إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اين موضع الخلق الذي خلقه الله ؟؟ لمن لديه العلم ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
    ولا يهمك خيتو ، ربما يعي الطرف السني أنه يجعل المكان والمادة هي الحاكمة على الله

    رغم أنها خلق من خلقه...

    أخي اليونس 1 ذكرت لك أننا في فهمنا للقرآن الكريم دائما لا نأخذ المعنى الذي يجسد الله

    بالمقابل أنتم تأخذون المعاني التجسيدية

    فلله يد

    وله ساق

    وله مكان واحد إسمه العلو ( وحتى تبتعدوا عن تجسيده سبحانه رحتم تقدسون هذا المكان وكأنه إله فتارة مكان يليق بجلاله وتارة هو ليس مكان وصار هذا المكان كالله والعياذ بالله لا نعرف كنهه

    اليس هذا العلو خلق من خلق الله ؟!!!)

    ركز أخي منهج السنة ليس الاخذ بالظاهر بل الاخذ بالمعنى التجسيدي

    حينما ذكر الله اليد ليس لأنه معناها الظاهري قلتم لله يد بل لأن اليد صفة جسدية فألصقتموها بالله

    وإلا لما لم تأخذوا المعنى الظاهري للايتين التاليتين

    قال تعالى ( و هو معكم اينما كنتم )

    وقال تعالى (ونحن أقرب إليه من حبل الوريد )

    ايضا ليس لديك توضيح لعقيدتكم .!!!
    فقط انتقداد لعقيدة واعتقاد الاخرين .

    1- العلو والفوقية : لان الله سبحانه وتعالى فوق الفوق .
    يعلى ولا يعلوا عليه .
    كل شئ في الكون له ما يعلوا عليه . يعني الخلق .
    فيمكن ان نعرف ان اعلى شئ سدرة المتهى .
    فلا يمكن ان نقول ان الله لاعلاقة له بهذا العلو والسمو وفقط هو موجود في سدرة المنتهى . وفي أسفل الارضين السبعة .!!!

    2- طيب بالسبة للايتين :
    انا ذكرت في حواري الاخر معك اني اخذ بالظاهر والتأويل .
    فلا اعتبره معية ذاتية بل معية بصفاته كما يقول الله انه السميع البصير .
    فما تأويلكم لهذه اية اذا لم تكن كما تقول ان نأخذها على الظاهر ؟؟؟.

    لا تناقش فقط مفهومي بل ضع تفسيركم للاية الكريمة ؟؟
    فان اعتبرتها تعني المعية بالذات المقدسة .
    فلما لم تؤولوها كما اولت اليد والوجه وغيره ؟؟؟

    تفضل

    تعليق


    • حتى يتوضح لك معنى اختلاف الوجود

      سؤال : هل يمكن لك ( بوجودك المادي ) أن تدخل عالم الاحلام ؟

      أو هل يمكن ما تحلم به أن يخرج لعالم الواقع ؟


      هل هناك طريق في داخل الحلم نستطيع أن نسلكه ليدخلنا لعالم الواقع؟

      أو

      هل هناك طريق من الواقع نستطيع أن نسلكه ليدخلنا لعالم الاحلام ؟


      وجود الخلق الذي تراه واقعي

      فهي لا تختلف كثيرا من انك تضع السماء وما مدت والارض كذلك وما امتدت في عينك .
      فترى كل شئ الذي تراه وهو واقعي وليس حلم
      بالنسبة لوجود الله سبحانه وتعالى كالحلم الذي يراه النائم ،


      لا يمكنك أن تكون في وجود وتشير الى وجود آخر بأين

      بمعنى ليس هناك طريق تعبره وينقلك من وجود الى وجود آخر.

      هذا الذي أعنيه بإختلاف الوجودين وأرجوا أن تفهم ما أقصد.

      بالنسبة للتفاسير الشيعة إن شاء الله أحضر لك نصوص منها .

      فلما لم تؤولوها كما اولت اليد والوجه وغيره ؟؟؟
      التأويل عندنا نستخدمه بعدا عن التجسيد

      فإن رأينا آية فيها اليد لا نأخذ معنها الظاهري لاننا سوف نفهم أن الله جسد
      ولكن آية مثل ( وهو معكم أينما كنتم )

      أين التجسيد فيها ، لله ذات وهذا يعني وجود لله فهل قولنا ذلك تجسيد

      لا نعرف كنه هذه الذات ولكن نعترف بوجودها

      هذه الذات معنا أينما كنا فأين التجسيد في ذلك بالعكس حينما نقول أن هذه الذات في مكان واحد فهذا هو عين التجسيد


      انا ذكرت في حواري الاخر معك اني اخذ بالظاهر والتأويل

      لاحظ أن ما تأخذ به أساسه التجسيد

      فأنت تأخذ الظاهر الذي يجسد الله

      وتأخذ التأويل الذي يجسد الله

      تعليق


      • عزيزي
        اليس لديك مثل اخر غير الاحلام لتضرب له للتقريب ؟؟؟
        مثلك هذا كما قلت لا يصلح البتة .

        انت كلما تمسكت بهذا المثل :
        لم تخرج من دائرة الخيال والاوهام .

        وما نتكلم عنه هو حقيقتين موجودتين .
        الخلق والله ربنا .
        وانت تاتي بمثل هو الخلق والوهم .
        وبذلك يصح مثالك , فما تكون الا انك تعبد وهما .
        نعم في مثالك لا يستطيع الحالم ان يلج الى الوهم (الحلم ) . ولا شخوص الحلم تستطيع ان تشير الى الحالم .
        هذا لكونه حلم وليس حقيقة .
        ولكن عندكم ربكم موجود في اجسامنا بل اقرب الينا من حبل الوريد , طبعا دون ممازجة ولا اختلاط .!

        فبهذا انتم في ربكم وربكم فيكم .
        ولكن انتم لا تدرون كيف زهو يدري كيف .!!

        وحقيقة انا لاافهم لما الله لما الله جعل سدرة المنهى والجنة والنار ورزقنا وامره وملائكته وخبر السماء فوق الكل , ؟ وهو بيننا اينما ذهبنا . بل اقرب الينا من حبل الوريد ؟؟

        وقبل ان ابين لك شيئا :
        انتم تقولون يوجد وجودين لاغيرهما .,:
        الله واجب الوجود . والخلق : ممكن الوجود .
        فلا يمكننا ان نضع غيرهما في معرفتنا .
        فالله سبحانه وتعالى في الوجود المخلوق المحدود . ولا يمكن ان يكون خارجه .
        لانه على اعتقادكم لايوجد غيرهما .

        اذا عرفنا ان الوجود فيه الارض وهو العالم السفلي . والسماء وما علاها وفيها من جنة ونار والبرزخ والملائكة وغيرها .
        فهل نحن حسب مبناكم : في الجزء السفلي من ربكم ؟
        والجنة والنار في الجزء العلوي منه ؟؟

        لاحظ انا لااتكلم عن المكان بالنسبة لله .
        بل اتكلم بالنسبة للمخلوقات .
        فربك بماهيته التي لاتعرفها لايكون الا في الوجود لانه واجب الوجود , وغيره لاشئ .
        فاذا لايمكنك ان تخرجه من دائرة المكان . لان الوجود من خصائصه المكان .
        وهكذا الزمان .
        والله حاكم على الاثنين . مكان وزمان .
        فهل انا الان بالجزء السفلي (المفترض ) من ربك ؟؟

        الان اتيك الى مطلبي الثاني :
        انت تقول ان كل اية مفهومها التجسيم تؤلوها .
        وكل اية تخص ربك اي تذكر ربك وذاته ليس فيها تجسيد تأخذها كما هي .
        نحن عندما نأخذ الاية التي تقول :
        الرحمن على العرش استوى .
        فأين التجسيم في اخذنا بالاية الكريمة ؟
        وهو القاهر من فوق عباده .
        اين التجسيم ؟
        لعلمك كل هذه الايات الخاصة بالذات المقدسة هي ايات متشابهات .
        فعندما يقول الله : يد الله فوق ايديهم .
        نقول كما قال الله . ولا نغير الكلام عن موضعه .
        فهي من المتشابهات .
        نعم نفهم مراد الله بقوله هذا .
        الا ان الله لم يقل . والله عليهم شهيد . مثلا .
        فقال باليد بشكل واضح . فعندما لم يبينها لنا كيف
        كانت من المتشابهات .

        وهكذا لو اخذنا بانه اقرب الينا من حبل الوريد .
        ففهمنا ان الله لايعني بقربه بذاته المقدسة .
        وبمجرد قوله في القرب والبعد كان هنا مقارنه بين قرب حبل الوريد الينا وقرب الله الينا .
        وفهمنا بمراد الله انه يريد منا ان نعرف امره ولذلك قال اقرب من حبل الوريد اي يعني به الموت والحياة .
        فلو قال الله اقرب اليه من نفسه وروحه . لفهمنا انه يقصد بالمعية الذاتية وانه لاينفصل عنا .
        وهكذا في قوله : معكم اينما كنتم .
        بالمراقبة والسمع والنظر المتشابه علينا ولا نعرف كيف .
        وليس انه معنا بذاته .
        ومن اللطيف ان احد الملحدين قال ان ربنا هو نحن هذا العالم او الكون موجود في ذراته واصغر ولا وجود له حقيقة , وما ينتج من افعال وحركة لهذا الكون بطاقته وسكونه يولد اشارات ديمومية متفاعلة بحيث توجه كل حركة وكل فهل حسب اكتسابها وتأثيرها في بعض .!!
        و طبعا نفى النار والجنة .

        وما قاله انه لانجد لله في اي مكان غير الوجود الذي نحن فيه .! ولا وجود لغير وجودنا .!

        فهل انت تعبد لاشئ ؟

        تعليق


        • [QUOTE]لم تخرج من دائرة الخيال والاوهام .


          وما نتكلم عنه هو حقيقتين موجودتين .
          الخلق والله ربنا [/
          QUOTE]


          اليس الحلم حقيقة، أنا لا أتكلم أن الحلم مادة فافهم


          أنا أتكلم أن الحلم وجود مثله مثل هذا الوجود المادي



          أخي اليونس أنت تحصر كلمة الوجود فقط بالوجود المادي


          فإن لم يكن مادي فهذا ليس بوجود ، دع عنك كلمة وهم وخيال هل تتفق معي أنه وجود



          أنا أرى أنه وجود يختلف عن وجودنا المادي وله أثره المادي علينا فأحيانا تجلس من النوم فزعا وأحيانا تجلس ضاحكا وأحيانا تجلس حزينا، وحتى هذا الوجود الوهمي قد يجد له تفسير في وجودنا المادي



          أنا لا أخالفك أنه وهم وخيال ولكن هل تخالفني أنه وجود فأنت لا تشترط على الوجود أن يكون ماديا وإلا فإن الله عندك يجب أن يكون ماديا فإن لم يكن فهو وهم وخيال.


          [QUOTE]
          فما تكون الا انك تعبد وهما
          [/QUOTE]

          أنا لا أعبد وهما ، وبالمقابل قد أردها عليك بالقول أنك تعبد مادة وقد أتجاسر وأقولها لك صنما )

          أخي لا تحصر نفسك في المادة وتجعل المادة هي كل شيء
          ولا يعني هذا أني أدعوك للوهم والخيال
          يقال : الانسان في غفله اذا مات انتبه !!!

          أنظر أخي إلى هذا العالم المادي الذي نعيش فيه كيف انه بالنسبة للموت غفلة

          قال تعالى (فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد )

          لا تحقكم على وجودنا المادي بأنه حقيقة حتى تراه رؤية حقيقة
          فرؤيتك عليها غطاء وعند الموت يكشف هذا الغطاء
          الانسان يظن دائما بأن ما حوله هو الحقيقة وغيرها هو الزائف

          يحكى أن تؤأمان في بطن أمهما يعيشان في هذا العالم الصغير ظننا منهما أن هذا هو العالم وغيره زائف وولد أحدهما قبل الاخر فحزن ذلك الجنين على أخيه وظل وحيدا أخبر هذا الطفل أن أخاك ذهب لعالم آخر عالم جميل وهناك من فرح لقدومه وهناك هو العالم الحقيقي
          في نظر الجنين أن رحم أمه هو العالم الحقيقي وما عداه هو الزائف

          ونحن هنا في هذا العالم المادي نرى أن كل شيء حولنا هو الحقيقة وغيرها زائف لكن عند الموت تنكشف لك حقيقة الاشياء لترى أن هذا العالم الحقيقي ما هو إلا متاع أمام عالم الاخرة

          أطلت وخلاصة قولي
          أنك أخي اليونس 1 مررت بعدة وجودات حتى وصلت لهذا الوجود المادي
          فقبل خلقك كنت في عالم الارواح
          ثم انتقلت لعالم الذر ( السنة لا يؤمنون به )
          ثم جئت لهذا العالم المادي
          ثم ستنتقل لعالم البرزخ
          وأخير لعالم الاخرة

          وفي كل عالم وجودك مختلف فأنت موجود حتى بعد موتك وهم يقولون لك أنك فنيت وأنت وهم في عالم المادة إلا أنك في عالم البرزخ موجود .

          هذا لكونه حلم وليس حقيقة


          يشترك الحلم والحقيقة في أن كلاهما وجود
          فقط الحلم ليس مادة

          ولكن عندكم ربكم موجود في اجسامنا بل اقربالينا من حبل الوريد ,
          فبهذا انتم فيربكم وربكم فيكم.


          لما نقول في أجسامنا هل تفهم أنه محصور فيها
          ليس لله في حاول أن تفهم
          والله لا تحصره الاجسام والمادة.


          وحقيقة انا لاافهم لما الله لما الله جعل سدرةالمنهى والجنة والنار ورزقنا وامره وملائكته وخبر السماء فوق الكل , ؟ وهو بيننااينما ذهبنا . بل اقرب الينا من حبل الوريد ؟؟


          إسأل الله عنها فهو لم يقل لنا أن سدرة المنتهى والجنة والنار والملائكة أقرب لنا من حبل الوريد وأنها معنا حيثما كنا

          بل قال هو معكم أينما كنتم
          وهو أقرب اليكم من حبل الوريد.

          في الجزء السفلي من ربكم ؟


          كل ما ناقشناك في عدم التجسيد نراك تنغمس فيه؟


          فربك بماهيته التي لاتعرفها لايكون الا فيالوجود لانه واجب الوجود , وغيره لاشئ .
          فاذا لايمكنك ان تخرجه من دائرة المكان . لان الوجود منخصائصه المكان.



          كان الله ولم يكن شيئا غيره
          كان الله ولم يكن مكان
          وجود الله لا شأن له بالمكان
          فالمكان خلق من مخلوقات الله
          لا يحيط بالله بل الله محيط بكل شيء

          الرحمن على العرش استوى .
          فأين التجسيم في اخذنابالاية الكريمة ؟


          تفهمون الحركة من صفات الله
          فالله لا يوصف بالحركة
          ولا يوصف بالسكون





          تعليق


          • فما تكون الا انك تعبد وهما

            نحن الوهم بالنسبة لوجود الله

            وجود المادة بالنسبة لوجود الله
            كالوهم بالنسبة لك

            وجود الله هو الوجود الحقيقي المطلق
            ووجودنا جاء ن وجوده سبحانه وتعالى

            فأنظر لتكبرنا كيف صار هذا الوجود هو الاساس
            وكيف صار وجود الله بالنسبة له وهم.

            تعليق


            • ارفع هذا الموضوع القديم
              من اجل ان يطلع عليه القراء للافادة والاستفادة

              فعند البعض وصل الى ان ماهية الله ولا اقول مادة الله هي غير ماهية المخلوقات .
              فلهذا كان عندهم الله يكون في كل شئ من مادة او ليس مادة بلا ملامسة ولا مباينة !!

              ويبقى ان ربهم يحده ويحصره ما هو مخلوق .
              لكون الله موجود عندهم في كل مكان .
              فالامكان لا وجود لله فيه !
              او ان اللامكان لا حقيقة له !

              فربهم محدود في الوجود المخلوق
              وغيرها فلا وجود ولا رب الوجود !!

              الله المستعان

              تعليق


              • لقد ردينا عليك سابقا وأخذت تفر وتروغ ولكن ثق كما قلت لك سابقا وأعيدها الاءن ووالله أنما أنت تتكلم بضوء روى ء علمائاك ولو قالوا بالاستحاله للرؤيه بالاخره لما أعملت بطيختك ثانيه للتفكير والعكس كذلك / وقد أجبتك بقوله تعالى لموسى عليه السلام (* لن تراني *) وهي تفيد الاني والمستقبل فهل فاتت على ربنا سبحانه ونسى تعالى أنه بعلمه سيرى غدا بالاخره !!! فيجيب موسى بالاستحاله المستقبليه ؟! شاهت الافهام البائسه المتعصبه لكبرئاها الذين يضلوها السبيل .

                تعليق


                • الموضوع عن مكان المخلوقات

                  المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                  لقد ردينا عليك سابقا وأخذت تفر وتروغ ولكن ثق كما قلت لك سابقا وأعيدها الاءن ووالله أنما أنت تتكلم بضوء روى ء علمائاك ولو قالوا بالاستحاله للرؤيه بالاخره لما أعملت بطيختك ثانيه للتفكير والعكس كذلك / وقد أجبتك بقوله تعالى لموسى عليه السلام (* لن تراني *) وهي تفيد الاني والمستقبل فهل فاتت على ربنا سبحانه ونسى تعالى أنه بعلمه سيرى غدا بالاخره !!! فيجيب موسى بالاستحاله المستقبليه ؟! شاهت الافهام البائسه المتعصبه لكبرئاها الذين يضلوها السبيل .

                  ليس كلامنا عن الرؤية لله في الدنيا .
                  بل كلامنا عن موضع الخلق
                  وحتى نفي الرؤية مستقبلا فهذا في الدنيا .
                  لكون الاخرة وضعها غير وضع الدنيا .
                  بدليل ان الله يجزم بموت من في الدنيا وكل من عليها فان .
                  بينما في الاخرة لا يموت فيها من هو في النار او في الجنة خالدون مخلدين .
                  فحكم الدنيا مختلف عن حكم الاخرة .
                  فتدبر

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                    ليس كلامنا عن الرؤية لله في الدنيا .
                    بل كلامنا عن موضع الخلق
                    وحتى نفي الرؤية مستقبلا فهذا في الدنيا .
                    لكون الاخرة وضعها غير وضع الدنيا .
                    بدليل ان الله يجزم بموت من في الدنيا وكل من عليها فان .
                    بينما في الاخرة لا يموت فيها من هو في النار او في الجنة خالدون مخلدين .
                    فحكم الدنيا مختلف عن حكم الاخرة .
                    فتدبر
                    بالنسبه لموضع الخلق فهل أنت عالم ( شيخ ) مثلا أم ثقافه قرائاتيه محضه مرفوقه بالاجتهاد الشخصي المبني على الاخذ بمن تتوافق معهم وتتقبل قولهم بلا محص وتفحص ولاتتجاوز كلامهم بأنمله / فهل كلامك على ضوء ما توصل له فكرك المحدود أم المطلق ؟ فأن كان فكرك مطلقا فأنت غير مخلوق / ومن شين الدهر أن يتناول الخالق المخلوق على ضوء مجموعة متعيلمين لاأكثر قالوا وولغوا بمنتهى البشاعه / بالنسبه عن الرؤيه فهل ربنا لايعلم بالاختلاف بين الدنيا والاخره ؟!!! فتفترض ذلك / والجزم بالافناء لكل حي بالدن

                    يا والاخره معلوم يختص بالدنيا لاالاخره وعدم الموت المختص بالاخره لكلا الفريقين مرفوق بقرينته فهنا بطل القياس / أما بقوله تعالى (* لن تراني *) فكان مطلقا مستقبلا يفيد المستقبل والحاضر لكونه كذلك / فلا معنى لذكره في الدنيا مثلا الا لنبي الله موسى عليه السلام كظرف لا لربنا الذي لايخضع للظرف الزماني ولا تجري عليه الازمنه والنشئتين وغير ذلك وأنما تفصيلهما لنا من باب جريهما علينا نحن البشر .

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                      بالنسبه لموضع الخلق فهل أنت عالم ( شيخ ) مثلا أم ثقافه قرائاتيه محضه مرفوقه بالاجتهاد الشخصي المبني على الاخذ بمن تتوافق معهم وتتقبل قولهم بلا محص وتفحص ولاتتجاوز كلامهم بأنمله / فهل كلامك على ضوء ما توصل له فكرك المحدود أم المطلق ؟ فأن كان فكرك مطلقا فأنت غير مخلوق / ومن شين الدهر أن يتناول الخالق المخلوق على ضوء مجموعة متعيلمين لاأكثر قالوا وولغوا بمنتهى البشاعه / بالنسبه عن الرؤيه فهل ربنا لايعلم بالاختلاف بين الدنيا والاخره ؟!!! فتفترض ذلك / والجزم بالافناء لكل حي بالدن

                      يا والاخره معلوم يختص بالدنيا لاالاخره وعدم الموت المختص بالاخره لكلا الفريقين مرفوق بقرينته فهنا بطل القياس / أما بقوله تعالى (* لن تراني *) فكان مطلقا مستقبلا يفيد المستقبل والحاضر لكونه كذلك / فلا معنى لذكره في الدنيا مثلا الا لنبي الله موسى عليه السلام كظرف لا لربنا الذي لايخضع للظرف الزماني ولا تجري عليه الازمنه والنشئتين وغير ذلك وأنما تفصيلهما لنا من باب جريهما علينا نحن البشر .
                      من قال لك ان العلم يجب ان يتحدث به شيخ ؟؟
                      ولا محصور ومحتكر على مرجع من المراجع !!!
                      ثم اني لا افهم قولك باني اجتهد بنفسي ولكن لا اتجاوز من اوافقهم بالرأي قيد انملة !!!
                      شئ لايشبه شئ !!
                      ثم لماذا تصيح باصواتكم ان العقائد عندكم تحصل باجتهاد المكلف من الشيعي ولا يجوز التقليد بها ؟؟
                      فلما الله اعطنا العقل ونتبصر في حقيقة الخالق ؟
                      وانتم تستخدمون الفلسفة وعلم المنطق والكلام في توليف وتاليف عقائدكم وكلام صعب مصتصعب على ملك مقرب حتى !!!

                      ويصف ربك علاقته بالموجودات بالتوافق والتخالف : ملامس بدون مجانسة وبائن بدون مباعدة ......

                      ثم نعكف الى المظر الى ربنا الكريم يوم الاشهاد :
                      فمن قال لك ان ربك لا يعرف حتى تستخدم هذا التسائل الباهت ؟!
                      فهل كل قول لله بالنفي ان كان في الحاضر والمستقبل هو نفي مطلق حتى في يوم القيامة ؟؟
                      ما بلكم الله يقول ان الذي يموت لا يرجع اليها . وانتم تقولون بالرجعة !! فاستثنيتم هذا الحكم المطلق من اجل ان تجعلوا لقول معصومكم المصداقية فيما نسبتوه له .
                      ثمما هي القرينة التي تذكرها في ان الموت وعدم الفناء بالاخرة حتى يبطل القياس ؟؟؟
                      اما قول الله لموسى لن تراني . فهو وان كان يفيد الحاضر والمستقل ولا ينفي شموله للماضي ايضا . فهو مفهوم القصد منه انه للبشر في الدنيا .
                      ولا نكلف قول الله ولا نعلم الله ما يريد ان يقول فنقول انه قصد في الدنيا والاخرة .
                      لكون الله قال في الاخرة وجوه ناظرة الى ربهم ناظرة .
                      ولم يستخدم الله مثل هذا القول في الدنيا .
                      فتعلم ولا تحاول ان تعلم الله ما يريد ان يقول وكان الوحي نزل عليك .

                      تعليق


                      • من قال لك ان العلم يجب ان يتحدث به شيخ ؟؟ / لم أقصد المرجعيه بل على للاقل العلم التخصصي أو أقلها الغير مكتفي بسوق التصورات من الكيس المتعلق بما يدور برأس صاحبه وما يتماشى وما يردده كباره والذي يولغ في ما لاتخصص فيه يقول أي قول غير دقيق ولا معتد به غالبا مهما أستحسنه .
                        ولا محصور ومحتكر على مرجع من المراجع !!!
                        ثم اني لا افهم قولك باني اجتهد بنفسي ولكن لا اتجاوز من اوافقهم بالرأي قيد انملة !!!
                        شئ لايشبه شئ !!/ تجتهد يبعد أهلك على ضوء الخطوط العامه التي قررها علماك وتتحركه وفقها بلا هدى ولا كتاب منير والعلم ليس تخبيص عصيده يأخا العرب لتقول غير محتكر أو محتكر .

                        ثم لماذا تصيح باصواتكم ان العقائد عندكم تحصل باجتهاد المكلف من الشيعي ولا يجوز التقليد بها ؟؟
                        فلما الله اعطنا العقل ونتبصر في حقيقة الخالق ؟
                        وانتم تستخدمون الفلسفة وعلم المنطق والكلام في توليف وتاليف عقائدكم وكلام صعب مصتصعب على ملك مقرب حتى !!!/ أذن قل لنفسك كيف تقلد علماك وأن كنتم تسيرون بمواكبتهم حذو القذه بالقذه والنعل بالنعل فالزلل الملازم لهم وأي زلل مسحوب عليكم بالضروره ! وهنا الطامه العظمى وعليه أما كفاكم بغلق باب الاجتهاد حتى فتحتم بابا أخر من الحماقه تتبصر يأخا العرب بالكلام الحشوي الذي يتناول الخالق

                        بعقل محدود ! هل تجرؤ أن تقيم أبن تيميه الحراني بحياديه بلا تكلف بلا غبش فكري بلا تحيز نفساني والله لترتعد فكيف بعمر بن الخطاب ما هذا الاسفاف والفضول المرضي الفلسفه يهذا لها أقسامها وتفرعاتها ورجالاها والاخذ والرد فيها وأهدافها وبابا الاجتهاد مفتوح ليس كمثلكم ولم تتناول الخالق بالتوصيف وغيره بالانجحار وهو مخلوق وعقله محدود ومقيد ونسبي وملك مقرب أقل من رب الارباب .


                        ويصف ربك علاقته بالموجودات بالتوافق والتخالف : ملامس بدون مجانسة وبائن بدون مباعدة ......

                        ثم نعكف الى المظر الى ربنا الكريم يوم الاشهاد :
                        فمن قال لك ان ربك لا يعرف حتى تستخدم هذا التسائل الباهت ؟!/ الست عربيا ؟ الا تعرف النحو والصرف ونحوهما هل درست القواعد اللغويه الرب جل وعلا فوق الصفات والاجسام والظروف المكانيه والزمانيه وغير ذلك لاتتعلق به الافهام ولا تهتدي لكنه صفته كلت وأرتدت خاسئه مدحوره أن تنال شيئا منه تعالى لا لملك مقرب ولا رسول مرسل ولا يمكن بحال ولا ينبغي أصلا

                        فهل كل قول لله بالنفي ان كان في الحاضر والمستقبل هو نفي مطلق حتى في يوم القيامة ؟؟ / هنا متعلق بالقرائن وتصريف مجرى الايه الكريمه وما تستوضحه الافهام الغير مؤثره أرائها على السليقه والفهم الطبيعي وبخصوص الايه المذكوره نعمم تفيد ذلك .

                        ما بلكم الله يقول ان الذي يموت لا يرجع اليها . وانتم تقولون بالرجعة !! فاستثنيتم هذا الحكم المطلق من اجل ان تجعلوا لقول معصومكم المصداقية فيما نسبتوه له .
                        ثمما هي القرينة التي تذكرها في ان الموت وعدم الفناء بالاخرة حتى يبطل القياس ؟؟؟ / يقابله هنا قوله تعالى (* كل نفس ذائقة الموت *) وأنتم تقرون أن الخضر عليه السلام حي أوليس صحيحا فهذا بذاك فالايات أحيانا تتحدث بشكل عام والغالب ومجرى الكثره تدخله بمجرى الكلي الظاهري فهنا ما لم تهتدي

                        اليه وتريد تهتدي لكنه ربنا !!! القرينه بلن والكلام مطلق من موسى والا فبلاغة القراءن كيف تتناول بلا تعيين حقيقة الامر المعني أصلا وتتكلم بالاطلاق التام هذا يعتبر قصور والكتاب الكريم منزه عن هذا الخلل بالمبنى المؤثر على المعنى .
                        اما قول الله لموسى لن تراني . فهو وان كان يفيد الحاضر والمستقل ولا ينفي شموله للماضي ايضا . فهو مفهوم القصد منه انه للبشر في الدنيا . / أعطني حيثيات هذا الزعم ودلائله ولا تلقي الكلام عواهنا من فضلك .
                        ولا نكلف قول الله ولا نعلم الله ما يريد ان يقول فنقول انه قصد في الدنيا والاخرة ./ لكن تعلم التعصب لمجرد أقوال من لم يشملهم العصمه من الزلل ! وتميل نحو قولهم ثم تغلفه بأقوالك على مراميهم ومبانيهم التي تؤول اليس كذلك ؟ .
                        لكون الله قال في الاخرة وجوه ناظرة الى ربهم ناظرة .
                        ولم يستخدم الله مثل هذا القول في الدنيا .
                        فتعلم ولا تحاول ان تعلم الله ما يريد ان يقول وكان الوحي نزل عليك . / بالكتاب الكريم اللغه العربيه المبينه والبلاغه والفصاحه والجزاله والنزول بحسب الاقوام وهكذا ويقابل هذه الايات ونحوها ما لو قلنا به لفسدت السماوات وقال به علماك وتسير خلفهم فقط لائنهم هم من قالوه ثم تتفيقه علينا بعقل وهو مسلم لهم وعلى هذا النحو والاخذ بالمعنى الحرفي لا التجزئي ثم هناك أيه تقول (* وجاء ربك والملك صفا صفا *)

                        فهذه بتلك وهذه ما لانقول به لاءنه اسلوب القراءن بنسبة اليد للقوه والقدره ونحو ذلك والاستحاله مقرره بما تستوجبه من تجزءه وحيز وتماثل لمخلوق بالخالق وكلامك أنه يخص الاخره بالنظر أن أستطعت أرفاق الدليل الدامغ على النظر االمعاين والا فالتأويل لايشفع لك فكتبكم ملئت بالحشو التجسيمي وتصوير ما الطفل يعلم بتشبيهه أنتم وضعتموه في قالب الحقيقه ! ( *لاتدركه الابصار وهو يدرك الابصار *) فكيف لايوجد .

                        تعليق


                        • الراية الغالبة]من قال لك ان العلم يجب ان يتحدث به شيخ ؟؟ / لم أقصد المرجعيه بل على للاقل العلم التخصصي أو أقلها الغير مكتفي بسوق التصورات من الكيس المتعلق بما يدور برأس صاحبه وما يتماشى وما يردده كباره والذي يولغ في ما لاتخصص فيه يقول أي قول غير دقيق ولا معتد به غالبا مهما أستحسنه .
                          لقد دارت حوارات ومناظرات بين شيوخ ومراجع وبين اهل الكتاب ونحن وانتم نعتبرهم اهل جهل وجاهلية . وكان عندهم من العلم صحة الاستدلال في مسائل كثيرة فلم ينكر عليهم دخوالهم في مثل هذه الحوارات والنقاشات وغالبها كما تعرف في الاعتقاد وفي التوحيد .
                          وما يدور الان في عهد المعلوماتية لم يجعل الامر دائر على الشيوخ فقط والمراجع . بل ترى حتى النساء لديهن علما ويبدونه ويناظرن في امور العقائد بعد ان كان زمن من ما مضى
                          لا يحق لهن الحوار وحتى اظهار الصوت بمجمع من الرجال .
                          والتخصص ايضا ما عاد محتكرا على على احد .
                          اما التصور : فان كان بيان لما اتى به السلف وفق العلم الذي يتجلى بمرور الزمن فلا منافة منه .
                          الا ترى لو كنا قبل غاليولو الذي اكتشف دوران الارض حول الشمس واثبت في القرن العشرين بالصور لو تحدثنا وتناقشنا في هل الارض دائرية ام لا في الدين ؟
                          فهل سيثبت احدنا قوله دون الرجوع الى العلم ؟
                          فانا لك هذا وما زال العلم في وقتها لم يتوصل الى هذا الامر اقصد دوران الارض ؟
                          وبعد ان اثبت هذا الامر : بينت للكثير حقائق كانت تبنا عليها في الدين والاعتقاد . وخاصة عند النصارى الذين قتلوا غاليلو واعتبروه كافر يتكلم ضد ما قالت به الكنيسة .

                          فالعلم حينما يبدو ويعرف للناس فلا بأس ان يجعل مرتبطا بالعقيدة ومساعدا على تفسير ما لم يفسره الاولون الذين لم تكن لديهم القدرة او الالة لبيانه .



                          ولا محصور ومحتكر على مرجع من المراجع !!!
                          ثم اني لا افهم قولك باني اجتهد بنفسي ولكن لا اتجاوز من اوافقهم بالرأي قيد انملة !!!
                          شئ لايشبه شئ !!/ تجتهد يبعد أهلك على ضوء الخطوط العامه التي قررها علماك وتتحركه وفقها بلا هدى ولا كتاب منير والعلم ليس تخبيص عصيده يأخا العرب لتقول غير محتكر أو محتكر .
                          الخطوط العامة لم ننكرها وندور في ضوئها ونعمل بها .
                          ولهذا انا اجتهد فيما خالفتوه من معتقدنا .
                          فلهذا طرحت سؤالي في اصل الموضوع ,فقد قالوا الشيعة ان الله لا يأين . والاين خاص بالموجودات المخلوقات .
                          فكان السؤال الذي يبين لهم خطأ وقصور ما يذهبون : هو اين هذه الموجودات او المخلوقات ؟
                          فما كان منهم الا الحيص والبيص ولا مرجعية ولا توضيح .
                          بل ذهب البعض ان الاين والسؤال عن مكان المخلوقات لا يصح ايضا !فشمله الاطلاق وهذا لا يمكن لكون صفة الاطلاق عند الخالق فقط .


                          ثم لماذا تصيح باصواتكم ان العقائد عندكم تحصل باجتهاد المكلف من الشيعي ولا يجوز التقليد بها ؟؟
                          فلما الله اعطنا العقل ونتبصر في حقيقة الخالق ؟
                          وانتم تستخدمون الفلسفة وعلم المنطق والكلام في توليف وتاليف عقائدكم وكلام صعب مصتصعب على ملك مقرب حتى !!!/ أذن قل لنفسك كيف تقلد علماك وأن كنتم تسيرون بمواكبتهم حذو القذه بالقذه والنعل بالنعل فالزلل الملازم لهم وأي زلل مسحوب عليكم بالضروره ! وهنا الطامه العظمى وعليه أما كفاكم بغلق باب الاجتهاد حتى فتحتم بابا أخر من الحماقه تتبصر يأخا العرب بالكلام الحشوي الذي يتناول الخالق

                          بعقل محدود ! هل تجرؤ أن تقيم أبن تيميه الحراني بحياديه بلا تكلف بلا غبش فكري بلا تحيز نفساني والله لترتعد فكيف بعمر بن الخطاب ما هذا الاسفاف والفضول المرضي الفلسفه يهذا لها أقسامها وتفرعاتها ورجالاها والاخذ والرد فيها وأهدافها وبابا الاجتهاد مفتوح ليس كمثلكم ولم تتناول الخالق بالتوصيف وغيره بالانجحار وهو مخلوق وعقله محدود ومقيد ونسبي وملك مقرب أقل من رب الارباب .



                          كلامي عن باب الاجتهاد عندكم فجوزتموه للمكلف بتحصيل العقائد بان يشتهد بنفسه .
                          فان كان هذا جائز عندكم فلما تمنعوه على غيركم ؟
                          اما باب الاجتهاد عندنا فهذا امر اخر وموضوع مستقل .
                          وارى ان حتى هذا المفهوم لم يتحقق عند اهل السنة كما يدار بين المتخالفين . فالمفتي هو مجتهد والعالم هو مجتهد .وطالب العلم هو مجتهد .
                          وكل مسلم هو مجتهد في النتائج بعد تحصيله لعلم اطلع عليه
                          وفهم نص بحيث ما كان يخالف الاجماع من مذهبه.فقط عليه ان يعرض على من هو اعلم منه بحيث تتحصل الصحة من قوله بجمع القرائن الدالة على صحة كلامه وموافقة الدين والمذهب .


                          ويصف ربك علاقته بالموجودات بالتوافق والتخالف : ملامس بدون مجانسة وبائن بدون مباعدة ......
                          ثم نعكف الى النظر الى ربنا الكريم يوم الاشهاد :
                          فمن قال لك ان ربك لا يعرف حتى تستخدم هذا التسائل الباهت ؟!/ الست عربيا ؟ الا تعرف النحو والصرف ونحوهما هل درست القواعد اللغويه الرب جل وعلا فوق الصفات والاجسام والظروف المكانيه والزمانيه وغير ذلك لاتتعلق به الافهام ولا تهتدي لكنه صفته كلت وأرتدت خاسئه مدحوره أن تنال شيئا منه تعالى لا لملك مقرب ولا رسول مرسل ولا يمكن بحال ولا ينبغي أصلا
                          وهل القران الا بلغة العرب الفصيحة وكلام الله واضح وبين ؟
                          فلما نعلم الله ما لم يقله ؟
                          فتخضع ما لم تستطع فهمه ولا استيعابه الى فهمك المقصور القاصر وليس الى الحقيقة التي ذكرها الله في كتابه .
                          وجعلتم بتصوراتكم الفلسفية واقحمتم المتضادات والمتلازمات مع الله فجعلت ربكم وهما لا تدركه ولا تعرفه النفوس المؤمنة
                          وربك حقيقة اثبت لنفسه وذاته ما اثيت ونفى عنه ما نفى .
                          فجمعتم الاثبات والنفي فيه بحيث موجود في كل مكان ولكنه لا يوجد في اي مكان !



                          فهل كل قول لله بالنفي ان كان في الحاضر والمستقبل هو نفي مطلق حتى في يوم القيامة ؟؟ / هنا متعلق بالقرائن وتصريف مجرى الايه الكريمه وما تستوضحه الافهام الغير مؤثره أرائها على السليقه والفهم الطبيعي وبخصوص الايه المذكوره نعمم تفيد ذلك .
                          انت لم تأتي بقرينة ايها المحاور !
                          وفهم الاية كان خاص لجواب طلب النبي موسى . مع ان الذين معه كانوا قد طلبوا ايضا ان يروا الله فاخذهم العذاب وقضي عليهم . فكان هذا خاص في الدنيا وفي عالم المخلوقات .
                          لن تراني . فلن تراني الان ولا مستقبلا حتى يموت موسى .
                          وهذا النفي المستقبلي يشمل كل من يريد ان يرى الله في حياته .
                          فلا تحيط اداة النفي بما هو غير عالم البشر والمخلوق .
                          وقلنا ان القرينة فيما يصح من قولنا ان الله نفى الرؤية في حياة البشر , الا ان الله سبحانه قالها في امكانية الرؤية يوم القيامة . وهو خاص بالمؤمنين بل كلامه لهم ايضا .
                          وقوله هذا لم يكن في كتابه ابدا للبشر او غيرهم على الارض وبحياتهم فيها .
                          بل ثبت ان الله تجلى للجبل فكان الجبل دكا . فعرفنا ان الله لا يمكن ان يظهر لمخلوقاته على الصفة التي خلقهم عليها .
                          ولكن امكانية الظهور لهم فيفنون بتجليه لهم .
                          وهذه الاية دليل على ان الله يمكن ان يتجلى لمخلوق .
                          فالله قادر سيحانه وتعالى ان يبدو للمخلوق فلا يفنيه حين ينظر اليه .

                          فما قرينتك انتم ؟؟


                          ما بلكم الله يقول ان الذي يموت لا يرجع اليها . وانتم تقولون بالرجعة !! فاستثنيتم هذا الحكم المطلق من اجل ان تجعلوا لقول معصومكم المصداقية فيما نسبتوه له .
                          ثم ما هي القرينة التي تذكرها في ان الموت وعدم الفناء بالاخرة حتى يبطل القياس ؟؟؟ / يقابله هنا قوله تعالى (* كل نفس ذائقة الموت *) وأنتم تقرون أن الخضر عليه السلام حي أوليس صحيحا فهذا بذاك فالايات أحيانا تتحدث بشكل عام والغالب ومجرى الكثره تدخله بمجرى الكلي الظاهري فهنا ما لم تهتدي

                          اليه وتريد تهتدي لكنه ربنا
                          ما علاقة الاية التي ذكرتها جنابك بما سألتك ؟
                          وما علاقة الخضر الاية الكريمة ؟
                          فلو عاش الخضر مليون سنة فلا بد بنص الاية ان يذوق الموت .
                          فلا علاقة بما تذكره ايها المحاور فقط هو حشو وكلام لا رابط له .


                          !!! القرينه بلن والكلام مطلق من موسى والا فبلاغة القراءن كيف تتناول بلا تعيين حقيقة الامر المعني أصلا وتتكلم بالاطلاق التام هذا يعتبر قصور والكتاب الكريم منزه عن هذا الخلل بالمبنى المؤثر على المعنى .
                          هذه ليست قرينة .! فالقرائن تؤخذ من غير الكلام والجملة المختلف عليها .
                          فقرينتك اما ان تكون من القران من ايات اخر . او من كلام العرب .
                          ولا ارى قصور كما تتصور في كتاب الله ان قلنا بقولنا . لكون النفي كان لموسى عليه السلام . وليس مطلق .
                          والاطلاق لمن هو كموسى ان اراد الرؤية فعرفنا ان ملازمة الاطلاق في عالم الحياة لا غيرها .



                          اما قول الله لموسى لن تراني . فهو وان كان يفيد الحاضر والمستقل ولا ينفي شموله للماضي ايضا . فهو مفهوم القصد منه انه للبشر في الدنيا . / أعطني حيثيات هذا الزعم ودلائله ولا تلقي الكلام عواهنا من فضلك .
                          كتاب الله بيني وبينك
                          ومن نفس الاية الكريمة :
                          قال سبحانه : ( وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) ( الأعراف / 143 ).

                          اذا الله سبحانه وتعالى تجلى للجبل .
                          وسؤال موسى كان عن علم ان الله قادر ان يظهر لمخلوق .
                          كما ان قول الله فسوف تراني . دليل على امكانية رؤية الله .
                          الا انه يشترط فيه عدم الفناء . او الدمار . وهذا ليس ببعيد على الله سبحانه وتعالى يوم القيامة .
                          ربما تسأل لماذا ؟
                          لكون يوم الاشهاد سيكون البشر بغير ما يوصف ويحتاج اليوم .
                          فهو لن يحتاج للشمس ولا للهواء ولا لليل لينام ولا للزمن ليحسب الوقت ولا لكثير من الامور التي الزم بها ليعيش .
                          مع احتياجه لاعضاء ذاتية واجبة الوجود في يومه .


                          ولا نكلف قول الله ولا نعلم الله ما يريد ان يقول فنقول انه قصد في الدنيا والاخرة ./ لكن تعلم التعصب لمجرد أقوال من لم يشملهم العصمه من الزلل ! وتميل نحو قولهم ثم تغلفه بأقوالك على مراميهم ومبانيهم التي تؤول اليس كذلك ؟ .
                          يجب ان تلزم نفسك بما تريد ان تلزمني به ايضا .
                          وان جعلت قولك صحيح مطلقا لاضفائك العصمة على من اخذت منهم .
                          فنضفي العدالة على من اخذنا منهم ونعتبره انه قول نبينا اخذوه منه . وكتاب الله شاهد على ما نقول ايضا وما قالوا .
                          فمن هو سيقول بان قولك الحق والصحيح ؟؟




                          لكون الله قال في الاخرة وجوه ناظرة الى ربهم ناظرة .
                          ولم يستخدم الله مثل هذا القول في الدنيا .
                          فتعلم ولا تحاول ان تعلم الله ما يريد ان يقول وكان الوحي نزل عليك . / بالكتاب الكريم اللغه العربيه المبينه والبلاغه والفصاحه والجزاله والنزول بحسب الاقوام وهكذا ويقابل هذه الايات ونحوها ما لو قلنا به لفسدت السماوات وقال به علماك وتسير خلفهم فقط لائنهم هم من قالوه ثم تتفيقه علينا بعقل وهو مسلم لهم وعلى هذا النحو والاخذ بالمعنى الحرفي لا التجزئي ثم هناك أيه تقول (* وجاء ربك والملك صفا صفا *)

                          فهذه بتلك وهذه ما لانقول به لاءنه اسلوب القراءن بنسبة اليد للقوه والقدره ونحو ذلك والاستحاله مقرره بما تستوجبه من تجزءه وحيز وتماثل لمخلوق بالخالق وكلامك أنه يخص الاخره بالنظر أن أستطعت أرفاق الدليل الدامغ على النظر االمعاين والا فالتأويل لايشفع لك فكتبكم ملئت بالحشو التجسيمي وتصوير ما الطفل يعلم بتشبيهه أنتم وضعتموه في قالب الحقيقه ! ( *لاتدركه الابصار وهو يدرك الابصار *) فكيف لايوجد
                          ما هو المعنى التجزيئ الذي قلته في فهم الاية ؟؟
                          فيوم القيامة من المتشابهات عندنا ولا تعرف حالنا الا بما ذكر لنا ولا حال الوضع هناك الا بما خبرنا . اما بالكتاب العليم او بالرواية من رسول الله . وعلم بعض الامور عقلا ايضا .
                          فلا نعرف كيف سنرى ربنا وما هو المدى الذي يمكن ان نراه .
                          ولا كيف هي تركيبة انظارنا . ومع هذا فان انظارنا لا تحيط به سبحانه وتعالى . فالاحاطة غير الرؤية .
                          وهذا كلام العرب . تحيط بالشئ اي تعرف كل شئ عنه .
                          اما تنظر الى الشئ فانك تنظر ما تقدر عليه .
                          والله يقول ليس كمثله شئ .
                          فكانت مقارنة نافية فهو حقيقة كما ذكرها واخبرنا به وبما اتصف به ولكنه قال لا شئ مثله .
                          فاتصف سبحانه وتعالى بقوله باليد ولكن لا تشبه يده اي يد ولا شئ يمكن ان يطلق عليه يد .او يمكن ان يتصور صاحب العقل من بشر او جن او ملاك او شيطان من نار ولو اجتمعوا كيف هي صفتها .
                          فنثبت ما قاله الله ونثبت ما قاله بعدم معرفتنا كيف هي .

                          فتامل
                          وباليتك تجيب على اصل الموضوع ؟؟
                          فهل للمخلوق كل المخلوق مكان ؟؟
                          ام المكان حوى المخلوق ؟؟
                          فان حوى المكان المخلوق فكيف يحوي ربك ؟؟
                          وان قلت ان المكان محدود وربك غير محدود
                          فلا يكون ربك في المكان فقط .
                          ولا تنسى الزمان ايضا .
                          فربك لا يحويه زمان ولا مكان .

                          تعليق


                          • قد دارت حوارات ومناظرات بين شيوخ ومراجع وبين اهل الكتاب ونحن وانتم نعتبرهم اهل جهل وجاهلية . وكان عندهم من العلم صحة الاستدلال في مسائل كثيرة فلم ينكر عليهم دخوالهم في مثل هذه الحوارات والنقاشات وغالبها كما تعرف في الاعتقاد وفي التوحيد . / قد كان عندهم لا كل شيء عندهم والاستثنائات تخدش كل قاعده متعارفه والتجريب يحتمل الصدف وما شاكل ولايؤخذ بالعلم الا أهله فأن كان عند غير أهله شيئا بأقراراك فكيف لايكون عند أهل العلم كل شيء بالطبيعه وينكر عندما يتدخل في غير تخصصه عقلا وعرفا وبديهه أما الاعتقاد والتوحيد فهو أم العلوم والمحذور فيهما ألزم وعليه تدخل المتطفليين فيهما أفسد .

                            وما يدور الان في عهد المعلوماتية لم يجعل الامر دائر على الشيوخ فقط والمراجع . بل ترى حتى النساء لديهن علما ويبدونه ويناظرن في امور العقائد بعد ان كان زمن من ما مضى
                            لا يحق لهن الحوار وحتى اظهار الصوت بمجمع من الرجال .
                            والتخصص ايضا ما عاد محتكرا على على احد .
                            اما التصور : فان كان بيان لما اتى به السلف وفق العلم الذي يتجلى بمرور الزمن فلا منافة منه . / العلم ليس بالرد أي رد أستحساني تذوقي خارج من بين ثنايا التحليل الاني أو المسحوب على التفكير الرياضي النطقي لاول وهله والا فلما يبعث ربنا الرسل ! ليفكر كلا منا ويستنتج وجود اله وأن كان العقل حجه فهو قاصر عن كثير من العلل الشرعيه بعد التسليم فكيف قبل ذلك .

                            الا ترى لو كنا قبل غاليولو الذي اكتشف دوران الارض حول الشمس واثبت في القرن العشرين بالصور لو تحدثنا وتناقشنا في هل الارض دائرية ام لا في الدين ؟
                            فهل سيثبت احدنا قوله دون الرجوع الى العلم ؟
                            فانا لك هذا وما زال العلم في وقتها لم يتوصل الى هذا الامر اقصد دوران الارض ؟ / نعم غاليلوا واحدا من خلقا كثير فلا يقاس عليه ولكن هلا نبئتنا عن من خالفه من علماك وقال بعدم كروية الارض بفهمه الساذج بالاخذ بالمعنى الحرفي الظاهري للايات ! العلم يبقى بمجاله كلا بمجاله والمتطفل هو من خاض في غير مجاله مهما تفلسف وتأطر وعلل وحلل وأستنتج وأعمل عقله وخاتل يبقى يدور بدائره مفرغه .

                            وبعد ان اثبت هذا الامر : بينت للكثير حقائق كانت تبنا عليها في الدين والاعتقاد . وخاصة عند النصارى الذين قتلوا غاليلو واعتبروه كافر يتكلم ضد ما قالت به الكنيسة .

                            فالعلم حينما يبدو ويعرف للناس فلا بأس ان يجعل مرتبطا بالعقيدة ومساعدا على تفسير ما لم يفسره الاولون الذين لم تكن لديهم القدرة او الالة لبيانه . / كما قلت العلم مقيد ويقود اهله العالمين به وهذا بنصوص الايات المتكلمه عن العلم بالمعنى الشامل الماهي وما شاكله لاتركز على غاليلوا كمقياس تجييري وتعمله كمعموم لخرق قاعده متسالم عليها عرفا وعقلا .




                            الخطوط العامة لم ننكرها وندور في ضوئها ونعمل بها .
                            ولهذا انا اجتهد فيما خالفتوه من معتقدنا .
                            فلهذا طرحت سؤالي في اصل الموضوع ,فقد قالوا الشيعة ان الله لا يأين . والاين خاص بالموجودات المخلوقات .
                            فكان السؤال الذي يبين لهم خطأ وقصور ما يذهبون : هو اين هذه الموجودات او المخلوقات ؟ /ولا تستطيع لئنها ما قلدوك أياه علماك وأتحداك بكل أصرار لو كانت علماك قالوا بالنفي لما تؤكده لاعملت عقلك فيه من بعده المخلوقات أين من عدمها لايتوقف عليها ما بعد تعليلاتك التي هي مقيده لائنها مؤطره ومكلله بالقصور مهما تسائلت مجرد أسئله وعدم معرفتك عن ما ورائها لاينفي عكس حقيقتها بما تبتني عليه بها .

                            فما كان منهم الا الحيص والبيص ولا مرجعية ولا توضيح .
                            بل ذهب البعض ان الاين والسؤال عن مكان المخلوقات لا يصح ايضا !فشمله الاطلاق وهذا لا يمكن لكون صفة الاطلاق عند الخالق فقط ./ نعم فهناك محاذير فحضرتك لاتتورع عن التساؤل المكلل بالعجز بنحوه نحو شخصيه مخلوقه كجبرائيل عليه السلام بل كعمر لتغوص فيها لكنك بحماقه منقطعة النظير تولغ في شيء فوق تصورك وقدراتك وحدودك الطبيعيه وحدود كل أنسان حتى الرسل والملائكه والناس أجمعين .




                            كلامي عن باب الاجتهاد عندكم فجوزتموه للمكلف بتحصيل العقائد بان يشتهد بنفسه .
                            فان كان هذا جائز عندكم فلما تمنعوه على غيركم ؟
                            اما باب الاجتهاد عندنا فهذا امر اخر وموضوع مستقل .
                            وارى ان حتى هذا المفهوم لم يتحقق عند اهل السنة كما يدار بين المتخالفين . فالمفتي هو مجتهد والعالم هو مجتهد .وطالب العلم هو مجتهد . / نعم لاتقليد عندنا بالعقائد في مذهبنا وهذا من الحكمه والدرايه والتوفيق والبعد النظر والعاقبه لكنكم تسيرون خلف كلام من قالوا وحتى العقائد ثم ترمونا بدائكم وتنسلوا وتدعون غير ذلك وتستعينون بالفلسفه عند كل مأزق وحصار بلا نتيجه تذكر فالكتاب من عنوانه وترجمانه .

                            وكل مسلم هو مجتهد في النتائج بعد تحصيله لعلم اطلع عليه
                            وفهم نص بحيث ما كان يخالف الاجماع من مذهبه.فقط عليه ان يعرض على من هو اعلم منه بحيث تتحصل الصحة من قوله بجمع القرائن الدالة على صحة كلامه وموافقة الدين والمذهب ./

                            وهذا ما تفتقدوه بشده ودونه خرط القتاد أليس صحيحا ؟ مع أن الامر له حيثيات لايتسع الوقت لذكرها .


                            وهل القران الا بلغة العرب الفصيحة وكلام الله واضح وبين ؟
                            فلما نعلم الله ما لم يقله ؟
                            فتخضع ما لم تستطع فهمه ولا استيعابه الى فهمك المقصور القاصر وليس الى الحقيقة التي ذكرها الله في كتابه .
                            وجعلتم بتصوراتكم الفلسفية واقحمتم المتضادات والمتلازمات مع الله فجعلت ربكم وهما لا تدركه ولا تعرفه النفوس المؤمنة
                            وربك حقيقة اثبت لنفسه وذاته ما اثيت ونفى عنه ما نفى .
                            فجمعتم الاثبات والنفي فيه بحيث موجود في كل مكان ولكنه لا يوجد في اي مكان !/ هل تستطيع الاءن أنت يهذا تحدثني بالجزم عن وجود مخلوقات بالكون أو لا بالادله والقرائن والمعضدات وما شاكل عقلا أستدلالا وهكذا ! الله تعالى عندما ننزه ونجله وتقدسه بحيث تجلى عن ملامسة الناس وفوق الافهام لانجعله سبحانه وهما الا بعقول تعتمد الوهم ولاتستطيع سبر أغوار الكافيه لفك التلازم الناشيء عندها هي بسبب طريقتها الخاصه فتتوهم التلازم بين ما ذكرت أنت فتمعن فالتصور الفلسفي بل التعسفي والتخبطي هو بالتجسيم ولكن بما يليق بجلاله !! طيب وهل وقفتم على هذا بحدود العلم اللدني أم الحضوري أم المتحصل من الكتاب والسنه الخاضعه لنوع الفهم ؟ فتنزه ساحتك وتدعي لقصور فهمك غايتنا من ما ذهبنا اليه .





                            انت لم تأتي بقرينة ايها المحاور !
                            وفهم الاية كان خاص لجواب طلب النبي موسى . مع ان الذين معه كانوا قد طلبوا ايضا ان يروا الله فاخذهم العذاب وقضي عليهم . فكان هذا خاص في الدنيا وفي عالم المخلوقات ./ لن تعلمني القرائن وكيف الاخذ بها ولم تعرف مغزى كلامي أصلا وكان قولي بالايجاد بالكتاب ومن ثم ذهبت للاجابه بالفرع الاخر للسؤال فركز والا (* فلا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار *) وهل كونه خاص بالدنيا يستوجب عكسه بالاخره وما ينافيه ويضاده ؟! وما الاكتشاف هذا والعلم المستوجب على ضؤوه ؟! وتقريره وتجلياته وأسبابه وعلله ؟! .
                            لن تراني . فلن تراني الان ولا مستقبلا حتى يموت موسى .
                            وهذا النفي المستقبلي يشمل كل من يريد ان يرى الله في حياته .
                            فلا تحيط اداة النفي بما هو غير عالم البشر والمخلوق .
                            وقلنا ان القرينة فيما يصح من قولنا ان الله نفى الرؤية في حياة البشر , الا ان الله سبحانه قالها في امكانية الرؤية يوم القيامة . وهو خاص بالمؤمنين بل كلامه لهم ايضا .
                            وقوله هذا لم يكن في كتابه ابدا للبشر او غيرهم على الارض وبحياتهم فيها .
                            بل ثبت ان الله تجلى للجبل فكان الجبل دكا . فعرفنا ان الله لا يمكن ان يظهر لمخلوقاته على الصفة التي خلقهم عليها .
                            ولكن امكانية الظهور لهم فيفنون بتجليه لهم .
                            وهذه الاية دليل على ان الله يمكن ان يتجلى لمخلوق .
                            فالله قادر سيحانه وتعالى ان يبدو للمخلوق فلا يفنيه حين ينظر اليه . / وربنا وهو القائل وبالحياة الدنيا بطبعا فهمك وقولك (* لايدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط *) فوعليه بالاخره عندما يكون الجمل ترابا يمكن أن يدخل بسم الخياط فسيدخلوا الجنه !!! .

                            فما قرينتك انتم ؟؟ / ذكرتها بالاعلى .




                            ما علاقة الاية التي ذكرتها جنابك بما سألتك ؟
                            وما علاقة الخضر الاية الكريمة ؟
                            فلو عاش الخضر مليون سنة فلا بد بنص الاية ان يذوق الموت .
                            فلا علاقة بما تذكره ايها المحاور فقط هو حشو وكلام لا رابط له ./ العلاقه هي كونه حيا وخلال العيش له سيموت ولكن بعد تحقق ما نؤمن به نحن من رجعه والراجعين للرجعه سيذوقوا الموت طبعا وسيحيون ثم يموتوا بالنهايه فما وجه الغرابه الا لعدم الفهم منكم فركزوا .




                            هذه ليست قرينة .! فالقرائن تؤخذ من غير الكلام والجملة المختلف عليها . / تم الرد عليها بالاعلى عند ذكر القرائن على ضوء هذا التسأول بالسهو الرد بالاعلى .
                            فقرينتك اما ان تكون من القران من ايات اخر . او من كلام العرب .
                            ولا ارى قصور كما تتصور في كتاب الله ان قلنا بقولنا . لكون النفي كان لموسى عليه السلام . وليس مطلق .
                            والاطلاق لمن هو كموسى ان اراد الرؤية فعرفنا ان ملازمة الاطلاق في عالم الحياة لا غيرها .
                            تقدم على مثله بالرد .


                            كتاب الله بيني وبينك
                            ومن نفس الاية الكريمة :
                            قال سبحانه : ( وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ ) ( الأعراف / 143 ).

                            اذا الله سبحانه وتعالى تجلى للجبل .
                            وسؤال موسى كان عن علم ان الله قادر ان يظهر لمخلوق .
                            كما ان قول الله فسوف تراني . دليل على امكانية رؤية الله .
                            الا انه يشترط فيه عدم الفناء . او الدمار . وهذا ليس ببعيد على الله سبحانه وتعالى يوم القيامة .
                            ربما تسأل لماذا ؟ / تقدم الرد عليه بسم الخياط بالاعلى .
                            لكون يوم الاشهاد سيكون البشر بغير ما يوصف ويحتاج اليوم .
                            فهو لن يحتاج للشمس ولا للهواء ولا لليل لينام ولا للزمن ليحسب الوقت ولا لكثير من الامور التي الزم بها ليعيش .
                            مع احتياجه لاعضاء ذاتية واجبة الوجود في يومه ./ نعم ولكن سيبقى مخلوقا والا لتساوى الماهيتين بين الخالق والمخلوق فبطل أساس الجزاء والعقاب قطعا وبطل معه أساس النشئتين والخلق ! ولصار الحائل لعدم وجود الحوائل عن التمايز بالنظر للمخلوق فقط أسبابا خلائقيه ضعيفه فأي خالق هذا ؟! تعالى الله عن هذا الزعم الا أن تملكوا السلطان المبين لهذا الزعم وما هو الا نظر ووجهة نظر وأجتهاد شخصي أم تدعون فوق ذلك ؟!




                            يجب ان تلزم نفسك بما تريد ان تلزمني به ايضا .
                            وان جعلت قولك صحيح مطلقا لاضفائك العصمة على من اخذت منهم . / لاتقليد عندنابالعقائد وتقليد حتى بنكاحكم غندكم فتمعن .
                            فنضفي العدالة على من اخذنا منهم ونعتبره انه قول نبينا اخذوه منه . وكتاب الله شاهد على ما نقول ايضا وما قالوا .
                            فمن هو سيقول بان قولك الحق والصحيح ؟؟






                            ما هو المعنى التجزيئ الذي قلته في فهم الاية ؟؟
                            فيوم القيامة من المتشابهات عندنا ولا تعرف حالنا الا بما ذكر لنا ولا حال الوضع هناك الا بما خبرنا . اما بالكتاب العليم او بالرواية من رسول الله . وعلم بعض الامور عقلا ايضا .
                            فلا نعرف كيف سنرى ربنا وما هو المدى الذي يمكن ان نراه .
                            ولا كيف هي تركيبة انظارنا . ومع هذا فان انظارنا لا تحيط به سبحانه وتعالى . فالاحاطة غير الرؤية . / عندكم والمتشابه ما دام متشابه بالاقرار منك فكيف تولغ فيه بأسفاف ؟! وهل كل ما جائكم من سيرته معتمد وبالصحيحين ورد عليهما التنقيح وهما الاصح عندكما والكتاب له أهله وحملته ومؤلييه ليس كل من حف شاربه وأطلق لحيته وأنساقت له الرجال .

                            وهذا كلام العرب . تحيط بالشئ اي تعرف كل شئ عنه .
                            اما تنظر الى الشئ فانك تنظر ما تقدر عليه .
                            والله يقول ليس كمثله شئ .
                            فكانت مقارنة نافية فهو حقيقة كما ذكرها واخبرنا به وبما اتصف به ولكنه قال لا شئ مثله ./ حقيقه وموجوده وخالقه ومتجليه وذات جلال ولكنكم تفسدون كل هذا بالاسفاف والجري الذي هو خلف كلام الاسابق لا أكثر المغلفه بعد فساد القول بما يليق بجلاله ! كحال الجاهليه وأقوالهم حول الكعبه ما شفع لهم فسادهم ليس أخذك فقط بكلام لغوي فالقراءن غاية البلاغه وهو يحتاج لفهم علمي وتوجد أيات يفهم منها لغويا غير ظاهرها الاولي والعكس والتققيد والاطلاق له أهله وما ذكرت ليس متوقف عليه واللغه لن تكون شيئا أمام شيء يقدح في كنه ربنا فهي مخلوقه ناشئه لاأكثر .

                            فاتصف سبحانه وتعالى بقوله باليد ولكن لا تشبه يده اي يد ولا شئ يمكن ان يطلق عليه يد .او يمكن ان يتصور صاحب العقل من بشر او جن او ملاك او شيطان من نار ولو اجتمعوا كيف هي صفتها .
                            فنثبت ما قاله الله ونثبت ما قاله بعدم معرفتنا كيف هي .

                            فتامل
                            وباليتك تجيب على اصل الموضوع ؟؟
                            فهل للمخلوق كل المخلوق مكان ؟؟
                            ام المكان حوى المخلوق ؟؟
                            فان حوى المكان المخلوق فكيف يحوي ربك ؟؟
                            وان قلت ان المكان محدود وربك غير محدود
                            فلا يكون ربك في المكان فقط .
                            ولا تنسى الزمان ايضا .
                            فربك لا يحويه زمان ولا مكان . / وياليتك تتخلى عن التساؤل المعيب لك وتجيب سؤالي هل عقلك مطلق أم محدود وأذا كان الثاني طبعا فكيف يحيط بالاول الغير محدود ؟! لو يتسع المجال لمزيد كلام لذكرته لكن الاقتباس لايحتمل أكثر من ألف كلمه لي رجعه .

                            تعليق


                            • عندي تسأول كان ولايزال يجول بخاطري بما أنك تقول تجلوا الله بما يليق بجلاله تعالى طيب ما رئيك بما يقوله شيخك أبن تيميه أسئلوني عن ربكم في كل شيء الا الفرج !ّّ تعالى الله علوا كبيرا / وويل لهذه الافهام البليده المتحجره التي لاتجرؤ على تناول مخلوق تافه دنيء زنيم قميء وتلهث خاسئه على الذات المتعاليه الغير محدوده بفضل تزيين شياطينها

                              لها / ما تتفلسف وتلف وتهرف بلا علم يهذا بل هل تستطيع تتكلم أنت الاءن عن سيئات أبن تيميه أو عمر لاتستطيع طبعا ولاينبغي لذاتهما الموقره ذلك ! لاءنهما مجرد كائنيين سائبي

                              ين نفقا غير مأسوف عليهما تماما / هل تملك الاشارات اللطيفه والمعارف الدقيقه واللمسات الوثيقه والعلوم الوسيعه بحيث تتناول من مكان موثق ومكين ومعلومه دواخله وصروفه ومبادئه بعيدا عن الغوغائيه التساؤليه السمجه وأن تمظهرت بالموضوعيه المذمومه / تتسأل

                              في الذات وتترك الصفات ! تتطاول على الكنه وتعجز عن كنهك تقبل الخالق بالتوصيف بعقل قاصر وتدعي بالسير على خطى السلف وهم ممن كانت أسمى مواهبهم حف الشارب وأطلاق اللحى عرفوا السطحيات وتشبثوا بالظاهريات من الكلمات / فلا هم تعمقوا

                              بالمعاني على ضوء المباني ولا هم تاهوا في المباني ولم يتيهوا في المعاني بل كانت كانوا من الضائعين في الجانبين / هذا المسلك مسلكا منهيا عنه ومتكلف ولا ينبغي لك فأنت عن من ذكرتهم اليك ناكل أتقي ربك فسفسوف تلقى جب أقحامك بلا سلاح التخصص وبه لن يفيدك فأنت تلج في طوام وتصطلم الحطام وغدا تخاصم وتضمحل بظلام النار .

                              تعليق


                              • ارحو الادب وعدم جر الحوار الى امور غير مطروقة فهذا سلاح العاجز

                                المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبة
                                عندي تسأول كان ولايزال يجول بخاطري بما أنك تقول تجلوا الله بما يليق بجلاله تعالى طيب ما رئيك بما يقوله شيخك أبن تيميه أسئلوني عن ربكم في كل شيء الا الفرج !ّّ تعالى الله علوا كبيرا / وويل لهذه الافهام البليده المتحجره التي لاتجرؤ على تناول مخلوق تافه دنيء زنيم قميء وتلهث خاسئه على الذات المتعاليه الغير محدوده بفضل تزيين شياطينها

                                لها / ما تتفلسف وتلف وتهرف بلا علم يهذا بل هل تستطيع تتكلم أنت الاءن عن سيئات أبن تيميه أو عمر لاتستطيع طبعا ولاينبغي لذاتهما الموقره ذلك ! لاءنهما مجرد كائنيين سائبيين نفقا غير مأسوف عليهما تماما / هل تملك الاشارات اللطيفه والمعارف الدقيقه واللمسات الوثيقه والعلوم الوسيعه بحيث تتناول من مكان موثق ومكين ومعلومه دواخله وصروفه ومبادئه بعيدا عن الغوغائيه التساؤليه السمجه وأن تمظهرت بالموضوعيه المذمومه / تتسأل

                                في الذات وتترك الصفات ! تتطاول على الكنه وتعجز عن كنهك تقبل الخالق بالتوصيف بعقل قاصر وتدعي بالسير على خطى السلف وهم ممن كانت أسمى مواهبهم حف الشارب وأطلاق اللحى عرفوا السطحيات وتشبثوا بالظاهريات من الكلمات / فلا هم تعمقوا

                                بالمعاني على ضوء المباني ولا هم تاهوا في المباني ولم يتيهوا في المعاني بل كانت كانوا من الضائعين في الجانبين / هذا المسلك مسلكا منهيا عنه ومتكلف ولا ينبغي لك فأنت عن من ذكرتهم اليك ناكل أتقي ربك فسفسوف تلقى جب أقحامك بلا سلاح التخصص وبه لن يفيدك فأنت تلج في طوام وتصطلم الحطام وغدا تخاصم وتضمحل بظلام النار .

                                ايها المحاور
                                ارى ان اسلوبك انحدر بتهافت الكلمات وانحدار اسلوب الادب والاخلاق .!! والرصانة الفكرية والعلمية والحوارية .
                                وفقدت على الاقل اعصباك التي جل ما كنت تملكه في الحوار .
                                وبعدت وشططت وشطحت فانتقيت ابذل العبارات واوهنها نسأل الله لك العافية منها .
                                لست مسؤلا عن عجزك في الحوار وتهربك من المحاورة والرد علي بالحجة التي افتقدتها .
                                بل ترد علي بالتهجم والنصح الذي انت احوج اليه من اي شخص قبلك .
                                فأن كنت فاقد الاهلية العلمية والحوارية .
                                فننصحك ان لا تكون مدعاة استهزاء من القراء وشارك في المتابعة للموضوع والحوار لمن يملك القدرة على التحاور والرد بدليل .

                                هداك الله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X