن أكون هكذا، وقد نظرت إلى وجه الناظر إلى وجهه ربي فأشرق وجهي من وجه الناظر إلى وجه ربي سبعين ضعفا ، فنعانقه من باب الخيمة والرب يضحك إليهم ).

                      وفي " البحار" (8/126ح27 باب الجنة و نعيمها ) عن عاصم بن حميد عن أبي عبد الله (ع) قال: (مامن عمل حسن يعمله العبد إلا وله ثواب في القرآن إلا صلاة الليل ، فإن الله لم يبين ثوابها لعظيم خطرها عنده فقال:{ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا} إلى قوله :{ يعملون } ثم قال: إن لله كرامة في عباده المؤمنين في كل يوم جمعة ، فإذا كان يوم الجمعة بعث الله إلى المؤمن ملكا معه حلة فينتهي إلى باب الجنة فيقول: اسأذنوا لي على فلان فيقال له: هذا رسول ربك على الباب، فيقول: لأزواجه أي شيئ ترين عليّ أحسن ؟ فيقلن : يا سيدنا والذي أباحك الجنة ما رأينا عليك شيئا أحسن من هذا بعث إليك ربك ، فيتزر بواحدة ويتعطف بالأخرى فلا يمرّ بشيئ إلا أضاء له حتى ينتهي إلى الموعد ، فإذا اجتمعوا تجلى لهم الرب تبارك وتعالى ، فإذا نظروا إليه خرّوا سجدا فيقول: عبادي ارفعوا رؤوسكم ليس هذا يوم سجود ولا يوم عبادة قد رفعت عنكم المؤونة، فيقولون : يارب وأي شيئ أفضل مما أعطيتنا ، أعطيتنا الجنة، فيقول: لكم مثل ما في أيديكم سبعين ضعفا ، فيرجع المؤمن في كل جمعة بسبعين ضعفا مثل ما في يديه وهو قوله:{ وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ } وهو يوم الجمعة ) .

                      وأخرج الصدوق في " التوحيد" (ص117ح20 ) بإسناده عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال: قلت له: أخبرني عن الله عز وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال: نعم ، وقد رأوه قبل يوم القيامة ، فقلت: متى ؟ قال: حين قال لهم : { أَلَسْتُ بِرَبّكُمْ قَالُوا بَلَى } ثم سكت ساعة ، ثم قال: وإن المؤمنين ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة ، ألست تراه في وقتك هذا ؟ قال أبو بصير : فقلت : له جعلت فداك فأحدث بهذا عنك ؟ فقال لا ، فإنك إذا حدثت به أنكره منكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أن ذلك تشبيه كفر وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين ، تعالى الله عما يصفه المشبهون والملحدون .

                      وجاء اثبات الرؤية من كلام الامام السجاد رحمه الله تعالى وإليك هذه الأدعية . قال في دعاء المتوسلين : ( وأقررت أعينهم بالنظر إليك يوم لقائك ) . وقال في دعاء آخر وهو دعاء المحبين : ( ولا تصرف عني وجهك ) . وفي دعاء آخر وهو : ( وشوقته إلى لقائك وضيته بقضائك ومنحته بالنظر إلى وجهك ). وفي دعاء آخر وهو مناجاة الزاهدين : ( ولا تحجب مشتاقيك عن النظر إلى جميل رؤيتك ) . وفي دعاء آخر وهو مناجاة المفتقرين : ( واقدر أعيينا يوم لقائك برؤيتك ) . وفي دعاء آخروهو في استكشاف الهموم ( رغبتي شوقاً إلى لقائك ..) الصحيفة السجادية الكاملة ص: 317

                      أما اتهامك لي بالتجسيم فهو محض تلاعب بالكلام وسوق التهم جزافا وبلا دليل ..

                      سأنتظر ردك على ما جاء في مصادركم وسيكون لي ردا على اتهامك لي بالتجسيم مفصلا
                      ان شاء الله

                      تعليق


                      • #56
                        أحسنت موال من الشام على ما تفضلت ونتمنى عدم الالتفاف والتراوغ والهروب المكشوف عن مقارعة الحجة بأختها / بأسئلة غير ذات جدوى ولا فحوى ولا يعول عليها أي تعويل في ترتيبية الافكار والنقاش ولا يعطي الخصم المخالف أي شيء مما يقوي موقفة اللهم الا الجمود ومحاولة أعادة ترتيب أوراقة المتعثرة والمخربطة بسبب الهجوم المحكم والخناق المفروض علية بحيث حوصر ولا يزال بزوايا صعبة الخروج منها والامثلة متععددة وجلية /

                        فيتم التسأول الاحمق من قبل المخالف بهذة الصيغة العبقرية ! عند كل مأزق وخناق محكم الجوانب بهذة الاسطوانة المملة المستنزفة ( بنحو يليق بجلالة وبعلمة وبما يريدة هو ) ! وهل على هذا أختلاف وتناحر وأنكار وهل لايأت هذا الكلام الحق والثابت والمتأصل الا بعد الخناق والضيق على المخانق المخالفة للفرار المشين ؟ وهل قبل هذا لايكن لرب العزة سبحانة أيا من هذة الائقة والعظمة والجلال تعالى الله علوا كبيرا / هنا

                        يحاول المخالف الخصم التذرع والتسويف ليكسب الوقت كلما تعرض لنماذج جلية من القرأن العظيم النص الاقدس الثابت الغير قابل للانكار فيتم التأويل لة كخط دفاع ثان مكشوفة عواراتة وسلبياتة وأخفاقاتة وعيوبة بحال لاينكرة الا جاحد مكابر أحمق مجادل بعناد

                        الان هناك عدة نماذج ومثالات وقواعد واضحة نتمنى أن لا يواصل المخالفين الهروب من بينها والا هي حيدات وتسليمات بالتراجع الخائب من بين مخالب النصوص والحقائق وما أكثرها / فهل مقولة بما يليق بة سبحانة يظهر وبكيفية هو يريدها كتبرير مسوف غير مستوف لمضامين حقيقية ومبتنيات ناهضة وشرعية حقيقية وأنطلاقة صالحة كمنطلق للخوض في التفصيلات يعتد بها ؟ و

                        من أين وجودها ومصدريتها ووهل القصة هي بالتكرار والاجترار والاعادة وأنتهى الامر وغلفت كدليل محكم ! لايفل ولا يخترق وهو منشئة الاصلي فاسد وحاكميتة مخروقة لانة لايمتلك الوسائل ولا الممكنات ولا القدرة على أستجلاب العوامل والدلائل والحجج الواقعية ولا المطالب الرفيعة الناهضة المصاحبة لها في ترسيخ هذا المطلب والادعاء الاعتباطي الانشائي التسلقي المراوغ المكشوف زيفة / ف

                        من اين جائت هذة الفكرة الفاسدة وهل الاعتماد على الصحيح عندكم فيما أيات الله تصدح فتتأولوها بصخب متهافت وركيك جدا يعتبر فتحا علميا ؟ ! أم تراجعا وتخبطا مشفوعا بالتناقضات التي تتشكل بين ثنايا كلامكم نفسة وهذا شيئا طبيعيا فالاصل خاطيء / قال تعالى لموسى علية السلام (* لن تراني *) ما تفيد لن هنا غير الابدية والمستقبلية وا/

                        لله تعالى لايجري علية الزمنأو يخضع لة ليدعي مدع أنها تخص الدنيا والا فهناك خلل في كتاب الله وتعالى الله عن ذلك / فنريد أجابات واضحة شافية وافية لاتخبطات هنا وهناك لننطلق على ضؤوها بعد ذلك ونرد / أما والردود جافية وجافة وغير كافية ولا حجتية فأذا المسئلة حسمت وهي كذلك تقريبا برغم الردود التي تحاول أنقاذ ماء وجة صاحبها لاأكثر .

                        تعليق


                        • #57
                          ما زلنا ننتظر رد موالي من الشام ...
                          للرفع

                          تعليق


                          • #58
                            "لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ" (22)
                            هل يوم القيامة بصر الانسان يصل الى درجة رؤية الغير محدود واللا متناهي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة 7kim
                              الأخ موالي الشام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
                              قرأت ردك وهو مليئ بالمغالطات
                              وكنت أنا أحجمت عن ايراد الأحاديث الصحيحه من مصادرنا لعلمي انكم تنكروها ... غير انك لن تستطيع نفي ما ورد في مصادركم بأي حال من الواضحات ولنرى رأيك فيما سأورده ... وهل ستسخر منها ..... ؟

                              بل أنا أنتظر ردك العلمي المقنع على مغالطاتي !!
                              أما ما أوردت من روايات فلا شأن لها في حوارنا لأننا نتحاور أولاً فيما نعتقد به وليس فيما جاء في الكتب وليس كل ما في الكتب صحيح ولا يمكنك حمل ما فيها على هواك وما يخدم مآربك بل على ما يقوله علماء مذهبنا الحنيف ،.
                              ثانياً نحن لا نأخذ بالروايات التي تخالف القرآن الكريم أو المقطوع به عن أهل البيت ، ومصير هكذا روايات إما التأويل أو رميها بعرض الحائط .

                              وإيرادك مثل هذه الروايات في حوارنا ينم عن جهل بماني خصمك التي لا يمكنك إلزامه بغيرها ، أو جهلك بكيفية الحوار ، أو الإفلاس عن الحجة والله العالم ..


                              والحمد لله رب العالمين الممتنع عن أوهام العقول ولحظات العيون { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير }

                              تعليق


                              • #60
                                لو كنت متابعا جادا أخي لوجدت اني لم استعمل الروايات لا لكم ولا عليكم ... وأنت من أقحم الروايات .. وأوردت انا من مصادركم عن المعصومين وبها اثبات خلاف ما به تجادلون ...
                                ولترى اني مطاوع .. فأقبل منك ضرب رواياتكم عرض الحائط وطوله ... لا مشكله

                                جاء في ردك هذا وسألونه بالازرق للتمييز ...
                                ـ من الأيات المؤولة والتي تحمل دلالة لغوية لمعنى مغاير .
                                فقول { إلى ربها ناظرة } لغة تفيد النظر لاقتران ناظرة بـ إلى وهذا مما لا شك فيه لغة ، لكن تحكيم اللغة العربية لا يجب أن يتوقف عند هذا الحد ، بل يجب أن تطبق قواعدها فيما يتعلق بكل من الحقيقة والمجاز وموجبات التأويل وموانعه ، وفي هذه الآيات لا موانع لغوية ولا نقلية ولا عقلية تمنع هذا التأويل بالاضافة أن كتاب الله الذي نزل بلسان عربي مبين ...
                                . جيد انت تعترف بان ناظره تفيد النظر ... بحكم اللغه ... لكنك لا تقبل دلالة اللغه وتريد التأويل ... لماذا ..؟
                                وأوردت انت آيات وهي ...
                                (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ} ... فما تأويل هذه الآيات .. مثلا ..

                                ولماذا يجب عليك تأويل ناظره ولا تؤل
                                { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ (38) ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ (39
                                أو تؤل .. وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ (40) تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (42)

                                واستغربت منك كثيرا ... قولك التالي ..

                                ويبقى سؤال لم يجبني عليه الحكيم :
                                ورد في الآية { إلى ربها ناظرة } كلمة ربها وهي لا تعني بالضرورة الذات العلية المقدسة وقد وردت كلمة رب في القرآن وعني بها عزيز مصر {قال إرجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة التي قطعن أيديهن } وهذا وإن كان إشكالاً ليس في محله لكنه يبطل قول من يقول أن هذه آية محكمة تثبت رؤية الله في الآخرة .

                                والحمد لله الممتنع عن أوهام العقول ولحظات العيون { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } .

                                أقول مصدر دهشتي .. ان الله جل وعلى يصف حال عباده وهم في الجنه بقوله

                                وجوه يومئذ ناضره ـــ الى ربها ناظره ... فهل لهم يوم القيامه رب غيره ... فهم على احد حالين اما انهم عبدوا ربا آخر فمثواهم النار .. أو عبدوا الله ربهم ... وهو من وجوههم اليه ناظره ... فلا تأويل هنا ... وان كان عندك هات ...


                                { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } . أما هذه الآيه فقلنا انها في الحياة الدنيا ..
                                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X