إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مواضيع محمد بن الصدوق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 1-هل كفر علي عليه السلام الصحابي معاوية؟

    أخرج أبو يوسف القاضي في( الآثار, ص 71 ) من طريق إبراهيم قال أن علياً رضي الله عنه قنت يدعو على معاوية رضي الله عنه حين حاربه, فأخذ أهل الكوفة عنه).
    وروي الطبري في (تأريخه ج 6 ص 40) قال: (( كان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول: اللهم العن معاوية, وعمراً, وأبا الأعور السلمي, وحبيباً, وعبد الرحمن بن خالد, والضحاك بن قيس, والوليد. فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن علياً, وأبن عباس, والأشتر, وحسناً وحسيناً)).
    ورواه نصر بن مزاحم في (كتاب صفين, ص 302 وفي ط مصر ص 636) وفيه كان علي إذا صلى الغداة والمغرب وفرغ من الصلاة يقول: اللهم العن معاوية وعمراً وأبا موسى وحبيب بن سلمة... إلخ الحديث).
    وقال ابن حزم في (المحلى ج4 ص 145)( كان علي يقنت في الصلوات كلهن , وكان معاوية يقنت أيضاً, يدعو كل واحد منهما على صاحبه)).
    وقال أبو عمر في( الاستيعاب/ في الكنى في ترجمة أبي الأعور السلمي): (( كان هو وعمرو بن العاص مع معاوية بصفين, وكان من أشد من عنده على علي رضي الله عنه, وكان علي رضي الله عنه يذكره في القنوت في صلاة الغداة ويقول: اللهم عليك به. مع قوم يدعو عليهم قي قنوته)). وذكره على لفظ الطبري أبو الفدا في (تاريخه ج1 ص 179).
    وقال الزيلعي في (نصب الراية ج 2 ص 131): قال إبراهيم: (( وأهل الكوفة إنما أخذوا القنوت عن علي, قنت يدعو على معاوية حين حاربه)). ورواه أبو المظفر سبط ابن الجوزي الحنفيفي (تذكرته ص59 ) بلفظ الطبري.... حرفياً إلى قنوت معاوية وزاد فيه: محمد بن الحنفية, وشريح بن هانئ, وذكره ابن أبي الحديد في (شرح نهج البلاغة ج1 ص 200).
    وفي مصادر الشيعة يمكنكم الرجوع إلى (بحار الأنوار ج33 ص 202).

    تعليق


    • شبهة تخص الحسن بن علي عليهما السلام-الإمام الثاني عند الشيعة الامامية-تصور هذا؟؟؟؟؟؟

      الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 54 و55: ( باب كراهية طلاق الزوجة الموافقة )

      الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 54 و55: ( باب ) * ( كراهية طلاق الزوجة الموافقة ) *
      2 - علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن غير واحد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ما من شئ مما أحله الله عزوجل أبغض إليه من الطلاق وإن الله يبغض المطلاق الذواق .

      3 - محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن عبد الرحمن بن محمد ، عن أبي خديجة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الله عزوجل يحب البيت الذي فيه العرس ، ويبغض البيت ، الذي فيه الطلاق ، وما من شئ أبغض إلى الله عزوجل من الطلاق .

      4 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن يحيى ، عن طلحة بن زيد ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعت أبي عليه السلام يقول : إن الله عزوجل يبغض كل مطلاق ذواق .

      الآن لنرى من هو الشخص الذي ينطبق عليه ما سبق ووصف بالمطلاق؟
      الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 56 : ( باب تطليق المرأة غير الموافقة )
      4 - حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن محمد بن زياد بن عيسى ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن عليا قال وهو على المنبر : لا تزوجوا الحسن فإنه رجل مطلاق ، فقام رجل من همدان فقال : بلى والله لنزوجنه وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين عليه السلام فإن شاء أمسك وإن شاء طلق .

      5 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن جعفر بن بشير ، عن يحيى بن أبي العلاء ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الحسن بن علي عليهما السلام طلق خمسين امرأة فقام علي عليه السلام بالكوفة فقال : يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن فإنه رجل مطلاق فقام إليه رجل فقال : بلى والله لننكحنه فإنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة عليها السلام فإن أعجبته أمسك وإن كره طلق .


      لا شك أنكم عرفتم أن المقصود هو الإمام الحسن بن علي عليه السلام.
      وهذا طرح اشكالا كبيرا عند الامامية كيف يوصف الامام الثاني بصفة يبغضها الله.
      وأن هذه الصفة تتنافى مع مبدأ العصمة الذي تقول به الامامية،وقد حاول البحراني الجواب لكنه اعترف بأنه لا يحضره الجواب وعجز عن الجواب.

      حيث قالالمحقق البحراني في - الحدائق الناضرة : ج 25 ص 148 :
      "بقي هنا إشكال وهو أنه قد تكاثرت الاخبار بأن الحسن ( عليه السلام ) كان رجلا مطلاقا للنساء حتى عطب به أبوه علي ( عليه السلام ) على ظهر المنبر . ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليه السلام ) قال وهو على المنبر : لاتزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل من همدان فقال : بلى والله أزوجه ، وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فإن شاء أمسك وإن شاء طلق " . وعن يحيى بن أبي العلاء عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن الحسن بن علي ( عليهما السلام ) طلق خمسين امرأة فقام علي ( عليه السلام ) بالكوفة فقال : يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن ( عليه السلام ) فإنه رجل مطلاق ، فقام إليه رجل فقال : بلى والله أنكحنه إنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة ( عليه السلام ) فإن أعجبته أمسك ، وإن كره طلق " . وروى البرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتك مستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : المستشار مؤتمن ، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك " . وربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدم في سابقها من سوء خلق في اولئك النساء أو نحوه مما يوجب أولوية الطلاق ، ولا يخفى بُعدَه ، لانه لو كان كذلك لكان عذرا شرعيا ، فكيف ينهى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عن تزويجه والحال كذلك . وبالجملة فالمقام محل إشكال ، ولا يحضرني الآن الجواب عنه ، وحبس القلم عن ذلك أولى بالادب" .

      ننتظر من لا يحبس قلمه عن ذلك ليجيب؟

      تعليق


      • يعني أنت المثقف الغير تافه ؟؟؟
        من يدخل بيننا و يحاول أن يسقط المرجعية الأيرانية يبين الله كذبه

        لعنة الله عليه و على شاكلته
        شل الله رجليه على الصراط

        كنت أدرى أن حبل الكذب قصيل و لكني لم أتوقعه بهذا القصر !!!

        تعليق


        • الله سبحانه غاضب على أبي بكر وعمر إلى يوم القيامه تخيلوا نأتي لنتعرف كيف ذلك



          صحيح البخاري
          - المناقب - مناقب قرابة رسول الله ( ص ) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )


          ‏- حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني . ‏






          صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )


          - حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏ابنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر قالت وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال هما صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم ‏ ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.


          وبما أن غضب فاطمة يساوي غضب النبي صلى الله عليه وآله فغضب النبي يساوي غضب الله سبحانه وتعالى.

          تعليق


          • هل هذا هروب من الموضوع يا رافضة؟؟


            جاوب على قدر سؤال الاخ "محمد بن الصدوق" ... فان كانت لديك ملاحظات اخرى عن بعض الشخصيات ... فافرد لها موضوعا خاصا .. او ناقشها بعد الانتهاء من مناقشة هذه الاشكالية

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly
              هل هذا هروب من الموضوع يا رافضة؟؟


              جاوب على قدر سؤال الاخ "محمد بن الصدوق" ... فان كانت لديك ملاحظات اخرى عن بعض الشخصيات ... فافرد لها موضوعا خاصا .. او ناقشها بعد الانتهاء من مناقشة هذه الاشكالية



              غير ملزم أن أجيب ياناصبي
              ماعجبك كلامي اطلع من الموضوع سمه هروب سمه فرار ماأهتم فيك هذي روايات صحيحة عندكم رد عليها أنت

              تعليق


              • إن الروايات الواردة عن كثرة زواج وطلاق الامام الحسن (ع) جميعها مردودة عقلاً ونقلاً .




                وأما ما ورد منها في مصادرنا فتشتمل في السند على مجهولين ومهملين أو غير موثقين , فلا حجية في إسنادها , فضلاً عن قبولها .




                وأما ما جاء في مصادر العامة بهذا الشأن , فهو مقطوع البطلان , إذ ورد فيه علي بن عبد الله المدائني , ومحمد بن علي بن عطية , والمنصور الدوانيقي , وكلهم مجروحون عند أصحاب الرجال , مضافاً إلى ثبوت عداء بعضهم لأهل البيت (ع) كالمنصور , أو مودة بعضهم الآخر لبني أمية كالمدائني , فهكذا أحاديث تفوح منها رائحة الوضع والتدليس .




                ثم مع غض النظر عن السند , فالموضوع غير مقبول عقلاً , إذ كيف يعقل أن يعرّف أمير المؤمنين (ع) ابنه الامام الحسن (ع) بهذه الكيفية وهو (ع) يريد أن ينصبه للناس إماماً من بعده ؟ أليس ذلك ـ والعياذ بالله ـ يعد تنقيصاً في إمامته (ع) ؟!




                فالتحقيق : أن أعداء أهل البيت (ع) من بني أمية وغيرهم قد وضعوا هذه الأحاديث ودسوها في الكتب للنيل من شخصية الامام (ع) .

                تعليق


                • أحسنت أخي عماد ونضيف أيضا أن الإمام الحسن عندنا معصوم
                  وهذا كافي لرد هذه الروايات

                  الوهابيه الحمقى لم يعجبهم ردي في روايات الصحاح لديهم

                  نقول إذا كان هذا لا يعجبكم ولا تريدون منا طرحه فلا تطرحوا شيئا يطعن في أئئمتنا صلوات الله سلامه عليهم

                  سلامي

                  تعليق


                  • هذه من افتراءات بنو أمية على الإمام الحسن عليه السلام

                    وطبيعي نحن لا نأخذ بهذه السخافات من الروايات لأن الحسن منزه عن ذلك

                    تعليق


                    • كل يوم يكشف الوهابي صاحب الموضوع عن وجهه القبيح الناصبي بعد ان حاول جاهدا تمثيل دور الشيعي


                      - حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن محمد بن زياد بن عيسى ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن عليا قال وهو على المنبر : لا تزوجوا الحسن فإنه رجل مطلاق ، فقام رجل من همدان فقال : بلى والله لنزوجنه وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين عليه السلام فإن شاء أمسك وإن شاء طلق .

                      5 - عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن جعفر بن بشير ، عن يحيى بن أبي العلاء ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الحسن بن علي عليهما السلام طلق خمسين امرأة فقام علي عليه السلام بالكوفة فقال :
                      يا معاشر أهل الكوفة لا تنكحوا الحسن فإنه رجل مطلاق فقام إليه رجل فقال : بلى والله لننكحنه فإنه ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن فاطمة عليها السلام فإن أعجبته أمسك وإن كره طلق .
                      محمد بن زياد ويحيى بن ابي العلاء لم اجد لهم ترجمة في رجال النجاشي ورجال الحلي

                      تعليق


                      • عنوان الموضوع يدل على حقارة وخسة كاتبه

                        اخزاك الله يا ناصبي

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة abyar_3li
                          هذه من افتراءات بنو أمية على الإمام الحسن عليه السلام

                          وطبيعي نحن لا نأخذ بهذه السخافات من الروايات لأن الحسن منزه عن ذلك


                          هل كتب بنو امية كتاب الكافي ؟؟

                          لانها موجوده في الكافي ... وقد صححها البحراني !!!!


                          - الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 148 :
                          "ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليه السلام ) قال وهو على المنبر : لاتزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق....."

                          وهذه ايضا ...
                          يقول المحدث الميرزا النوري في مستدرك الوسائل ( ج 15 ص 280 ) :
                          حكاية عن ابن شهر آشوب في المناقب : عن أبي طالب في قوت القلوب أنه - يعني الحسن ( عليه السلام ) - تزوج مائتين وخمسين امرأة ، وقد قيل : ثلاثمائة ، وكان علي ( عليه السلام ) يضجر من ذلك ، فكان يقول في خطبته : " ان الحسن مطلاق فلا تنكحوه " .
                          ويقول الشيخ علي النمازي في مستدرك سفينة البحار ( ج 4 ص 337 ) :
                          عند تعرضه لذكر أزواج الحسن المجتبى ( عليه السلام ) . قال الكفعمي : وكان أزواجه أربعة وستين عدا الجواري.




                          وهنا المزيد من الروايات ..
                          روى البرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتك مستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : المستشار مؤتمن ، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك "



                          هل كتب بني امية هذه الكتب ... ام صححها بني امية باسم علماء الشيعة؟؟؟

                          عجبا لكم!!!

                          تعليق


                          • الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 25 ص 148 :
                            "ومن الاخبار في ذلك ما رواه في الكافي عن عبد الله بن سنان في الموثق عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) " قال : إن عليا ( عليه السلام ) قال وهو على المنبر : لاتزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق....."


                            المحقق البحراني اخباري وتصحيح وتوثيق الاخباري للروايات لا يحتج به على الاصوليين

                            يقول المحدث الميرزا النوري في مستدرك الوسائل ( ج 15 ص 280 ) :
                            حكاية عن ابن شهر آشوب في المناقب : عن أبي طالب في قوت القلوب أنه - يعني الحسن ( عليه السلام ) - تزوج مائتين وخمسين امرأة ، وقد قيل : ثلاثمائة ، وكان علي ( عليه السلام ) يضجر من ذلك ، فكان يقول في خطبته : " ان الحسن مطلاق فلا تنكحوه " .
                            ويقول الشيخ علي النمازي في مستدرك سفينة البحار ( ج 4 ص 337 ) :
                            عند تعرضه لذكر أزواج الحسن المجتبى ( عليه السلام ) . قال الكفعمي : وكان أزواجه أربعة وستين عدا الجواري.



                            وهنا المزيد من الروايات ..
                            روى البرقي في كتاب المحاسن عن ابن محبوب عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله " قال : أتى رجل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فقال له : جئتك مستشيرا إن الحسن والحسين وعبد الله بن جعفر خطبوا إلي فقال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : المستشار مؤتمن ، أما الحسن فإنه مطلاق للنساء ، ولكن زوجها الحسين فإنه خير لابنتك "


                            اين الاسانيد الكاملة؟

                            تعليق


                            • عاد الناصبي حمالي ماأدري حمالي لأي شي
                              جئت تظهر وقاحتك وطعنك في أئئمتنا نقول لك ياناصبي أئئمتنا خط أحمر يا من تدعون حبهم رددنا على كلامكم
                              فرد على روايات صحاحك وأنت ملزم بها

                              الله سبحانه غاضب على أبي بكر وعمر إلى يوم القيامه تخيلوا نأتي لنتعرف كيف ذلك





                              صحيح البخاري


                              - المناقب - مناقب قرابة رسول الله ( ص ) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )



                              ‏- حدثنا ‏ ‏أبو الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏إبن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏‏فاطمة ‏ ‏بضعة مني فمن أغضبها أغضبني . ‏









                              صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )




                              - حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة أم المؤمنين ‏ ‏( ر ) ‏ ‏أخبرته ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏عليها السلام ‏ ‏ابنة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏سألت ‏ ‏أبا بكر الصديق ‏ ‏بعد وفاة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏مما ‏ ‏أفاء ‏ ‏الله عليه فقال لها ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت ‏ ‏فاطمة بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فهجرت ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر قالت وكانت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏تسأل ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏نصيبها مما ترك رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏وصدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فأبى ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏فدفعها ‏ ‏عمر ‏ ‏إلى ‏ ‏علي ‏ ‏وعباس ‏ ‏وأما ‏ ‏خيبر ‏ ‏وفدك ‏ ‏فأمسكها ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال هما صدقة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كانتا لحقوقه التي ‏ ‏تعروه ‏ ‏ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم ‏ ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.


                              وبما أن غضب فاطمة يساوي غضب النبي صلى الله عليه وآله فغضب النبي يساوي غضب الله سبحانه وتعالى.

                              تعليق


                              • من مضحكات شبكة الدفاع عن الصحابة

                                هذا الموضوع

                                http://www.al-shaaba.net/vb/showthread.php?t=3319

                                سنغير لون النص إلى الأخضر إذا كان هذا اعتراف منهم على منزلة الحسن العالية والمميزة

                                وسنغير لون النص إلى الأحمر إذا كان هناك افتراء أو أمر يحتاج توضيح ويثير تساؤلات عندنا

                                §][][ الحسن بن علي سيد شباب الجنة ][][§

                                هو الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي ، أبوه

                                أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وأمه السيدة فاطمة الزهراء

                                رضي الله عنهما بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيدة

                                نساء العالمين
                                ، وهو أكبـر أبنائها ، وكان أشبه أهل النبي

                                بجده النبي صلى الله عليه وسلم ، وخاصة في وجهه ونصف

                                جسمه الأعلى وكنيته أبو محمد ، وهو سبط رسول الله صلى

                                الله عليه وسلم وريحانته من الدنيا ، وأحد سيدي شباب أهل الجنة ،

                                ولد في المدينة المنورة في شهر رمضان سنة (3هـ) على أصح

                                الروايات، وسماه أبوه (حرب) ولكن رسول الله صلى الله عليه

                                وسلم غير اسمه إلى الحسن >>هذا أول افتراء والهدف منه تشويه صورة علي بن ابي طالب بأنه يحب الحرب وسفك الدماء<<
                                ، وعق عنه يوم سابعه ، وحلق

                                شعره وأمر أن يتصدق بوزن شعره فضة .




                                §][][ صفاته ][][§


                                كان الحسن رضي الله عنه >>لماذا رضي الله عنه إذا توكم تقولون أنه سيد شباب أهل الجنة<< عاقلا حليما محبا للخير ، تقيا ورعا

                                وشجاعا صبورا ، أدى به ورعه وفضله إلى ترك الملك والدنيا

                                رغبة فيما عند الله
                                ، وكان جوادا ممدحا، قاسم الله ماله ثلاث مرات ،

                                أي تصدق بنصف ماله ، وخرج من ماله كله مرتين .

                                وكان يكثر زيارة بيت الله العتيق ، ويروى أنه حج خمسا وعشرين

                                حجة ماشيا وإن الأبل لتقاد معه ، وكان يقول إني لأستحي من ربي

                                أن ألقاه ولم أمش إلى بيته.




                                §][][ حب الرسول له ][][§

                                نشأ الحسن رضي الله عنه في بيت النبوة متعلقا بجده رسول الله

                                صلى الله عليه وسلم ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبه

                                حبا شديدا ويلاعبه ويداعبه ، وربما أصعده معه على المنبر و كان

                                يترك له ظهره الشريف ليرتقيه ، فكان إذا سجد وثب الحسن رضي

                                الله عنه على ظهره وعلى عنقه ، فيطيل السجود من أجله ثم يرفع

                                صلى الله عليه وسلم رفعا رفيقا لئلا يصرع ، فقال الصحابة :

                                ( يا رسول الله ، رأيناك صنعت بالحسن شيئا ما رأيناك صنعته

                                بأحد )

                                قال صلى الله عليه وسلم :

                                " إنه ريحانتي من الدنيا ، وإن ابني هذا سيد ، وعسى الله أن

                                يصلح به بين فئتيـن عظيمتيـن "

                                وكان صلى الله عليه وسلم يدعو له ويقول :

                                " اللهم أحبه فإني أحبه "

                                ولقد جاء في فضله وفضل أخيه الحسين رضي الله عنهما أحاديث

                                كثيرة منها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال :

                                خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه الحسن والحسين ،

                                هذا على عاتقه وهذا على عاتقه وهو يلثم هذا مرة وهذا مرة

                                حتى انتهى إلينا فقال :

                                " من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني "

                                ورآه رسول الله صلى اله عليه وسلم مرة يضع تمرة من تمر

                                الصدقة في فمه ، فنزعها وقال :

                                " إنا آل محمد لا تحل لنا الصدقة "

                                وفيه وفي بقية أهله نزلت الآية الكريمة :

                                (( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً ))

                                وله ذكر في كتب الحديث ، فقد روى عن جده رسول الله صلى

                                الله عليه وسلم ، وعن أبيه وأخيه الحسين رضي الله عنهما ،

                                وروى عنه خلق كثير، وقد علمه الرسول صلى الله عليه وسلم

                                أن يقول في دعاء القنوات:

                                (( اللهم اهدني فيمن هديت … إلى آخر الدعاء))




                                §][][ الهيبة والسؤدد ][][§


                                كان الحسن رضي الله عنه أشبه أهل النبي بالنبي صلى الله

                                عليه وسلم ، فقد صلى أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة

                                العصر ثم خرج يمشي ومعه علي بن أبي طالب رضي الله عنه ،

                                فرأى الحسن يلعبُ مع الصبيان ، فحمله على عاتقه و قال :

                                ( بأبي شبيه بالنبي ، ليس شبيها بعلي )>>نفس الافتراء الأول يعني الحسن نفس الرسول وليس نفس علي<<

                                وعلي رضي الله عنه يضحك .

                                كما قالت زينب بنت أبي رافع : رأيت فاطمة بنت رسول الله

                                صلى الله عليه وسلم أتت بابنيها إلى رسول الله صلى الله عليه

                                وسلم في شكواه الذي توفي فيه فقالت :

                                ( يا رسول الله هذان ابناك فورثهما )

                                فقال صلى الله عليه وسلم :

                                " أما حسن فإن له هيبتي وسؤددي ، وأما حسين فإن له

                                جرأتي وجودي "




                                §][][ حكمته ][][§

                                مات رسول الله صلى الله عليه وسلم والحسن غلام دون الثامنة ،

                                ولما ولي الخلافة أبو بكر الصديق رضي الله عنه وارتقى منبر

                                رسول الله صلى الله عليه وسلم ليخطب عليه قال له الحسن

                                رضي الله عنه : ( انزل عن مجلس أبي )

                                يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال الصديق رضي

                                الله عنه صدقت إنه مجلس أبيك وأجلسه في حجره وبكى .

                                ثم توفيت والدته السيدة فاطمة الزهراء بعد ستة شهور من

                                وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ، فكان لهذين الحدثين أثر

                                كبير في تكوين شخصيته ، إذ كان بعد ذلك أكثر التصاقا

                                بوالده ، وقد شهد الحسن رضي الله عنه خلافة أبي بكر وعمر

                                وعثمان رضي الله عنهم قبل خلافة أبيه رضي الله عنه وأدرك

                                كبار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وتأدب بآدابهم

                                وشهد عددا من الأحداث الكبيرة أولها الفتنة التي ثارت على

                                الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه وكان على بابه يدافع

                                عنه حتى تخضب وجهه بالدماء ، وشهد مبايعة والده الإمام

                                علي رضي الله عنه بالخلافة ، وما تبعها من الأحداث مثل وقعة

                                الجمل وموقعة صفين ، وكان الحسن رضي الله عنه غير

                                راض عنها .>>عودة مره أخرى لنفس الافتراء وكأن الحسن حمامة سلام وعلي بن ابي طالب هو سافك الدماء<<




                                §][][ عام الجماعة ][][§

                                لما استشهد والده رضي الله عنه ، بايعه أهل العراق

                                وخراسان بالخلافة ، واستمرت خلافته نحو ثمانية أشهر،

                                وكادت الحرب أن تقع بينه وبين معاوية بن أبي سفيان

                                لولا حنكته وبعد نظره ، فقد قبل بعد مفاوضات ومراسلات

                                التنازل عن الخلافة لمعاوية لتكون الخلافة واحدة في

                                المسلمين جميعا ، ولإنهاء الفتنة وإراقة الدماء وتم ذلك في

                                نصف شهر جمادى الأولى سنة (41هـ)، وسمي هذا العام

                                (عام الجماعة ) لأنه وحد بين المسلمين ، فتحققت نبوة جده

                                صلى الله عليه وسلم عندما قال عنه :

                                " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين

                                من المسلمين "

                                وكان الحسن رضي الله عنه يقول :

                                ( ما أحببت أن لي أمر أمة محمد صلى الله عليه وسلم على

                                أن يهراق في ذلك محجمة دم )

                                وانصرف الحسن رضي الله عنه إلى المدينة حيث أقام فيها .




                                §][][ أزواجه ][][§

                                كان الحسن رضي الله عنه مزواجا مطلاقا ، تزوج نحو

                                سبعين أو تسعين امرأة ، وكان قلما تفارقه أربع حرائر ،

                                فكان صاحب ضرائر ، ولما قال والده علي رضي الله عنه

                                لأهل الكوفة :

                                ( لا تزوجوا الحسن ، فإنه رجل مطلاق )

                                قال رجل منهم :

                                ( والله لنزوجنه، فما رضي أمسك ، وما كره طلق )>>حب الكاتب للحسن يظهر هنا حيث وصفه مزواجا ومطلاقا وتزوج سبعين او تسعين وفي بداية الموضوع يقول أدى به ورعه وفضله إلى ترك الملك والدنيا رغبة فيما عند الله<<




                                §][][وفاته ][][§

                                عاش الحسن رضي الله عنه بقية حياته في المدينة المنورة

                                التي ولد فيها وأحبها ، وتوفي رحمه الله سنة 49هـ وفي رواية

                                سنة 50هـ ، وله من العمر 47 سنة ويروى أنه مات مسموما ،

                                وقد سأله أخوه الحسين رضي الله عنه عمن سقاه السم ،

                                فقال له : ( ما سؤالك هذا تريد أن تقاتلهم ؟ أكِلهم إلى الله )>>الهدف هنا كالعادة الافتراء على الحسين بأنه يحب القتال وسفك الدماء والمضحك أتريد أن تقاتلهم يعني الذي سقاه السم ليس واحد بل مجموعة<<


                                وكان قد أوصى أن يدفن مع جده صلى الله عليه وسلم في

                                حجرة السيدة عائشة رضي الله عنها ، وإن خيف أن يكون

                                قتال ، فليدفن في مقبرة البقيع ، وهكذا كان فدفن في بقيع

                                الغرقد>>إن خيف أن يكون قتال وهكذا دفن في البقيع كأن هناك فقرة محذوفة في الوسط قبل وهكذا! نتساءل وهكذا ماذا يعني؟ سيد شباب أهل الجنة يريد أن يدفن عند جده لماذا خيف أن يكون قتال مع من القتال<<
                                بجوار أمه السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها ،

                                وصلى عليه سعيد بن العاص أمير المدينة آنئذ ، وشهد جنازته

                                جمع غفير من المسلمين رحمه الله ورضي الله عنه.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X