تويت
هذا يسمى تشتيت للموضوع الاصلى والهروب من الاجابة ..
فان كان لديك شيء في الكلام عن الروايات السابقة ... فتفضل به مشكورا
فان كان لديك شيء في الكلام عن الروايات السابقة ... فتفضل به مشكورا
-
-
الآن لنرى من هو الشخص الذي ينطبق عليه ما سبق ووصف بالمطلاق؟
الكافي - الشيخ الكليني ج 6 ص 56 : ( باب تطليق المرأة غير الموافقة )
4 - حميد بن زياد ، عن الحسن بن محمد بن سماعة ، عن محمد بن زياد بن عيسى ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن عليا قال وهو على المنبر : لا تزوجوا الحسن فإنه رجل مطلاق ، فقام رجل من همدان فقال : بلى والله لنزوجنه وهو ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وابن أمير المؤمنين عليه السلام فإن شاء أمسك وإن شاء طلق .
==========================
المجلسي وثقها فهل هو اخبارى
وروايه وردت فى التاريخ عندكم بالاضافه الى الروايات عن المعصومين
مرآة العقول ج21 ص96
موثقه
وهنالك روايات اخرى ادخرها للمشاركه القادمه
ولا تتعجب بان يجبونك بسرعه قبل ان تدخل هذه الحجه عقولهم السند ضعيف وهذا فقط لان هذه الروايات فيها اشكال كبير حتى ان صاحب كتاب الحدائق الناظره
يوسف البحرينى يقول «و ربما حمل بعضهم هذه الاخبار على ما تقدّم في سابقها من سوء خلق في اولئك النساء أو نحوه ممّا يوجب اولويّة الطلاق، و لايخفى بعده، لانّه لو كان كذلك لكان عذراً شرعياً. فكيف ينهى اميرالمؤمنين عليه السلام عن تزويجه و الحال كذلك. و بالجملة فالمقام محلّ اشكال، و لايحضرني الآن الجواب عنه، و حبس القلم عن ذلك أولى بالادب» الحدائق الناضرة، ج 25، ص 148
تعليق
-
إلى النواصب الوقحين الذين تداخلوا إلى الموضوع كفاكم كذبا وحقدا وتدليسا على الناس ونحذركم مرة أخرى أئئمتنا خط أحمر يا من تدعون حبهم ولعنكم الله بألف لعنة إذا تهجمتم على أئئمتنا
ردنا أن الإمام الحسن معصوم وبذلك تسقط الروايات ولا حجة بها.
دوركم يانواصب لكي تردوا على روايات الصحاح عندكم
الله سبحانه غاضب على أبي بكر وعمر إلى يوم القيامه تخيلوا نأتي لنتعرف كيف ذلك
صحيح البخاري
- المناقب - مناقب قرابة رسول الله ( ص ) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )
- حدثنا أبو الوليد حدثنا إبن عيينة عن عمرو بن دينار عن إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني .
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
وبما أن غضب فاطمة يساوي غضب النبي صلى الله عليه وآله فغضب النبي يساوي غضب الله سبحانه وتعالى.
تعليق
-
رأيتم إخواني كيف يهربون من الموضوع الى موضوع آخر لعجزهم،وأظن أن البحراني كان صادقا حين عبر عن عجزه عن الجواب ،فما بالك بمن ليس له في العير ولا في النفير.
أما بالنسبة للروايات فهي في الكافي وصرح جماعة بصحة ما نقلته في الحسن عليه السلام،تذكروا أن الكليني هو الذي رواها وليس محمد بن الصدوق،وإذا كنت ترون أن بني أمية هم الذين وضعوها فالكليني اذن أموي؟؟؟؟؟تعليق
-
أرجو من الإخوة المتداخلين اهمال أي مشاركة لا علاقة لها بالموضوع،ومن أراد تشتيت الموضوع لعجزه عن الجواب ،فليفتح موضوعا جديدا ويطرح فيه بضاعتهتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
رأيتم إخواني كيف يهربون من الموضوع الى موضوع آخر لعجزهم،وأظن أن البحراني كان صادقا حين عبر عن عجزه عن الجواب ،فما بالك بمن ليس له في العير ولا في النفير.
أما بالنسبة للروايات فهي في الكافي وصرح جماعة بصحة ما نقلته في الحسن عليه السلام،تذكروا أن الكليني هو الذي رواها وليس محمد بن الصدوق،وإذا كنت ترون أن بني أمية هم الذين وضعوها فالكليني اذن أموي؟؟؟؟؟
اقرأ الردود قبل أن تتكلم بما لا تعلم ياناصبي ياحاقد واقرأ الملون بالأزرق
ونحذركم مرة أخرى أئئمتنا خط أحمر يا من تدعون حبهم ولعنكم الله بألف لعنة إذا تهجمتم على أئئمتنا
ردنا أن الإمام الحسن معصوم وبذلك تسقط الروايات ولا حجة بها.
دوركم يانواصب لكي تردوا على روايات الصحاح عندكم
الله سبحانه غاضب على أبي بكر وعمر إلى يوم القيامه تخيلوا نأتي لنتعرف كيف ذلك
صحيح البخاري
- المناقب - مناقب قرابة رسول الله ( ص ) ومنقبة - رقم الحديث : ( 3437 )
- حدثنا أبو الوليد حدثنا إبن عيينة عن عمرو بن دينار عن إبن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني .
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
وبما أن غضب فاطمة يساوي غضب النبي صلى الله عليه وآله فغضب النبي يساوي غضب الله سبحانه وتعالى.
التعديل الأخير تم بواسطة ذو الفقارك ياعلي; الساعة 27-05-2009, 02:40 PM.تعليق
-
أرجو من الإخوة المتداخلين اهمال أي مشاركة لا علاقة لها بالموضوع،ومن أراد تشتيت الموضوع لعجزه عن الجواب ،فليفتح موضوعا جديدا ويطرح فيه بضاعتهتعليق
-
إن كان لا يعجبكم أن نطرح روايات صحاحكم فلا تطرحوا روايات تطعن في أئئمتنا ونحن ننفيها وأنتم تحاولون اثباتهاتعليق
-
اذن لماذا بايعه الحسن عليه السلام وتخلى له عن الخلافة،وكيف يجوز لمؤمن أن يتخلى على امارة المسلمين لكافر؟
إما أن معاوية مسلم ؟أو أن الحسن عليه السلام أخطأ وهذا يتنافى مع العصمة؟تعليق
-
جوابنا واضح ولا حاجة للإعادة في كل مرة رواية مخالفة للقرآن نضرب بها عرض الحائط والإمام الحسن منصوص على عصمته بكلام الله تعالى بقوله
{ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} (33) سورة الأحزاب
إذا لا حجية بالروايات
تعليق
-
أتمنى من المحرر التدخل في الموضوعتعليق
-
الفرق بيننا وبينكم أنكم ألزمتم أنفسكم بكتب سميتموها بالصحيح أما نحن فلا.
لو أتيت برواية ولو صح سندها وفيها قبح وتشويه لأحد أئمتنا صلوات الله وسلامه عليهم مما ينافي مقامهم ومكانتهم والعقل السليم فلا قيمة لها.
ولا نعتقد بصحة كل الروايات الواردة في كتبنا، بما في ذلك الكافي للشيخ الكليني.
قبول الرواية ليس مقرونا لزاما بصحة سندها، خاصة لو كان متنها واهن ويعارض الثابت والمتواتر من طرقنا وطرق غيرنا.
وتحياتي للأخوين عماد علي ومحمد الوائلي ولبقية الأخوة الكرام.
وفقكم الله لكل خير.
التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 27-05-2009, 02:56 PM.تعليق
-
يا مهرجي الوهابية كفاكم استخفاف لعقولكم العقيمة
نحن لا نعتبر كتبنا كلها صحيحة ونرد على الروايات الكاذبة هذه رد نطبقه على جميع الروايات في كل الكتب وهو ما يوافق القرآن فنأخذ به فقط
ولو كان عندكم ذرة عقل لجاوبتم على ردي
والسؤال من منع الإمام الحسن بأن يدفن عند جده يا من تدعون حب الحسنتعليق
-
الروايات رواها الكليني في الكافي ،وهو أصح كتاب عند الشيعة ،لكن حينما تعجزون عن الجواب تلجأون الى أسهل طريقة للهروب وهي :ليس عندنا كتاب صحيح،الحمد لله ،فكيف بنيت مذهبك على الباطل؟؟؟؟؟
وللفائدة صحح الرواية ايضا الشيخ على النمازى فى مستدرك سفية البحار ج 6 ص 60
كما ان السستاني فى الفتاوى الميسرة ص 317، قال: ان الله يبغض الطلاق ويبغض المطلاق، وايضا السيد محمد سعيد الحكيم في كتاب حوارات فقهية ص 247.
تعليق
-
مواضيع مكررة وتم الرد عليها منذ زمن، البعض يهوى مضيعة الوقت والجهد، وستكون مشاركة وحيدة لمن يبتغي الإنصاف.
بإيجاز الصحابة الكرام الأخيار محترمون رحمهم الله ورضوان الله تعالى عليهم.
عقيدتنا في نظرية عدالة كل الصحابة واضحة ومعروفة، نحن نتبرأ من الظالمين والفاسقين والمنافقين والمجرمين ممن ثبت عليه ذلك ولا ميزة للصحبة من حيث الصحبة.
نلعن من لعنه الله عزوجل ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم وأئمتنا عليهم السلام.
غفر الله لنا ولكم ووفقكم لخير الدنيا والآخرة بحق محمد وآل محمد.
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 26
7,665 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
04-11-2025, 05:46 AM
|
تعليق