إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

╣۩╠ حقيقة عمر التي يجهلها جل أعضاء و زوار هذا المنتدى ╣۩╠

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأخ سني عاشق الحسين هل لك أن تعقب على هذا الكتاب الالكتروني واخوتي الشيعه أرجو أن تقرأوه كذلك ألا أني أعلم أنكم تعلمون بمحتواه ولكن كي يكون النقاش
    بالأدله والبراهيين واضحا للجميع وهو على هذه الوصله :
    http://home.comcast.net/~baseem111/Al-Sawaik Al-Jafaria.doc

    تعليق


    • جزاكم الله خيرا اخي محمد بارك الله فيكم واذا فتحنا الرابط وجدنا الاتي :
      [LIST=1]<LI class=sr>كتاب نهج البلاغة للشريف الرضي (ص 580 - ص 608)
      4 لك والسلام [ 6 ] ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد <LI class=sr>كتاب تصحيح القراءة في نهج البلاغة للشيخ خالد البغدادي (ص 106 - ص 123)
      من هذه النصوص: 1 من كتاب له عليه السلام إلى معاوية: أنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد <LI class=sr>كتاب الإمامة الإلهية للشيخ محمد سند (ص 123 - ص 137)
      قول علي عليه السلام في النهج / قسم الكتب / 6: "انه بايعني القوم الذين بايعوا أبابكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وانما <LI class=sr>كتاب الإنتصار (ج6) للعاملي (ص 464 - ص 485)
      الصفحة 483 6 ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما <LI class=sr>كتاب الحقيقة الضائعة للشيخ معتصم سيد أحمد (ص 214 - ص 236)
      به أنفسهم وهو عبارة عن خطاب من علي ع إلى معاوية: إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما <LI class=sr>كتاب من حقي أن أكون شيعيّة للسيدة أم محمد علي المعتصم (ص 54 - ص 67)
      لزمتك وأنت بالشام مخاطبا معاوية بن أبي سفيان لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد …إلى <LI class=sr>كتاب الإمامة الإلهية (بحوث الشيخ محمد السند) - (ج 1) للسّيّد مُحمّد علي بحر العلوم (ص 119 - ص 130)
      قول علي عليه السلام في النهج / قسم الكتب / 6: "انه بايعني القوم الذين بايعوا أبابكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وانما <LI class=sr>كتاب الصحابة في القرآن والسُنّة والتأريخ لمركز الرسالة (ص 107 - ص 129)
      واجبة على بقية الامصار فقال في كتابه إليه: «إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما <LI class=sr>كتاب مناظرات في الإمامة عبدالله الحسن (ص 673 - ص 695)
      : أما بعد فإن بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد إلى [*]كتاب من حياة معاوية بن أبي سفيان للعلامة الأميني (ص 167 - ص 181)
      البجلي: فإن بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما[/LIST]

      تعليق


      • اين الموالين الذين كذبوني اين البحراني الذي قال لا يوجد هكذا كلام في نهج البلاغة هذه عشرة كتب تذكر مبايعة الامام اين جعفر الذي قال ان هذه الرواية من كتاب ابن عساكر اين الموالين ليقرئوا كتب نهج البلاغة اصدق الكتب عندكم اين انتم من كلام امير المؤمنين علي رضي الله عنه ؟؟!!

        الذين يكذبون امير المؤمنين في بيعته وقوله ان بيعة الخلفاء لله رضى وان الخروج عنهم خارج بطعن او بدعة ومن ابى يقاتل لانه اتبع غير سبيل المؤمنين فبالله عليكم الا يوجد فيكم حكيم يقول الحق وينطق به لماذا انتم الان اصبحتم نواصب تبغضون قول الامير وقوله الحق لماذا يا موالين ؟؟!! ولماذا اصبحتم روافض تبغضون الخلفاء والصحابة وتطعنون فيهم لماذا لماذا هذا الحقد والتكبر ما ضركم ان اتبعتم الحق بقول امير المؤمنين علي رضي الله عنه ما بكم افلا تعقلون افلا تتفكرون فصبرا جميل والله المستعان على ما تصفون وانا لله وانا اليه لراجعون اتمنى ان تحبوا الامير علي رضي الله عنه فعلا وقولا وتفوزوا بالامرين معا ففاز من نال حب الصحابة والقرابة في ان واحد اللهم اننا منهم نحب ال البيت ونبجلهم ولا نغلوا فيهم ونحب الصحابة ونبجلهم ولا نغلوا فيهم اللهم اننا نشهدك في هذا المنتدى في هذه الساعة في هذه اللحظة التي اكتب فيها اني احب جميع اهل البيت واسمع لكلامهم واننا نحن من نواليهم لاهم واننا نحب جميع الصحابة ولا نطعن او نبغض منهم احد وامرهم اليك انت من قلت فيهم وقولك الحق ( محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم ) افلا تتفكرون يا موالين هذا كلام الله بين ايديكم وهذا كلام امير المؤمنين ورسالته الى معاوية بين ايديكم فتفكروا واعقلوا ان الله يحب المؤمنين المحسنين الى اتباع رسوله الكريم ايقدر احد فيكم ان يوجه اسائة لهم لو كان رسول الله موجود بيننا ؟؟!! بل اقسم ستبغضون رسول الله وقوله فيهم وستحادونه وستحاربونه كما فعلتم مع الامام حين ما قال فيكم :

        لو ميزت شيعتي لما وجدتـهم إلا واصفة، ولو امتحنتهم لما وجدتـهم إلا مرتدين، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد .
        التعديل الأخير تم بواسطة احمد العابد; الساعة 19-05-2009, 10:46 PM.

        تعليق


        • السلام على أتباع مدرسة أهل البيت و رحمة الله و بركاته.
          أشكر الموالين الأحبة على الردود المفيدة
          أحمد العابد, كيف حالك؟
          أرى إنك إعتمدت على الزميل محمد. و ظهرت موهبتك في النسخ والصق. Ctrl+c Ctrl+v
          لكن ما علينا,
          تقدمت خطوة للأمام بقراءة بعض النص من المصدر. شكرا على هذا المجهود.
          لنرجع الى موضوع بايعني القوم.....الخ.
          هل تعرف لماذا قالها و الى من؟

          الى معاوية بن ابي سفيان.

          أن صيغة الحكومة بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مستندة إلى الاختيار ونظام الشورى التي ابتدعها الشيخين ، وتبعه من تبعه(يعني عمر بعد ابوبكر و عثمان بعد عمر ، ولكنّه غفل(يعني معاوية) ـ أو بالأصحِّ تغافل ـ عن صدر الكلمة التي تعرب عن أن الاستدلال بالشورى من باب الجدل ، خضوعاً لقوله تعالى : {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}(1) فإن الإمام علياً (عليه السلام) بدأ كلمته ـ مخاطباً معاوية بن أبي سفيان ـ بقوله : أمَّا بعد ، فإنَّ بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ، لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يردَّ ... إلى قوله : وإن طلحة والزبير بايعاني ثمَّ نقضا بيعتي ، وكان نقضهما كردِّهما ، فجاهدتهما على ذلك حتى جاء الحق ، ظهر أمر الله وهم كارهون .. فادخل فيما دخل فيه المسلمون(2) .
          فقد ابتدأ أميرالمؤمنين (عليه السلام) بخلافة الشيخين ، وذلك يعرب على أنه في مقام إسكات معاوية الذي خرج على إمام زمانه ، وقد أتمَّ (عليه السلام) كلمته بقوله : فإن اجتمعوا على رجل .. احتجاجاً بمعتقد معاوية ، بمعنى : ألزموهم ما ألزموا به أنفسهم .

          وهذه هي الخطبة الشقشقية في نهج البلاغة عن أميرالمؤمنين (عليه السلام) :
          " أما والله لقد تقمَّصها(3) ابن أبي قحافة ، وإنّه ليعلم أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرّحى ، ينحدر عنّي السيّل ، ولا يرقى إليّ الطَّير(4) ، فسدلت(5)
          دونها ثوباً ،
          ____________
          1- سورة النحل ، الآية : 125 .
          2- شرح نهج البلاغة ، ابن أبي الحديد : 3/75 ، و14/36 ، تأريخ دمشق ، ابن عساكر : 59/128 ، المناقب ، الخوارزمي : 202 .
          3- الضمير عائد على الخلافة ، فهنا شبَّه الإمام علي (عليه السلام) خلافة أبي بكر كالذي لبس قميصاً ليس قميصه .
          4- تمثيل لسمو قدره (عليه السلام) ، وقربه من مهبط الوحي ، وأن ما يصل إلى غيره من فيض الفضل فإنما يتدفَّق من حوضه ، ثمَّ ينحدر عن مقامه العالي ، فيصيب منه من شاء الله .
          5- كناية عن غضّ نظره عن الخلافة ، وسدل الثوب : أرخاه .
          الصفحة 693

          وطويت عنها كشحاً(1) ، وطفقت أرتأي بين أن أصول بيد جذّاء(2) ، أو أصبر على طخية عمياء(3) ، يهرم فيها الكبير ، ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربَّه ، فرأيت أنّ الصبر على هاتا أحجى ، فصبرت وفي العين قذى ، وفي الحلق شجى ، أرى تراثي نهباً(4) ، حتى مضى الأوَّل لسبيله فأدلى بها إلى ابن الخطاب بعده ، ثم

          تمثّل بقول الأعشى :


          شتّان ما يومي على كورها ويوم حيّان أخي جابر

          فيا عجباً ! بينا هو يستقيلها في حياته(5) إذ عقدها لآخر بعد وفاته ، لشدّ ما تشطّرا ضرعيها(6) ، فصّيرها في حوزة خشناء يغلظ كلمها ويخشن مسُّها .. إلى أن يقول (عليه السلام) : فصبرت على طول المدّة وشدّة المحنة ، حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم أنّي أحدهم ، فيالله وللشورى ! متى اعترض الرّيب فيَّ مع الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر ، لكنّي أسففت إذ أسفُّوا ، وطرت إذ طاروا ، فصغى رجل منهم لضغنه(7) ، ومال الآخر لصهره(8) ، مع هن وهن(9) ، إلى أن قام ثالث القوم نافجاً حضنيه بين نثيله ومعتلفه ..(10) .
          ____________
          1- مال عن الخلافة ، وهو مثل لمن جاع ، فمن جاع طوى كشحه ، ومن شبع فقد ملأه .
          2- الجذّاء : المقطوعة ، ومراده (عليه السلام) هنا قلّة الناصر والمعين .
          3- الطخية : الظلمة ، ونسبة العمى إليها مجاز عقليٌّ ، وهو تأكيد لظلام الحال واسودادها .
          4- وهذا تأكيد منه (عليه السلام) بأنّ الخلافة حق ثابت له .
          5- إشارة لقول أبي بكر : أقيلوني فلست بخيركم .
          6- وهي إشارة منه (عليه السلام) إلى تقسيم الخلافة بين أبي بكر وعمر .
          7- يشير (عليه السلام) إلى سعد بن أبي وقاص الذي صغى إلى ضغنه وهو عبد الرحمن بن عوف .
          8- يشير (عليه السلام) إلى عبد الرحمن بن عوف الذي مال إلى صهره وهو عثمان بن عفان .
          9- إشارة منه (عليه السلام) إلى أغراض أخر يكره ذكرها .
          10- يشير (عليه السلام) إلى عثمان وكان ثالثاً بعد انضمام كل من طلحة والزبير وسعد إلى صاحبه ، ونافجاً حضنيه : رافعاً لهما ، والحضن : ما بين الابط والكشح ، يقال للمتكبِّر : جاء نافجاً حضنيه ، والنثيل : الروث ، والمعتلف : موضع العلف ، أي أراد (عليه السلام) بقوله : لاهمَّ له إلاَّ ما ذكره .
          الصفحة 694

          إلى أن ختمها بقوله (عليه السلام) : أما والذي فلق الحبّة وبرأ النّسمة ، لولا حضور الحاضر ، وقيام الحجّة بوجود الناصر ، وما أخذ الله على العلماء أن لا يقارُّوا على كظّة ظالم ، ولا سغب مظلوم لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيت آخرها بكأس أوّلها ، ولألفيتُم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز(1) .



          إذن يا أبا هريرة, هذا الواقع شئت أم أبيت.
          بالمناسبة...منذ متى تستند من كتب الشيعة؟ أم حسب كلامكم....روافض.
          تصبح على خير


          تعليق


          • الى من يحتج بالشقشقية فقد بين الاخوان انطلاقا من اقوال علماءكم في الجرح والتعديل أنها غير صحيحة ومن كتب الشيعة،فارجع للموضوع لتعرف ان سندها لا يصح ومن رواية كذاب كذبه كل علماء الشيعة،فلماذا هذا التمسك الاعمى بها

            تعليق


            • اما قولك بالنسخ واللصق فلا حاجة لي فيه لانها رسالة معروفة وشرحها بسيط وواضح هذا اولا

              ثانيا الخطبة الشقشقية لا سند لها وشرح ابن ابي الحديد تحسبوه على السنة وتناقضون انفسكم الان بالاستناد عليه انا جلبت ما هو مثبوت اما الان ان تحاول ان تلف وتدور حول الرسالة وتقول لا توجد شورى في الاسلام فهذا كذب وان تحاول ان تقول ان الامير لم يبايع فهذا كذب ايضا لما تعال واقرء ردي السابق ولا تجعلني اضحك من تاويلك المنكوس اقرء ردي هذا جيدا وكيف يبرر الامام البيعة لنفسه ويقول لمعاوية والزبير بان البيعة والشورى من الاسلام ومستعد ان اثبت امر الشورى من جميع المصادر واصدق دليل على امر الشورى هو لا كلامك ولا كلامي بل كلام الله فالشورى مذكورة ايضا في القران الكريم اتنكر قوله تعالى ( وامرهم شورى بينهم ) (وشاورهم في الامر ) وغيرها من النصوص اتنكر قول امير المؤمنين في رسالته الان ؟؟!! اما ان تستند على خطبة شقشقية لا سند لها فهذا من المخجل ومن المخجل ان تنكر عشرة مصادر وتصدق خطبة واحدة بلا سند وهذا الدليل http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=117089 وان صح السند والى الان نطالب بسندها وان قتلنا جدلا وصحت فانا جلبت مصدران والاخ محمد جلب عشر من ضمنها المصدران الذي اتيت بهما والان تمعن بردي جيدا وهو الحد الفاصل ولا مجال للتاويل فالامام لا يحباي ولا يداهن من اجل امارة لنفسه ويستشهد بما هو باطل ليثبت خلافته وان زعمت انه لا يوجد مبدء الشورى في الاسلام واتحداك ان تثبت هذا !! المهم قلنا من المخجل للامام ان يستشهد بامر بنظره باطل وغير موجود ومن اجل امارة ان يستشهد بها لمعاوية رضي الله عنه بل استشهد بما هو حق ولهذا اقول اقرء واعقل ردي هذا وردي السابق ايضا والذي سياتيك الان :



              هذا قول امير المؤمنين علي رضي الله عنه وهو يقول ان بيعة الخلفاء لله رضى وان الخارج عن امرهم خارج بطعن او بدعة ردوه الى ما خرج منه لاتباعه غير سبيل المؤمنين هذا هو القانون الاسلامي في البيعة وان لم يرجع ويابى قاتلوه حتى يرجع الى امر الله ويشهد ببيعتهم لماذا لان قانون الاسلام لا يقبل الخروج على الخليفة الشرعي الذي يأمر بما انزل الله وان الامام كلنا نذكر حارب الخوارج لماذا لانهم ابوا امر علي رضي الله عنه وخرجوا عليه وقالوا ان الحكم الا لله فخرجوا عنه فقاتلهم وقد اضحكني البعض حين ما قال ان هذا القول يذكرمعاوية رضي الله عنه بقانون ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم طيب ان كان هذا قانون ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لماذا طبقه واخذ به على نفسه ؟! عندما خرجوا عليه الخوارج ولماذا حارب المسلمين حسب زعمكم ؟؟ !!
              والجواب لانهم خرجوا عليه فحاربهم ولماذا خاف في زمن ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم على المسلمين ؟؟!!
              ولم يخاف في زمن معاوية على المسلمين ؟!! هل حارب لاجل الامارة مثلا ؟؟!! او لاجل خروجهم على الخليفة الشرعي وهذا هو الاصح ان كان هذا القانون حسب زعمكم فقط يخص ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فهاتوا الادلة التي تثبت ان هذا القانون فقط يخص الخلفاء الثلاثة ولا يخص علي رضي الله عنه في امر البيعة وتجيبوا على جميع التسائولا ت السابقة ؟؟!! فالببيعة قانون ثابت لا مناص منه ولا فرار بلوي الرسالة الاتية ببيعته للخلفاء رضي الله وسمى بيعتهم واجتماع المسلمين عليهم لله رضى والخارج عنهم خارج بطعن او بدعة وان ابى يقاتل حتى يتبع سبيل المؤمنين لانه خالفهم في امر اجتماع المسلمين على الخليفة الشرعي هذا هو التفسير الصحيح من خلال محاججته لمعاوية رضي الله عنه وان الكذب في التاريخ وتزويره جعلكم تتغافلون عن هكذا نصوص في بيعتهم وتسمية الامام لهذه البيعة لله رضى كماكما ذكرنا سابقا وسنعرض نص الرسالة ان شاء الله لاحقا ويوجد ايضا نص قراته اليوم في نهج البلاغة يقول فيه الامام يقول ان حاربت قالوا انك حاربت لاجل الملك وان تركت قالوا انك جزعت من الموت ولذلك يقول هيهات ويعترض على من قال جزع من الموت المهم راجع نفس المصدر الذي ساعطيك ايها لاحقا ص52 نهج البلاغة اصح الكتب ......
              وللنص بقية ساجلبه ان شاء الله وايضا اقرئوا صفحة 54 من كتاب نهج البلاغة ونفس المصدر حول البيعة ايضا وكيف يقرها وكيف يقول ان الزبير بايع بيده ولم يبايع بقلبه فقد اقر بالبيعة بيده ولم يقرها بقلبه وادعى الوليجة فليات عليها بامر يعرف والا فليدخل بما خرج منه اي خروج الزبير عن البيعة التي اقرها بيده ولم يقرها بقلبه انتهى كلام امير المؤمنين حول بيعته اذن سمى خروج الزبير عنه خروج عن الخلافة والطعن فيها وان اقرها بيده فليقرها بقلبه وهذا دليل دامغ عليكم بالرسالة التي ستاتي لاحقا وهذا دليل ايضا على صدق رسالته لمعاوية التالية حسب زعمهم المهم اترككم مع هذه الرسالة وبهذه الرسالة يريد الامام علي رضي الله عنه ان يقول لمعاوية هذا القانون الاسلامي في الخلافة فلا تخرج علي حسب مفهومكم طبعا اكلمكم وحسب ما تقولون عن سيدنا معاوية رضي الله عنه والذي يقدر ان يفتح موضوع حول معاوية رضي الله عنه فليتقدم ونحن امامه ونجابه بمصادره وكتبه والادلة من كلا الطرفين نكمل فان خالفت هذا المبدء الاسلامي فانك سوف تقاتل يا معاوية كما قاتلت الخوارج الذين خرجوا علي ولا تنسى ان قانون البيعة لان القوم بايعوني وهذا هو القانون ...... انه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى ))

              انتهى

              تعليق


              • أبا هريرة,
                أما بعد:
                أن صيغة الحكومة بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مستندة إلى الاختيار ونظام الشورى التي ابتدعها الشيخين ، وتبعه من تبعه(يعني عمر بعد ابوبكر و عثمان بعد عمر ، ولكنّه غفل(يعني معاوية) ـ أو بالأصحِّ تغافل ـ عن صدر الكلمة التي تعرب عن أن الاستدلال بالشورى من باب الجدل ، خضوعاً لقوله تعالى : {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}(1) فإن الإمام علياً (عليه السلام) بدأ كلمته ـ مخاطباً معاوية بن أبي سفيان ـ بقوله : أمَّا بعد ، فإنَّ بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ، لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يردَّ ... إلى قوله : وإن طلحة والزبير بايعاني ثمَّ نقضا بيعتي ، وكان نقضهما كردِّهما ، فجاهدتهما على ذلك حتى جاء الحق ، ظهر أمر الله وهم كارهون .. فادخل فيما دخل فيه المسلمون(2) . فقد ابتدأ أميرالمؤمنين (عليه السلام) بخلافة الشيخين ، وذلك يعرب على أنه في مقام إسكات معاوية الذي خرج على إمام زمانه ، وقد أتمَّ (عليه السلام) كلمته بقوله : فإن اجتمعوا على رجل .. احتجاجاً بمعتقد معاوية ، بمعنى : ألزموهم ما ألزموا به أنفسهم .

                وهذه هي الخطبة الشقشقية في نهج البلاغة عن أميرالمؤمنين (عليه السلام) :
                " أما والله لقد تقمَّصها(3) ابن أبي قحافة ، وإنّه ليعلم أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرّحى ، ينحدر عنّي السيّل ، ولا يرقى إليّ الطَّير(4) ، فسدلت(5)
                دونها ثوباً ،
                ____________
                1- سورة النحل ، الآية : 125 .
                2- شرح نهج البلاغة ، ابن أبي الحديد : 3/75 ، و14/36 ، تأريخ دمشق ، ابن عساكر : 59/128 ، المناقب ، الخوارزمي : 202 .
                3- الضمير عائد على الخلافة ، فهنا شبَّه الإمام علي (عليه السلام) خلافة أبي بكر كالذي لبس قميصاً ليس قميصه .
                4- تمثيل لسمو قدره (عليه السلام) ، وقربه من مهبط الوحي ، وأن ما يصل إلى غيره من فيض الفضل فإنما يتدفَّق من حوضه ، ثمَّ ينحدر عن مقامه العالي ، فيصيب منه من شاء الله .
                5- كناية عن غضّ نظره عن الخلافة ، وسدل الثوب : أرخاه .
                الصفحة 693

                وطويت عنها كشحاً(1) ، وطفقت أرتأي بين أن أصول بيد جذّاء(2) ، أو أصبر على طخية عمياء(3) ، يهرم فيها الكبير ، ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربَّه ، فرأيت أنّ الصبر على هاتا أحجى ، فصبرت وفي العين قذى ، وفي الحلق شجى ، أرى تراثي نهباً(4) ، حتى مضى الأوَّل لسبيله فأدلى بها إلى ابن الخطاب بعده ، ثم

                تمثّل بقول الأعشى :


                شتّان ما يومي على كورها ويوم حيّان أخي جابر

                فيا عجباً ! بينا هو يستقيلها في حياته(5) إذ عقدها لآخر بعد وفاته ، لشدّ ما تشطّرا ضرعيها(6) ، فصّيرها في حوزة خشناء يغلظ كلمها ويخشن مسُّها .. إلى أن يقول (عليه السلام) : فصبرت على طول المدّة وشدّة المحنة ، حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم أنّي أحدهم ، فيالله وللشورى ! متى اعترض الرّيب فيَّ مع الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر ، لكنّي أسففت إذ أسفُّوا ، وطرت إذ طاروا ، فصغى رجل منهم لضغنه(7) ، ومال الآخر لصهره(8) ، مع هن وهن(9) ، إلى أن قام ثالث القوم نافجاً حضنيه بين نثيله ومعتلفه ..(10) .
                ____________
                1- مال عن الخلافة ، وهو مثل لمن جاع ، فمن جاع طوى كشحه ، ومن شبع فقد ملأه .
                2- الجذّاء : المقطوعة ، ومراده (عليه السلام) هنا قلّة الناصر والمعين .
                3- الطخية : الظلمة ، ونسبة العمى إليها مجاز عقليٌّ ، وهو تأكيد لظلام الحال واسودادها .
                4- وهذا تأكيد منه (عليه السلام) بأنّ الخلافة حق ثابت له .
                5- إشارة لقول أبي بكر : أقيلوني فلست بخيركم .
                6- وهي إشارة منه (عليه السلام) إلى تقسيم الخلافة بين أبي بكر وعمر .
                7- يشير (عليه السلام) إلى سعد بن أبي وقاص الذي صغى إلى ضغنه وهو عبد الرحمن بن عوف .
                8- يشير (عليه السلام) إلى عبد الرحمن بن عوف الذي مال إلى صهره وهو عثمان بن عفان .
                9- إشارة منه (عليه السلام) إلى أغراض أخر يكره ذكرها .
                10- يشير (عليه السلام) إلى عثمان وكان ثالثاً بعد انضمام كل من طلحة والزبير وسعد إلى صاحبه ، ونافجاً حضنيه : رافعاً لهما ، والحضن : ما بين الابط والكشح ، يقال للمتكبِّر : جاء نافجاً حضنيه ، والنثيل : الروث ، والمعتلف : موضع العلف ، أي أراد (عليه السلام) بقوله : لاهمَّ له إلاَّ ما ذكره .
                الصفحة 694

                إلى أن ختمها بقوله (عليه السلام) : أما والذي فلق الحبّة وبرأ النّسمة ، لولا حضور الحاضر ، وقيام الحجّة بوجود الناصر ، وما أخذ الله على العلماء أن لا يقارُّوا على كظّة ظالم ، ولا سغب مظلوم لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيت آخرها بكأس أوّلها ، ولألفيتُم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز(1) .


                سوف لن تفهم. أنا لا أحتاجك بأن تفهم. إبقى على حالك.

                تعليق


                • وانا ايضا اكرر لانك تحاول ان لا تفهم وتتغضى وتتناسى ردنا هل هذا ما تملكوه يا موالين ؟؟!! لا يوجد عندكم شخص ينفي ما قلنا بالدليل سبحان الله !! نعيد :

                  اما قولك بالنسخ واللصق فلا حاجة لي فيه لانها رسالة معروفة وشرحها بسيط جدا وواضح هذا اولا .

                  ثانيا الخطبة الشقشقية لا سند لها وشرح ابن ابي الحديد تحسبوه على السنة وتناقضون انفسكم الان بالاستناد عليه انا جلبت ما هو مثبوت اما الان ان تحاول ان تلف وتدور حول الرسالة وتقول لا توجد شورى في الاسلام فهذا كذب وان تحاول ان تقول ان الامير لم يبايع فهذا كذب ايضا لما تعال واقرء ردي السابق ولا تجعلني اضحك من تاويلك المنكوس اقرء ردي هذا جيدا وكيف يبرر الامام البيعة لنفسه ويقول لمعاوية والزبير بان البيعة والشورى من الاسلام ومستعد ان اثبت امر الشورى من جميع المصادر واصدق دليل على امر الشورى هو لا كلامك ولا كلامي بل كلام الله فالشورى مذكورة ايضا في القران الكريم اتنكر قوله تعالى ( وامرهم شورى بينهم ) (وشاورهم في الامر ) وغيرها من النصوص اتنكر قول امير المؤمنين في رسالته الان ؟؟!! اما ان تستند على خطبة شقشقية لا سند لها فهذا من المخجل ومن المخجل ان تنكر عشرة مصادر وتصدق خطبة واحدة بلا سند وهذا الدليل http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=117089 وان صح السند والى الان نطالب بسندها وان قتلنا جدلا وصحت فانا جلبت مصدران والاخ محمد جلب عشر من ضمنها المصدران الذي اتيت بهما والان تمعن بردي جيدا وهو الحد الفاصل ولا مجال للتاويل فالامام لا يحباي ولا يداهن من اجل امارة لنفسه ويستشهد بما هو باطل ليثبت خلافته وان زعمت انه لا يوجد مبدء الشورى في الاسلام واتحداك ان تثبت هذا !! المهم قلنا من المخجل للامام ان يستشهد بامر بنظره باطل وغير موجود ومن اجل امارة ان يستشهد بها لمعاوية رضي الله عنه بل استشهد بما هو حق ولهذا اقول اقرء واعقل ردي هذا وردي السابق ايضا والذي سياتيك الان :



                  هذا قول امير المؤمنين علي رضي الله عنه وهو يقول ان بيعة الخلفاء لله رضى وان الخارج عن امرهم خارج بطعن او بدعة ردوه الى ما خرج منه لاتباعه غير سبيل المؤمنين هذا هو القانون الاسلامي في البيعة وان لم يرجع ويابى قاتلوه حتى يرجع الى امر الله ويشهد ببيعتهم لماذا لان قانون الاسلام لا يقبل الخروج على الخليفة الشرعي الذي يأمر بما انزل الله وان الامام كلنا نذكر حارب الخوارج لماذا لانهم ابوا امر علي رضي الله عنه وخرجوا عليه وقالوا ان الحكم الا لله فخرجوا عنه فقاتلهم وقد اضحكني البعض حين ما قال ان هذا القول يذكرمعاوية رضي الله عنه بقانون ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم طيب ان كان هذا قانون ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لماذا طبقه واخذ به على نفسه ؟! عندما خرجوا عليه الخوارج ولماذا حارب المسلمين حسب زعمكم ؟؟ !!
                  والجواب لانهم خرجوا عليه فحاربهم ولماذا خاف في زمن ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم على المسلمين ؟؟!!
                  ولم يخاف في زمن معاوية على المسلمين ؟!! هل حارب لاجل الامارة مثلا ؟؟!! او لاجل خروجهم على الخليفة الشرعي وهذا هو الاصح ان كان هذا القانون حسب زعمكم فقط يخص ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فهاتوا الادلة التي تثبت ان هذا القانون فقط يخص الخلفاء الثلاثة ولا يخص علي رضي الله عنه في امر البيعة وتجيبوا على جميع التسائولا ت السابقة ؟؟!! فالببيعة قانون ثابت لا مناص منه ولا فرار بلوي الرسالة الاتية ببيعته للخلفاء رضي الله وسمى بيعتهم واجتماع المسلمين عليهم لله رضى والخارج عنهم خارج بطعن او بدعة وان ابى يقاتل حتى يتبع سبيل المؤمنين لانه خالفهم في امر اجتماع المسلمين على الخليفة الشرعي هذا هو التفسير الصحيح من خلال محاججته لمعاوية رضي الله عنه وان الكذب في التاريخ وتزويره جعلكم تتغافلون عن هكذا نصوص في بيعتهم وتسمية الامام لهذه البيعة لله رضى كماكما ذكرنا سابقا وسنعرض نص الرسالة ان شاء الله لاحقا ويوجد ايضا نص قراته اليوم في نهج البلاغة يقول فيه الامام يقول ان حاربت قالوا انك حاربت لاجل الملك وان تركت قالوا انك جزعت من الموت ولذلك يقول هيهات ويعترض على من قال جزع من الموت المهم راجع نفس المصدر الذي ساعطيك ايها لاحقا ص52 نهج البلاغة اصح الكتب ......
                  وللنص بقية ساجلبه ان شاء الله وايضا اقرئوا صفحة 54 من كتاب نهج البلاغة ونفس المصدر حول البيعة ايضا وكيف يقرها وكيف يقول ان الزبير بايع بيده ولم يبايع بقلبه فقد اقر بالبيعة بيده ولم يقرها بقلبه وادعى الوليجة فليات عليها بامر يعرف والا فليدخل بما خرج منه اي خروج الزبير عن البيعة التي اقرها بيده ولم يقرها بقلبه انتهى كلام امير المؤمنين حول بيعته اذن سمى خروج الزبير عنه خروج عن الخلافة والطعن فيها وان اقرها بيده فليقرها بقلبه وهذا دليل دامغ عليكم بالرسالة التي ستاتي لاحقا وهذا دليل ايضا على صدق رسالته لمعاوية التالية حسب زعمهم المهم اترككم مع هذه الرسالة وبهذه الرسالة يريد الامام علي رضي الله عنه ان يقول لمعاوية هذا القانون الاسلامي في الخلافة فلا تخرج علي حسب مفهومكم طبعا اكلمكم وحسب ما تقولون عن سيدنا معاوية رضي الله عنه والذي يقدر ان يفتح موضوع حول معاوية رضي الله عنه فليتقدم ونحن امامه ونجابه بمصادره وكتبه والادلة من كلا الطرفين نكمل فان خالفت هذا المبدء الاسلامي فانك سوف تقاتل يا معاوية كما قاتلت الخوارج الذين خرجوا علي ولا تنسى ان قانون البيعة لان القوم بايعوني وهذا هو القانون ...... انه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى ))

                  انتهى

                  تعليق


                  • وهذا الدليل يا ابا هريرة:
                    أبا هريرة,
                    أما بعد:
                    أن صيغة الحكومة بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مستندة إلى الاختيار ونظام الشورى التي ابتدعها الشيخين ، وتبعه من تبعه(يعني عمر بعد ابوبكر و عثمان بعد عمر ، ولكنّه غفل(يعني معاوية) ـ أو بالأصحِّ تغافل ـ عن صدر الكلمة التي تعرب عن أن الاستدلال بالشورى من باب الجدل ، خضوعاً لقوله تعالى : {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}(1) فإن الإمام علياً (عليه السلام) بدأ كلمته ـ مخاطباً معاوية بن أبي سفيان ـ بقوله : أمَّا بعد ، فإنَّ بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ، لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يردَّ ... إلى قوله : وإن طلحة والزبير بايعاني ثمَّ نقضا بيعتي ، وكان نقضهما كردِّهما ، فجاهدتهما على ذلك حتى جاء الحق ، ظهر أمر الله وهم كارهون .. فادخل فيما دخل فيه المسلمون(2) . فقد ابتدأ أميرالمؤمنين (عليه السلام) بخلافة الشيخين ، وذلك يعرب على أنه في مقام إسكات معاوية الذي خرج على إمام زمانه ، وقد أتمَّ (عليه السلام) كلمته بقوله : فإن اجتمعوا على رجل .. احتجاجاً بمعتقد معاوية ، بمعنى : ألزموهم ما ألزموا به أنفسهم .

                    وهذه هي الخطبة الشقشقية في نهج البلاغة عن أميرالمؤمنين (عليه السلام) :
                    " أما والله لقد تقمَّصها(3) ابن أبي قحافة ، وإنّه ليعلم أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرّحى ، ينحدر عنّي السيّل ، ولا يرقى إليّ الطَّير(4) ، فسدلت(5)
                    دونها ثوباً ،
                    ____________
                    1- سورة النحل ، الآية : 125 .
                    2- شرح نهج البلاغة ، ابن أبي الحديد : 3/75 ، و14/36 ، تأريخ دمشق ، ابن عساكر : 59/128 ، المناقب ، الخوارزمي : 202 .
                    3- الضمير عائد على الخلافة ، فهنا شبَّه الإمام علي (عليه السلام) خلافة أبي بكر كالذي لبس قميصاً ليس قميصه .
                    4- تمثيل لسمو قدره (عليه السلام) ، وقربه من مهبط الوحي ، وأن ما يصل إلى غيره من فيض الفضل فإنما يتدفَّق من حوضه ، ثمَّ ينحدر عن مقامه العالي ، فيصيب منه من شاء الله .
                    5- كناية عن غضّ نظره عن الخلافة ، وسدل الثوب : أرخاه .
                    الصفحة 693

                    وطويت عنها كشحاً(1) ، وطفقت أرتأي بين أن أصول بيد جذّاء(2) ، أو أصبر على طخية عمياء(3) ، يهرم فيها الكبير ، ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربَّه ، فرأيت أنّ الصبر على هاتا أحجى ، فصبرت وفي العين قذى ، وفي الحلق شجى ، أرى تراثي نهباً(4) ، حتى مضى الأوَّل لسبيله فأدلى بها إلى ابن الخطاب بعده ، ثم

                    تمثّل بقول الأعشى :


                    شتّان ما يومي على كورها ويوم حيّان أخي جابر

                    فيا عجباً ! بينا هو يستقيلها في حياته(5) إذ عقدها لآخر بعد وفاته ، لشدّ ما تشطّرا ضرعيها(6) ، فصّيرها في حوزة خشناء يغلظ كلمها ويخشن مسُّها .. إلى أن يقول (عليه السلام) : فصبرت على طول المدّة وشدّة المحنة ، حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم أنّي أحدهم ، فيالله وللشورى ! متى اعترض الرّيب فيَّ مع الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر ، لكنّي أسففت إذ أسفُّوا ، وطرت إذ طاروا ، فصغى رجل منهم لضغنه(7) ، ومال الآخر لصهره(8) ، مع هن وهن(9) ، إلى أن قام ثالث القوم نافجاً حضنيه بين نثيله ومعتلفه ..(10) .
                    ____________
                    1- مال عن الخلافة ، وهو مثل لمن جاع ، فمن جاع طوى كشحه ، ومن شبع فقد ملأه .
                    2- الجذّاء : المقطوعة ، ومراده (عليه السلام) هنا قلّة الناصر والمعين .
                    3- الطخية : الظلمة ، ونسبة العمى إليها مجاز عقليٌّ ، وهو تأكيد لظلام الحال واسودادها .
                    4- وهذا تأكيد منه (عليه السلام) بأنّ الخلافة حق ثابت له .
                    5- إشارة لقول أبي بكر : أقيلوني فلست بخيركم .
                    6- وهي إشارة منه (عليه السلام) إلى تقسيم الخلافة بين أبي بكر وعمر .
                    7- يشير (عليه السلام) إلى سعد بن أبي وقاص الذي صغى إلى ضغنه وهو عبد الرحمن بن عوف .
                    8- يشير (عليه السلام) إلى عبد الرحمن بن عوف الذي مال إلى صهره وهو عثمان بن عفان .
                    9- إشارة منه (عليه السلام) إلى أغراض أخر يكره ذكرها .
                    10- يشير (عليه السلام) إلى عثمان وكان ثالثاً بعد انضمام كل من طلحة والزبير وسعد إلى صاحبه ، ونافجاً حضنيه : رافعاً لهما ، والحضن : ما بين الابط والكشح ، يقال للمتكبِّر : جاء نافجاً حضنيه ، والنثيل : الروث ، والمعتلف : موضع العلف ، أي أراد (عليه السلام) بقوله : لاهمَّ له إلاَّ ما ذكره .
                    الصفحة 694

                    إلى أن ختمها بقوله (عليه السلام) : أما والذي فلق الحبّة وبرأ النّسمة ، لولا حضور الحاضر ، وقيام الحجّة بوجود الناصر ، وما أخذ الله على العلماء أن لا يقارُّوا على كظّة ظالم ، ولا سغب مظلوم لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيت آخرها بكأس أوّلها ، ولألفيتُم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز(1) .

                    تعليق


                    • س: بدأنا نلاحظ أصوات داخلية و خارجية في إضعاف الخطبة الشقشقية خصوصا من ناحية السند، فما السبيل إلى الرد على هؤلاء؟

                      باسمه جلت اسمائه
                      ج: قال العلامة المجلسي ان هذه الخطبة الشريفة مروية في كتب العامة و الخاصة و رواها الشيخ الصدوق و الطوسي و المفيد في معاني الاخبار و العلل و امالي الطوسي و الارشاد؛ و رواها ابن الجوزي و ابن عبدربه و ابوعلي الجبائي و ابن الخشاب و الحسن بن عبدالله العسكري و كثير منها صنف قبل الرضي؛ و حكم ابن ابي الحديد عن شيخه مصدق الواسطي قال قلت لابن الخشاب ان كثيرا من الناس يقولون انها من كلام الرضي ـ قال اني للرضي و غير الرضي هذا النفس و هذا الاسلوب ـ الي ان قال ـ و الله لقد وقفت علي هذه الخطبة في كتب قد صنفت قبل ان يخلق الرضي بمائتي سنة؛ و قال المجلسي ان ابا الفتح الفضل بن جعفر بن فرات الوزير صحح طريق الخطبة الشقشقية.

                      http://www.ansarweb.net/artman2/publ...ticle_3146.php

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
                        وهذا الدليل يا ابا هريرة:
                        أبا هريرة,
                        أما بعد:
                        أن صيغة الحكومة بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مستندة إلى الاختيار ونظام الشورى التي ابتدعها الشيخين ، وتبعه من تبعه(يعني عمر بعد ابوبكر و عثمان بعد عمر ، ولكنّه غفل(يعني معاوية) ـ أو بالأصحِّ تغافل ـ عن صدر الكلمة التي تعرب عن أن الاستدلال بالشورى من باب الجدل ، خضوعاً لقوله تعالى : {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}(1) فإن الإمام علياً (عليه السلام) بدأ كلمته ـ مخاطباً معاوية بن أبي سفيان ـ بقوله : أمَّا بعد ، فإنَّ بيعتي بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ، لأنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يردَّ ... إلى قوله : وإن طلحة والزبير بايعاني ثمَّ نقضا بيعتي ، وكان نقضهما كردِّهما ، فجاهدتهما على ذلك حتى جاء الحق ، ظهر أمر الله وهم كارهون .. فادخل فيما دخل فيه المسلمون(2) . فقد ابتدأ أميرالمؤمنين (عليه السلام) بخلافة الشيخين ، وذلك يعرب على أنه في مقام إسكات معاوية الذي خرج على إمام زمانه ، وقد أتمَّ (عليه السلام) كلمته بقوله : فإن اجتمعوا على رجل .. احتجاجاً بمعتقد معاوية ، بمعنى : ألزموهم ما ألزموا به أنفسهم .

                        وهذه هي الخطبة الشقشقية في نهج البلاغة عن أميرالمؤمنين (عليه السلام) :
                        " أما والله لقد تقمَّصها(3) ابن أبي قحافة ، وإنّه ليعلم أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرّحى ، ينحدر عنّي السيّل ، ولا يرقى إليّ الطَّير(4) ، فسدلت(5)
                        دونها ثوباً ،
                        ____________
                        1- سورة النحل ، الآية : 125 .
                        2- شرح نهج البلاغة ، ابن أبي الحديد : 3/75 ، و14/36 ، تأريخ دمشق ، ابن عساكر : 59/128 ، المناقب ، الخوارزمي : 202 .
                        3- الضمير عائد على الخلافة ، فهنا شبَّه الإمام علي (عليه السلام) خلافة أبي بكر كالذي لبس قميصاً ليس قميصه .
                        4- تمثيل لسمو قدره (عليه السلام) ، وقربه من مهبط الوحي ، وأن ما يصل إلى غيره من فيض الفضل فإنما يتدفَّق من حوضه ، ثمَّ ينحدر عن مقامه العالي ، فيصيب منه من شاء الله .
                        5- كناية عن غضّ نظره عن الخلافة ، وسدل الثوب : أرخاه .
                        الصفحة 693

                        وطويت عنها كشحاً(1) ، وطفقت أرتأي بين أن أصول بيد جذّاء(2) ، أو أصبر على طخية عمياء(3) ، يهرم فيها الكبير ، ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربَّه ، فرأيت أنّ الصبر على هاتا أحجى ، فصبرت وفي العين قذى ، وفي الحلق شجى ، أرى تراثي نهباً(4) ، حتى مضى الأوَّل لسبيله فأدلى بها إلى ابن الخطاب بعده ، ثم

                        تمثّل بقول الأعشى :


                        شتّان ما يومي على كورها ويوم حيّان أخي جابر

                        فيا عجباً ! بينا هو يستقيلها في حياته(5) إذ عقدها لآخر بعد وفاته ، لشدّ ما تشطّرا ضرعيها(6) ، فصّيرها في حوزة خشناء يغلظ كلمها ويخشن مسُّها .. إلى أن يقول (عليه السلام) : فصبرت على طول المدّة وشدّة المحنة ، حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم أنّي أحدهم ، فيالله وللشورى ! متى اعترض الرّيب فيَّ مع الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر ، لكنّي أسففت إذ أسفُّوا ، وطرت إذ طاروا ، فصغى رجل منهم لضغنه(7) ، ومال الآخر لصهره(8) ، مع هن وهن(9) ، إلى أن قام ثالث القوم نافجاً حضنيه بين نثيله ومعتلفه ..(10) .
                        ____________
                        1- مال عن الخلافة ، وهو مثل لمن جاع ، فمن جاع طوى كشحه ، ومن شبع فقد ملأه .
                        2- الجذّاء : المقطوعة ، ومراده (عليه السلام) هنا قلّة الناصر والمعين .
                        3- الطخية : الظلمة ، ونسبة العمى إليها مجاز عقليٌّ ، وهو تأكيد لظلام الحال واسودادها .
                        4- وهذا تأكيد منه (عليه السلام) بأنّ الخلافة حق ثابت له .
                        5- إشارة لقول أبي بكر : أقيلوني فلست بخيركم .
                        6- وهي إشارة منه (عليه السلام) إلى تقسيم الخلافة بين أبي بكر وعمر .
                        7- يشير (عليه السلام) إلى سعد بن أبي وقاص الذي صغى إلى ضغنه وهو عبد الرحمن بن عوف .
                        8- يشير (عليه السلام) إلى عبد الرحمن بن عوف الذي مال إلى صهره وهو عثمان بن عفان .
                        9- إشارة منه (عليه السلام) إلى أغراض أخر يكره ذكرها .
                        10- يشير (عليه السلام) إلى عثمان وكان ثالثاً بعد انضمام كل من طلحة والزبير وسعد إلى صاحبه ، ونافجاً حضنيه : رافعاً لهما ، والحضن : ما بين الابط والكشح ، يقال للمتكبِّر : جاء نافجاً حضنيه ، والنثيل : الروث ، والمعتلف : موضع العلف ، أي أراد (عليه السلام) بقوله : لاهمَّ له إلاَّ ما ذكره .
                        الصفحة 694

                        إلى أن ختمها بقوله (عليه السلام) : أما والذي فلق الحبّة وبرأ النّسمة ، لولا حضور الحاضر ، وقيام الحجّة بوجود الناصر ، وما أخذ الله على العلماء أن لا يقارُّوا على كظّة ظالم ، ولا سغب مظلوم لألقيت حبلها على غاربها ، ولسقيت آخرها بكأس أوّلها ، ولألفيتُم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز(1) .

                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        قال تعالى ( وامرهم شورى بينهم ) وهذا كافي لدحضك !!فالشورى هي :


                        أولا: بالشورى تم تداول أقوال النبي صلى الله عليه وسلم ونصوصه المفهومة لا المنطوقة
                        .
                        ثانيا: علي رضي الله عنه أقر بالنظام الذي تنتقدونه وبايع.
                        فما كان من طعن بالنظام يكون طعنا بمن أقر به.

                        ثالثا: علي صرح بأن الأمر كان شورى من كتبكم:

                        قال علي لمعاوية « إنما الشورى للمهاجرين والأنصار.
                        فإذا اجتمعوا على رجلٍ وسمّوه ( إماماً ) كان ذلك لله رضاً »
                        (نهج البلاغة 7:3).

                        قال علي لمعاويةً « بايعني القوم الذين أبا وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه.
                        فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا الغائب أن يختار،،
                        فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه،
                        فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين »
                        (نهج البلاغة 7)


                        ثالثا : أنتم ترون الخلافة بالنص وترونها ملكية يتوارثها الابن عن أبيه ولا دخل لأحد بها.
                        فلماذا إثارة خلاف لمجرد التشويش.

                        وتستندون بحديث كثيرا ما نراه في مواضيعكم بارتداد الصحابة وباحداثهم بعد رسول الله لماذا لانهم لم يبايعوا علي وبايعوا ابا بكر وبهذا ارتدوا فكيف تريد من الصحابة بيعة لعلي رضي الله عنه وانتم تنكرونها والامام ينكرها ؟؟!! وفي نفس الوقت وصفتوم الصحابة بالمرتدين لانهم لم يبايعوا فاي تناقض بعد هذا !! واذا قلت يذكر معاوية بقانونهم لا قانونه فهذا مضحك ويبين جهلكم وكلام فارغ لا دليل عليه واتحداك بجلب الدليل فهو يظهر تناقضكم !! في مواضيعكم وتعارضكم مع انفسكم فمرة ترمون الصحابة بالردة لعدم بيعة علي رضي الله عنه وبايعوا ابا بكر ومرة تتهمون الامام بنكران البيعة ؟؟!! هذا شيء عجيب غريب رايته فقط هنا !! لماذا لان نفسه الامام قال في نهج البلاغة والنصوص كثيرة في رسائله للبيعة لامارته لناخذ منها نص قراته اليوم في نهج البلاغة يقول فيه الامام يقول ان حاربت قالوا انك حاربت لاجل الملك وان تركت قالوا انك جزعت من الموت ولذلك يقول هيهات ويعترض على من قال جزع من الموت المهم راجع نفس المصدر الذي ساعطيك ايها لاحقا ص52 نهج البلاغة اصح الكتب ......
                        وللنص بقية ساجلبه ان شاء الله وايضا واقرئوا صفحة 54 من كتاب نهج البلاغة ونفس المصدر حول البيعة ايضا وكيف يقرها وكيف يقول ان الزبير بايع بيده ولم يبايع بقلبه فقد اقر بالبيعة بيده ولم يقرها بقلبه وادعى الوليجة فليات عليها بامر يعرف والا فليدخل بما خرجمنه اي خروج الزبير عن البيعة التي اقرها بيده ولم يقرها بقلبه انتهى كلام امير المؤمنين حول بيعته اذن سمى خروج الزبير عنه خروج عن الخلافةوالطعن فيهاوان اقرها بيده فليقرها بقلبه وهذا دليل دامغ عليكم بالرسالة التي ستاتي لاحقاوهذا دليل ايضا على صدق رسالته لمعاوية اذن البيعة موجودة في كتبكم وفي كتبنا سواء رضيت ام ابيت !!

                        ولهذا نقول وبالدليل الثابت ان بيعة الخلفاء كما سماها الامام علي لله رضى وان الخروج عنهم خارج بطعن او بدعة ردوه لما خرج منه فان ابى يقاتل لاتباعه غير سبيل المؤمنين .
                        سلام

                        التعديل الأخير تم بواسطة احمد العابد; الساعة 21-05-2009, 03:48 AM.

                        تعليق


                        • يرفع لاسود السنة حياهم الله

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة احمد العابد
                            [B
                            قال تعالى ( وامرهم شورى بينهم ) وهذا كافي لدحضك !![/B]
                            هذا الرد فقط لمشارتك اعلاه.
                            تريد أن تحتج بالشورى؟
                            لو كان كذلك...
                            أبو بكر عين عمر من بعده بدون شورى, عمر عين عثمان بدون شورى.
                            أبو بكر و عمر و عثمان خالفى رسول و القران على حسب كلامك.
                            ما ردك؟

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
                              هذا الرد فقط لمشارتك اعلاه.
                              تريد أن تحتج بالشورى؟
                              لو كان كذلك...
                              أبو بكر عين عمر من بعده بدون شورى, عمر عين عثمان بدون شورى.
                              أبو بكر و عمر و عثمان خالفى رسول و القران على حسب كلامك.
                              ما ردك؟
                              هذا كذب ولا دليل عليه سلامي لك يا موالي يامن خالفت امامك امير المؤمنين وكذبته في امر الشورى واجماع المهاجرين والانصار وقلت هم يقصد قانونهم وقلنا لك اذن كيف يطبق هذا القانون على نفسه وةكيف يستشهد بقانون باطل ويريد من المسلمين بيعنهم ؟؟!! ان كان الامر قانوهم اي قانون ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم !!!؟؟ والان تلف وتدور و تناقض كلامه الذي قاله في رسالته ما هذا التأويل المنكوس فانت توجه تناقض لامير المؤمنين في بيعتهم للخلفاء فهو قال هذا في رسالته واقر باجماع الصحابة عليهم اتصور يكفيك هذا وتكفيك الادلة التي اتينا بها وبصراحة الا يوجد من يملك حوار العقل ولا يوجه تناقض لامامه فساعة ترمون الصحابة بالردة لانهم لم يبايعوا علي وساعة تنقضون امر البيعة بقولكم لا يوجد شورى اذن اجماع الصحابة على بيعة شخص ماذا يسمى !! وبهذا اذا اخذنا بقانون لا وجود للشورى الصحابة يكونو غير مرتدين وهذا حسب قولكم لانه لا يوجد هناك شورى وبيعة للشخص ؟؟!!!!الا ترى ان كل شيء تاتي به ينقلب ضدك امير المؤمنين اقر بيعته للخلفاء وهي لله رضى والخارج عنهم خارج بطعن او بدعة اقرء معي يا موالي !!
                              انه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً،كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى ))

                              انتهى
                              التعديل الأخير تم بواسطة احمد العابد; الساعة 21-05-2009, 04:58 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X