إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

╣۩╠ حقيقة عمر التي يجهلها جل أعضاء و زوار هذا المنتدى ╣۩╠

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا لاتفهم يا أبو هريرة؟ هذا الرابط للمنتدى الكويتي و منقول من جريدة الوطن وليس من الكتاب.
    أنا أقدم لك الكتاب كمصدر!!!!

    http://aqaed.info/?p=shialib&o=esm&n=498&u=1012#ind170
    فأين صفحتك؟

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحر
      لماذا لاتفهم يا أبو هريرة؟ هذا الرابط للمنتدى الكويتي و منقول من جريدة الوطن وليس من الكتاب.
      أنا أقدم لك الكتاب كمصدر!!!!

      http://aqaed.info/?p=shialib&o=esm&n=498&u=1012#ind170
      فأين صفحتك؟
      ستدمغك الصفحة ان شاء الله ضوئيا ورابط مفعل للكتاب انتظرني .

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة احمد العابد
        ستدمغك الصفحة ان شاء الله ضوئيا ورابط مفعل للكتاب انتظرني .
        بإنتظارك.
        عندك اليوم كله. أنا راح أنام لأن الوقت متأخر جدا و لدي عمل غدا في الإذاعة و التلفزيون. سنتناقش غدا إنشاء الله.
        تصبح على خير

        تعليق


        • سلمت يداك ياأبا لؤلؤة

          تعليق


          • انتظر ردك على ردي يا عابد

            تعليق


            • لا تستعجل سياتي الكتاب وسنرى هل النص موجود ام لا كما زعمت وارجوا ان لا يحذفوا مشاركتك .

              تعليق


              • الاخ احمد العابد:
                قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه في نهج البلاغة شرح ابن ابي الحديد:"ودفع إليه كتاب على عليه السلام ، وفيه : أما بعد ، فإن بيعتى بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ، لانه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، على ما بويعوا عليه ، فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والانصار ، إذا اجتمعوا على رجل فسموه إماما ، كان ذلك لله رضا ، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو رغبة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على اتباع سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولى ، ويصليه جهنم وساءت مصيرا" .شرح نهج البلاغة: 75/3
                الكتاب : شرح نهج البلاغة
                المؤلف : عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد، أبو حامد، عز الدين (المتوفى : 656هـ)
                المحقق : محمد أبو الفضل ابراهيم
                الناشر : دار احياء الكتب العربية عيسى البابي الحلبي وشركاه
                جميع الحقوق المحفوظة الطبعة الاولى [ 1378 ه‍ - 1959 م ]

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد
                  الاخ احمد العابد:
                  قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه في نهج البلاغة شرح ابن ابي الحديد:"ودفع إليه كتاب على عليه السلام ، وفيه : أما بعد ، فإن بيعتى بالمدينة لزمتك وأنت بالشام ، لانه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، على ما بويعوا عليه ، فلم يكن للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والانصار ، إذا اجتمعوا على رجل فسموه إماما ، كان ذلك لله رضا ، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو رغبة ردوه إلى ما خرج منه ، فإن أبى قاتلوه على اتباع سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولى ، ويصليه جهنم وساءت مصيرا" .شرح نهج البلاغة: 75/3
                  الكتاب : شرح نهج البلاغة
                  المؤلف : عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد، أبو حامد، عز الدين (المتوفى : 656هـ)
                  المحقق : محمد أبو الفضل ابراهيم
                  الناشر : دار احياء الكتب العربية عيسى البابي الحلبي وشركاه
                  جميع الحقوق المحفوظة الطبعة الاولى [ 1378 ه‍ - 1959 م ]
                  بارك الله فيك ونفع بكم اختي الكريمة انا اتكلم عن النسخة التي اتيت بها انا للشريف ابو الحسن محمد الرضى بن الحسن الموسوي بارك الله فيك وليست رسالة المؤلف عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد، أبو حامد، عز الدين .

                  وهذا الكتاب الذي اتكلم عنه مع العلم ان كل الزملاء فتحوه وقرئوه الا هذا الذي ينكر ومع هذا شكرا لكي اختي على الاضافة التي تدعم كلامنا جزاكم الله خير .

                  ارجوا ا تذهب لمحرك البحث ليروا بانفسهم رابط نهج البلاغة هذا للشريف ابو الحسن web]http://www.q8castle.com/vb/showthread.php?t=258973[/web]

                  التعديل الأخير تم بواسطة احمد العابد; الساعة 19-05-2009, 10:51 AM.

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة احمد العابد
                    القانون ...... انه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى ))

                    انتهى


                    الرواية موجودت لاكن لن تنتهي كما تذكر في اخر جملة فانت دلسة الاسطر الاخرى من الرواية
                    ووضحنا هلرواية من قبل في احد المواضيع
                    اولى اثبتوا سند هلرواية لتحتجون بها ؟؟؟؟؟
                    وثانين ليس كل رواية في النهج للامام علي
                    أما الأمر الأول: فالرواية ضعيفة السند، فقد رفعها الشريف الرضي إلى الإمام دون أن يذكر لها سندًا فهي مرسلة، وبذلك تكون ساقطة عن الاعتبار والحجيّة.

                    وأما الأمر الثاني: فالرواية المذكورة بحسب ما ورد في نهج البلاغة كانت رسالةً بعثها الإمام إلى معاوية، لاكن دلسة الرواية بحذف الاسطر الاخرى

                    فهلرواية تحاورنا حولهاء في احد المواضيع
                    هنا http://www.yahosein.cjb.net/vb/showthread.php?t=103415
                    في منتدى اخر شبكة الحق اتضح الرواية ليس لها سند
                    إذاً اتضح ان الرواية اصلها سنية وضعيفة ايضا وان سلمنا كونها شيعية فهي ايضا غير ثابتة سندا؟؟؟
                    ؟؟؟؟؟

                    http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=9765&page=2

                    وسلاما فانتم اصلا مهما نوضح لكم لاتريدون الا رائيكم

                    تعليق


                    • .....................................

                      تعليق


                      • اذن اذهب لطبعة النجف وقل لهم لماذ تكذبون وتضعون رواية لا اصل لها والرواية ليس اصلها سني ما هذا الجهل الرواية للشريف الرضى وانظر لهذا القول انه يقول في الموقع الذي اعطاني اياه أولا: الرواية أصلها سنية وليست شيعية فقد وردت مسندة في كتاب تاريخ دمشق لابن عساكر: ج 59 ص 127.
                        ثانيا: في سندها: نصر بن مزاحم.
                        قال فيه أبو حاتم: واهي الحديث متروك الحديث لا يكتب حديثه... .
                        الجرح والتعديل: ج 8 ص 468.
                        وهناك الكثير طعنوا فيه لكن دائما أحب الإختصار، فما رأيك بهذا الجواب الشافي كما وعدتك؟
                        فلا تستدل علينا بروايات من كتبكم.

                        انتهى كلام هذا الزميل في ذلك الموقع .


                        وانا اتحدث عن نهج البلاغة للشريف الرضى ابو الحسن محمد الرضى بن الحسن الموسوي وما دخل كتاب ابن عساكر وتضعيف رجاله ؟؟!! في محاولة منك لتكذيبي هل تعرف ان كتاب نهج البلاغة امامي طبعة النجف وهذا الكلام موجود فيه وانت تشكك في كلام امير المؤمنين وباعترافك الان اقول لا تقل ان الرواية منكرة هذا كتاب نهج البلاغة طبعة النجف لك وليس كتاب ابن عساكر :
                        ولهذا رد الاخ سندباد في الموقع الذي اعطانا اياه قائلا :
                        لشيعة ومعتقدهم في نهج البلاغة ومؤلفه إن الشيعة على كثرة فرقهم واختلاف طرقهم ،متفقون متسالمون على إن ما في نهج البلاغة هو من كلام أمير المؤمنين "ع" اعتماداً على رواية الشريف ودرايته ووثاقته، والجميع على اختلاف العصور وتعدد القرون لم يختلجهم في أمره ريب ولا اعتراهم في شأنه شك ، ولم يخامرهم ظن أو وهم في إن فيه وضعاً أو به تدليساً، حتى كاد أن يكون إنكار نسبته إليه "ع"عندهم من إنكار الضروريات وجحد البديهيات، أللهمّ إلاّ شاذّ منهم لا يعرف ما خالف في نسبة بعضه إليه "ع" ولعلّ جماعة من أكابر علماء أهل السنّة والجماعة ومؤرّخيهم – إن لم يكن أكثرهم – يوافقون على صحّة تلك النسبة ولا يُبدون أدنى خلاف في ذلك ، والمخالف من متقدّميهم في نسبة بعضه إليه قليلٌ نادر ، وإنّما نشأ التشكيك والخلاف من ناشئة جديدة تسعى لنقض الحقائق الراهنة تحت ستار طلبها فأخذوا يتشبّثون لنفي ذلك بكل وسيلة ويتوصّلون إليه بكلّ ذ ريعة .
                        والخلاصة أنّ اعتقادنا في كتاب نهج البلاغة أنّ جميع ما فيه من الخطب والكتب والوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يُروى عن النبي "ص" وعن أهل بيته في جوامع الأخبار الصحيحة وفي الكتب الدينيّة المعتبرة ، وإنّ منه ما هو قطعي الصدور ومنه ما يدخله أقسام الحديث المعروفة ، وأمّا مؤلّفه الشريف فاعتقادنا فيه أنّهُ مُنزّه عن كُل ما يشين الرواة ويقدح في عدالتهم وأنّه لم يُنشيء شيئاً منه نفسه وأدخله في النهج كما أنّه لم يّدخل فيه شيئاً يعلم أنّه لغير أمير المؤمنين ، بل لم يكن كحاطب ليل ، فهو لا يروي شيئاً إلاّ بعد التثبّت ، ولا ينقُله إلاّ عًمّن يعتمد عليه من الرواة وأهل السير والتاريخ ، فجميع ما في النهج هو من كلام مولانا أمير المؤمنين "ع" على رواية الثقة العدل ولا دخيل فيه ولا وضع .

                        http://www.kashifalgetaa.com/moalefat/068/01.htm


                        انتهى كلام الاخ سندباد جزاه اله خيرا .

                        وانا اضيف ايضا رابط نهج البلاغة للشريف ابو الحسن web]http://www.q8castle.com/vb/showthread.php?t=258973[/web]
                        هل يوجد اكثر من هكذا دمغ لحججكم بوضع رابطين لنفس الكتاب ورابط نهج البلاغة للامام علي رضي الله لنفس المؤلف عنه وهل ستصرون على عدم بيعتهم ؟؟!


                        وايضا وضع لكم محاور لا يقهر دليل اخر وانتم الى الان ترفضون الحق سبحان الله .

                        تعليق


                        • هذا قول امير المؤمنين علي رضي الله عنه وهو يقول ان بيعة الخلفاء لله رضى وان الخارج عن امرهم خارج بطعن او بدعة ردوه الى ما خرج منه لاتباعه غير سبيل المؤمنين هذا هو القانون الاسلامي في البيعة وان لم يرجع ويابى قاتلوه حتى يرجع الى امر الله ويشهد ببيعتهم لماذا لان قانون الاسلام لا يقبل الخروج على الخليفة الشرعي الذي يأمر بما انزل الله وان الامام كلنا نذكر حارب الخوارج لماذا لانهم ابوا امر علي رضي الله عنه وخرجوا عليه وقالوا ان الحكم الا لله فخرجوا عنه فقاتلهم وقد اضحكني البعض حين ما قال ان هذا القول يذكرمعاوية رضي الله عنه بقانون ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم طيب ان كان هذا قانون ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم لماذا طبقه واخذ به على نفسه ؟! عندما خرجوا عليه الخوارج ولماذا حارب المسلمين حسب زعمكم ؟؟ !!
                          والجواب لانهم خرجوا عليه فحاربهم ولماذا خاف في زمن ابو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم على المسلمين ؟؟!!
                          ولم يخاف في زمن معاوية على المسلمين ؟!! هل حارب لاجل الامارة مثلا ؟؟!! او لاجل خروجهم على الخليفة الشرعي وهذا هو الاصح ان كان هذا القانون حسب زعمكم فقط يخص ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فهاتوا الادلة التي تثبت ان هذا القانون فقط يخص الخلفاء الثلاثة ولا يخص علي رضي الله عنه في امر البيعة وتجيبوا على جميع التسائولا ت السابقة ؟؟!! فالببيعة قانون ثابت لا مناص منه ولا فرار بلوي الرسالة الاتية ببيعته للخلفاء رضي الله وسمى بيعتهم واجتماع المسلمين عليهم لله رضى والخارج عنهم خارج بطعن او بدعة وان ابى يقاتل حتى يتبع سبيل المؤمنين لانه خالفهم في امر اجتماع المسلمين على الخليفة الشرعي هذا هو التفسير الصحيح من خلال محاججته لمعاوية رضي الله عنه وان الكذب في التاريخ وتزويره جعلكم تتغافلون عن هكذا نصوص في بيعتهم وتسمية الامام لهذه البيعة لله رضى كماكما ذكرنا سابقا وسنعرض نص الرسالة ان شاء الله لاحقا ويوجد ايضا نص قراته اليوم في نهج البلاغة يقول فيه الامام يقول ان حاربت قالوا انك حاربت لاجل الملك وان تركت قالوا انك جزعت من الموت ولذلك يقول هيهات ويعترض على من قال جزع من الموت المهم راجع نفس المصدر الذي ساعطيك ايها لاحقا ص52 نهج البلاغة اصح الكتب ......
                          وللنص بقية ساجلبه ان شاء الله وايضا اقرئوا صفحة 54 من كتاب نهج البلاغة ونفس المصدر حول البيعة ايضا وكيف يقرها وكيف يقول ان الزبير بايع بيده ولم يبايع بقلبه فقد اقر بالبيعة بيده ولم يقرها بقلبه وادعى الوليجة فليات عليها بامر يعرف والا فليدخل بما خرج منه اي خروج الزبير عن البيعة التي اقرها بيده ولم يقرها بقلبه انتهى كلام امير المؤمنين حول بيعته اذن سمى خروج الزبير عنه خروج عن الخلافة والطعن فيها وان اقرها بيده فليقرها بقلبه وهذا دليل دامغ عليكم بالرسالة التي ستاتي لاحقا وهذا دليل ايضا على صدق رسالته لمعاوية التالية حسب زعمهم المهم اترككم مع هذه الرسالة وبهذه الرسالة يريد الامام علي رضي الله عنه ان يقول لمعاوية هذا القانون الاسلامي في الخلافة فلا تخرج علي حسب مفهومكم طبعا اكلمكم وحسب ما تقولون عن سيدنا معاوية رضي الله عنه والذي يقدر ان يفتح موضوع حول معاوية رضي الله عنه فليتقدم ونحن امامه ونجابه بمصادره وكتبه والادلة من كلا الطرفين نكمل فان خالفت هذا المبدء الاسلامي فانك سوف تقاتل يا معاوية كما قاتلت الخوارج الذين خرجوا علي ولا تنسى ان قانون البيعة لان القوم بايعوني وهذا هو القانون ...... انه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى ))

                          انتهى



                          فرضى الله في بيعتهم والخارج عنهم خارج بطعن او بدع ويجب ان يقاتل لكي يرد لدين الله وبيعة خلفائه فلماذا تخالفون الامام وهوالخليفة الرابع حارب الخوارج وحارب معاوية رضي الله عنه والمسلمين ولا ننسى ان الحق في حربه معه لا عليه لانهم تاولوا في قتاله وهو خليفة الله في ارضه .
                          الان اليكم المصدر :

                          نهج البلاغة ص366 للشريف ابو الحسن محمد الرضى بن الحسن الموسوي

                          رابط نهج البلاغة web]http://www.q8castle.com/vb/showthread.php?t=258973[/web]

                          تعليق


                          • ليس داعي هلنسخ وهلكوبي الطويل فانا اذا قلت الرواية مكذوبة القصد من اكاذيب ودسيس مذهبكم ؟؟؟؟؟
                            فالروايت اصلا متروكه
                            تعارض الروايات الاخرى في نهج البلاغة وغيرها من روايات فهذا دل انها من مراسيل اجدادكم ؟؟؟؟؟
                            فراجع الرابطين فيكفي اثباتها سنية الاصل رفعها الشريف الرضي بلا سند ؟؟؟؟؟؟
                            فنحن ماعترضنا على الشريف الرضي
                            وثانين حتى لو نفترض صحت الرواية نفترض لاتلف ولاتدور وتراوغ نفترض
                            هلرواية ليست الا حجة على معاوية اراد يسؤرق الخلافة من علي واراد الامام علي اخراص واسكات معاوية بهلحجة لكي
                            لايتمكن سرقة الخلافة وانت دلسة في الرواية بترة اخر الجمل من ذكر معاوية للامام علي زورة الحديث بالبتر لتخادع
                            فحذفة السطرين الذي يكون التوضيح الذم في معاوية لتخدمكم
                            فالامام علي بايع مانعترض وبيعته ليست الا بالاجبار كاره بيعة صحابتكم والبيعة التي تكون بالاجبار تسقط شرعيتها

                            وانا اعلم احاديث الشيعة ليست حجة عليكم حجة علينا تكون
                            فهذهي الروايات الكثيرة التي توضح حقيقة بيعة الامام علي ومظلوميته عندما سرقة الخلافة وهدد بالاجبار ليبايع غصبا


                            وتوجد نصوص بكثرة للامام علي وهو يقول احق بالخلافة وكانت البيعة جبرا وكرهاء لا برضاء كما يزعمون بالكره وبالاجبار والبيعة التي تكون بالاجبار تسقط شرعية خلافة صحابتكم



                            النصوص يتبين لك موقع الامام من الخلافة فيقول عليه السلام
                            (ع) فقد (( قال: (ع) أنا عبد الله واخو رسوله ، فقيل له بايع أبا بكر . فقال : أنا أحق بهذا الأمر منكم ، لا أبايعكم ، وانتم أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر من الأنصار ، واحتججتم عليهم بالقرابة من النبي (ص) وتأخذونه منا أهل البيت غصبا ؟ ألستم زعمتم للأنصار أنكم أولى بهذا الأمر منهم لما كان محمد منكم ، فأعطوكم المقادة ، وسلموا إليكم الإمارة ، وأنا أحتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الأنصار ، نحن أولى برسول الله (ص) حيا وميتا ،فأنصفونا أن كنتم مؤمنين ، وإلا فبوؤوا بالظلم وأنتم تعلمون . إلى أن يقول (ع) الله الله يا معشر المهاجرين ، لا تخرجوا سلطان محمد في العرب عن داره وقعر بيته ، إلى دوركم وقعر بيوتكم ، ولا تدفعوا أهله عن مقامه في الناس وحقه ، فوالله يا معشر المهاجرين لنحن أحق الناس به ، لأننا أهل البيت ، ونحن أحق بهذا الأمر منكم ، أما كان فينا القاري لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسنن رسول الله ، المضطلع بأمر الرعية ، المدافع عنهم الأمور السيئة ، القاسم بينهم بالسوية ، والله انه لفينا ، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله ، فتزدادوا من الحق بعدا )) . راجع الإمامة
                            والسياسة لابن قتيبة ج1ص18 و19 والسقيفة للجوهري ص60 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج6ص11.

                            يا ترى ماذا يقصد بقوله نحن أولى برسول الله (ص) إذا كان الأمر شورى فليس لأحد أوليه وإنما المسألة اختيار في اختيار ثم لما يتهمهم بالظلم إلا إذا كان يعتقد أنهم قد غصبوا حقه منه ولا حق اخذ منه (ع) إلا الخلافة فهو يرى بان الخلافة حق مشروع له بعد الرسول (ص) فمن أخذها فهو غاصب ثم قال (ع) نحن أحق الناس به ، لانا أهل البيت ،وهذا اقتباس من حديث الثقلين لان النبي جعلهم المرجع للأمة بعد وفاته (ص) فالولاية إذا لهم بأمر من النبي (ص) ثم عاد (ع) مرة أخرى لكي يقول لهم فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله فأي ضلال هنا ألا غصبهم للخلافة التي هي من حقه (ع)
                            ومن كلماته (ع) الواضحة في ذلك هذه الكلمات .
                            فقد (( قال: (ع) اللهم أني أستعديك على قريش ومن أعانهم ، فأنهم قد قطعوا رحمي ، وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فقالوا : إلا أن في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تمنعه ، فأصبر مغموما ، أو مت متأسفا)) . راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج11ص109 فهل تأملتوا في قوله (ع) وأجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به من غيري ، فأي أمر هذا الذي يدعيه الإمام إلا أمر الخلافة أليس كذلك ؟
                            وقال ( (ع) وقد قال قائل : انك على هذا الأمر يابن أبي طالب لحريص ، فقلت: بل أنتم والله لأحرص وأبعد ، وأنا أخص وأقرب ، وإنما طلبت حقا لي ، وأنتم تحولون بيني وبينه ، وتضربون وجهي دونه ، فلما قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين هب :انه بهت لا يدري ما يجيبني به ؟ >> راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص305 والإمامة والسياسة لابن قتيبة ج1ص144 ط مصطفى محمد مصر .
                            فهنا الأمر واضح أن الإمام(ع) لا يتكلم عن شورى وغير ذلك وإنما يقول بان أمر الخلافة هو حق لي وأنا اطلب حقي ولا اطلب أمرا آخر فتأملوا جيداً .
                            ويزداد الأمر وضوحا في هذه الكلمات منه <ع> فقد قال <ع>:حتى إذا قبض الله رسوله (ص) رجع قوم على الأعقاب ، وغالتهم السبل ، واتكلوا على الولائج ، ووصلوا غير الرحم ، وهجروا السبب الذي أمروا بمودته ، ونقلوا البناء عن رص أساسه ، فبنوه في غير موضعه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص132.
                            وهنا الإمام يقترب أكثر وأكثر من التصريح بالوصية حيث قال <ع>: ((أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم ، بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى ، أن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9ص84 .
                            ومن كلماته المصرحة بذلك تصريحا واضحاً قوله <ع> (( لا يقاس بآل محمد (ص) من هذه الأمة احد ، ولا يسوى بهم من جرت نعمتهم عليه أبدا ، هم أساس الدين ، وعماد اليقين ، إليهم يفيء الغالي ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حق الولاية ، وفيهم الوصية والوراثة ، الآن إذ رجع الحق إلى أهله ، ونقل إلى منتقله )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص138 .
                            ومن كلماته (ع) (( إن الله لما قبض نبيه ، استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعتنا عن حق نحن أحق به من الناس كافة ، فرأيت أن الصبر على ذلك أفضل من تفريق كلمة المسلمين ، وسفك دمائهم ، والناس حديثوا عهد بالإسلام ، والدين يمخض مخض الوطب ، يفسده أدنى وهن ، ويعكسه أقل خلف )) راجع شرح نهج البلاغه لابن ابي الحديد ج1ص308 .
                            وقال (ع) : (( كل حقد حقدته قريش على رسول الله <ص> أظهرته في وستظهره في ولدي من بعدي ، مالي ولقريش ! إنما وترتهم بأمر الله وأمر رسوله ، أفهذا جزاء من أطاع الله ورسوله إن كانوا مسلمين )) راجع شرح نهج البلاغة لبن أبي الحديد ج20ص328 .
                            واختم بهذه الكلمات له (ع) وفيها الوضوح والاحتجاج على القوم حيث ((قال (ع) فانه لما قبض الله نبيه (ص) قلنا : نحن أهله وورثته وعترته ، وأولياؤه دون الناس ، لا ينازعنا سلطانه أحد ، ولا يطمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قومنا فغصبونا سلطان نبينا ، فصارت الإمرة لغيرنا وصرنا سوقه ، يطمع فينا الضعيف ، ويتعزز علينا الذليل ، فبكت الأعين منا لذلك ، وخشيت الصدور ، وجزعت النفوس ، وأيم الله لو لا مخافة الفرقة بين المسلمين ، وان يعود الكفر ، ويبور الدين ، لكنا على غير ما كنا لهم عليه )) راجع شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج1ص307


                            وينقل للكليني رواية عن الامام الباقر قال:ان الامام عليا لم يدع الناس الى نفسه وانه اقر القوم على ما صنعوا وكتم امره .
                            (روضة الكافي ص246)كما رود في روضة الكافي ص246


                            عن ابي جعفر (ع)قال:ان الناس لما صنعوا ما صنعوااذ بايعوا ابا بكر لم يمنع امير المؤمنين (ع) من ان يدعوا الناس الى نفسه الا نظرا للناس وتخوفا عليهم ان يرتدوا عن الاسلام فيعبدوا الاوثان ولا يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله (ص)وكان الاحب اليه ان يقرهم على ما صنعوا من ان يرتدوا عن جميع الاسلام وانما هلك الذين ركبوا ما ركبوا فأما من لم يصنع ذلك ودخل في ما دخل فيه الناس على غير علم ولا عداوة لامير المؤمنين (ع) فان ذلك لا يكفره ولا يخرجه من الاسلام ولذلك كتم علي (ع)امره وبايع مكرها حيث لم يجد اعوانا )

                            وروى السيد ابن طاووس عن رسائل الكليني، عن علي بن إبراهيم، بإسناده قال: كتب أمير المؤمنين (ع) كتابا بعد منصرفه من النهروان وأمر أن يقرأ على الناس، وذكر الكتاب وهو طويل، وفيه:
                            «وقد كان رسول الله عهد إلي عهدا فقال: يا بن أبي طالب لك ولاء أمتي، فإن ولوك في عافية وأجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم، وإن اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه، فإن الله سيجعل لك مخرجا فنظرت فإذا ليس لي رافد ولا معي مساعد إلا أهل بيتي، فظننت بهم عن الهلاك، ولو كان لي بعد رسول الله (ص) عمي حمزة وأخي جعفر لم أبايع كرها». (كشف المحجة ص180)

                            تعليق


                            • كوبيرمنصور نسخ لصق

                              ينطرد ويرجع مرة ثانية باسم جديد
                              ويغرق المنتدى نسخ ولصق؟!؟

                              تعليق


                              • من يقدر ان يرد ما اتيت به ؟؟!! لماذا يا موالين لا تنطقون بكلام امير المؤمنين علي ؟؟!! رضي الله عنه وتبايعون الخلافاء كما بايعهم وسمى بيعتهم لله رضى والخارج عنهم خارج بطعن او بدعة فلماذا تناقضون وتخالفون امامكم يا موالين ؟؟!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X