إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها المسلمون..ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة السر الالهي
    الاخ ابو محمد
    الاسئله وجوابها مكونه من شيءين اساسيين وهما ايمان مادي وايمان معنوي فايهما
    المادي هو الايمان الصوري الذي ذهبت به الطوائف الا سلاميه والدليل قولهم محمد لايضر ولا ينفع اذن ايمان برسول الله متفرع من القران
    اما المعنوي الذي تجسد في اتباع ال البيت الذين قالو انالقران والنبي في عرض واحد لا يستطع احدهما ترك الاخر فهذا ايمان بعرض واحد
    كيف لايوجد رابط بين القران والنبي بل كل الربط المعنوي والمادي لولا القران لايوجد رسول لولا رسول لايوجد قران
    نعم قد تقول ان رساله النبي قبل القران صحيح فهذا لاينفي حاجه الرسول الى القران والعكس كذلك والسلام
    جزء من الكلام صحيح
    والجزء الاخر يدخل في اطار ما ناقشناه وما يرد عليه من اشكاليات..
    وللخروج من هذه الاشكاليات لا بد من تأصيل الاصل كما اشرت في مشاركات سابقة فلا بد من أن يكون الايمان بالقرآن متفرع عن الايمان بالنبي((ص).

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
      السلام عليكم

      شكرا لاجمالك المداخلات والردود و وضعك لرأي وما ذهبت اليه .
      ورايك صحيح في ان الايمان بالنبوة سابق للايمان بالقران الكريم .
      وليست هي مناقشة جانبية كما تفضلت .
      هذا هو منهج الله في الدعوة للتوحيد والايمان به خالصا .
      والقران جاء على شكل او على قسمين :
      الاعجاز اي المعجزة .
      والاحكام والتشريع .

      بينما نرى ان نبوة النبي موسى عليه السلام كانت قبل ان يستلم الالواح
      وايمان بني اسرائيل به هو ايضا قبل التوراة والتشريع .
      فكانت عصاه هي المعجزة مع البيضة .........


      ملاحظة :
      النبوة لاتؤثر بالقران الكريم ولا تقويه
      بل القران هو الذي يؤثر على النبوة ويدعمها ويسددها
      فلا يصح ما قلته بعض الافكار
      مع الاعتذار والشكر مرة ثانية
      الايمان بالنبي هو المدخل للايمان بالقرآن..ولا عكس..
      نعم الاطلاع على القرآن يوصلنا الى النبي، ولكن لا بد من تحديد النقطة المحورية الاولى للايمان. والتي لا بد ان تكون النبي التي ينتج عنها الايمان بالقرآن.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
        وعليكم السلام
        قولك حالة التأثير المتبادل بين القران والنبي صلى الله عليه واله وسلم
        فالنبي لا يؤثر بالقران الكريم
        بل العكس هو الصحيح
        والنبي يخصع كلياً لاحكام و اوامر القران الكريم .
        مع وجود علاقة متبادلة بين القران والنبي
        فهذا لاينكر .
        اما التأثير المتبادل
        فلا يوجد ولا يصح
        والله اعلم
        تحياتي
        النبي هو الذي قال لنا هذا قرآن فآمنا به.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
          يعني يجوز التشكيك بالنبوة وتقويتها بالقرأن
          لكن لا يجوز التشكيك بالقرأن وتقويته بالنبوة
          إن شككنا بالنبوة فلا معنى للايمان بالقرآن.
          فلا بد من تحديد المرتكز للايمان، وبالتالي لا بد من أن يكون الايمان بالنبي هو الاساس للايمان بالقرآن.

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
            حياك الله
            ظاهر كلامك الان لا يوجد التأثير المتبادل
            وهذا هو الصحيح

            اما قولك
            فان النبوة سابقة على القران
            وهكذا فكل رسالة سماوية تكون مـتأخرة عن النبوة .
            مع التأكيد بوجود النبوة او ظهورها
            دون ان يتبعها رسالة سماوية مكتوبة او متلية .
            كما هو الحال مع النبي صالح وثمود وعاد وغيرهم .
            والاعجاز المحمدي اذا صح القول لم يكن بالقران فقط .
            بل بالبلاغ عن امور حاصلة فيما بعد او معجزات تظهر على يديه . كما هو الاخبار عن عير قريش واقترابهم من مكة حين اسرى الله بنبيه من مكة الى بيت المقدس . وعروجه الى السماء السابعة , فكذبوه فلم يكن القران مصداقا له عند المشركين لكونهم لايؤمنون به . فكان اخبارهم بالغيب (وهنا حقيقة لم يكن غيب ) دل على اسرائه وعروجه لانه بعودته راى العير القادمة .

            وغيرها طيعا كثيرة .
            نعم لا بد من ان يكون الايمان بالنبي هو الاساس للا يمان بما أتى به النبي، والقرآن مما أتى به النبي(ص)

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
              نحن نتكلم عن ابتداء الايمان ونتكلم ايضا في فترة هي ما بعد التوحيد وهو ما اشار اليه الشيخ كثيرا
              لكن تصديق القرأن يكون موجودا عندما يؤمن بالنبوة فان كان هناك تشكيك بالاول فهو بطبيعة الحال يقوى بالايمان بالاثاني
              اما العكس فهو لا يكون فان قبلت النبوة التشكيك
              قبل كل ما صدر منها التشكيك
              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              نعم لا بد من ان يرتكز الايمان بالقرآن على الايمان بالنبي أولا..لأنه الاساس الذي يتم الانطلاق منه للايمان بالقرآن والتشكيك بالنبي يؤدي الى التشكيك بكل ما أتى به.

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                على العكس
                الشيخ رعاه الله وهداه لم يوافق على التقسيم
                اقرأي رده في المداخلة رقم 10 وما بعدها .
                وكنت الذي اصريت على التقسيم هذا في نقاشي مع الشيخ .
                في الوقت الذي طرح بعض الاعضاء باشارة خفيفة لهذا الامر .

                اما عبارتك الاخرى فلم افهمها جيدا .!
                لعلك توضحيها بشكل مبسط اكثر ؟ فضلا لا امرا
                نعم فالايمان بالاثنين في عرض واحد لا يسلم من الاشكالات التي ورد بيانها، وكذلك بقية الاحتمالات وبالتالي فيتعين الالتزام بالاحتمال الثاني الذي ذكرته في تلك المشاركة وهو ان الايمان بالقرآن يجب ان يكون متفرعا عن الايمان بالنبي.

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
                  قصدي مراحل الايمان
                  فتوحيد الله جل وعلا اولا
                  ثم يأتيك الخيارين
                  النبوة والقران
                  فبما كان الايمان اولا بينهما

                  وقد تم النقاش في الحالات الاربع
                  والاشكال على اثنين منها مع انتفاء الثالث
                  ولم يبقى الا التسلسل الطبعي مع الضعف الذي اشار اليه الشيخ
                  وهو ما نحن بصدده ذالك اننا متوافقين بالاختيار

                  فقد اشرت انت الى امر وهو ان التشكيك بالايمان لا يكون متبادلا حيث
                  فأن كان الشخص مشكك الايمان بالقرأن
                  فيستند على النبوة لأزالة التشكيك
                  وان كان مشكك الايمان بالنبوة
                  فيعود للقرأن لأزالة التشكيك

                  هذا ما رفضته ورددته عليك
                  من حيث ان كان التشكيك بالنبوة
                  فان التشكيك بالزوم يطال القران
                  فمصدر القرأن هو النبوة
                  وهي مشكك بها سلفا
                  فأن قَبِلت النبوة التشكيك
                  صار القرأن قابلا له لزوما
                  اما العكس فلا يكون لزوما
                  ان شاء الله اتضحت الفكره
                  وظاهرا اننا ذهبنا في نقاش جانبي
                  إن شككنا في النبي، فالشك سيسري حكما الى كل ما اتى به النبي..والقرآن مما اتى به النبي..
                  ولا معنى للقول بأن يكون الايمان بالقرآن اساسا للايمان بالنبي، نعم قد يدل عليه على وفق الدليل اللمي الذي اشرنا اليه في البداية..
                  ولكن اساس الايمان يجب ان يكون مرتكزا على الايمان بالنبي وبالتالي الايمان بالقرآن متفرع عن الايمان بالنبي.

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                    السلام عليكم
                    هل لهذا الموضوع تكملة ؟
                    ام انتهى البحث فيه والجواب ؟؟
                    عسى الله ان يعيد الشيخ الفاضل ابو محمد العاملي ويكمل ما توقف عنده ؟
                    وان راى احد الافاضل ان يكمل النقاش والحوار فخير يعمل .
                    لست ادعي ان يكون النقاش معي حصرا .
                    وعليكم السلام.
                    نعم معكم من جديد لنكمل هذا النقاش.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة رياض علي زهرة





                      اللهم صلي على محمد وآل محمد

                      السلام عليكم جميعاً

                      أقترح إلى الشيخ الفاضل أبو محمد العاملي

                      فتح نسخة ثانية من هذا الموضوع في ساحة الحوار بالاسم الصريح

                      وذلك بغية تنشيط تلك الساحة المجمدة حالياً

                      ولكي لا نشتت ما وصلتوا إليه من حوار هنا .


                      رياض علي زهرة


                      مدير منتدى الحوار المتحضر الإسماعيلي


                      +++++++++++++++++++

                      نعم اقتراح جيد، ولكنه سيحرم الكثيرين من امكانية المشاركة في هذا الموضوع

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                        السلام عليكم
                        سؤالي الى كل المسلمين: من المتحاورين في هذا المنتدى .. سنة وشيعة..
                        ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟
                        والسؤال الأدق في الموضوع:

                        هل إيمانكم برسول الله محمد (ص) متفرع عن إيمانكم بالقرآن ؟
                        أم أن ايمانكم بالقرآن متفرع عن إيمانكم بالنبي؟
                        أم أن ايمانكم بالاثنين كان في عرض واحد؟
                        أم أنه لا ربط بين ايمانكم بالنبي وبين ايمانكم بالقرآن؟

                        انتظر الاجابة..
                        سؤال جميل ،،

                        و أما الإجابة عليه فهو كالآتي :

                        - بالنسبة للأشخاص الذين عاصروا الرسول محمد صلى الله عليه و آله و سلم ، فإنهم آمنوا أولا بأن محمد مرسل من عند الله و كنتيجة لذلك آمنوا بما أنزل الله عليه من قرآن و آمنوا بما يقوله الرسول و ما يفعله بأنها وحي من الله . فكان إيمانهم بالقرآن متفرع من إيمانهم بالنبي .

                        - بالنسة لنا حيث أننا أشخاص لم نعاصر الرسول صلى الله عليه و آله و سلم و بإهمال عامل التأثر بالآباء و الأجداد كونهم كانوا على ملة الإسلام ، فأستطيع القول بأن إيماننا بالقرآن بأنه كلام معجز لا يستطيع إنسان قوله ، و أنه لا يكون إلا من الخالق سبحانه ، هذا الإيمان بالقرآن أدى إلى الإيمان بكل مافيه ، و حيث أننا نجد فيه إخبار من الله بأنه كان في الماضي رجل اسمه محمد و هو خاتم رسله و أن الإيمان به واجب ، فآمنا به رسولا و نتيجة لذلك آمنا بأن أحاديثه و أفعاله التي صحت منه قد كانت وحي من الله . فكان إيماننا بالنبي متفرع من إيماننا بالقرآن .

                        تعليق


                        • لكن هذ

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                            السلام عليكم
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                            سؤالي الى كل المسلمين: من المتحاورين في هذا المنتدى .. سنة وشيعة..
                            ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟
                            والسؤال الأدق في الموضوع:

                            هل إيمانكم برسول الله محمد (ص) متفرع عن إيمانكم بالقرآن ؟
                            أم أن ايمانكم بالقرآن متفرع عن إيمانكم بالنبي؟
                            أم أن ايمانكم بالاثنين كان في عرض واحد؟
                            أم أنه لا ربط بين ايمانكم بالنبي وبين ايمانكم بالقرآن؟

                            انتظر الاجابة..


                            اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
                            أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
                            بسم الله الرحمن الرجيم
                            ((( ءامن الرسول بما أنزل اليه من ربه والمؤمنون ,
                            كل ءامن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله
                            وقالوا سمعنا وأطعنا , غفرانك ربنا واليك المصير )))ءايه رقم 285 من سورة البقرة

                            تحياتى لك أخى الفاضل أبو محمد
                            وان شاء الله لى عودة

                            تعليق


                            • [quote=ابو محمد العاملي]السلام عليكم
                              سؤالي الى كل المسلمين: من المتحاورين في هذا المنتدى .. سنة وشيعة..
                              ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟
                              والسؤال الأدق في الموضوع:
                              شكرا على طرحك الموضوع أولا سيدي الفاضل
                              كل ادلى بدلوه على الاحتمال الثاني وأنا رأي كالاتي( طبعا أنا ادلي برأي كسني

                              هل إيمانكم برسول الله محمد (ص) متفرع عن إيمانكم بالقرآن ؟



                              أم أن ايمانكم بالقرآن متفرع عن إيمانكم بالنبي؟
                              أم أن ايمانكم بالاثنين كان في عرض واحد؟
                              أم أنه لا ربط بين ايمانكم بالنبي وبين ايمانكم بالقرآن؟


                              انتظر الاجابة
                              إذا قلت لك بأن الاحتملات التي وضعتها أنت كانت دلت على صحة عقيدتنا ما رأيك

                              اتضح مما اسلفنا ان القول الثاني هو الخيار الذي يتعين الالتزام به للهروب والتخلص من بقية الاشكالات فلا بد من ان يكون اساس الايمان

                              تعليق



                              • قال السيد الخوئي قدس سره:
                                الجهة الثانية: في بيان أن العقل، هل يدرك الحسن والقبح بعد الفراغ عن إثبات أنفسهما أم لا ؟
                                والتحقيق أن يقال: أن العقل وإن لم يكن له إدراك جميع المصالح والمفاسد، إلا أن إنكار إدراكه لهما في الجملة وبنحو الموجبة الجزئية، مناف للضرورة أيضا، ولولا ذلك لما ثبت أصل الديانة، ولزم إفحام الأنبياء إذ إثبات النبوة العامة فرع إدراك العقل لقاعدة وجوب اللطف، كما أن إثبات النبوة الخاصة بظهور المعجزة على يد مدعيها، فرع إدراك العقل قبح إظهار المعجزة على يد الكاذب، ومع إنكار إدراك العقل للحسن والقبح بنحو السالبة الكلية: كيف يمكن إثبات أصل الشريعة فضلا عن فروعها ؟
                                أجود التقريرات ج 2 ص 37



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X