ولا أعرف لم نتحدث فى غير مانعلم
هذه هي صفاتكم \
تتحدثون بلا علم
انظروا ياقرّاء ويامحاورين
يقول الزميل:
أحمد بن إسرائيل وهو راو لايعرف
كيف لايعرف ولما تهربت من دعواك الباطلة
اقرأ لعلك تعرف:النجاد
الإمام المحدث الحافظ الفقيه المفتي ، شيخ العراق أبو بكر أحمد بن سلمان بن الحسن بن إسرائيل ، البغدادي الحنبلي النجاد .
ولد سنة ثلاث وخمسين ومائتين .
سمع أبا داود السجستاني - ارتحل إليه ، وهو خاتمة أصحابه - وأحمد [ ص: 503 ] بن ملاعب ، ويحيى بن أبي طالب ، والحسن بن مكرم ، وأحمد بن محمد البرتي ، وهلال بن العلاء الرقي - وارتحل إليه - وإسماعيل القاضي ، ويزيد بن جهور ، وأبا بكر بن أبي الدنيا القرشي - صاحب الكتب - وإبراهيم الحربي ، والحارث بن أبي أسامة ، والكديمي ، وعبد الملك بن محمد الرقاشي ، ومحمد بن إسماعيل الترمذي ، وجعفر بن أبي عثمان الطيالسي ومعاذ بن المثنى ، وبشر بن موسى ، ومحمد بن عبد الله مطينا ، وخلقا كثيرا .
وصنف ديوانا كبيرا في السنن .
حدث عنه : أبو بكر القطيعي ، وأبو بكر عبد العزيز الفقيه ، وابن شاهين ، والدارقطني ، وابن منده ، وأبو بكر محمد بن يوسف الرقي ، وأبو الحسن بن الفرات ، وأبو سليمان الخطابي ، وأبو عبد الله الحاكم ، وابن رزقويه ، وأبو الحسين بن بشران ، وأبو القاسم الخرقي ، وأبو بكر بن مردويه ، وأبو علي بن شاذان ، وابن عقيل الباوردي ، وأبو القاسم بن بشران ، وعدد كثير .
وكان أبو الحسن بن رزقويه يقول : النجاد ابن صاعدنا .
وقال أبو إسحاق الطبري : كان النجاد يصوم الدهر ، ويفطر كل ليلة على رغيف ، فيترك منه لقمة ، فإذا كان ليلة الجمعة تصدق برغيفه ، واكتفى بتلك اللقم .
[ ص: 504 ] وقال أبو بكر الخطيب : كان النجاد صدوقا عارفا ، صنف السنن وكان له بجامع المنصور حلقة قبل الجمعة للفتوى ، وحلقة بعد الجمعة للإملاء .
وبعدها:[QUOTE]أحمد ابن حنبل ليس من طبقة أحمد بن إسرائيل[/QUOTE]
ومن قال لك ياأفندي انهم من نفس الطبقة!!!!!
نقلا عن الحاج القدس مأجوراً:
احمد بن اسرائيل جمع مسند احمد بن حنبل وصرح بوجادة بخط احمد بن حنبل .
وقال الالباني في ارواء اغليل \277 .
((وأقول : لا وجه عندي لإعلال هذا السند بالإرسال لإن موسى إنما يرويه عن كتاب معاذ ويصرح بأنه كان عنده فهي رواية من طريق الوجادة وهي حجة على الراجح من أقوال علماء أصول الحديث ولا قائل باشتراط اللقاء مع صاحب الكتاب . وإنما يشترط الثقة بالكتاب وأنه غير مدخول . فإذا كان موسى ثقة ويقول : " عندنا كتاب معاذ " بذلك فهي وجادة من أقوى الوجادات لقرب العهد بصاحب الكتاب . واللة أعلم )).
وقال الالباني كذلك في المسح على الجوربين 1\64 .
عن الإمام ابن برهان في الأوسط : ذهب الفقهاء كافة إلى أنه لا يتوقف العمل بالحديث على سماعه بل إذا صح عنده النسخة جاز له العمل بها وإن لم يسمع
وحكى الأستاذ أبو إسحاق الإسفرايني الإجماع على جواز النقل من الكتب المعتمدة وأنه لا يشترط اتصال السند إلى مصنفيها . وقال إلكيا الطبري في تعليقه : من وجد حديثا في كتاب صحيح جاز له أن يرويه ويحتج به .
أقول : هنا لم يصرح بخط اليد فقط بالوجادة أما عامر بن اسود صرح بخط يده والوجادة , وهو ممن جمع المسند .
هو أحمد بن سلمان بن اسرائيل المعروف بنجاد الفقيه الحنبلي روى عن عبد الله بن احمد وروى عنه القطيعي .
تعليق