إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1 المشكلة كم من الذين نهجوا منهج عباس القمي ؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
حتى لاتضعف النفوس ؟؟
لا تلومهم اخى الفاضل لانها فعلا تضعف معتقد الرافضه فهل رايت الذى ينكر البيعه حتى القمى لم ينكرها بل يقول وان كانت ثابته فلا تذكر لانها تضعف معتقدنا ويحق له فهنا نموذج انكرها لانها تهدم المعتقد ناهيك ان تضعفه
ويقولون ان يزيد كان يطلب البيعه على ان يكونو عبيدا له ويقتل من يرفض كما فى الكافي حين طلب من احد القرشيين ان يقر له بان يكون عبدا له ان شاء باعه وان شاء استرقاه
وان كنت ابرئ زين العابدين ان يقول ذلك ولكن هذه كتبكم زاد فى الرضوخ واصبح يريد ان يكون عبدا لمولاه وانا ابراه من هذه الرويه لتى تطعن فيه و التى حسنها المجلسي فى مرآة العقول 26/ 178
يتبع
اخي العزيز بارك الله فيك في هذا النقل . ونستشف مشكلة واشكال ثاني من المقابلة الحميمة :
قال المرحوم الامين: أنا لا أدريأيّ الوقائع فيها مصلحة، وأيّها ليس فيها مصلحة. علیك أن تذكّرني بالاُمور التي ليس فيها مصلحة،فلا أكتبها!
الموضوع أصلا غير مطابق مع موقف الامام السجاد عليه السلام لهذا أقول لا بيعة ليزيد الكافر أصلا
يا أختي عنوان الموضوع هو انتقاد رأي المحدِّث القمّيّ في عدم ذكر بعض الحقائق التأريخيّة
ولم يتطرق صاحبه عن حكم البيعة وعن بطلانها أو لا !!!!!!!!!!!!!!!!11111
لنضع النواصب في الموقف نفسه ونجعل جيش يزيد يحاربهم ويحاصرهم ويقتل رجالهم ويسبي نساءهم ويغتصب فتياتهم ويضع السيوف فوق رقابهم ليكونوا تحت امرته ويقبلوا بحكمه
فماذا سيكون موقفهم من كل ذلك ؟
هل سيترك رئيسهم ابن تيمية و أتباعه والسيوف فوق رقابهم جيش يزيد يقتل الرجال ويسبي النساء ويهتك عرضهم ويغتصب فتياتهم جميعا ويحرق بيوتهم وديارهم أم سيكون رأي موقف آخر ؟!
ولا ننسى تفجير الكعبة ولو أن ابن تيمية لن يهمه هذا الأمر كثيرا !
التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 02-03-2009, 06:55 AM.
اولا اضع هنا الوجه الاكمل لما ذكر في كتاب
معرفة الامام وكيف بين خطأ راي القمي في هذه الجزيئة
صدقنى لم يخطئ القمي فيما ذهب اليه من راى الدليل
ان الاخوه هنا صعقو حينما علمو انه بايع وكما ترى
واحد يقول لم يبايع فاجر ابدا
واخره تقول لا يمكن ان يبايع
فهذه الحاله التى جعلتهم ينكرون ذلك بسبب انها تضعف المعتقد كيف يقتل الاب فى سبيل ان لا يمكن ليزيد ويدفع ثمنا لذلك دمه واهله ثم ياتى ابنه ويمكن ليزيد بل ويقول له انا عبدا لك ان شات فامسك وان شات فبع
نعم يحق له ان يخفى تلك الحقيقه التى تضعف المعتقد الرافضي الاب يدفع حياته حتى لا يكون صغيرا امام يزيد تحت امرته والابن يجعل من نفسه تحت امرة مولاه الذى دفع ابوه حياته ثمنا بان لا يكون راضخ له
فكيف لا يكون مضعف بل هادم للمعتقد الرافضي
ولذلك يقول عن راى القمى
ذلك أ نّه ظنّ الإمام السجّاد أُسوةً للناس
بدون بيعة يزيد، وزعم أنّ
الناس لو علموا بأ نّه بايع، لرجعوا عن
الإيمان والاعتقاد بالتشيّع، أو
ضعف إيمانهم واعتقادهم. وبالنتيجة فإنّ
الإمام هو الذي لا ينبغي له أن
يبايع يزيد.
فإنّ الإمام هو الذي لا ينبغي له أن يبايع يزيد.
فإنّ الإمام هو الذي لا ينبغي له أن
يبايع يزيد.
فإنّ الإمام هو الذي لا ينبغي له أن
يبايع يزيد.
وهنا لان الاب رفض ان يبايع يزيد ودفع ثمنا لذلك حياته واهله واتباعه من معه
فان كان يزيد ممن لا توجب له البيعه والرضوخ حتى ولو كان فيه هلاكه واهله
اذا فهو مبررا غير مقبول من الامام السجاد علي بن الحسين حيث انه اراد حفظ نفسه واهله بعكس ابيه الذى ضحا بنفسه واهله واتباعه ولم يخضع لذله هى هات لذله
وهنا نقطه جميله تبين ان كانت البيعه صحيحه اذا فعدم البيعه تحت هذا التهديد والعرضه للهلاك خطا
وهذا قول صاحب الكتاب = = = = = = = = =
إنّ مفاسد هذا اللون من التفكير بيّنة.أوّلاً: لانّ الإمام الحقيقيّ هو الذي يبايع، ويدرك مصالح البيعة، وعمله صحيح، وخلافه، أي: عدم البيعة، غير صحيح.
فهنا الاب لم يبايع فان كان فعله صحيح اذا من يبايع فا فعله خطا
وان كان الابن بايع وفعله صحيحا فان عدم البيعه فى مثل هذه الضروف التى تستوجب التهلك هو خطا
وموت الحسين رضي الله عنه لم يكن فيه ازاله لملك يزيد بل جعل ابنه من بعده يرضخ ليزيد ايضا
فهل عرفتم ان القمي على حق ولم يكن مخطئ
وها انتم ترون كيف البعض يصرخ لم يبايع يزيد ولا ينبغى له ان يبايع
فهذه الحاله التى جعلتهم ينكرون ذلك بسبب انها تضعف المعتقد كيف يقتل الاب فى سبيل ان لا يمكن ليزيد ويدفع ثمنا لذلك دمه واهله ثم ياتى ابنه ويمكن ليزيد بل ويقول له انا عبدا لك ان شات فامسك وان شات فبع
نعم يحق له ان يخفى تلك الحقيقه التى تضعف المعتقد الرافضي الاب يدفع حياته حتى لا يكون صغيرا امام يزيد تحت امرته والابن يجعل من نفسه تحت امرة مولاه الذى دفع ابوه حياته ثمنا بان لا يكون راضخ له
فكيف لا يكون مضعف بل هادم للمعتقد الرافضي
ولذلك يقول عن راى القمى
ذلك أ نّه ظنّ الإمام السجّاد أُسوةً للناس
بدون بيعة يزيد، وزعم أنّ
الناس لو علموا بأ نّه بايع، لرجعوا عن
الإيمان والاعتقاد بالتشيّع، أو
ضعف إيمانهم واعتقادهم. وبالنتيجة فإنّ
الإمام هو الذي لا ينبغي له أن
يبايع يزيد.
فإنّ الإمام هو الذي لا ينبغي له أن يبايع يزيد.
فإنّ الإمام هو الذي لا ينبغي له أن
يبايع يزيد.
فإنّ الإمام هو الذي لا ينبغي له أن
يبايع يزيد.
وهنا لان الاب رفض ان يبايع يزيد ودفع ثمنا لذلك حياته واهله واتباعه من معه
فان كان يزيد ممن لا توجب له البيعه والرضوخ حتى ولو كان فيه هلاكه واهله
اذا فهو مبررا غير مقبول من الامام السجاد علي بن الحسين حيث انه اراد حفظ نفسه واهله بعكس ابيه الذى ضحا بنفسه واهله واتباعه ولم يخضع لذله هى هات لذله
وهنا نقطه جميله تبين ان كانت البيعه صحيحه اذا فعدم البيعه تحت هذا التهديد والعرضه للهلاك خطا
وهذا قول صاحب الكتاب = = = = = = = = =
إنّ مفاسد هذا اللون من التفكير بيّنة.أوّلاً: لانّ الإمام الحقيقيّ هو الذي يبايع، ويدرك مصالح البيعة، وعمله صحيح، وخلافه، أي: عدم البيعة، غير صحيح.
فهنا الاب لم يبايع فان كان فعله صحيح اذا من يبايع فا فعله خطا
وان كان الابن بايع وفعله صحيحا فان عدم البيعه فى مثل هذه الضروف التى تستوجب التهلك هو خطا
وموت الحسين رضي الله عنه لم يكن فيه ازاله لملك يزيد بل جعل ابنه من بعده يرضخ ليزيد ايضا
فهل عرفتم ان القمي على حق ولم يكن مخطئ
وها انتم ترون كيف البعض يصرخ لم يبايع يزيد ولا ينبغى له ان يبايع
لست أدري من أصدق
زهر الشوق التي لا أعرف من هي (وكذلك هي لا تعرفني من أنا)
أم هذه الرواية التاريخية؟
يا زهر
هل هذه الرواية صحيحة أو مكذوبة؟
ولمّا ثبت بالادلّة القاطعة أنّ مسلم بن عقبة حين هاجم المدينة بجيشه الجرّار، وقتل ونهب وأباح الدماء والنفوس والفروج والاموال ثلاثة أيّام بأمر يزيد، وارتكب من الجرائم ما يعجز القلم عن وصفها،فقد بايع الإمام السجّاد علیه السلام،من وحي المصالح الضروريّة اللازمة، والتقيّة حفظاً لنفسه ونفوس أهل بيته من بني هاشـم، فكيف لا أكتب ذلـك ولا أذكـره في التأريخ؟!ومثل هذه البيعة كبيعة أميرالمؤمنين علیه السلام أبا بكر بعد ستّة أشهر من وفاة الرسول الاكرم واسـتشـهاد الصدِّيقة الكبري فاطـمة الزهـراء سـلامالله علیهما.
وهل تفتخرون بهكذا بيعات !!!!!!!!!!!!!!!!!! هذا ارهاب ولكن ماذا يهمكم أنتم ؟ أبوبكر وعمر تهجما على دار السيدة الزهراء عليها السلام لحرقها !!! لأجل الحكم هذا يعني أن تاريخ رموزكم لا علاقة له بالدين وان كانت بيعة أو ارهاب المصطلح لا يفرق المهم أنهم حكموا بما أرادوا وليس بما أراد الله لن تقدروا على قول الحق أبدا ولعنة الله على كل ظالم لمحمد وآل محمد
وهل تفتخرون بهكذا بيعات !!!!!!!!!!!!!!!!!! هذا ارهاب ولكن ماذا يهمكم أنتم ؟ أبوبكر وعمر تهجما على دار السيدة الزهراء عليها السلام لحرقها !!! لأجل الحكم هذا يعني أن تاريخ رموزكم لا علاقة له بالدين وان كانت بيعة أو ارهاب المصطلح لا يفرق المهم أنهم حكموا بما أرادوا وليس بما أراد الله لن تقدروا على قول الحق أبدا ولعنة الله على كل ظالم لمحمد وآل محمد
كانت تقول لا يمكن ان يبايع الفاجر والان رجعت تقول بما قالو كابيعة علي لابو بكر رضي الله عنه وعن علي
وهى هات لذله لا محل لها عند القوم
راجعى مشاركتى السابقه فى ردى على امير حسين
واما بنسبه لبيعت علي فحاشا على ان يبايع ويذل امام فجار او محرفين لدين محمد بل هو القائل لابو سفيان حينما اشار عليه بان ياخذ ولاية الامر من ابو بكر ويعطيها لعلي دار , لولا أنا رأينا أبابكر لها أهلا لما تركناه
جاء أبو سفيان إلى على(ع) فقال: وليتم على هذا الأمر أذل بيت فى قريش, أما والله لئن شئت لأملأنها على أبى فصيل خيلاً ورجلاً, فقال على(ع): طالما غششت الإسلام وأهله, فما ضررتهم شيئاً, لا حاجة لنا إلى خيلك و رجلك, لولا أنا رأينا أبابكر لها أهلا لما تركناه" شرح النهج لابن أبى الحديد1/130
وهذا كاشف الغطاء الامام محمد حسين ال كاشف الغطاء فى كتابه اصل الشيعه واصولها صفحه 193 يقول: وحين راى (علي) الخليفتين اعنى الخليفه الاول والثانى بذلا اقصى جهد فى نشر كلمة التوحيد وتجهيز الجنود وتوسيع الفتوح ولم يستاثروا ولم يستبدا(بايع وسالم)
فاهى هات لعلي ان يرضا بالذل رضي الله عنه وانما راى ان ابو بكر اهلا لها كما هو واضح هنا
التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 02-03-2009, 05:06 PM.
لا اعرف لماذا لايكون التركيز على الاصدقاء الذين دار الحوار بينهم القمي والامين ؟
فواحد منهم يريد اخفاء الحقائق !!من اجل المصلحة العامة للشيعة .
والاخر لايدري ماهو المصحلة وعدم المصلحة في افعال واقوال الائمة المعصومين عنهم ؟؟؟
اما البيعة :
فان كانوا (رموزنا ) تتصورن انهم حقا فعلوا ذلك .
فيكون رموزكم : قد قبلوا بالذل والهوان . وهذا نحن ننزه رموزنا ورموزكم (وهم رموزنا ايضا ) من هذه الامور . لنا الله نحن اهل السنة العبء علينا كبير ندافع عن الصحابة وندافع عن اهل البيت
لا اعرف لماذا لايكون التركيز على الاصدقاء الذين دار الحوار بينهم القمي والامين ؟
فواحد منهم يريد اخفاء الحقائق !!من اجل المصلحة العامة للشيعة .
والاخر لايدري ماهو المصحلة وعدم المصلحة في افعال واقوال الائمة المعصومين عنهم ؟؟؟
اما البيعة :
فان كانوا (رموزنا ) تتصورن انهم حقا فعلوا ذلك .
فيكون رموزكم : قد قبلوا بالذل والهوان . وهذا نحن ننزه رموزنا ورموزكم (وهم رموزنا ايضا ) من هذه الامور . لنا الله نحن اهل السنة العبء علينا كبير ندافع عن الصحابة وندافع عن اهل البيت
تعليق