أقول مستعينا بالله تعالى
أول من تولى كبر هذه الفرية
الرافضي : (هشام بن الحكم)
والرافضي : (هشام بن سالم الجواليقي)
والرافضي : ( يونس بن عبدالرحمن القمي )
والرافضي : (أبو جعفر الأحول)
وهؤلاء هم كبار شيوخ الرافضة
راجع
منهاج السنة لشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله (20/1)
اعتقادات فرق المسلمين والمشركين ص 97.
ثم صاروا (جهمية معطلة)
فقد وصفت مجموعة من رواياتهم رب العالمين بالصفات السلبية
التي ضمنوها الصفات الثابتة له سبحانه
فقد روى ابن بابويه أكثر من سبعين رواية تقول أنه تعالى
( لا يوصف بزمان، ولا مكان ولا كيفية، و لاحركة ولا انتقال، و لاشيء من صفات الأجسام وليس حساً ولا جسمانياً ولا صورة)
راجع
كتاب التوحيد لابن بابويه ص 57
فسار شيوخهم على هذا النهج الضال مع تعطيل الصفات الواردة في الكتاب والسنة
قال الرافضي بابويه القمي في كتابه ( التوحيد ) صفحه 317 قال أبوعبدالله : كذب من زعم أن الله عز وجل من شيء أوفي شيء أو على شيء .
اقول : كيف هذا والله تعالى يقول : ( الرحمن على العرش استوى )
ويقولون ايضا لا يمكن لاحد ان ينظر الى الله يوم القيامه اقصد اهل الجنه ..والغرابه في موضوع نقلته من منتدياتهم يعترفون بأنفسهم بان الحسين كل يوم جمعه يزور العرش
عن عبدالله بن محمد ، عن الحسين المنقري ، عن يونس بن أبي الفضل ، عن أبي عبدالله قال : ما من ليلة جمعة إلا ولاولياء الله فيها سرور قلت : كيف ذاك جعلت فداك ؟ قال : إذا كانت ليلة الجمعة وافى رسول الله صلى الله عليه وآله العرش ، ووافيت معه ، فما أرجع إلا بعلم مستفاد ، ولولا ذلك لنفد ما عندنا . [/align]
البحار (22/552)
عقيدة أهل السنة والجماعة في الصفات
أن نصف الله بما وصف به نفسه في القرآن العظيم
وما وصفه به رسوله الكريم فيما صح عنه
من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تعطيل
( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)
أخبرنا الله أنه مستوٍ على عرشه ولم يخبرنا كيف استوى
فهو مستوٍ على عرشه استواءً يليق بجلاله وعظمته
وهكذا سائر الصفات
أول من تولى كبر هذه الفرية
الرافضي : (هشام بن الحكم)
والرافضي : (هشام بن سالم الجواليقي)
والرافضي : ( يونس بن عبدالرحمن القمي )
والرافضي : (أبو جعفر الأحول)
وهؤلاء هم كبار شيوخ الرافضة
راجع
منهاج السنة لشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله (20/1)
اعتقادات فرق المسلمين والمشركين ص 97.
ثم صاروا (جهمية معطلة)
فقد وصفت مجموعة من رواياتهم رب العالمين بالصفات السلبية
التي ضمنوها الصفات الثابتة له سبحانه
فقد روى ابن بابويه أكثر من سبعين رواية تقول أنه تعالى
( لا يوصف بزمان، ولا مكان ولا كيفية، و لاحركة ولا انتقال، و لاشيء من صفات الأجسام وليس حساً ولا جسمانياً ولا صورة)
راجع
كتاب التوحيد لابن بابويه ص 57
فسار شيوخهم على هذا النهج الضال مع تعطيل الصفات الواردة في الكتاب والسنة
قال الرافضي بابويه القمي في كتابه ( التوحيد ) صفحه 317 قال أبوعبدالله : كذب من زعم أن الله عز وجل من شيء أوفي شيء أو على شيء .
اقول : كيف هذا والله تعالى يقول : ( الرحمن على العرش استوى )
ويقولون ايضا لا يمكن لاحد ان ينظر الى الله يوم القيامه اقصد اهل الجنه ..والغرابه في موضوع نقلته من منتدياتهم يعترفون بأنفسهم بان الحسين كل يوم جمعه يزور العرش

عن عبدالله بن محمد ، عن الحسين المنقري ، عن يونس بن أبي الفضل ، عن أبي عبدالله قال : ما من ليلة جمعة إلا ولاولياء الله فيها سرور قلت : كيف ذاك جعلت فداك ؟ قال : إذا كانت ليلة الجمعة وافى رسول الله صلى الله عليه وآله العرش ، ووافيت معه ، فما أرجع إلا بعلم مستفاد ، ولولا ذلك لنفد ما عندنا . [/align]
البحار (22/552)
عقيدة أهل السنة والجماعة في الصفات
أن نصف الله بما وصف به نفسه في القرآن العظيم
وما وصفه به رسوله الكريم فيما صح عنه
من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل ولا تعطيل
( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير)
أخبرنا الله أنه مستوٍ على عرشه ولم يخبرنا كيف استوى
فهو مستوٍ على عرشه استواءً يليق بجلاله وعظمته
وهكذا سائر الصفات
تعليق