إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مواضيع محمد بن الصدوق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
    للقائل: مشكلتك أنك لم تبين سبب ضعف زيد النرسي ...
    ----> الإجابة في الأعلى: علة الحديث: في متنه (مخالف للقرآن الكريم ، مخالف للسنّة)، في زيد النرسي، في نسخة أصله.
    الأصل لم يصل إلينا بسند صحيح، والنسخة الوحيدة الموجودة بين يدينا نقلها لنا العلامة المجلسي وطريقه ضعيف ضعيف ضعيف.
    قال السيد محمد باقر الصدر في التعليق على العروة الوثقى: لو سلمنا تمامية سند الآبي إلى زيد يبقى أنه كيف نثبت أن النسخة التي وجدها المجلسي هي بخط الآبي وليس هناك شاهد على ذلك إلا وجود اسمه عليها وليس للمجلسي طريق متصل في مقام نقلها ومجرد أن الروايات المنقولة في الكتب عن زيد موجودة في هذه النسخة لا يوجب الاطمئنان بعدم وقوع التحريف على الأقل بزيادة أو نقيصة خصوصا مع اشتمال النسخة على روايات غريبة ومعان مستنكرة من قبيل رؤية الله تعالى ومخاصرة المؤمن له يوم القيامة وقال هكذا: يخاصره (تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا) وهذه يوجب احتمال أن هذه النسخة هي التي زورها محمد بن موسى ولعلها غير النسخة التي كان للنجاشي طريق صحيح لها إلى محمد بن أبي عمير. ونستخلص من كل ذلك عدم تمامية الرواية.

    ولو كان لك علم بنا لما طرحت السؤال
    لأنه حتى لو صحّ السند، وكان متن الرواية مخالف للقرآن الكريم والثابت من السنّة، فلا قيمة لهكذا حديث حتى ولو رواه الشيخ الكليني أو غيره
    نصيحة قبل أن تحاورنا، حاول أن تتعرف علينا من كتبنا لا من كتب المخالفين
    هذا إن كنت موضوعيا في نقاشك معنا.

    يا ر جل اقول لك علماؤك يوثقون زيد النرسي وتقول لي حاول ان تتعرف علينا من كتبكم !!!!!!!!!!!!!الا يوجد احدبالمنتدى غيرك هنا ؟ فلا ادري كيف لا تقر بعلماؤك الا يوجد لديهم اعتبار عندكم ....اذن من اين تاخذ دينك ؟!!!!!!!!!!

    تعليق


    • الكافي للكليني في ميزان الجرح والتعديل.



      1-منزلة الكافي للكليني وثناء العلماء عليه:

      1 ـ قال الشيخ المفيد (ت413 هـ): كتاب الكافي وهو من أجل كتب الشيعة وأكثرها فائدة. تصحيح الاعتقاد ص55.

      2ـ وقال الشهيد الأول محمد بن مكي العاملي (ت 786هـ) في إجـازته لابن الخازن: كتاب الكافي في الحديث الذي لم يُعمل للإمامية مثله، للشيخ أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني(2).بحار الأنوار ج 107 ص 190.

      3ـ وقال المحقق الشيخ عـلي الكركي (ت 940هـ) في إجازته للقاضي صفي الدين عيسى: ومنها جميع مصنفات ومرويات الشيخ الإمام السعيد الحافظ المحدِّث الثقة جامع أحاديث أهل البيت (عليهم السلام) أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني صاحب الكتاب الكبير في الحديث المسمَّى بالكافي الذي لم يُعمل مثله... وقد جمع هذا الكتاب من الأحاديث الشرعية والأسرار الدينية ما لا يوجد في غيره.بحار الأنوارج 108 ص 75

      4ـ وقال الشيخ إبراهيم القطيفي (ت 950هـ) في إجازته للشيخ شمس الدين الإسترابادي: وكتاب محمد بن يعقوب الكليني، فإنه كاسمه كافٍ شافٍ واف.
      المصدر السابق ج 108 ص 114.

      5ـ وقال الفيض الكاشاني (ت 1091هـ): أما الكافي فهو... أشرفها ـ يعني الكتب الأربعة ـ وأوثقها وأتمها وأجمعها، لاشتماله على الأصول من بينها، وخلوِّه من الفضول وشينها.الوافي ج 1 ص 6.
      6 ـ وقال المولى محمد باقر المجلسي: كتاب الكافي للشيخ الصدوق ثقة الإسلام، مقبول طوائف الأنام، ممدوح الخاص والعام، محمد بن يعقوب الكليني... كان أضبط الأصول وأجمعها، وأحسن مؤلفات الفرقة الناجية وأعظمها.
      مرآة العقول ج 1 ص 3. 7 ـ وقال السيد بحر العلوم (ت 1212هـ): كتاب الكافي الذي صنَّفه هذا الإمام طاب ثراه … كتاب جليل عظيم النفع، عديم النظير، فائـق عـلى جميع كتب الحـديث بحسن الترتيب، وزيـادة الضبط والتهذيب، وجمعه للأصول والفروع، واشتماله على أكثر الأخبار الواردة عن الأئمة الأطهار (عليهم السلام).
      رجال بحر العلوم ج 3 ص 330.

      8-قال السيد حسين بحر العلوم :ان الاجتهاد لدى الشيعة مرتكز على الكتب الأربعة : الكافي للكليني ، ومن لا يحضره الفقيه للصدوق ، والتهذيب ، والاستبصار للطوسي، وهي من الأصول المسلمة كالصحاح الستة لدى العامة . [ مقدمة تلخيص الشافي لشيخ الطائفة الطوسي / حسين بحر العلوم ص 29 ]
      9-قال محمد جواد مغنية : وعند الشيعة الإمامية كتب أربعة للمحمدين الثلاثة : محمد الكليني ، ومحمد الصدوق، ومحمد الطوسي ، وهي :
      الاستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، والكافي ، والتهذيب ، وهذه الكتب عند الشيعة تشبه الصحاح عند السنة. [ كتاب الوحدة الاسلامية / مقال لمحمد جواد مغنية ص 261 ]

      10-
      وقال الشيخ محمد صادق الصدر في كتابه (الشيعة ص122) « ويحكى أن الكافي عُرض على المهدي فقال: « هذا كافٍ لشيعتنا ».


      وأكتفي بهذه الشهادات حتى لا يطول الموضوع والا فما زال الكثير الكثير.



      2-عدد أحاديث الكافي:
      قال الطريحي (قدس سره): أما الكافي فجميع أحاديثه حُصرت في (16199) ستة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين حديثاً.جامع المقال ص193.
      وقال غيره عدد الروايات16121)

      3-الصحيح والضعيف في الكافي:

      الصحيح:
      4428
      الضعيف:
      11693

      قال مرتضى العسكري:" وقد ألف أحد الباحثين - وهو محمد باقر البهبودي – في عصرنا صحيح الكافي واعتبر من مجموع ( 16121) حديثاً من أحاديث الكافي(4428) صحيحاً ، وترك ( 11693 ) حديثاً منها لم يرها حسب اجتهاده صحيحة". [ معالم المدرستين / مرتضى العسكري ج3 ص343 ]

      اقول :
      اذن اعظم كتاب عندنا بعد كتاب الله باصوله ، وفروعه ، وروضته، الصحيح فيه اقل من الثلث – الثلث يجب ان يكون (5374) - باعتراف علماءنا .

      4-احصائية جانبية:

      الجزء الأول

      لقد حوى الجزء الأول من أصول الكافي على ( 1445 ) حديثاً ، اتفق المجلسي في كتابه مرآة العقول ، والبهبودي في كتابه صحيح الكافي ، والمظفر في كتابه الشافي في شرح أصول الكافي بتصحيح ( 87 ) حديثاً فقط .
      بينما انفرد المجلسي بتصحيح ( 237 ) حديثاً .
      وأما المظفر فقد صح عنده من الأحاديث ( 231 ) حديثاً .
      وما صح عن البهبودي من الأحاديث بلغ ( 161 ) حديثاً .

      مما تقدم يمكننا ومن خلال عملية حسابية يسيرة أن نعرف حجم الصحيح – علماً ان تعريف الحديث الصحيح عندنا : "ما اتصل سنده الى المعصوم بنقل الامامي العدل عن مثله في جميع الطبقات" - في هذا الجزء من أصول الكافي والذي يعد أهم أجزاء الكتاب لاحتوائه على جل العقائد التي آمن بها الأمامية وعلى راسها الامامة.
      والان لعلك رأيت أخي القارئ مقدار ما اتفق عليه الأعلام الثلاثة من الصحيح والذي لم يتجاوز (عشر) الأحاديث الموجودة في الأصول ، ولعلك رأيت أيضاً ما انفرد به كل واحد منهم من الحديث الصحيح والذي هو بمجمله لم يتجاوز ( ثلث ) تلك الأحاديث.


      اقل من الثلث

      فما اتفق عليه الثلاثة فهو اقل من ( الثلث ) بكثير لان ( الثلث ) يجب ان يكون (480) وما اتفق الثلاثة على تصحيحه كان (87) ، وهو اقل من ( العشر ) لان (العشر) يجب ان يكون (145) ، وهكذا لو قارنا تصحيح كل واحد منهم على حدة لما وجدنا احداً منهم قد وصل تصحيحه الى ( الثلث ) ، بل لم يصل تصحيح احد منهم الى ( نصف الثلث ) البالغ ( 240 ) .
      هذه الإحصائية التي ذكرتها هي لثلاثة علماء قاموا بتحقيق اصول الكافي فلعلك رأيت كيف اختلفت الارقام وتفاوتت ولك ان تتصور حجم الاختلاف لو قام بتحقيق هذه الأصول جميع علماء الشيعة كلُ على انفراد ، ولك ان تتصور مقدار الاحاديث المختلف فيها لو كان التصحيح والتضعيف منصباً على الفروع ، والتاريخ ، والسيرة وليس العقيدة التي راينا عمق الخلاف بين الاعلام في تصحيح احاديثها .



      روايات اهل الكساء في هذا الجزء

      ومن الغرائب الموجودة ايضاً في هذا الجزء ما ياتي :
      عدد الروايات عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الجزء بلغت ( 4 ) .

      عدد الروايات عن علي في هذا الجزء بلغت ( 38 ) .

      عدد الروايات عن فاطمة عليها السلام في هذا الجزء كانت ( صفراً ) .

      عدد الروايات عن الحسن في هذا الجزء كانت ( صفراً ) .

      عدد الروايات عن الحسين في هذا الجزء كانت ( 2 ) .

      أي ان المجموع الكلي لعدد هذه الروايات بلغ ( 44 ) رواية من مجموع ( 1445 ) رواية .

      والتي هي مجموع روايات هذا الجزء ، فاترك للقارىء العزيز استخراج النسبة المئوية لاحاديث اهل الكساء ؟ الذين طالما اتهم الشيعة اهل السنة بانهم لا يروون عنهم !!؟

      لم تصح رواية واحدة من مرويات أهل الكساء في هذا الجزء


      وإن تعجب لشيء فاعجب لصنع هؤلاء الإعلام الثلاثة إذ لم تصح عندهم رواية واحدة من مرويات أهل الكساء .


      الجز الثاني

      اما الجزء الثاني من الأصول فهو يحوي على (2346) حديثاً ، اتفق المجلسي في كتابه (مرآة العقول) ، والبهبودي في كتابه (صحيح الكافي) ، والمظفر في كتابه (الشافي في شرح اصول الكافي) على تصحيح (233) حديثاً فقط .
      فاما المجلسي فقد صح عنده من الأحاديث بلغ (467) حديثاً .
      واما المظفر فقد صح عنده من الأحاديث (464) حديثاً .
      واما البهبودي فقد صح عنده (392) حديثاً .


      اقل من الثلث

      إذن ومما تقدم ترى أن نسبة الأحاديث الصحيحة المتفق عليها في الجزء الثاني من كتاب الأصول لم تبلغ ( الثلث ) لأن الثلث يجب أن يكون ( 782 ) وما اتفق الثلاثة على تصحيحه كان ( 233 ) وهو أيضاً أقل من (العشر) ، لأن العشر هو ( 234 ) حديثاً.

      بل وأيضاً لو جمعنا الأحاديث (المضعفة) من قبل البهبودي والبالغة ( 173 ) حديثاً والتي قال عنها كلٌ من المظفر والمجلسي بأنها أحاديث ( حسان كالصحيح ) وقمنا بإضافتها إلى ما صح عن المظفر والمجلسي لما بلغ صحيح كل واحد منهما (الثلث) .
      فالمجلسي تصبح احاديثه الصحيحة ( 640 ) والمظفر ( 637 ) وزيادة على ذلك لو أضفنا إلى العدد السابق الأحاديث ( الموثقة ) والبالغة ( 70 ) حديثاً فالمجموع سيكون أيضاً أقل من ( الثلث ) فالمجلسي مجموع أحاديثه تصبح ( 710 ) والمظفر(707) وهما دون الثلث ( 782 ) .


      روايات اهل الكساء في هذا الجزء


      ومن الغرائب الموجودة ايضاً في هذا الجزء ما نجده في هذه الاحصائية :
      عدد الروايات عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في هذا الجزء بلغت ( 17 ) .

      عدد الروايات عن علي في هذا الجزء بلغت (30 ) .

      عدد الروايات عن فاطمة عليها السلام في هذا الجزء بلغت ( صفراً ) .

      عدد الروايات عن الحسن في هذا الجزء بلغت ( 1 ) .

      عدد الروايات عن الحسين في هذا الجزء بلغت ( 1 ) .

      أي ان المجموع الكلي لعدد هذه الروايات بلغ ( 49 ) رواية من مجموع ( 2346 ) رواية هي مجموع روايات هذا الجزء ، فاترك للقارىء العزيز استخراج النسبة المئوية لاحاديث اهل الكساء ؟

      لم تصح رواية واحدة من مرويات أهل الكساء في هذا الجزء

      ويلاحظ أنه وحسب تصحيح وتضعيف المجلسي والمظفر – البهبودي ضعف جميع الروايات- لهذا الجزء لم تصح من الروايات عن أهل الكساء إلا ( أربعاً )، (اثنان) منهما للنبي صلى الله عليه وسلم و( اثنان ) لعلي رضي الله عنه.

      أما الروايتان اللتان صحتا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقد قال عنهما المظفر والمجلسي :
      أن حكمها (حسن كالصحيح ) ولم يقل عنهما (صحيحتان) كما قال ذلك عن بقية الروايات الصحيحة ، والفرق معروف لدى القراء بين الصحيح والحسن .

      وأنا أميل الى تضعيف هاتين الروايتين أيضاً وكما حكم بذلك البهبودي لأن في سندهما سهل بن زياد الذي ضعفه معظم رجال الجرح والتعديل الشيعة ، وإليك بعضاً من أقوال العلماء فيه :

      قال النجاشي : كان ضعيفاً في الحديث غير معتمد عليه ، وكان احمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب .
      قال الشيخ الطوسي في الاستبصار : ضعيف فاسد المذهب .
      قال ابن الغضائري : ضعيف جداً فاسد الرواية وقد اخرجه احمد بن محمد بن عيسى الاشعري من قم ، وامر بالبراءة منه ، وعدم السماع والرواية عنه . [ اصول علم الرجال بين النظرية والتطبيق / اية الله مسلم الداوري ص 516 ]

      اما روايتا علي فضعفهما البهبودي ولم يعتبرهما المظفر والمجلسي من الروايات الصحيحة وانما اطلق عليهما ( موثق ) واطلاق كلمة موثق على الرواية يعني انها في ادنى مراتب الصحة اي ان في سندها احد الرواة الفاسدي العقيدة من- اهل السنة او الفطحية او الواقفية - وحسب مفهوم مصطلح الحديث - الموثق : ما دخل في طريقه من نص الاصحاب على توثيقه مع فساد عقيدته - ، وملخص الكلام يوضح لنا عدم صحة رواية واحدة في الجزء الثاني لاصحاب الكساء ، كما هو الحال في الجزء الاول .

      ونكتفي بما سبق لتعرف منزلة الكافي الذي يعتبر أكثر من ثلثي ما فيه من الروايات ضعيف.
      اذا كان هذا حال الكافي أصح الكتب فما حال الباقي ممن دونه؟

      رابط مهم لكاتب شيعي له علاقة بالموضوع:
      http://www.14masom.com/hkaek-mn-tareek/16.htm

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
        موضوعكم انتهى

        فقد أجاب الأخ الأستاذ الجمري باختصار
        فهل لكم القدرة على الاعتراف بأكاذيب صحاحكم ؟
        و أرى ان الأخ محمد الوائلي سيتعب معكم كثيرا وبلا فائدة

        سيتعب كثيرا انا معك في هذا ولن يستطيع رد الشبهه عنكم .فلا ينفع دفاعك عنه الوائلي ...تفضلي علماؤكم يوثقون زيد النرسي
        المامقاني

        بحر العلوم

        المجلسي

        النوري الطبرسي

        السيد علي البروجردي

        عبد الحسين الشبستري

        ضياء الدين المحمودي

        نعمة الله الجليلي

        مهدي غلام علي


        كل هؤلاؤ وثقوا كتاب زيد النرسي وصححوه

        تعليق


        • أخي محمد الوائلي، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
          سند الشيخ النجاشي والشيخ الطوسي لأصل زيد النرسي صحيح
          ولكنه لم يصل إلينا للأسف وإنّما وصلتنا نسخة مجهولة
          والنسخة الوحيدة ذكرها العلامة المجلسي وطريقه لهذه النسخة ضعيف
          أولا طريقه إليها مجهول
          قال السيد الخميني في كتابه الطهارة: وبما ذكرنا في حال أصل النرسي يظهر الكلام في أصل زيد الزراد فإنهما مشتركان غالبا فيما ذكر، هذا كله مع عدم وصول النسخة التي عند المحدث المجلسي إليه بسند يمكن الاتكال عليه.
          قال العلامة المجلسي ـ وأقتصر على موضع الشاهد ـ: ... مع أنا أخذناهما من نسخة قديمة مصححة بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي، وهو نقله من خط الشيخ الجليل محمد بن الحسن القمي، وكان تاريخ كتابتها سنة أربع وسبعين وثلاثمائة ...
          الشيخ منصور بن الحسن الآبي مجهول لا يُعرف حاله
          ولم تثبت وثاقة محمد بن الحسن القمي الذي وجدت النسخة بخطه وباسمه
          ولا يبعد أنّ هذه النسخة هي التي تكلم بسببها الصدوق وشيخه ابن الوليد وحكما على أصل زيد النرسي بأنّه موضوع.
          وفقكم الله لكل خير
          تحياتي

          تعليق


          • ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عبد الله الأغر ‏ ‏وعن ‏ ‏أبي سلمة بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏
            ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول ‏ ‏من يدعوني فأستجيب له ومن يسألني فأعطيه ومن يستغفرني فأغفر له


            http://hadith.al-islam.com/Display/D...d=&ST=&Tag=&SP=

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
              أخي محمد الوائلي، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
              سند الشيخ النجاشي والشيخ الطوسي لأصل زيد النرسي صحيح
              ولكنه لم يصل إلينا للأسف وإنّما وصلتنا نسخة مجهولة
              والنسخة الوحيدة ذكرها العلامة المجلسي وطريقه لهذه النسخة ضعيف
              أولا طريقه إليها مجهول
              قال السيد الخميني في كتابه الطهارة: وبما ذكرنا في حال أصل النرسي يظهر الكلام في أصل زيد الزراد فإنهما مشتركان غالبا فيما ذكر، هذا كله مع عدم وصول النسخة التي عند المحدث المجلسي إليه بسند يمكن الاتكال عليه.
              قال العلامة المجلسي ـ وأقتصر على موضع الشاهد ـ: ... مع أنا أخذناهما من نسخة قديمة مصححة بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي، وهو نقله من خط الشيخ الجليل محمد بن الحسن القمي، وكان تاريخ كتابتها سنة أربع وسبعين وثلاثمائة ...
              الشيخ منصور بن الحسن الآبي مجهول لا يُعرف حاله
              ولم تثبت وثاقة محمد بن الحسن القمي الذي وجدت النسخة بخطه وباسمه
              ولا يبعد أنّ هذه النسخة هي التي تكلم بسببها الصدوق وشيخه ابن الوليد وحكما على أصل زيد النرسي بأنّه موضوع.
              وفقكم الله لكل خير
              تحياتي
              خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج 1 - ص 62 وما بعدها من صفحات .

              (( في البحار طريق آخر إلى كتاب زيد النرسي ، ذكر أنه وجده في مفتتح النسخة التي وقعت إليه ، وهي النسخة التي أخرج منها أخبار الكتاب ، والطريق هكذا : حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري - أيده . الله - قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، قال : حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن زيد النرسي . وإنما أوردنا هذه الطرق ، تنبيها على اشتهار الأصل المذكور فيما بين الأصحاب واعتباره عندهم ، كغيره من الأصول المعتمدة المعول عليها ، فإن بعضا حاول اسقاط هذا الأصل ، والطعن في من رواه ))

              فهو يؤكد صحة الكتاب الذي عثر عليه المجلسي بل وأن سنده صحيح ولا غبار عليه ...

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق


                اللهم صلي على محمد وآل محمد

                وش سويتي فيهم ياأخت زهر الشوق روايه من صحيح مسلم المقدس بنزول الرب كل ليلة

                عندي سؤال يا أخت زهر الشوق

                الرب ينزل بأي توقيت
                توقيت غرينتش ولا توقيت السعودية ولا شلون

                أبي تفسير

                تعليق


                • الشبهة (الشيعة تقول بأن الله تعالى جسم , و الدليل هو ما جاء في أصل زيد النرسي ):

                  زيد عن عبد الله بن سنان قال سمعت أبا عبد الله ع يقول إن الله ينزل في يوم عرفة في أول الزوال إلى الأرض على جمل افرق يصال بفخديه أهل عرفات يميناً وشمالاً ولا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بجبال المازمين يناديان عند المضيق الذى رأيت يا رب سلم سلم والرب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله آمين آمين يا رب العالمين فلذلك لا تكاد ترى صريعا ولا كسيراً .
                  المصدر : الأصول الستة عشر- عدة محدثين - ص 54 .

                  و الجواب على هذه الشبهة :

                  1- روايات التجسيم عند المخالفين كثيرة قد ملئت صحاحهم , لكنهم بدل أن يتبرأوا منها يدافعون عنها, و يتهمون الشيعة بالتجسيم وذلك برواية ضعيفة نادرة موجودة في كتاب مغمور غير معتمد .

                  2- زيد النرسي لم يوثق , و هذا يعني أن الرواية ضعيفة .

                  3- اختلف العلماء في وجود أصل لزيد النرسي , و الصحيح أن له أصل , لكنه لم تصل إلينا نسخة معتمدة موثوقة من الكتاب .

                  توضيح ذلك : تارة نتساءل هل للعالم الفلاني كتاب اسمه كذا , و تارة نتساءل هل وصلت إلينا نسخة من كتابه بلا زيادة و لا نقيصة و لا تحريف .

                  و الحق أنه لم يصلنا نسخة معتمدة من أصل زيد النرسي .

                  4- لو فرضنا أن سند هذه الرواية صحيح , فحسب قواعد المذهب نضرب بها عرض الجدار , وذلك لأنها مخالفة للقرآن الكريم و لكثير من الأحاديث الشريفة التي تدل على تنزيه الله تعالى عن الجسمية .

                  بعبارة أخرى : لو أتعب المعاندون أنفسهم و وصلوا إلى رواية عند الشيعة صحيحة سنداً تدل على التجسيم فنقول : حيث أنها تخالف القرآن الكريم فلا قيمة لها حتى لو كانت صحيحة سنداً .
                  - إليكم بعض ما قاله العلماء عن كتاب زيد النرسي
                  :


                  أ - قال الإمام الخميني — عليه الرحمة -

                  (( وأما ما تشبث به رابعا من عدم خلو الكتب الاربعة من أخبار أصل النرسي ، فهو عجيب منه ، فانه لولا هذا الامر في سلب الوثوق عن أصله لكان كافيا ، لان اقتصار المشائخ الثلاثة من روايات أصله على حديثين أو ثلاث احاديث دليل على عدم اعتمادهم بأصله من حيث هو اصله أو من حيث رواية ابن ابي عمير عنه ، فكانت لما نقلوا منه خصوصية خارجية ، وإلا فلاي علة تركوا جميع اصله واقتصروا على روايتين منه ، مع كون الاصل عندهم وبمرئي ومنظرهم . بل لو ثبت ان كتابا كان عندهم فتركوا الرواية عنه إلا واحدا أو اثنين مثلا صار ذلك موجبا لعدم الاكتفاء بتوثيق اصحاب الرجال صاحبه في جواز الاخذ بالكتاب ،
                  وهذا واضح جدا ، وموجب لرفع اليد عن كتاب النرسي جزما ، بل تركهم الرواية عنه مع كون الراوي عنه ابن ابي عمير دليل على عدم تمامية ما قيل في شأن ابن ابي عمير من انه لا يروي إلا عن ثقة ، تأمل )) كتاب الطهارة ج 3 ص 268 .

                  ب - قال السيد الخوئي — عليه الرحمة - :

                  ((على أنا لو أغمضنا عن ذلك - وبنينا على جواز الاعتماد على روايته نظرا إلى أن الراوي عن زيد النرسي هو ابن أبي عمير وهو ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه فأيضاً لا يمكننا الاعتماد على روايته هذه ، إذ لم تثبت صحة أصله وكتابه الذي اسندوا الرواية إليه ، لان الصدوق وشيخه - محمد بن الحسن بن الوليد - قد ضعفا هذا الكتاب وقالا انه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمداني . والمجلسي ( قده )
                  إنما رواها عن نسخة عتيقة وجدها بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي ، ولم يصله الكتاب بإسناد متصل صحيح ، ولم ينقل طريقه إلينا على تقدير أن الكتاب وصله بإسناد معتبر فلا ندري أن الواسطة أي شخص ولعله وضاع أو مجهول ، وأما الأخبار المروية - في غير تلك النسخة كتفسير علي بن إبراهيم القمي ، وكامل الزيارة ، وعدة الداعي وغيرها عن زيد النرسي بواسطة ابن أبى عمير - فلا يدل وجدانها في تلك النسخة على أنها كتاب زيد المذكور وأصله ، وذلك لانا نحتمل أن تكون النسخة موضوعة وإنما أدرج فيها هذه الأخبار المنقولة في غيرها تثبيتا للمدعى وإيهاما على أنها كتاب زيد وأصله ، وعلى الجملة إنا لانقطع ولا نطمئن بان النسخة المذكورة كتاب زيد كما نطمئن بان الكافي للكليني والتهذيب للشيخ والوسائل للحر العاملي قدس الله أسرارهم . والذي يؤيد ذلك أن شيخنا الحر العاملي لم ينقل عن تلك النسخة في وسائله ، مع أنها كانت موجودة عنده بخطه على ما اعترف به شيخنا شيخ الشريعة( قده ) بل ذكر - على ما ببالي - أن النسخة التي كانت عنده منقولة عن خط شيخنا الحر العاملي بواسطة ، وليس ذلك إلا من جهة عدم صحة إسناد النسخة إلى زيد أو عدم ثبوته . وبعد هذا كله لا يبقى للرواية المذكورة وثوق ولا اعتبار فلا يمكننا الاعتماد عليها في شيء من المقامات ) .

                  كتاب الطهارة - ج 2 ص 127 .

                  ج - قال السيد الخوئي أيضاً :

                  (( وكيفما كان فلا ينبغي الشك في اعتبار الكتاب ، غير ان
                  الذي يوقعنا في الريب أن الكتاب نادر وعزيز الوجود ، ولذا لم يصل إلى ابن الوليد والصدوق بطريق معتبر كما سمعت . فهو إذا لم يكن من الكتب المشهورة المعروفة . وعليه : فلا ندري ان ما رواه الشيخ النوري في مستدركه هل هو مأخوذ من نفس الكتاب أو من غيره ، ولا سيما بعدما تداول في الأعصار المتأخرة من الاكتفاء بمجرد الإجازة في الرواية بخلاف ما كان متعارفا في العصور القديمة من قراءة الكتاب بأجمعه على الاستاد ، أو قراءته على من يأخذه عنه فيرويه عنه قراءة لا إجازة ليتأكد على التمامية والصيانة عن النقص أو الزيادة . إذا فغاية ما يثبت لدينا من رواية النوري عن كتاب النرسي انه قد وجد كتابا يسمى بذلك وهو مجاز في النقل . وهذا المقدار لا يجدي في المطلوب كما لا يخفى . هذا من حيث السند )) كتاب الطهارة - ج 2 ص 330 .


                  http://www.johod.com/~hajr/hajrvb/sh...2759630&page=2

                  تعليق


                  • ما ينفع الترقيع ......
                    اكرر مشاركتي

                    خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج 1 - ص 62 وما بعدها من صفحات .

                    (( في البحار طريق آخر إلى كتاب زيد النرسي ، ذكر أنه وجده في مفتتح النسخة التي وقعت إليه ، وهي النسخة التي أخرج منها أخبار الكتاب ، والطريق هكذا : حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري - أيده . الله - قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني ، قال : حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن زيد النرسي . وإنما أوردنا هذه الطرق ، تنبيها على اشتهار الأصل المذكور فيما بين الأصحاب واعتباره عندهم ، كغيره من الأصول المعتمدة المعول عليها ، فإن بعضا حاول اسقاط هذا الأصل ، والطعن في من رواه ))

                    فهو يؤكد صحة الكتاب الذي عثر عليه المجلسي بل وأن سنده صحيح ولا غبار عليه ...
                    بحر العلوم

                    المجلسي

                    النوري الطبرسي

                    السيد علي البروجردي

                    عبد الحسين الشبستري

                    ضياء الدين المحمودي

                    نعمة الله الجليلي

                    مهدي غلام علي

                    كل هؤلاؤ وثقوا كتاب زيد النرسي وصححوه






                    تعليق


                    • قال تعالى:

                      {فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} (11) سورة الشورى

                      تعليق


                      • و صحاحكم فيها الضعيف والمكذوب والموضوع الكثير الكثير
                        وتسموها صحاحا

                        تعليق


                        • احسنت يا محمد الصدوق موضوع قيم نستفيد منه

                          تعليق


                          • المشكلة ليست في توثيق زيد النرسي
                            وقد ذكرت لك أن بعض علمائنا وثقه بسبب رواية ابن ابي عمير عنه وتوثيق علي بن ابراهيم القمي له في تفسيره.. لا أكثر ولا أقل.. ووثاقته من هذه الجهة فيها نظر..
                            وكلام علمائنا ليس قرآنا وليسوا بمعصومين، يأخذ ويرد.. أصلا فيما بينهم تجد آراء ووجهات نظر مختلفة، كلها محترمة إذا كانت تستند إلى دليل، ولا تستطيع أن تلزمني بقول دون آخر..
                            وقد ضعف علماؤنا الرواية، فكيف تتهمني زورا وبهتانا بأنني لا أحترمهم.
                            وتجاهلت قول الله عز وجل: فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ.
                            الأحاديث الصحيحة والمتواترة عن المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم الدالة على نفي التجسيم
                            كلام علمائنا حول نفي التجسيم
                            لا تضيعوا وقتكم وجهدكم مع من لو خرج إليه مولانا الإمام العسكري صلوات الله وسلامه عليه لم يصدّقه وكذّبه، كما فعل شيخهم ابن الجوزي
                            والسلام على من اتبع الهدى

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
                              ولماذا دخلتما على الموضوع؟

                              التلميذ الكسول لا يدخل الى الدروس الصعبة
                              والذي لا يدري السباحة لا يسبح كي لا يغرق
                              يا غبي اضحكتني والله هل فعلا تظن انك تسال اسئله صعبه بل بالعكس هي من التفاهه جدا بحيث ندخل نستهزيء بها ونخرج ليس الا
                              واعتقد ان عقدة النقص عندك هي ماجعلتك تظن انك تسال اسئله صعبه او انك هدمت مذهبنا القائم منذ 1400 سنه باسئله غبيه او اكتشافات اغبى واول دليل على ضعف شخصيتك انك ادعيت انك شيعي والشيعه منك براء وثانيا تحاول ان تقول انك معلم ولو كنا تلاميذ عندك ولا فخر فالحمد لله الكل هنا من شيعة الكرار عندهم درجات علميه ربما تؤهلك لتكون خادم عندهم فقط ( او بالعراقي جايجي ) فالحمد لله بعضنا حصل على البكالريوس وبعضنا على الماجستير والاخر على دكتوراه فحاول ان تتخلص من عقدة النقص عندك ولا تكون ناقص واعتقد انك لو ثقفت نفسك اكثر لكان افضل لك ولكن سبحان الله الظاهر ان كل من يعادي اهل البيت يعيش في جهل ابدي ويكون كالانعام بل اضل سبيلا
                              التعديل الأخير تم بواسطة شيبة الحمد; الساعة 01-06-2009, 03:36 PM.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
                                المشكلة ليست في توثيق زيد النرسي
                                وقد ذكرت لك أن بعض علمائنا وثقه بسبب رواية ابن ابي عمير عنه وتوثيق علي بن ابراهيم القمي له في تفسيره.. لا أكثر ولا أقل.. ووثاقته من هذه الجهة فيها نظر..
                                وكلام علمائنا ليس قرآنا وليسوا بمعصومين، يأخذ ويرد.. أصلا فيما بينهم تجد آراء ووجهات نظر مختلفة، كلها محترمة إذا كانت تستند إلى دليل، ولا تستطيع أن تلزمني بقول دون آخر..
                                وقد ضعف علماؤنا الرواية، فكيف تتهمني زورا وبهتانا بأنني لا أحترمهم.
                                وتجاهلت قول الله عز وجل: فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ.
                                الأحاديث الصحيحة والمتواترة عن المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم الدالة على نفي التجسيم
                                كلام علمائنا حول نفي التجسيم
                                لا تضيعوا وقتكم وجهدكم مع من لو خرج إليه مولانا الإمام العسكري صلوات الله وسلامه عليه لم يصدّقه وكذّبه، كما فعل شيخهم ابن الجوزي
                                والسلام على من اتبع الهدى
                                اولا انت لم ترد الشبهه ...فقل من الذي ضعفه ؟فلو رجعت لمشاركتي السابقه ستجد اني ارفقت لك علماؤك الذين وثقوه
                                المجلسي
                                النوري الطبرسي
                                السيد علي البروجردي
                                عبد الحسين الشبستري
                                ضياء الدين المحمودي
                                نعمة الله الجليلي
                                مهدي غلام علي


                                ثانيا واما قولك اني تجاهلت كلام الله تعالى فهذا ليس صحيح فلا تقولني ما لاقلته ....

                                ثالثا فانت بين اختيارين لا ثالث لهما فاما ان تقر بصحه الحديث واما عن ترد على الشبهه بالادله

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 20-05-2025, 05:42 AM
                                استجابة 1
                                20 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                                ردود 0
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                                ردود 17
                                1,554 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X