تويت
المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
الزواج لما تقتضيه حكمة الله وهو مخصص لمن أمرهم الله بذلك إمتحانا للبشر مع علم الأنبياء بذلك فهو لا غبار عليه لأنه برضا الطرفين ورضا النبي هنا يأتي تنفيذا لأحكام الله وليس حبا بهذا الزواج .
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنهل كان بستطاعة آسية رفض هذا الزواج بغض النظر إن حصل الزواج قبل إيمانها أو بعده فبنات النبي أو ربائبه كانتا متزوجتين من كافرين وقد تم وقف هذا الزواج علما أنهما ليستا من بناته .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة
أخي المحترم الحبيب / أبي لؤلؤة .
صارحني رجاء هل أنت خجل بأن تسمي الأشياء بمسمياتها ...
مامعنى حكمه عند الله باطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
زنى مثلا...؟
وياحبذا لو أعطيتني مثال واحد
ثم لي رجاء آخر عندك ...
أن لاتحاول الإجابة بالإجمال فتضيع حق مشاركتي ...
كما علقت على مشاركتك إفعل مثلها حتى نخرج بنتيجة مفيدة ...تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة
أولا... قبل إيمانها لايهمنا .لأن العلة ستكون منتفية أصلا
ثانيا... نعم يمكنها رفض هذا الزواج بعد إيمانها فهي تلك المرأة الصابرة التي كانت تعذب بأعتى آلات العذاب لمجرد زحزحتها عن إيمانها ولم تفعل ولم تنصاع لرغبة فرعون عن تخليها عن إيمانها .
فكيف إن كانت تسمح لرجل يقرب منها وتكون علاقته بها علاقة محرمة ...
فبنات النبي أو ربائبه كانتا متزوجتين من كافرين وقد تم وقف هذا الزواج علما أنهما ليستا من بناته
هذا تشريع خاص بالمسلمين فالمرأة المسلمة لايجوز لها البقاء تحت رجل مشرك وكذلك الحال بالنسبة للرجل لايمكن إبقاء زوجته إن كانت مشركة ...تعليق
-
أخي الحبيب .المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة
أنت تؤصل لمعتقد غريب منافيا لما نعتقد به نحن المسلمون كافة وبالخصوص أتباع أهل البيت ...
الحكمة الإلهية إن كانت منافية لما تمليه التعاليم الملزمة لنا ....
ستكون نتيجة لمعادلة ساقطة ...
وهي إما أن نؤمن بالحكمة الإلهية الحقة المطابقة للتعاليم أو الداعمة للتعاليم الإلهية .
وأما أن نسقط واحدة ونأخذ بالأخرى والنتيجة ... الإثنتان ستكونان محل نزاع وتركهما أولى لوجود تناقض بينهما فلايمكن أن يكونا قد صدرتا من واحد ...
التشريع ينص على عدم الجواز بزواج المشركة أو الكافرة .؟
والحكمة التي تحدثنا عنها تقول المصلحة في أن يتزوج حامل التشريع " الرسول " بمشركة أو كافرة .؟
آلا تراه تناقض وأن لايمكن صدوره من واحد .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤة
أخي الكريم فهمك للنص وقناعتك لايعنيان مصادرة آراء العلماء .أخي الكريم هذا رأي النبي صلى الله عليه وآله وحكم رب العالمين فإذا لم يحكم العلماء بما أنزله الله ورسوله فبئس العلماء
نعم لو كانوا لم يحكموا بما أنزل الله ستكون أنت محق .
لكن إثبت لنا بشاهد حقيقي وأدعم رأيك لا كما تقول بحكمة مناقضة للتعاليم .
والمشكلة عندكم والتي تهمكم يا أخي هي العمامة وليس ما هو تحت العمامة يعني لو أنا لبست الآن عمامة وحفظت كتاب الأحكام مع بعض الدروس الحوزوية علما أنني درست دروس حوزوية وليس في الحوزة فهل إذا فعلت ذلك يصبح رأيي مسموعا وهل الدين بالعمائم أو ما هو تحت العمائم وحتى العمائم تختلف في بعض الأحيان بمسائل فقهية بسيطة
أولا... ليس جميع الشيعة مجرد أتباع لأصحاب العمائم .
ثانيا... أنا لاتهمني العمامة مطلقا .
ثالثا ... تحت عمامة المرجع أكبر وأكثر مما تتصور يا أخي فلا تحاول مناطحنه . ربما يمكنك في مسألة لكن لايمكنك في مليون مسألة .
واسألهم جميعا هل إذا أتاهم سني ليتزوج من عندهم أي بنت هل يقبلونه أم يرفضونه لعدم رضاهم بدينه ورضا الدين أو رضا الإسلام هو قول الله اليوم رضيت لكم الإسلام دينا إذن إن الله لا يرضى الإسلام دين إلا بولاية علي ونحن بجب أن لا نرضى للخاطب دين إلا بولايتهم وكلام العلماء يعرض على الكتاب والحديث وليس الكتاب الحديث يعرضون على العلماء ومن ثم لا إجتهاد مقابل النص وإن كان هناك البعض من القهاء يفتون بحرمة الزواج من مخالفي مذهب آل البيت .
أفهم من قولك إنهم يخادعون الله ورسوله والناس أجمعين .
أنا من الناس أعتقد بجواز زواج السني من الشيعية المؤمنة . لكن إن جائني سني ليخطب أخت أو بنت . لن أقبل . ولي أسبابي ...
والحال هو كما لو أنك طلبت التمتع بأحدى بنات أهل البيت مثلا فهل سيوافقون ؟؟؟
يا أخي أمثلتك وقياسك خاطيء تماما .
سؤال حتى نقترب من المعنى أكثر ...
أنت مؤمن بتشريع زواج المتعة من الله في كتابه وأيضا مؤمن أنه من السنة النبوية الصحيحة والرسول قد فعله والصحابة فعلوه في زمن الرسول وجميع أئمة أهل بيت العصمة يحثون عليه ويعتبرونه إحياء لأمرهم أو للسنة.
لكن إن جائك أحد وطلب التمتع بإحدى قريباتك ولم توافق فهل ستكون بمثل ماحكمت على العلماء . لعدم موافقتهم بزواج بناتهم من السنة .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنعزيزي أنا سميت لك الأمور بأسمائها وفندت لك مشاركتك وهناك مثلا آخر وهو خالد بن الوليد حين إغتصب زوجة مالك بن نويرة فهو يسمى زانيا غاصبا فهل يمكننا أن نسمي زوجة مالك بن نويرة زانية طالما كانت ضحية .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنأتمنى أن تقرأ ما في السطور وليس ما بين السطور
فأنا تحدثت على فرض تزوجت آسية من فرعون قبل إيمانها ولكن عندما آمنت هل كانت تحب البقاء مع فرعون أم لا فإذا كانت تحب فرعون وتحب الله في نفس الوقت فهذا يعتبر إهانة لها لأنه من الصعب أن يجتمع حب الله وحب أعدائه في قلب مؤمن أو مؤمنة فيكون إذن الخيار هو أنها كانت تكره فرعون ولكن لا تستطيع أن تطلب منه الطلاق حتى لا تتعرض للقتل فصبرت وهذا دليل قوله تعالى :
ضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين }
فهنا دليل على أن آسية كانت تكره فرعون وتريد أن تتخلص من ظلمه وهذا يدل على أنها كانت مجبرة ومكرهة على هذا الزواج لذلك دعت عليه بقولها : ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنأحسنت هذا مع وجود الإستطاعة وإلا لو كان الطلاق سيؤدي إلى قتلها فالأولى البقاء والصبر عليه كما حصل لآسية .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنعزيزي للمرة الثانية أقول لك إقرأ مشاركاتي جيدا لأن الحكمة الإلهية مخصصة للأنبياء والأئمة دون سائر البشر لأعطيك مثلا وهو أنه من المعروف أن المسلم يحق له فقط بأربع زوجات دائم أما النبي فكان له حكم خاص إذ تزوج من سبعة نساء وهي لحكمة يعلمها الله مخصصة للنبي ولا تنطبق علينا إنما ما ينطبق علينا هو فقط حكم الله لنا .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنإن كنت أنت قد خرجت عن الموضوع ولكن سوف أعطيك مثلا :
بما أنني أعرفك من محبي فضل الله ومن محبي الشيخ التبريزي والسيد الروحاني فهناك حكم من الشيخ التبريزي والسيد الروحاني أن فضل الله ضال مضل فهل تستطيع أن تقول أنك تحب الشيخ التبريزي والسيد الروحاني وفضل الله معا أم أنك تختار بين خطين وذلك حتى لا يصيبك مثل ما أصاب أحد المخالفين عندما زار قبر حجر بن عدي رضوان الله عليه إذ قال رحم الله سيدنا حجر بن عدي رضي الله عنه فلقد قتله سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه لأنه لم يتبرأ من سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنأنا لا أناطح أحدا يا عزيزي والمسألة ليست مناطحة لأنني لست من هواتها ولكن أنا أقول للمرجع مخطئ إذا تجاوز مسلمات الدين وقضية أهل البيت لأنه واجب علينا أن نوقف عند حده كل من يتخطى الحدود والأدب مع دين الله ومع آل البيت كما يقال في زيارة الجامعة لعن الله من أزالكم عن مراتبكم التي رتبكم الله بها ومن هنا عليك أن تختار ما بين أن تكون مع خط الدفاع عن الزهراء أو خط الدفاع عن قنفذ وعمر تحت عنوان إدعاء حب الزهراء وإما تكون كالمخالف الذي ترضى على الجميع على حجر ومعاوية والإمام علي .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المواطنهنا عزيزي أنت الذي تقيس ولست أنا فما علاقة الزواج من البكريين من زواج المتعة فزواج المتعة فيه سرية بسبب العرف الإجتاعي الذي حارب هذا التشريع أما العرف لم يحارب الزواج من المخالفين وأنا من الناس الذين لا يهمني العرف طالما أقوم بمرضاة الله فهناك عرف إجتماعي يعيب على الرجل الزواج من أكثر من إمرأة وهناك الكثير من الأعراف تحارب شرع الله فهل نخضع للعرف أو للشرع وأنا أعطيك مثلا الشهيد السيد محمد باقر الصدر ماذا فعل صدام بشقيقته بنت الهدى فعندما أراد اللعين صدام أن يذل الشهيد بأخته أمامه أصدر الشهيد حكما سريعا وذكيا قائلا له زوجتك أختي وهذه القصة مما يتناقله الجميع وكل من يدرس في الحوزات فالمسألة هنا لا يجوز التزويج من المخالف إلا بالتهديد أو ما شابه أما أن نزوج على كيفنا فأين قول رسول الله من إرتضيتم دينه وخلقه فزوجوه
ومن شروط أن نرتضي دين المرء هو الولاية لأن الله إرتضى لنا الدين بالولاية بقوله :
اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا
ونحن نعلم أن هذه الآية مخصصة للغدير فيكون رضا الله بديننا هو بالولاية ويكون أيضا رضانا بدين من يريد الزواج هو بالولاية فلو قارنت رضا الدين في آية الغدير و رضا الدين في حديث الزواج نرى أنها مشروطة بالولاية .
التعديل الأخير تم بواسطة أبي لؤلؤة; الساعة 02-06-2009, 09:52 AM.تعليق
-
أريد إجابة مقنعة فدع عنك التعاميالمشاركة الأصلية بواسطة أبي لؤلؤةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابن الباديةيبدو أنك لا تقرأ أيها البكري فلقد أجبنا سابقا ولعلك تقرأ وأنت نائم .تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق