بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا وإمامنا محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين المعصومين ،.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
كل عــام وإخواني وأخواتي الموالين المؤمنين بخير وعافيه ، وأعاد الله عليكم هذه المناسبة وأنتم في دولة الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه ،.
وأحيي الأخوه السنه الباحثين عن الحق فقط ...!!
أثناء قراءتي لمشاركات الأخوة في موضوعنا " أرجوكم هذه الصفة حيرتني فهل من منقذ !!! "
- وأشكرهم على تعليقهم - كان من بينهم عضو اسمه " خالد " ولاحظت ولاحظ قارئ الموضوع ضعف الأخ في الرد وأنه أتى بشيء لا علاقة له بأصل الموضوع ، وعلماً بأن الذي أتى به لم يفهمه أصلا بل ليس عندي أدنى شك بأنه لم يقرأ ماكتب أو مانسخ وهذا الارجح ..!! (( من أراد التفاصيل فليرجع إلى موضوعنا ))
ولفت انتباهي توقيع هذا الشخص ، وقلت : إذا كان هذا الشخص لا يفهم مايكتب من ردود ، وإذا كان هذا الشخص لا يفرق بين الأدب المفرد وبين الصحيح فكيف سيفهم ماكتبه بتوقيعه ؟؟
وهذا سوف يتبين لي ولكم وله أيضا من خلال هذا الحوار وأرجو أن يكون خالصاً لوجهه تعالى .
بداية أعرض توقيع الأخ خـالد " الذي أقر أنه وهابي " :
دعاء الأموات شرك صريح وهذا الدليل :
وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِير
-----------
يخبر الله تعالى أن الأموات مايملكون حتى القطمير .
والقطمير : هو قشر أبيض رقيق جدا على نواة التمرة
وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْۚ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِير
-----------
يخبر الله تعالى أن الأموات مايملكون حتى القطمير .
والقطمير : هو قشر أبيض رقيق جدا على نواة التمرة
سؤال أساسي : هل تقصد يا أخ خالد في توقيعك هذا الشيعه ؟؟
أرجو أن توضح لي حتى نبدأ الحوار وسوف يكون الحوار بإذنه تعالى حول " دعاء الاموات والتوسل بهم والاستغاثة بهم ...الخ من الأمور التي هي عند البعض الشاذ أمور شركية " وسوف أبين كل هذا إن شاء الله في هذا الحوار .....
بانتظار الأخ خالد ،،
والحمدلله أولاً و آخراً ،.
تعليق