إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤيا الله حق يوم القيامه .... ويرفضها الشيعه ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة 7kim
    جاء في ردك هذا وسألونه بالازرق للتمييز ...
    ـ من الأيات المؤولة والتي تحمل دلالة لغوية لمعنى مغاير .
    فقول { إلى ربها ناظرة } لغة تفيد النظر لاقتران ناظرة بـ إلى وهذا مما لا شك فيه لغة ، لكن تحكيم اللغة العربية لا يجب أن يتوقف عند هذا الحد ، بل يجب أن تطبق قواعدها فيما يتعلق بكل من الحقيقة والمجاز وموجبات التأويل وموانعه ، وفي هذه الآيات لا موانع لغوية ولا نقلية ولا عقلية تمنع هذا التأويل بالاضافة أن كتاب الله الذي نزل بلسان عربي مبين ...
    . جيد انت تعترف بان ناظره تفيد النظر ... بحكم اللغه ... لكنك لا تقبل دلالة اللغه وتريد التأويل ... لماذا ..؟
    وأوردت انت آيات وهي ...
    (23) وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ} ... فما تأويل هذه الآيات .. مثلا ..

    ولماذا يجب عليك تأويل ناظره ولا تؤل
    { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُّسْفِرَةٌ (38) ضَاحِكَةٌ مُّسْتَبْشِرَةٌ (39
    أو تؤل .. وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ (40) تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ (41) أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ (42)
    جوابي لك هو ما لونته بالاخضر في الاقتباس اعلاه ، ثم اعلم اننا لا نقول في كتاب الله برأينا بل هذا التأويل مما ورد عن أهل بيت العصمة عليهم السلام الذين هم عدل القرآن وهم أعلم بما فيه وما يجعل تأويل الآية{ إلى ربها ناظرة } واجبا هو آيات نفي الرؤية في القرآن { قال لن تراني } { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار} ، وبذلك تكون قد توافقت وتضافرت الادلة النقلية والعقلية واللغوية على نفي رؤية الله بالعين .

    وقد أوردت لك مثالين على تأويل الآيات فلمَ تتجاهلهما وتسألني عن آيات لا موجب لتأويلها .
    =====

    أقول مصدر دهشتي .. ان الله جل وعلى يصف حال عباده وهم في الجنه بقوله

    وجوه يومئذ ناضره ـــ الى ربها ناظره ... فهل لهم يوم القيامه رب غيره ... فهم على احد حالين اما انهم عبدوا ربا آخر فمثواهم النار .. أو عبدوا الله ربهم ... وهو من وجوههم اليه ناظره ... فلا تأويل هنا ... وان كان عندك هات ...
    أخطأت هنا أيضاً يا حكيم فالآيات وردت في سورة إسمها سورة القيامة وليس سورة الجنة والآيات تصف موقف يوم القيامة ولا أعلم من أين أتيت أنها تخبر عن حالهم في الجنة ومما يدل على كلامي هو الآيتين اللتين تصف الكافرين فهل الكافر في جهنم يعذب أم يظن أنه سيعذب { تظن أن يفعل بها فاقرة } ، ،أما تأويل كلمة رب فقد قلت لك إن كلمة رب تحمل عدة معاني وبذلك فلا مانع من استخدام احد معانيها مالم يتعارض مع آيات أخرى أو عقيدة مثبتة وأقوى هذه التأويلات كون المقصود هو رسول الله صلى الله عليه وآله ـ إذا سلمنا بحمل الآية على المعنى اللغوي الظاهر ـ فهو سيد موقف يوم القيامة وكلمة رب تعني السيد فلا مانع من تأويلها بهذا المعنى وقد ورد عن مولانا الامام علي بن موسى الرضا في ذلك كلام :
    عن عبدالسّلام بن صالح الهرويّ قال: قلت لعليّ بن موسى الرّضا عليه السّلام: يا ابن رسول الله! ما تقول في الحديث الّذي يرويه أهل الحديث: إنّ المؤمنين يزورون ربّهم من منازلهم في الجنّة؟
    فقال عليه السّلام: يا أباالصلت! إنّ الله تبارك وتعالى فضّل نبيّه محمّداً صلّى الله عليه وآله على جميع خلقه من النّبيّين والملائكة، وجعل طاعته طاعته، ومبايعته مبايعته، وزيارته في الدّنيا والآخرة زيارته، فقال عزّوجلّ: مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أطاعَ اللهَ ، وقال: إنَّ الَّذِينَ يُبايِعُونَكَ إنّما يُبايِعُونَ اللهَ يَدُاللهِ فَوْقَ أيْدِيهِمْ ، وقال النّبيّ صلّى الله عليه وآله: «من زارني في حياتي أو بعد موتي فقد زار الله»، ودرجة النّبيّ صلّى الله عليه وآله في الجنّة أرفع الدّرجات، فمن زاره في درجته في الجنّة من منزله فقد زار الله تبارك وتعالى.
    قال: قلت: يا ابن رسول الله! فما معنى الخبر الّذي رووه: انّ ثواب لا إله إلاّ الله، النّظر إلى وجه الله؟
    فقال عليه السّلام: يا أباالصّلت! فمن وصف الله بوجه كالوجوه فقد كفر، ولكنّ وجه الله انبياؤه ورسله وحججه صلوات الله عليهم أجمعين، هم الّذين بهم يتوجّه إلى الله عزّ وجلّ وإلى دينه ومعرفته، وقد قال الله عزّوجلّ: كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ * وَيَبْقى وَجْهُ رَبّكَ ذُوالْجَلالِ وَالإْكْرامِ وقال الله عزّوجلّ: كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إلاّ وَجْهَهُ ، فالنّظر إلى انبياء الله ورسله وحججه عليهم السّلام في درجاتهم ثواب عظيمٌ للمؤمنين يوم القيامة، وقد قال النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم: «من أبغض أهل بيتي وعترتي لم يرني و لم أره يوم القيامة، و قال صلّى الله عليه وآله وسلّم: إنّ فيكم من لا يراني بعد أن يفارقني»، يا ابا الصّلت! إنّ الله تبارك و تعالى لا يوصف بمكان، ولا يُدَرك بالأبصار والأوهام.
    قال: قلت له: يا ابن رسول الله! فأخبرني عن الجنّة والنّار، أهما اليوم مخلوقتان؟
    فقال: نعم، وإنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قد دخل الجنّة ورأى النّار لمّا عُرج به إلى السّماء.
    قال: فقلت له: إنّ قوماً يقولون: إنّهما اليوم مقدّرتان غير مخلوقتين!
    فقال عليه السّلام: ما أُولئك منّا ولا نحن منهم، من أنكر خلق الجنّة والنّار فقد كذّب النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم وكذّبنا، وليس من ولايتنا على شيءٍ، ويخلد فى نار جهنّم، قال الله عزّوجلّ: هذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّب بِهَاالْمُجْرِمُونَ * يَطُوفُونَ بَيْنَها وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ .


    زميلنا الحكيم لم تجب حتى الآن ولا على مطلب من مطالب الاخوة الموالين ولم تجب على اسئلتي السابقة وتتفادى ذلك وتبادرنا بكيل من الكلام الجزاف متهرباً من الاجابات على اسئلتنا ، فيجب عليك قبل أن ترد أي جواب أن تجيب على تلك الأسئلة أولاً فنتيجة الحوار تتوقف عليها وعدم إجابتك يدل على فراغ عقيدتك من الترابط والتوافق والأدلة والبراهين باختلافها .

    التعديل الأخير تم بواسطة موالي من الشام; الساعة 27-11-2008, 04:43 AM.

    تعليق


    • #62
      تقول يا موالي التالي ..
      ثم اعلم اننا لا نقول في كتاب الله برأينا بل هذا التأويل مما ورد عن أهل بيت العصمة عليهم السلام الذين هم عدل القرآن وهم أعلم بما فيه وما يجعل تأويل الآية ...
      رغم انك قلت انك تضرب الروايات عرض الحائط ... وقبلنا ... وها أنت الآن تقول انك تستدل بروايات المعصومين ... فكيف تعرف انت الروايه الصحيحه وما هو مقياسك وما هو دليلك ..؟؟

      قلنا اننا سنستبعد الروايات جميعها ... وها أنت تتمترس خلف الروايات ... رغم اننا أوردنا نقيض ما تتمترس خلفه من روايات .. فهل تنتقي على هواك وما يناسبك مثلا ... هذا لا يجوز ..

      اما ان ترفض جل الروايات .. أو نضع الروايات المتضاربه ونخضعها للفحص .. وهذا هو المنطق ..

      تقول هنا
      أخطأت هنا أيضاً يا حكيم فالآيات وردت في سورة إسمها سورة القيامة وليس سورة الجنة
      وهذا لا يليق منك فانا لم أسمها سورة الجنه .. بل قلت .. ان الله جل وعلى يصف حال عباده وهم في الجنه ..

      أما قولك ان الوجوه الناضره هي في يوم القيامه لا في الجنه مخالف لمشهد اليوم العظيم يوم يفر المرء من أخيه وصاحبته وبنيه ..

      قلت لك وانت توافق على ان ناظره تفيد النظر .. ولكنك تقول صحيح .. لكن علينا تأويلها لتوافق الروايات ... وانت ترفض ذات الروايات .. بلا حجه ولا دليل غير الهوى ..

      ثم تشرع بقولك
      عن مولانا الامام علي بن موسى الرضا في ذلك كلام :.. الخ محاولا الاستدلال بروايات ولن اقبل منك هذا ... والا فرواياتنا الصحيحه هي عن سيد المعصومين وتفيد الرؤيا ويعضدها روايات كما أوردنا لك من المعصومين ... ورفضتها انت .. فهل ترفض الروايات أم تقبلها ..

      سأنتظر منك ردا غير هذا تستند فيه الى نهج واضح .. وتحياتي

      تعليق


      • #63
        اللهم صلي على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ،

        يا أخ حكيم ،

        لِماذا العِناد والمُعاندة والإستكبار (( بغير )) حقّ ؟!!

        أليس الله سُبحانه هوَ ( فوق ) كُل شيء ؟؟

        المشهد يوم القيامة ... سيكون :

        ** وجوه ( مرفوعة ) ..... ووجوه ( مُنكّسة ) خاسئة ترهقُها قطرة .. مُدلدلة على الرِقاب .. في أسفل سافلين .. لا تستطيع أن تنظُر إلى الأعلى ( الفوقية ) أبداً .. وهذه هيَ الوجوه ( المسودّة ) ؟؟

        أمّا الوجوه مرفوعة الهامة ... التي تنظُر إلى الأعلى .. شامِخة مرفوعة الرأس .. فتِلك الوجوه هيَ التيَ تنظُر إلى ربِها .. أي تنظُر للأعلى .. للفوقيّة .. وليست ( مُشاهِدة ) لله أبداً .. ولا تراه رؤيا ( العين ) أبداً .

        ألم يقُل سُبحانه وتعالى لسيدنا موسى : (( لن )) تراني ؟؟
        فهل تفهمون وتفقهون لفظ النفي (( لن )) على ماذا يدُلّ !!

        حتماً وبعد كُل ذلك وبعد كُل ما قُلناه ... فلن يسمح المُخالِفون إلا .. بالعِناد والمُعاندة والإستكبار (( بغير )) حقّ ؟!

        فلا قول لنا بعد كُل ما قيل .. إلا : إنا لله وإنا إليه راجعون ،

        ونقول أخيرا .... لكُم دينكم ولنا دِين !!!

        تعليق


        • #64
          المحترم كريم تحياتي ...
          أنت تصف مشهد يوم القيامه العظيم ... وكل الناس فيه موقوفه للحساب ... ولكل امرؤ يومئذ شأن يغنيه ...
          الأمور متسلسله ...
          بعث
          فحشر
          فحساب
          ثم ثواب أو عقاب
          فمن زحزح عن النار ودخل الجنه فقد فاز فوزا عظيما ....
          الآن نحن نتحدث عن الفائزين ذوي الوجوه النضره ....

          وصدقت لكم دينكم ولي دين
          والسلام عليكم

          تعليق


          • #65
            يا حكيم هل تستطيع أن تثبت أن الله قال لأحد أنبيائه موسى , عيسى , أبراهيم , نوح , محمد , أو أي من الانبياء
            أنه سوف تروني يوم القيامة ؟؟
            لماذا لم يسمى يوم القيامة يوم الرؤية أذن وسمي يوم الحساب ؟؟؟
            لماذا لم يقل الله لكليمه موسى عليه السلام أنه أصبر وسوف تراني يوم القيامة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنتظر وسوف تراني يوم القيامة ؟؟؟

            تعليق


            • #66
              المشاركة الأصلية بواسطة 7kim
              المحترم كريم تحياتي ...
              أنت تصف مشهد يوم القيامه العظيم ... وكل الناس فيه موقوفه للحساب ... ولكل امرؤ يومئذ شأن يغنيه ...
              الأمور متسلسله ...
              بعث
              فحشر
              فحساب
              ثم ثواب أو عقاب
              فمن زحزح عن النار ودخل الجنه فقد فاز فوزا عظيما ....
              الآن نحن نتحدث عن الفائزين ذوي الوجوه النضره ....

              وصدقت لكم دينكم ولي دين
              والسلام عليكم
              في هذه الآيات يا حكيم ربُك هوَ الذي يتحدّث وليس أنتُم !!!

              وأي جنّة تِلك التي تقول : فمن زحزح عن النار و ( دخل ) !!! ليست دخل يا حكيم .. ولكِن ( اُدخل ) ؟؟

              وأمّا عن الآية محل النقاش ( وجوه إلى ربها ناظِرة ) ... هيَ تكون يوم الموقف العظيم .. وقبل الحِساب يا حكيم .. لأن الوجوه الباسِرة بعد الحِساب لا تظُن أبداً ... بل تتأكّد !!!

              وربك في تِلك الآيات يقول : ووجوه يؤمئذ باسِرة (( تظُن )) ...... ؟!

              فهل بعد إنتهاء الحِساب .. أيكون هُناك ظنّ !!!!

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة محق
                يا حكيم هل تستطيع أن تثبت أن الله قال لأحد أنبيائه موسى , عيسى , أبراهيم , نوح , محمد , أو أي من الانبياء
                أنه سوف تروني يوم القيامة ؟؟
                لماذا لم يسمى يوم القيامة يوم الرؤية أذن وسمي يوم الحساب ؟؟؟
                لماذا لم يقل الله لكليمه موسى عليه السلام أنه أصبر وسوف تراني يوم القيامة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أنتظر وسوف تراني يوم القيامة ؟؟؟
                الأخ محق تحيه طيبه ...
                أنا لم أطلع على كتب الانبياء الآخرين ... وكتب أهل الكتاب تم تحريفها ... وهذا بحث آخر ...
                أما الرؤيه مثبته في قوله تعالى ـــ الى ربها ناظره ... والخلاف في انكم تقرون بانها اي ناظره تعني في اللغه معنى النظر ... غير انكم تقولون ... حسنا .. صحيح انها تعني النظر ... لكننا لا نقبل هذا ... وعلينا ان نلجأ للتأويل .... ورغم اننا نعرف أحاديث صحيحه عن النبي وأوردنا أحاديث بنفس المعنى عن المعصومين ... غير انكم تقولون .لا ... لالا لا نقبلها .. لمعارضتها القرآن ... حيره ما بعدها حيره ...
                فأنتم تقرون بان اللفظ يعني صراحه النظر ... فتلجأون للتأويل ... وهذا هو ضرب القرآن ببعضه
                والأحاديث الصحيحه تردونها وهي ثابته عن سيد المعصومين ... والمعصومين ... فمن سيكون الحكم ومن سيكون القاضي ... ؟؟
                جيد فلنلجأ الى النقيض ... والوجه الآخر ... وهو قوله تعالى ..
                كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ [المطففين: 15] ونسأل عما هم محجوبون .. وما هو الحجاب والحاجب ..
                ومن ثم نعود للآية المحكمه ... ورغم وضوحها تقولون .. .. فلنؤلها ...

                نعود لموسى عليه السلام وقول الله له لن تراني .. ولكن انظر الى الجبل فان استقر مكانه فسوف تراني ...
                وهذا الكرم واللطف الالهي مع موسى .. فالله لم يعاتبه على طلبه وموسى وهو نبي لم يعتقد ان طلبه مخالفا للشرع ولم يعاتبه الله كما عاتب نوح مثلا ..
                وعودة للحكايه ..
                فتجلى الله للجبل فجعله دكا ...
                وهذا شرح عملي لموسى عليه السلام بانك يا موسى بتركيبتك البشريه هذه غير قادر على الرؤيا في هذه الدنيا .. فالجبل في دنيانا غير مؤهل لتحمل تجلي ربنا .. وكذلك الخلق وهم اضعف ومن باب أولى انهم لن يروا ربهم في هيئتهم الدنيويه هذه ..

                ومن كرم الله انه يمن علينا بها في الجنه .. ويحجب الظالمين ..
                والسلام عليكم

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                  في هذه الآيات يا حكيم ربُك هوَ الذي يتحدّث وليس أنتُم !!!

                  وأي جنّة تِلك التي تقول : فمن زحزح عن النار و ( دخل ) !!! ليست دخل يا حكيم .. ولكِن ( اُدخل ) ؟؟

                  وأمّا عن الآية محل النقاش ( وجوه إلى ربها ناظِرة ) ... هيَ تكون يوم الموقف العظيم .. وقبل الحِساب يا حكيم .. لأن الوجوه الباسِرة بعد الحِساب لا تظُن أبداً ... بل تتأكّد !!!

                  وربك في تِلك الآيات يقول : ووجوه يؤمئذ باسِرة (( تظُن )) ...... ؟!

                  فهل بعد إنتهاء الحِساب .. أيكون هُناك ظنّ !!!!
                  وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ (24) تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ} ... ان الناس يوم القيامه ... لا يدروا ماذا سيحل بهم ... فمنهم من يظن انها الى النار لا محاله وتدركه رحمة ربه وينجو ... برحمة الله لا بعمله ولا شك ان مشهد يوم القيامه عظيم ... فتتوجس النفوس خيفه ويخشى الناس ان يكونا من أصحاب الجحيم ... فلا أحد يكون متأكد من مصيره ... وهناك القله القليله المطمئنه من الشهداء والصديقين وهم بشروا بهذا ... في قبورهم التي صارت روضه من رياض الجنه وهناك من هوت موازينه لكنه نجى ونالته شفاعه أو رحمه .... وكان من الفائزين

                  تعليق


                  • #69
                    نعود لموسى عليه السلام وقول الله له لن تراني .. ولكن انظر الى الجبل فان استقر مكانه فسوف تراني ...
                    وهذا الكرم واللطف الالهي مع موسى .. فالله لم يعاتبه على طلبه وموسى وهو نبي لم يعتقد ان طلبه مخالفا للشرع ولم يعاتبه الله كما عاتب نوح مثلا ..


                    هذا قول حكيم / وهو يلجء للتأويل الذي يعيبنا علية ! بل وللتفسير يعني هو ملم بالتفسير وعلم التأويل معا / هل مرت عليك أية قرائنية وهي (* ما فرطنا في الكتاب من شيء *) فهل عدم ذكر الله تعالى لموسى أنك ستراني في الاخرة لايعتبر تفريطا ونقصا تعالى الله عن هذا ؟ / وكلامي عن سياق ونفس الاية التي هي (* لن تراني *) ولانها هنا تخص المشاهدة العيانية المباشرة فنفت عن الذات الالهية المشاهدة لها /

                    أفليس عدم التطرق الالهي لشيء يختص بذاتة من حيث المشاهدة من عدمها يعتبر تفريطا بالكتاب ؟ تعالى الله علوا كبيرا / أما عن قولك أن ربنا لم يعاتب موسى وباقي كلامك / فأنة لم يعاتبة لانة طلب بأدب وأحترام وغاية في الانظباط وذلك بقولة كما حكاة الله تعالى على لسانة (* قال ربي أرني أنظر اليك *) فتمعن جيدا في كل حرف منها وخصوصا أرني وربي /

                    أما لتعرف مدى الغضب الالهي على من يتعدى حدودة بخصوص الرؤية وما تدعية فأستمع وتمعن جيدا في هذة الاية الكريمة (* فقد سألوا موسى أكبر من ذلك * أذ قالوا أرنا الله جهرة * فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون *) لاحظ كلمة (أكبر) أرنا الله (جهرة) فأخذتهم (الصاعقة) / لي عودة ولكن بحوار موضوعي لاتهريجي أنشائي أتمنى ذلك .
                    التعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 28-11-2008, 02:24 AM.

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة 7kim
                      تقول يا موالي التالي ..
                      ثم اعلم اننا لا نقول في كتاب الله برأينا بل هذا التأويل مما ورد عن أهل بيت العصمة عليهم السلام الذين هم عدل القرآن وهم أعلم بما فيه وما يجعل تأويل الآية ...
                      رغم انك قلت انك تضرب الروايات عرض الحائط ... وقبلنا ... وها أنت الآن تقول انك تستدل بروايات المعصومين ... فكيف تعرف انت الروايه الصحيحه وما هو مقياسك وما هو دليلك ..؟؟

                      قلنا اننا سنستبعد الروايات جميعها ... وها أنت تتمترس خلف الروايات ... رغم اننا أوردنا نقيض ما تتمترس خلفه من روايات .. فهل تنتقي على هواك وما يناسبك مثلا ... هذا لا يجوز ..

                      اما ان ترفض جل الروايات .. أو نضع الروايات المتضاربه ونخضعها للفحص .. وهذا هو المنطق ..

                      تقول هنا
                      أخطأت هنا أيضاً يا حكيم فالآيات وردت في سورة إسمها سورة القيامة وليس سورة الجنة
                      وهذا لا يليق منك فانا لم أسمها سورة الجنه .. بل قلت .. ان الله جل وعلى يصف حال عباده وهم في الجنه ..

                      أما قولك ان الوجوه الناضره هي في يوم القيامه لا في الجنه مخالف لمشهد اليوم العظيم يوم يفر المرء من أخيه وصاحبته وبنيه ..

                      قلت لك وانت توافق على ان ناظره تفيد النظر .. ولكنك تقول صحيح .. لكن علينا تأويلها لتوافق الروايات ... وانت ترفض ذات الروايات .. بلا حجه ولا دليل غير الهوى ..

                      ثم تشرع بقولك
                      عن مولانا الامام علي بن موسى الرضا في ذلك كلام :.. الخ محاولا الاستدلال بروايات ولن اقبل منك هذا ... والا فرواياتنا الصحيحه هي عن سيد المعصومين وتفيد الرؤيا ويعضدها روايات كما أوردنا لك من المعصومين ... ورفضتها انت .. فهل ترفض الروايات أم تقبلها ..

                      سأنتظر منك ردا غير هذا تستند فيه الى نهج واضح .. وتحياتي
                      مازلت تراوغ وتتهرب من الاجابة على اسئلتنا وكأن لك أن تسأل وعلينا أن نجيب وليس لنا حق السؤال ، ومن جملة مراوغتك تقول أني استدل بالروايات في مشاركتي السابقة مع أني لم أورد تلك الرواية لأستدل وأحتج بها عليك لنفي الرؤية ، إنما أوردتها لأبين لك أني لا أقول في كتاب الله برأي بل أعتمد ماروي عن أهل بيت العصمة أي طريق السنة النبوية الذي ننهل منه ، فلا تخلط الأمور وتبهم الحقائق .

                      وإذا راجعت مشاركتي الأولى والثانية تجدني حكمت القرآن وقواعد اللغة العربية في نفي الرؤية دون اللجوء للروايات .

                      وملخص ذلك أن في كتاب الله آيتان تنفيان رؤية الله مطلقاً هما { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } والثانية { قال رب ارني انظر اليك قال لن تراني }
                      وفي المقابل آية ظاهرها يثبت الرؤية وهي { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة }
                      ولا يمكن الجمع بين الآيات لاستحالة اجتماع النقيضين ، والله يقول { لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا }

                      فيجب تأويل الآية المتشابهة من بين الآيات لرفع التناقض والخلاف ، وحيث لا يمكن تأويل الآيتين الأولى والثانية فهما محكمتين ولا تحملان وجوها تخالف معناهما الظاهر أي أن باطنهما كظاهرهما ، بينما الآية الثالثة تحمل التأويل في موضعين في كلمة ناظرة وكلمة ربها وقد تقدم بيانهما سابقاً .
                      وهنا زميلي الحكيم لابد من إعادة الأسئلة التي تم طرحها عليك ولم تجب عليها :
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                      ما هي الاية او العلامة التي تعرفون بها ربكم يوم القيامة؟
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي


                      يا اخ حكيم لماذا تأول الوجه في الاية والوجه صفة كما تقولون؟

                      لماذا تأول الوجه في هذه الاية ولا تأول اليد في الايات الاخرى؟


                      ما فهمته من ردك هو ان الاية تتكلم عن رؤوية المؤمنين لربهم في الجنة فاثبت من نفس الاية ان المؤمنين يرون ربهم في الجنة بدون تأويل

                      اريد اية محكمة فيها المؤمنين يرون ربهم في الجنة


                      كيف ستعرفون ربكم يوم القيامة وأنتم تقولون أن لا كيفية له ؟؟
                      إلى أي مكان تتبعون ربكم بعد أن تتعرفوا عليه ، هل لله مكان ؟؟
                      هل رؤية الله ستزيدكم علماً بالله عما تؤمنون به في الدنيا ؟؟

                      تعليق


                      • #71
                        المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                        نعود لموسى عليه السلام وقول الله له لن تراني .. ولكن انظر الى الجبل فان استقر مكانه فسوف تراني ...
                        وهذا الكرم واللطف الالهي مع موسى .. فالله لم يعاتبه على طلبه وموسى وهو نبي لم يعتقد ان طلبه مخالفا للشرع ولم يعاتبه الله كما عاتب نوح مثلا ..


                        هذا قول حكيم / وهو يلجء للتأويل الذي يعيبنا علية ! بل وللتفسير يعني هو ملم بالتفسير وعلم التأويل معا / هل مرت عليك أية قرائنية وهي (* ما فرطنا في الكتاب من شيء *) فهل عدم ذكر الله تعالى لموسى أنك ستراني في الاخرة لايعتبر تفريطا ونقصا تعالى الله عن هذا ؟ / وكلامي عن سياق ونفس الاية التي هي (* لن تراني *) ولانها هنا تخص المشاهدة العيانية المباشرة فنفت عن الذات الالهية المشاهدة لها /

                        أفليس عدم التطرق الالهي لشيء يختص بذاتة من حيث المشاهدة من عدمها يعتبر تفريطا بالكتاب ؟ تعالى الله علوا كبيرا / أما عن قولك أن ربنا لم يعاتب موسى وباقي كلامك / فأنة لم يعاتبة لانة طلب بأدب وأحترام وغاية في الانظباط وذلك بقولة كما حكاة الله تعالى على لسانة (* قال ربي أرني أنظر اليك *) فتمعن جيدا في كل حرف منها وخصوصا أرني وربي /

                        أما لتعرف مدى الغضب الالهي على من يتعدى حدودة بخصوص الرؤية وما تدعية فأستمع وتمعن جيدا في هذة الاية الكريمة (* فقد سألوا موسى أكبر من ذلك * أذ قالوا أرنا الله جهرة * فأخذتهم الصاعقة وهم ينظرون *) لاحظ كلمة (أكبر) أرنا الله (جهرة) فأخذتهم (الصاعقة) / لي عودة ولكن بحوار موضوعي لاتهريجي أنشائي أتمنى ذلك .
                        الأخ الرايه تقول .. سأقتبسه باللون الازرق ما يلي ...
                        (* ما فرطنا في الكتاب من شيء *) فهل عدم ذكر الله تعالى لموسى أنك ستراني في الاخرة لايعتبر تفريطا ونقصا تعالى الله عن هذا ؟ / وكلامي عن سياق ونفس الاية التي هي (* لن تراني *) ولانها هنا تخص المشاهدة العيانية المباشرة فنفت عن الذات الالهية المشاهدة لها /

                        الجواب .... تعالى الله عن هذا علوا كبيرا ...
                        فلا نختلف ان حديث موسى ... هذا كان في حياة موسى .. اي في الحياة الدنيا ...

                        في حين اننا نتحدث عن وصف الله للأحوال في مشهد يوم القيامه ... اين هو التفريط ...؟
                        بل هو الكمال بعينه ...

                        السلام عليكم

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                          مازلت تراوغ وتتهرب من الاجابة على اسئلتنا وكأن لك أن تسأل وعلينا أن نجيب وليس لنا حق السؤال ، ومن جملة مراوغتك تقول أني استدل بالروايات في مشاركتي السابقة مع أني لم أورد تلك الرواية لأستدل وأحتج بها عليك لنفي الرؤية ، إنما أوردتها لأبين لك أني لا أقول في كتاب الله برأي بل أعتمد ماروي عن أهل بيت العصمة أي طريق السنة النبوية الذي ننهل منه ، فلا تخلط الأمور وتبهم الحقائق .

                          وإذا راجعت مشاركتي الأولى والثانية تجدني حكمت القرآن وقواعد اللغة العربية في نفي الرؤية دون اللجوء للروايات .

                          وملخص ذلك أن في كتاب الله آيتان تنفيان رؤية الله مطلقاً هما { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } والثانية { قال رب ارني انظر اليك قال لن تراني }
                          وفي المقابل آية ظاهرها يثبت الرؤية وهي { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة }
                          ولا يمكن الجمع بين الآيات لاستحالة اجتماع النقيضين ، والله يقول { لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا }

                          فيجب تأويل الآية المتشابهة من بين الآيات لرفع التناقض والخلاف ، وحيث لا يمكن تأويل الآيتين الأولى والثانية فهما محكمتين ولا تحملان وجوها تخالف معناهما الظاهر أي أن باطنهما كظاهرهما ، بينما الآية الثالثة تحمل التأويل في موضعين في كلمة ناظرة وكلمة ربها وقد تقدم بيانهما سابقاً .
                          وهنا زميلي الحكيم لابد من إعادة الأسئلة التي تم طرحها عليك ولم تجب عليها :


                          كيف ستعرفون ربكم يوم القيامة وأنتم تقولون أن لا كيفية له ؟؟
                          إلى أي مكان تتبعون ربكم بعد أن تتعرفوا عليه ، هل لله مكان ؟؟
                          هل رؤية الله ستزيدكم علماً بالله عما تؤمنون به في الدنيا ؟؟
                          نعم قولك التالي هذا أخي موالي أقبله منك لأنه حق ...
                          وملخص ذلك أن في كتاب الله آيتان تنفيان رؤية الله مطلقاً هما { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } والثانية { قال رب ارني انظر اليك قال لن تراني }
                          وفي المقابل آية ظاهرها يثبت الرؤية وهي { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة }
                          غير ان عليك الوقوف للآيه التي تسبقها والآيه التي تليها وذلك لتمام المعنى ..

                          { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } وهي ليست من الآيات التي تصف حال الآخره ... وايضا فن معنى الابصار في اللغه هو الاحاطه والادراك ...
                          وهذا مصداق قوله ... ولهم أعين لا يبصرون بها..... الأعراف .
                          وتفسيرها ان لهم اعين لا يدركون بها ولا يحيطون بما يروه فيها ....
                          وهذا من تمام كمال الله ... لاتدركه ولا تحيط به وبعظمته عين الرائي ...
                          فالله يمدح نفسه بكمال عظمته وهي انه لا يحاط به ولا يدرك ... وهذا دليل قاطع على النظر ..
                          فها أنت تنظر للسماء ولا تحيط بها ولا تدركها وانما ترى جزءا يسيرا منها ...

                          كما ان الذي لا يرى مطلقا ... هو العدم .... والله خالق الكون والسماوات جميعها مطويات والارض في قبضته فاين لنا ان ندركه ...

                          والحق انكم لا تقدرون ما أعد الله لعباده في الجنه ...
                          قال تعالى
                          ( لهم مايشاءون فيها ولدينا مزيد))

                          يعلم الله ان عباده سيشتاقون لرؤيته ويطلبون رؤيته ... فهذا الله يقول لهم فيها ما يشاءون ولدينا مزيد ...
                          ثم يأتي من يقول .. لا.لا. لا الله لا يرى مطلقا لأنه ليس جسما ولا ينعكس عنه اشعاع النظر ... جاهلين انهم يحددون على الله ما يكون وما يستطيع وما لا يستطيع ...
                          هذا تعطيل لقدرة الله تعالى ... ونفي امكانية ان الله قادر على تقديم ما يشاءه عباده ..

                          هذا والسلام عليكم ...

                          يبقى طلبك الاجابه على سؤال الأخ الوائلي وقد اجبته على سؤاله في نفس الصفحه
                          وتحياتي

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة 7kim
                            في حين اننا نتحدث عن وصف الله للأحوال في
                            مَشهد يوم القيامة ... اين هو التفريط ...؟

                            بل هوَ الكمال بعينه ...؟!
                            وفي مشهد يوم القيامة هذا الذي أنت أقررته بنفسِك .. تُرى فهل يكون قد قُضيَ الأمر وأنتهى الحِساب !!!

                            فكيف ترونه أو يراه مَن تدّعون في مشهَد ( يوم القيامة ) .. يوم يقوم الناس لربّ العالمين ،

                            سبحانه وتعالى عمّا تقولون علوّا كبيرا ....

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة 7kim
                              الأخ الرايه تقول .. سأقتبسه باللون الازرق ما يلي ...
                              (* ما فرطنا في الكتاب من شيء *) فهل عدم ذكر الله تعالى لموسى أنك ستراني في الاخرة لايعتبر تفريطا ونقصا تعالى الله عن هذا ؟ / وكلامي عن سياق ونفس الاية التي هي (* لن تراني *) ولانها هنا تخص المشاهدة العيانية المباشرة فنفت عن الذات الالهية المشاهدة لها /

                              الجواب .... تعالى الله عن هذا علوا كبيرا ...
                              فلا نختلف ان حديث موسى ... هذا كان في حياة موسى .. اي في الحياة الدنيا ...

                              في حين اننا نتحدث عن وصف الله للأحوال في مشهد يوم القيامه ... اين هو التفريط ...؟
                              بل هو الكمال بعينه ...

                              السلام عليكم
                              للاسف لم ترد أبدا فقط مراوغة بعيدة كل البعد عن روج الاجابة ويبقى السؤال لن الا تفيد التأبيد والمستقبل والا نهائية في أمر / وربنا حكيم وعليم ومحيط ولا يجوز معة البعثية سبحانة وهو القائل ( كتاب أحكم*ت أياتة )

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة 7kim
                                نعم قولك التالي هذا أخي موالي أقبله منك لأنه حق ...
                                وملخص ذلك أن في كتاب الله آيتان تنفيان رؤية الله مطلقاً هما { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } والثانية { قال رب ارني انظر اليك قال لن تراني }
                                وفي المقابل آية ظاهرها يثبت الرؤية وهي { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة }
                                غير ان عليك الوقوف للآيه التي تسبقها والآيه التي تليها وذلك لتمام المعنى ..

                                { لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير } وهي ليست من الآيات التي تصف حال الآخره ... وايضا فن معنى الابصار في اللغه هو الاحاطه والادراك ...
                                وهذا مصداق قوله ... ولهم أعين لا يبصرون بها..... الأعراف .
                                وتفسيرها ان لهم اعين لا يدركون بها ولا يحيطون بما يروه فيها ....
                                وهذا من تمام كمال الله ... لاتدركه ولا تحيط به وبعظمته عين الرائي ...
                                فالله يمدح نفسه بكمال عظمته وهي انه لا يحاط به ولا يدرك ... وهذا دليل قاطع على النظر ..
                                فها أنت تنظر للسماء ولا تحيط بها ولا تدركها وانما ترى جزءا يسيرا منها ...

                                كما ان الذي لا يرى مطلقا ... هو العدم .... والله خالق الكون والسماوات جميعها مطويات والارض في قبضته فاين لنا ان ندركه ...

                                والحق انكم لا تقدرون ما أعد الله لعباده في الجنه ...
                                قال تعالى
                                ( لهم مايشاءون فيها ولدينا مزيد))

                                يعلم الله ان عباده سيشتاقون لرؤيته ويطلبون رؤيته ... فهذا الله يقول لهم فيها ما يشاءون ولدينا مزيد ...
                                ثم يأتي من يقول .. لا.لا. لا الله لا يرى مطلقا لأنه ليس جسما ولا ينعكس عنه اشعاع النظر ... جاهلين انهم يحددون على الله ما يكون وما يستطيع وما لا يستطيع ...
                                هذا تعطيل لقدرة الله تعالى ... ونفي امكانية ان الله قادر على تقديم ما يشاءه عباده ..

                                هذا والسلام عليكم ...

                                يبقى طلبك الاجابه على سؤال الأخ الوائلي وقد اجبته على سؤاله في نفس الصفحه
                                وتحياتي
                                ـ الآياتان مطلقتان غير مقيدتان بزمان ولا مكان .
                                ـ الادراك في الآية هو الرؤية وليس الاحاطة ، والاحاطة مذكورة في آية أخرى ،
                                نحن نقول أدركت الكلام أي سمعته .وأدركت مرادك أي علمته
                                أدركت الهارب أي لحقته ووصلت إليه
                                أدركت ببصري أي رأيت ، ولا يوجد في جميع أدبيات اللغة العربية من يقول أدركت ببصري ويعني بها أحطته .
                                وبما أنك تذهب لضرب الأمثلة فتقول نحن نرى السماء ولا نحيط بها وهوخلط في موضوعنا فنحن ننفي مجرد الرؤية فكيف بالاحاطة ، فاطلب منك ان تنظر الى الشمس وقت الظهر بدون حجاب فهل تصمد عينك لرؤيتها ؟؟

                                والحق انكم لا تقدرون ما أعد الله لعباده في الجنه ...
                                قال تعالى
                                ( لهم مايشاءون فيها ولدينا مزيد))

                                يعلم الله ان عباده سيشتاقون لرؤيته ويطلبون رؤيته ... فهذا الله يقول لهم فيها ما يشاءون ولدينا مزيد ...
                                ثم يأتي من يقول .. لا.لا. لا الله لا يرى مطلقا لأنه ليس جسما ولا ينعكس عنه اشعاع النظر ... جاهلين انهم يحددون على الله ما يكون وما يستطيع وما لا يستطيع ...
                                هذا تعطيل لقدرة الله تعالى ... ونفي امكانية ان الله قادر على تقديم ما يشاءه عباده ..

                                هذا والسلام عليكم ...


                                ـ بخصوص هذا الكلام ا نت تفسر القران برايك فمن اين اتيت بان المزيد هو الرؤية ؟؟
                                ثم ما هي الزيادة التي بعد الرؤية ؟؟
                                يعني اذا انا اعتقدت برؤية الله على انها زيادة على النعيم ، فما هي الزيادة التي تليها ، هل سنجالس الرب ونتحادث وربما نتمازح ..ثم بعد ذلك مزيد ... وبعد المزيد مزيد ..وهكذا الى ما لا نهاية ...؟؟!
                                نظرتكم المادية للامور هي التي تجعلكم تعتقدون برؤية الله يوم القيامة ، ومذهبكم قائم على الماديات فقط ولا يعتقد بما وراء ذلك ابدا .
                                التعديل الأخير تم بواسطة موالي من الشام; الساعة 29-11-2008, 06:49 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X