إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ايها المسلمون..ما دليلكم على صحة عقيدتكم؟

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
    هل أفهم من هذا الكلام إقرارا بتفرع الايمان بالقرآن الكريم على الايمان بالنبي؟
    باعتبار أن الانقياد للنبوة يعني التصديق والالتزام بما أتى به النبي.
    والنبي محمد (ص) هو الذي أتى بالقرآن الكريم وقال للناس هذا كتاب الله اليكم..
    فالايمان بالقرآن وأنه كلام الله وأنه المعجزة الخالدة متفرع عن الايمان بالنبوة..
    أليس هذا هو المعنى المستفاد من بيان المرحلتين؟


    هو تفرع الايمان (بكل) جزئيات القرآن على الايمان بالنبي بعد الاستناد على معاجز القرآن بأنه نبي.
    فالقرآن يحيط بالنبوة وليس تالي عنها.

    الاسئلة الاربعة تفصل المقصود من السؤال الاول..
    ولا فرق في المقصودين بالجواب بين المسلمين الاوائل والمتأخرين..
    رأيي الخاص الذي يحتمل الخطأ شيخنا ، انه لن يصبح هناك فرق بين الأوائل وبيننا لو خضنا نحن مرحلة الاختبار وهو الايمان بالنبوة ، لكننا ورثنا الايمان بالنبوة ولم تبق الا مرحلة الانقياد للنبوة.

    ألا يعتبر هذا الكلام مخالفا لتسلسل الدعوة الطبيعي؟
    إذ أنه قال : إني رسول الله اليكم ،
    قولوا لا اله الا الله ، محمد رسول الله تفلحوا..
    ولم يكن القرآن الكريم قد ظهر على لسانه إذ أن اكتماله كان بعد 23 سنة من ذاك التاريخ..
    ولم يكن ليعرض عليهم ما لم يكتمل وجوده بعد..


    ليس المقصود انه عرض عليهم القرآن كاملا ولاالمقصود انه جلب معه في دعواه مع قريش آيات فحاججهم بها ، ولكن المقصود ان الرسول عندما باشر دعوته اخذ يقرأ على الناس آيات القرآن ومفاهيم القرآن الانسانية ، الاثنان ، دعوى نبوته والقرآن شكلا ومضموناً ، سارا بصورة متوازية ليتلاقاهما المشرك ، بمعنى انه قبل لحظة انقلاب المشرك الى التصديق بدعوة الرسول انه نبي الله كانت هناك خلفية عنده من القرآن شكلاً ومضمونا يرجع لها الفضل في الايمان بالرسول ، والا فالناس مهما كانت ساذجة فكرياً لم تكن لتصدق مجرد إدّعاء لتبدّل عباداتها المتوارثة بدون اهتزاز من داخلها ليحدث هذا الانقلاب.

    هذا الكلام في شقه الاول ينسجم مع القول بأن الايمان بالنبي محمد منفصل عن الايمان بالقرآن وهي مضمون السؤال الرابع .
    ويتم هذا المعنى لو كان القرآن قد وصلنا عن غير طريق النبي محمد، إذ حينئذ يمكننا ان نقول ان لا ربط بين الايمان بهما، وكل منهما يسند الاخر..
    أما مع كون القرآن قد وصلنا عن طريق النبي محمد فلا يمكن ان ينفصل التالي عن المتقدم، ولا يمكن ان يساويه.
    فالواحد قبل الاثنين، والاب قبل الابن، والنار قبل الدخان.
    إدعاء الأب ان هذا ابنه لأناس لايعرفونهم يحتاج الى دليل ليتم التصديق بدعواه وبعد التصديق يُعرف انه جاء عن طريقه رغم وجودهما بتلك اللحظة سوية أمام الناس.

    تتابع الوجود يختلف عن تتابع الايمان فلربما يقود الايمان بالأثر هو الى الايمان بالمصدر ، مثل الايمان ان هذا دخان ابيض وليس غيمة للايمان انه قد ضُرِبت في هذا الموقع قنبلة كيمياوية

    عندما عرض الرسول نفسه كنبي والقرآن شكلاً ومضموناً انه كلام الله كان تواجدهما أمام المشركين جنباً الى جنب قبل الايمان بأي منهما فلم تعد أسبقية اي منهما على الاخر اهمية في نتيجة اتخاذ قرار الايمان.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
      شكرا على المشاركة والمتابعة
      و أنا أنتظر ان ينتهي الحوار الجانبي الذي خرج عن أصل الموضوع

      العفو شيخنا الفاضل ولك الشكر على هذه الالتفاتة في جعلنا نتعمق أكثر في ايماننا بنبينا الحبيب والقرآن الكريم


      ملاحظة :
      الحوار الجانبي في أصل الموضوع ولم يخرج عنه وهوفي تلازم النبوة مع القرآن

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
        أما مع كون القرآن قد وصلنا عن طريق النبي محمد فلا يمكن ان ينفصل التالي عن المتقدم، ولا يمكن ان يساويه.

        فالواحد قبل الاثنين، والاب قبل الابن، والنار قبل الدخان.



        هذا يعني أن الايمان بالنبي قد سبق الايمان بالقرآن ( المعجزة ) ! كيف ذلك ؟

        ان كان النبي أتى بالقرآن من أجل أن يؤمنوا به ؟

        هل يمكن لنبي الله في ذلك الوقت أن يدعو مشركي قريش للوحدانية بدون ( القرآن ) فقط بأمر الله ؟

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
          ولم يكن القرآن الكريم قد ظهر على لسانه إذ أن اكتماله كان بعد 23 سنة من ذاك التاريخ..
          ولم يكن ليعرض عليهم ما لم يكتمل وجوده بعد..
          هذا الكلام في شقه الاول ينسجم مع القول بأن الايمان بالنبي محمد منفصل عن الايمان بالقرآن وهي مضمون السؤال الرابع .
          .




          بالنسبة الى هذا القول

          هل يمكن أن نقول بأن الايمان في وقتنا الحاضر بالقرآن ثم الايمان بالنبي بالنسبة لمن يعتنقون الدين الاسلامي في هذا الزمن


          حيث لا وجود لنبي الله بيننا وانما لأنهم يقرأون كتاب الله ويعتقدون بصدقه وأنه الحق من الله

          وبهذا يكون الايمان بالقرآن منفصلا عن النبي حيث لا وجود للنبي بيننا اليوم ؟!

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

            هو تفرع الايمان (بكل) جزئيات القرآن على الايمان بالنبي بعد الاستناد على معاجز القرآن بأنه نبي.
            فالقرآن يحيط بالنبوة وليس تالي عنها.
            معنى هذا الكلام ان الايمان بالقرآن متفرع عن الايمان بالنبي، والايمان بالنبي متفرع عن الايمان بالقرآن.
            وهذا يعبر عنه بالمصطلح العلمي انه دَور والدور باطل عقلا إذ لا يمكن كما اشرت في تعليقات سابقة ان يكون الشيء هو نفسه متقدم على شيء ومتأخر عنه بنفس اللحاظ.


            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل


            رأيي الخاص الذي يحتمل الخطأ شيخنا ، انه لن يصبح هناك فرق بين الأوائل وبيننا لو خضنا نحن مرحلة الاختبار وهو الايمان بالنبوة ، لكننا ورثنا الايمان بالنبوة ولم تبق الا مرحلة الانقياد للنبوة.

            وصول شيء لنا بالواسطة لا يغير من طبيعة ذلك الشيء شيئا.
            وبحثنا في العلاقة الثنائية بين النبي والقرآن

            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل


            ليس المقصود انه عرض عليهم القرآن كاملا ولاالمقصود انه جلب معه في دعواه مع قريش آيات فحاججهم بها ، ولكن المقصود ان الرسول عندما باشر دعوته اخذ يقرأ على الناس آيات القرآن ومفاهيم القرآن الانسانية ، الاثنان ، دعوى نبوته والقرآن شكلا ومضموناً ، سارا بصورة متوازية ليتلاقاهما المشرك ، بمعنى انه قبل لحظة انقلاب المشرك الى التصديق بدعوة الرسول انه نبي الله كانت هناك خلفية عنده من القرآن شكلاً ومضمونا يرجع لها الفضل في الايمان بالرسول ، والا فالناس مهما كانت ساذجة فكرياً لم تكن لتصدق مجرد إدّعاء لتبدّل عباداتها المتوارثة بدون اهتزاز من داخلها ليحدث هذا الانقلاب.


            نزول القرآن على النبي محمد (ص) استمر 23 سنة، وقبل تلك المدة لم يكن ما بين الناس هو القرآن بل بعض القرآن، فهل كان حيئنذ ايمانهم ببعض النبوة لمحمد؟ أم أنهم آمنوا به نبيا قبل ان يكتمل القرآن؟
            وبالتالي فهل عقيدتنا بأن محمدا صار نبيا بعد اكتمال القرآن المنزل عليه؟ ام أنه نبي من قبل ان يكون معه القرآن؟

            المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل


            عندما عرض الرسول نفسه كنبي والقرآن شكلاً ومضموناً انه كلام الله كان تواجدهما أمام المشركين جنباً الى جنب قبل الايمان بأي منهما فلم تعد أسبقية اي منهما على الاخر اهمية في نتيجة اتخاذ قرار الايمان.
            الاسبقية متحققة في ارض الواقع، فماذا فيما يتعلق بإيماننا كمسلمين؟
            هل نعتقد بنبوته من قبل وجود القرآن ؟ أم بعد اكتمال القرآن؟

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
              هذا يعني أن الايمان بالنبي قد سبق الايمان بالقرآن ( المعجزة ) ! كيف ذلك ؟

              ان كان النبي أتى بالقرآن من أجل أن يؤمنوا به ؟

              هل يمكن لنبي الله في ذلك الوقت أن يدعو مشركي قريش للوحدانية بدون ( القرآن ) فقط بأمر الله ؟
              محمد(ص) أعلن نبوته في السنة 13 قبل الهجرة، ووجود القرآن قد تحقق في السنة العاشرة للهجرة..
              فهل الايمان بالنبي سابق الايمان بالقرآن ام لا؟
              وإن كان مساويا فمعنى ذلك اننا لا نعتقد بصفة النبوة خلال 23 سنة فهل هذا هو ايمان المسلمين؟

              تعليق


              • بسم الله الذي لااله الا هو الذي دل على ذاته بذاته وتنزه عن مجانسة مخلوقاته القائل في حكيم اياته (وانزلنا اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه)و (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ) وصلى الله على خير خلقه واصفيائه محمد واله الذي نطق بامر ربه بعد نزول الوحي عليه اذ قال (من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه)فامرنا بولايته والاخذ من عترته في احاديث اهل بيته فجعلهم كسفينة نوح في النجاة وامرنا بعدم التقدم عليهم او التاخر عنهم فانه لايمسه الا المطهرون والحمد لله خالق العقل فجعله نبيا ثانيا ومرشدا وهاديا اذ رفع التكليف عمن فقده وحث على ديمومة تغذيته فتبارك الله احسن الخالقين .
                احسنتم على طرحكم وقد اجبناكم اجمالا رزقكم الله تعالى وايانا حسن العاقبة
                اخوكم

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                  بالنسبة الى هذا القول

                  هل يمكن أن نقول بأن الايمان في وقتنا الحاضر بالقرآن ثم الايمان بالنبي بالنسبة لمن يعتنقون الدين الاسلامي في هذا الزمن


                  حيث لا وجود لنبي الله بيننا وانما لأنهم يقرأون كتاب الله ويعتقدون بصدقه وأنه الحق من الله

                  وبهذا يكون الايمان بالقرآن منفصلا عن النبي حيث لا وجود للنبي بيننا اليوم ؟!
                  نحن اليوم نشاهد القرآن بين ايدينا، والنبي غائب عنا، ولكن عندما يسألنا سائل ما هذا الكتاب الموجود بين ايديكم؟
                  نقول له انه القرآن ..
                  فيسألنا وما القرآن؟
                  نقول له: انه كلام الله.
                  فيقول لنا: وكيف وصلكم؟
                  فنجيبه : أتانا به شخص قبل 14 قرنا اسمه محمد بن عبد الله
                  فيسأل: ما صفته وما مكانته؟
                  فبماذا نجيبه؟
                  هل نقول له انه نبي كان يعرف في قومه بالصادق الامين؟ أم نقول له شيئا آخر؟

                  اعتقد انه ليس لدى المسلمين جواب سوى القول : انه رجل صادق القول في قومه ابلغنا بأنه نبي فصدقناه، وقال لنا ان هذا كتاب الله يتنزل عليه آية آية وسورة سورة فصدقناه، وبعد 23 سنة قال لنا لقد اكتمل ما نزل علي من قرآن واكتمل القرآن بين ايديكم فصدقناه.

                  وعندها نعود الى السؤال الاول: هل ايماننا بالقرآن متفرع عن ايماننا بالنبي كما يدل على ذلك السياق الطبيعي والتسلسل المنطقي للامور؟
                  ام هناك شيئ آخر

                  تعليق


                  • محمد(ص) أعلن نبوته في السنة 13 قبل الهجرة، ووجود القرآن قد تحقق في السنة العاشرة للهجرة..


                    النبي أعلن نبوته بوجود كلام الله أي أن وجودهما متلازم وفترة النبوة هي ذاتها الفترة التي نزل خلالها القرآن

                    فهل الايمان بالنبي سابق الايمان بالقرآن ام لا؟


                    أي انه الايمان بهما جاء متوازيا

                    وإن كان مساويا فمعنى ذلك اننا لا نعتقد بصفة النبوة خلال 23 سنة فهل هذا هو ايمان المسلمين؟


                    لماذا نلغي الايمان بفترة النبوة ان كان وجود القرآن مقترنا بوجود النبي ؟
                    فهذا الأمر يؤكد الايمان بالنبي ولا يلغيه
                    لا أفهم حكمك شيخنا الفاضل






                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

                      النبي أعلن نبوته بوجود كلام الله أي أن وجودهما متلازم وفترة النبوة هي ذاتها الفترة التي نزل خلالها القرآن



                      أي انه الايمان بهما جاء متوازيا



                      لماذا نلغي الايمان بفترة النبوة ان كان وجود القرآن مقترنا بوجود النبي ؟
                      فهذا الأمر يؤكد الايمان بالنبي ولا يلغيه
                      لا أفهم حكمك شيخنا الفاضل

                      حديثنا عن الايمان بالنبي والايمان بالقرآن وهما أمران وجوديان
                      ولا نتحدث عن تلازم الايمان بينهما كما اشرنا اكثر من مرة في البداية بل عن تفرع ايمان احدهما بالاخر.
                      فالنبي أعلن عن نبوته في السنة الثالثة عشرة قبل الهجرة، والقرآن الذي نتحدث عنه اكتمل نزوله في السنة العاشرة بعد الهجرة فإذا قلنا ان الايمان بالنبي متواز مع الايمان بالقرآن فمعنى ذلك ان الاعتقاد بنبوة محمد لم يتحقق الا بعد اكتمال القرآن ،
                      فهل هذه هي عقيدتكم ايها المسلمون؟

                      تعليق


                      • بسم ألله أني لم أطلع علا جميع ألردود ولاكن فجمله هو أنا موئمنون بنبوت ألنبي أولن ولكتاب هومعجزت ألنبي( ص)ولذالك كان ألنبي (ص)يدعو ألناس ألى نبوته ولتصديق بمعجزته

                        تعليق


                        • شيخنا الكريم

                          هل عندما اعلن الرسول نبوته هل كان القرآن موجود ، كوجود لاوجود كلي ، أم غير موجود ؟

                          إن لم يكن موجوداً فلايصح سؤال التفرع اصلا لان الموجود واحد ولايوجد الا خيار واحد (النبوة) فأما يترتب (بعد) الايمان بنبوته الاعتقاد بكل ماسيأتي به ، او عدم الايمان بالنبوة اصلا.

                          فلايوجد تفرع عندئذ بالامر ، اي يصبح السؤال كما لو سأل شخص هل الصلاة متفرعة عن الايمان بالنبي او العكس ؟ وهذا يدرك جوابه اي شخص.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
                            حديثنا عن الايمان بالنبي والايمان بالقرآن وهما أمران وجوديان
                            ولا نتحدث عن تلازم الايمان بينهما كما اشرنا اكثر من مرة في البداية بل عن تفرع ايمان احدهما بالاخر.
                            فالنبي أعلن عن نبوته في السنة الثالثة عشرة قبل الهجرة، والقرآن الذي نتحدث عنه اكتمل نزوله في السنة العاشرة بعد الهجرة فإذا قلنا ان الايمان بالنبي متواز مع الايمان بالقرآن فمعنى ذلك ان الاعتقاد بنبوة محمد لم يتحقق الا بعد اكتمال القرآن ،
                            فهل هذه هي عقيدتكم ايها المسلمون؟

                            أساس الفكرة هي الايمان بالنبوة والايمان بالقرآن معا لوجودهما معا في وقت واحد

                            وهناك روايات تذكرأن الله عز وجل أنزل القرآن جملة واحدة على نبي الله وبعد ذلك نزل مجزّأ

                            وحتى لو قلنا بفكرتك شيخنا أبو محمد بأن القرآن الكريم لم يكتمل نزوله الا في السنة العاشرة للهجرة فهذا لا يعني أن الايمان بالقرآن كان متوقفا بل على العكس كان الايمان به حقيقة والدليل هو تطبيق المسلمين لكل ما يأتي به الوحي والسبب هو ايمانهم بالنبوة

                            فكيف يكون الايمان بالقرآن يلغي أو يؤخر الايمان بالنبوة ؟

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                              شيخنا الكريم

                              هل عندما اعلن الرسول نبوته هل كان القرآن موجود ، كوجود لاوجود كلي ، أم غير موجود ؟
                              بالطبع لم يكن موجودا بين الناس
                              المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                              إن لم يكن موجوداً فلايصح سؤال التفرع اصلا لان الموجود واحد ولايوجد الا خيار واحد (النبوة) فأما يترتب (بعد) الايمان بنبوته الاعتقاد بكل ماسيأتي به ، او عدم الايمان بالنبوة اصلا.

                              ولهذا كان السؤال مع كل الاجابات المحتملة
                              المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                              فلايوجد تفرع عندئذ بالامر ، اي يصبح السؤال كما لو سأل شخص هل الصلاة متفرعة عن الايمان بالنبي او العكس ؟ وهذا يدرك جوابه اي شخص.
                              لا نزال نناقش فكرة الايمان بهما معا..التي وردت في بعض الاجوبة
                              وسؤالنا هو عما يجب ان يكون جوابه بديهيا

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                                أساس الفكرة هي الايمان بالنبوة والايمان بالقرآن معا لوجودهما معا في وقت واحد

                                وهناك روايات تذكرأن الله عز وجل أنزل القرآن جملة واحدة على نبي الله وبعد ذلك نزل مجزّأ


                                وحتى لو قلنا بفكرتك شيخنا أبو محمد بأن القرآن الكريم لم يكتمل نزوله الا في السنة العاشرة للهجرة فهذا لا يعني أن الايمان بالقرآن كان متوقفا بل على العكس كان الايمان به حقيقة والدليل هو تطبيق المسلمين لكل ما يأتي به الوحي والسبب هو ايمانهم بالنبوة


                                فكيف يكون الايمان بالقرآن يلغي أو يؤخر الايمان بالنبوة ؟
                                ليس حديثنا عن مرحلة وجود القرآن الكريم في اللوح المحفوظ او عن مرحلة تنزله في ليلة القدر، او مرحلة تنزله على قلب نبينا محمد، بل الكلام عن القرآن الموجود ما بين الدفتين وهذا لا يختلف احد في كون اكتماله قد حصل بعد 23 سنة من اعلان النبوة..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                8 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X