إعـــــــلان

**كريم آل البيت** · 02-12-2008, 11:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة 7kim

لن تراني .... فقط في الدنيا .... واجزم ان موسى سيرى ربه في الجنه هذه عقيدتي واعتقادي وقدمت أدلتي عليها .... والسلام عليكم

لا لا ... !!!!

بل قُل ( عجَزت ) عن أن تُجيب ... فما بالك بالأدلّة ؟!

أنت مِن الواضِح للعيان أنّك قد زهَقت مِنّا !!!

ودائِماً وأبداً يا حكيم .. فقد خلق الله الحقّ ليُزهِق به الباطِل ،

وعليكم السلام ،

**موالي من الشام** · 03-12-2008, 01:40 AM

المشاركة الأصلية بواسطة 7kim

وتسأل التالي ...

المشاركة الأصلية بواسطة 7kim

وهل الذات الالهية تخضع للشروط ، ويتغير حالها ما بين الدنيا والاخرة ؟
والجواب ... قد سبقك الأخوه بهذا وأجبناهم ...
وقولك هذا أجبتك عنه تحديدا ..
لو كانت رؤية الله متحققة في الاخرة فلم عاقب الله بني اسرائيل وصعقهم لطلبهم رؤيته فطالما أن رؤيته جائزة في الآخرة فيجوز لهم طلبها في الدنيا ،
أجبتك عنه وقلت لك ان الايمان هو الايمان بالغيب وشرحته مطولا ... يؤسفني انك لم تكن تقرأ الردود ...
وأما قولك هذا ....
والذات الالهية لا تتغير لا في دنيا ولا في آخرة ...
أقول سبحان الله ... ناقشنا هذا ... وقولك هذا لا يقول به مسلم عاقل فمعلوم ان الله لا يتغير ولا يتبدل ... وقلنا ان الله يغير خلق البشر ويؤهلهم لحياه مختلفه .. سواء أهل الجنه واهل النار .

أستشهد لك بالقرآن وتقول لي ما قلت ...
فهات تفسير واقوال علمائكم في الآيات التي أوردناها لك ... ان كنت حقا تبغي الحق ..؟
فانت من يقول تارة انك ترفض الروايات وتضرب بها عرض الحائط ... والآن تقول انا لا يلزمني شيئ غير أقوال المفسرين ... فلماذا نخوض غمار هذا الحوار ...؟

وماذا بعد هذه المراوغة المصحوبة بالافتراء ؟ أين دليلك اللغوي أن الادراك هو الاحاطة ؟؟
وأين دليلك أن الآيات تتكلم عن الدنيا فقط ولا علاقة لها بألآخرة ؟
وأين باقي الاجابات على باقي الأسئلة ؟

منتظرين صحوتك من حالة الفوقية العلمية التي تشعر بها وتخاطبنا على أساسها .

**7kim** · 03-12-2008, 03:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

وماذا بعد هذه المراوغة المصحوبة بالافتراء ؟ أين دليلك اللغوي أن الادراك هو الاحاطة ؟؟
وأين دليلك أن الآيات تتكلم عن الدنيا فقط ولا علاقة لها بألآخرة ؟
وأين باقي الاجابات على باقي الأسئلة ؟

منتظرين صحوتك من حالة الفوقية العلمية التي تشعر بها وتخاطبنا على أساسها .

لماذا لا تحاورني يا محترم بدون كلمات نابيه ... فانا لا أراوغ ولا أفتري .... غير ان الحق وطأته ثقيله ...
وآسف لانك تعتقد اني احاورك بفوقيه ... ابدا يا اخ ... هذا ليس طبعي ... ولكنك انت لم تثري النقاش ولم تأتي بجديد ... باستثناء التمترس خلف احكام مسبقه ... وسامحني ولكنكم ناقشتم هذه القضيه تحديدا ... على مبدأ عنزه ولو طارت .. هذا مجرد مثل يحضرني ولا اقصد به الاساءه ...
ان كنت ترفض النصوص والروايات ... ولا تقبل القرآن حكما باللغة بيننا ... ولا احاديث معصوميكم ولا تقبل تفسيرا عصريا .... وفي الآخر تقول انك تتمسك باقوال المفسرين ... فهذا حوار بلا جدوى ...
سأناقش ان أتيتم بجديد ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

**موالي من الشام** · 03-12-2008, 04:21 AM

وماذا تسمي طريقتك في الحوار ، وهذا الكم من الاسئلة التي تتهرب من الاجابة عليها ، على كل حال انا اعتقد ان الادلة التي قدمتها مع اخواني الموالين الكرام كافية للقارئ الكريم وهو الحكم الفصل ، ولا يهمني ان اقريت بها ام لا فانا على قناعة انك تعلم مقدار عجزك في هذا الحوار ولذا فانك تلجأ للتمويه باساليب شتى .

**الراية الغالبة** · 03-12-2008, 10:28 AM

... لم تقل شيئا باستثناء الانشاء والقاء التهم جزافا ... وربما باستثناء قولك ..
(* لايدخلوا الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط *) وهذا حكم الله فيهم في الآخره ...
والله يقول لنا انهم اصحاب النار خالدين فيها ... أما اذا أراد الله ان يدخل الجمل في سم الخياط فهو قادر ... غير ان الجمل بحجمه وقدرته لا يستطيع ...
أما قولك ان هذا قيل في الدنيا فكيف ينسحب على الآخره ... فهو قول غريب ... فنحن نعلم ان الغيب في عرفنا هو عند الله علم كائن وحق بائن ....

هذا ما قلتة حكيم / وعلية مادمت أقررت أن الله تعالى قادر أن يغير السم أو يغير الجمل بحيث يدخل منة ولكن العلة في عدم أرادة الله تعالى ولا مشيئتة وليس في عجز قدرتة طبعا / فعلية لما نفيت عنة تعالى ما أثبتة بالجمل والسم في بقاء الجبل بارادة منة تعالى ليرى الله تعالى علوا كبيرا !!! / ثم لما تمج مصطلح الغيب مجا فمادام عند الله ما تقول فمالفرق بين أن يري الله ذاتة سبحانة لموسى علية السلام في هذة الدار أو الاخرة الا أنة حتمهما وحكمها (* لن تراني *)

التي تحاول جاهدا متكلفا تجاوزها ولكن انى لك ذلك نتمنى نرى غير ما تكررة بصيغ مختلفة / ثم لم أراك أجبت عن أشكالاي الاخر بخصوص أعتقادكم لرؤية رسولنا صلوات الله علية لربة تعالى بالمعراج فهل هو أذا بحسبكم راءة في الدنيا أم لا ؟ ! / وهل أحتاج رسولنا صلوات الله علية لتغيير ما أم في تكوينة من حيث الحجم مثلا ؟ ! / والسؤال المتفرع من هاذيين ما المانع لعدم تحقق رؤية موسى لربة سبحانة لو سلمنا من باب الجدل رؤية الرسول لة تعالى واراك ضربت مثلا بجبريل علية السلام وهل جبريل الا مخلوق لاخالق ! .

**كريم آل البيت** · 03-12-2008, 04:24 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

يا حكيم ..... !!!!!!!!

بالله عليك يا راجل .. لا تتبّع معنا أبداً أسلوب اللف والدوران ... وإستغفال المواجه لك ؟؟؟

ورب العِزة هذا ( لن ) يفيدك أبداً معناً ( بالأخصّ ) ؟!

يا حكيم .. سؤالنا مُحدّد يا راجل .. إن كُنت تتقي الله ... فنسأل ونقول :

** عِندما دعا سيدنا موسى ربه .. فقال له : ( ربّ أرني أنظُر إليك ) ،

وفي هذا الطلب مِن موسى واضِح وجليّ أنه قال لربه : غيّر لي نواميس نظري ( بقولته أرني ) .. وأجعل نظري يستطيع أن ينظُر إليك .

فردّ عليه رب العِزّة فوراً .. فقال له لن ) تراني !!!!

فهل هذا الجواب الذي مِن الله .. أهوَ ( رفض ) مِنه سُبحانه .. أنه لا يستطيع ( حاشاه ) أن يُرِهِ ( أي يُغيّر نواميس نظره ) ... أم إنه تقرير مِنه جلّ شأنه .. بأنه ( لن ) يراه وحتى لو أرهُ ( أي غيّر نواميس نظره ) ؟؟

فقط أجب بحق السماء .. دون أي إلتفات أو لفّ أو دوران !!!

أجبنا جواب مُختصر ووافي .. فخير الكلام ما قلّ ودلّ .

تفضّل .............

يُرفع بحق محمد وآل محمد في الاولين والآخرين .....

يُرفع لحكيم .. لعلّه ( يتّقي ) الله ........ فيُجيب ؟!!

**الراية الغالبة** · 04-12-2008, 06:10 PM

يرفع حتى يؤوب لرشدة ويترك ما علية سلفة فهو مقلد لعلمائة لااكثر ولو الغى عقلة وجير نقلة ولو كانوا غير ذلك لكان !!! .

**موالي من الشام** · 12-12-2008, 09:21 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

بسم الله الممتنع من الأبصار رؤيته ومن الألسن صفته
امتناع رؤية الله تعالى ووصفه
مسألة: يجب الاعتقاد بأن الله تبارك وتعالى ليس بجسم، ولا يحل في جسم، وليس في جهة، فإنه سبحانه وتعالى مجرد عن المادة والحيز والجهة والمكان والزمان والمقدار ومضارعاتها، ولذلك يستحيل رؤيته.
وهذه من الصفات السلبية على ما ذكره العلماء في كتبهم الكلامية، لأنه تعالى ليس بمركب ولا جسم ولا مرئي ولا محل للحوادث ولاشريك له ولا فقر له في أية جهة من الجهات، وإذا كان الممكن غنياً في بعض الجهات غنىً مجازياً، فإنه تعالى غني بكل أبعاد معنى الغنى، فهو الغني بالذات وهو الغني المطلق، وغيره الفقير المطلق وما له فهو بالعرض.
ثم إن رؤيته تعالى ممتنعة عن (الأبصار) لا (البصائر) كما ورد في الحديث عن أبي عبد الله (عليه السلام): (جاء حبر إلى أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) فقال: يا أمير المؤمنين هل رأيت ربك حين عبدته؟ قال: فقال علي (عليه السلام): ويلك ما كنت أعبد رباً لم أره ! قال: وكيف رأيته؟ قال: ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار، ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان).

أما اللسان فهو أيضاً لا يتمكن من وصف الله سبحانه، لأن مفردات اللغة محدودة واللسان أيضاً محدود كماً وكيفاً، وصفاته تعالى غير محدودة ولا يمكن أن يستوعب المحدود غير المحدود كما تقدم.
إضافة إلى أن صفاته سبحانه عين ذاته، وكما لا يمكن إدراك كنه ذاته فكذلك صفاته، وما يذكر في وصفه تعالى فهو إشارات وعلامات عامة لاغير، قال (عليه السلام): (فليس لكونه كيف ولا له أين ولا له حد ولا يعرف بشيء يشبهه).

سئل الامام الباقر(عليه السلام) عن قوله تعالى : ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ) فقال (عليه السلام) : « أوهام القلوب أدق من أبصار العيون ، أنت قد تدرك بوهمك السند والهند والبلدان التي لم تدخلها، ولا تدركها ببصرك. وأوهام القلوب لا تدركه فكيف أبصار العيون ؟!»