المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
هذا تاويل رؤياى اى هذا تفسير الرؤيا التى رايتها فى منامى
والآية تختلف عن آيتنا سالفة الذكر ( هذا صراط علي مستقيم)
لانه هناك رؤيا ليوسف حدثنا القرآن عنها تحققت بعد حين
وآيتنا ليست كذلك لانك تقول ان الآية تعنى الإمام علي
قبل ان يتحقق قصد قائلها وهو الله
ويوسف لم يقل كذا وكذا ولو ياول بل اقر بذلك عندما تحقق القصد
وانتم تحددون القصد مسبقا وهذا تحديد خاطىء قد يصدق وقد يخيب
ان تتبعون الا الظن
التاويل هو الحق وتاول الحق اى تحقق هذا الامر ليس بيدكم بل بيد الله
وانتم وضعتم قولا واقررتم به وبتحقق تاويل ما قلتم وهذا خطأ
التاول وتحققه من الله ليس منكم
ما تعنونه وتقصدونه من الآية انما هو ضرب من الظن ليس الا
الا اذا كان لديكم دليلا صحيحا نتفق عليه على ان الآية تشير الى كذا
وهذا لايوجد لديكم
والى الآن لم تعتمد قراءة معينة
ويجب عليك نفى القراءة الحالية وبيان تحريفها
بعد ذلك تاتى بالقراءة التى تريد مكانها
وايضا التاويل ليس لديك دليل عليه وانما هو اجتهاد شخصى
اكمل باقى الموضوع لاحقا
والآية تختلف عن آيتنا سالفة الذكر ( هذا صراط علي مستقيم)
لانه هناك رؤيا ليوسف حدثنا القرآن عنها تحققت بعد حين
وآيتنا ليست كذلك لانك تقول ان الآية تعنى الإمام علي
قبل ان يتحقق قصد قائلها وهو اللهويوسف لم يقل كذا وكذا ولو ياول بل اقر بذلك عندما تحقق القصد
وانتم تحددون القصد مسبقا وهذا تحديد خاطىء قد يصدق وقد يخيب
ان تتبعون الا الظن
التاويل هو الحق وتاول الحق اى تحقق هذا الامر ليس بيدكم بل بيد الله
وانتم وضعتم قولا واقررتم به وبتحقق تاويل ما قلتم وهذا خطأ
التاول وتحققه من الله ليس منكم
ما تعنونه وتقصدونه من الآية انما هو ضرب من الظن ليس الا
الا اذا كان لديكم دليلا صحيحا نتفق عليه على ان الآية تشير الى كذا
وهذا لايوجد لديكم
والى الآن لم تعتمد قراءة معينة
ويجب عليك نفى القراءة الحالية وبيان تحريفها
بعد ذلك تاتى بالقراءة التى تريد مكانها
وايضا التاويل ليس لديك دليل عليه وانما هو اجتهاد شخصى
اكمل باقى الموضوع لاحقا
- هو أن تذكر الشيء وتتم معنى الكلام به ثم تعود لذكره كأنك تلتفت إليه كما قال أبو الشغب : فارقت " شغبا " وقد قوست من كبر ... لبئست الخلتان الثكل والكبر فذكر مصيبته بابنه مع تقوسه من الكبر ثم التفت إلى معنى كلامه فقال : لبئست الخلتان وكما قال جرير : أتذكر يوم تصقل عارضيها ... بعود بشامة سقي البشام وكما قال الله عز وجل : " لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى " فنهى عن الإفتراء ثم وعد عليه فقال : " وقد خاب من افترى)فكيف يكون قوله(إنما يريد الله ليذهب...)التفاتا بل هو لفتا وليا لعنق الآية لإخراجها من سياقها بالقوة وهو إدعاء على القرآن بالتلبيس في ذكر قوم ثم الكلام عن غيرهم بلافصل ثم فسر الصراط المستقيم بعلي فيا عجب العجب لقد صرت عجيبا في عيون العجائب هل النبي صلى الله عليه وسلم يقول في صلاته اللهم اهدني لاتباع علي وصراطههذا مع أن الصراط قد فسره القرآن بقوله(صراط الذين أنعمت عليهم)وقال في سورة النساء(مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين)فهل الأنبياء الموحى إليهم بالهدى يتبعون رجلا لايوحى إليه وليس نبيا ولارسولاوقد فسره الله في سورة الأنعام وذكر أوامره ثم ذكر أنها هي الصراط المستقيم ثم إن كان الصراط عليا فلماذا لم يقل اهدنا إلى الصراط المستقيم فإن الصراط لما كان من العلم والعمل حذف فيه إلى فقال(اهدنا الصراط)ولماذا لايكون الصراط محمد وهو المأمور بتصديقه واتباعه أولا وهو بوابة الإسلامويقول(وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم[4)ثم يقول أن هذا اسم علي بن أبي طالب وهذا من تأثير كتب الكليني وأمثاله الذين جعلوا كل ضمير في القرآن عائدا إلى علي مع أن القاعدة اللغوية أن الضمير يرجع إلى أقرب مذكور وأقرب مذكور في هذه الآية هو القرآن حيث قال قبلها(إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون)وأنا أتعجب من عبدالمؤمن كيف يجادل رجلا يقول إن القرآن محرف ثم يجادله في جزئية متوقفة على الإيمان بالقرآنويقول شيعة للأبد(هولاء يحتجون علينا بالتفساير والحمد لله نحن لم نجعل لنا صحاح نتعبد بها كما لهم صحاح يتقدسون)وأقول لهذا المسكين حتى القرآن غير صحيح عندكم بشهادة الأولين والآخرين منكم وآخرهم الجمري وكريم ال البيت ثم إنك قدست الكتب غير الصحيحة أصلحك الله
ام ان هناك شك فى ذلك؟
تعليق